Thursday, March 31, 2016

الطالب مع الشيميل السمراء قصة شذوذ غريبه )!!!!

أنا عمري 26 سنة سافرت على تركيا و رجعت سافرت على بريطانيا لما كنت ببريطانيا كنت بدرس فيلم أكاديمي و كنت مستأجر بيت لأني بشتغل مع الدراسة كانت أحوالي المادية جيدة يعني بالنسبة لبريطانيا وسط تقريبا و بيوم كنت بمقهى عربي يعني هنيك المقهى العربي هو اللي بساوي أركيلة و هي الشغلة الوحيدة العربية بهالمقهى المهم كان في بنت سمراء اللون يعني يمكن إلها عرق أسود قاعدة بس يعني من منظرها كان مبين عليها أنو ما إلها علاقة بالعرب طلبت أن أركيلة و قعدت أنتظر و هي كانت عم بتأركل كانت بتأركل بطريقة مختلفة يعني كانت تدخل جزء كبير من البربيش بين شفايفها أنا كوني ما بهتم بالبنات ما كنت بفكر فيها بطريقة جنسية بس هي كانت لابسة منيجوب يعني واصل للركبة أنا عجبني سمار رجليها و خصوصا المنيكور اللي حاططتهم لأصابع رجليها و بصراحة البنت الأجنبية بتختلف كتير عن العربية يعني بتلبس بطريقة عادية و ما بتحط ميك أب متل المهرجين هاد الشي بيعجبني بالبنت الأجنبية يعني بتكون تقريبا طبيعية بس بتهتم بنظافتها الشخصية كتير يعني كل يوم بتاخد دوش مو كل أسبوع متل البنات العربيات و البنات العربيات بكونو مسخرة هنيك 
مع أنو الأجانب ما بيتطلعوا على غيرهم و لا بيحكوا عالناس المهم إجت الأركيلة و هالأفكار عم بتدور براسي و البنت كانت طبيعية أنا ما كنت مهتم أبدا بس بلشت أركل لاحظت أنو البنت عم تنظرلي نظرات غريبة ابتسمت فابتسمت و سالتها في شي قالتلي لا أبدا بس طريقتك بشرب الأركيلة لذيذة قلتلها يعني شو الغريب فيها قالتلي و سألتني أنت غاي ( لوطي) قلتلها يعني فيكي تقولي هيك هنيك ماحدا بيخجل من كونو غاي يعني منحكيها بصراحة فزادت ابتسامتها وقالتلي ممكن أني أتعرف عليك قلتله ليش لأ قالتلي مبين عليك مو بريطاني قلتلها أنا سوري و عم بدرس ببريطانيا و أشتغل قالتلي ساكن لحالك قلتلها أيه و بعدها صارت تعرفني على حالها و هي بصراحة حلوة و ناعمة قالتلي أنت ممارس شي مع بنات من قبل قلتلها أيه مارست بس ما عجبني الموضوع قالتلي لأنو الممارسة كانت عادية مو هيك قلتلها بالظبط قالتلي ممكن نكون أصدقاء و تعطيني فرصة غيرلك رأيك بالبنات قلتلها بدرس الموضوع المهم اتفقنا نلتقي بنفس المكان بالليل الساعة 8 إجيت عالموعد 8.5 شفتها مزعوجة أنها نطرتني خمس دقايق اعتذرت منها لأنو نحنا عرب و متعودين على هالمواعيد الفاشلة و بعدين صرنا نتمشى و لاحظت أنو هي غيرت مناكير رجليها و ساوتهم فضي لامع بس بيجننوا مع حنة عليهم قلتلها أنو مناكير رجليكي كتير حلوين قالتلي و هي عم تضحك أنو هلق بورجيك ياهم عن قرب بس نوصل على بيتك 
قلتلها أوكي و مشينا عالبيت المهم بالبيت أول ما بتفوت بتلاقي بلاك و ريد لايبل شي عشر قناني عالتلفزيون و كان بيتي ديكورو بجنن سألتها بتشربي شي تفاجأت أنها عم تحكي بلغة أمر و تقول جيب قنينة jb قلتلها بأمرك هي راحت على الكنباية الحمراء بالصالون و قعدت و بس وصلت لعندها حامل بأيدي الكاسين وطيت لأعطيها الكاس أخدتو من أيدي و ضربتني كف على وجهي أنا تفاجأت و كنت بدي أضربها بس تفاجأت أنو هي مدت أيدها اللي ضربتني فيها و قالتلي بوسها و صارت تشرب بكاستها أنا ما بعرف كيف مسكت أيدها و بستها متل كأنهاشي أميرة و متل كأنها عطتني مكافأة رجعت سحبت أيدها و ضربتني كف أقوى من اللي قبلو أنا الكاس تبعي وقع من أيدي بس ما إنكسر بس نزل كل الفودكا عالأرض قام مدت أيدها و سحبتني من شعري أنا تجاوبت معاها و ما كنت أفهم شو السبب قالتلي بتكره البنات لكن هلق رح تشوف كيف رح تعشقهن و نزلت على ركبي صار وجييمكن هو الشعور بالذل قالتلي نزيل لحاس الفودكا اللي على رجلي و أنا قلت خليني كمل لشوف آخرتها وين و نزلت صرت ألحس الفودكا يللي على رجلها قام بعد فترة من اللحس ضربتني برجلها على وجهي و قالتلي بكفي يا خنزير أنا ما كنت متخيل بيوم من الأيام يصير فيني هيك أنو بنت تذلني و أنا أسكت بس ما بعرف ليش كان عاجبني الموضوع و حسيتلوا نشوة غريبة قامت و مسكتني من شعري و قالتلي أشلح تيابي و أنا بالأرض و صارت تشتم و تبصق و أنا عم بشلح تيابي و قالتلي فك القشاط عن البنطلون و أعطيها إياه أنا سويت هيك صارت تضربني فيه و بعدها مسكتو و لفتوا على رقبتي و صارت تجرني متل الكلب و هي بتضحك و بين الفترة و التانية كانت توقف و ترفع رجلها أنا كنت قرب و بسلها رجلها و هي تبصق و تسب و تشتم و تضرب و أنا شي بوس رجلها و شي بوس أيدها و هي تضحك و أنا كل مالي حس بنشوة أكتر و بعدها رفستني على بيضي و أنا من الوجع قلبت على ضهري و صرت متل الصرصور و هي تشوطني على وشي بكلاشها تبع الكعب العالي لحد ما صار ينزل دم من وجهي قام جابت كاستها و سكبتها على وجهي هون أنا صرت أبكي من الوجع و هي كل مالها عم تضحك أكتر رجعت مسكت القشاط و جرتني منو و دخلتني عالحمام و صارت تتسلى فيني تحت الدوش وتفتح المي الباردة شوي و المي الساخنة شوي و أنا كنت شي موت من البرد و شي حس أني عم بنسلق بصراحة كان شي نازي كان شي مو طبيعي أول مرة بحياتي بصير معي هيك بس كنت مستسلم منتشي و مبسوط ما بعرف ليش رجعت صارت تبصق عليي و بعد شوي قامت و شلحت فستانها و هنا كانت المفاجأة فقد لاحظت إنتفاخا واضحا بين قدميها تحت الكيلوت حيث كان جسمها شديد الجمال ولكن هذا الانتفاخ لم أجد مبررا له و عندما رأت هول المفاجأة علي ضحكت بصوت عالي و قالت هل تريد أن ترى ما هذا الذي بين قدمي فقلت لها نعم فقالت لي سوف أريك و إذا به بزب حجمه ليس بصغير و قالت لي سوف تكول ليلتك هنا و أنت تمصه و تنتاك به و فعلا حصل ذلك و في أخر النياكة التي لم تكن سهلة حيث استمرت نصف ساعة أتى ظهرها مواجه وجهها فبصقت بوجهي أنا بصراحة كان في عندي شعور أني لازم قوم أقتلها و أضربها بس في شي وقفني

قصتي مع فدوى و سعاد

اسمي سامر وعمري 18 سنه ورح احكي لكم قصه غريبه في عندي صديقه اسمها سعادعمرها 17 وكانت لاعبة جيدو وتحمل الحزام الاسود وعندها صديقتها اسمها فدوى وعمرها 17 سنه ومثلها تلعب الجيدو وتحمل الحزام الاسود وكنت اخرج معهم وكنت انيكم من طيزهم احيانا وفي يوم دخلنا الشقة المفروشه اللي متعود انيك فيها سعاد وفدوى بس هاي المره معهم الثنتين شلحت سعاد ملابسها وكان منظر خيالي جسمها الابيض المليان يشهي خلى زبي ينبض من تحت البنطلون شلحت فدوى ملابسها وكانت لا تقل عنها فتنه بزازها الكبيره 
وافخاذها الشهيه واو قلت في نفسي رح انيك بنتين في نفس الوقت انا محظوظ قربت سعاد وصارت تمص زبي 
وصار ينتصب بسرعه حتى وصل الى قمة الانتصاب وصار زي الحجر قربت فدوى وصارت تمص زبي 
عنجت سعاد وقالت نيكني وكنت متعود انيكهم من طيزهم حتى ما ينفتحوا مسكت سعاد ونيمتها على السرير 
وحاولت اروفع رجليها عشان ادخل زبري في كسها وهنا حصل تغير في الموضوع دفشتني برجلها وقعت على ظهري ومسكتني فدوى من ذراعي وكتفتني قالت انتا جربت تنتاك من طيزك قلت لا ليش قالت لانك 
رح تجرب حالا توترت وقلت لا ما بدي انتاك وقالت اشمعنا بتنيكني انا وسعاد قلت نكتكم بكيفكم 
ضربتني على وجهي ولوت فدوى ذراعي ووجعتني ونزلت راسي على الارض داست سعاد على راسي 
وقالت الحسي كسي يا كلب قلت ماشي موافق بلحس وعرفت اني مش رح اقدر اقاوم وصرت الحس 
كسها بشهوه جابت فدوى حزام جلد وصارت تضربني على طيزي أي أي ومسكتني من شعري وحطت كسها 
على فمي وقالت الحس وصرت الحس ودرات وقالت الحس خرم طيزي وكانت مش غاسلها طيزها 
لما طلعت من الحمام كان عليه شوية خرى لحست الخرى عن طيزها حتى نضفت وقالت اه 
انتا احسن واحد يلحسن يا سامر ضيزي نضفت من الخرى جابت زب صناعي ولبسته قالت يلا 
يا كلب رح افتح طيزك ترددت ضربتني فصعت وعملت وضعية الكلب حطت اصبعها في طيزي
توجعهت أي طيزي وقالت عشان تجرب الوجع اللي توجعناها لما فتحت طيزي دخلت اصبعين في طيزي 
قالت مبروك يا سامر طيزك جاهزه للنيك وجابت الزب الصناعي وحطته في طيزي وزبي نام 
وارتخى من احساسي بالاهانه مش قادر اصدق اني بنتاك وان اللي ينيكني بنت كل هاذا كانت سعاد تصوره 
في الموبايل اغلقت الهاتف وحفظت الفيديو وقربت وصارت تمص زبي وضربنتي وقالت ليه زبك 
نايم قلت هو كيف يوقف بعد ما دخلتي الزب في طيزي ولحست الخرى من طيازكم قالت انا 
رح اخليه يوقف صارت تمص زبس صار زي الحجر وفتحت رجليها وقالت نيكني 
حطيت زبي في طيزها وصرت انيها قربت فدوى طلعت زبي من طيزي سعاد دخلته في طيز فدوى 
لحد ما نزل لبن زبي وبعد يومين رحت الشقة لاني عارف لو ما رحت سعاد رح تنشر الفيديو 
لقيت سعاد وفدوى ومعهم رجل خليجي اسمر وطويل قالت سعاد ايه رأيك يابو جاسم 
قال عال عال هاذا ولد زين تعال قرب يا ولد قالت سعاد هاذا اسمه سامر 
قالي ابا جاسم اخلح ملابسك يا ولد خفت دكرتني فدوى بالضرب خلعت ملابسي بسرعه من الخوف
لاني عارف اني في بنتين بيلعبوا جيدو شلح ابو جاسم ملابسه وكان منظر مخيف زبه كبير 
طوله 25 سم يا نهار اسود حيدخل طيزي كل الزب ده وقالت تعالي مص وصرت امص 
زبه ضربتني سعاد وقالت مص بشهوه شرت امص وابو جاسم يتأوه ويقول انت زين 
افصع خد وضعيه الكلب حطيت راسي على المخده ورفعت طيزي ودخل ابو جاسم راس زبه 
في طيزي اه أي حسيت طيزي تتمزع وصار يدخله بالتدريج حسيته وصل معدتي وانا اتوجع
حسيت طيزي تخدرت من كثر ما دخل زبه الكبير وصرت استمتع بالزب وصار يدخل زبه كله 
وصارت بيضاته تخبط في طيزي نام ابو جاسم على السرير وطلعت على زبه وصرت اطلع بطيزي وانزلها 
على زب ابو جاسم قال ابو جاسم سعاد تعالي مصي زب سامر صارت تمص زبي وزب ابو جاسم 
في طيزي انتصب زبي وحسيت بشهده غريبه بل متعتين متعة من طيزي ومتعه من زبي قلها خليه يجيب
ظهره صارت تمص حسيت رح يجي ظهري وكب حليب زبي حطيت سعاد ايدها وجمعت حيب زبي 
طلع ابو جاسم زبه من طيزي ودهن زبه بلبن زبي ودخله في طيزي صار زبه يدخل بسرعه ومرونه اكثر 
احساس غريب حليب زبي في طيزي وصار ينيك بسرعة اكبر وبيضاته تخبط في طيزي وتدفق 
حليب زبي ابو جاسم في طيزي وطلع زبه من طيزي تمت على الارض من التعب 
وهاي قصتي بعد ما كنت انيك البنات خلوني البنات واد متناك خول 

