Saturday, November 24, 2018

مقابلات شمال وتنبيهات

فككوا من العنوان بس حابب اخد رئي الناس المتابعين فحاجه كده يعني 


ايه رئيكوا ففكرة اني اجمع ايميلات او طرق تواصل بين الناس الي ليها نفس الميول و نقابلهم ببعض 

ويا بخت مين وفق راسين فالحلال تفتكروا حتبقا فكره كويسه 

ايه عيوبها 
ايه مميزاتها 
ادوني ارائكوا ومشجعين ولا معارضين
سواء هنا فكومنتات او على الاسكايب 
dochittler_sm_2011


اضافة بقا
لو حد عنده اي قصص عاوز يضيفها سواء خاصه بيه او من موقع وحابب يجمعها معانا هنا يا ريت يبعتلي او يكتب فكومنت
سواء حابب تنضاف باسمك او مجهول
خلونا نجمع القصص الي بنحبها  ونلم بعضشينا فحته واحده

مين يقدر على امي 14

صحيت تاني يوم ع المغرب كده ,, طبعاً كنت مهدود من نيكة امبارح ,, قومت دخلت الحمام غسلت وشي وطلعت ع المطبخ لاقيت الاكل بتاعي سخنته واكلت ,, والغريبة ان مكنش في حد في البيت خالص ,, قولت اكيد امي واسماء في الشغل وسارة في كورس ولا حاجة لكن مكنتش اعرف ندى فين,, غيرت هدومي وقولت انزل الاستوديو افتكرت الرقم اللي اتصل بيا امبارح طلعت الموبايل واتصلت بيه

انا: الو
صاحب الرقم: الو ايوة يا حسام
انا: مين معايا؟
هو: انا قولت هتعرفني من صوتي
انا: انت هتهزر؟؟ انا مش فايقلك
هو: لا اهدى كده .. انت فين؟
انا: وانت مال اهلك!
هو: مش قولتلك اهدى .. انا مستنيك في الاستوديو
انا: مش لما اعرف انت مين الاول؟
هو: تعالى بس وانت هتعرف مين
انا: انت ياعم انت

كان هو قفل السكة ,, وفضلت قلقان واسال نفسي مين ده؟ ,, وياترى عايزني في ايه ,, وايه الغموض اللي بيتكلم بيه ده وطريقته المريبة دي .. قولت انزل اشوف مين

روحت الاستوديو ودخلت سلمت ع الحاج

انا: ازيك يا حاج .. انا اسف راحت عليا نومة
الحاج: لا يابني ولا يهمك ,, انت تعبت امبارح ,, واحد غيرك كان قال لا ,, لكن انت راجل ,,, انا نظرتي متخيبش ابدا ,, من اول ما شوفتك وانا قولت عليك راجل
انا: متشكر يا حاج ده بس من ذوقك
الحاج: ازيك وازي البيت عاملين ايه؟
انا: تمام يا حاج
الحاج: والست سهام كويسة؟
انا: تمام يا حاج بتسلم عليك .. بعد اذنك يا حاج اطلع اشوف شغلي
الحاج: ما كنت تاخد اجازة يا بني لو تعبان من امبارح
انا: لا يا حاج مش مستاهلة انا خلاص نمت وبقيت كويس
الحاج: ماشي يابني
انا: بقولك ايه يا حاج صحيح ,, هو في حد سأل عليا النهاردة
الحاج: لا يابني .. انت مستني حد؟
انا: واحد صاحبي قال هيعدي عليا النهاردة بس باين غير رايه بقى ,, يلا مش مهم بعد اذنك يا حاج

سيبته وروحت على اوضة الشغل وانا ببص على كل اللي في الاستوديو ,, فين اللي كلمني في التليفون ده؟؟ ,, دخلت الاوضة لاقيت سامح

انا: ازيك يا سامح
سامح: حس ازيك يا بني اتأخرت ليه؟
انا: معلش راحت عليا نومة اصلي نايم متأخر امبارح
سامح: لا انا قصدي من بعد ما كلمتك في التليفون
انا: هو انت اللي كنت بتكلمني
سامح: هههههههه اها انا
انا: ياعم حرام عليك ,,, قلقتني , ايه اسلوب المخابرات ده؟
سامح: بهزر معاك ياعم في ايه
انا: ايوة ياعم بس مش كده وتقولي مستنيك في الاستوديو ولما تيجي هتعرف ,, انا قولت انا عليا حكم ولا حاجة
سامح: ههههههه لا بس عشان كنت عايزك في موضوع مهم
انا: خير اؤمر
سامح: لا مينفعش هنا
انا: امال فين؟
سامح: تعالى معايا

وقام سامح ومشى وانا ماشي وراه ,, خرجنا للحاج
سامح: بعد اذنك يا حاج هروح انا وحسام نجيب حاجة نشربها ,, نجبلك حاجة معانا
الحاج: لا يابني كتر خيرك

خرجنا انا وسامح من الاستوديو وفضلنا ماشيين شوية
سامح: بس انا مكنتش اعرف ان قلبك خفيف كده
انا: ولا خفيف ولا حاجة بس اسلوبك مريب ياعم
سامح: لا وعصبي كمان
انا: مش اوي يعني
سامح: لا انا عايزك تبقى هادي كده عشان الموضوع اللي عايزك فيه ميستحملش اي عصبية
انا: موضوع ايه ,, وايه حكاية اهدى اهدى دي؟!!
سامح: تعالى كده

ووقفنا على جنب ولاقيت سامح بيطلع موبايله وفتحلي فيديو وقالي: بص شوف كده

اخدت الموبايل واتصدمت لما شوفت الفيديو ,, متخيلتش اني ممكن اشوف الفيديو ده تاني في حياتي .. الفيديو اللي انا كنت صورته لامي مع عم شعبان البواب (من الحلقة الاولى فاكرين؟),, بصيت لسامح وانا مصدوم وهو بيبصلي بابتسامة صفرا ,, قفلت الموبايل وقولتله: انت جبت الفيديو ده منين؟
سامح: اللي صوره هو اللي ادهوني
انا: انت كداب
سامح: وعرفت منين؟
انا: عشان اللي صور الفيديو ده يبقى ...
سامح: يبقى ايه؟
انا: مش مهم .. المهم ان اللي صوره مش هو اللي ادهولك .. جبته منين؟
سامح: احكيلك يا سيدي .. كان مرة في مصور فيديو غلط ومسح حاجة من الكاميرا غصب عنه,, والشغل كان لسه متسلمش للزبون ,, الحاج جابلي الكاميرا عشان اعمل عليها ريكفري ,, والريكفري ده معناه اني برجع الحاجات اللي اتمسحت من ع الكاميرا طالما مفيش حاجة اتصورت مكانها او اخدت مساحتها ,, اي حاجة اتمسحت ومفيش حاجة اتصورت مكانها او خدت مساحتها بتفضل موجودة ع الكاميرا بس بترجع ببرامج ,, المهم اني رجعت كل اللي اتمسح ع الكاميرا وانا بدور ع الفيديو اللي المصور مسحه لاقيت الفيديو ده من ضمن الفيديوهات ,, اخدته واحتفظت بيه وبقيت بتفرج عليه كل شوية ,, بصراحة يا حسام امك فرسة وجسمها فاجر ,, كل ما اتفرج ع الفيديو اهيج اوي ,, وكان نفسي اعرف مين الست دي ,, وفضل الفيديو عندي من زمان ,, لغايت ما امك جت اتصورت في الاستوديو وعرفت انها امك وساعتها قررت اني اوريلك الفيديو

طبعا انا عمال اسمع وانا مش مصدق ومصدوم صدمة عمري ومش متخيل ايه اللي ممكن يحصل دلوقتي ,, حاولت اتمالك اعصابي وبصيت لسامح: وانت عايز ايه دلوقتي؟
سامح: ايه يا حسام وهي دي محتاجة سؤال؟! ,, بقولك فرسة وجسمها فاجر وبتهيجني
انا: احترم نفسك يا سامح
سامح: لا ياراجل,, بقولك ايه فكك من الشويتين دول

حاولت اهدى نفسي شوية: هو مش انت متجوز يا سامح؟
سامح: اها
انا: طيب عايز من امي ايه؟
سامح: ما قولتلك امك بتهيجني ,, امك عندها مقومات مش عند حد .. ثم مش انا لوحدي اللي عايز امك
انا: نعم يا روح امك,, انت عايز تعمل عليها حفلة وعازم صحابك؟
سامح: لا لا صحاب ايه ,, اللي يبقى معاه واحدة زي دي ميقولش لحد ويداري عليها ويحتفظ بيها لنفسه ,, انا قصدي ان مراتي كمان معايا
انا: نعم؟؟!! انت بتقول ايه؟
سامح: ايوة مانا كنت بتفرج ع الفيديو مع مراتي ,, ومش عايز اقولك كنا بنعمل ايه بعدها ,, كنا احنا الاتنين بنهيج عليها لدرجة ان مراتي هي اللي قالتلي: "انا نفسي الست دي دي تبقى معانا ع السرير ونعمل حفلة احنا التلاتة"
انا: ايه اللي انت بتقوله ده؟؟ مراتك هايجة على امي؟
سامح: اكتر مني ,, بقولك ايه فكك من الرغي ده ,, ويلا خلصني
انا: اخلصك اعمل ايه؟
سامح: تجيبلي امك
انا: انت بتقول ايه؟!!
سامح: اظن انت عاقل ومش محتاج اني افكرك انا ممكن اعمل ايه بالفيديو
انا: ايوة بس...
سامح: مبسش انت ادامك ساعتين وتيجي زي الشاطر كده تقولي امك هتبقى ع السرير عندي امتى ,, وعلى فكرة انا مستعجل ومش هستنى كتير
انا: ايوة بس ساعتين قليل اوي ,, انا اصلا مش عارف ازاي اقدر افاتح امي في موضوع زي ده
سامح: مليش دعوة اتصرف ,, تاخد الفيديو تفرجهولها عشان تقنعها؟؟
انا: لا مهي شافته
سامح: ايه؟؟
انا: آآآآآ اقصد يعني حتى لو شافته مش هيفرق
سامح: طيب يلا روح لامك وتعالى قولي ع الميعاد

سابني سامح ورجع الاستوديو وفضلت انا واقف مش عارف اعمل ايه ,, ايه اللي حصل ده ,, وايه البرنامج ابن الوسخة اللي رجع الفيديو ده ,, ازاي هروح اقول لامي حاجة زي دي ,, معقول امي تتحط في الموقف ده وبسببي ,, ده كويس ان سامح ميعرفش ان انا اللي صورت الفيديو والا كانت هتبقى مصيبة اكبر ,, فضلت اكلم نفسي كتير وف الاخر لاقيت ان مفيش حل غير اني اروح اقول لامي جايز هي تعرف تتصرف ,, لان انا مش هعرف اتصرف في حاجة زي دي ,, روحت لامي الاتيليه كانت واقفة مع زباين عرفتها اني عايزها خلصت وطلعتلي ,, وبدأت احكيلها كل اللي حصل ,, الغريبة اني لاقيت امي بتتكلم بكل هدوء ولا اتعصبت ولا حاجة ولا حتى سمعتني كلام من بتاعها ,, والاغرب بقى انها قالتلي اروح اقول لسامح ان المعاد بعد بكرة الساعة 8 بليل عنده ف البيت ,, فضلت متنح لامي ومش مصدق اللي بيحصل ده وقولتلها: انتي هتروحي بجد؟؟
امي: اها طبعاً مينفعش مروحش
انا: يعني هتخلي سامح ده ينيكك
امي: وانت مال اهلك ,, انت مش عملت اللي عليك خلاص
انا: انا اسف يا ماما ,, بجد مكنتش اعرف ان كل ده هيحصل
امي: بلاش تعيش الدور اوي يا خول ,, انت بقالك فترة تاعبني ومطلع عين امي ,, على ايه معرفش ,, انا ممكن اقتلك واخلص منك ومن بلاويك
انا: بصراحة محدش يقدر يلومك لو عملتي ايه ,, انا اصلا عيل عرص مبيجيش من ورايا غير المشاكل
امي ضحكت لما قولتلها كده,, ودي كانت اول مرة امي تضحكلي من فترة كبيرة اوي ,, على اد ما كنت فرحان باللحظة دي لكن بصيتلها بصة شفقة لما افتكرت انها هتروح لسامح ده غصب عنها وان انا السبب في كده ,, سابتني ورجعت شغلها وانا مشيت وروحت لسامح الاستوديو

سامح: ايه الاخبار؟؟ طمني يا بن الفرسة
انا: بعد بكرة الساعة 8 عندك ف البيت
سامح: ايوة بقى احبك وانت بالاريال
انا: لو سمحت اتكلم معايا عدل
سامح: انا اتكلم زي مانا عايز يابن الشرموطة ,, انت ناسي انا ممكن اعمل ايه ولا ايه؟
انا: لا مش ناسي بس متغلطش فيا
سامح: طب حط نفسك مكاني واحد جاي يقولي لواحد تاني انه ينيك امه ,, يبقى اريال ولا مش اريال؟

بصراحة كان عنده حق ومعرفتش ارد عليه

انا: طب اخلص وهات العنوان
سامح: ماشي احبيبي اكتبلك العنوان
انا: بقولك ايه
سامح: اؤمر يابن الغالية
انا: انا عندي شرط
سامح: ايه عايز الحلاوة؟ ,, ثم اسمها طلب مش شرط ,, انت متتشرطش عليا
انا: ماشي عندي طلب
سامح: اخلص عايز ايه
انا: عايز اكون موجود
سامح: ايه ده؟؟ عايز تنيك امك انت كمان ولا ايه؟
انا: لا ,, انا مش عايزها تعرف اني موجود اصلا
سامح: مغلطتش لما قولت عليك اريال ,, عايز تشوف امك وهي بتتناك!! ,, لا ده كده اريال كبير اوي كمان
انا: موافق ولا ايه؟
سامح: امممممم انا عن نفسي معنديش مانع ,, ع الاقل دي حاجة تهيجني لما انيك الست وابنها بيتفرج علينا ,, بس هقول لمراتي الاول
انا: طيب اكتبلي العنوان عشان اوديه لامي بقى
سامح: عيني .. بس متنساش توصيها علينا بقى يا حس ,, يعني تظبطلنا نفسها يومها كده ,, احسن مراتي نفسها فيها اوي

اخدت منه العنوان وروحت اوديه لامي ,, وانا عمال بفكر ايه اللي هيحصل يومها ,, وبصراحة كان نفسي احضر اليوم ده عشان اشوف حاجات كتير ,, اول حاجة اني اشوف مراته دي وعايز اعرف هتعمل ايه مع امي ,, وكمان عايز اشوف امي هتتصرف ازاي يومها ,, وهل فعلا اخيرا امي هشوفها مذلولة وبتعمل حاجة غصب عنها ,, كنت متحمس اوي لليوم ده ونفسي الوقت يجري بسرعة ,, وصلت عند امي واديتها العنوان ورجعت الاستوديو وسامح كل شوية يبصلي من تحت لتحت ويضحك ويعملي حركات بايده معناها يعني انه هينيك امي ويفشخها ,, وعلى اد مانا كنت مدايق لكن كنت هايج اوي لما بتخيل الموقف


جه اليوم الموعود وروحت لبيت سامح الساعة 7 ونص كده خبطت فتحلي سامح وقالي: اهلا اهلا بالخول الكبير
انا: بقولك ايه ,, لو هتفضل تغلط كتير كده همشي
سامح: ماشي يا حبيبي اتفضل امشي
انا: خلاص خلاص اوعى دخلني
سامح: لازمتها ايه اللماضة طيب تعالى خش

دخلت وسامح قفل الباب لاقيت واحدة خارجة من اوضة ,, حاجة كده عاملة زي البنات اللي بتبقى في افلام الكارتون ,, من الاخر حاجة كيوت يعني ,, قصيرة طولها تقريبا 155 او حاجة زي كده وجسمها معقول وبيضة ووشها بيبي فيس خالص
سامح: دي تبقى ميرنا مراتي اللي هتفشخ امك النهاردة
ميرنا: هو ده المعرص؟؟
انا: انا جاي اتهزق النهاردة ولا ايه
سامح: ياعم احنا مبنغلطش احنا بنوصف بس ,, مش دي الحقيقة
انا: طب اخلص وريني هستخبى فين عشان اتفرج
سامح: مالك مستعجل ليه كده ,, مش لما تشرب حاجة الاول دانت اول مرة تجيلي البيت
انا: ياعم هو انا جاي اطلب ايد اختك!! فكك من الجو ده ,, عشان لو امي طبت علينا فجأة بس
سامح: طب تعالى على اوضة النوم

دخلت وراه اوضة النوم كانت متوضبة توضيب ليلة الدخلة وبرفان بقى ودنيا

سامح: عشان تعرف اني بحبك ,, جبتلك الكارفان ده مخصوص عشان تقف تتفرج علينا من وراه واحنا بنفشخ امك النهاردة
انا: ياعم راعي شعوري شوية مش كده
سامح: شعور ايه يا معرص على امك
انا: ماشي ياعم متشكرين ,, هو انت ناوي على ايه ؟؟
سامح: لا خليها مفاجاة ,, وبيني وبينك يعني انا مش عارف ,, انا الليلة دي كلها بتاعت مراتي
انا: هي مراتك مالها ومال امي كده؟
سامح: معرفش يا اخويا ,, زي ما قولتلك من ساعة ما شافتها في الفيديو وهي بتقولي عايزاها تبقى معانا ,, ليه بقى معرفش ,, بس متخفش مراتي هتعجبك
انا: لا مهو باين عليها
سامح: طيب يلا اقلع هدومك بقى
انا: نعم؟؟!! ,, هدوم ايه اللي اقلعها؟؟!
سامح: هو انت ياض فاكرني اهبل ولا حاجة ,, يعني اجيبك هنا واخليك تتفرج على مراتي وهي بتتناك عشان تصورها ويبقى واحدة بواحدة؟؟
انا: ايه ياعم اللي انت بتقوله ده !! لا طبعا مكنش الكلام ده في دماغي خالص (الحقيقة بعد كلامه استغربت ازاي انا مفكرتش في الموضوع ده ,, انا كان ممكن اعمل كده فعلا ,, بس خلاص مهو طلع صاحي ومفتح)
سامح: وانا ايه يضمنلي يعني يا روح امك؟
انا: ياعم خد الموبايل اهو
سامح: مانت يمكن تكون مخبي موبايل تاني
انا: ياعم مش معايا غيره
سامح: اقلع يابني ياما تمشي ونفضها سيرة

ملقتش حل غير اني اسمع كلامه واقلع هدومي ,, وفعلا قلعت هدومي وادتهاله وفضلت بالبوكسر بس ,, اخد هدومي وخرج بيها برة وفضلت قاعد انا في الاوضة مستني لما امي تيجي عشان اشوف الليلة دي هترسي على ايه ,, عدت نص ساعة وبقت الساعة 8 وربع تقريبا ,, لاقيت سامح داخلي الاوضة بيقولي: امال ايه؟؟ امك مجتش ليه كل ده؟
انا: وانا ايش عرفني هي اللي قالتلي ع المعاد
سامح: اوعى تكونو بتشتغلوني ,, دانا اقلبها عليكو
انا: ياعم نشتغل مين ,, ولا هي اشتغالة انا ايه اللي جابني هنا وخلاني اقلع هدومي واقعد بالمنظر ده

وساعتها مراته دخلت علينا: ايه يا سامح ؟؟
سامح: مش عارف يا حبيبتي بيقول ميعرفش حاجة
ميرنا: احا .. امال مين اللي يعرف ,, ما تنطق يا عرص امك فين
انا: يا جماعة معرفش هي اللي قالتلي ع المعاد ,, غير كده معرفش ,, طب هاتو التليفون اتصل بيها اقولها انكم سألتوني عليها
سامح: ممممممم ماشي

وراح سامح جابلي الموبايل واتصلت بيها لكن مردتش عليا ,, ساعتها خوفت لاحسن متجيش واروح انا ف داهية ,, بس فكرت طب انا اروح ف داهية ليه ,, هي اللي هتروح في داهية ,, هي اللي في الفيديو مش انا ,, طب هي مش خايفة على نفسها ,, وانا بفكر كده جرس الباب ضرب كلنا بصينا لبعض وقولنا اكيد هي ,, خرج سامح ومراته عشان يفتحولها وانا قفلت نور الاوضة وواربت الباب شوية عشان اشوف اللي هيحصل ,, كان سامح ومراته واقفين بره
سامح: بقولك ايه يا حبيبتي ,, ادخلي انتي الاوضة واطلعي عليها كده زي الملكة عشان تعرف قيمتك وتعرف انها متسواش جنبك
ميرنا: حاضر يا حبيبي

وجت ميرنا دخلت عليا الاوضة: انت واقف كده ليه؟
انا: بتفرج
ميرنا: مش عايز تفوت حاجة انت ,, متقلقش هروقهالك

وبعدين بصينا على سامح وهو بيفتح الباب وامي واقفة
سامح: اهلا بشرموطة الليلة وكل ليلة ,, تعالي يلا ادخلي عشان تتفشخي

امي بصتله كده بصة استهتار ودخلت ماشية كده بكبرياء
سامح: يا سلام يا سلام ع البطة اللي جاية برجليها عشان تتفشخ

امي دخلت وسامح بيقفل الباب
امي: لا استنى متقفلش ,, (بصوت عالي) تعالي يا كلبة ادخلي

نظرة دهشة على وش سامح اللي مش فاهم ايه اللي بيحصل ,, وطبعا نفس الحالة عندي انا وميرنا و ف وسط الدهشة دي بتدخل ست كبيرة شوية كده تقريبا معدية الخمسين على ايديها ورجليها زي الكلبة ولاقيت سامح واقف مصدوم لما شاف الست دي وهي بتبصله بكسرة كده وكملت دخول على ايديها ورجليها ,, انا واقف مش فاهم حاجة ,, بصيت على ميرنا اللي لاقيتها واقفة متجمدة كده ومركزة مع الست دي وبتحاول تعرف مين او هي عارفة لكن بتحاول تتأكد ,, وفجأة تكسر الحالة دي وهي بتقول بصوت مكسور كده: ماما!!

