كان علاء قد وضع ضحى فى وضع الكلبة و ادخل زبره القوى فى شرجها فى الوقت الذى وصلت فيه عليه فباعدت بين ساقيها و وقفت فوق ضحى حيث اصبحت ضحى بين ساقيها و انحنت علية مقدمة طيزها الى علاء الذى بدا فى لحس شرجها هابطا الى كسها بلسانه ثم صاعدا مرة اخرى و بين هذا و ذاك يصفع طيز علية مرة و الاخر يصفع طيز ضحى اللتان اختلطت صراختهما بصرخات شوق التى اخرجت الزجاجة من شرجها و امسكتها بيدها تلعقها و تمص عنقها و قد أختلطت ببعض البراز من شرجها فى حين أعطت ظهرها لمهند و جلست على زبره و قد اخلته فى كسها و اخذت تتقافز فوقه و نهى تقف على زراعى الفوتيه مباعدة بين فخذيها و انحنت بركبتيها قليلا حتى يصل كسها الى فم مهند الذى اخذ يأكل و يلحس فيه بنهم .أخذت علية مكان ضحى فى حين أخذت ضحى نفس الوضع و لكن وضعت طيزها امام فم علية التى أخذت تلحس لها شرجها فى حين تولت ضحى امر كسها بيدها و اندمجت فى الاهات حتى أنطلقت منها دون قصد شخرة قوية جعلت علية تبتسم و هى تضربها على طيزها قائلة : انا نضحت عليكى الظاهرثم اطلقت هى الاخرى شخرة اقوى و هى ترتعش بالشهوة فابتسمت نهى لما سمعته و نزلت من على الفوتيه و وقفت بجانب و مهند و اخذت اصبعه و اخذت تمص فيه ثم أدارت ظهرها تضعه فى شرجها و هى تدعك كسها بيدها و رجعت شوق بظهرها الى الحلف تعض فى كتف علاء و قد اتت شهوتها الى الاخرى و قامت من عليه و سحبت نهى و وضعتها على على الارض امام زبر مهند كى تمص له و اخذت هى تنيكها بزجاجة الشامبو فى شرجها و تداعب كسها بيدها حتى اتت نهى شهوتها فى نفس الوقت مع ضحى فاخذت شوق مهند من يده و مددته بجانب علاء و اخذ الاربعة يمصوا فى زبر علاء و مهند حتى قذ الاثنان لبنهم على وجه شوق و علية فقالت علية : يلا يا بنات الحسوه من على وشنا قبل ما ينشفقالت علية و قد اندمجت البنتان فى لحس اللبن من على وجهيهما : حلاوته و هو طازةقالت هدى لسلوى التى كانت تقود سيارتها باتجاه بيت شوق : مش المفروض كنا نتصل ولا حاجةفقالت سلوى : نتصل ليه هو هبل .. ما هى عزمتنا امبارح و محددلنا الميعادو فى بيت شوق كانت علية و شوق قد ارتدوا ثياب سهرة عارية و قصيرة و أرتدت ضحى و نهى مايوهات بيكينى مثيرة فى حين كان علاء و مهند عاريين تماما فقالت علية و هى تنظر الى ما يرتديه الجميع : انتى ايه اللى انتى عملاه فى العيال ده يا شوقفقالت شوق و هى تقرص حلمة مهند : بذمتك مش شكلهم يجنندق جرس الباب فقالت شوق و هى متجهة الى الباب : تمام كدة الحفلة تبدادخلت هدى مسرعة متجهة الى ضحى و نهى التان استغرقتا فى الضحك عند مشاهدتها قائلة : شفتوا بقى ان بيت الطالبات ده احسن مكان يخرج شراميطفجرا مهند الى امه و وقف خلفها ممسكا نهديها النصف عاريين من فستانها و اخذ يهزهما قائلا : اذا كان رب البيت بالدف ضاربافنظرت هدى الى علية و مهند مندهشة قائلة : اهو ده جديد بقىفقالت ضحى و هى تخلع ثياب هدى : اظن منظرك مش حلو كدةقالت نهى و هى تشارك ضحى : كدة مش ناقصنا غير سهافقالت هدى و هى تدعك بزها و قد اصبحت عارية تماما : ولا ناقصنا ولا حاجة بركة الاودة تتلمفقالت سلوى و هى تخلع ملابسها هى الاخرى : و نسيتى المديرة بتاعتكو اللى اسمها عصمتفقالت هدى و هى تقول : عصمت ايه اسمها همت و بعدين انا نسيت اعرفكم على سلوىفصرخت ضحى : همت ؟؟؟