أنا وماما وبابا وزوجته الشيميل

أنا ياسر انا أعيش أنا وماما ربا لوحدنا وبابا مسافر منذ مده وعمري 18 سنه وماما عمرها 36 سنه أجمل من الجمال نفسه ولايظهر عليها انها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام إستيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها فاصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه نيكني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم وتتحرك وتتمحن على الفراش وأنا اتسمع وذبي إنتصب فورا مع أنه لم أفكر بماما يوماً لكن هذا المرة لا اعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا احلم بها حتى قذفت وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها واصبح لباسها يغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس لباس مش ممكن حد يتخيله ماما أحياننا ترتدي المايو فقط لوحده بالبيت وأحياننا لاترتدي السوتيانة وبزازها يهبلون هبل من الجمال والمتعة لكن انا لم أكن اهيج على منظرهم لاأعرف لماذا لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط …..
كانت ماما دائما تطلب مني أن ادلك لها بزازها بالكريم واحياننا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لانها تتمدد تحت الشمس بقرب المسبح ووقتها أيضا كنت أدلكها ولا اتأثر بأي شيء لكن بعد الان يمكن أن أنيكها من مجرد منا المس بزازها وخصوصا أنني بدأت أنهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس ……..
وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايو جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تنتاك لانها لم تنتاك منذ مده وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعت أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا…….
وكان الطقس أكثر من رائع وقالت لي ماما انها تريد السباحة فقلت لها وأنا كذلك وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت باللمايو فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها فقلت لها ماما انا ماعندي مايو كويس بدي أروح أشتري واحد فقالت لي ماما وأشتري واحد لي فقلت لها حاضر وفعلا ذهبت بالسيارة وأشتريت واحد لي وأخذت لها كلسون بدل المايو ولكن هذا الكلسون يهبل من الشهوة لانه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر منه الكس بالتاكيد وذهبت وقلت لها هذا المايو لك يا ماما فقالت يا حبيبي هذا كيلوت داخلي مش مايو فقلت لها
وتصنعت الغباء مش عارف صاحبت المحل أعطتني هذا فقلت لها أنا أسف لكن أنا أحسست أنه جميل طيب ليه ماتلبسيه وتخليني أشوفه عليكي فقالت لكن طيب حسننا وخلعت المايو ولبست الكيلوت وعندما خرجت من المسبح طار عقلي كس ماما ظاهر بشكل واضح من الكيلوت وطيزها كلها باينه أنا هنا إنتصب ذبي وماما أحست بان ذبي إنتصب فتوقعت انها تعرف أنني هايج عليها وبدأنا السباحة فعلا وذبي يكاد يشق المايو وماما تتدلع أمامي وبزازها تتأرجح أمامي وكسها مبين من الكلسون وعندما خرجنا قالت لي ماما حبيبي تعال مسجني بالكريم الواقي فقلت لها تكرمي يا ماما …. وبدأت المساج بالكريم والزيت وهي على بطنها . ثم قلبت على ظهرها وأنا بدأت المساج ببزازها وذبي يكاد يشق الكلسون وأصبحت متأكد أنها تعرف أنني مشتهيها وهايج عليها ….ثم قالت لي وأنا العب ببزازها ماما خليني أمسجك فقلت لها وانا مستغرب حسننا وبدأت بظهري وهي تنزل إلى أن وصلت إلى طيزي فقالت لي خليني أدلكلك طيزك يا حبيبي أنا مامتك ما تخجل مني فقلت لها لا يا ماما ا نالا أخجل أو أستحي منك وأنزلت الكيلوت عن طيزي وبدات بالمساج حتى إنتهت بأسفل أقدامي وذبي متصلب وفجأة قالت لي إقلب على ظهرك يا ماما فصعقت لهذا الطلب وذبي منتصب لكن إحساسي كان يقول لي أنها تعرف وانها مشتهية أكثر مني وفعلا قلبت بعد ان قالت لي لا تخجل أنا ماما …… ……وقلبت على ظهري وذبي منتصب بشكل كبير جدا جدا … وبدأت تمسجني وهي تنظر إلى ذبي بشهوة وأنا أدعي أنني مغمض عيوني وعندما وصلت إلى اسفل بطني بدأت نبضات قلبي بالتسارع فقلت في نفسي معقول ماما تمسج ذبي وبينما أنا أفكر مسكت ماما ذبي بيدها وأخذت تمسجه وتلاعبه وانا أكاد أجن وهي لاتتكلم لكن لم يمضي على مسكها له 10 ثواني لاأكثر ولا أقل إلا وكنت أقذف الحليب على جسمي وعلى جسمها وعلى وجهها وأناأرتعش ولا أعرف ماذا أقول ووبعد 6 ثواني من الصمت الذين أحسستهم دهر كانت المفاجئة الكبرى وضعت ماما ذبي في فمها وبدأت ترضعه وأنا أكاد اجن وبدأ ذبي بالإنتصاب من جديد وهي تلعب به في فمها حتى قذف مرة ثانية ثم قامت ونامت بجنبي وقالت لي ماما قوم ودلكني أنا يا حبيبي فقمت وهي مغمضة عينيها خجلانه مني ومسكتها وخلعت كلسونها وظهر كسها الرائع الذي حلمت به كثيرا وبدون مقدمات بدأت اللعب به والمص والرضع منه ومن بزازها وهي تتلوى وتتأوه تحتي ثم مصصتها على فمها وأدخلت ذبي في كسها وهي تتأوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآم وأنا أكاد أطير من الفرح حتى قذفت في كسها وهي تصرخ من المتعة ثم قمت خجلان من أمامها إلى الداخل ولم أقدر على وضع نظري في وجهها كل النهار إلى الليل دخلت هي الغرفة وانا أتصنع نفسي بأنني لااهتم ولكن خجلان وهي كذلك ونمنا ونحن لا نعرف ماذا وكيف ولما حصل هذا إلى أن أتى الصباح وضعت ماما الإفطار ولكن لم تناديني لانها كانت خجلان وعندما إنتهت خرجت إلى الخارج وأنا ذهبت وأكلت بقينا هكذا لمدة 3 أيام وبعدها بدأنا نتكلم مع بعض لكن بنوع من الخجل وماما لم تعد ترتدي ملابسها المعتادة لكن بعد إسبوع تغير الوضع قالت لي ماما أنها تريد السباحة فقلت لها وأنا كذلك ونزلنا ولبست ماما الكلسون الذي أحضرته لها فطار عقلي فعرفت أنها تريد أن تتناك اليوم وأنا كذلك أريد ان أنيك لان ذبي لم يعد يتحمل المحن والشهوة وفعلا قالت تعال يا ماما ومسجني وفعلا ومن غير مقدمات خلعت لها الكلسون وأنا كذلك وهي تغمض أعيونها وبدأت النيك بها وبالزيت وهي تتلوى تحتي وأنا أمووووت من الشهوة إلى أن قذفت حليبي في كسها وقمت أنا وهي وفي الليل نمنا ونحن نتكلم وتعودنا على ذلك ولكن في الليل أحسست أن ذبي يريد النيك أكثر لكن لا اعرف كيف أنيك ماما وهي لم تنم بعد فقلت لها اليوم حابب نام من غير ملابس مش أحسن فقالت على راحتك فقلت لهاوةانت كمان نامي من غير ملابس لان الطقس حار جدا جدا فقالت حسننا وفعلا إستلقينا وبمجرد انها أغمضت عيونها ذهبت لقربها وبدأت اللعب بجسمها والرضع والمص به ثم أدخلت ذبي في كسها وبدأت النيك بقوة وهي تصرخ بشدة من المحن والشهوة آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآم آآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم وأنا أتأوه مثلها وهي تتلوى إلى أن قذفت شهوتها وأنا قذفت حليبي على وجهها ثم نمت ووضعت ذبي في فمها وهي ترضعه مثل الطفل الصغير … بقينى هكذا من غير مصارحة كل يوم أنيكها وأمصمصها هي ونائمة أو هي وواقفة أو هي ومستلقية لكن من غير كلام وهذا ما كان يثيرني أكثر وخصوصا أننا نخجل النظر إلى بعض لانه مش ممكن أن أتصور انني أكلم ماما أو هي تكلمني وأنا أنيكها ومن يتوقع أنني أنا ممكن ان انيك هذه الملكة الرائعة …. أحياننا أستيقظ في الصباح وذبي لايزال على جسمها أو على كسها أو بين بزازها أو على فمها وأصبحنا بعد كل ممارسة نتكلم وكان شيئ لم يكن وحياتنا أصبحت سعيدة جدا جدا جدا جدا لكن من غير أي مصارحة عن السكس والنيك وماما أصبحت تغريني كثيرا في البيت فتردتي الملابس الشفافة جدا جدا وأنا أحياننا لا أرتدي شيئ وأبقى أشاهد أفلام السكس أو على النت وكلما أشتهيها أمسكها وأبدأ النيك بها والمص والرضع حتى أرتوي وأقذف وأتركها هي ترضع ذبي وتمصه وتمص جسدي …. وكنت اهيج أكثر عندما تأتي هي وتداعبني فاحياننا اكون أشاهد التلفاز أو على النت فتأتي عارية وتخلع لي ملابسي وتبدأ المص والرضع واللعب بكسها وانا اهيج عليها وأنيكها وبعد مده أحببت أن أتكلم معها عن السكس فإنتظرت للليل وذلك بعد خروجها من الحمام كانت تتألق جمالا نظرت لي وقالت ( ماما ياسر دخول إستحم وكانت عارية تماما فمسكتها ومصصت كسها ودخلت الحمام وبعد أن خرجت ذهبت إلى الغرفة كانت تشاهد فلم كوميدي على التلفاز وترتدي ثوبها النوم الشفاف فأطفأت الأنوار كلها في الغرفة ونمت فوقها وبدأت اللعب بها وهي لاتتكلم ولا بحرف كما هي العادة فقلت لها ولاأول مرة ماما فقالت لي نعم يا حبيبي فقلت لها أنا أتمنى أن أبقى انام معك طوال حياتي قالت لي يا حبيبي وأنا أيضا لكن أنت تعلم أنك لازم تتزوج والبابا مش مطول فقلت لها بعد بكير كتير فقالت لي وذبي يدخل قليلا في كسها آآآآآآآآآآه يا حبيبي أنت راح تجنني فقلت لها وأنا أنظر في عيونها لاول مرة وذبي يدخل في كسها ماما أنا زاعجك شي بأفعالي فقالت لا لا لا يا عمري أنت حبيبي فقلت لها أتمنى أن لايأتي بابا فقالت لا وإذا أتى فقلت لها مش راح……………………………………….. .. وتوقفت فقالت لي مش راح شو فقلت لها مش راح انيك ملكة الكون كتير وقت يجي بابا فقالت لي وهي خجلانه وأنا خجلان لا لا تقلق نلاقي حل وإبتسمت وهي تتلوى من الشهوة وتنظر بخجل في عيوني فتواقحت انا وبدأت أمصمص فمها وبزازها وقلت لها مش كفايه ساكتين فقالت لي هو نحنا ساكتين فقلت لها نعم فقالت طب أنا أكلمك فقلت لها أنا بدي تكلميني بالسكس يا عمري فقالت وهي تضحك وتقبلني أنت تهبل فقلت لها ماما أنا أخاف أن تحبلي مني فقالت وهي تضحك لا لا تخاف مش ححبل وقالت آآآآآآآه كسي فقلت لها آآآآآآآه الأن تكلمتي المطلوب فقالت مبتسمت ذبك موووووووت يا حبيبي وحليبك أغزر من حليب البابا وقالت أعطيني ذبورك الغالي أمصه شوي وبدأت تمصه وكان الجو رومنسيا جدا وهدووووووء كبير جدا وأنا وماما عرات ونمارس النياكة الرائعة معا ومن ذلك اليوم أصبحنا نتكلم ونستشير بعض من غير خجل وكانت أسعد وأمتع النيكات بعد أن تكون ماما قد أنهت الدورة الشهرية فأكون أنا على أحر من الجمر لانيكها فأبقى الليل أنا وهي نتنايك معا وهي تتأوه مثل العاهرات وكسها مفتوح لذبي كل الليل وننام للظهر ونجلس وانا أمصمصها وأنيكها وهي تمص ذبي أحياننا كي أستيقظ من النوم كانت حياة جميلة جدا جدا جدا إلى أن أتى إتصال في صباح أحد الأيام في الصيف وكانت الصاعقة إنه بابا وأخبر ماما أنه سيأتي غدا مساءا من السفر أنا بصراحة لم أفرح لقدومه وحتى ماما أحسستها لم تفرح لكن قالت لي لن يتغير شيئ يا حبيبي ستنيكني متى أحببت لكن النوم معي مش ممكن فقلت لها مش ممهم يا حياتي المهم أن تكوني فرحة وحملتها ومشيت بها وأنا أقول لازم أنيكك حتى غدا لكي لاينقصني شيئ في قدوم بابا وضحكنا ونحن نمصمص بعض رميتها على السرير وخلعت لها ملابسها وعريت نفسي وأرضعتها زبي قليلا ثم بدأت أنيكها حتى لم اعد أحتمل النيك وهي 
انهكت كليا ثم وضعت ذبي في كسها ونمت تحتها قليلا ونحن نمصمص بعض ونتحدث

وفي اليوم التالي أتى بابا ومعه مفاجئة بابا قد تزوج في الغربة ومن من من فتاة من عمري انا حتى إكتشفت لاحقا أنها أصغر مني بشهرين حزنت ماما كثيرا جدا جدا وأنا غضبت من بابا لكن اللذي حصل حصل حتى ان بابا اسكنها معنا في البيت كان إسمها منى وهي جميلة وبعد عدة أيام حلت الخلافات كلها ورضخت ماما للواقع وهذا لمصلحتي أنا لانني من الممكن أن أنام مع ماما أو أنيكها ليلا على الأقل ….وبعد أسابيع كنت انا وماما لوحدنا بالبيت كنت مشتهيها جدا وأنيكها بقوة كبيرة مستغلا خروج بابا وزوجته من البيت وتحدثنا أنا وماما عن زوجت بابا الجديدة كانت ماما تحس بالحزن قليلا لكن قالت لي بما انك معي مش هاممني شي يا عمري فقلت لها وأنا أيضا يا ماما وقبلتها وادخلت ذبي بقوة أكبر في كسها ………….
وفي المساء دخل بابا وخالتي وكنت انا وماما نشاهد التلفاز وقال بابا لي إسهر أنت وأمك على التلفاز ونام في الغرفة اليوم معها لان يبدي أنام اليوم عند خالتك في الغرفةالأخرى فقلت له
تأمر يا بابا أنت ونظرت بماما وتبسمت وعندما خرجوا ضحكنا وقلت لها اليوم الليلة أجمل من غيرها أنا بكون أنيكك وبابا يكون ينيك زوجته …وفعلا في الليل بدأت أنا واماما النيك واللعب كنت امص لها كسها بقوة وهي تتلوى ولا تقدر على الصراخ والتأوه ثم قلت لها أريد أن أعرف إذا بابا ينيك الان خالتي منى فقالت لي ماما لا عيب يا حبيبي فضحكت وقلت لها لا أنا راح انظر من ثقب الباب عليهم وذهبت انا ونظرت من الثقب حيث كانت الفاجئة الكبرى التي لم أكن أتوقعها يالهول مارأيت زوجت بابا منى هي من كانت تنيكه وليس بابا …..
إن لها ذب حقيقي وليس صناعي إنها خنثى يعني she male أول مرة أشاهد خنثى على الحقيقة لانني لم اشاهدهم سوى في التلفاز والنت صعقت من المنظر هذا وبنفس الوقت إنتصب ذبي لكن لم اكن أتوقع أن بابا لوطي ويحب ان يتناك …..

ذهبت مسرعا إلى ماما وأنا مهتاج لما رأيت فمسكتها وأدخلت ذبي بكسها وما هي إلا حركة حتى قذفت الحليب في كس ماما فقالت لي كل هذا أنت هايج من بابا وزوجته فقلت لها لا أكثر من هيك فقالت لي ماما ماذا رأيت فقلت لها أنت لازم تروحي تشوفي بعينك الان يا ماما فقالت ماما اخاف يشوفونا فقلت لها لا تخافي وفعلا فقلت لها إخلعي كلسونك لانني بدي أنيكك كمان عند الباب فقالت لي لماذا الأن حلبته يا ماما حرام عليك مش كل شو تحلبو فقلت لها الأن أخر مرة فقالت لي كل هذا أعجبك جسم خالتك فقلت لها وأكثر وذهبنا وفعلا إنحنت ماما وبدأت تشاهد المناظر لم أكن أعلم ماذا تشاهد لكن مسكت لها كسها وغرست ذبي به من الخلف وهي تشاهد بابا وخالتي الخنثى وأنا انيك ماما بقوة جدا جدا لانني عرفت أنها هاجت جدا على المنظر ….نكتها حتى قذفت من كسها الحمم وأنا قذفت أيضا ثم ذهبنا واخبرتني انها لم تتوقع ان بابا لوطي وشاذ لكن هذا أسعدها جدا لانه تزوج من اجل المتعة وليس من أجل شيئ آخر وأخبرتني أنه كان يمص ذب زوجته ويضعه في طيزه وأنها الأن تشتهي أن تنيكها منى وانا وبابا فسررت جدا لذلك وقلت لها يجب أن نحاول معهم ……………
وفعلا بقيت زوجت بابا وبابا كل يوم يمارسان الجنس ونحن نعلم بذلك إلى أن قررت أن اوماما ان نغامر بأن نخبرهم باننا نعلم فقالت ماما لي انا اتولى هذه المهمه فوافقت على ذلك انا وغنتظرنا إلى أن سافر بابا إلى أحدا المدن القريبة لبضعت أبام وفي الليل ونحن جالسين أنا وماما وخالتي (زوجت بابا ) بدأنا بالذي خططناه وهو كما يلي …..
ماما: حبيبي ممكن تعملي مساج اليوم لاني أنا اليوم حاسي حالي كتير مضايقة لاني ماعملت المساج من يومين فقلت لها أنت تامرين أمر يا ماما واحضرت الكريم وبدأت ماما بخلع ملابسها حتى بقيت بالكلسون والستيانة فقالت خالتي منى : أنت تعرف بالمساج يعني كتير يا ياسر فقلت لها نعم يا خالة لانني درست عنه قليلا فقالت أحسنت .. فقالت ماما : ياسر يعرف المساج كتير كويس وهلاء شوفي وإذا حابه يعملك مساج بعدي …

وضعت الكريم على جسم ماما وبدأت المساج بها وهي تتمتع وأنا ذبي بدأ بالانتصاب من تحت الملابس وخالتي تنظر إلينا بشهوة نوعا ماما وأنا اتهلف لما ستفعله ماما بعد ذلك ..
ثم قامت ماما وخلعت سوتيانتها وقالت لي الان مسج بزازي يا ماما وبدأت بالبزاز وخالتي مستغربة لما يحصل وصرت أنا ادعت بزازا ماما وماما مستمتعة بذلك جدا وخالتي احسست انها تهيج على منظرنا انا و ماما ثم قالت ماما الان أردافي يا حبيبي فقلت لها حسننا يا ماما وانا ذبي منتصب جدا جدا من الشهوة فخلعت لها الكلسون وهي على بطنها وبدأت المساج بطيزها وأصبح منظر طيزها البيضاء مغري جدا جدا جدا جدا وخالتي تتابع بتمعن وخصوصا أن الزيت يلمع على طيز ماما ثم قالت لي ماما الان من الامام يا حبييبي فقلت لها حسننا يا ماما أنا جاهز الآن و إستدارت على بطنها وظهر كسها الجميل لي ولخاتي التي كانت مندهشة جدا جدا لما يحصل امامها وهي تقول لي فعلا أنت تعمل مساج جميل جدا جدا جدا يا ياسر فقلت لها انت بعد ماما يا خالتي فقالت لا لا لا أن لا أريد فقلت لها لماذا أنت تخجلين مني يا خالتي فقالت لي لا لا لا لكن لا أريد المساج فقلت لها لا أن ابدي أمسجك وأخليلك جسمك مثل الهواء .. وبدأت المساج بكس ماما وما حوله ومنى مستغربة جدا جدا وماما بدأت تثير منى وتقول لي نعم يا جبيبي هنا آآآم هنا هنا آآه أنت تمسج بشكل رائع آآآآآه ما اجمل المساج يا حبيبي وأنا العب بكس ماما الجميل المنتوف وخالتي منى تشاهدنا وتتمتع وهي مستغربة ثم قلت لماما إنتهيت فقالت ماما لا لا لا لاتقولها فقلت لها بكفي يا ماما بدي أمسج خالتي منى وأوريها إني محترف فقالت منى لا لا لا ما بدي أعزبك فقلت لها لا يا منى عزابك راحه فقالت لا لا ارجوك مش حابة فقلت لها أنت خجلانه مني أكيد فقالت لا فقلت لها لكن لماذا فقالت مش حابة خليها غير يوم فقلت لها لا لا أن ابدي أمسجك اليوم …فقالت ماما يا منى جربي مساج ياسر ومش حتندمي خليه يمسجلك رقبتك وأيديكي وظهرك وبطنك فقط فقلت أنا .. يا خاله منى لا تخجليني فقالت حسننا وأتت إلي فقلت لها إخلعي ملابسك من الأعلى فقط فخلعت وبقيت بالستيانة وبدأت المساج بها وأنا جالس على طيزها وهي على بطنها بدأت أمسج لها رقبتها وأيديها وظهرها وأن اجالس على طيزها وذبي منتصب بشكل كبير وواضح وأكيد حاسه فيه على طيزها ثم طلبت منها الإستلقاء على ظهرها وبدأت بالمساج على بطنها فقالت ماما : إخلعي السوتيانة يا منى لاتخجلي من ياسر فقلت لماما لا لا منى لاتخجل مني يا ماما لاني أنا اكبر منها بشهرين وضحكنا فقالت منى لا ان امش خجلانه منك وبدأت بخلع السوتيانة لانها احست اننا أنا وماما ننوي على شيئ ونخبئ شيء ما وانا أحسست ان ذبها بدأ بالإنتصاب