طبعا انا سمعت الكلمة من هنا وبصيت للست تاني واللي فعلا لاحظت فيها شبه من ميرنا لاقيت باب الاوضة بيتفتح فجأة وميرنا خارجة بتجري ,, اتداريت انا عشان محدش يشوفني ورجعت واربت البااب عشان اشوف اللي هيحصل...

ميرنا: ايه يا ماما اللي انتي عاملاه ده؟؟
امي: طب مش ترحبي بالضيوف الاول
ميرنا ولا كأنها سمعت امي: ما تردي عليا يا ماما
امي: مش هترد عليكي
ميرنا بصت لامي: ليه بقى؟
امي ابتسمت ابتسامه صفرا كده وبصت لام ميرنا: عديني كده يا كلبة لما اقعد
وراحت امي تقعد ع الكنبة وحطت رجل على رجل وشاورت بصباعها لام ميرنا ,, جرت عليها ام ميرنا زي الكلبة وفضلت تبوس في جزمتها
امي بصت لميرنا: مش هترد عليكي عشان هي متقدرش تعمل اي حاجة الا بأذني
ميرنا: يعني ايه؟؟
امي: كلبة ولازم تاخد اذن ستها,, ايه الغريب في كده؟؟
ميرنا: كلبة ايه وست مين يا بنت الشرموطة انتي!!
امي: تؤتؤتؤ هتزعليني منك ليه داحنا اول مرة نتقابل (تبص لام ميرنا) عاجبك كده يا كلبة اللي بنتك بتقوله؟!!
ام ميرنا: انا مليش دعوة بيها يا ستي ,, انا خدامتك
ميرنا: ايه يا ماما اللي بتعمليه ده!!
امي: انا مش فاهمة انتي مستغربة ليه
ميرنا: عشان مش فاهمة حاجة
امي: يا سلام!! طب ما تقوليلي وانا افهمك .. هو انتي طلبتي مني افهمك وانا قولت لا؟ (تبص لام ميرنا) انا قولت لا يا كلبة!!
طبعاً ام ميرنا ملبوخه في بوس ولحس جزمة امي ومش مركزة في الحوار كله
ميرنا: طب فهميني
امي: اوووووف دي حكاية طويلة اوي ,, بس ماشي هفهمك .. بس اقولك ايه بس!! مهو لو انتي مكنتيش بتصوتي زي المرة الهيجانة وانتي بتتناكي من جوزك مكنش كل ده حصل
ميرنا: يعني ايه؟ وانتي عرفتي منين؟
امي: مهو المهندس اللي بنا العمارة دي شكله عامل الحيطان ورق باين ولا ايه ,, مش بتكتم الصوت خالص
ميرنا بتفكر ,, امي: ايوة اللي في دماغك صح هههههه كل حاجة كنتي بتقوليها انتي وجوزك في اوضة النوم كانت بتتسمع بالحرف ,, وفي ناس كانت بتستمتع باللي انتو بتعملوه اوي ومتابعينكو ,, وبصراحة هما اللي جم قالولي
ميرنا مصدومة,, امي: بس اقول ايه بقى!! حديثة العهد اللي زيك لسه ادامها كتير اوي ,, لانك لو مكنتيش كده كان زمانك عارفة مين بيدخل بيتك وداخل عايز ايه وبيعمل ايه
ميرنا صدمتها بتزيد,, امي: ايوة هي ,, جارتك اللي في الشقة اللي جنبك اللي كانت بتستمتع معاكو في كل لياليكو الحمرا من ورا الحيطة ,, ويوم ما جوزك الخول ده كان جاي يفرحك بالفيديو بتاعي اللي لقاه في الشغل ,, كانت قاعدة وسامعه ,, وسمعت هيجانك ع الفيديو (وراحت بصالها بصة سكسية اوي) وهيجانك عليا,, لدرجة انها بقت متشوقة اوي تشوف مين الست اللي في الفيديو اللي مهيجاكي اوي دي ,, وطبعاً انتي زي الهبلة بتدخليها بيتك وسايباها على راحتها لغايت ما فتحت الكمبيوتر بتاعكو وجابت الفيديو واتفرجت عليه وانتي في السلانكاتيه خالص ,, بس للاسف بقى حظك وحش اوي ان جارتك دي تطلع مين!! تفتكري مين يا شرموطة؟؟
ميرنا صدمتها وصلت لاقصي حد,, امي: هههههههه خلاص خلاص هقولك ,, تبقى "مها" اخت "شيماء" صاحبة الاتيليه اللي انا بشتغل فيه ,, بس البنت طلعت بنت اصول اول لما شافت الفيديو وعرفت ان انا اللي في الفيديو جت وحكتلي علطول عشان اخد بالي (تبص لام ميرنا) شايفة يا كلبة بنات الاصول بيعملو ايه؟؟ امال انتي بنتك معملتش كده ليه؟؟
ام ميرنا: عشان بنت شرموطة مش بنت اصول
امي: ههههههههه صح ,, لا بس شرموطة عسل (ووطت على ام ميرنا ومسكتها من خدودها كده كأنها بتدلع عيلة صغيرة) انتي عسل انتي ,, انتي كتكوتة انتي ,, عين سته يا ناس

ام ميرنا فضلت تبوس في ايد امي ,, امي طبطبت على راسها كده وفردت ضهرها تاني وبصت لميرنا: بس يا بنت الشرموطة ,, ولما جاتلي مها وحكتلي عملت تحرياتي وعرفت انتي مين واصلك وفصلك ,, وعرفت ان امك عايشة لوحدها يا عيني ومحتاجة اللي يآنس وحدتها ,, روحتلها وبقينا اصحاب زي مانتي شايفة ,, ده حتة شمة الهيروين لو مش من على رجلي متعرفش تشمها
ميرنا: هيروين!!
امي: امال انتي فاكره ايه,, اصل انا حبيت امك اوي ومش عايزاها تبعد عني فقولت اربطها بحاجة
ام ميرنا: انا خدامتك يا ستي وعمري ما هبعد عنك
امي: عارفة يا روحي عارفة بطلي دلع يلا ونضفيلي الجزمة
ورجعت ام ميرنا تاني تلحس في جزمة امي
ميرنا: وانتي بقى استفدتي ايه بقى من كل ده؟
امي: ممممم استفدت ايه؟؟ (بتبص لام ميرنا) الحقي يا كلبة بنتك
ام ميرنا بصت لبنتها كده بعصبية ميرنا كشت كده وفهمت ان امها بتقولها عايزة تفضحيني؟
ميرنا: طيب خلاص خلاص ,, انا المطلوب مني ايه دلوقتي؟
امي: انا كنت فاكرة انكو انتو اللي عايزين مني حاجة عشان كده جيت .. كنتو عايزين ايه؟
ميرنا: لا مش عايزين حاجة خلاص ده كان سوء تفاهم
سامح بص لمراته وكان عايز يقولها ايه اللي بتقوليه ده ,, بصتله هو عشان يسكت
امي: يعني عطلتوني بس ع الفاضي ,, يلا مش مهم اهو الواحدة اتفسحت بدل القعدة في الشغل

وقامت امي عشان تمشي (بصت لام ميرنا): خليكي بقى مع بنتك يا كلبوبة انتي ,, وابقي ربيها كويس ,, عشان شكلها ناقص تربية
نزلت ام ميرنا على جزمة امي باستها: حاضر يا ستي ,, اوعدك هربيها

وراحت امي نحية الباب ,, ميرنا: طب بقول ايه..
امي وقفت ولفت وشها: ايه تاني؟
ميرنا: طالما احنا كده كده كنا هنقضي ليلة حلوة ,, تعالي نقضيها وخلاص
امي: ههههههه ليلة حلوة .. وانا مالي انا بالليلة الحلوة ,, انتو كنتو عايزين انتو تقضو ليلة حلوة وتعملو عليا حفلة .. هو انتي فاكرة اني كنت جاية ومش عارفة انتو ناويين على ايه؟ .. دلوقتي بقت الليلة الحلوة لينا كلنا!! ,, لا يا شرموطة عندك جوزك وامك اهم قضي الليلة اللي نفسك فيها معاهم

ولفت امي تاني وفتحت الباب وخارجة ,, ميرنا: طب اسمعيني بس
امي بصوت عالي وكأنها قاصدة تسمع الجيران: عايزة ايه تاني يا شرموطة سيبيني اروح بقى
ميرنا: ادخلي بس ونتفاهم
امي بصوت عالي برده: نتفاهم على ايه ,, ما قولنا خلاص ايه مبتفهميش
ميرنا: طب عشان خاطري ادخلي بس ووطي صوتك بلاش فضايح
امي: وانا اعمل ايه بخاطرك ده يعني ,, خلصيني مش فاضية لامثالكو
ميرنا: يا ستي ابوس ايدك بلاش فضايح اكتر من كده
امي: لما تبوسي رجلي حتى ,, الفضايح دي انتو اللي كنتو عايزين تعملوها وبتهددوني بيها
سامح لميرنا: خلاص بقى سيبيها تمشي كفاية كده
ميرنا: اسكت انت (تبص لامي) يا ستي ابوس ايدك ورجلك واعمل كل اللي انتي عايزاه ادخلي بس ونتكلم ولو معجبكيش كلامي اعملي اللي انتي عايزاه
امي وقفت تفكر شوية وبعدين قفلت الباب: يوووووووووه ادينا دخلنا لما نشوف هترغي في ايه
ميرنا: طب اتفضلي اقعدي
امي: انتي لسه هتضايفيني اخلصي قولتلك مش فاضيالكو
ميرنا: يا ستي اهدي شوية طيب عشان نعرف نتكلم
امي: هو احنا هناقش قرارات وزارية ؟؟ ما تخلصي يا شرموطة
ميرنا: طيب طيب .. دلوقتي انا صعبان عليا الليلة دي تروح هدر
امي: مانا قولتلك عندك جوزك وامك اعملي الليلة اللي نفسك فيها معاهم
ميرنا: لا طبعا ,, دي الليلة دي كانت على شرفك النهاردة
امي: قصدك كانت على هتك شرفي مش على شرفي
ميرنا: خلاص بقى انا اسفة مكنتش عارف انا بتعامل مع مين
امي: اها وبعد ما عرفتي يعني عايزة ايه؟
ميرنا: عايزين نقضي ليلة حلوة مع بعض ننبسط وتتبسطي معانا
امي: يوووووووه تاني ,, ما قولتلك مش عايزة اقضي ليالي ,, ثم انتو مين انتو عشان اتبسط معاكو انتو ,, انتو شوية زبالة ولا تسوو عندي حاجة
سامح بعصبية: لا بقى ,, انتي ايه يا شرموطة انتي محدش همك ,, داحنا معانا فيديو ليكي يخلي فضيحتك بجلاجل
امي بصتله بابتسامه صفرا كده وبعدين بصت لميرنا اللي فهمت قصد امي,,,
ميرنا: ما قولتلك اسكت انت متتكلمش خالص
سامح: يعني عاجبك اللي هي بتقوله ده ,, احنا زبالة؟
ميرنا: ايوة احنا زبالة ياخويا ,, وازبل من الزبالة نفسها ,, هتسكت بقى ولا تدخل تقعد في اوضتك وملكش دعوة بحاجة

فضل سامح باصللها شوية وبعدين لف وشه النحية التانية ,, كنت بتفرج وانا مش فاهم ايه سر سيطرة ميرنا على سامح كده

ميرنا لامي: ها يا ستي قولتي ايه؟
امي: قولت ايه في ايه؟؟ هو احنا اللي نقوله نعيده؟ قولت مش هقضي ليالي مع شوية زبالة زيكو
ميرنا: طب لو قولتلك عشان خاطري طيب
امي: خاطرك ايه ده اللي اعمله حساب؟ انتي مين انتي؟

ولفت امي وشها نحية الباب وماشية عشان تخرج ,, جرت عليها ميرنا ونزلت ع الارض مسكت امي من رجليها .. امي وقفت وبصتلها: بتعملي ايه يا شرموطة انتي؟
ميرنا: مش هسيبك تنزلي .. انا مستعدة ابوس رجلك عشان توافقي
امي: استفدت ايه انا من بوسك لرجليا ,, وبعدين امك بتبوسها من غير ما تطلب حاجة قصادها
ميرنا: طب انا عندي فكرة حلوة
امي: يوووووه شكلنا مش هنخلص .. قولي
ميرنا: احنا هنبقى خدامينك الليلة دي وانتي تعملي اللي انتي عايزاه وتؤمري واحنا ننفذ
امي: اوعي يا شيخة بلاش هبل

وبتحاول اوي تزق ميرنا لكن كانت متبتة في رجليها جامد
ميرنا: ابوس رجلك هفضل خدامتك طول عمري
امي: يعني مش ناوية تجيبيها لبر ؟
ميرنا: ابوس رجليكي متضيعيش مني الفرصة دي انا ما صدقت شوفتك ولاقيتك
امي: يا سلام للدرجادي؟
ميرنا: واكتر ,, انا بعشقك وبموت فيكي
امي فضلت واقفة بتبصلها ومش عاجبها الوضع: وبعدين بقى
ميرنا نزلت على جزمة امي وباستها: اديني بوست جزمتك اهو ,, عشان خاطري بقى متمشيش
امي: يوووووووه ,, انا عارفة الليلة دي مش هتعدي على خير ,, طب اوعي كده خليني اقعد تعبت يا متناكة
ميرنا: هييييييه انا فرحانة اوي انك وافقتي ,, اتفضلي يا ست الكل اقعدي
راحت امي قعدت ع الكنبة وجرت ام ميرنا على جزمة امي تبوس فيها وتلحسها ,, ميرنا بصت لامها بعصبية كانها عايزة تقولها يعني انا اتعب لغايت ما اخليها تقعد وانتي اللي تبوسي جزمتها كده ع الجاهز
امي: ها ,, عايزة ايه بقى يا شرموطة انتي؟ خلصيني عشان مش عايزة اتاخر
ميرنا: الليلة ليلتك يا ست الكل ,, اللي تؤمري بيه هنعمله ,, بس انا عندي شرط
امي: شرط؟!!!
ميرنا: قطع لساني ,, مقصدش طبعا ,, قصدي طلب
امي: مممممم عايزة ايه؟
ميرنا: امي
امي: اشمعني؟
ميرنا: تتفرج على كل اللي هيحصل
امي: طبعا هتتفرج مهي هتتروق معاكم
ميرنا: لأ .. تتفرج بس
امي: يعني ايه؟
ميرنا: يعني تفضل قاعدة تتفرج عليكي وانتي بتفشخيني ,, عشان تعرف هي عملت في بنتها ايه ,, من غير ما حد يطفيلها نارها
امي: وليه ده كله؟
ميرنا: هي السبب في اللي هيحصل دلوقتي ,, وعايزة اخليها تندم على اللي هي عملته فيا ,, وتشوفني وانا بتفشخ وبيتداس على كرامتي ادامها
امي: سواء امك هي السبب او لا ,, انا مكنتش هغلب ,, واللي هيحصل دلوقتي كان هيحصل هيحصل بغض النظر عن مين السبب
ميرنا: مختلفناش .. بس اللي حصل ان هي السبب ولازم تدفع التمن
امي: انتي صح .. (بتبص لام ميرنا) مهي اللي تبيع بنتها تستاهل اكتر من كده
ام ميرنا بصت لامي وكملت لحس في جزمة امي وكانها بتقولها مش بايدي يا ستي .. انتي محدش يقدر عليكي ,, انا ابيع بنتي وعيلتي كلها عشان خاطرك

ميرنا: وتتربط من ايديها ورجليها زي الكلبة عشان حتى متعرفش تريح نفسها
امي: ههههههه بنتك بتحبك اوي يا كلبة ,, (بتبص لميرنا) طب اخلصي وروحي هاتي حبل واربطيها خلينا نخلص من الليلة دي

دخلت ميرنا المطبخ جابت حبل وطلعت مسكت امها من شعرها وسحبتها نحية الحيطة كده وربطت ايديها ببعض من ورا ضهرها وفشخت رجليها وربطت كل رجل في اقرب حاجة ليها عشان تفضل قاعدة ورجليها مفشوخة ومتعرفش تقفلها .. كان في الحيطة جنش كده ومربوط فيه سلسلة في اخرها طوق ,, مسكت ميرنا الطوق وبصت لامها: فاكرة الطوق بتاع "جاسكي" الكلبة بتاعتنا اللي ماتت؟ اهو انتي هتبقي مكانها

وربطت الطوق في رقبة امها وضربتها بالقلم: اتفرجي على بنتك وهي بتتناك بسببك وكرامتها بتتفشخ من ستي وستك وتاج راسنا يا شرموطة يا بنت الشراميط

وراحت ميرنا نحية امي ونزلت على ركبتها وقلعتها الجزمة وباست رجلين امي: انا تحت امرك يا ستي
امي ضحكت ضحكة انتصار كده كالعادة وبعدين بصت لسامح ورجعت بصت لميرنا ,, فهمت ميرنا اللي بصت لسامح: تعالى انزل بوس رجلين ستك
سامح: ست مين؟ لا بقى انا ساكت من زمان ومش راضي اتكلم ,, انا مش موافق ع اللي بيحصل ده
ميرنا بكل هدوء: تعالى يا بن المتناكة اعمل اللي بقولك عليه ومتفتحش بؤك خالص
بصلها سامح باستغراب كده ,, وبعدين نزل وشه في الارض وراح قاعد جنب مراته وباس رجلين امي

انا بقيت بتفرج ومش فاهم ايه اللي بيحصل يا ولاد المجانين هتجننوني ,, هي ميرنا مسيطرة على سامح ليه كده ,, وامي دي كمان .. ايه يا شيخة انتي ايه ,, دماغك دي ايه ,, يخربيت اللي يفكر يزعلك يا شيخة

امي: انتو هتفضلو قاعدينلي بهدومكو كده؟

في ثانية قامت ميرنا وبدات تقلع هدومها وسامح قاعد لسه ع الارض بيبص على مراته ومكسوف يقوم يقلع هدومه ,, قلعت ميرنا كل هدومها وبصت لجوزها: انت مقلعتش هدومك ليه يا خول؟

وراحت شداه عشان يقف ,, وقف سامح وبدأ يقلع هدومه وهو مكسوف

امي: استنى ,, (بصت لميرنا) الست متبقاش ناشفة كده مع جوزها ,, براحه كده وبكل شرمطة انتي قلعيه كل هدومه ,, كأنكو في ليلة دخلتكو واول مرة هتنيكو بعض يا شراميط

بصت ميرنا لسامح وراحت وقفت ادامه وهي اقصر منه فضلت بصاله لفوق كده وكأنها فعلا اول مرة هتتناك منه وسامح برده بيبصلها كأنه بيبص لخطيبته مش مراته اللي ناكها ايام وليالي ,, وامي قاعدة بتتفرج عليهم ,, فجأة سامح هجم على شفايف ميرنا وفضل يبوس فيها بوسة اشتياق كأنها اول بوسة ليهم واندمجت معاه ميرنا وبايده ورا ضهرها عمال يشدها ويرفعها عليه وهي نفس الحكاية من ورا ضهره ,, بدأت ترفعله التيشيرت اللي كان لابسه قطعو البوسة ثواني لغايت ما قلعته التيشيرت ورجعو تاني للبوسة وبدأت تفكله رباط الشورت اللي كان لابسه وبدأت تنزله والخول مكنش لابس حاجة تحته وبان زبه واقف على اخره من كتر الهيجان ,, بدأت ميرنا تلعب بايديها في زبه وبعدين بدأت تنزل بشفايفها طول جسمه لغايت ما نزلت لزبه وبدأت تطلع لسانها وتمشيه على زبه وفتحت بؤها عشان تستقبل زبه......

