كنت اسكن انا و مراتى فى عماره يعمل فيها بواب شاب متزوج من امرأه شابه جميله و انا طول عمرى نفسى ابقى خدام تحت رجلين واحده ست و امنية حياتى انها بعد ما تزلنى تسمحلى الحسلها انشاله من على الكلوت و بصراحه كنت بعشق الكلوتات الحريمى قوى و كل ما اروح ازور حد قريبى او صاحبى ادخل الحمام و اطلع الكلوتات الوسخه بتاعة مراته او اخته و اعد اشمها و الحسهاو اتخيل نفسى بلحسها و صاحبتها لابساها.
و كنت دايما ابص على مرات البواب و طيازها و حز كلوتها على الجلبيه و خصوصا فى الصيف عشان كانت بتلبس جلبيات خفيفه و طيازها الجميييييييييييييييييله بتلق فيها..اهههههههه..
انا الغريب فى حالتى انى كنت اتمنى اعمل كده مع كل الستات الا مراتى فأنا معها رجل طبيعى بشخصيه قويه طبيعيه للغايه.
كنت اخلى مرات البواب تشيل منى شنطى و انا راجع من الشغل و انا مهندس كبير اسمى المهندس ماجد و اطلع وراها على السلم ابص على طيازها و هى لاحظت و بقت تتدلع شويه و هى طالعه و تورينى طيازها اكتر اقوم بدل ما اديها جنيه اديها 3 تبوصلى و تبتسم بسخريه خفيفه و تنزل على اوضتها.
و كان هناك شىء اخر فى غاية الغرابه اكتشفته بعد 2 سنه زواج و هو ان زوجتى نهى راخره بتحب اوى الستات و تحبتلحسلهم كلوتاتهم برده ويخلوها خدامتهم فى مقابل متعتها و لاحظت ده مع واحده صاحبتها جميله و اسمها سمر بس تعليمها بسيط و فقيره و مراتى جامعيه بس لاحظت تسلط سمر شويه على نهى مراتى لحد ما مره كانوا مع بعض فى اوضة النوم وبصيت من خرم الباب و سمعت مراتى بتتحايل على سمر انها تمتعها و هى بتبوس ايديها
ساعتها سمر قالتلها عايزه تتمتعى يا كلبه
مراتى قلتلها ايوه يا ستى سمر قالتلها طب وطى بوسى رجلى قامت مراتى موطيه و قعدت تبوس فى رجل سمر و انا واقف على الباب مولع و بقول يا ريتنى كنت مكانها
وبعدين سمر و هى قاعده على السرسر و رجليها على الارض قامت رافعه فستنها الواسع و كلتها البمبه الرهيييب بقى باين و قالتلها يلا يا كلبه اتمتعى و فورا انقضت مراتى على كلت سمر و نزلت فيه لحس من عند الكس و هى بتقولها بحبك بعبودك بعشق ريحتك و ريحة كلوتاتك
قالتلهاسمر الحسى و انتى ساكته يا هايجه و فضلت نهى مراتى تلحس لحد ما سمر جابتهم و الكلوت اتبل و مراتى لحستهم كلهم بس مش كلت سمر بس الى اتبل انا كمان البوكسر بتاعى اتبل لانى جبتهم انا كمان.
و من يومها و انا بدأت الاحظ عيون مراتى على الستات و يبدو ان مش انا لوحدى الى لاحظت دى كمان ام دعا مرات البواب لاحظت ان نهى مراتى بتبص عليها استغربت ولأن دايما كانت نهى بتزعق لها و تعاملها و حش
و بدأت ام دعا تفكر توقع مراتى و تسيطر عليها و تنتقم منها و بعد كده هى عارفه ان السيطره عليا انا سهله لما كانت بتشوفنى هتهبل عليها.
و فى يوم طلبت مراتى من ام دعا تيجى تساعدها فى تنضيف الشقه و جت ام دعا و قصدت يلبس جلبيه خفيفه و من غير كمليزون و كلتها باين اوى حزه من تحت الجلبيه و بدأت تحرك طيازها و هيا شغاله عشان مراتى نهى تشوفها و تهيج و ده الى حصل فعلا
و بدأ صوت نفس مراتى يعلا من الهيجان و ام دعا تبوصلها و تبتسم و تتقل العيار و تقرب منها و تحتك بيها باى حجه لحد ما نهى هاجت جدا وولعت و طلعت ام دعا على كلرسى عالى عشان تنضف فوق النيش و قالت لمراتى تعالى يا نهى امسكيلى الكرسى احسن يقع بيا مراتى استغربت انها قالتلها يا نهى كده من غير ست نهى بس هياجانها منعها تتكلم و قالت حاضر و راحت مسكت الكرسى ووشها بقى بالظبط ادام طيز ام دعاو بدأت تشم ريحتها تبوسها بالراحه و تقول لام دعا سورى خبطت فيكى قالتها ام دعا خبطتى فيا و دحكت بسخريه
وقالتلها امسكينى يا نهى عشان اعرف انزل نهى تعبت اوى و قالت حاضر و حضنت طيز ام دعا مرات البواب بإديها و اول ما جت ام دعا تنزل من على الكرسى طبيعى فلقست حته صغيره فطيزها لزقت فى وش نهى فراحت ام دعا مفسيه في وش نهي وخلصت عليها باجمل عطر ممكن نهي تشمه في حياتها اللى بدورها مستحملتش و قعدت تبوس وتشششششم فى طيز ام دعا من على الجلبيه و فى حز الكلت راحت ام دعا زعقت فيها و قالتلها ايه الى بتعمليه ده يا بت يا نهى راحت نقى قالت و هى بتبوس و تلحس وتشم بحبك بعبدك ارحمينى و انا خدامتك و تحت رجليكى العمر كله يا ام دعا
No comments:
Post a Comment