وهي بدأت بالتهيج والإثارة بدأت اللعب ببزازها وماما عارية وتشاهدنا و تلاعب كسها من غير ما تشاهدها منى وأن اهايج جدا جدا وذبي منتصب وأصبح واضحا جدا جدا حتى أن منى بدأت أو أيقنت أننا نعرف عنها شيء لانها بدأت بالتجاوب معي يشكل كبير وتئلي آآآآه أنت فعلا محترف مساج آآآآآم ما احلا المساج وأن اادعك بزازها وألعب بهم ..بزازها جمله جداجدا وبيضاء وعندما إنتهيت قلت لها اتريدين المساج من الغسفل فقالت لا لا لا شكرا فقالت ماما يا منى لاتخجلي من ياسر متل أخوكي ياسر ولو كنت زوجت أبوه فقالت منى لا لا بليز مابدي من تحت فقلت لها على راحتك فقالت ماما طيب لازم نمسجك إنت يا ياسر فقلت أن حسننا وبدأت أخلع ملابسي وبقيت بالكليلوت الداخلي وبدأت ماما المساج وقالت لمنى أن تساعدها وبدأت منى المسا جبي هي وماما وهي تنظر لي نظرات كلها شهوة و كانها تعرف كل شيئ ثم قالت ماما أنا راح أمسجك من فوق ومنى من الاسفل لا تخجل من خالتك منى فقلت أن لا لا أنا لا اخجل من خالتي منى فقالت وخلعت الكلسون وظهر ذبي المنتصب الشامخ النظيف ووضعت ماما الزيت والكريم على زبي وحوله وقالت لخالتي منى ان تبدأ وفعلا بدأت منى اللعب بذبي وبدون أي خجل وأن اكاد اجن من الشهوة وهي تلاعب ذبي وطيزي وبزازها تتدلا أمامي وأنا على وشك أن أقذف حليبي عليها وهي تلاعب ذبي ثم وبشكل مفاجئ قامت ماما من جنبي ومسكت منى وبدأت المص بها والتقبيل وهي تقول لها انت تهبلي أنت تجنني وتمصها وتمص بزازها ومنى لاتتكلم ولاحرف فمسكت أنا ماما من الخلف وغرست ذبي في كسها وبدأت النيك بها أمام منى ومنى تنظر لنا ولاتتكلم بأي حرف وماما تقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم وتدلك كسها بسرعة كبيرة وتتأوه وتقول نيكني نيكني يا حبيبي آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآم كسي نار آآآآآآآآآآآآه وتقبل بزاز منى وتمص شفتاها وأنا أتآوه وأأن وأدخل وأخرج ذبي من كس ماما بسرعة حتى أحسست انني على وشك القذف فأخرجت ذبي وقذفت على بزاز خالتي منى زوجت بابا ووضعت ذبي في فمها وهي في زهول لما يجري أمامها وماما بدأت بمص حليبي عن ثدييها وفمها وهي في حالت جنون من الشهوة ثم قامت ووضعت كسها على بزبز منى وهي تدلكه بجنون وتتأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه ثم تمسك برأسها وتضع على كسها وتقول لها مصي يامتناكة مصي آآآآآآه يا كسي ماأحلى النيك فقمت أنا وحاولت أن اخلع لها ملابسها لكن قالت لي لالالالالالا أرجوك لاتفعل فقلت لها لماذا فقالت لا لا فقالت ماما الممحونه والتي لم أراها بحياتي في هاذه الحالة من الشهوة والجنون خلعي ملابسك يا متناكة خلعي آآآه بدي منك تنيكيني آآآآآه بسرعة خلعي فقالت منى أنيكك إيه وكيف فقلت لها إخلعي ومزقت لها البنطلون والكلسون وظهر ذبها المنصب الكبير وهي خجلانه جدا جدا وماما هجمت عليه وبدأت المص بهو فقلت لمنى لا داعي للخجل نحن نعرف انك خنثى آآآآآه ما أجمل ذبك يا منى فقالت منى وكيف تعرفون فقلت لها شاهدناكي تنيكين بابا وإحمر وجهها فقلت لها لاداعي للخجل اليوم حتنيكيني أن وماما مع انني مش لوطي لكن بدي أجرب النيك فقالت لكن اخاف فقلت لها من ماذا ياعمري بدك تخافي فقالت لااعرف فقلت لها لاتخافي من شيء ومصصت لها بزازها قليلا وماما ترضع زبها فقالت منى حسننا كما تريدون وضحكنا ..ثم قالت منى أنت منذ متى تني كمامتك فقلت لها مش من مدة طويلة فقالت أنت فعلا رائع أنت ومامتك فقلت لها وأنت أروع .. لكن الأن لازم تطفي شهوة هذه المتناكة الشرموطة الممحونة ماما فقالت على عيني يا حبيبي وبدأت النيك بماما وماما على وشك الإماء من الشهوة وهي تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كس أأأأأأم أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي يا ماما نيكوني آآآآآآه آآآآآآآآ م وأنا أضع ذبي في فم ماما حتى قذفت ماما ومنى وطلبت من منى أن تنيكني من طيزي فقالت لي حسننا لكن لن أدخله في طيزك لانه سيؤلمك فقلت لها كما تريدين وبدأت النيك بطيزي وأنا أهيج على ماما وأمص كسها وهي في غيبوبة الجنس والشهوة حتى قذفت منى على طيزي وأنا بدأت اللعب بذبها الجميل …وعندما إستيقظت ماما استحمينا معا ثم ارتحنا قليلا وعاودنا المداعبات قليلا بدأنا أنا وماما اللعب بذب منى ومصه ورضعه ثم طلبت منى أن ألعب أنا وماما قليلا وفعلا بدأت اللعب بجسم ماما والمص بها ومنى احبت منظرنا كثيرا وهي تحلب ذبها على منظرنا ثم طلبت ماما منها أن تنيكها أيضا من كسها وأنا طلبت من منى أن أنيكها منطيزها وبدانا النيك أنا انيك منى من طيزها ومنى تنيك ماما من كسها كانت فرحتي لاتوصف في هذا اليوم انيك ماما وزوجت بابا الخنثى وهما الان عاريتين أمامي وتتاوهان مثل الشراميط كنت اغرس ذبي في طيز خالتي منى كله وهي تتأوه وماما تصرخ من المتعة كنا فرحين جدا جداً … ثم وضعت أنا ذبي في طيز ماما ومنى وضعت ذبها في كس ماما وبدأنا النيك بماما الشهوانية كنت أحس أنني انيك ملكات جمال عنما أنظر إليهن بقينا على هذه الحال 3 أيام ونحن ننيك بعض وننام معا إلى أن أتى بابا وكنا قد خططنا لكي يشاركنا اللعب الرائع …وفي المساء أتى بابا وبعد ان تكلمنا قليلا وضحكنا حان وقت النوم ذهبا هو وخالتي إلى غرفته وأن وماما إلى غرفتنا ………………………………………
وبينما هو وخالتي منى في غرفتهم كنا أنا وماما على البابا نتسمع عليهما ونشاهدهما من ثقب الباب كان بابا يمص ذب منى ويلاعبها ثم تنيكه منى قليلا وتمص ذبه قليلا وينيكها هو قليلا … ثم قالت له تعرف يا ماهر ( وهو إسم بابا ) أن أبنك ياسر ذبه ممكن يكون أكبر من ذبي انت ألا تشتهيه فقال بابا لها تعرفين يا منى أنا اتمنى لو ينيكني أو أنيك إبني ياسر لكن مش ممكن ……….فرحت أنا وماما لما سمعنى وتابعت منى وبابا الكلام ..فقالت منى : لماذا لاتخبر أم ياسر أنني هكذا وتنيكها معي أنت تحب السكس الجماعهي كماقلت لي فقال بابا أنا حابب قلها لكن أخاف من جوابها فقالت منى يعني أنت تتمنى أن يكون ياسر وأمه معنا فقال بابا اكيد يكون أمتع واجمل لكن لا أتوقع أن يحصل هذا الحلم فقالت له منى أنا أخبرك بالطريقة وحدثته بما يجب فعله … وهو كما يلي في اليوم التالي ..
بعد أن أنهينا العشاء قال بابا لي بابا ياسر تعال ومسجني ( طبعا هذه هي خطت منى كما قالت لبابا ) فقلت له تكرم يا بابا وبدأ بابا بخلع ملابسه وبقي بالكلسون وأنا امسجه ثم قال مسجي أردافي يا ياسر وخلع الكلسون وقال لايوجد أحد غريب وبدأت المساج بطيزه وزبه وذبه منتطب جدا جدا وهو لايخجل من أي شيئ وأنا أهيج بشكل كبير ثم قال لي توقف فعرفت أنه كان على وشك أن يقذف حليبه ثم قال اليوم حر كتر اليوم ننام كلنا هون بالصالون فقالت ماما وخالتي يكون أفضل ثم قال بابا لي ياسر ليش ما تخلع ملابسك مش حاسس بحر أنت رجال لاتخجل من خالتك وماممتك فقلت له لا لا يا بابا أنا لا أخجل فقال خلاع ملابسك فخلعت ملابسي وبقيت بالكلسون وذبي منتصب جدا جدا وبابا ينظر لذبي بشهوة فقال إخلع الكلسون ليه خجلان فقلت له لا لا مش خجلان فقالت ماما أنا مش مستحية الحرارة اليوم كتير عالية وبدي إتعرى من ملابسي كلها تقريبا فنظر بابا بها مستغربا وماما تخلع ملابسها لتبقى بالكلسون ثم قالت حتى الكلسون بدي أخلعه تحت الفراش اليوم الحر ماينطاق فقلت لها أن افعلا وأن كمان فقالت منى وأنا كمان فقال بابا وهو يندس تحت الفراش منى أنت نامي بجنب ياسر من هون وأن أنام بجنبه من هون فقالت ماما وانا أنام بجنب منى ثم إستلقينا جميعا وخلعنا الكلاسين بحجة الحر الشديد ثم قال بابا لي : ياسر حبيبي ممكن تتابعلي مساج فقلت له تكرم يا بابا فقال لي فقط من الاسفل فقلت له تكرم وفورا مسكت ذبه وبدأت اللعب به فخجل قليلا لانه عرف أنني أعرف أنه يريدني أن ألعب له بذبه وبدأت اللعب له وهو يتلوى من الشهوة ثم قلت له بابا باين عليك جسمك كتير متشنج راح أنام يعني أستلقي فوق ظهرك وأتحرك يكون أفضل امسجلك جسمك كله فقال لي فعلا أفضل واستلقيت فوق بابا وذبي إنحشر بين أردافه وهو مزهول وغير مصدق لما يحصل وصرت أقوم وأجلس عليه وذبي يتماوج بين فردات طيزه بحجة المساج وهو أكيد اصبح يعلم انني أنا أريد أن أنيكه ثم قال لي : بابا مسج لي بيديك من الامام طبعا أكيد يقصد أن العب له بذبه فقلت له هنا بابا ممكن تنام على جنب فقال لي حسننا وفعلا نام على جنب فتواقحت أنا كثيرا وغرست ذبي في طيزه المفتوحة ويدي تلعب له بذبه وهو يقول لي آآآآآه يا ياسر أنت رائع ويتأحوح مثل الشراميط حتى قذفت حليبي في طيز البابا وماما ومنى كانتا تمارسان بهدوء ومنى أحياننا تمسج ذبها بطيزي .. أخرجت ذبي من طيز بابا وهو لايقدر التكلم بشيء من الخجل بعد أن قذف حليبه هو الأخر ثم قال أنا ذاهب إلى الحمام وذهب فلحقت به انا وهو خجل من النظر لي وأنا اقول له بابا بدي اكلمك شوي فوقف أمامي وأنا أمامه عراة وذبي وذبه يملأه المني وقلت له كل شيئ فنظر بي نظرت شهوة وضحك ضحكة كبيرة وبدأ يقبلني وأنا نزلت أمص له ذبه ثم دخلنا الحمام ونكته في الحمام وناكني واستحمينا وخرجنا . فقال لي الان وقت نيك الشرموطتين المتناكتين الي في الخارج وخرجنا لهم وقال بابا يا متناكات ويا قحبات تعرفون كل شي ومخبايين عني وكانت ماما تمص ذب منى فقالت يا حبيبي أنت تجنن فقال بابا وأنتو تجننوا ومن اليوم ورايح كل نهار نيك نيك نيك فقال لي انا بدي أشوفك وأنت تنيك ماما فقلت له تكرم يا بابا ومسكت ماما وبدات النيك بها وهي تتلوى تحتي وبابا يرضعها ذبه ومنى تنيك بابا من طيزه كنا سعيدين جدا جدا بهذه الحياة الرائعة وصرت كل يوم أنام انا وماما بأحضان بعض ويوم انا وبابا ويوم أنا ومنى زوجة بابا وأحياننا ننيك بعض معا كلنا واحياننا ننيك ماما كلنا معا وأصبحت ماما ملكي أنيكها كل ما اشاء وأمام بابا وأنيك خالتي وأنيك بابا الممحون اللوطي الشاذ

انا و مراتي

اسمى نور وزجتى اسمها دعاء تزوجت من 3 سنوات انا اعشق الجنس وزوجتى كمان عاشقة للجنس
كنا نمارس الجنس مثل اى زوجين ولاكن مع مرور الايام بداء الملل 
وفى ليلة كنا بالخارج نشترى بعض الاشياء ولم نجد اى موصلة ترجعنا للمنزل فركبنا الاتوبيس العام 
وكان مزدحم جدا لدرجة انى لم استطيع اقف وراء زوجتى كانت هى تبعد عنى قليلا وحولت ان اقرب منها لكن بدون فائدة كان الاتوبيس اغلب ركابه رجال وكانت زوجتى واقفة ويوجد رجل على يمينها وعلى شماله وكانت تستند بطيزها على كرسى لا اعرف ما جرى لي فقد اعجبنى المنظر فكان كل ما السواق يدوس فرامل زوجتى تميل على الرجل الى على يمينها وتحك بزازها فى يده الى ماسك المسورة بيها وكانت تبص لى كل مرة بزازها تحك بيد الرجل لا اعلم لية كانت تبصلى ولكنى كنت بعالم تانى زبرى وقف اوى على المنظر وصلنى لمنزلنا وعندما دخلنا للمنزل قلت لى هدخول اخد دوش قلتلها تعالى ودخلت معها وكنت على اخرى ونكتها فى الحمام وكانى اول مرة انكها كنت هائج جدا عليها وانا بنكها قلتلها مش هركبك اتوبيس تانى قالتلى ليه قلتلها زحمة اوى وكان الراجل الى واقف جمبك كل شوية يخبط فيكى قالتلى ايوة دا خبط فى وسكتت قلتلها خبط فى بزازك صح قالتلى اصل السواق كان بيدوس فرامل جامد هجت اوووى وبقيت انكها جامد اوى لقتها بتقلى وانا نازلة من الاتوبيس الراجل الى كان بيخبط فيا قلى حلمتك وقفة من الحك يالبوة اول ما سمعتها بتقول كدا وهى هيجة على الاخر جبتهم على طول وكانت هى لسة مجبتهمش قلتلى انا لسة وانت خلت
قلتلها اصلك متناكة وكانت اول مرة اقلها كلام زى دا لقتها شهقت اوى وهاجت على الخر وبتلعب فى كسها 
قلتلها اية الكلمة عجبتك قلتلى اووى ورحت حاتط ايدى على كسها واعت العب فيه وانا بقلها يالبوة كسك هايج اوى راحت جبتهم على ايدى ومسكتنى من رقبتى وبستنى بوسة كانها بتشكرنى على المتعة الى حسستها بيها
ومن يوميها وانا عرفت انها بتحب الشتيمة وكنت كل ما انكها اشتمها وفى يوم وانا بنكها قلتلها الراجل بتاع الاتوبيس قلك حلمتك واقفة يامتناكة قلتلى اة قلتلها وهى كانت وقفة بجد سكتت هجت اوى وعرفت انها كانت هايجة من حد بزازها فى ايد الراجل