امي: احم احم .. ايه يا شرموطة انتي نسيتي اني هنا ولا ايه .. انا قولت تقلعيه هدومه بس
ميرنا: انا اسفة يا ستي اندمجت شوية
امي: لا يا شرموطة متندمجيش ومتعمليش حاجة الا بأذني
ميرنا: حاضر يا ستي
امي: انزلي يا شرموطة اقعدي على الارض بطيزك دي

نزلت ميرنا قعدت ع الارض ,, امي بصت على رجلين ميرنا: حلوة رجلين مراتك يا خول,, صح؟
سامح: مش احلى من رجليكي يا ستي
امي: مانا عارفة ,, مفيش شرموطة رجليها احلى من رجليا اصلا ,, انا بتكلم على رجلين مراتك دلوقتي
سامح: حلوة يا ستي
امي: طب مستني ايه؟
سامح: يعني اعمل ايه؟
امي: ايه اللي تعمل ايه يا خول,, انزل يلا على ركبك ووري مراتك انت اد ايه بتحب رجليها

فضل سامح واقف شوية كده متردد وبعدين نزل على ركبه ومسك رجلين ميرنا اللي انت شكلها اتبسطت من الموضوع ورفعت رجليها كده وهي مبتسمة ,, سامح ماسك رجلين ميرنا وبيقربها من بؤه وباسها بوسة خفيفة كده كانت ليها مفعول السحر على مراته اللي وشها انشكح اوي بعد البوسة دي وهو كمان ابتسم واتجرأ وبدا يبوس اكتر ,, وبعدين طلع لسانه وبدأ يلحس ,, سخنت ميرنا اوي وغمضت عنيها وكأنها سرحت في عالم تاني ورجعت راسها لورا وسامح مكمل لحس ,, وبعدين فجأة فتحت ميرنا عينيها وبصت لامي كأنها افتكرت انهم مش لوحدهم ,, وفضلت تبص لامي وتبص لرجليها ,, امي ابتسمتلها راحت ميرنا مسكت رجل امي ورفعتها نحية بؤها وفضلت تعمل معاها زي ما سامح بيعمل مع رجليها

كل ده بيحصل وام ميرنا مربوطة وعمالة تتفرج على اللي بيحصل وشكلها سخنت

ميرنا: مبسوط يا حبيبي .. عجبتك رجليا
سامح: اوي يا حبيبتي .. احنا ليه مجربناش الحكاية دي قبل كده
ميرنا: البركة في ستنا سهام ,, (وراحت بايسة رجل امي) متشكرة اوي يا ستي
امي: متشكرة على ايه هو احنا لسه عملنا حاجة

وقامت امي وقفت وبصت لميرنا: تعالي يا شرموطة اقعدي هنا مكاني

قامت ميرنا وقعدت مكاني امي اللي قالتلها: ارفعي رجليكي لفوق وافشخيها كده

نفذت ميرنا وظهر كسها ,, امي: تعالى يا خول الحس كس مراتك خليها تسخن

وراح سامح على مراته وهو لسه على ركبه ونزل يلحس كس ميرنا وبدأت ميرنا تسخن وتتآوه من لحس سامح ,,

امي: كفاية كده قومي لفي نفسك كده وورينا طيزك شكلها عامل ازاي

قامت ميرنا ولفت وقعدت بركبها ورفعت طيزها

امي: جرا ايه يا شرموطة!!.. ما تغري جوزك

بدأت ميرنا تهز طيزها بشرمطة ,, البت خبرة بصراحة

امي: وانت يا خول مستني ايه ,, يلا الحس خرم طيز مراتك اللي هيتفشخ النهاردة ,, وانتي يا شرموطة افشخي طيزك

فشخت ميرنا طيزها بايديها وهي لسه بتهزها عشان تغري سامح اللي مكنش محتاج هو سخن لوحده وهجم على خرم طيز مراته ونزل لحس

كانت ام ميرنا وصلت لمرحلة صعبة ونفسها حد يريحها ,, بس طبعا ايديها ورجليها مربوطين وما باليد حيلة . . بس كان باين على عينيها انها هتموت من الهيجان

امي: يلا يا شرموطة عشان تجهزي زب جوزك

وميرنا مكنتش محتاجة توضيح قامت علطول ونزلت ع الارض بركبها وكان سامح وقف وزبه واقف من اول الليلة منامش ,, عنده حق ينام ازاي .. دانا اللي واقف بتفرج من اوضة تانية زبي مش عايز يرحمني

تفت ميرنا على ايديها وبدأت تدعك زب سامح بايديها ,, وبعدين فتحت بؤها على اخره واستقبلت زبه بكل سهولة ,, شكلها كانت خبرة فعلا البت دي وعارفة هي بتعمل ايه

امي: يلا بقى قومي اقعد ع الكنبة هنا

قامت ميرنا وقعدت ع الكنبة وفشخت رجليها ,, امي بصت لسامح: ايه؟؟!! هو انا لازم اقولك كل حاجة؟

فهم سامح علطول وراح دخل زبه في كس مراته عشان تطلع من ميرنا احلى آآآآآآه ,, حاجة كده كيوت اوي عاملة زي اهات البنات اللي في افلام الهينتاي Hentai (افلام سكس الكارتون الياباني)
وبدا سامح ينيك في مراته ونزل عليها وراحو في بوسة طويلة (كانو بيعشقو البوس اوي باين)

امي واقة بتتابع اوامرها وهي بتتنفذ في الوقت اللي فيه ام ميرنا هتموت من المتعة بسبب اللي شايفاه ادامها والعذاب اللي حاسة بيه عشان مش قادرة تريح نفسها

كان الوضع مستمر سامح نايم على مراته اللي قاعدة ع الكنبة وزبه في كسها بينيكها وهما في رحلة بوس كانت هي ماسكة راسه ونازلة بوس في كل حتة

فجأة سامح بدأ يتشنج كده وكأنه خلاص هيجيبهم ,, امي خدت بالها: ايه يا خول هتجيبهم؟
مقدرش يتكلم سامح وحرك راسه كده بمعنى انه اها هيجيبهم

امي: بدري كده؟ انت لحقت يا خول؟؟ طب تعالى هنا هاتهم على رجلي

سامح خرج زبه من كس ميرنا مراته وقرب من امي اللي كانت رفعت رجليها نحية زبه وفضل سامح يدعك في زبه وهو متشنج اوي ,, قامت ميرنا مراته وقعدت على ركبها ع الارض جنب سامح وقالتله: عنك انت يا حبيبي

ومسكت زبه وتفت عليه وبدأت تدعكله زبه بايديها وهو لسه في حالة التشنج اللي فيها دي ,, وبعد شوية فتح بؤه وغمض عينيه وبدأ زبه ينطر اللبن على رجلين امي وبعد ما خلص وقع ع الارض زي ما يكون اغمى عليه

امي بصتله باستغراب كده: ماله ده؟
ميرنا: هو كده يادوب اخره مرة وزي مانتي شايفة
امي: يا عيني يا بنتي .. وعليكي من ده بايه
ميرنا: كان غصب عني يا ستي بس بعد كده حبيته واضطريت استحمل وبتعامل معاه
امي: طب تعالي الحس لبن جوزك من على رجليا
ميرنا: متشكرة اوي يا ستي

وبدأت ميرنا تلحس لبن سامح جوزها من على رجلين امي لحد ما لحست اللبن كله وبدأت تلحس شوية في رجلين امي وبدأت تستطعم وكانت مبسوطة اوي وعمالة تبص لامي وتضحك كأنها بتشكرها ع المتعه دي

امي: يلا يا كلبة لبسيني الجزمة عشان امشي
ميرنا مخضوضة: تمشي ليه يا ستي؟
امي: ما اديكي شايفة جوزك ,, ده ايه المرار اللي انا فيه ده , انا غلطانة اني وافقت اقعد معاكو اصلا
ميرنا: يا ستي انا طلبت منك تقعدي عشاني مش عشانه
امي: يعني ايه
ميرنا: يعني انا لسه مستمتعتش واديكي شايفة لما انتي تمشي مش هلاقي اللي يمتعني
امي: خلي امك تمتعك
ميرنا: لا الشرموطة دي لا ,, دي لسه محتاجة تتذل اكتر من كده
امي: ايوة يعني عايزة ايه ؟

ميرنا قامت وفتحت درج كده من ترابيزة التلفزيون وطلعت زب صناعي بحزام ,, كان حجمة كبير اوي ولونه اسود ,, وبصت لامي وضحكت وقالتلها: عايزاكي تنيكيني يا ستي

وراحت لامي اديتلها الزب الصناعي,, امي مسكته وبصت لام ميرنا وغمزتلها: لا حلو

وبعدين رمت الزب على الكنبة وقالت لميرنا: تعالي يا شرموطة قلعيني العباية

جريت ميرنا عليها وهي مبسوطة اوي وبدأت تساعد امي وتقلعها العباية عشان يظهر اجمد جسم شوفته في حياتي واللي لغايت دلوقتي بعد ما شوفت اجسام ستات كتير ,, ولا واحدة جسمها يقدر يغلب جسم امي اللي مرسوم رسمة فنان تشكيلي خبير في الستات ,, كانت لابسة سوتيان وكلوت فتلة لونهم اسود ,, بعد ما قلعت العباية حاولت ميرنا تقلع امي السوتيان لكن امي ضربتها على ايديها: لا يا شرموطة العباية بس
ميرنا: نفسي ارضع من البزاز دي يا ستي
امي: لا يا لبوة مش دلوقتي ,, مش بالساهل كده ,, يلا تعالي لبسيني الزب اللي جايباه عشان انيكك بيه

راحت ميرنا عشان تقلع امي الكلوت,, امي ضربتها تاني: ع الكلوت يا شرموطة

راحت ميرنا جابت الزب من ع الكنبة ونزلت ع الارض ادام امي وباست رجليها اليمين ,, امي رفعت رجلها اليمين ,, دخلت ميرنا الحزام ,, وعملت نفس الحكاية مع رجلها الشمال لغايت ما لبستها الحزام وطلعته لغايت فوق وشدت الحزام وظبطت المقاس ,, تقريبا كان اوسع مقاس وكويس انه اتظبط اصلا ,, مهو طيز امي دي عايزة مقاسات خاصة

مسكت امي ميرنا من شعرها وشدتها وزقتها على الكنبة ونزلت عليها مرة واحدة رشقت الزب الصناعي في كسها وبدأت تنيكها ولا اجدعها فحل ,, وكأنها اصلا راجل مش ست ,, كانت متمكنة لدرجة ان ميرنا كان باين عليها انها مستمتعة اوي ,, استمتاع محستش بيه قبل كده مع الخول جوزها

ميرنا: آآآآآآآآآه حلو اوي يا ستي آآآآآآآآآه انا عمري ما اتنكت كده قبل كده آآآآآآآآآآآآه نيكيني يا ستي افشخيني وافشخي كسمي آآآآآآآآآآآآآآه
امي: مالك يا شرموطة؟؟ مبسوطة؟؟
ميرنا: اوي يا ستي آآآآآآآه انا نفسي افضل طول عمري معاكي يا ستي وتنيكيني كده علطول آآآآآآآآآآه
امي: لما اشوف الاول هتبقي خدامة كويسة ولا لا
ميرنا: هبقى احسن خدامة تحت رجليكي يا ستي آآآآآآآآآآآآه يا احلى ست في الكون كله آآآآآآآآآآآآآآآه

نزلت امي على ميرنا ,, ميرنا افتكرتها هتبوسها فغمضت عينيها ومدت بوزها ,, لكن امي رفعت رجلين ميرنا على كتفها ومدت ايديها من ورا ضهر ميرنا وشالتها ووقفت ,,بقت بتنيكها ع الواقف,, وميرنا مش مصدقة نفسها من المتعه اللي هي فيها وبقت بتتآوه بس ومش قادرة تتكلم

شوية وميرنا بدأت تغمض عينيها وتترعش: هجيبهم يا ستي هجيبهم

راحت امي موقفة نيك ورفعت ميرنا وشالت الزب من كس ميرنا اللي فتحت عينيها مستغربة: ليه يا ستي؟؟

امي: مش دلوقتي يا شرموطة,, لسه

وراحت امي رايحة بيها عند امها ونزلتها ع الارض وضع فرنساوي (DoggyStyle) وخلت وشها ادام امها بالظبط ونزلت على طيزها تفت عليها وبدأت تبعبصها وميرنا بتغمض عينيها وبتتآوه مع كل بعبوص في طيزها وتفتح عينيها وتبص لامها نظرات خبيثة عايزها تزود من عذابها ,, وام ميرنا كانت وصلت لمرحلة لا يحسد عليها,, شوية شوية كانت هتعيط

ام ميرنا: ابوس رجليكي يا ستي ,, عايزة ارتاح مبقتش قادرة استحمل
امي: قولي لبنتك هي اللي عايزة كده
ام ميرنا: يا بنتي عايزة ارتاح حرام عليكي اللي بتعمليه فيا ده ,, مش قادرة يا ميرنا

راحت ميرنا ضربتها حتة قلم وجعني انا اللي واقف في الاوضة جوا ,, وقالتلها: ستك ميرنا يا بنت الشرموطة ,, عايزة ترتاحي يا لبوة؟؟ ,, لا يا لبوة خليكي كده اتعذبي عشان تعرفي انتي عملتي فيا ايه
ام ميرنا: انا اسفه يا بنتي غصب عني
ميرنا: متقوليش كلمة بنتي دي تاني ,, قولتلك انا اسمي ستك ميرنا
ام ميرنا: ابوس ايدك يا ستي انا مش قادرة عايزة ارتاح
ميرنا: قولي انا شرموطة ولبوة ومرة مومس ومتناكة في طيزي

كررت ام ميرنا اللي بنتها طلبته منها ,, ضحكت ميرنا: برده مش هريحك يا شرموطة ,, خليكي زي اللبوه الهيجانة اللي مش لاقية دكر يدقها

كانت ام ميرنا وصلت لمرحلة صعبة فعلا وكانت على وشك انها تعيط فعلا ,, كانت امي خلصت بعبصة في طيز ميرنا وكانت دخلت 3 صوابع ,, وراحت راشقة الزب في طيز ميرنا مرة واحدة عشان ميرنا تفقع صرخة من اللي تصحي الجيران

ميرنا: آآآآآآه مش قادرة يا ستي آآآآآآآآآآآه هموت يا ستي آآآآآآآآآآآآه براحة يا ستي آآآآآآآآآآآه
امي: مفيش براحة يا شرموطة ,, المتناكة اللي زيك وتعمل كده في امها تستاهل اكتر من كده يا شرموطة
ميرنا: ابوس رجليكي يا ستي مش قادرة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
امي: لو عايزاني ارحمك ارضعي في بزاز امك

ميرنا فضلت شوية كده وبعدين لقت مفيش حل غير انها تسمع كلام امي ,, وراحت ماسكة البلوزة اللي امها كانت لابساها وقطعتها ومسكت السوتيان شدته لغايت ما اتقطع هو كمان ونزلت على بزاز امها فضلت ترضع وتمصمص فيهم ,, ده خلى امها تتعذب اكتر لان المتعة بتزيد ومش عارفة تريح نفسها برده ,, وفضلت تتنقل من بز لبز وترضع فيهم ,, بنت المحظوظة كانت متدلعة اخر دلع ,, بتتناك في طيزها من امي وعمالة ترضع في بزاز امها ,, لكن شكلي كنت غلطان ,, الظاهر ان امي كانت فعلا قاسية عليها وبتنيكها جامد

ميرنا وقفت مصمصة في بزاز امها: ابوس رجليكي يا ستي براحة انا مش قادرة آآآآآآآآآه هموت من الوجع
امي: وجع ايه؟؟ هو انا عملت حاجة ؟؟ امال لو دخلته كمان شوية ,, دانا بنيكك بنصه بس

ميرنا فتحت عينيها على اخرها من اللي سمعته: ابوس رجليكي يا ستي براحة
امي: لا مش براحة ,, عشان تبقي تعملي كده في امك يا شرموطة
ميرنا: مهي تستاهل يا ستي ,, هي السبب في اللي انا فيه ده
امي: يعني انتي مش مبسوطة؟؟ ,, مااااااشي

وبدأت امي تزيد من سرعتها ودخلت الزب كمان شوية ,, كانت ميرنا بتصرخ بطريقة مش طبيعية من كتر الوجع

ميرنا: آآآآآآآآآآآآآه لا يا ستي مبسوطة مبسوطة آآآآآآآآآآآآآآه
امي: طيب يلا عشان تريحي امك
ميرنا: آآآآآآآآآآآآآآه لا مش عايزاها ترتاح الشرموطة دي

امي ضربتها على طيزها ضربة سمعت في العمارة كلها خلت ميرنا تصوت آآآآآآآآآآآآآآه
امي: انا ميتقاليش لا يا روح امك
ورواحت مزودة العيار شوية كمان خلت ميرنا هيغمى عليها من كتر الوجع
امي: ها يا شرموطة هستمعي الكلام؟

مردتش ميرنا وفضلت تتآآآآآآآآآوه

امي: كده؟؟!! طيب ماااااااااااشي

وراحت ماسكة شعرها وشدته وزودت العيار كمان شوية,, ميرنا: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه حاضر يا ستي حاضر هعمل اللي تؤمريني بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

امي هدت اللعب شوية وبدأت تنيكها براحة,, كانت ام ميرنا كأنها اخيرا لقت اللي هينقذها من اللي هي فيه وبدأت تشكر في امي وهي بتتوسل لها عشان ترحمها من العذاب اللي هي فيها

امي لميرنا: يلا يا شرموطة اترجي امك عشان تقبل تخليكي تريحيها
ميرنا وكأنها مش موافقة على اللي سمعته قلبت وشها وبصت لامي ,, لما امي شافتها كده راحت مزودة العيار تاني وبدات بايديها تسقف على طيزها وتلسوعها بدات ميرنا تتآآآآآآآآآآآآآآآآوه تاني من الوجع

ميرنا: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه خلاص يا ستي حاضر حاضر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
كانت امي ولا كأنها سامعه وعمال تلسوعها على طيزها اللي اتحول لونها للاحمر من كتر الضرب واللسوعة ,, وهي اصلا بيضة بقى جسمها كله ابيض وطيزها حمرة

ميرنا: آآآآآآآآآآآآآآآآآه خلاص يا ستي هعمل اللي انتي عايزاه يا ستي آآآآآآآآآآآآآه

امي خفت شوية: يلا يا شرموطة ,, اترجي امك عشان ارحمك

ميرنا مش عايزة تعمل كده لكن مضطرة عشان امي ترحمها بدأت تتكلم بصوت واطي: تسمحيلي اريحك
ام ميرنا: بتقولي ايه يا شرموطة ,, علي صوتك
ميرنا: تسمحيلي اريحك
ام ميرنا: عايزة تريحي مين؟
ميرنا: اريحك
ام ميرنا: انا مين
ميرنا: ماما
ام ميرنا: ماما مين يا بنت المتناكة ,, اسمي ستك "نورا" يا كلبة

اخدت بالي ان دي اول مرة اعرف اسم ام ميرنا من اول الحفلة دي

ميرنا وهي جاية على نفسها: تسمحيلي اريحك يا ستي نورا
ام ميرنا تفت عليها: لا يا شرموطة خليكي كده اتعذبي زي ما كنتي عايزة تعذبيني

امي كانت مستنية تسمع كده وبدأت تزود العيار على ميرنا اللي بدأت تصرخ تاني

ميرنا: آآآآآآآآآآآآآه ابوس رجلك يا ستي نورا اسمحيلي اريحك آآآآآآآآآآآآه ابوس رجلك يا ستي
ام ميرنا لامي: اخليها تريحني يا ستي؟
امي: انتو حرين مع بعض
ام ميرنا: عشان خاطر ستك وستي يا شرموطة هخليكي تريحيني
ميرنا: متشكرة اوي يا ستي
ام ميرنا: انتي اسمك ايه صحيح؟ ستي ميرنا؟!!
ميرنا: انا خدامتك ميرنا يا ستي
ام ميرنا: طب يلا يا خدامة ريحيني

كانت ام ميرنا لابسة سكيرت (جيبة) ,, بدات ميرنا تقلعها الجيبه وبعدين قلعتها الكلوت ونزلت تشم في كسها

ميرنا: كسك ريحته حلوة اوي يا ستي
ام ميرنا: طول عمرك بتموتي في كسي يا شرموطة
ميرنا: تسمحيلي الحس كسك يا ستي
ام ميرنا: يلا يا شرموطة ريحيني

بدأت ميرنا تلحس في كس امها وامي بتنيكها في طيزها

كان المنظر مثير لدرجة فظيعة ,, امي وهي لابسة الزب الصناعي بتنيك ميرنا وضع فرنساوي ,, وميرنا بتلحس في كس امها اللي مربوطة في طوق في الحيطة زي الكلاب ,, المفارقة هنا كانت ممتعة اوي ,, واحدة مربوطة في الحيطة بطوق زي الكلاب ومتكتفة لكن هي اللي بتتحكم في بنتها ,, وسامح طبعا مغمى عليه في دنيا تانية ,, ابن الهبلة حد يسيب الحفلة دي ويغمى عليه

كانت ميرنا بتلحس كس امها بكل حرفية ,, انا افتكرت كلمة امها لما قالتلها انها طول عمرها بتحب كسها ,, ومفهمتش ,, هي ميرنا متعودة تلحس كس امها علطول ولا ايه ,,

كانت ام ميرنا وصلت لمرحلة صعبة خلاص وبدأت تترعش وتتلوى وهي مربوطة وبتحاول تضم رجليها لكن مقدرتش عشان رجليها مربوطة ,, كانت خلاص وصلت للذروة وبدأت تغمض عينيها وتترعش وتتلوى وصرخت وكسها نطر العسل كأنه فيضان عسل طالع من كسها ,, جابت كتير اوي وميرنا بتشرب اللي بتلحقه ,, كانت امها خلاص جابت اخرها من اللي حصلها وحصلت سامح ,, وميرنا فضلت تلحس عسل امها من ع الارض ,, في الوقت اللي كانت امي نزلت ايديها وبدأت تدعك كس ميرنا وهي بتنيكها في طيزها وبالايد التانية بتضربها على طيزها ,, لغايت ما ميرنا وصلت خلاص لمرحلة النشوة هي كمان ,, امي خدت بالها ووقفت ضرب على طيزها ومسكتها من شعرها ورفعت راسها لفوق عشان تتحكم في حركتها ,, وبدأت تزود سرعتها في دعك كسها ,, لحد ما ميرنا صرخت وجابت عسلها ع الارض ,, كانت امي سابتها وشالت الزب من طيزها ,, وقعت ميرنا ع الارض وفضلت تتلوى وتصرخ وحاطة ايديها على كسها وبتضم رجليها ,, وكان جسمها كله اتغسل من عسلها اللي ع الارض ,, لغايت ما بدأت تهدا شوية وحصلت سامح وامها .. (ايه العيلة التعبانة دي,, وعاملين نفسهم خطر اوي وعايزين ينيكو امي,, لكن على مين ,, يا جدعان امي اسطورة يا جدعان ما تفهمو بقى)