وفى يوم ذهبنا للبحر وكان زحمة قلتلها تعالى ننزل البحر قلتلى لا قلتلها طيب انا هنزل قلتلى هتسبنى لوحدى قلتلها اة يعنى حد هيكلك 
ونزلت وشوية وطلعت لقتها قلعت وقعدة بشرط وتشرت حملات وفلق بزازها باين عملت نفى مش واخد بالى لقتى بتقلى انا هنزل ابل نفسى واطلع قلتلها لوحدك قلتلى اه يعنى هتاكل قلتها طيب راحت نزلة المياه وانا قاعد اتفرج عليها واول لما نزلت طبعا كل الشباب الى فى المياه اتجمعو حوليها لقتها بتبص عليا روحت لابس نضارة الشمس وساند دماغى على الكرسى كانى نايم عشان متعرفش انى ببص عليها عشان اشوف هتعمل اية المهم شوية ولقتها بتلعب بالكورة فى المياه مع بنات ومعاهم شباب كان بيلعبو الكلب الحيران يعنى واحد يبقا فى النص ويحاول يمسك الكورة من الباقى ومراتى كانت الكلب الحيران وملقتش بنات معاهم بقت مراتى والشباب هما الى بيلعبو وكان الشباب يمسكو الكورة ويرفعو اديهم ويقولو لمراتى تعالى خديها وهى كانت ما بتصدق وتروح عشان تحاول تمسكها وكان جسمها كله يحك فى الى معه الكورة وانا عامل نفسى مش شايف حاجة وشوية ولقتها طالعة من الميه والهدم قسمت جسمها كله لما اتبلت وطلعت بره المياه كانت حلامات بززها بينه اوى وكانت وقفه جامد وكل الى على الشط كان عينه عليها جت وقعد جمبى وبتقلى نولنى حاجة احتها على جسمى احسن التشرت خفيف خالص ومبين كل جسمى قلتلها لا خليكى كدا عشان الشمس تنشفلك هدومك بصتلى وهى بتبتسم ابتسامة خبيثة فهمت انها عرفت انى مستمتع بكدا 
وراحت قلتلى ماشى ياعرص هجت اوى لما قلتلى كدا وزبر اتنطر اوى وبقا واضح اوى وهى شفته راحت بصلى وقلتلى عجبتك عرص روحت هازز دماغى راحت ضحكة ضحة شرموطة كل الى على الشط بصلها هجت اكتر قلتلها مش كدا قلتلى طيب ياخول قولتها هروح الحمام واجى ورحت قايم دخلت الحمام وضربت عشرة وانا بفتكر مراتى وهى فى المياه بتلعب مع الشباب وهى طالعة من البحر وكل الرجاله بتنكها بعنهم وهى بتضحك وبتقلى ياعرص جبتهم على طول ورجعتلها قلتلى اية خلصت قلتها خلصت اية راحت ضحكة وقلتلى يلا بينا على البيت قلتلها حاضر وروحنا ودخلت استحمت وقلتلى وراحت نايمة على السرير وفشخت رجليها وقلتلى تعالى ياخول الحس كسى اول ما قلتلى كدا هجت ورحت نازل على كسها لحس لقتها بضحك بشرمطة وتقلى الحس ياخول كمان كان زبرى هينفجر من كتر الهيجان اول مرة اتمتع كدا لقتها بتقلى اه النهاردة العيال فى البحر تعبونى قومى قلتلها زى الى تعبك فى الاتوبيس راحت قالت ااااااااااااااه وجبتهم فى بقى وراحت قايمة وقلتلى تعالى وراي ياكلب قومت وقفت راحت مضورالى وضربانى بالقلم وقلتلى وراى وانتماشى على ركبك واديك زى الكلب اول ما عملت كدا زبرى فضل ينطر بحليب على الارض من كتر الهيجان راحت ضحكة بشرمطة وقلتلى دا انت خول بقا تعالى وراى ياعرص ورحت ورها وانا ماشى زى الكلب على ركبى وهى رايحة نحيت الدولاب وطلع قميص نوم شفاف ولبسته ولقتهى رايحة نحية البلكونة وبتفتحها قلتلى حبيبتى انتى هتطلعى البلكونة كدا راحت قالت ايوة هطلع كدا يابن الوسخة ااااااااااااااااااه هجت اوى اوى اوى جبتهم على الارض وانا بتنفض زى الشرموطة وهى بتجيب ظهرها راحت همست فى ودنى وقلتلى اد كدا انت بتتمتع لما بشتمك وراحت بيسانى وراحت على اوضة النوم ونامت على السرير 
ونمت جمبها وانا فى كامل متعتى 
وفى كنا خرجين لصالة ديسكو ولقتها لبسة لبس ضيق اوى ومفصل جسمها كله عبارة عن بضى كرينة وفوق جكت وجيب قصيرة قلتلها اية الى انتى لبسة دا قلتلى ما احنا ريحين دسكو قلتها طيب افتحى الجكت شوية قلتلى البضى شفاف وانا مش لبسة ستيانة وبزازى باينة اوى قلتلها افتحى شوية صغيرين واول ما فتحت الجكت لقين فعلا الباضى شفاف ومبين فلق بززها اوى روحت قفله تانى وقلتلها يلا بينا قلتلى يعنى موافق انزل كدا قلتلها احنا ريحين مكان محديش يعرفنا فيه خليكى على رحتك قلتلى ماشى اول ما وصلنى الديسكو راحت فاتحة الجكت شوية وبصتلى روحت ضاحك وفتحولها خالص راحت همست فى وضى وقلتلى اية رايك لو تسبنى ادخول لوحدى وانت لوحدك وحتط ادها على زبرى وضحكت وقلتلى ياعرص دا انت هجت واى وسبتى ودخلت زبرى كان هينفجر من الهيجان دخلت ورها وكانى معرفهاش ولا هى تعرفى راحت اول ما دخلت اعدت ترقص مع شاب وصدرها عمال يتهز راحت بصالى وابتسمتلى لما لقتنى هموت من الهيجان راحت قلعة الجكت خالص اعدت ترص وبزازها بينة اوى من البضى والى بترقص معه كان عمال يحسس عليها شوية وجت قعدة على الطربيظة الى جمبى هى والشاب وهما عملين يضحكو وبعدين طالع بره والشاب فضل قاعد لقيت تليفونى بيرن لقتها هى رضيت عليها قلتلى ان الشاب عايزها تروح مع شقته اية رايك قتلها وانتى عايزة تروحى ضحكت وقلتلى هبات عنده كمان يامتناك وقفلت السكة فى وشى ولقتها جاية واخدت الشاب ومشت 
روحت انا وطول الليل اضرب فى عشرة وانا عارف ان مراتى بيته مع شاب فى بيته وبينكها جبتهم اكتر من 5 مرات ونمت من التعب وصحت تانى يوم الضهر لقيت رسالة منها بتقولى انها هتبات معه النهاردة كمان 
وعدت مع الشاب 4 ايام وجت وانا مستنيها فى الشقة على احر من الجمر واول ما دخلت الشقة راحت بيسانى بوسة جمدة اوى وقلتلى انا مكنتش متجوزة قبل كدا ودخل اوضة النوم وقفلت الباب عليها نمت انا فى الصالة 

تانى يوم لقتها بتكلمنى عادى جدا ولا كان حاجة حصلت روحت الشغل ورجعت لقتها مستنيانى على السرير روحت من غير ما اتكلم نازل بين رجليها عشان الحس كسها ضربتنى بالقلم وقلتلى يابن الوسخة ياعرص انا قلتلى تلحس كسى يابن المتناكة قلتلى اسف ياحبيبتى ضحكت وقلتلى هاتلى شبشبى يامعرص جريت جبته وجيت قلتلى لبسهونى وقلتلها امرك وانا بلبسهولها قلتلى بوس قلتلها ابوس اية قلتلى رجلى ياكسمك قلتلها امرك ونزلت على رجلها بوست كل حتها فيها وانا فى قمت المتعة قلتلى لبسنى السبشب ياخول لبستهولها قلتلى بوس بست رجلها ضربتنى على وشى قلتلى الشبشب يابن المنيوكة ياعرص اااااااااااااااااااه زبرى بقا يتنفض من كتر الهيجان نزلت على الشبش ابوسه وهى بضحك وتشتم فيها وتقلى الحس الكعب يامنيوك وانا انفز كل الى تقله راحط زقانى برجليها فى وشى وقلتلى تعالى وراى ياكلب ومشيت ورها زى الكلب وهى لبسة القميص بتاع امبارح راحت متصلة بالبواب قلتله تعالى خد الزبالة قلتلها انتى هتقبليه كدا ضربتنى على طيزى وقلتلى وانت هتتفرج عليا من خرم اوضة النوم ياشرموط وراحت شدانى من شعرى ودخلتى اوضة النوم وقفلت الباب شوية البواب خبط قلها اامرى يامدام راحت فتحاله الباب البواب اول ماشفها تنحلها لبسة قميس نوم اسود شفاف مبين اكتر ما مدارى قلتله تعالى خد كيس الزباله من المضبخ مشى ورها لحد المضبخ ودخل ورها واعدو جوه المدبخ اكتر من نص ساعة وشوية ولقيت البواب طلع من المطبخ ومعوش كيس زبالة وراح نازل وقفل الباب لقيت مراتى جت ودخلت الاوضة ونامت على ضهرها على السرير قلتلى تعالى يامعرص الحس كسى روحت نازل على كسها لحس لقيته غرقان لبن البواب وهى عماله تتاوء وتقول ااااااااااااااااااه الحس ياخول الحس كس مراتك وهو غرقان بلبن البوب الحس كماااااااان اااااااااااااه 
طبعا انا جبتهم على نفسى راحت قايمة وضربنى بالقلم وقلتلى افتح بقك فتحته راحت تفه جوه بقى وعلى وشى وضربانى بالقلم وقلتلى بتجبهم على نفسك ياخول وانت بتلحس كس مراتك وهو غرقان لبن يامتناك انت خول ومعرص اوى وراحت ماشية لحد الجزم بتعتها وقلتلى تعالى يابن الوسخة انت من النهارده هتنام جمب الجزم ودفت عليا ودخلت اوضه النوم وقفلت الباب
وتانى يوم لقتهى بتصحينى وتقلى قوم ياكسمك هتتاخر على الشغل قومت ورحت الشغل وانا فى الشغل لقتها بتتصل بيا وهى بتنهج اوى وبتقلى وهى بتهمس ان البواب بينكها على سررنا فى واوضه نومى وانها هتسيب التليفون عشان اسمع من غير ما البواب يحس
وفعلا سابت التليفون سمعت صوت البواب وهو بيقلها ادينى استحميت تعالى بقا يامتناكة قلتله انا متناكتك انت اعمل فيا الى انت عايزه اااااااااااااااه دخله كله انت رجلى ارجل من جوزى العرص المتناك قلها كسمك يالبوة انا ارجل من ابوكى يامتناكة انتى فكرانى زى جوزك المتناك خدى فى كسك يابن المرة المتناكة ياشرموطة يامرات المعرص انا سمعت الكلام دا زبرى وقف على اخره روحت داخل الحمام وفضلت اضرب عشرة على اهات مراتى وهى بتتناك من البواب فى بيتى وعلى سريرى وفى اوضت نومى ااااااااااااااااه احساس جميل اوى ااااااااااااااااه نفسى اكون معاهم مش بسمعهم بس جبتهم وهى كمان سمعته بيقلها هجبهم هجبهم قلتله لا مطلعوش هتهم فى كسى جووووه ااااااااااااااااااااااااه وشوية لقتها بتقلى سلام ياكسمك اروح استحمى وتعالى عشان تنضف كسى قلتلها امرك وفعلا سبت الشغل وجريت على البيت لقتها قعدة وحطة رجل على رجل ومولعة سجارة وبتتفرج على التليفزيون ولا كانها شيفانى ولا جوزها رجع البيت روحت نازل على رجلها ابوس فيهم وهى تبصلى وضحك وتضربنى على طيزى وتف عليا جبتهم على نفسى كالعادة

جارية صاحبة اختى

انا سما بنت جميلةعمري26سنة من اسرة عادية الكل بيشهدلى من وانا صغيرة بالجمال وخفة الدم اتعرفت وانا فى الثانوى على شاب حبيته جدا واستمرت العلاقة لبعد ما دخلت الكليةوكانت ظروف نزولي صعبة كانت والدتى بتخاف عليا جدا الدرجة انها اوقات كانت بترفض تودينى حتى الكلية كنت بخترع اى مشاويربالاتفاق مع اصحابي علشان اعرف انزل اقابل حبيبي وتطورت علاقتي بيه لحدما بقينا بنام مع بعض وفى يوم كان عاوزيشوفنى وماما مارضيتش تنزلنى ابدا اتصلت بصاحبة اختى كنت بثق فيها جدا قولتلها تتصل بماما وتقولها انها عاوزانى انزل اشتري معاها حاجات ضروري ولان ماماكانت بتثق فيها ماما وافقت على طول وطبعااناروحت اقابل حبيبي وبعديهاصاحبت اختى اتصلت بياوقالتلى اناعاوزاكي تجيلي فى موضوع ضروري فعلاروحتييلهافضلت تتكلم معايا انهاخايفة عليا انى اغلط وانها فى مكانة اختى وانى لازم احكيلها علشان تنصحنى انافعلا حكيتلها كل اللى بيحصل بينى وبينه لاقيتها سكتت وسابتنى وقامت ولاقيتها داخلة عليا بعديها بحوالي ربع ساعة وماسكةالموبايل فى اديها وبتقولى انها سجلت كل كلمة اناقولتها لها انا ماحسيتش بنفسي قولتلها ليه كدة ده انا استئمنتك قالتلى انا كنت متاكدة انك عملتى كدة معاه علشان كدة سئلتك وعلشان كدة سجلتلك وممكن افضحك فى اى وقت قولتلها ارجوكي انا تحت امرك بس ماتفضحنيش قالتلى انتى هاتروحى دلوقتى تقولى لمامتك انى جبتلك شغل وهاتبدئي من بكرة وتجيلي بكرة الساعة8الصبح وفعلااول مافتحتلي الباب دخلت على الانتريه ودخلت وراها لسة هاقعد قالتلى لابصي بقا انتى هاتتيجي هنا كل يوم خدامة وبمجرد ما تدخلي البيت هناتنسي انك انسانة انتى حيوانة واياكى اشوفك واقفة على رجلك تانى لو موافقة هاتركعي وتيجى زاحفة تبوسي رجلي لومش موافقة تخرجى بس بكرة هايكون التسجيل عنمامتك انا من غير تفكيرخفت من الفضيحة ونزلت على ركبي ورحت زاحفةورحت بست رجليهاقالتلى اسمعى بقابا قي التعليمات كل يوم تيجى الصبح تخلصي شغل البيت كله وتنضفى الحمامات وتنضفي وتحضريلي الفطاروتيجي تفضلي تبوسي فى رجلي لحدمااصحى اول مااصحى تتعاملى على انك كلبةتنسي اديكي تعملي اى حاجة اطلبها منك بسنانك تلبسينى الشبشب وتمشي ورايا زى الكلبةهادخل الحمام وبعديهاهاندهلك تنضفيلى بلسانك بعدالحمام والسيفون مش هايتشد غيرمرة واحدة بس بليل طول النهارالكبانيه مايةشربك اناكنت بسمع وانافى زهول بس مقداميش حاجة تانيةعلشان مااتفضحش قالتلى
وانتى بتسمعى باقى الاوامربينيلي رضاكي قولتلها اعمل ايه ضربتنى بالقلم وقالتلى مش عاوزة اسمع صوتك تانى انتى تهوهوي وبس انتى هنا كلبة بصيتلها وحطيت وشي فى الارض قالتلي وطي بوسي الارض اللى حوالين رجلي يمكن ارضى عنك واخليكي تبوسي رجلي وفضلت تضحك وتكمل فى الاوامربعدمااطلع من الحمام تكونى محضرة الفطارتتحولي لطربيزة احط عليكي الصنية لحدما اخلص اكل وبعدين تدخلي الحمام فيه طبق كنت عاملة فيه خرايامن بليل هاتفضي الخرافى الكبانيه وتجبيه بوساخته الطبق ده مش هايتغسل ابداتحطيه قدامي على الارض واحط فيه بواقي الاكل ووتقعدي تاكلي منه بسنانك ولازم تلحسيه علشان تدوقى طعم خراستك لانك بعدكدة هاتاكليه وبعدين مسكتني شدتني من شعري جامد وحطت وشي بطيزها الضخمه ولقيتها اخرجت فسيه بوجهي وبتقولي شمي يا خنزيره يا واطيه هوا طيزي وريحة خرايا اللي احلي من البرفان اللي بتحطيه طبعا انا قاعده اسمع الكلام ده وبقيت اعيط من غيرمااحس وبعد ما شممتني فساها وضراطها بالعافيه لغاية ما اتعودت عليها لاقيتهارفستنى برجليهاوقالتلى لو مش عاجبك اللي بعمله امشي يا كسمك جريت عليها وفضلت ابوس فى الارض حواليها واترجاها تسامحنى راحت حاطة رجليهاعلى راسي وداست عليااوي وشالت رجليها وقالتلى اناعاوزة ادخل الحمام تعالي ورايا مشيت وراها زي الكلبة و فضلت واقفة على الباب لحدما ندهتني دخلت قالتلى يالاشوفى شغلك الى اتخلقتى علشانه طلعت لسانى وفضلت الحس فى كسهاعلشان انضفهولها لاقيتها بتترعش جامد وفضلت تضرب فيا بالقلم وتشتمنى وتقولى اوعى تبطلي لحس ياكلبة ومسكتنى من شعري وبقت تضغط بلسانى على كسها لحدما لاقيت شلال على وشي امرتنى انى اشرب كل اللى يخرج منها وفعلابس حبة وقعو على قاعدة التواليت

وعلى الارض ضربتني بالقلم جامدوخالتني سهم بلسانى لبستها الكيلوت بتاعهاورجعناعلى الانتريه علشان تكمل باقي الاوامرقاتلى وبعدماتخلصي الاكل تيجى تبوسي رجلي وتشكرينى على كرمي معاكي وبعديها تحضريلي هدومى علشان انزل وبعدماتلبسينى هاخرج ارجع الاقيكي خلصتى كل شغل البيت وراكعة قدام الباب مستنيانى عاوزةاحس انى ملكةوتحت رجلي عشرجواري مش كلبةواحدةتبقي فاتحة بقك ومطلعةلسانك علشان امسح فيه جزمتى وتيجى وراياتلحسى الجزمةماتخليش فيها زرةتراب وتجيبي ماية تغسيلي فيها رجلي وبعدماتغسليهاتحطي الشراب فيها وبعدين تطلعيه وتفضلي تشربي من الماية دي زي الكلبة بالظبط لحدما تخلص وتيجي وراياعلشان تقلعينى وطول ماناماشيةعينك على رجلي مطرح مااحط رجلي تجري تبوسي الارض اللى انابمشي عليها حياتك كلها رهن اشارة من صباع رجلي الصغيروكل صباع فيهم سيدك ولوعاوزة اى طلب تطلبي منه وتترجيه كمان اناكل ده ومش حاسة بالدموع وهى نازلة من عينى قالتلى اناعاوزة اسمع منك انتى مين وبتعملى هناايه بصيتلهاراحت ضربانى

وقالتلى عينك ماتترفعش من الارض ياكلبة قولتلها اناخدامتك ضربتنى بالقلم قولتلهاوجاريتك ضربتنى تانى قولت وكلبتك فضلت تضرب فيابالاقالم كتير وانامابقتش حاسة بوشي وفى الاخرقالتلى تعالي بوسي ايدستك اللى خدك النجس خلاهاتتوجع فضلت ابوس في اديها وانا بعيط قالتلى تجري دلوقتى تجيبي كل جزمى وتقعدى قدامى هناتنضفيهم بلسانك علشان تاخدي على ريحتهم انتى من هناورايح همك رضااقل جزمة من جزمي دى وبوس رجلي اخرطموحاتك تعالي بقا قدميلي فروض الولاء والطاعة وقدميهم كويس والا هاتشوفي منى اللى عمرك ماشوفتيه فى حياتك وطيت على رجليها فضلت ابوس فيهم وانا بعيط لحست كل حتة فى رجليها زى متكون احسن ايس كريم فضلت كدة نص ساعةلحدماقالتلي يالا روحى هاتي اللى قولتلك عليه ومن يوميهاوانا جارية وكلبة عندصاحبة اختى اللى بقت ستى..

ماجي الطالبة والميسترس - الجزء الثاني

بعد اللي عملته فيا ماجي وصاحباتها الإتنين وبعد ما عدى اغرب وامتع يوم في حياتي فضلت في سريري عمالة أفتكر اللي اتعمل فيا وأنا ايدي على كسي عمالة العب فيه وأنا سامعة في وداني ضحك ماجي وصاحباتها عليَّآ وأنا ببوس رجليهم وهما بيصوروني.. بدأت كمان اسرح في اللي ماجي قالته (في أي وقت اقولك أنا أو أي واحدة من صحباتي حد فينا يقولك هاجي عشان تشرحيلي حاجة تعرفي إنهـا أو اتنين مننا أو احنا التلاتة هنجيلك عشان نتسلى بيكي شوية وتكوني جاهزة ومستنيايا يعني تكوني قالعة الاندروير فوق وتحت ولابسة هدومك على اللحم) ومش عارفة ده ممكن يحصل امتى وإزاي!! رحت في النوم وتاني يوم افتكرت كويس اوي إني البس لبس مش ملفت زي ما ماجي قالتلي ونزلت في ميعادي وركبت الباص بتاع الجامعة زي كل يوم بس اليوم ده ما كانش عندي معمل للجروب بتاع ماجي بس برضه كنت قاعدة قلقانة وبسأل نفسي يا ترى ماجي أو واحدة من صاحباتها هتيجي عشان تخليني استنى بعد اليوم ما يخلص؟ يا ترى في حد غيرهم هما التلاتة شاف الصور أو الفيديوهات؟ بس قلت طالما مفيش حاجة غريبة أو نظرات مش طبيعية من أي حد يبقى خلاص ما حدش عرف حاجة

اليوم عدى عليَّا كأنه سنة وأنا قاعدة خايفة ومتوترة بس خلص عادي وما شفتش ماجي ولا البنتين التانيين خالص وروحت في ميعادي زي أي يوم. وفي البيت لقيت نفسي برضه وأنا لوحدي في سريري مش قادرة امنع نفسي من التفكير في ماجي وصاحباتها واللي عملوه معايا وكل ما أفتكر وأحس بكسي مبلول امد ايدي وافضل العب فيه لحد ما تجيلي أورجازم وأروح في النوم بعدها

فضل كل يوم كده لحد ما جه الاسبوع اللي بعده وجه يوم معمل الجروب بتاع ماجي.. وطبعا اليوم ده كنت مركزة جدا في لبسي عشان ما انفرزش ماجي ولا صاحباتها ودخلت معملهم وأنا قلبي عمال يدق جامد مش عارفة إيه اللي ممكن يحصل ولا إذا كان في حد تاني في الجروب عرف اللي حصل أو شاف حاجة من اللي اتصورت. الغريب إن المعمل ده عدى عادي جدا وحتى ماجي والبنتين التانيين كانوا طبيعيين جدا معايا وتقريبا كمان ما اتكلموش معايا خالص غير بس ضحكة صفرا كده لما كانت عيني تيجي في عينيهم بس ما كنتش بقدر ابصلهم كتير عشان كنت بخاف يعملوا حاجة في وسط المعمل قدام أي حد فكنت في ساعتها بحط وشي في الأرض واتلفت لأي حاجة تانية وخلاص.. اليوم عدى والاسبوع بقى واضح إن شكله هيبقى زي الاسبوع اللي قبله!! بصراحة بقت الرغبة جوايا بتزيد في إن ماجي أو أي واحدة من صاحباتها تقابلني بعد أي يوم ما يخلص عشان تعمل فيا أي حاجة من اللي عملوها فيَّا قبل كده. حسيت إنهم زي ما يكونوا بيذلوني وعايزني أنا اللي أبقى عايزة يتعمل فيا كده وابقى أنا اللي مستنياهم مش هما اللي مستنييني أو عايزيني

المهم الاسبوع ده خلص ودخلنا في الاسبوع اللي بعده وكنت لاحظت طول الفترة دي إن الولاد ما بقوش يحاولوا يبصوا على جسمي زي الاول عشان طريقة لبسي الجديدة ما بقيتش ملفتة زي الأول. لحد بقى ما جه يوم المعمل بتاع ماجي. بعد ما خلصت شرح وبدأت كل مجموعة تخلص شغلها بقى مع نفسها كنت بمر كده على كل مجموعة عشان اتابع شغلهم.. لما وصلت عند المجموعة بتاعة ماجي حسيت إني مرتبكة جدا وقلبي بيدق جامد
إإإ..إإإيه اخبار الشغل.. احم كله تمام؟
ماجي: آه يا دكتور كله تمام وشغل النهاردة سهل
والبنتين التانيين كانوا بيضحكوا بالراحة كده زي ما يكونوا مستغربين المنظر.. ماجي اللي كانت من اسبوعين مقلعاني وعمالة تلعب في بزازي وطيزي وكسي وبتقولي (يا شرموطة) بتتكلم بكل هدوء وادب وبتقولي يا دكتور

فجأة حسيت بإيد بتحسس على طيزي من على الجينز اللي أنا لابساه وكانت طبعا ماجي بتحسس على طيزي واللي كمان ساعدها إن كان ضهرنا للحيطة والكل مشغول ومحدش واخد باله وبدأت كمان تمد صوابعها بين رجلي الإتنين وبقت شوية كده لامسة كسي وأنا طبعا بدأت اترعش بس مش قادرة أعمل حاجة.. مفيش ثواني وقالتلي (بس يا دكتور كنا عايزين نسأل حضرتك على حاجات في شغل الاسبوع اللي فات.. ممكن نعدي عليكي آخر اليوم؟) ساعتها فرحت جدا وقلتلها على طول (آه طبعا تعالوا اسألوا على كل اللي أنتم عايزينه).. وبعد كده ماجي سحبت ايديها وصاحباتها صوت ضحكهم بدأ يعني سنة فأنا مشيت من قدامهم على طول

على آخر اليوم كنت خلاص لوحدي في المبنى كله زي أول يوم ناكوني فيه. قلعت التوب اللي كنت لابساه وقلعت البرا شيتله في شنطتي ولبست التوب تاني وبعد كده قلعت الجينز عشان اقلع الاندر اللي كنت لابساه وشيلته برضه بسرعة في شنطتي ولبست الجينز تاني.

10 دقايق كده وماجي وصلت ومعاها صاحباتها. قمت من مكاني مبتسمة ابتسامة خفيفة كده ولسة هسلم عليهم قامت ماجي مدت اديها ومسكت كسي من فوق الجينز وفضلت تفرك فيه وقالتلي أكيد وحشك اللي عملناه فيكي يا شرموطة. هزيت راسي كأني بقولها آه وطبعا صاحباتها بيضحكوا وواحدة فيهم ماسكة الموبايل وبتصور زي أول مرة.. لما شفتها بتصور تاني قلت لماجي (ممكن المرة دي بلاش تصوير؟) قالتلي هي المفروض الشرموطة تعمل اللي هي عايزاه ولا اللي يتطلب منها؟!! قلتلها بس أنا مش شرموطة, ضحكت بصوت عالي وراحت رافعة التوب اللي أنا لابساه ومدت ايديها التانية جوا الجينز وطبعا مسكت كسي على طول وقالتلي هو في واحدة تقعد كده إلا لو كانت شرموطة وراحت زقاني وقالتلي اقلعي هدومك دي ورميها على الارض

وقعدت على الكرسي بتاعي وحطت رجل على رجل وصاحباتها كمان قعدوا جنبها بنفس الطريقة وطبعا لسة بيصوروا وكانوا لابسين جزم بكعب عالي وعمالين يهزوا في رجليهم قدامي.. بعد ما قلعت واحدة من صاحبات ماجي قالتلي انزلي على ركبك وتعالي نضفيلي جزمتي بس قربي على ايدك ورجلي زي الكلبة. مسكت رجليها وأنا مبسوطة جدا وبدأت الحس جزمتها ودقيقة كده وزقتني برجليها وقالتلي روحي يلا لماجي هانم نضفي جزمتها.. ماجي بصتلي وأنا تحت رجليها على الارض وهي بتضحك بكل عظمة وقالتلي عايزاها انضف منك يا وسخة.. ماجي بالذات كان مسيطرة على تفكيري زي ما تكوني منيماني تنويم مغناطيسي بس هي حلوة اوي اوي وجسمى نار ورجليها طعمها جميل لدرجة إني ما حستش بنفسي وأنا عمالة الحس في جزمتها وأمص صوابعها وفوقت فجأة على صوابع بتبعبص في كسي.. صاحبتها التانية قامت وأنا مركزة في لحس جزمة ورجلين ماجي ودخلت صباعها جوه كسي وفضلت تبعبص فيا جامد وأنا كسي عمال يتبل ويسخن أكتر لحد ما لقيت نفسي بصرخ من أورجازم حلوة وقوية اوي مشيت في جسمي كله ولقت نفسي بترمي على رجلين ماجي وهي بصالي من فوق برضه وأنا تحت رجليها وهي بتضحك وبتقولي شفتي بقى إنك شرموطة هاهاهاهاهاها .. أنا عاملالك مفاجأة وقامت فتحت شنطتها وطلعت منها ستراب أون ولبسته فوق هدومها وقالتلي قربي يا شرموطة مصي الزبر اللي هينيكك دلوقتي 

فضلت أمص فيه لحد ما ماجي زقتني وقالتلي قومي نيمي بطنك على المكتب وخلي طيزك وكسك كده مفتوحين قدامي.. عملت زي ما قالت وبعد كده قالتلي (يلا بقى بصوت واضح كده عشان يبقى حلو في الفيديو قولي ممكن تنيكيني يا مسترس ماجي) .. سكت شوية راحت ضاربني على طيزي وطبعا صاحباتها ضحكوا جامد وقالتلي قولي يلا يا شرموطة هـا .. قلتلها وأنا صوتي بيترعش ممكن تنكيني يا مسترس ماجي.. سألتني (إنتي هايجة اوي يا لبوة؟) قلتلها آه وأسمع صوت ضحك صاحباتها اهيج أكتر.. قالتلي اوي اوي ؟؟ قلتلها آآآآه.. بدأت تدخل الستراب أون في كسي وأنا بدأت لا شعوريا كده اطلع صوت اللي ناره بردت وعمالة اتأوه من المتعة وماجي بتنيكني وصاحباتها واحدة بتلعب في بزازي وهي بصالي عشان تشوف تعبيرات وشي والتانية عمالة تصورني من كذا زاوية وأنا عمالة اهيج أكتر وأكتر لحد ووصلت أورجازم أقوى من اللي قبلها وأنا بقول آآآآآه بصوت عالي اوي وبدأت اقع بالراحة على الأرض من قوة الطاقة اللي خرجت مني وماجي بتنيكني .. ماجي بسيطلي وصاحبتها جنبها جايبة الكاميرا على وشي ومن غير تفكير لقيني بقولها (ميرسي يا ميسترس) .. قالتلي قومي يلا كفاية عليكي كده النهاردة البسي عشان اروحك .. طبعا هما بهدومهم وبيتفرجوا عليَّا وأنا بلبس هدومي وبيضحكوا وماجي بتقولهم شوفتوا بقت لبوة إزاي وما خدتش في ايدي غلوة

مشيوا قدامي وصوت كعوب جزمهم زي الهوانم بتخبط في الارض بكل ثقة وأنا ماشية وراهم بظبط في شكلي وشعري فعلا زي الشرموطة اللي لسة قايمة من السرير بعد ما اتناكت ووصلنا لحد العربية وماجي لفت وقالتلي إيه مش هتقولي شكرا ولا إيه؟! فهمت ساعتها هي عايزة مني إيه.. نزلت على الارض وبوست رجليها ورجلين صاحباتها وبعد كده قالتلي يلا يا شرموطة يلا قومي احنا في الباركينج ولو حد شافك هتتفضحي

وصلتني لحد البيت و وأنا نازلة من العربية راحت ضربتني على طيزي وقالتلي أنا مبسوطة منك يا شرموطة ولسة هنبسطك أكتر