وقفت امي وبصت للتلاتة وابستمت بسخرية كده وراحت قالعة الزب ورمته على ميرنا وراحت لبست العباية ولبست الجزمة وفتحت الباب وبصتلهم بصة اخيرة وابتسمت وخرجت وقفلت الباب وراها

طبعا انا مش محتاج اقولكم اني كنت جبتهم انا كمان ,, مانا لو مجبتهمش ع الحفلة دي اجيبهم على ايه يعني ,, استنيت دقيقة كده وخرجت لبست هدومي وخرجت من البيت ونزلت

اول ما خرجت من باب العمارة وجاي امشي لاقيت عربية واقفة في الشارع وحد مطلع ايده من الشباك وبيشاورلي بيقولي تعالى ,, مكنتش شايف مين لان انا مش واقف من نحية السواق روحت ع العربية ونزلت ع شباك الكرسي اللي جنب السواق وببص ..... لاقيتها امي

فضلت واقف ببصلها مش فاهم حاجة ,, قالتلي: ما تيلا يا روح امك هتصورني؟

ركبت جنبها وانا مش فاهم حاجة ,, هي عرفت منين اني كنت فوق ,, وعربية مين دي اصلا ,, طلعت هي بالعربية ,, وانا عمال احاول افهم اللي بيحصل ,, قطعت هي كل حيرتي وقالتلي: وريني اللي صورته

بلمت بقى ووشي قلب علامة استفهام ,, هو في ايه يا ست انتي؟؟ انتي ايه؟؟

امي: ما تنجز يا خول وريني اللي صورته

طلعت الموبايل من جيبي وشغلت الفيديو اللي صورته وحطيت الموبايل ادامها عشان تتفرج


فلاش باك
لما امي اتأخرت وجابولي التليفون عشان اكلمها ,, هي رنت الجرس اتلبخو ونسو الموبايل معايا وطلعو يفتحولها ,, كنت انا استغليت الموقف وبدأت اصور كل حاجة ,, بس هي عرفت ازاي؟؟ معقولة شافتني؟ ,, بس انا كنت واخد بالي وهي مبصتش نحيتي خالص ,, امال في ايه ,, يا ستي في ايه بقى ,, فهميني

فوقت على صوت امي: خلاص اقفل ,, كويس

قفلت الموبايل وعينته في جيبي ,, امي: عارف لو مكنتش صورت اللي حصل ,, كنت هنيكك انت كمان

مردتش عليها وفضلت باصصلها وانا مبلم ,, اخدت بالها وبتصلي وراحت ضاحكة: ههههههههه برده مش فاهم حاجة؟ ,, هو انت مفيش مرة تخيب ظني وتفهم كل حاجة من نفسك ,, هتفضل خول علطول كده؟؟ ماشي ياخول هفهمك

امي: اولاً انا كنت متوقعة 100% انك مش هتفوت لحظة زي دي وهتطلب من سامح انك تحضر وتتفرج ,, واتأكدت لما دخلت الشقة وشوفت هدومك اللي سامح اخدها منها وحطها برة عشان اشوفها واعرف انك موجود ,, سامح ضحك عليك يا اهبل وانت مخدتش بالك .. طبعاً انا كنت متوقعه انه هيعمل كده وهياخد منك الموبايل ,, بس انا كنت محتاجة التصوير ده ,, انا واصلة في معادي وواقفة برة مستنية الاشارة اللي هتخليني ادخل ,, مهو انا لما اتأخر اكيد هيجيبولك الموبايل عشان تكلمني ,, ولما لاقيتك بترن عليا عرفت انهم عملو كده ,, ورنيت الجرس في ساعتها عشان يتلبخو فيا وينسو معاك الموبايل ,, وحصل اللي كنت متوقعاه

انا قاعد بسمع وكأني بسمع خطة من خطط المخابرات اللي بيعملوها عشان يزرعو جاسوس مثلا او حاجة ,, مش ممكن الدماغ دي ,, دي مش دماغ ست عادية ابداً

امي: خلصنا من موضوع اني عرفت ازاي انك موجود وانك صورت ,, طبعا عايز تعرف حكاية العيلة دي ,, انت سمعت جزء من الحكاية فوق ,, اللي انت متعرفوش بقى ,, ان من ساعة ما مها جتلي وقالتلي ع الفيديو ,, كنت عرفت ان سامح ده شغال في الاستوديو وعشان كده وافقت انك تروح تشتغل في الاستوديو عشان اقدر انفذ خطتي ,, وجيت اتصورت في الاستوديو مخصوص عشان عارفة ان اكيد سامح هو اللي هيشتغل في صوري ويعرف اني امك ,, في نفس الوقت كنت انا بلعب على ام ميرنا ,, والست الصراحة مخدتش ف ايدي غلوة ,, زي مانت شوفت كده ,, ولية هايجة عايزة ترتاح وخلاص ,, اصلها ارملة من سنين وكانت عايشة هي وبنتها ميرنا بس ,, لان معندهاش غيرها ,, وام ميرنا عندها محل اكسسوارات كبير جدا ,, اكبر محل اكسسوارات في بورسعيد ,, ومعروفة في بورسعيد جداً ,, وبطبيعة شغلي في الاتيليه روحتلها على اساس اننا نتفق اخد منها شغل للفساتين عندنا ,, من اول ما شافتني وانا حسيت ان في حاجة مش مظبوطة ,, اتلجلجت كده وقالتلي: عزيزة؟!!
قولتلها: عزيزة مين؟
قالتلي: لا خلاص مفيش حاجة
عرفت بعد كده ايه حكاية عزيزة دي من ام ميرنا نفسها ,, بسبب ان ام ميرنا علطول كانت مشغولة ,, وميرنا علطول ف البيت لوحدها وكانت لسه صغيرة ,, جابت خدامة تقعد مع بنتها ,, وفضلت عزيزة دي قاعدة مع ميرنا لغايت ما كبرت وكملت عشرين سنة ,, وكانت ام ميرنا عايزة تستغنى عنها خلاص عشان ميرنا كبرت ,, لكن ميرنا كانت متمسكة بيها جدا وامها مش فاهمة ليه ,, لغايت ما في يوم رجعت ام ميرنا من شغلها بدري وفتحت الباب ودخلت سمعت صوت ميرنا بتتآوه ,, اتخضت عليها وجرت على اوضتها وفتحت الباب عشان تلاقي بنتها نايمة على بطنها ع السرير وعزيزة قاعدة عمالة تبعبصها وميرنا عمالة تقولها: نيكيني يا ست عزيزة آآآآآآآآه نيكيني جامد آآآآآآآآآآه اوي اوي كمان

طبعاً ام ميرنا اتخضت من المنظر ,, وميرنا مخدتش بالها اصلا من امها دخلت عليهم ,, لكن عزيزة شافتها ووقفت بعبصة ,, ميرنا لسه بتلف عشان تسألها وقفت ليه شافت امها واقفة ع الباب طبعت اتصدمت وفضل التلاتة يبصو لبعض ,, ام ميرنا قفلت الباب وراحت على اوضتها وفضلت تفكر ,, تطرد عزيزة؟؟ طب وتعمل ايه مع بنتها اللي كان واضح انها مستمتعة ومبسوطة ومش غصب عنها ,, فضلت افكار كتير تيجي في دماغها لغايت ما وصلت لفكرة ,, قامت فتحت باب اوضتها لقت عزيزة شايلة شنطة هدومها وخارجة ,, وقفتها وشدتها معاها في اوضتها وحصل بينهم الحوار ده

ام ميرنا: ممكن افهم ايه اللي كان بيحصل
عزيزة: كنت بنيك بنتك
ام ميرنا: اتكلمي عدل يا ولية انتي
عزيزة: انتي سألتي وانا جاوبتك
ام ميرنا: وازاي حصل كده ومن امتى؟
عزيزة: من زمان اوي من بعد ما جيت بشهر
ام ميرنا: يا بنت الوسخة
عزيزة: من غير غلط بس ,, اديكي شايفة بنتك كانت مبسوطة
ام ميرنا: ازاي تعملي كده في بنت عندها 12 سنين
عزيزة: انتي عارفة البنات في السن ده بيبقى عندهم اسئلة كتير ,, وانا جاوبتها على كل حاجة ,, ووريتلها كل حاجة ع الطبيعة ,, وهي لما شافت كسي مقدرتش تقاوم ومبقاش يعدي يوم غير لما تلحسلي كسي لغايت ما اجيبهم وتشرب عسلي ,, وبعد سنتين قررت اني افتحلها طيزها ,, وحصل ولما الدودة تاكلها تيجي تترجاني عشان اريحها ,, فضلنا كده انيكها في طيزها وتلحسلي كسي ,, لغايت ما كملت 18 سنة قررت اني افتحها واخد شرفها بايدي
ام ميرنا: يا بنت المتناكة
عزيزة: مضربتهاش على ايدها ,, هي عملت كل ده بمزاجها .. وخلاص بنتك مبقتش تقدر تستغنى عني اصلا
ام ميرنا: يا بنت الشراميط دانا هطلع ميتين اهلك
عزيزة: طب وبنتك هتعملي معاها ايه لما تطلعي ميتين اهلي

ام ميرنا خدت بالها من موضوع بنتها ,, فكرت شوية وقالتلها: بصي بقى يا وسخة انتي ,, انتي هتفضلي قاعدة هنا مع بنتي بس بشروطي واللي اقولك عليه يتنفذ ,, كده يأما هوديكي ورا الشمس
عزيزة: وايه شروطك دي؟
ام ميرنا: هعمل معاكي زي ما بتعملي معاها؟
عزيزة: يعني عايزاني انيكك؟
ام ميرنا: لا يا شرموطة .. انا اللي هنيكك
عزيزة: ايه .. لا .. انا مليش في النسوان الكبيرة ,, بنات صغيرة بس
ام ميرنا: مش بمزاجك يا شرموطة ,, كده يأما انتي حرة

فكرت عزيزة شوية ولقت ان مفيش حل غير انها توافق عشان فعلا ام ميرنا ست واصلة وممكن تأذيها ,, وفضل الوضع ماشي عادي ,, وكانت ام ميرنا بتتحاشى انها تقابل بنتها او تتكلم معاها لغايت ما تشوف هتتصرف معاها ازاي ,, وفي مرة وام ميرنا بتنيك عزيزة وميرنا نايمة ,, الباب اتفتح ودخلت ميرنا شافت امها بتنيك ستها عزيزة بزب صناعي ,, "كانت ام ميرنا بتتعامل مع ناس كتير من برة مصر وبتستورد منهم بضاعة ,, وكانت بتطلب منهم يحطولها العاب جنسية مستخبية في البضاعة" ,,

لما ميرنا شافت المنظر ده دخلت عليهم واتخانقت مع امها عشان خاطر ستها عزيزة ,, امها اتعصبت عليها ومسكو في خناق بعض وانتهت بان ام ميرنا وقعت ميرنا ونزلت ناكتها بالصناعي ,, ومن بعدها اتكسرت الحواجز بينهم وبقى الوضع عزيزة بتنيك ميرنا وام ميرنا بتنيكهم هما الاتنين واحيانا الاتنين بينيكو ميرنا سوا كل واحدة بصناعي ,, وفضل الوضع كده فترة وام ميرنا هي صاحبة الكلمة في البيت وبنتها ميرنا وعزيزة خدامين عندها ,, لكن اللي مكانتش تعرفه ان عزيزة كانت بتجهز عشان تهرب من البيت ,, وفعلا في يوم رجعت البيت لقت بنتها منهارة وبتعيط وعرفت ان عزيزة سابت البيت وهربت ,, حاولت تدور عليها وتجيبها لكن معرفتش عنها اي حاجة ومعرفتش توصلها برغم كل الاتصالات اللي عملتها

كانت ميرنا حالتها النفسية وحشة جداً بسبب هروب عزيزة ده ,, مهي اي بنت كده ,, هتفضل متعلقة بأول حد فتحها حتى لو كان غصب عنها ,, حاولت ام ميرنا تعوض ميرنا عن عزيزة ,, وبدأت تاخد اجازات كتير ومبقتش مهتمة بشغلها زي الاول عشان تحاول تعوض ميرنا عن غياب عزيزة لكن معرفتش ,, ملقتش حل غير انها تجوزها يمكن حالتها تتحسن ,, لكن هتجوزها ازاي وهي مفتوحة ,, كانت مشكلة ومش لاقيالها حل

لغايت ما ف يوم وهي ف الشغل ,, حصل مشكلة كبيرة بين اتنين ستات من اللي شغالين في المحل ,, وجابتهم ام ميرنا عشان تعرف ايه المشكلة ,, وعرفت ان واحدة فيهم كانت بتصور التانية بالموبايل وهما بيغيرو هدوم الشغل ,, وعمالة تستفزها وتقولها انها هتفضحها ,, ام ميرنا طلبت منها الموبايل وكانت رافضة تدي الموبايل لحد ,, ام ميرنا طلبت من كل البنات يمسكوها ويجيبو منها الموبايل بالعافية ,, عملو كده وهي عمالة تشتم فيهم وفي ام ميرنا ,, اخدت ام ميرنا الموبايل وفضلت تقلب فيه وتتفرج ع الصور ,, وبصت للست وهي عمالة تشتم والبنات ماسكينها ,, لم الست شافت ام ميرنا بتبصلها سكتت وهدت ,, ام ميرنا طلبت من كل البنات يخرجو برة ,, لكن الست اللي كانت معاها المشكلة قالتلها: والصور يا ست هانم؟
ام ميرنا: خلاص انا هتصرف ملكيش دعوة
الست: ابوس ايدك يا ست هانم دي فيها فضيحة وجوزي هيطلقني
ام ميرنا: ما خلاص يا مرة قولتلك هتصرف انا

كل البنات خرجت والست كمان خرجت ومفضلش غير ام ميرنا والست صاحبة الموبايل واللي عرفنا بعد كده ان اسمها "فتحية"

ام ميرنا: تعالي يا فتحية اقعدي
فتحية راحت قعدت ادامها
ام ميرنا: صورتيها ليه؟
فتحية: عشان ولية وسخة
ام ميرنا: لا .. انا بحب اسأل السؤال مرة واحدة ,, مش هكرر سؤالي يا بنت الكلب
فتحية: حاضر يا ست هانم ,, كانت بتذلني وتغيظني
ام ميرنا: ازاي؟
فتحية: حضرتك عارفة اني ارملة من زمان ,, وحضرتك عارفة يعني الست لما بتبقى من غير راجل بيبقى ناقصها كتير

حست ام ميرنا بالكلام اوي ودخل لمس قلبها علطول ,, لانها هي كمان ارملة وعارفة الست بيبقى ناقصها ايه

كملت فتحية: وهي بقى كل يوم تيجي تحكيلي ان جوزها بينام معاها وبيمتعها وبتغيظني
ام ميرنا: عشان كده صورتيها وعايزة تفضحيها
فتحية: انا مش هفضحها ,, بس انا عملت كده عشان تبطل تغيظني
ام ميرنا: ايه لعب العيال ده ؟؟ الصور دي تتسمح يا فتحية بدل ما اتصرف معاكي انا
فتحية: حاضر يا ست هانم ,, بس لو غاظتني تاني انا مش هسيبها
ام ميرنا: جرا ايه يا ولية ,, هو انا مش مالية عينك ولا ايه
فتحية: لا طبعا يا ست هانم
ام ميرنا مدت ايديها بالموبايل لفتحية: خدي امسحي الصور وروحي شوفي شغلك
مدت فتحية ايديها عشان تاخد الموبايل لكن ام ميرنا سحبت ايديها

ام ميرنا: ولا اقولك ,, خليه معايا ,, صحيح هو ايه الفيديو اللي انا شوفته ع الموبايل ده
فتحية اتلجلجت وبدأت وشها يصفر من الرعب: فيديو ايه!!
ام ميرنا: انتي هتستعبطي يا روح امك؟؟! ,, الفيديو اللي مكنتيش عايزة حد يمسك الموبايل عشان ميتفرجش عليه
فتحية مقدرتش ترد وفضلت واقفة وشها اصفر ومرعوبة
ام ميرنا ضحكت: لا بس الواد جامد اوي وانتي شكلك كنتي مبسوطة اوي
فتحية مقدرتش تمسك نفسها وانهارت خالص: ابوس رجليكي يا ست هانم متفضحينيش ,, انا مستعدة اعمل كل اللي تؤمريني بيه بس بلاش تفضحيني

ام ميرنا: انا الواد ده شكله مش غريب عليا ,, انا حاسه اني شوفته قبل كده .. بس مش فاكره فين
فتحية: ابوس رجلك يا ست هانم ,, هفضل خدامة ليكي طول عمري بس بلاش فضايح
ام ميرنا: لا طبعاً ,, هفضحك ,, انا مستحيل اسيب عندي واحدة شرموطة زيك
فتحية: هعمل كل اللي تؤمريني بيه ,, هسيب الشغل ومش هتشوفي وشي تاني
ام ميرنا: وانا كده استفدت ايه ,, لا لا ,, لازم افضحك

جرت فتحية على ام ميرنا ونزلت باست رجليها: عشان خاطري يا ست هانم دي فضيحة ,, لو مش عشان خاطري ,, يبقى عشان خاطر ابني

ام ميرنا: ماله ابنك؟؟
فتحيه اتلجلجت: اصل ,, اصل ,, مهو انا مش عايزاه يتصدم في امه
ام ميرنا: مش عايزاه يتصدم ولا خايفة عليه يتقتل؟
فتحيه بصتلها اوي بعد الكلمة دي ,, ام ميرنا ضحكت: خايفة عليه يتقتل بعد ما الناس تعرف انه بينيك امه ,, مش ده ابنك اللي بينيكك في الفيديو يا شرموطة

ساعتها فتحية انهارت خالص وعيطت ونزلت على رجلين ام ميرنا ومبتقولش حاجة غير ابوس رجلك ابوس رجلك ابوس رجلك

ام ميرنا: قومي يا فتحية

قامت فتحيه ,, ام ميرنا فضلت باصالها شوية وقالتلها: انتي عارفة الناس لو شافت الفيديو ده هيعملو فيكي ايه
فتحية: عارفة يا ست هانم
ام ميرنا: لو قولتلك اني مش هفضحك ,, تعملي ايه؟
فتحيه: اعمل كل اللي تؤمريني بيه ,, هفضل خدامة تحت رجليكي طول عمري
ام ميرنا: انتي ابنك بيشتغل .. صح؟؟
فتحيه: ايوة يا ست هانم ,, شغال في استوديو
ام ميرنا: يقدر يفتح بيت؟
فتحيه: يا ست هانم احنا ناس على اد حالنا ,, ومرتب ابني على مرتبي يا دوب يعيشونا
ام ميرنا: ممممممم طب واللي يجيبله عروسة وشقة ويفتحله بيت؟
فتحيه مش فاهمه حاجة: ازاي يعني يا ست هانم؟
ام ميرنا: انتي مال اهلك انتي ,, هجيبله عروسة واجيبله بيت يتجوز فيه
فتحيه: طب وانا يا ست هانم ؟؟
ام ميرنا: انتي مش قولتي هتبقي خدامة عندي؟
فتحية: وتحت رجليكي يا ست هانم ,, بس ليه كل ده؟
ام ميرنا: بطلي اسئلة يا فتحيه عشان مقلبش عليكي
فتحيه: خلاص يا ست هانم انا تحت امرك
ام ميرنا: كلمي ابنك خليه يجيلي هنا عشان اقوله على شروطي

قامت فتحية وكلمت سامح ابنها ,, ولما جالها فهمته وحكيتله كل اللي حصل وعرف ان مفيش حل غير انه يوافق على كل كلام ام ميرنا ياما هيتفضح هو وامه ,, وطبعاً ام ميرنا عرضت عليه يتجوز ميرنا بنتها مقابل انه يستر عليها وميفضحهاش ,, وبعد كده تبقى تطلقه منها وتجوزها لاي حد تاني كويس ,, وطبعا سامح وافق لانه معندوش حل تاني ,, وحصل والجوازة تمت ,, لكن اللي حصل ان ميرنا اتعلقت بسامح ومرضتش تتطلق منه برغم محاولات امها ,, في الاخر امها اضطرت توافق ,, المهم انها نست عزيزة وخرجت من الحالة اللي كانت فيها ,, وبقت فتحية عايشة مع ام ميرنا في بيتها بتخدمها في كل حاجة "في كل كل حاجة"

كانت امي بتحكي وانا قاعد اسمع ومش مصدق السيناريو الفظيع ده ,, والاحداث الغريبة دي كلها ,,

كملت امي حكايتها: كل حاجة كانت تمام ,, لغايت ما سامح شاف الفيديو بتاعي وفرج ميرنا مراته عليه ,, ودي كانت نقطة تحول لميرنا ,, لاني طلع فيه شبه كبير بيني وبين عزيزة ,, وده اللي رجع ميرنا لحالتها تاني ,, وكان كل همها انها تجيبني وتنيكني عشان تكسر عقدتها مع عزيزة ,, لكن على مين؟؟ ,, مش انا يا حبيبي .. نصيبها تفضل عايشة بالعقدة دي طول حياتها


كانت امي خلصت الحكاية وكنا ساعتها وصلنا البيت ,, خرجنا من العربية وطلعنا البيت ,, واحنا طالعين سالتها: صحيح ,, هي العربية دي بتاعت مين؟؟
امي: دي عربية من عربيات ام ميرنا ,, اخدتها الف بيها شوية
انا: بس مش اوفر شوية موضوع الهيروين ده؟
امي: ههههههههههه هيروين ايه ؟؟ انت صدقت ؟؟ دول كلمتين كده قولتهم عشان ازود الجرعة عليها واخليها تنخ بسرعة ومتاخدش وقت ,, هيروين ايه ,, احنا متربيين ههههههههه

طلعنا البيت وامي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي ,, وانا في حالة لا يرثى لها ,, ايه اللي انا سمعته ده ,, ايه الافلام اللي بتحصل حواليا دي ؟؟ ,, وامي دي كمان ,, هتفضل تبهرني بدماغها كده لحد امتى؟؟ ,, دي مش ممكن يا جدعان ,, ايه ده؟؟!! ,, انا ابن الاسطورة يا جدعان ,, ولا ناصر الدسوقي بقى ولا نمبر وان ولا كلام فاضي ,, امي هي الاسطورة


نمت على سريري عشان ارتاح بعد الليلة العجيبة دي وفضلت افكر في كل الكلام اللي امي قالته ,, وطلعت الموبايل وفضلت اتفرج على الفيديو وضربت عشرة ,, بس كانت عشرة كبيرة شوية lol

وقبل ما انام لاقيت موبايل بيرن ,, بصيت في موبايلي وشوفت الاسم وفضلت افكر ,, ارد لا مردش .........