ماجي الطالبة والميسترس الجزء الاول

أنا اسمي سارة معيدة في جامعة خاصة. شكلا أنا جميلة ومهتمة بـرشاقتي جدا فجسمي حلو وملفت للنظر. المعروف إن اغلب لو ماكانش كل طلبة الجامعات الخاصة مستواهم المادي والاجتماعي عالي.
كان بقالي في الجامعة تيرمين كل حاجة ماشية كويس اوي وعارفة أمشي المعامل بتاعتي مظبوط وبحزم لحد ما بدأ تالت تيرم ليَّا في الجامعة اللي اتحولت فيه من مجرد معيدة بس لمعيدة وسليف. دايما في كل دفعة بيكون في مجموعة البنات بنتين تلاتة كده مسيطرين زي الشمس اللي بيدور في فلكها باقي الكواكب. واحدة من البنات دول اسمها ماجي وكانت جميلة وجسمها كمان كان حلو ولبسها كان ملفت جدا.
في أول مرة أدخل للدفعة دي واتكلمت معاهم عن المنهج وعن قواعد والتزامات المعمل وما كنتش لسة أعرف شخصية أي حد فيهم لاحظت إن ماجي )اللي ما كنتش لسة أعرف اسمها حتى) بتبصلي بتركيز اوي وعلى بقها ضحكة صفرا كده بس ما اهتمتش اوي لأن مفيش سابق معرفة بيني وبينها. طبعا طول ما انا بتكلم كنت بلاحظ الولاد لما حد فيهم كان بيتخطف نظرة كده على رجلي أو على بزازي .بس كنت بعديها عشان مش هينفع اقف على كل بصة وممكن رد أي واحد ببساطة يقولي ما كنتش ببص على حاجة أنا مع حضرتك. المهم أول معمل ده بيكون مش طويل وخلصنا في نص ساعة والطلبة مشيوا.
بدأت المعامل تمشي معاهم في سلاسة كده ولسة زي ما هما اللي بيحاول يبص بصة على أي منطقة في جسمي ولحد ما في معمل كده ماجي قالتلي ممكن آجي لحضرتك آخر اليوم عشان في حاجات عايزاكي تشرحيهالي؟ قلتلها طبعا اتفضلي. قالتلي بس اوعي حضرتك تمشي وتنسيني عشان الجزء اللي عايزة أسأل فيه مش فاهمة منه حاجة خالص .على آخر اليوم كده فضلت مستنياها تيجي بس إتأخرت عليَّا قلت خلاص اقوم عشان الحق باص الجامعة اللي بروح فيه كل يوم وببص من شباك المعمل لقيت الاتوبيسات اتحركت خلاص. اتنرفزت جدا وأخدت حاجتي وقلت هتصرف وأشوف تاكسي بره ولسة كنت هخرج من المعمل لقيت ماجي جاية ومعاها بنتين كمان. كلمتها وأنا متنرفزة جدا وقلتلها إنتي اتأخرتي ليه أنا كده مش عارفة إذا كنت هلاقي حاجة اروح بيها ولا لأ؟ قالتلي )ما تقلقيش أنا معايا عربيتي هوصلك وبعدين أنا قلت اجيلك بعد ما يكون كل الناس مشيت عشان نبقى على راحتنا)!! وضحكت نفس ضحكتها الصفرا دي. قلتلها قصدك إيه؟ قالتلي لأ ابدا أنا قصدي عشان تشرحيلي في هدوء من غير ماحد يزعجنا. قلتلها إنتي كنتي قلتيلي إنك هتجيلي لوحدك !! وسألت البنتين اللي معاها هو أنتم كمان مش فاهمين الجزء اللي ماجي عايزاني اشرحهولها؟ بصوا لبعض وضحكوا. وأنا بكلمهم ما اخدتش بالي إن ماجي لفت وبقت ورايا وراحت مكتفاني من ايديا الإتنين وقالتلهم بسرعة اربطوا رجليها.. صرخت كتير وأنا عمال اقولهم أنا ممكن أأذيكم أنتم طلبة عندي وهما يضحكوا ويقولولي دلوقتي نشوف وللاسف المبنى اللي أنا فيه كان آخر مبنى في الجامعة وما حدش من الأمن عند البوابة ممكن يسمعني. بعد ما كتفوني من رجلي واحدة من الإتنين اللي كانوا مع ماجي، ماجي قلتلها قلعيها البلوزة فضلت اصرخ أكتر وماجي تقولي في ودني وهي بـتضحك )كفاية عشان كده كده ما حدش هيسمعك). قلعوني البلوزة وصاحبتها التانية بدأت تقلعني الجيبة وأنا بعد ما كنت بهددهم لقيت نفسي بتحايل عليهم واستعطفهم واقولهم ارجوكم سيبوني أمشي انا عملتلكم إيه؟ وكل ما اتحايل عليهم ضحكهم عليا يزيد. المهم قلعوني هدومي كلها وبقيت عريانة قدامهم.
وأنا متكتفة من ايدي ورجلي ماجي بدأت تلعب في كسي وقالتهم صوروها بقى. قلتلها حرام عليكي أنا عملتلك إيه؟ قالتلي بصي يا ماما إنتي فاردة نفسك اوي ومبسوطة بالولاد اللي عمالين يبحلقوا في رجليكي وبزازك وأنا ساكتة بمزاجي بس حبيت النهاردة اعرفك إني اقدر أعمل فيكي اللي أنا عايزاه واكسر عينك كمان .قلتلها خلاص أنا هوقفهم عند حدهم بس ارجوكي سيبيني، قالتلي ما إنتي غصب عنك هتوقفيهم عند حدهم عشان انا عايزة كده وعشان أنا قررت إن جسمك الحلو ده وكسك وبزازك يبقوا ليَّا أنا بس. طبعا وهي عمالة تلعب في كسي وتبعبصني في طيزي وصاحباتها بيلعبوا في بزازي وهما بيصوروا ما بقاش عندي قوة للمقاومة خالص. كنت من جوايا حاسة بمتعة غريبة خصوصا لما كانوا يضحكوا وهما بيلعبوا بإيديهم في جسمي وأسمع كلامهم عليَّا (كسها يجنن يا ماجي يخرب عقلك ما عملناش كده ليه من بدري – بزازها كمان سكسي اوي ولا طيزها دي اللي الجيبة بتبقى راسماها رسم) لحد ما حسيت برعشة الأورجازم في جسمي كله زي الكهربا ومن الفرك بقت راسي على صدر ماجي وأنا باصالها وجوايا مشاعر متلخبطة . حاسة بمتعة اللي أنا فيه وزعلانة إنه يتعمل فيَّا كده ومن طلبة عندي وبفكر إيه اللي هيحصل بعد كده خصوصا انهم صوروا كل حاجة.
قلتلها ارجوكي يا ماجي تمسحي الفيديوهات والصور دي. ضحكت وقالتلي امال أنا كنت بصورهم ليه لما همسحهم!! قلتلها ابوس رجلك لو حد شافهم هتفضح. ضحكت ضحكتها المشهورة وقالتلي وهي بتحسس بإيديها على خدي )عايزة الفيديوهات دي ما حدش يشوفها؟) قلتلها طبعا، قالتلي طيب وطي على الارض بوسي رجلي وبوسي رجليهم هما كمان .. قلتلها أنا لا يمكن أعمل كده.. قالتلي إنتي لسة فاكرة نفسك معيدة علينا؟ إنتي بقيتي شرموطة، الشرموطة بتاعتنا احنا التلاتة وقعدوا يضحكوا. ما كانش في حاجة اقدر اعملها غير إني انفذ أوامرها ووطيت على الأرض وأنا لسة متكتفة وبوست رجليهم قالتلي كملي لحد ما اقولك كفاية وطبعا كانت بتصور اللي أنا بعمله ده. فضلت ابوس في رجليهم وبعد كده قالولي نضفي الجزم بتاعتنا بلسانك وبعد كده بدأت ماجي تتف عليَّا وطبعا صحباتها عملوا زيها وأنا مش قادرة أتكلم.. بعدين قعدوا وحاطين رجل على رجل وماجي قالتلهم فكوها يلا. بعد كده ماجي قالتلي البسي يلا يا شرموطة عشان اروحك. وبقيت بلبس وهما وقاعدين قدامي هوانم ولسة طبعا بيصوروني. بعد ما لبست ماجي شاورتلي بصباعها عشان آجي اقعد على ركبي قدامها وقالتلي اسمعي بقى يا شرموطة (من هنا ورايح طول ما احنا لوحدينا أنا اسمي ميسترس ماجي ومن بكرة ما تلبسيش لبس يلفت نظر أي ولد ليكي وأي حد يبصلك ما تبقيش زي الشرموطة الهايجة اللي فرحانة باللي بيبص عليها لأ توقفيه عند حده.. وراحت ماسكني من بزازي من فوق البلوزة وقالتلي إني بقيتي بتاعتنا احنا بس.. وفي أي وقت هتخالفي أي أمر قلتلك عليه دلوقتي هنشر الفيديوهات بتاعتك دي وهفضحك.. وعلى فكرة في أي وقت اقولك أنا أو أي واحدة من صحباتي حد فينا يقولك هاجي عشان تشرحيلي حاجة تعرفي إنهـا أو اتنين مننا أو احنا التلاتة هنجيلك عشان نتسلى بيكي شوية وتكوني جاهزة ومستنيايا يعني تكوني قالعة الاندروير فوق وتحت ولابسة هدومك على اللحم). قلتلها تحت امرك وأمرهم. قالتلي يلا تعالى امشي ورانا واتعلمي من دلوقتي إنك دايما تمشي ورانا زي الكلبة.. وأنا ماشية وراهم عشان نروح لعربيتها حسيت إني مبسوطة جدا إني بقيت سليف عند 3 بنات أحلى من بعض وجسمهم نار كده ولما وصلنا عند عربية ماجي لقيتني بقولها ميسترس ماجي تسمحيلي قبل ما نركب العربية بس ابوس رجليكم؟ ضحكوا وقالولي بوسي يا كلبة. ساعتها اتأكدت إني اتحولت من مجرد معيدة لمعيدة وسليف بس كنت مبسوطة.

Monday, March 21, 2016

حكايتى من وقت طفولتى الجزء الاول

طبعا احنا كنا بنحكي القصة علي لسان عادل وانة هو اكتشف انة هو كان بيتناك من حمدي ومش عارف حاجة وفضل في جحيم لمدة اسبوع مش عارف ينام ولا يفكر وحمدي وشيماء لسة بيتقابلو كالعادة وهوا مش قادر يعمل حاجة لحد ما جية اليوم اللى حمدي جية كالعادة لشيماء ولما جية عادل يفتحلة واقول مادخل وكان عادل ماشى قدام حمدي قام حمدي قام حسس علي طيظ عادل وبعبصة من ورا ودية في العادة كانت الاشارة وحركة حمدي المفضلة لما يحب ينيكة وهوا نفسة عادل قبل ما يعرف اللى بيتعمل فية كان بيستنى الحركة دية من حمدي عشان يتناك بس المرة دة كانت مختلفة عادل حس بغضب كبير بس هو فكر انة مش هيقدر يعملهم حاجة بحيث انهم مصورينة علي الموبايل كل دة في دماغ عادل والمرة دية حس ان الطريق طويل جدا لحد غرفة شيماء وحس ان ايد حمدي اللي شغالة تلعب فية من ورا لمدة ثوانى بسيطة كانها بتلعب فية يوم كامل ووصل غرفة شيماء ودخل حمدي وابتدت الاهات من الشرموطة والثعبانة اختى وانا اسمع اهاتها وازداد غضبا مع زلك قلت انى لازم اتصرف قمت دخلت غرفة امى واخدت الدواء المنوم بتاع امى وعملت عصير وحطيت فية الدواء ودخلت عليهم ولقيت حمدي واقف واختى بتمص في زبة وانا شايل الصينية وقمت حطيتها جمبهم قامت اختى استغربت بحيث انى انا واختى علاقتنا وحشة علي طول وماحدش فينا بيحب يخدم التانى بس حمدي ضحك وافتكر انى بعمل كدة عشان سخنت من التحسيس اللي عملو فيا علي الباب وانى عايز اتناك منة قامت اختى شخطت فيا وقالتلى اطلع برة والا هخلي حمدي يفتحك زي المرة اللى فاتت قمت طلعت علي طول واستنيت عشر دقائق وبعدين لاقيت اختى المتناكة بتنادي عليا عشان اشيل الصينية وهيا فاكرة انها كدة خلاص ضمنت خدام عندها مايقدرش يتكلم عليها وكمان يعرسلها وانا من جوايا بغلي بعد عشردقائق دخلت عليهم لاقيتهم نايمين جمب بعد مش حاسين بالدنيا قمت لاقيت بنطلون رمضان قمت فتشت فية لاقيت الموبايل بتاعة اللي اتصورت بية ودورت في مقاطع الفيديو لحد مالاقيت المقطع بتاعي وقمت ماسحة وبعدين دورت في هدوم اختى لحد مالاقيت مفتاح اوديتها حيث كانت ماتخليش حد يدخل اودتها وهيا مش موجودة ابدا ودخلت علي الكمبيوتر بتاعها ودورت لاقيت مجلد باسم مغامراتى فتحتة ولاقيت المقطع بتاعي قمت مسحتة ولاقيت مقاطع كتيرة ليها مع شباب كتير اقطر من 9 مقاطع قمت جيبت الفلاشة بتاعتى ونقلت كل المقاطع علي الفلاشة بتاعتى وفتحت موبايلها ومسحت المقطع بتاعي بردة كدة انا خلصت من شيماء دلوقتي جية الدور علي حمدي دخلت طبعا هما لسة نايمين من تاثير المنوم قمت دخلت وظبطت الموبايل علي المكان اللي فية حمدي وقمت عدلتة ونيمتة علي بطنة وفتحت رجلية وقمت قالع بنطلونى وقمت دخلت زبى في طيظة وماكنتش عارف انا بعمل اية لانى عمري مانكت قبل كدة وماكنتش حاسس بحاجة كنت محضر كيس لبن قمت حطيتة فوق طيظة بحيث يبان في الكاميرا انى جبت جواة وقمت سيبتهم وانا كنت عارف انى امى مش هاتيجي غير كمان ساعتين وان ابويا مسافر قمت نزلت عند صاحبى عماد وقلتلة انى عايز احط عندة فولدر حاجات شخصية لانى خايف انة يضيع وقمت حطيتة عندة واخفيتة وانا كنت عارف انة مايعرفش حاجة في الكمبيوتر وبعدين طلعت تانى في الاودة وفوقتهم وقلت لحمدي يمشى عشان امى جايا وفعلا لبس هدومة وما نساش يبعبصنى قبل ما يمشى كانة بيقولى انة عايز ينيكنى وانا طبعا ابتسمتلة بس من جوايا ناويلة علي نية سوداء واستنيت اول ما امى جت واتعشينا ودخلت علي الاودة بتاعتى وفضلت اتفرج علي الفيديوهات بتاعت اختى ولاقيتها شرموطة وشبقة جنسية لابعد الحدود وعندها استعداد تعمل اي حاجة حتى انى عارف الشباب اللى بينكوها دول وهما كلهم جيرانا في نفس العمارة وازددت غضبا يعنى كل دة اختى بتعملة جمبى مش بعيد كل دة زادنى اصرارا علي تاديب رشا وجهزت الخطة عشان استرجع جزء من كرامتى استنيت لحدما جية اليوم اللى ابويا سافر ورشا كلمت حمدي يجي البيت واول ما خلصت المكالمة قمت جيبتلها كباية شاي وحطيت فيها مخدر بيسيب الاعصاب يعنى تكون صاحي ووااعي بس مش قادر تتحكم في اعصابك قامت شربتة وبعد ربع ساعة ابتدا المفعول ياخد اثرة قمت كتفت ايديها وبوقها وربطها في رجل الكنبة وهيا مش فاهمة حاجة من تاثير المخدر وجهزت كباية شاي تانية عشان حمدي واستنيت حمدي لحد ماجية وفتحتلة الباب واتعمدت الزق فية بطيظى عشان اغرية واخلية يشرب الشاي قبل ما يخش عند اختى وهوا كل الطعم وابتدا يحسس عليا ويقولي اختك فين قلتلة نايمة زي القتيل قام لزق فيا من ورا وحسيت بانتفاخ قضيبة من البنطلون وعرفت انة استوي قمت قلتلة طب اشرب الشاي دة وانا هعمل شاي تانى وهجيلك قام قلي طب بسرعة قبل ما اختك تصحي وانا ماشى بعبصنى وعض علي شفايفة قمت بصتلة وضحكت وانا من جوايا بولع دخلت المطبخ واستنيت خمس دقائق لحد ما الدواء ياخد مفعولة والدواء بياخد مفعولة بعد ربع ساعة وحمدي قاعد برة علي نار حسيت برجلين بتقرب علي المطبخ لاقيتة حمدي جاي وشفت انتفاخ قضيبة من البنطلون قمت اديتة ضهري وعملت باعمل في الشاي وكنت عايز اضيع وقت لحد ما الدواء ياخد مفعولة بس حمدي ما كانش قادر يصبر ولو اتمنعت عنة ممكن يسيبنى ويخش علي شيماء والخطة تبوظ فقلت لنفسى اصبر ياعادل هانت وابتدا حمدي يحك فيا وانا بعمل الشاي ويرزع فيا بزبة من ورا علي الهدوم ويبوسنى في رقبتى كانة بيفترسنى ويبعبصنى وقلع بنطلونة وبدا يحك بزبة علي طيظى من علي الهدوم وكان واضح انة خلاص علي وشك ينزل بنطلونى عشان ينيكنى وعدت خمس دقائق عليا كانهم شهر وانا اعامل معاملة المراة من حمدي فجاة لقيت حركات حمدي خفت وقوتة خفت حتى انة كان ماسك فيا بالعافية ومرة واحدة وقع علي الارض مش قادر يصلب طولة قمت شايلة وهو مستغرب بس في عالم تانى وقمت دخلتة الاودة جمب اختى وهما الاتنين باصين لبعد مستغربين من اللى بيحصل وانا قمت نيمت حمدي علي ركبة في الارض وربطة كويس من ايدية ورجلية وقلعتة بنطلونة وطيظة قدامى وقمت طلعت زبى وقمت حاشرة فية في طيظة وانيك بعنف وقوة رغم انها اول مرة ولكن زكرياتى مع حمدي وهوا بينيكنى او يتحرش فيا كانت بتزيدنى غضبا واثارة كل دة كان قدام اختى فضلت انيك في حمدي لحد ماجيبت لبنى في طيظة ودية كانت اول مرة اجيب لبنى بعدين شلت الخرقة من بوقهم لاقيت حمدي بيصرخ وبيقولي عملت اية يابن الكلب واختى تزعق وتقولي مش هاسيبك ياعادل وهافضحك قمت قلتلها الفيديوهات اللى عندكو علي الموبايلات وعندك علي الكمبيوتر مسحتها واخدت فيديوهاتك يامتناكة ولو فتحتى بوقك هافضحك قامت قالتلى يابن الكلب قمت ضاربها قلم وقلتلها دة انت اللى من النهاردة الكلبة بتاعتى وبعدين الاخ حمدي قمت فاتح موبايلى وقمت موريلة المقطع اللى بنيكة فية لقيتة سكت حتى شيماء سكتت وقلتلة علي فكرة انا عندي كزا نسخة تانى يعنى ماتفكرش تعمل حاجة ياخول وطبعا انا كنت وقتها كل همي انى انتقم فسيبتهم مربوطين وكل ساعة اجي انيك في حمدي قدام اختى عشان يقل في نظرها وانا كمان اخد حقي واستمر الموضوع لحد ما امى جت قمت فاكتهم وانا عارف ان حمدي وشيماء مش هيعملو حاجة قدام ماما ومن ساعة اليوم دة وانا عامل حظر علي اختى ولاي سبب كنت بضربها وكل حتة اروح معاها وحمدي بقا هوا اللي يتجنبنى وفي يوم بعد مارجعت من المدرسة لاقيت صوت في الشقة جاي من اودة شيماء قمت جيبت العصاية بتاعة المقشة ولاقيتة حمدي راكب علي شيماء طبعا علي طول ضربت حمدي بالعصاية ونزلت ضرب فية هو واختى لحد مارجلة اتجزعت وطلع يجري برة البيت ونزلت وراة بالعصاية في الشارع وضربتة وسط الشارع ولا كانى ابراهيم الابيض وبعد اليوم دة تعامل الناس اتغير معايا وبقوا يحترمونى ويخافو منى لان حمدي معروف انة جامد وعشت شهور حسيت فيها انى باسترجع كرامتى تانى لحد ما جية اليوم اللي قلب حياتى تانى