مين يقدر على امي 13


نزلت من عند منى وانا مش فاهم ايه اللي انا شوفته ده وايه اللي بيحصل .. وازاي امي تعمل كده ,, وايه حكاية الكاميرات اللي منى مركباها في البيت دي,, كل ده كان ف دماغي وبحاول الاقيله تفسير,, لكن مش لاقي ومش فاهم حاجة,, واكتر حاجة كانت شغلاني الفيديو اللي انا شوفته عند منى

فضلت ماشي ف الشارع بفكر شوية وبعدين روحت البيت نمت ,, ومن كتر الارهاق في التفكير راحت عليا نومة ومروحتش الكلية ,, صحيت على العصر كده ,, اكلت لقمة وقولت انزل الشغل بدري..

نزلت الشغل وقعدت مع سامح شوية اتعلم منه حاجات جديدة,, فجأة لاقيت هايدي جاية تقولي ان في حد بيسأل عليا .. استغربت جداً مين اللي جاي يسأل عليا في الاستوديو دانا لسه مكملتش.. روحت معاها وانا بفكر ياترى مين اللي جاي يسأل عليا

وطبعاُ كانت مفاجأة لما لاقيت ستي سهام (امي) هي اللي بتسأل عليا ,, روحت وسلمت عليها وشوشتها: نورتي الاستوديو يا ستي
امي: عايزة اتصور
انا: ليه؟
امي: وانت مال اهلك؟
انا: لا مش قصدي يعني, قصدي صور شخصية لاوراق حكومية يعني ولا كروت عادية
امي: انت هتعملي فيها خبير يا روح امك .. انجز شوف حد يصورني
انا: حاضر يا ست الكل من عينيا

كان الحاج سعد قاعد بيقرا الجرنان وبيبص عليا انا وامي من تحت لتحت كده .. لما بصيتله عمل نفسه مش مركز ,, روحتله: بعد اذنك يا حاج ,, امي بس عايزة تتصور
الحاج: بس كده يابني .. من عينيا
وراح معلي صوته: الاستوديو كله تحت امر ست الكل ,, الست ام حسام
امي: اسمي سهام
الحاج: احلى الاسامي ,, منورة الاستوديو كله
وراح منادي على نيرمين: يا نيرمين ,, عايزك تدخلي مع الست سهام الصالة تصوريها وكل طلباتها مجابة ,, عايزك تصوريها صور كتير وزي ما هي تحب
نيرمين: هنبات جوة الصالة يعني؟ انا ورايا شغل كتير ومش هينفع اطول
الحاج: يا بت دي ام حسام .. عايزين نعمل الواجب معاها
نيرمين: خلاص يا حاج انا هتصرف
الحاج: ماشي يا بنتي
انا: مش هوصيكي بقى يا نيرمين
نيرمين: ما خلصنا بقى ,, هي شغلانة

دخلت امي مع نيرمين الصالة ,, روحت قعدت انا مع سامح لغايت ما امي تخلص ,,
انا: بقولك ايه يا سامح .. امي بتتصور دلوقتي .. عايزك تبقى تظبطلي الصور دي بقى
سامح: من عينيا يا حس .. انت تؤمر
انا: حبيبي اسموحه

فضلت قاعد مع سامح تقريبا ساعة ونص وكانت العرايس بدأت تيجي الاستوديو عشان تتصور وفضلو قاعدين برة مستنيين لما الصالة تفضى,, طبعاً اتحرجت وروحت خبطت على باب الصالة,, نيرمين: مين؟
انا: انا حسام يا نيرمين ,, لسه كتير؟
نيرمين: لسه بصور
انا: طب العرايس وصلت وعايزين يتصورو عشان يلحقو القاعة
نيرمين: لما اخلص طيب,, هو انا بلعب؟!
انا: ماشي بس ف الانجاز

فضلت قاعد مستني لما تخلص وبعد تلت ساعة كده لاقيت باب الصالة بيفتح وامي خارجة وبتبص للقاعدين بطريقة استفزازية.. وكان في عروسة عمالة تبص لامي بعصبية والعريس قاعد جنبها عينيه هتاكل امي وهاين عليه يقوم يلغي الفرح ويتجوز امي..

وبعدها خرجت نيرمين ماسكة الكاميرا وبتبص فيها .. ام العريس: ندخل يا بنتي عشان نتصور؟
نيرمين: اها ادخلو .. هنزل الشغل من ع الكاميرا واجيلكو
ام العريس: لسه هنستنى الشغل ينزل
نيرمين: اعملكو ايه يعني ,, مفيش مساحه في الكاميرا


خدت امي وروحنا عند الريون وكان الحاج واقف.. امي: عملتلكو ازعاج,, مش كده؟
الحاج: انتي تعملي اللي انتي عايزاه المحل محلك وكل اللي فيه تحت أمرك
امي: ها بقى؟ هتحسبلي الصور بكام؟
الحاج: فلوس؟!! لا طبعا مش هاخد ولا مليم
امي: لا يا حاج متقولش كده لازم ادفع
الحاج: وشرف مراتي ما ينفع
امي: طب ومراتك مالها دلوقتي
الحاج: خلاص بقى.. مش عايزة انتي فلوس؟
امي: بصراحة اها عايزة .. كنت نازلة اجيب طلبات للبيت
الحاج: بس كده من عينيا .. (بيطلع فلوس ويديها لامي) دول 500 جنيه اهو دول ليكي انتي ,, واكتبي كل اللي انتي عايزاه ف ورقة وانا هبعت اي عيل من عندي يجيبلك كل اللي تؤمري بيه
امي (بتاخد الفلوس): تسلملي يا حاج .. هبقى ابعتلك الورقة مع الواد حسام
الحاج: نورتي يا ست سهام

طبعاً انا واقف عامل زي اللمبي وهو واقف بين عم بخ وامه فرنسا .. وكنت حاسس ان الحاج هيقولي: امك حلوة اوي

كنت محروج جداً من اللي امي بتعمله ,, وازاي تاخد فلوس بالطريقة دي, وطبعاً هي ولا طلبات بيت ولا نيلة انا واخواتي اللي بنجيب كل حاجة اصلا,,

وعلى اد ما كنت مدايق من وصلة الغزل اللي كان بيعملها الحاج مع امي دي .. لكن مكنش اقدر افتح بؤي ,, امي وانتو عارفين مقدرش افتح بؤي معاها .. والحاج برده عامل معايا واجب ويعتبر زي كاسر عيني ,, وابقى قليل الذوق لو كلمته ف حاجة زي دي ,, وخصوصا ان رده انه راجل كبير واكيد مش قصده حاجة وحشة

مشيت امي وفضلت انا قاعد في الاستوديو شوية مع سامح ,, لاقيت تليفوني بيرن ,, كانت عمتي حنان اللي بتتصل,, استغربت جداً لكن بعدت عن سامح ووقفت لوحدي شوية ورديت عليها: ايه يا نونو .. مش كفاية اللي حصل فيكو بقى ولا عايزين تتذلو تاني
عمتي حنان (كانت بتعيط): انت فين يا حسام؟
انا: في ايه يا عمتو بتعيطي ليه؟
عمتي حنان (لسه بتعيط): انت فين؟
انا: انا ف الشغل ,, انتي بتعيطي ليه؟
عمتي: ممكن تجيلي
انا: ماشي هجيلك بس اهدي
عمتي: متتأخرش عليا
انا: حاضر

قفلت معاها وانا مستغرب ,, بتعيط ليه؟ ويا ترى عايزاني ف ايه,, وبصراحة برغم كل حاجة,, لكن انا بحب عمتي حنان دي جداً وكانت اكتر واحدة صعبانة عليا ف الليلة دي ,, وكان نفسي علاقتنا تبقى احسن من كده .. بس اهي الظروف

استأذنت من الشغل وانا عارف ان الحاج لا يمكن يرفض طبعاً,, روحت لعمتي خبطت الباب فتحتلي عمتي حنان وكانت لسه بتعيط: ازيك يا حسام
انا: ايه يا عمتو مالك في ايه؟
عمتي: ادخل تعالى
دخلت وقعدت: احكيلي بقى في ايه
عمتي (لسه بتعيط ومش عارفة تتكلم): هحكيلك
انا: امال صلاح فين؟
لاقيتها عيطت جامد
انا: يا باي .. في ايه يا ستي؟
عمتي (وهي بتعيط جامد): صلاح سابني يا حسام
انا: سابك؟ صلاح؟!! .. ازاي!!!!!
عمتي: اتخانق معايا وسابني
وفضلت تعيط جامد بقى ومقدرتش تكمل كلام
روحت قعدت جنبها وحضنتها وانا بقولها: اهدي بقى خلاص مفيش حاجة
وهي لسه بتعيط,, شدتها من ايديها: تعالى تعالى اغسلي وشك
وخدتها ع الحمام وغسلتلها وشها بايدي وانا بهديها ,, وبعدين اخدتها ودخلنا اوضة النوم وخليتها تريح ع السرير,, قولتلها: تحبي ادعكلك رجليكي زي زمان؟
ابتسمت وقالتلي: لا تعالى ريح جنبي
روحت وريحت جنبها ولفيت دراعي من ورا راسها وشدتها عليا شوية وقولتلها: ها بقى؟ ايه اللي حصل؟
خدت وقت شوية وكأنها لسه بتقرر تحكي ,, وبعدين لاقيتها بتقرب نحيتي ونامت على صدري ,, وانا علطول فضلت العبلها في شعرها

حنان: لما حصل اللي حصل وامك بعتت الفيديو لماجدة.. لاقيت ماجدة جايالي متنرفزة وعمالة تشتم في امك وتقول انها مش هتسيبها ولازم تخليها تندم على اللي هي عملته ,, كنت انا ساعتها حسيت ان امك فعلا محدش يقدر عليها ومكنتش ناوية اعمل معاها حاجة تاني وكفاية لحد كده ,, كانت ماجدة وصلاح بيشتمو في امك وبيفكرو يعملو ايه ولما سألوني عن رأيي ,, قولتلهم ان كفاية كده وان امك شكلها محدش يقدر عليها,, اتعصبو عليا وماجدة بقت تشتم فيا وتقولي يا شرموطة العيلة يا متناكة وقعدت تذل فيا ,, بصيت لصلاح عشان يرد عليها ,, لاقيته هو كمان بيشتم فيا وبيقولي: انتي ولية شرموطة ملكيش لازمة ,, بدل ما تقفي مع اختك ماجدة عايزة تدلدلي راسك للشرموطة اللي اسمها سهام دي,

مكنتش عارفة ارد وهما الاتنين عمالين يشتموني وحاولت افهمهم قصدي ,, بس مكنش سايبينلي فرصة اتكلم ,, وبعدين لاقيت ماجدة بتقول لصلاح: ادخل لم هدومك وتعالى اقعد معايا ,, انت مينفعش تقعد مع اللبوة دي تاني .. دي كلبة ولا تسوى

اتصدمت من اللي سمعته واتصدمت اكتر لما لاقيت صلاح فعلا داخل اوضة النوم وبيلم هدومه ,, جريت عليه وفضلت اترجاه انه ميسبنيش ويمشي لكن مكنش بيرد عليا ,, جريت على ماجدة وفضلت اتحايل عليها عشان تخلي صلاح يقعد وميسبنيش لكن هي كانت عمالة تشتمني وتبعدني عنها وتقولي: المتناكين اللي زيك لازم يتذلو عشان يرجعو لعقلهم

كنت بفكر ارجع عن رأيي واقولهم اني كنت غلطانة ,, لكن كنت كل ما افكر ف امك بتأكد ان قراري صح .. وان امك محدش يقدر عليها وانا مش هقدر اواجهها تاني ,, وكانت النتيجة ان صلاح سابني وراح يعيش مع اختي ماجدة

انا: ايه اللي انا سمعته ده؟ ,, انا مش مصدق ان صلاح يسيبك بالشكل ده
حنان: يعني انا كدابة؟
انا: مش قصدي لكن قصة الحب اللي بينكو دي متنتهيش بالشكل ده
حنان: انا مش عارفة اعمل ايه .. ومش عارفة هعيش ازاي من غير صلاح
انا: طالما هو باعك انسيه بقى خلاص
حنان: مقدرش انسى صلاح لا
انا: يعني هو يسيبك ويفضل اختك عليكي وانتي تقولي مقدرش انساه

سكتت ومعرفتش ترد عليا

انا: اهدي انتي بس دلوقتي واحنا هنشوف حل للموضوع ده ,, وكويس انك عقلتي وعرفتي ان امي محدش يقدر عليها ,, انا هحكيلها وهي هتتصرف
قامت من على صدري فجأة وقالتلي: لالالالا .. متحكيش حاجة لامك .. هيبقى شكلي وحش اوي ادامها
انا: لا طبعاً .. على فكرة عايزة اقولك حاجة .. امي برغم كل ده لكن طيبة جداً ,, كفاية انها دايما بتساعدني وتجيبلي حقي برغم اني انا اللي ببقى غلطان
حنان: ايوة انت ابنها .. لكن انا وضعي مختلف
انا: ولا مختلف ولا حاجة .. ملكيش دعوة انتي بس
حنان: متخلينيش اندم اني حكيتلك
انا: اها صحيح .. هو اشمعنى حكيتيلي انا؟!!
حنان: اصل ,,, مهو ,,, عشان انا ,,, المشكلة اللي حصلت دي كلها بسببك انت وامك ,, وانا خلاص مبقتش عايزة اقف قصاد امك ,, وبقولك عشان تعرفها
انا: يا سلام ,, عشان كده برده؟ .. ماشي يا ستي همشيها كده ,, بس معنى كلامك انك عايزاني اقول لامي اهو
حنان: قولها ان انا مبقاش ليا دخل ف الموضوع ,, متقولهاش حاجة تاني
انا: خلاص ,, متشيليش هم انتي ,, اهم حاجة تهدي نفسك كده وتنسي اللي حصل ده خالص وانا هتصرف
نيمتها على صدري تاني وفضلت العبلها ف شعرها لغايت ما نامت ,, كان شكلها حلو اوي وهي نايمة على صدري وكنت حاسس اني نايم مع مراتي ف السرير وفعلا لو اتمنيت اتجوز احب ان مراتي تكون نسخة من عمتي حنان او اتجوز عمتي حنان نفسها ,, شيلتها من على صدري براحة وخليتها تنام ع السرير بشويش من غير ما تصحى,, وانا ماشي طبعاً شوفت رجليها وكالعادة مقدرتش امسك نفسي ونزلت الحس فيها شوية (كان شكلها مغري اوي الصراحة) ,, خرجت من عندي عمتي ,, وانا فرحان اننا كسبنا اول واحدة من عيلة ابوياا ,, وطبعاً جريت على امي عشان افرحها بالخبر ده ,, كانت قاعدة في الاتيليه ,, روحت واخدتها على جنب وحكيتلها اللي حصل بالتفصيل وحاولت ابينلها اد ايه ان عمتي حنان منهارة عشان تصعب عليها ,, وهي كالعادة اتعاملت مع الموضوع ببرود اعصاب وكأن مفيش حاجة وكان ردها: خلاص ماشي ,, امشي انت دلوقتي

مشيت من عند امي وانا مخنوق برده من ردها بس عادي ,, ده المتوقع منها يعني ,, وكنت فرحان ان عمتي حنان خلاص بقت معانا وهقدر اشوفها في اي وقت انا عايزه .. رجعت تاني ع الشغل وسلمت ع الحاج لاقيته بيقولي: الطلبات وصلت؟
انا: طلبات ايه يا حاج؟
الحاج: الطلبات بتاعت البيت اللي طلبتها الست سهام
انا: هتوصل فين يا حاج؟
الحاج: مهي بعتت واحدة تقريبا شغالة معاها بالورقة ,, وانا بعت الواد محروس يجيب الطلبات ويوصلها لحد البيت
انا: كتر خيرك يا حاج تاعبينك معانا
الحاج: عيب يابني ده بس الست الوالدة تؤمر
انا: تشكر احاج
وروحت لسامح قضيت معاه بقية اليوم وبعدين روحت البيت فتحت اللاب وفتحت موقع نسوانجي اقرا قصص المحارم

شوية وروحت ف النوم وصحيت روحت الكلية وحصلت مشكلة بيني وبين المعيدة اللي اسمها "مي" ولولا تدخل "ألهام" كنت همد ايدي عليها بسبب اسلوبها الزبالة وكلامها المستفز .. مكنتش طايق نفسي حتى شروق حاولت تهديني سبتها ومشيت

روحت ع البيت لاقيت اختي اسماء موجودة سلمت عليها: ايه يا اسماء اجازة من الشغل النهاردة ولا ايه؟
اسماء: لا نازلة اهو ,, انا بس رجعت متأخر امبارح فقولت لصاحب الشغل اني هروح متأخر النهاردة
انا: رجعتي متأخر امبارح؟؟ الساعة كام؟
اسماء: يعني حوالي الساعة 2 بليل كده
انا: نعم؟؟؟ ازاي تقعدي ف الشغل لغايت الوقت المتأخر ده؟
اسماء: اصل كان عندنا مشاكل ف الحسابات وصاحب الشغل كان مجمعنا كلنا عشان يشوف العيب منين
انا: وازاي ترجعي من الشغل ف الميعاد ده لوحدك
اسماء: لا مهو عمك ابراهيم ومراته بثينه عدو عليا روحوني
انا: ايه ده ركبتي معاهم الموتوسيكل ازاي .. دول هما الاتنين بيركبو بالعافية
اسماء: اها شوفت .. حشروني ما بينهم وبقيت عاملة زي السندوتش ,, بالمناسبة,, جعان ؟؟ اعملك سندوتش؟
انا: اها ياريت اصلي جعان اوي ومكلتش من الصبح
ببص لاقيت ندى خارجة من اوضة امي وبتقولي: ادخل امك عايزاك
وسابتني وراحت على اوضتها ,, روحت انا لامي اشوف عايزة ايه
امي: الصور خلصت يا خول؟
انا: هي لحقت؟؟ دانتي لسه متصورة امبارح
امي: هو ايه اللي لسه؟؟ امال انت لازمتك ايه ف الاستوديو ؟
انا: انا لسه جديد وبتعلم
امي: وهو انت فاكرني عايزاك انت اللي تشتغل فيهم يا عرص ,, انا عايزة الصور تخلص النهاردة,, خلي حد من اللي عندكو يخلصهالي
انا: هتحرج اطلب منهم يخلصولي الصور علطول كده عشان معطلش الشغل
امي: احا .. هو انت يا خول مبعرفش اطلع منك باي فايدة خالص ,, عايزني انزل اخلصها بنفسي يا متناك
انا: خلاص خلاص انا هتصرف
امي: ايوة تتصرف يا خول ياما هطلع ميتين اهلك
انا: حاضر حاضر
امي: يلا غور من وشي

روحت غيرت هدومي علطول ونزلت ع الشغل .. سلمت ع الحاج اللي قالي اطلع للحجة فاتن عشان عايزاني اعملها حاجة وقولتله اني هقول حاجة لسامح بس واطلعلها ,, روحت لسامح سلمت عليه وقولتله يفتح صور امي ,, فتحهالي شوفت المنظر كده من بعيد كنت مكسوف اني هخلي سامح يشتغل ف صور امي بالاوضاع السكسي اللي عاملاها دي ,, بس افتكرت كلام امي انها هتيجي الاستوديو بنفسها لو انا متصرفتش ,, قولت يشوف الصور احسن ما تجيله هنا -حاكم دي مبتعتقش-

انا: عايزك بقى يا سامح معلش تخلصلي الصور دي ع السريع .. انا عارف انك مشغول ووراكك شغل كتير ,, بس معلش مستعجل ع الصور دي
سامح: من عينيا يا حس ,, انت اصل الحاج سعد موصي عليك ,, شكله بيعزك اوي
انا: اها الحاج سعد ده حبيبي

وبعدين لاحظت صورة غريبة كده كانت نيرمين متصورة مع امي ,, تقريبا ظبطت المؤقت في الكاميرا واتصورت معاها ,, وكانت صورة عاملة زي صور العرسان ,, امي واقفة ونيرمين واقفة ادامها لازقه ضهرها في صدر امي وامي لافة ايديها حواليها وماسكاها من عند صدرها كأنها بتنيكها في طيزها .. لما سامح فتح الصورة وشوفتها: يخرب بيتك يا نيرمين ,, ايه اللي انتي عاملاه ده!! هههههههه .. شايف الهطل يا سامح
ببص لسامح لاقيته مبحلق في الصورة ومركز اوي ومردش عليا ,, وبعدين لاقيته بيقلب في الصور وبرده مركز اوي ,, فضلت باصصله وابص للصور وهو مش معايا خالص وشكله كأنه كان فرحان اوي ,, استغربت اوي وقولت في نفسي حتى انت هجت على امي يا سامح ,, وهو لسه بيقلب ف الصور
انا: ساااااااااامح
سامح اتخض: في ايه!!!!
انا: انا اللي في ايه ؟؟!! سرحت في ايه ياعم؟؟
سامح: لا ابدا مسرحتش انا كنت مركز مع الصور عشان اشوف بس هشتغلها ازاي .. هي دي امك يا حسام؟؟
انا: اها ياعم امي .. انت تعرفها ولا ايه؟
سامح: لا معرفهاش ,, تقريبا شوفتها قبل كده
انا: يمكن .. اصلها شغالة في اتيليه الفساتين اللي ورا هنا اللي اسمه "ليلة العمر" .. ممكن يكون شوفتها وانت جاي الشغل او مروح
سامح: اهاااا ,, لالا معرفهاش
انا: مالك ياعم طمني عليك اخبارك ايه؟
سامح: ايه!! لا مفيش انا تمام
انا: لا واضح انك تمام .. هتعرف تشتغل في الصور ولا هتفضل مركز كده؟
سامح: لا ياعم عيب عليك هخلصهم علطول
وكان باين عليه انه بيحاول يكون طبيعي ,, لكن كان واضح اوي ان في حاجة .. وحاجة كبير كمان

سلمت عليه وطلعت للحجة فاتن عشان اشوف عايزة ايه فتحتلي الباب وسلمت عليها ودخلت .. قالتلي: معلش يا حسام هتعبك معايا
انا: لا يا ماما متقوليش كده تعبك راحه ,, ياريت كل التعب يبقى زي تعبك ,, اؤمريني
فاتن: كلامك حلو يا حسام .. انا بس قالولي ان في قنوات جديدة نزلت ع الدش وانا مبعرفش اعمل حاجة عليه ,, ممكن تنزلهملي
انا: بس كده يا ماما؟؟ من عينيا .. قنوات ايه اللي انتي عايزاها؟
فاتن: مسلسلات وبرامج هما قالولي ان في قنوات جديدة نزلت
انا: اها عرفتهم .. حاضر يا ماما من عينيا

وفتحت الدش ومسكت الريموت وعملت بحث وقعدت انزل القنوات ,, هي سابتني ودخلت المطبخ جابتلي طبق حلويات وكوباية عصير ,, شكرتها و كملت شغل في الدش .. قالتلي: انا مش شايفة دبلة في ايدك ,, هو انت مش متجوز؟
انا: لا يا ماما متجوز ايه؟ انا لسه بدرس
فاتن: ولا حتى خاطب؟
انا: لا يا ماما ولا خاطب
فاتن: هي البنات اتهبلت ولا ايه؟ حد يسيب القمر ده ؟؟!!
انا: يخليكي ليا يا ماما ,, قمر ايه بس؟!
فاتن: اها قمر ,.. هو في احلى من كده؟ هي بس البنات بتوع اليومين دول اللي عقلهم تعبان
انا: ده من اصلك يا ماما
فاتن: طب بيني وبينك كده .. مبتحبش يا واد؟!! .. مفيش واحدة حاطط عينك عليها؟؟
انا: لا خالص .. مبفكرش في الموضوع ده دلوقتي
فاتن: امال امتى ؟؟ انت لسه في عز شبابك .. اوعى تكون شايل هم الفلوس ,, بص لو حاطط عينك على واحدة قولي بس وانا في يوم وليلة اكون خطبتهالك
انا: ايه ده يا ماما كل ده؟؟ يخليكي ليا ,, لا بجد انا مش شاغل بالي بالموضوع ده خالص .. كمان امي مش هتوافق
فاتن: نعم؟! في ام تكره ان ابنها يحب ويتجوز؟
انا: لا مش كده ,, بس الحكاية ان انا امي وابويا منفصلين ,, وابويا مسافر برة مصر وعندي اخوات بنات ,, لسه متجوزوش .. وانا يعتبر راجل البيت دلوقتي (يا حسرة آل راجل آل) ومينفعش اسيبهم واتجوز
فاتن: صح يا حسام ,, انت راجل

كنت خلاص نزلت القنوات ورتبتها .. انا: بصي يا ماما انا نزلتلك القنوات وحطيتهالك في الاول اهي ودي قناة مسلسلات اهي

وكانت القناة جايبة اعلان مسلسل لدنيا سمير غانم
فاتن: انا بحب البنت دي اوي .. تحس انها قمر وعسل كده
انا: اها فعلا لذيذة اوي
فاتن: وجسمها حلو اوي .. اهو انا عايزاك لما تيجي تتجوز تختار واحدة زيها كده
انا: هههههههه لو لاقيت حاضر
فاتن: متشكرة اوي يا حسام انا تعبتك معايا
انا: لا ابدا يا ماما ولا تعب ولا حاجة .. متؤمريش باي خدمة تانية؟
فاتن: رايح فين؟
انا: هنزل الشغل
فاتن: لا خليك قاعد شوية نتكلم وبعدين انت ولا اكلت حاجة ولا حتى شربت العصير ومش هتنزل غير لما تخلص الحاجة دي كلها
انا: كلها؟!!!
فاتن: ايوة
انا: لا كتير يا ماما .. طب خلصيها معايا ,, حتى عشان تفتحي نفسي

وفضلنا ناكل مع بعض وكانت بتأكلني بايديها وقعدت معاها شوية وبعدين نزلت ع الشغل .. روحت لسامح,, انا: ايه الاخبار يا نجم؟
سامح: قربت اخلص اهو
انا: نعم!!! هو انا عشان قولتلك مستعجل تقلبهم
سامح: ياعم لا اقلب ايه حتى تعالى شوف
وبصيت على كام صورة كان مخلصهم .. كانو فعلا جامدين اوي وكان امي شكلها يهيج اكتر بكتير ,, لدرجة ان اللي يشوف الصور ممكن يجيبهم على نفسه ,, حتى بصيت على سامح ليكون جابهم على نفسه هو كمان
انا: لسه ادامك كتير يا سامح؟
سامح: لا كلها ساعة بالكتير واكون خلصت
انا: حبيبي يا سامح انا برة اهو

خرجت من مكتب سامح لاقيت نيرمين سلمت عليها

انا: ايه يا بنتي اللي انتي عاملاه ده ؟؟ ايه الاوضاع اللي انتي مصورة امي بيها دي
نيرمين: هي اللي طلبت كده
انا: وهي اللي طلبت انك تتصوري معاها
نيرمين: اها هي .. في حاجة؟؟
انا: لا مفيش في ايه مالك .,, روق يا ريس
نيرمين: طب روح شوفلك حاجة تعملها متعطلنيش انا عندي شغل

كالعادة مخدتش واديت مع نيرمين كتير عشان هي طريقتها كده اصلا ,, سبتها وروحت وقفت ع الريون شوية اتفرج ع اللي داخل واللي طالع لغايت ما سامح يخلص الصور ,, وبعد ساعة ونص روحتله كان فعلا خلص الصور ,, اخدت الصور على فلاشة وروحت البيت ملقتش امي سبتيلها الفلاشة في اوضتها ونزلت تاني ,, وانا نازل قابلت انتصار طالعة سلمت عليا وقالتلي: انت يا واد ندل ,, مبقتش بتيجي تزورني ليه زي الاول؟
انا: معلش بس انا روحت شغل جديد والكلية كمان واخدين كل وقتي
انتصار: اها شد حيلك .. بس ابقى فوت عليا برده لما تبقى فاضي
انا: حاضر من عينيا ,, يلا عايزة حاجة
انتصار: تسلملي .. خليني اشوفك بس
انا: ماشي مع السلامة

وسبتها ونزلت وانا نازل شوفت نجوى فاتحة الباب وواقفة هي ومنى بيتكلمو ,, عديت من جنبهم وسلمت عليهم ,, ردو السلام ومنى غمزتلي ,, وسبتهم ونزلت

روحت الاستوديو كنا بقينا المغرب ,, فضلت قاعد في الاستوديو لغايت ما الساعة وصلت 1 بالليل وفجأة لاقيت الحاج بيتكلم في التليفون وبيزعق
الحاج: يعني ايه بقيت مصور قديم ؟؟ يعني هتقول للشغل لا؟؟ .. يعني انتي بتزنقني يا بلال؟ .. ماشي يا بلال انا هتصرف

وقفل التليفون وكان شكله متنرفز ,, لاقيته جاي عليا ,, خوفت يطلع عصبيته عليا لاقيته بيقولي: معلش يا حسام يا بني انا واقع في مشكلة ومحدش هيحلهالي غيرك
انا: بس كده!! رقبتي يا حاج!!
الحاج: تسلم يا حبيبي .. المصور اللي كان طالع الفرح النهاردة بيتنطط ,, العريس والعروسة كانو طالبين تصوير شقة بعد الفرح .. والمصور مش عايز يطلع يصور ,, آل مصور قديم آل .. حد يقول للشغل لا؟!
(تصوير الشقة بيبقى العريس والعروسة عايزين يصورو شقتهم يوم الدخلة عشان تبقى زكرى ليهم يتفرجو عليها بعد كده)
انا: ايوة ياحاج عيني بس انا مبعرفش اصور
الحاج: وهو انت هتعمل ايه؟ انت هتصور اللي يقولولك عليه وخلاص ,, مش فن يعني ,, مش انت بتعرف تستخدم الكاميرا
انا: اها يا حاج بس مش اوي يعني
الحاج: انت مش كنت أجرت الكاميرا قبل كده؟؟ ,, يبقى اكيد بتعرف تستخدمها
كنت مستغرب عرف موضوع تأجير الكاميرا ده منين ,, بس عديتها
انا: انا خايف يا حاج ابوظ شغل الناس بس
الحاج: طب اعمل يابني؟ اديك شايف الكلب بيتنمرد ع الشغل والساعة 1 بالليل مينفعش اكلم حد انزله من بيته ,, ده كويس انك موجود ,, مفيش ادامي غيرك ,, وانا اديت للناس كلمة
انا: خلاص يا حاج عينيا
الحاج: بص خد العنوان من الدفتر ودي خمسين جنيه اهي مواصلات ,, وانا هكلم الوسخ ده يوديلك الكاميرا هناك
انا: حاضر يا حاج عيني

اخدت العنوان واخدت الخمسين جنيه وروحت لاقيت عربية واقفة وعليها زحمة ,, قربت شوية كان تقريبا العريس واقف مع صحابه ,, روحت سلمت عليهم وقولتلهم انا المصور ,, لاقيت العريس متعصب: يعني ينفع كده افضل مستنى كل ده ,, ده مش اسلوب يعني
انا: احنا اسفين بس المصور حصلتله ظروف ,, وعلى بال ما كلمنا وجيت ,, وانت عارف المواصلات
العريس: طب خلاص خلاص .. انت هتحكيلي قصة حياتك ,, يلا ياعم ,, لسه مدخلتش ع العروسة بسببكو كل ده .. يلعن ابو ده تصوير يا اخي
انا: خلاص بقى الف مبروك ,, دي ليلة العمر متعصبش نفسك
العريس: ياعم بلا عمر بلا بتاع ,, يلا ياعم

اخدني وطلعنا فتح الباب لاقيت ستات كتير قاعدة

العريس: يلا خلاص المصور جه ,, روحو انتو بقى عشان الوقت اتأخر

كل الستات نزلت
العريس: يلا شوف شغلك بقى .. بس ع السريع عايز ادخل بقى
انا: هههه حاضر من عينيا ,, بس تحب نبدأ بأيه؟
العريس: ياعم ابدأ باللي تبدأ بيه ,, عندك الانتريه اهو وده المطبخ وده الحمام ودي اوضة الاطفال ودي اوضة النوم ,, اتعامل بقى
انا: ماشي .. احنا نسيب اوضة النوم للاخر
العريس: ماشي بس في الانجاز
بدأت اصور,, كنت في الاول متوتر بس بدأت اهدى خصوصا ان العريس مش فاهم انا بعمل ايه ,, وبعد ما خلصت قولتله: انا خلاص خلصت يا عريس ,, ندخل اوضة النوم بقى؟
العريس: ماشي تعالى

العريس فتح الباب علطول حتى من غير ما يخبط ودخل وقالي تعالى

دخلت كانت العروسة قاعدة ومعاها ست كبيرة ,, اول ما شوفت العروسة كانت صدمة بالنسبالي ,, العروسة كانت تبقى "نورهان" حب المراهقة ايام ثانوي ,, واللي كنت بموت فيها ,, ودايما اقولها اني بحبها لكن هي ولا كانت بتنولني حتى كلمة ,, كان حب من طرف واحد يعني ,, اول ما شوفتها بلمت وهي كمان تقريبا خدت بالها ,, فضلت واقف مصدوم ,, مقطعش الصمت ده غير صوت الست الكبيرة -واللي عرفت بعد كده انها ام العريس- وهي بتقول: ايه ده؟؟ مين القمر ده؟
العريس: جرا ايه ياما ؟؟ ده المصور
ام العريس: هو في مصورين عسل كده ,, اسمك ايه يا جميل
انا: اسمي حسام يا حجة
ام العريس: عاشت الاسامي يابني
وقامت وجت نحيتي وفضلت تتكلم معايا شوية ,, كانت نورهان ندهت للعريس راح قعد جنبها فضلت هي توشوشه ,, وانا بتكلم مع ام العريس ومركز معاهم في نفس الوقت ,, لاقيت العريس بيبصلي اوي ,, باين كده الشرموطة حكيتله عليا ,, لاقيته قام وجه علينا وقال لامه: تعالي ياما عايزك في كلمتين
وبصلي: صور انت اوضة النوم لغايت ما اجيلك
اخد امه وخرجو برة الاوضة ,, وابتديت انا اصور ونورهان قاعدة ع السرير ,, ومرة واحدة سمعتها: ازيك يا حسام
وقفت تصوير وبصيتلها: ازيك يا نورهان ,, انتي لسه فاكراني؟
نورهان: زي مانت فاكرني اهو,, عامل ايه؟
انا: تمام
نورهان: انت بقيت شغال مصور دلوقتي؟
انا: لا .. دانا بفك زنقة بس عشان المصور عنده ظروف ,, انا شغال في الجرافيك
نورهان: اها .. وخلصت دراسة؟
انا: لا لسه بدرس في تجارة
نورهان: انا بقى مكملتش دراسة ,, امي خرجتني من التعليم عشان تجوزني
انا: اها مبروك
نورهان: خطبت ولا لسه؟
انا: لا لسه ,, محصلش نصيب
نورهان: محصلش نصيب ولا لسه بتحبني؟
انا بلمت واتصدمت من السؤال ومبقتش عارف ارد ,, وكويس لاقيت العريس بيفتح الباب وداخل هو وامه ,, عملت نفسي بصور
العريس: خلصت ولا لسه؟
انا: خلاص اهو قربت اخلص
راح هو قعد جنب العروسة ع السرير ,, وبعد ما خلصت تصوير ,, صورتهم وهما ع السرير وخليتهم يعملو باي للكاميرا ,, وجهزت نفسي عشان امشي ,, لاقيت ام العريس جايالي وبتحطلي فلوس في جيبي وبتقولي: العريس عايز منك خدمة,, اعمله اللي هو عايزه وانا عينيا ليك
انا: يا ماما انا عينيا ليكو من غير حاجة
ام العريس: يا خلاصي ,, ايه العسل ده ,, دانت عسل اوي
انا اتكسفت: متشكر
ام العريس: اعمله بس اللي هو عايزه ,, دي ليلة العمر بتاعته ولازم يتبسط
انا: حاضر يا حجة من عينيا

سابتنا وخرجت ,, بصيت للعريس وقولتله: اؤمرني يا عريس
العريس: اقفل تليفونك
انا: نعم؟؟!!
العريس: زي ما سمعت
انا: مش فاهم ,, اقفل التليفون ليه؟
العريس: عشان انا قولت كده
انا: ايوة يعني ليه؟
العريس: انت شكلك هتتعبني (وراح مطلع مطوة من جيبه) هتقفل تليفونك ولا اكسرهولك؟
اتخضيت لما شوفت المطوة ,, حاولت اخد الكاميرا واجري لاقيت باب الاوضة مقفول من برة
العريس: اخلص يا بني واسمع الكلام

فضلت واقف مصدوم مش عارف اعمل ايه,,
العريس: لو المطوة مش مخوفاك اطلعلك اسلحة تانية ,, الاوضة مترشأة يعني ميهمكش
طبعاً لما سمعت كده مبقاش ادامي غير اني اسمع كلامه وفعلا طلعت التليفون وقفلته
العريس: هات التليفون ده
اديتهوله ,, اخده وحطه في درج الكومودينو
العريس: بص بقى ,, انا عايزك تصورلي اللي هيحصل دلوقتي من الاول للاخر ,, ومفيش مخلوق يعرف حاجة من اللي حصلت دي
انا: مش فاهم بالظبط .. يعني هصور ايه؟
العريس: هتصور الدخله يا روح امك .. يعني هتصور ماتش الاهلي والزمالك؟
انا: دخلة!! دخله ايه اللي اصورها!!
العريس: ولا ,, انا مش عايز رغي كتير .. هتسمع الكلام ولا اقوم اشرحلك وشك
انا: خلاص خلاص تمام

كنت مش فاهم حاجة طبعاً وايه اللي هو بيعمله ده .. بس خوفي منه خلاني اسمع كلامه واشوف ايه اللي هيحصل بعد كده

العريس: يلا ابدأ تصوير من دلوقتي ,, ومش عايز تفصيله تحصل ومتطلعش في الفيديو ,, فاهم؟
انا: حاضر

فتحت الكاميرا وبدأت اصور لاقيته واخد نورهان وبيبوسها بوسة مشبك بنت كلب خلتني هسيب الكاميرا واروح اخدها منه ابوسها انا ,, وهو بيبوسها كانت هي بتفكله زراير القميص وقلعته القميص .. وبعدين وقفو بوس واخدها من ايديها ولاقيته بيفتح باب في الاوضة ,, كان عامل باب من اوضته للحمام ,, كل ده وانا بصور ودخلت وراهم الحمام ,, بدأو يقلعو هدومهم ,, لغايت ما بقو الاتنين عريانين ,, كان جسمه هو حلو ,, ومهتم بجسمه وباين عليه كان بيروح جيم ,, وهي كان جسمها فاجر ,, كانت مليانة شوية وبزازها وطيازها كبار وبيضة اوي ,, وراح فاتح الدش وظبط الماية ,, واخدها تحت الدش وكملو البوسة بتاعت السرير وهو حاضنها وعمال يحسس على ضهرها ,, وهي بتلعبله في زبره بايديها .. وهو بيمشي ايده على ضهرها ونزل ايده عند طيزها وبدأ يدخل صباعه في طيزها براحة وهي ولا هي هنا كأنها متعودة ,, كل ده وانا عمال اصور وطبعاً مش فاهم اي حاجة في اي حاجة وايه اللي انا بصوره ده ,, بس خوفي منه هو اللي مخليني مكمل ,, بدأت تمشي ايديها على صدره وتنزل لغايت ما وصلت لزبه وبدأت تلعبله في زبه كأنها محترفة لدرجة انه كان هيجيبهم وده اللي حسيته لما لاقيته غمض عينيه وجسمه شد,, راحت موقفة لعب وابتسمت كده وقالتله: لا مش علطول كده
هو: يخرب بيت شيطانك .. انتي ايه!!
هي: انشف شوية ,, لسه الليلة طويلة

راح حاضنها جامد وكمل بوس في شفايفها وهي بايديها على ضهره,, وهو ايده على طيزها,, وفجأة راح شايلها من فخادها وهي اتعلقت في رقبته ولفت رجليها حواليه ,, وبقى هو شايلها وهما بيبوسو بعض ,, وفضلو شوية على الوضع ده لغايت ما نضفو شوية وحسو ان العرق بتاع رقص الفرح خلاص راح ,, فضل شايلها وهو بيبوسها وخرج من الحمام زي ماهما عريانين وانا وراهم بالكاميرا (دانا لو بصور مطاردة عربيات مش هيبقى كده) ,, فضل ماشي بيها لغايت ما وصلو السرير وراح راميها ونط فوقيها وكملو بوس (مش عارف هيزهقو من البوس ده امتى),, وفجأة لاقيتهم بيلفو وبقى هو تحت وهي فوقه ,, وفضلت تنزل بشفايفها على صدره وبطنه لغايت ما وصلت لزبه وفضلت تبوس راس زبه كام بوسة وتطلع طرف لسانها كده تلمسه كانها بتدوق طعمه ,, كنت في اللحظة دي انا قربت جداً منهم بالكاميرا عشان اطلع التفاصيل ,, وفجأة عيني جت في عينه لاقيته حاطط ايديه الاتنين ورا راسه وبيبصلي وبيضحك وبيغمزلي ,, اتحرجت منه ورجعت بصيت في شاشة الكاميرا وفضلت ابص نورهان بتعمل ايه ,, كانت هي اتطورت ساعتها وبدأت تدخل زبه في بؤها واحدة واحدة لغايت ما لاقيت زبه بيختفي في بؤها معرفش ازاي ,, بنت الشرموطة بلعته كله ,, كان ناقص بيضانه كمان تدخل بالمرة,, وفضلت شغالة هي في البلوجوب Blowjob بتاعها ,, وبعدين طلعته من بؤها وكان خلاص في قمة انتصابه ومبلول بريقها ,, بصتله وضحكتله وبعدين بدأت تحرك طيزها نحية زبه وطلعت فوق زبه كده بطيزها ,, الشرموطة مش هتخليه يفتحها هي اللي هتفتح نفسها ,, هي اللي هتدبح القطة مش هو ,, كنت انا رجعت لورا عشان اجيب الكادر كامل وهي بتقعد على زبه وف نفس الوقت اجيب تعبيرات وشها ,, لاقيتها بتنزل مرة واحدة مش بشويش على زبه بكسها لغايت ما رشق كسها ,, كانت هي غمضت عينيها ورفعت راسها لفوق كده وكتمت آهاتها ,, بس ايه ده ؟!!.. فين الدم؟؟ فين صرخة اول رشقة زب في الكس؟!! .. البت دي مفتوحة ولا ايه؟!! ,, بصيت عليه عشان اشوف رد فعله ,, لاقيتها بيبصلها وبيضحك وعادي مفيش حاجة ,, يبقى اكيد فتحها قبل الجواز بنت المومس ,, وفضلت طالعة نازلة على زبه زي المتناكين الشراميط اللي واخدينها شغلانة .. وبتكتم آهاتها ورافعة راسها لفوق ومغمضة عينيها (آل يعني مستمتعة),, وهو فرحان وحاطط ايديه على فخادها ,, بعد شوية فتحت عينيها ونزلت راسها وبصيتله في عينيه وضحكت ونزلت عليه راح لافف ايديه على ضهرها ولفها وبقى هو فوق وهي تحته,, وفضل طالع نازل عليها بسرعة وهي بتشد راسه عليها وعمالة تبوسه ,, وبعد شوية بعدت راسه عنها وقالتله: اوعى تجيب دلوقتي
هو: لا متقلقيش ماسك نفسي
هي: طب قوم كده

قام من عليها راحت هي قايمة وقالتله: يلا بقى دوجي ستايل Doggystyle
هو: يلا

وراحت قاعدة على وضع الدوجي وهو قعد وراها على ركبه وراح مدخل زبره واحدة واحدة في كسها راحت هي رجعت ايديها ومسكت زبه ودخلته في كسها وقالتله: يلا علطول مرة واحدة

بعد ما قالتله كده عينيها جت في عيني راحت غمزالي ولفت وشها,, بقيت انا واقف هايج ع الاخر من طريقتها اللي ملهاش حل دي ,, ايه البت المتمكنة دي ,, ده كويس ان حوارنا مكملش ,, كنت هتصرف معاها ازاي دي ,, اذا كان الواد اللي عامل فيها خطر ده وبتلعب بيه ,, امال انا كانت هتعمل فيا ايه,, وبعدين فكرت شوية ,, البت دي بطريقتها دي شكلها خبرة وجامدة ,, ممكن تقدر على امي ,, وبعدين شيلت الفكرة من راسي علطول وقولت كفاية بقى ,, لازم احرم من اللي حصلي,, يوم ما افكر في حاجة زي كده تاني ,,, لازم تكون الست اللي انا شايفها ادامي دي حاجة محصلتش قبل كده ,, ست مش طبيعية ,, ست جبارة ,, عشان بس اقدر افكر اذا كانت تقدر على امي..