حكايتى من وقت طفولتى الجزء الاول

القصة دية مبنية علي احداث حقيقية حدثت معي ومع اصدقائى وانا دمجتهم مع بعض القصص الخيالية من تاليفى انا اسمي حسام (اسم مستعار) وقت حصول القصة حصل لما كنت في تالتة اعدادي واحب اوصفلكم نفسي انا اسمر طويل وسيم مع انى اسود اللون حتى انى ملفت جدا للنظر وانا طويل ومفتول العضلات وابتدت حكايتى بل حياتى في السنة دية كنت متزمت جدا عمري مااحب اتعرف على اي فتاة بل لااكلمهم الا عند الضروة القصوي ولا اطيل الكلام معهم وكنت باحس ان بعض زميلاتى في المدرسة بيحاولو يتعرفوا عليا وكان وقتها الحب البرييء ولكنى كنت ارفضة بشدة الا ان جاء اليوم اللي غير حياتى كالعادة باركب ميكروباص المدرسة ولكن الميكروباص كان فية دورين دور الاول وهو بيبتدي الساعة 6 صباحا ويوصل المدرسة الساعة 7 وكان وقتا مبكرا جدا ولم يكن هناك احدا في المدرسة فكانت عادتى ان انام في الفصل واترك الاولاد يلعبوا في الحوش لوحديهم واثناء ما انا نايم سمعت صوت غريب كأن حد بيتعزب فصحيت بالراحة وتتبعت الصوت لاقيتة جاي من غرفة الداية ام كرولس وهي ست في حوالي 35 سنة بيضاء طيازها وبزازها كبار قوي ومدورين جدا وكانت جزابة الى حدا ما ولاقيتها منيمة واحد زميلى واسمة عادل في نفس الفصل بس ما كنش في علاقة جامدة معاة علي ظهرة في الارض وراكبة علية ومغطية وشة بقميصة وماكانش في حاجة باينة من جسمهم مع بسبب ان جلابيتها كانت مغطية علي المنظر وانتابنى الفضول اعرف هو اية اللى بيحصل فوقفت اراقب وبعض ثوانى لاقيت ام كرولس ابتدت تسرع النزول والطلوع في الواد بعدين ارتعشت وبعدين لاقيتها قامت وعدلت نفسها وقامت شالت التشيرت من علي عين عادل وقالتلة قوم يلا روح علي فصلك يلا وتجيلى بكرة الصبح بلغة الامر لاقيتة بيقولها وباين علية الكسوف ما بلاش يادادة انا مابحبش اللي احنا بنعملة دة غلط قامت ضاربتة قلم جامد وقالتلة مهددة اوعاك اسمع الكلام دة تانى والا هسيب الواد حمدي عليك وهاقول للمدرسين كلهم لاقيتة سكت وحط وشة علي الارض ومشى وانا قمت اتسحبت ورجعت علي فصلي

ابتدا اليوم الدراسى وبعد اللى شوفتة كنت مليان فضول وعايز اعرف اية اللى بيحصل دة واية الحكاية بالظبط
ولقيت نفسى كل شوية ابص علي عادل واراقب تصرفاتة لقيتة ولد خجول جدا وانطوائى اللى حد كبيرعمرة ما بيتكلم مع حد بص لاحظت ان زميلي في الفصل حمدي وهو كان طويل جدا وشرس جدا وكان اقوي واحد في الفصل بعدي وكنا بنتحاشا بعض انا وحمدي وكنا مشكلين زي شراكة كدة انتا ما اتجيش جمبى ولا انا اجي جمبى وكنت سايبة يفتري علي العيال طالما مابيجيش جمبى لاحظت من حمدي انة دايما يقعد جمب عادل يلزق فية ويكلمة من قريب جدا كان واحد بيكلم بنت مش بيكلم واد وكنت بلاحظ من عادل خوفة الشديد من حمدي فراقبتهم لاشبع فضولى لاقيت ان حمدي بيحاول ياخد عادل في اي فصل فاضى او اثناء الفسحة او يقف وراة في الكانتين بس اقول ما يختلى بية الاقى الدادة ام كرولس تخش عليهم وتزعقلهم وتطلعهم برة استمر الوضع دة علي مدار اسبوع الصبح ام كرولس تعمل الحركات هيا هيا في عادل الصبح وطول اليوم يحاول حمدي يتحرش بعادل حاولت اتقرب لعادل عشان اعرف لاقيتة ساكت ويدوب كلامة بالقطارة بس انا اصريت اعرف وفي يوم استنيت لحد ما ام كرولس خلصت مع عادل وروحت دخلت علية الفصل وهوا قاعد لواحدة وقلتلة ازيك يا عادل ماردش عليا قمت قلتلة انتا لية مش عايزنا نبقا صحاب ياعادل قام قالى انا مابحبش اصاحب حد وارجوك ابعد عنى قمت انا قلت ان الاسلوب دة مش هايجيب معاة نتيجة ولازم المواجهة قمت قايلة علي فكرة انا شفت اللى انتا بتعملة انتا والدادة وهقول الناظرة قام عيط وفضل يبكى وانا بصراحة صعب عليا قمت قربت منة وقلتلة معلش ماتزعلش انا مش هقول للناظرة بس انتا احكيلى علي كل حاجة وهيا لية بتعمل فيك كدة قام قالي انة هو جار حمدي وانهم كانو دايما بيلعبو مع بعض بالرغم من ان حمدي كان بيضربو كتير ولكنهم كانو صحاب وفي يوم شاف حمدي بيبوس في اختة شيماء 17 سنة ونايمين علي بعض علي السرير قمت غضبت وهددتهم انى هقول لابويا وقاطعت حمدي واختى شيماء كنت بعاملها زبالة وكانها خدامة عندي بس ان كيدهم عظيم اتفقت مع حمدي ان يعمل فيا اللى كانو بيعملو فيها عشان تتكسر عينى وابقا الخدام بتاعهم وطبعا ساعتها ما كنتش اعرف اية هوا النيك دة ولا اية اللى بيعملوة فا في يوم ابويا سافر في شغل وامى كانت في الشغل وانا كنت نايم لاقيت حمدي واختى دخلو عليا مالحقتش اعمل حاجة لاقيت اختى لافتنى علي بطنى وقعدت علي ظهري ولاقيت بنطلونى بيتسحب والاندر بينزل واختى لازقة وشى في المخدة حتى مش عارف الف رقبتى ولاقيت حمدي فتح رجليا من ورا وفضل يدخل صوابعة في طيظى من ورا بقوة وانا بصرخ ولاقيت اختى بتقولة يلا نيكة يا حمدي قبل ما حد يجي وبعدين حسيت بصوابعة بتتشال وحاجة كبيرة بتخش في طيظى حاولت اصرخ لاقيت اختى كتمت بوقى بايديها وفضلت تقولى اهدا لاتتعور لو عافرت هاتتعور هما عشر دقائق بس وحمدي شغال يدخل ويطلع البتاع الكبير في طيظى لحد ماحسيت بحاجة لزجة في طيظي بعدين لاقيت اختى قامت من علي ظهري ولفيت ولاقيت حمدي مدخل بتلعة في طيظى قلتلة اية دة وكنت مزهول مش فاهم حاجة ولاقيت اختى قامت ماسكة الموبايول وصورت حمدي وهو مدخل بتاعة فيا كل دة وانا مش عارف هما عملو فيا اية بس كنت حاسس بكسوف شديد ولاقيت اختى بصتلى وقالتلى مبروك اتفتحت ياخول وانا مصوراك بالكاميرا عشان تبقا تشغلنى عندك ياوسخ وانا طبعا نايم زي ما انا وكنت حاسس بمزيج من الخزي والام والضعف انى حتى ارد وحسيت بحمدي بيحاول تانى مرة وانا كنت من الزهول انى سكت واستسلمت تماما لاقيت شيماء قامت زعقت لحمدي وقالتلة هو انا جايباك عشانو ولا عشانى يلا قبل ما حد يجي وقامت قلعت هدومها ونامت بوضعية السجود وابتدا حمدي يدخل عضوة في طيظها بعنف شديد لحد مانزل المادة اللي نزلها في طيظى فيها بس كانت اقل وبعدين لاقيتها لفتة وفضلت تدخل عضوة في فمها وتلحسة وبعدين تدخلة للاخر في فمها كانها بتعمل كدة من فترة طويلة لاقيت عضوة ينتصب فنامت في وضعية السجود مرة اخري وعمل نفس السابق وتكررت العملية 3مرات كل ماحمدي نزل السائل بتاعة تكرر شيماء نفس العمل بفمها وتكرر العملية حتى رن الجرس وانا مزهول ومش عارف اية اللى بيحصل حوليا لحد مالجرس رن وامى جيت فوجدتنى انا وحمدي فافتكرت اننا بنلعب مع بعض وماشكيتش في حاجة واستمر الموضوع دة لمدة شهرين حمدي يجي يعمل مع اختى في حضوري او لايجد اختى فيفعل بطيظى اللي هوا عايزة واستلزيت الموضوع وعجبنى وكنت في بعض الاحيان اروحلة بيتة ليفعل بي لحد ما اتعرفت علي زميل ليا في العمارة وكان صايع جدا وبيشرب سجائر وحكيتلة علي بيتعمل فيا واختى وكأن الموضوع دة علي واحد انا عارفة مش انا قام شارحلي كل حاجة طلع موسوعة طبعا انا فهمت انى خول وان اختى شرموطة وشيخة منصر وانى انا خلاص مش هاعرف اتكلم ومن هنا ابتدي جحيمى

Saturday, March 19, 2016

قصة رهن بين ساره وزوجها4

وجدتها تنظر في عيني وهي تقول حبيبي اريدك ان تستعمل اظافرك علي صدري .. بدأت بتمرير اظافري كلها بدايه من كتف ساره نزولا علي صدرها واقرص حلماتها برقه .. بالطبع كنت افكر في ما كانت زوجتي تفعله بي بأظافرها وكنت احاول ان اكرر حركاتها .. كانت تتنفس بشده وتغمض عينيها وتقبلني من حين لاخرولكن يديها لم تترك قضيبي للحظه حتي بدأت اشعر بقرب شهوتي وانا احرك قضيبي اكثر في يديها ..توقفت ساره وهي تقول اريدك ان تكمل عملك علي ملابسي .. كانت تلبس بنظال ضيق قليلا ولكني استطعت ان افكه وانزله لاسفل مع ملابسها الداخليه
كان المنظرمدهشا من درجه بلل شفرات كس ساره وفخذيها .. لم اراي كسها مبلل لهذه الدرجه في حياتي .. لم ادري بنفسي اللا وانا امر بلساني بين فخذيها طلوعا حتي وصلت الي شفرات كسها .. ظللت العق ماء كسها وانا اخذش فخذيها بأظافري حتي بدأت اباعد شفرات كسها وبدون قصد خدشت شفراتها فوجدتها تتنفس بشده وهي تمسك شعري بقوه فبدأت اخدش واداعب كسها بأظافري برقه واري كم يثيرها هذا وانا اراها تتلوي تحت يدي حتي بدأت امرر اصبع فالثاني داخل كسها واقرص حلماتها باليد الاخري وانا اقبل بطنها واداعب سرتها بلساني وانا استمتع بأهاتها وهي ممسكه بشعري كأنها تخاف ان اتركها في هذه المرحله .. اخرجت اصابعي من كسها وانا اخدش زنبورها بطرف اظافري وادخلت ثلاثه اصابع مره واحده وبدأت احركهم وانا ازيد من قرصي وخدشي لحلماتها وبقيه صدرها وانا اري كم يثيرها هذا حتي بدأت تتأوه بشده وتلعق وتعض شفتيها حتي أتت شهوتها بنفس الطريقه الرائعه التي دائما احسدها عليها
ظللت اداعب وامرر اظافري علي جسدها وصدرها نزولا علي كسها وفخذيها لعده دقائق حتي هدأت .. نظرت نحوها وانا ارجوها ان تجعلني أاتي شهوتي ..نظرت ساره في عيني وانا اري نفس الابتسامه علي شفتيها مره اخري وهي تقول هل انت متأكد من هذا .. بالطبع كنت مستعد ان افعل اي شئ في هذه اللحظه.. فقالت ولكنك تحتاج حقنه شرجيه .. فاجأتني بهذا الرد فقلت ماذا .. سوف امارس معك الجنس كامرأه كما اتفقنا لذلك يجب ان تكون نظيفا .. وتركتني لتعود بقضيب صناعي وتلوح به في يدها .. كننا اشتريناه في احدي المرات في السنوات الاولي في زواجنا علي سيبل الفكاهه ومارست معها بهذا القضيب مره واحده منذ فتره كبيره وكانت تقول انه مثل القضيب الحقيقي . ولكنني كنت قد نسيته تماما .. فقلت انها ليست فكره جيده يا ساره لا استطيع ان افعل هذا .. قاطعتني وهي لا تترك لي اي فرصه لكي اناقشها .. بل انت تستطيع انتا لا تعرف هذا بعد ..بالاضافه يمكنك ان توقفني في اي وقت تريده ثق بي
لم اشعر انه يمكن ان اكون بهذه الاثاره في حياتي كلها بالطبع انا اثق بساره ولا ادري لماذا انا لا استطيع ان ارفض اي شئ منذ بدأ هذا الرهان ..احسست بها تمسك بيدي وهي تداعب قضيبي بطرف اصابعها كل هذا كثيرا كل ما كنت افكر فيه هو شهوتي وزوجتي لا تترك لي اي فرصه لارفض اي شئ .. فقالت وهي لا تترك قضيبي لقد حان الوقت لكي اري اظافرك هممممممم لقد كسرت احدهم في يدك اليسري والاخريكاد يسقط من يدك اليمني بالاضافه انك جرحت ظهري وانت تحاول ان تفك صدريتي اذن 5 نقاط بالاضافه الي 3 نقاط من قبل .. اذن 8 نقاط .. تفاجأت حين وجدت اني اخسر بسرعه علي غير ما كنت اتوقع ونحن مازلنا لم نصل لمنتصف اليوم .. عارضتها وانا لا اعلم ما الذي سأقوله .. هذا ليس صحيحا ساره لقد خسرت اظفرين وانا افعل مهمه واحده اظن ان هذا يحسب كأنه ظافر واحد .. ضحكت ساره وهي تقول كما تريد اذن 6 نقاط لن تفوز بالرهان هل تريد ان تستسلم الان .. جاوبتها بالطبع لا اظن انه مازال لدي فرصه كبيره لافوز بهذا الرهان .. ابتسمت ساره وجعلتني اجلس علي الكرسي وهي تصلح من اظافري وتضع كميه كبيره من الصمغ هذه المره حتي انتهت
نظرت علي اظافري انهم يبدو رائعين مره اخري .. لقد بدأت اشعر كم هذا متعب بالنسبه لساره انها ليست مهمه سهله علي الاطلاق لكي تحافظ علي اظافرها ولكن لا اريد ان اخسر الرهان لذلك سأغلق فمي .. امرتني ساره ان اجلس حتي تنشف اظافري مره اخري .. ظلت تحوم حولي حتي توقفت خلفي وبدأت تداعب قضيبي مره اخري من خلال الشراب فلا تترك لي المجال للتفكير في اي شئ اللا شهوتي حتي فعلتها معي مره اخري ..تركتني في اخر لحظه وهي تهمس في اذني ان انتظر هنا ولا اتحرك .. اغلقت عيني وانا افكر في كل هذا .. لم اعلم كم ظللت علي هذه الحاله وانا مغمض العينين ولكن حين فتحتهم وجدت ساره امامي تأخد الكثير من الصور لي وانا في هذه الحاله علي الكرسي والشراب والمريله وبالطبع اظافري .. كانت هذه الصور اكثر اذلالا من الاولي ..في المره الاولي كنت مربوطا في السرير علي الاقل كان سيصبح لدي اي عذر لاقول اني كنت تحت رحمه شخص اخر انما في هذه المره انا علي الكرسي مغمض العينين وقضيبي المنتصب ظاهر من تحت المريله .. صرخت وانا اقول لها ساره لا صور اخري وايضا لا يمكنك الاحتفاظ بهم
قالت انها لن تريهم لاي احد اخر بالاضافه انها فقط تريد ان تراهم عندما نكبر ويصبح لدينا اولاد ولا نستطيع ان نلعب هذه الالعاب مره اخري لا يوجد اي شخص اخر سيري هذه الصور سوي انا وانت .. اوعدك .. لم ادري ماذا اقول .. حتي قالت اريدك ان تجلس مره اخري ولا تتحرك وسأريهم لك .. جلست علي الكرسي مره اخري و جلست ساره علي قضيبي فأحسست بألم شديد فوقفت مره اخري لترفع المريله وتجلس علي قضيبي لتلصق ظهرها بصدري وتحرك مؤخرتها نزولا وطلوعا علي قضيبي ليظل منتصبا لكي تتأكد اني سأظل في هذه المنطقه حيث لا افكر في اي شئ فقط .. قضيبي وشهوتي .. وبدأت تريني الصور وهي تقول هل تري كم انت رائع ومثير في هذه المريله وشرابي النايلون .. سألتها هل هذا رأيك يا ساره .. جاوبتني بالطبع بالاضافه اذا جعلت شعرك اطول من هذا يمكنني ان اعمل علي شعرك مع اظافرك مارأيك اليس هذا مثيرا انا متأكده انك ستكون مثيرا في اللون الزهري .. جاوبتها لا اعلم يا ساره لم اعد اعلم اي شئ كل هذا بالفعل تعدي كل توقعاتي .. ضحكت وهي تقول اظن اني سأظل البسك كأمرأه انه مثل ان يكون لديك لعبه بالحجم الطبيعي .. اضع علي وجهك بعض المكياج والبسك كصديقتي ونظل نلعب مع بعضنا و امارس الجنس مع زوجي كل هذا في نفس الوقت يجب ان تعتاد هذا .. لم اعلم ماذا اقول فانا كنت علي الحافه وبدأت احرك قضيبي بين فلقتي مؤخره ساره اكثر حتي وقفت وهي تقول اظن ان هذا الوقت كافي لتجف اظافرك
امسكت بيدي وقادتني نحو الحمام واخرجت الحقنه الشرجيه وبدأت تجهزها وتضع كميه كبيره من الماء الدافئ والصابون .. قلت لها ان هذه الكميه من الماء كبيره يا ساره .. ابتسمت وهي تقول لا تقلق ان اعلم انها كافيه .. بالطبع قضيبي المحتقن لم يحعلني افكر فيما يحدث او ما تقوله
امرتني ان اركع علي ركبتاي وانزلت الشراب برفق وبدات تدهن وتداعب شرجي بكريم حتي احسست بأصبعها بداخلي وهي تخرجه وتدخله برقه.. ظلت علي هذا كثيرا حتي بدأت احب هذا الاحساس وخرجت مني اهه بدون ارادتي .. توقفت ساره واحسست بها تدخل الحقنه وبدأت اشعر بالضغط لقد كان الماء دافئ ولكنه كان ينساب سريعا حتي قلت لها “ساره” وانا اتأوه حتي تعلم اني لا احب هذا .. فجعلت الماء ابطأ حتي بدأت اعتاد علي ضغط الماء حتي انتهت واخرجت الحقنه من مؤخرتي بسرعه ورفعت شرابي مره اخري فوق مؤخرتي وامرتني ان اقف نظرت نحو قضيبي لم اظن انه بهذا الحجم عندما ينتصب
احسست بصدر ساره علي ظهري ويديها تدلك وتداعب بطني .. قالت ساره هل تظن ان الحمل يجعلك تشعر ان بطنك بهذا الامتلاء .. جاوبتها بأبتسامه وانا اقول وكيف لي ان اعرف لم احمل من قبل ولن احمل .. ضحكت وهي تقول انا اعلم ولكن اغمض عينيك وتخيل انك حامل عندما كنت في الثانوي احدي صديقاتي المتزوجات قد حملت واردت ان اجرب هذا فقمت انا وصديقتي بهذا اعطيتها حقنه شرجيه وقامت معي بالمثل لكي نتخيل ما الذي تشعر به الحامل.. وتركتني وحدي في الحمام وخرجت
ان هذه هي المره الاولي التي تذكر فيها زوجتي انها فعلت اي شئ جنسي مع صديقاتها .. كنت افكر في هذا حين قاطعني صوت ساره من افكاري وهي تنادي من غرفتنا ان هناك من يريدني علي الهاتف .. لم اظن اني سمعت رنين الهاتف وعندما ذهبت الي غرفتنا لاري ماذا هناك وجدت ساره ممسكه بالسماعه وهي تقول انها والدتك وتريد ان تطمئن علي صحتك .. امسكت بالسماعه لاتكلم مع والدتي لاجدها تقول ان ساره اتصلت بها لتقول اننا لم نتحدث منذ فتره وهي لا تحب ان تري زوجها بعيد عن امه اليست امرأه رائعه .. نظرت نحوها لاجدها تبتسم نحوي وانا اشعر بأن بطني علي وشك الانفجار .. فجاوبت والدتي بالطبع يا امي انها رائعه .. هل يمكنني ان اتصل بك لاحقا انا كنت في طريقي نحو الباب وساره كانت تريد ان تأخرني بهذا الاتصال وانا في اوشك علي الخروج ..ظلت والدتي تضحك علي ما فعلته ساره وقالت انها ستنتظر اتصالي بها .. اغلقت السماعه وانا اجري نحو الحمام وانزل شرابي بأسرع ما يمكنني وانا اشعر بأني محظوظ لاني جلست في الوقت المناسب
صرخت وانا اقول ساره انتي بالفعل يمكنك ان تثيري غضبي عندما تريدين .. فقد قامت بغلق غطاء التواليت .. فقمت سريعا ورفعت الغطاء وجلست بسرعه قبل ان يحدث الاسواء .. ان هذه كانت اول حقنه شرجيه في حياتي وكنت احس بأني كنت علي وشك البكاء من كثره الانتظار ..وحين احسست بالراحه وفتحت عيناي وجدت فلاش الكاميرا مره اخري وخرجت ساره من الحمام قبل ان اقول اي شئ
وحين خرجت كانت تضحك وهي تريني الصور وتقول هل تري السعاده علي وجهك وانت جالس في الحمام كأمرأه .. كنت علي وشك ان اقول شيئا ولكنها قاطعتني وكأنها لم تفعل اي شئ وهي تقول انها تريديني ان استحم انها تريديني ان اكون نظيفا من الداخل والخارج .. بالطبع كان الاستحمام اسهل من المره الاولي ولكن الاحساس كان غريبا وانا جسدي بهذه النعومه .. حتي انتهيت و دخلت ساره وهي ممسكه بالمنشفه وبدأت تعمل علي جسدي حتي اصبح كله باللون الاحمروامسكت ساره بقضيبي المنتصب مره اخري وقادتني نحو غرفتنا واستدارت نحوي لتضغط بجسدها علي جسدي وهي تقبلني وحين بدأت الامس جسدها واقبلها اوقفتني بأصبعها علي صدري وهي تقول ليس بهذه الطريقه .. فتركت لها التحكم بدأت تقبلني واشعر بيدها علي جسدي وفي كل مره احاول ان اقوم بأي حركه اجدها تأمرني ان ارتاح واترك كل شئ لها
كان قضيبي منتصب بشده ووصلت لمرحله اني لا ابالي بالذي ستفعله بي زوجتي ساره فقط اريد ان اشعر بكل شئ يمكنها ان تفعله بي .. ولكنها توقفت وهي تقول لقد حان الوقت لكي تضع بعض الملابس .. واشارت نحو طرف السرير لاجد قميص نوم حريري وملابس داخليه وبالطبع شراب نايلون وكلهم كانوا باللون الزهري .. كنت مترددا ولكن ساره امسكت بوجهي وهي تقول ارجوك من اجلي
ساعدتني ساره هذه المره حتي انتهت وقادتني لتريني صورتي في المرأه .. كنت علي وشك ان ااتي شهوتي من المنظر ولكن ساره قامت بقرص حلماتي بشده لتعيدني مره اخري لارض الواقع .. وتأمرني ان اركع علي السرير واضع يدي علي كل زاويه .. وربطت ساره يدي في كل زاويه وبدأت تقبل وجهي ورقبتي لتجعل كل منطقه من جسدي ترتعش من الشهوه وانا اشعر بيديها في كل مناطق جسدي وكان احساس الحرير بتحرك علي جسدي المحلوق رائعا .. توقفت ساره خلفي وانا اشعر بيديها علي مؤخرتي واشعر بها تنزل الكلسون ووبدأت تعمل علي مؤخرتي مستخدمه بعض الكريم .. قالت ساره سوف اعامل مؤخرتك كأنها كسك سوف اخذ بعض الوقت معها خصوصا انكي مازلتي عذراء لذلك اريدك ان تقول اذا كان ما افعله سريع او غير مريح
قلت ساره انا اثق بك ولكن اريد ان اعرف لماذا قمتي بربط يداي هكذا .. قالت انت تملك التحكم في السرعه او التوقف اذا احببت وانا اتحكم فيما يحدث اتقفنا ..وعند هذه النقطه كان الاحساس بأصبعها في مؤخرتي -اقصد كسي- رائعا وبدأت ساره تقول معظم النساء لا يأتوا شهوتهم بهذه الطريقه بأدخال اي شئ بداخلها يجب ان تداعب زنبورها .. وسألتني اذا كنت اريدها ان تلعب في زنبوري حتي ااتي شهوتي من كسي واشعر كما تشعر هي في كل مره تأتي شهوتها .. بالطبع ظللت ارجوها ان تفعل هذا ولكنها ظلت تضحك وتضرب مؤخرتي وهي تقول ليس الان .. وفي هذه المرحله ادخلت اصبع اخر .. كنت اتأوه واحساسي بأصابع ساره داخلي وشعوري بأنها هي المتحكمه بكل شئ كان مثيرا
بدأت اشعر بالالم عندما ادخلت الاصبع الثالث ولكن كان الاحساس رائع و بدأت اتحرك عكس حركه اصابعها .. لقد حولتني ساره الي شئ اخر ..انا اعلم الان انها يمكنها ان تستعمل مؤخرتي بأصابعها .. بألعابها .. بأي شئ تريد .. نظرت من فوق كتفي نحو ساره عندما سمعت اهه منها لاجدها تحرك القضيب الاصطناعي بداخل كسها ببطء .. وبدأت تضع الكثير من الكريم في هذه اللحظه .. وبعد فتره احسست بها تضع طرف القضيب علي فتحه مؤخرتي وتدخله برفق
ظلت ساره تعمل علي مؤخرتي كثيرا بأصابعها لذلك كنت بدأت احب الاحساس بهذا القضيب بداخلي وبدأت ارفع رأسي واحني ظهري اكثر وانا اشعر بهذا القضيب وهو يغوص بداخلي اكثر .. ظلت تدخله وتخرجه برفق حتي بدأت اعتاد عليه وبدات احرك مؤخرتي عكس حركتها .. وفجأه توقفت زوجتي وبدأت تقبل اذني ورقبتي .. في تلك اللحظه لم ادري بنفسي اللا وانا اقول لا تتوقفي .. نظرت في عيني وهمست ارجوني .. سألتها ماذا .. قالت ساره ارجوني ان انيكك لكي اتركك تأتي شهوتك .. لم ادري ماذا اقول ولكنها بدأت بعض رقبتي اكثبر وهي تعصر بيضاتي برقه ..وبدأت ارجوها وانا اقول ارجوكي يا ساره هذا كثير وانا هائج بشده .. ظلت تقبل رقبتي واذني وهي تهمس انت تعلم ماذا يجب ان تقول اولا .. كنت في هذه المرحله مستعد ان افعل اي شئ وظللت ارجوها لمده طويله وهي مازالت تقبل رقبتي وتقرص حلماتي .. وكلما هدأت كانت تعصر بيضاتي بقوه لكي ارجوها اكثر
وفجأه قامت من علي السرير وتركت الغرفه وعندما عادت وجدتها تلبس حزام جلدي حول خصرها وفيه قضيب اكبر من الذي بداخل مؤخرتي ومظهره اكثر واقعيه وبه الكثير من العروق .. انا بالفعل لا اعلم من اين اتت بهذا الشئ وما عرفته بعد ذلك ان الحزام به قطعه تهتز وتكون علي زنبور المرأه .. قلت لها ساره هذا بالفعل اكبر من ان استطيع ان اتحمله بداخلي .. ابتسمت وهي تقول انتا فقط تتحكم في السرعه ولا تتحكم في اي شئ اخر اتتذكر
وقفت ساره خلفي وانا اشعر بها تسحب القضيب الاخر فخرجت من اهه وقمت بعض شفتاي قليلا وانا اشعر بفراغ كبير بدونه .. وامسكت ساره بالقضيب الذي بين ارجلها وبدأت تداعب “كسي” برأس القضيب وبدأت اشعر برأس قضيبها ينزلق بداخلي فأخذت نفس عميق وتوقفت ساره لدقيقه وحين بدأت ارتاح واتعود علي حجمه بداخلي بدأت تدخله وتخرجه برفق .. لم يفت كثيرا حتي بدأت اتأوه من الالم واللذه وبدأت اقابل دفعات ساره بدفعات من مؤخرتي حتي شعرت بشعر عانتها علي مؤخرتي .. كنت بالفعل مندهش في هذه اللحظه وانا اكتشف اشياء جديده عن نفسي لقد جعلتني ساره افعل العديد من الاشياء التي لا يمكن ان افكر فيها ان تحدث لي والغريب في كل هذا اني احب ما تفعله كثيرا ولا ابالي بما تفعله بي
وكلما دفعت قضيبها اكثر بداخلي كنت اتأوه اكثر لا اعلم ما المده التي ظللنا فيها علي هذه الحال وهي تداعب وتقرص حلماتي وتدلك رقبتي .. كنت في حاله جديده لا اعلم اين انا كل ما اشعر به هو يد زوجتي في كل مناظق جسدي التي تستطيع ان تصل لها وبقضيبها يتحرك بداخلي .. حتي بدأت ساره تتأوه بشده وتنحني علي ظهري وتزيد من سرعتها و انا اشعر بصدرها علي ظهري .. وبدأت تفك احدي يداي وهي تقول يجب ان تداعبي زنبورك لكي تأتي شهوتي اليس كذلك .. تحركت يدي بدون ارادتي نحو قضيبي المحتقن من كثره الاثاره طويلا .. ضحكت ساره وهي تقول ليس بهذه السرعه حاول ان تهدأ وتداعب زنبورك بنفس سرعه قضيبي في كسك .. وبدأت ساره تحرك قضيبها مره اخري بداخلي وانا احاول ان احرك يدي بنفس سرعتها .. قالت ساره اريدك ان تستعمل طرف اظافرك علي قضيبك .. لقد اوصلتني ساره لمرحله لم اصل لها من قبل وكلما زادت سرعه قضيبها بداخلي كلما حركت اظافري اكثر علي قضيبي ..و بدأت اسمع اهات ساره وهي تحرك قضيبها اسرع حتي أتت شهوتها مره اخري ولم تهدأ بل ظلت تحرك قضيبها بداخلي اسرع حتي بدأت ااتي شهوتي في يدي وانا اصرخ واتأوه
اظن ان هذه اكثر مره اتيت فيها شهوتي بهذه الطريقه .. لم تتوقف ساره بل ظلت تدفع بقضيبها بنفس السرعه .. وهمست في اذني يجب ان تنظف ما فعلته ..انا اعلم ما الذي تقصده ولكني لم استطيع ان ارفض اي شئ في هذه اللحظه .. وبدأت الحس شهوتي من علي يدي .. ولم اشعر بنفسي اللا ويدي ترجع مره اخري علي قضيبي وتعود مره اخري الي فمي كان شكل اظافر يدي وعليها شهوتي وانا العقها مثير ومذل في نفس الوقت
لم اشعر بنفسي اللا وانا اسقط من كثره التعب وساره فوقي وقضيبها مازل بداخلي .. وظللت تهمس ساره في اذني كم كان هذا رائع بالنسبه لها وكم احبت كل لحظه .. لم اصدق ما فعلناه بالفعل لقد استمتعنا بكل لحظه ولم نريدها ان تنتهي .. بعد فتره قامت ساره من فوقي وهي تسحب قضيبها من داخلي .. لقد بدأت اكره هذا الشعور بالفراغ