وبعدين رجعت اتابع اللي بيحصل تاني ادامي ,, كان هو عمال يزيد في سرعته وهي ولا هي هنا ,, كان ناقص تطلع موبايلها وتفتح فيس على بال ما يخلص ,, وبعد شوية قالتله: كفاية كده تعالى نغير
هو: نعمل ايه؟
هي: تعالى اقولك في ودنك

بصيتلها باستغراب ,, ناوية على ايه الشرموطة دي ,, لاقيته بيبصلي اوي وبعدين ضحك .. كانت هي خلصت كلامها ,, لاقيتها بيقولي: ثبت الكاميرا على اي حاجة وخليها تجيب السرير وتعالى
انا: لااااااااا كله الا كده ,, احنا اتفقنا اني اصور بس
هو: لا يا روح امك .. احنا اتفقنا تعمل اللي اقولك عليه
انا: انت عايز مني ايه؟
هو: اقلع هدومك وتعالى
انا: لااااا بقى انت عايز ايه ياعم انت
هو: هتسمع الكلام ولا تودع وشك ؟؟
انا: ميصحش طيب عشان العروسة
هو: ههههههههه ميصحش؟؟ وعروسة!!! هههههههه اقلع يابني وتعالى

مبقاش ادامي غير اني اسمع كلامه الجحش ده ,, وفعلا بدأت اقلع هدومي وانا محروج ,, قالي: بسرعة يابني
بدأت اقلع هدومي بسرعة وقربت منه ,, قالي: دلوقتي انت كل اللي هتعمله انك هتسخنا بس ,, عشان النيكة يبقى ليها طعم
انا: يعني اعمل ايه؟!!
هو: اسكت وانت تعرف ,, دلوقتي انت هتدخل معانا في النيكة دي ,, بس مش باللي في دماغك ,, نفذ اللي اقولك عليه وبس ,, دلوقتي تروح تقف ادام مراتي دي وتخليها تشم زبك وهي بتتناك عشان تسخن
انا: نعععععععم!!!
هو: في حاجة ياض؟!!
انا: لا لا خلاص ماشي لو على اد كده خلاص

روحت وقفت ادام نورهان وانا مكسوف وهي بتبصلي وتضحك بقيت بداري وشي منها ورفعت وشي لفوق ,, وفضلو هما على وضع دوجي ستايل ,, وبقيت انا واقف ادامها بس ومقرب زبي من وشها عشان تشمه ,, وهو بدأ ينيكها تاني ,, وهي لاحظت انها بدأت تهيج لدرجة اني بقيت اسمع آهاتها ,, وبدأت تتكلم وتقوله: آآآآآآآآه اسرع اسرع نيكني جامد يا حسن يا جامد

ودي كانت اول مرة اخد بالي اني معرفش اسمه ,, طلع اسمه حسن ,, نزلت براسي ابص عليها كده لاقيتها مغمضة عينيها وعمالة تشم في زبي (اللي مش فاهم ايه اللي يهيج او يسخن في كده اصلا,,, عيله متخلفة كلها باين) ,, وبعدين لاقيتها بتفتح عينيها وبتبص لزبي زي اللي ميت من الجوع ولقى فرخه ادامه ,, كنت خايف على زبي من بصة عينيها دي ,, ولاقيتها بتقرب ايديها وبتمسكه ,, كان هو لاحقها بضربة بايده على طيزها جامد ,, عملت صدى صوت لسوعة في الاوضة جه بعدها صوتها وهي بتتآوه آآآآآآآآآآآآآآآه ,, وقالها: احنا قولنا ايه؟؟

سابت زبي وبدأت تشم تاني بس ,, وكان باين عليها مدايقة كأن كان نفسها اني ادخل معاهم في النيكة بجد .. وانا كمان نفسي الحقيقة .. بس خايف من جوزها المتخلف ده تهب معاه ويعمل اي حاجة كده ولا كده .. حاولت ابعد عيني عنها ومتفرجش عليها عشان متهيجنيش .. بس بنت الجزمة صوتها كان جوة ودني ,, وكأنها متعمدة انها تخليني اسمع ,, مهي الشرموطة بتتناك من الصبح محدش سمعلها صوت ,, حبكت دلوقتي تتآوه .. وانا بحاول على اد ما اقدر مبصلهاش وماسك نفسي ,, هي شكلها زهقت قالتله: خلاص كده نغير
حسن: نعمل ايه؟
نورهان: تعالى اقولك في ودنك
راح حسن ليها وشوشته ف ودنه ,, وبرده عمال يبص عليا ,, بنت المتناكة دي بتقوله ايه عليا تاني !!

خلصت كلامها ,, الواد قالي: تعالى اقعد هنا على ركبك ع الارض

نزلت وانا مش فاهم ,, قالي: دلوقتي هتبوس رجلين ستك وهي بتمصلي زبي يابن المتناكة
انا: ولازمتها ايه طيب؟
حسن: اللي اقولك عليه تنفذه من غير لوك لوك
انا: خلاص ياعم ادينا قعدنا

بنت الجزمة قعدت على طيزها المربربة دي ومددت رجليها عند طرف السرير ,, نزلت ابوس فيها وهي بتبصلي باحتقار ,, بتذلني الشرموطة ,, راح هو وقف جنبها ومسكت زبه وفضلت تمصه وكل شوية تبصلي تغيظني ,, وانا عمال ابوس في رجليها ,, وطبعا مش ناسي ان الكاميرا بتصور وانا مش ناقص فضايح ,, لكن هعمل ايه مع ابن الجزمة ده ويلا بجملت بقى ,, يعني هتبقى اكتر من فضيحتي مع صلاح .. شوية ولاقيت لمبة الكاميرا بتنور وتطفي

انا: الظاهر الكاميرا فيها حاجة
حسن: طب قوم شوف فيها ايه

قومت ابص لاقيت ان الكاميرا خلاص بتشطب مفيش مساحة

انا: خلاص مفيش مساحة ع الكاميرا
حسن: ممممم طب خلاص كفاية تصوير .. بس استنى انا عايز الحاجة اللي ع الكاميرا دي الاول

ابن الجزمة طلع مصحصح وانا اللي كنت ناوي البخه واهرب بالتصوير في اي وقت ..
حسن: روح افتح الكمبيوتر ونزل التصوير عليه

روحت افتح الكمبيوتر لاقيته مقفول بباسورد
انا: الباسورد ايه؟
حسن: انت هتصاحبنا بروح امك عشان تعرف الباسورد؟
انا: امال افتحه ازاي يعني؟؟
حسن: قولي اجي افتحهولك يا خول
انا: طب تعالى افتحه عشان انزل التصوير ونخلص
حسن (لنورهان): الباسورد ايه يا روحي؟!
نورهان: هقوم افتحه انا
حسن: طب متتأخريش عليا
نورهان (بمياعه): مسافة السكة يا قلبي

وجت نورهان وراحت زقاني بعيد عن الكمبيوتر وبصتلي عشان ادور وشي ومشوفهاش وهي بتكتب الباسورد .. فتحت الجهاز وراحت لحسن اللي قالي: اخلص يلا عشان نكمل
انا: نكمل ايه ؟؟ ما كفاية كده
حسن: مش انت اللي تقول يا متناك .. يلا انجز

نزلت التصوير ع الكمبيوتر وقومت روحتلهم وكملنا الحفلة وبعد نص ساعة مرمطة وذل فيا .. كان حسن خلاص جابهم في كسها ونام ع السرير من كتر التعب ,, ليه حق ما البت طلعت فرس ويتعب ,, وهي نامت جنبه ,, قومت عدلت هدومي وجهزت الكاميرا وجيت امشي ,, افتكرت الموبايل روحت بشويش عند الكوميدينو وفتحت الدرج عشان اخد الموبايل لاقيت ايد بتمسك ايدي ,, قلبي وقف ,, بصيت لاقيت نورهان هي اللي ماسكاني وبتبصلي وبتقولي: ايه ؟؟ خلاص ماشي؟
انا: ايه؟؟ عايزة تذلي فيا تاني؟
نورهان: عايزة اشوفك تاني
انا: وانا لا

كنت بكلمها وانا ببص في الموبايل وبفتحه ,, وطبعا لاقيت رسايل بالعبيط كتير ,, من الحاج سعد ومن امي (ستي سهام) ,, ولاقيت رنتين من عمتي حنان ,, ولاقيت رنة كمان من رقم غريب ,, كنت مركز اوي مع الموبايل ومش واخد بالي من نورهان اللي كانت بتكلمني

نورهان: حسام ,, يا حسام
اخدت بالي: نعم؟؟!
نورهان: بقولك عايزة اشوفك تاني
انا: وانا قولتلك مش عايز
راحت خاطفة مني الموبايل وكتبت فيه شوية وادتهوني وقالتلي: ده رقمي ,, لما تحب ابقى كلمني ,, هستناك
انا: طب وانا هخرج ازاي بالباب المقفول من برة ده

طلعت تليفونها اللي كان في الدرج برده وكتبت حاجة كده وقالتلي: خلاص الباب هيتفتح اهو
انا: ايه ده هو بالبلوتوث؟!
نورهان: ههههههه مانت بتهزر اهو ,, يبقى مش زعلان
انا: انا ولا زعلان ولا قرفان ولا نيلة ,, انا عايز امشي من هنا
نورهان: هستناك تكلمني

كنت مستغرب من ثقتها الزيادة دي ,, بس مركزتش ,, كل اللي هاممني اني امشي من البيت ده ,, روحت لاقيت الباب فعلا مفتوح ,, بصيتلها لاقيتها بتبتسملي ,, سيبتها وخرجت اتفاجئت لما لاقيت ام حسن ف وشي

ام حسن: اتبسطت؟!
انا: يرضيكي كده يا حجة اللي ابنك عمله ده؟
ام حسن: معلش ,, دي ليلة العمر قولتلك
انا: يقوم يعمل فيا كده؟
ام حسن: حقك عليا .. تعالى بقى اوصلك
انا: لا يا حجة ملوش لزوم .. انا هاخد تاكسي واروح
ام حسن: تاكسي ايه يابني احنا في منطقة بعيدة ,, فين وفين لما تلاقي تاكسي ,, وبعدين احنا بعد الفجر والصبح بيشقشق اهو ,, يلا بس

شكرتها ونزلت معاها ,, ركبت معاها العربية وفضلت تكلمني وتسألني عن نفسي شوية

قالتلي: طب اديني رقم تليفونك بقى عشان لو احتجتك في اي حاجة ابقى اكلمك
انا: يا حجة مانا قولتلك انا مش مصور فيديو ده يادوب كانت زنقة بس
ام حسن: مش قضيت المصلحة وصورت ,, امال كنت بتعمل ايه في الاوضة
افتكرت ان التصوير لسه ع الكاميرا وانا رايح الاستوديو كده ,, طلعت الكاميرا بسرعة وفتحتها .. هي لاحظت وقالتلي: ايه مالك في ايه؟؟
انا: اصل انا نسيت التصوير ع الكاميرا وممسحتوش
ام حسن: طب انا عايز اتفرج عليه
انا: مهو التصوير عندهم في الكمبيوتر بتاعهم ابقي روحي اتفرجي
ام حسن: يااااااااه انا لسه هستنى لغايت ما اروحلهم ,, دول عرايس جداد ولسه عندهم شهر عسل ,,

ووقفت على جنب قالتلي: وريني بس كده ابص على حتة صغيرة مش هعطلك
شغلتلها الفيديو وهي خدت مني الكاميرا بتتفرج وهي بتتفرج لاقيت موبايلي بيرن .. الحاج سعد .. بقيت خايف ومش عارف ارد اقوله ايه

رديت عليه .. الحاج سعد: حسام .. انت بخير يابني؟
انا: انا بخير يا حاج متقلقش
الحاج: امال انت فين؟ اتأخرت ليه وموبايلك كان مقفول ليه؟؟
انا: حوار كده يا حج
الحاج: طب انا مستنيك في المحل تعالى واحكيلي
انا: انت لسه في الاستوديو كل ده يا حاج؟
الحاج: ايوة يابني قلقان عليك
انا: متقلقش يا حاج .. انا مسافة السكة وجايلك اهو
الحاج: طب انا مستنيك متتأخرش
انا: ماشي يا حاج سلام

قفلت التليفون وببص لام حسن اللي لاقيتها بتبصلي وبتضحك وبتقولي: زبك حلو يا حسام
اتحرجت طبعاً ومعرفتش ارد عليها ,, قالتلي: خلاص خد امسح كفاية كده ابقى اتفرج بعدين

اخدت منها الكاميرا ومسحت الفيديو كانت هي مشت بالعربية وبعدين بصتلي وقالتلي: مالك في ايه؟
انا: مش عارف هقول ايه للحاج صاحب الاستوديو
ام حسن: سيبني انا هتصرف

كملنا كلام طول الطريق واديتلها رقمي زي ما كانت عايزة .. وصلنا لاقينا الحاج مطلع كرسي ادام الاستوديو وقاعد اول ما شافني فضل يطمن عليا وطمنته اني بخير والكاميرا تمام ,, وبعدين اخد باله من ام حسن

الحاج: اهلا يا حجة
ام حسن: معلش يا حاج عملنالك قلق ,, في ولد صغير بس من العيلة كان بيعمل مقلب في حسام واخد موبايله من غير ما ياخد باله وقفله ,, وانا فضلت معاه ندور عليه لغايت ما عرفنا نوصله .. انا اسفه
الحاج: لا يا حجة ولا يهمك ,, المهم انه بخير
ام حسن: الحاج شكله بيعزك اوي يا حسام
انا: اها ده الحاج ده الخير والبركة
ام حسن: طيب اسيبكو انا بقى عشان اتأخرت
الحاج: نورتينا
انا: مع السلامة يا ست الكل
ام حسن: سلام يا حسام

ومشت الست ,, والحاج قالي: دي الحجة فاتن كانت قلقانة عليك اوي استنى اتصل اطمنها,, اتصل بيها وطمنها عليا وخلاني اكلمها اطمنها بنفسي ,, وخلصنا ووصلته البيت وروحت انا كمان ,, فتحت باب الشقة بشويش ,, وفضلت اتسحب على اوضتي لاقيت صوت ندى: شرفت يا استاذ .. دانت هتتنفخ
انا: ندى!!
ندى: ايوة ياخويا ندى ,, ادخل ادخل الحق نام شوية قبل ما تاخد الترييحة التمام بكرة

سيبتها ودخلت اوضتي .. مكنتش ناقص الحقيقة بعد كل اللي حصلي ,, غيرت هدومي ونطيت ع السرير ,, وبعدين مسكت موبايلي ابص فيه شوية ,, وافتكرت رقم نورهان ,, وكنت عايز امسحه بس فكرت شوية وقولت انا مش خسران حاجة ,, وسجلته وبعدين اخدت بالي من الرقم الغريب اللي حاول يتصل بيا والتليفون مقفول ,, وبصيت فيه مفتكرش اني شوفته قبل كده ,, قولت الصباح رباح ,, بكرة اشوف حكايته ايه ويطلع مين............

مين يقدر على امي 12

انا: ايه البرنامج ده
منى: انا مركبة كاميرا في البيت والبرنامج ده اللي بيعرض تصوير الكاميرا
انا: ايه شغل هايبر ده؟ وحاطة الكاميرا دي فين بقى
ببص لاقيت الكاميرا فتحت ع الكمبيوتر وكان التصوير في الحمام ,, واتصدمت لما شوفت اللي بيحصل في الحمام.....

طبعا مكنتش اتخيل اللي انا شوفته ع الكاميرا ده .. وايه اللي بيحصل في الحمام ده مش فاهم انا 
الواد علي ابن منى واقف عريان في الحمام وامي (ستي سهام) واقفة بتدعكله جسمه بالليفة والصابون,, وعمالة تهزر وتضحك معاه ونزلت بايديها عند طيزه تدعكهاله وهي قاعدة على ركبتها من وراه وفضلت تقفشله في طيزه بايديها الاتنين وسابت الليفة ع الارض .. وايديها بقت كلها رغوة صابون ,, فضلت تلعبله في طيزه شوية ,, وبعدين مدت ايديها عند زبره وفضلت تدعكه بايديها كانها بتضربله عشرة وهو مبتسم اوي ومستكنيص
طبعاً كل ده انا بتفرج وفاتح بؤي زي الناس اللي في افلام الكارتون من الصدمة ,, مش مصدق اللي انا شايفه زي مانتو مش مصدقين كده 

المهم فضلت تدعكله في زبره شوية وبعدين حطت ايديها تحت باطه وشالته ,, وطبعا كانها ام شايلة ابنها ,, وهو اصلا جمسه صغير لا يذكر بالنسبة لجسمها ,, مشت بيه شوية وبعدين حطته في البانيو اللي كان مليان مية وعلى شوه رغوة صابون زي الافلام المصري القديمة .. فكرني بمدام نادية الجندي في وكالة البلح :d 

ودخلت معاه في البانيو وفضلو يهزر شوية بالماية ,, وبعدين راح الولا علي حاطط ايده ورا راسها كده عند قفاها وراح شاددها نحيته وفضل يبوس فيها وهي اندمجت معاه ,, مدت ايديها ومسكت راسه وفضلت هي تتحكم في حركة راسهم وهما بيبوسو بعض ,, وهو ايده اختفت تحت المية مش عارف كان بيعمل بيها ايه ,, بس اكيد كلنا متوقعين يعني

وقفو بوس ونزل علي براسه عند بزازها فضل يمصمص فيهم واحد ورا التاني ,, وهي عمالة تحرك ايديها على ضهره ,, وبعدين علي وقف ولف وضهره بقى نحية امي راحت منيماه على بطنها وبقت راسها بين بزازها وبقه زبره باين من المية وفضلت تدعكله زبره برجليها ومدت ايديها وفضلت تدعك بايديها مع رجليها ,, وبعدين حطت ايديها على خده ولفت وشه ودخلو في رحلة بوس تانية .. وبايديها التانية لسه بتدعله زبره..

وبعدين قام وقعد تاني قصادها في النحية التانية من البانيو ,, راحت هي موطيه ومسكت زبره ونزلت تمص فيه وهو مسكها من شعرها وبقى ينزل راسها ويرفعها بايده ,, وهي كل شوية ترفع عينيها تبصله بصات اغراء وترجع تاني تبص على زبره وهي بتمصه ,, وبعد شوية مص راحت ماسكة بزازها وحطت زبره بينهم وفضلت تدعله زبره ببزازها ,,

وشوية وهجمت عليه وفضلت تبوسه وهي نايمة عليه وجسمهم تقريبا كله في المية ما عدا راسهم بس ,, وشوية وراحت واقفة ومسكت الدش وفضلت ترس على نفسها ,, وهو راح قايم قاعد على ركبه وراح على كسها وفضل يلحس فيه ,, وهي رفعت رجليها اليمين وحطتها على طرف البانيو عشان كسها يظهر احسن ,, وهي لسه بترش على نفسها ماية وعلي نازل لحس في كسها..

وفي وسط تركيزي مع الفيديو ,, فجاة لاقيت منى بتقولي: اشغلك الصوت؟
طبعاً انا مكنتش فاضي ابصلها اصلا ,, فضلت مركز وشي ع الشاشة ومبصتلهاش اساساً ,, هي فهمت ومسكت الماوس وشغلت الصوت وانا بقول لنفسي: يعني في صوت ومش مشغلاه كل ده يابنت الجزمة
ساعتها سمعت تآوهات امي وعلي بيلحسلها كسها ,, وكالعادة تآوهات واحدة مسترس مفيهاش اي احساس بالضعف او الالم,, 

وبعدين علي وقف لحس وقالها: عايز انيكك بقى
امي: بلاش يا علي عشان متتعبش ,, مش فاكر اخر مرة؟
علي: مليش دعوة عايز انيكك
امي: يا علي عشان خاطري بلاش
علي: انا قولت هنيكك يعني هنيكك
امي: انت حر ,, بس لو حسيت انك تعبت هوقف
علي: ماشي
وقام وقف وهي لفت ضهرها نحيته ,, وراحت موطيه شوية عشان طيزها توصل نحية زبره ,, برغم ان فرق الطول بينهم كبير ,, لكن بنت الكلب عرفت تنزل طيزها لغايت زبره ,, خبرة بقى
علي: نفسي انيكك في كسك بقى
امي: مانت عارف يا علي ان زبرك لسه صغير ويادوب بحس بيه في طيزي ,, عايزني احس بيه في كسي ازاي بقى .. بس اوعدك لما تكبر هخليك تنيكني في كسي لغايت ما تزهق مني
علي: وانا امتى هكبر بقى
امي: مستعجل اوي كده ليه ,, خليك في طيزي دلوقتي ,, المهم متتعبش بس
علي: انا هوريكي مين اللي هيتعب
ودخل علي زبره في طيز امي علطول وطبعاً دخل في ثواني لانه صغير ,, وبالنسبة لطيز امي فهو مش صغير بس ده لا يرى بالعين المجردة

طبعاً انا سألت نفسي ازاي عيل صغير زي ده فاهم يعني ايه نيك وهينيك ازاي اصلا,, بس افتكرت اني وانا صغير كنت لما بركب عجلة بحس باحساس غريب لما بحك زبري في الكرسي ,, وكنت افضل احك زبري في الكرسي لغايت ما احس بالنشوة ,, ودي كانت بدايتي في ضرب العشرة ,, ومكنتش ساعتها افهم ايه ده ,, لكن احساس النشوة اللي كنت بحس بيه كان جميل اوي ,, وكنت استخبى تحت البطانية وافضل ادعك في زبري لغايت ما اوصل لاحساس النشوة ده ,, ولما كبرت وفهمت ,, مكنتش اعرف الناس كلها كده ولا انا الوحيد اللي بدأت بدري اوي كده ,, بس طالما احساس النشوة ده كان بيجيلي من صغري ,, يبقى اكيد في حد بدأ بدري زيي كده...

المهم .. فهمت ازاي علي عايز ينيك وفاهم يعني ايه نيك ,, وخصوصا انه ابن منى اللي هايجة 24 ساعة في اليوم ,,
فضل علي ينيك امي من طيزها وهي موطية ورافعة رجليها الشمال على طرف البانيو وماسكة بزها وساندة بايدها التانية ع الحيطة ,,

كل ده وانا بتفرج وبدأت احس بزبري هيفترك البنطلون ,, وحسيت انه خلاص من كتر ما وقف هيطلع يوصل لحد صدري ,, طبعا منى اخدت بالها ,, وتقريبا هي اصلا كانت مركزة مع زبي مش مع امي وابنها خالص,, راحت نازل ع الارض وقعدت ادامي تحت ترابيزة الكمبيوتر وطلعت زبري من تحت البنطلون وحطتها في بؤها وفضلت تمصهولي وانا مش مركز معاها خالص ,, انا كل اللي يهمني اللي يبحصل في الحمام ده

كان علي لسه بينيك امي في طزيها وشوية ووقف نيك وقالها: انا هنيكك في كسك
امي: تاني يا علي؟
علي: قولت هنيكك في كسك 
وخرج وقف برة البانيو وشد امي خرجها هي كمان وخلها تقعد على طرف البانيو ورفع رجليها اليمين وحطها على كتفه ودخل زبره في كسها ,, دخل بسرعة اوي واختفى وامي مكنش باين عليها ان في حاجة بتحصل خالص وشكلها كان مدايق لانه بالنسبالها وقت ملوش لازمة بيضيع ع الفاضي ,, وعلي مصمم انه يخليها تحس بزبره ويسرع في حركته لكن مفيش فايدة .. شوية وعلي بدأ يبان عليه انه تعب وعينه بدأت تترفع لفوق كده زي الاندرتيكر ,, امي خدت بالها وراحت ماسكاه وبعدته عنها وقالتله: انا قولتلك بلاش عشان متتعبش

كان علي شكله مدايق اوي ,, حبت امي تصالحه راحت نازلة قعدت ادامه وحطت زبره الصغير في بؤها وفضلت تمصه وبايديها عمالة تلعبله في بيوضه ,, راح علي ماسكها من شعرها وفضل يضغط على راسها ويزقها نحية بره وكأنه بينتقم منها عشان اللي حصل ,, وكان مصمم انه يعذبها وهي اندمجت معاه شوية ,,

كل ده ومنى عمالة تبصلي زبري واللي لولا تركيزي مع امي وعلي كان زماني جبتهم عشرين مرة ,, لكن تركيزي ده خلاني مش مركز مع زبري خالص ,, ومنى طبعاً كانت مبسوطة ,, زبر واقف لاطول فترة ممكنة 
وفضل الحال ده حوالي دقيقتين منى بتمص زبري وامي بتمص زبر علي ,, كل واحدة بتمص لابن التانية..

الفرق ان علي مركز اوي وماسك امي من شعرها وبيخليها تمص وانا مش معبر منى خالص ,, لغايت ما منى حبت تلفت انتباهي وطلعت لسانها ومشته على زبري كده من تحت لفوق خلتني بصتلها وزبري خلاص كان بيجيب اخره ومدت ايديها وبضوافرها مشت على زبري رجعت بصيت تاني ع الشاشة كان علي وصل لنفس المرحلة اللي وصلتلها لدرجة انه بقى ماسك امي من شعرها بايديه الاتنين وكان شكله خلاص هيجيبهم ,, كانت منى وقتها ماسكة بيضاني بايديها وبتدعك فيهم وبالايد التاني عمالة تدعكلي زبري اللي فجأة جاب اخره وانا مركز مع علي وامي عشان فجأة الاي زبري بينطر كل اللبن اللي جواه في نفس الوقت اللي كان علي بيجيب اللبن بتاعه ,, الفرق ان لبني انا اتنطر على الكمبيوتر وشوية على وش منى ,, لكن لبن علي كله استقر في بؤ امي ,, بصيت لمنى اللي كانت مبتسمة اوي وسعيدة وبتلحس بلسانها لبني من على وشها ,, فجأة قطع تركيزي مع منى صوت علي وهو بيقول: اياكي تبلعيه يا مومس

بصيت تاني ع الشاشة ,, كان علي لسه ماسك امي من شعرها وهي رافعة وشها نحيته واللبن كله في بؤها 
علي: افتحي وريني لبني جوة بؤك يا شرموطة
امي فتحت بؤها واللبن كان بينزل من بؤها على دقنها
علي: اقفلي بؤك واتمضمضي بلبني يا لبوة
علي كان بيعامل امي بقسوه ومصمم انه يعاقبها على اللي هي عملته معاه
علي: ايه رأيك .. عجبك لبني يا شرموطة؟
امي واللبن مالي بؤها: جميل اوي
علي قرب من وشها: عايزة تشربيه؟ ,, لو عايزه قوليها
حاولت امي تتكلم واللبن في بؤها لكن كلامها مكنش مفهوم
علي ضغط على شعرها وشدها نحيته: بتقولي ايه يا مومس؟
امي بتحاول تتكلم واللبن بيخرج من بؤها: عايزة اشربه
علي اتعصب عليها: قولتله متخرجيش اللبن من بؤك
وراح مدخل زبره اللي كان لسه واقف تاني في بؤها والمرة دي بسرعة فضل ينيك في بؤها لغايت ما جاب تاني في بؤها وخلاها تشرب اللبن كله ,, وكان باين على وشها انها مبسوطة اوي وعلي واقف كأنه اخد حقه وبيقولها: ايه رأيك يا شرموطة؟
امي بتغير نظرتها وبتتكلم بجدية: ما خلاص يا علي خلصنا
علي: خلاص ايه؟
امي: خلصنا لعب 
علي: انا مكنتش بلعب يا مومس
امي: انا كنت بلعب يا خول
علي: هو مين ده اللي خول يا بنت الـ,,,
ولسه مكملش كلامه,, امي مدت صباعها ومشته على زبره من بيضانه لغايت الراس ,, كان علي ساعتها غمض عينيه وجسمه شد اوي وفجأة وقف على مشط رجله وراح نازل على ركبه وزبره بدا يتحرك حركات غريبة كده بسرعة وبدأ يطلع منه صوت اهات .. كانت منى وقتها سمعت صوت علي وقامت عشان تشوف ايه اللي بيحصل..

وفجاة علي وقع ع الارض وخرج من زبره نقطتين لبن كده وجسمه فضل يترعش وهو مرمي ع الارض وعينيه لسه مغمضة ,, وامي مدت صباعها نحية مناخيرها تشمه وبعدين حطته في بؤها 
راحت منى جري على الحمام وخطبت ع الباب,, امي: في ايه يا منى؟
منى: علي كويس؟
امي: متقلقيش انا هحميه وهخليه كويس

انا سامع الصوت وشايف اللي بيحصل ع الشاشة وانا مش مستوعب حاجة ونفسي افهم ايه اللي بيحصل ,, فجأة لاقيت منى داخلة عليا الاوضة تاني وكان باين على وشها انها خايفة وقعدت جنبي ساكته وبتبص على ابنها في الشاشة ,, كانت امي لسه قاعدة ع الارض وبتمص في صباعها وبعدين قامت راحت نحية علي وشالته ودخلت بيه البانيو ونيمته على صدرها وحطت بزها في بؤه كأن ام بترضع ابنها وبتحسسله على شعره شوية وكان علي بيفوق وبدأت اشوف منى وشها بدأ يطمن شوية والخوف بدأ يقل 

بصيت لمنى وقولتلها: ممكن تفهميني ايه اللي بيحصل ده 
منى وكانت لسه متوترة: هحكيلك كل حاجة ,, من فترة كده حوالي شهرين تقريبا ,, في يوم كنت واقفة في المطبخ بحضر الغدا .. سمعت صوت علي وهو بيتآوه كده زي مانت سمعته ,, جريت على اوضته لاقيته نايم ع السرير عريان وجسمه بيترعش ولبنه مطرطش حواليه في نفس الحالة اللي انت شوفته فيها دلوقتي ,, طبعاً اتخضيت وحاولت افوقه وقولت انه كان بيضرب عشرة واندمج شوية والموضوع زاد عليه وعادي يعني ,,وفوقته يومها وقولتله بلاش يعمل كده تاني وعدا اليوم وخلاص ,, 
لاحظت ان الموضوع اتكرر كذا مرة ,, بدات اخاف واقلق ,, عادي ان اي ولد في سنه يضرب عشرة ,, لكن ليه الموضوع بيتطور اوي كده ,, مهو كان بيضرب عشرة قبل كده وكنت بشوفه ومكنش بيحصل حاجة ,, لغايت ما حصل الموقف ده في يوم وامك كانت هنا ,, وطبعا ان الموضوع ده يحصل ادام امك كنت جبت اخري ,, وامك كانت ساعتها هي اللي بتحاول تفوق علي ,, ولما فاق كنت اتعصبت عليه وقولتله ان انا لو شوفته بيعمل كده تاني هطرده من البيت ,, امك وقتها قالتلي ان اللي بيحصل ده مش طبيعي ,, بصيت لعلي ساعتها وسألته بعصبية لو في حاجة حصلتله ,, كان ساعتها خايف يتكلم وبيبص لامك ,, هي خدت بالها وخرجت وسابته يكلمني ,, لما امك خرجت قالي انه كان بينيك ست وان من ضمن هزارهم انها كانت بتمسك زبره وبيضانه وبتضغط عليهم جامد ,, وفي مرة الهزار كان شديد وكانت الست دي بتضغط جامد وهو بيتوجع وهي فضلت تضغط ,, لغايت ما كان هيغمى عليه من الالم ,, ولما خدت بالها سابته ,, ومن بعدها وهو بيحصله الحالة دي كل ما يضرب عشرة ,, سألته مين الست دي كان رافض انه يقولي خالص ,, وهددته كتير لكنه مكنش راضي يقولي ,, طلعت حكيت لامك اللي حصل ,, وهي وعدتني انها هتتصرف وتشوف حل ,, وانا كان اللي هاممني اعرف مين الست دي اكتر من اهتمامي بعلي نفسه .. بعد يومين امك جتلي وقالتلي انها سألت دكتورة صاحبتها متخصصة في الموضوع ده وقالتلها انه لسه سنه صغير وجسمه لسه في مرحلة التكوين ,, وخصوصا اعضاءه التناسلية واللي حصل ده سببله ضيق في القناة المنوية واي خروج للحيوانات المنوية بيسببله الالم اللي بيحس بيه ده ,, "يعني بالبلدي كده الحتة اللي بيخرج منها اللبن بقت ضيقة عشان الست ضغطت عليها جامد ولما بيجي يخرج اللبن بيحس بالام ده لان اللبن بيخرج بصعوبة" ,, اتخضيت طبعا من اللي امك حكتهولي ,, لكن هي طمنتني وقالتلي انه حتى مش محتاج يروح للدكتورة ,, وان العلاج هو انه لازم يمارس حياته الجنسية بشكل مستمر لان خروج اللبن هو اللي هيوسع القناة تاني ,, لكن مينفعش عن طريق ضرب العشرة ,, لان احيانا في ضرب العشرة بيضغط على زبره وده بيضغط ع القناة برده ,, لازم يبقى حد متابع معاه ,, طبعا انا كنت متوترة جداً ومبقتش عارفة اعمل ايه ,, اكن امك عرضت عليا انها هتفضل معاه لغايت ما يخف ,, ومن ساعتها وهما كده كل يومين تقريبا ,, وعلي بدأ يتحسن ,, وامك كمان بدأت تحب الموضوع باين ,, حتى انا بدأت اخاف على ابني منها ,, بس يا سيدي .. هي دي الحكاية

انا: ايه اللي انتي حكيتيه ده ؟ بقى الواد اللي عنده 12 سنة ده يحصل فيه ده كله؟؟ مين الولية الشرموطة اللي عملت فيه كده؟
منى: انا هموت واعرف ,, وشرف امها لانيكها في وسط الشارع ادام الناس ,, انا بس اعرف هي مين
انا: اهدي اهدي .. وقوليلي بقى .. انتي ليه حاطة كاميرات في الحمام؟ عشان تسجلي لامي؟
منى: لا .. انا الكاميرات دي عندي من زمان ,, ومش في الحمام بس في الشقة كلها
انا: يخرب بيتك .. يعني كنتي بتسجليلي وانا بنيكك
منى: اها بس انا بمسح الحاجات اللي ملهاش لازمة .. انا بسجل بيها الحاجات المهمة بس 
انا: وليه ده كله؟
منى: انت عارف بيتي .. كل يوم في عالم داخلة وعالم خارجة وبيتقال هنا كلام كتير ولازم اكون مسجلاه
انا: ايه شغل المخابرات ده
منى: بيني وبينك اكتر حاجة خلتني احب موضوع الكاميرات ده ,, امك ,, انا مسجللها شوية فيديوهات مع علي جامدة اوي .. حتى شوف

ومسكت الماوس وبدات تفتح فولدرات كتير كده .. فكرتني بمنال لما كانت مخبية الفيديوهات بتاعتنا انا وهي وعمتي حنان وصلاح جوزها ,, وبعدين لاقيتها بتشغل فيديو لامي وعلي بس مش في الحمام في الصالة وكان شبه اللي حصل في الحمام شوية ,, وفجأة سمعت امي بتنده لمنى ,, منى سابتني وراحت تشوف امي عايزة ايه ,, وانا عمال اتفرج ع الفيديو .. حبيت اقفل الفيديو عشان اشوف الفيديوهات التانية ,, الكمبيوتر كان معلق دوست ع الماوس كتير ,,, اشتغل الكمبيوتر وانا بدوس كتير فقفلت البرنامج بتاع الفيديو وقفلت الفولدر ,, طبعا مكنتش عارف مكان الفولدر عشان افتحه تاني ومعرفتش انده لمنى عشان امي متسمعنيش ,, مكنش في حل ادامي غير اني احاول افتكر مكان الفولدر وافتحه ,, وحاولت افتكر ودخلت فولدرات كتير غلط لغايت ما لاقيت فولدر فيه فيديوهات ,, شغلت فيديو ,, لكن مكنش لامي ,, كان حاجة تانية ,, اتفرجت ع الفيديو وسمعت الحوار اللي كان فيه ,, واتصدمت وحسيت بمنى جاية قفلت الفيديو والفولدر ,, 

دخلت منى لاقتني قاعد مبعملش حاجة قالتلي: قفلت الفيديو ليه؟
انا: مش مستحمل اشوف امي في المنظر ده؟
منى: يا سلام
انا: هي بتعمل ايه دلوقتي 
منى: كانت بتحمي علي وطلبت مني بشكير وهدوم لعلي عشان يلبس ,, تحب اشغلك الكاميرا تشوفهم
انا: ما قولتلك مش طايق اشوفهم (وانا من جوايا كان نفسي اتفرج)
منى: طيب عموما هي دلوقتي هتخرج وتنيمه في اوضته وتمشي 
انا: طيب لما تمشي قوليلي عشان امشي انا كمان
منى: اوام كده زهقت مني؟
انا: زهقت ايه بس؟ انتي مش عارفة انا جوايا ايه دلوقتي بعد اللي شوفته ده ,, انتي مسجلة الفيديوهات دي عندك ليه اصلا ؟؟ مش بتقولي بتسجلي الحاجات المهمة بس؟
منى: مانا قولتلك منظر امك مع علي بيهيجني اوي 
انا: يا غبية مانتي كده عندك حاجات تمسكيها على امي ,, وسايباني لايص كل الفترة اللي فاتت دي 
منى: مينفعش استخدم الفيديوهات دي طبعا
انا: عشان ابنك يعني
منى: مش عشان كده بس ,, لكن زي مانا عندي الفيديوهات دي ,, امك عندها ليا بلاوي ,, امك مش سهلة يا حسام ,, وانت عارف ,, مش حاجة زي دي اللي تخليني اعمل حاجة مع امك
انا: ماسكة عليكي ايه؟
منى: بلاوي يا حسام ,, بلاوي
سمعت صوت امي بتنده على منى ,, خرجت منى علطول قبل ما امي تدخل علينا الاوضة ,, سمعت امي بتقول لمنى: خلاص علي نايم في سريره وانا هبقى اعدي عليه تاني ... عايزة حاجة؟
منى: متشكرة اوي يا سهام ,, مش عارفة اشكرك ازاي؟
امي: بس يا ولية يا عبيطة ,, علي ده ابني زي مهو ابنك
منى بتهزر: وهي في واحدة تتناك من ابنها
امي: هههههههههه يا شرموطة .. مانتي عارفة انا بعمل كده ليه
منى: يعني بزمتك مش مبسوطة؟
امي: يعني مش اوي هههههههه
منى: هههههههه بجد متشكرة اوي يا سهام
امي: بس يا هبلة ,, يلا انا ماشية 
منى: ماشي يا سهام متتأخريش عليا بقى ,, قصدي على علي يعني
امي: من عينيا
وخرجت امي ومنى دخلتلي كنت انا بعدل نفسي وبقوم
منى: على فين؟
انا: هقوم امشي بقى 
منى: علطول كده ؟
انا: يا ستي سيبيني امشي بقى ,, ابنك نايم في اوضته ,, وبعدين انا دماغي مش رايقة لحاجة دلوقتي خالص ,, يخرب بيت دماغك يا شيخة باللي انتي عملتيه فيا ده
منى: يعني ده ذنبي اني كنت عايزة امتعك شوية
انا: تمتعيني؟!! ,, يا شيخة غوري بقى 

روحت سايبها وماشي وخرجت من عندها نزلت الشارع مش عارف اروح فين ,, ودماغي عمالة تودي وتجيب ,, معقولة اللي انا شوفته ده ,, على اد ما كنت مبسوط من اللي انا شوفته وزي ما منى قالت انا اتمتعت اوي ,, وكنت هايج اوي على منظر امي مع علي ,, لكن برده اتدايقت ,, من كذا حاجة ,,

اتدايقت من ان منى صورت امي وصورتني ,, وبرده بعد ما حسيت ان علي كان هو اللي مسيطر وبيتحكم في امي ,, اتفاجأت بان امي برده هي اللي مسيطرة وان اللي كان بيحصل ده كنا مجرد لعب بالنسبالها ,, وبعدين معاكي يا سهام ,, امتى هلاقي اللي يذلك بقى ,, نفسي اشوفك كلبة مذلولة ,, لكن الموضوع ده شكله هيطول ,,

كل الكلام ده كان في دماغي ,, لكن اللي كان شاغلني اكتر ,, الفيديو اللي انا شوفته عند منى