فقالت هدى و هى تنزع جيبة سلوى : هاحكيلكوا كل حاجة بس المهم دلوقتىثم اخرجت زبر سلوى لتراه ضحى و نهى و علية و مهند و يشهقوا فى صوت واحد و هدى تقول : اقدملكوا احلى صدفة فى حياتىقالت نهى و قد استمعت للتو الى قصة همت و سها من هدى : يا نهار اسود سها ؟فى نفس الوقت قالت علية : يا نهار اسود همت ؟ادارت شوق جاهز الكاسيت على أغنية راقصة ثم سحبت يد علية قائلة : كفاية حواديت بقى و هاناخدك انتى و مهند معانا بكرةو اخذتا علية و شوق يرقصوا رقص شرقى بخلاعة و هما يخلعان ملابسهما المثيرة قطعة تلو الاخرى فى حين مالت سلوى على أذن علاء و هى تشعل سيجارة حشيش و تهمس ناظرة الى مهند : هو الواد ده طيز و زبر ولا زبر بسإبتسم علاء و هو يقول : هو كان زبر بس , لغاية امبارح كنت باعمل لطيزه تليينثم امسك زبرها الذى لازال متدليا خارج الكيلوت و قد بدا ينتصب : بس مع الزبر ده ياكل قوىقامت سلوى و جلست بجانب مهند و هى تعطيه سيجارة الحشيش و تحسس على فخذيه قائلة : مساء الخير على الجميلفقال علاء و هو ياخذ مكان سلوى فيصبح بجانب هدى : مهند لقاله معجبين … عقبالىفقالت هدى و هى تمسك زبره : ورينا امكانياتكفقال علاء : يعنى ماشوفتيهاش قبل كدةفقالت هى مازحة : انا باقول يمكن تكون عندك فرصة و زودت امكانياتكفقال لها و هو يقف و يدير لها طيزه : الامكانيات كلها هنافى حين قامت كل من ضحى و نهى يشاركان شوق و علية الرقص و قد انتهيتا من خلع ملابسهما و بداتا فى خلع مايهوات ضحى و نهى ثم اتجهت شوق و فتحت زجاجة بيرة و اخذت تسكبها على نهى و ضحى و علية فانطلقت كل منهن فى لحس البيرة من على جسم الاخرى ثم فتحت شوق زجاجة اخرى و سكبتها على جسدها و شاركتهم اللحسفى حين كانت سلوى قد وضعت سيجارة الحشيش فى شرجها و قدمت طيزها الى مهند و هى واقفة فى حين اخذ مهند يشم الحشيش من السيجارة و هو يتحسس طيزها فلمحتهما شوق فاتجهت الى زبر سلوى و جلست على ركبتيها لتلتقط زبر سلوى فى فمها قائلة : ممكن يا قمرفابتسمت لها سلوى مشجعةثم نظرت الى ضحى التى نامت على الأرض و قد جلست علية بكسها على فمها و ضحى تلحس لها كسها و يدها مرتفعة تفرك حلماتها و نهى تنيكها بزجاجة البيرة و تحك كسها باصابع قدم ضحى التى تجلس عليها فى حين وقف علاء و قد جلست خلفه هدى تمص بلسانها شرجه و يدها ملتفة تدلك له زبرهاما سلوى فقد ادارت شوق ووضعت زبرها فى كسها تنيكها ثم صرخت : اح …احححححححححثم مدت يدها فى سرعة تنزع سيجارة الحشيش من شرجها اذ انتهت و لسعتها ثم قالت لمهند و هى تضربه على راسه : اصحى يا مسطولفضحك مهند و هو يقول طيب انا هاحضرلك مرهم ندهن بيه اللسعةثم جعلها تنحنى و وضع زبره فى طيزها و بدا فى النيك فى حين انزلقت شوق الى الاسفل قليلا كى تتمكن من الاستمرار فى المص و سلوى تتعالى صرخاتها مستمتعة بزير مهند فى شرجهااخرجت هدى اصابعها من طيز علاء فوجدت البراز قد لوثها فاخذت تلحسه و تنظف اصابعها و علاءقد استدار ينظر لها قائلا : غريبة انتى يا بتفمدت يدها تمسك زبره و تمصه قائلة : الغريب كله تشوفه بكرةيا ابنىاتت علية شهوتها و سال عسلها على وجه ضحى فتركت هدى زبر علاء و تقدمت الى وجه ضحى و هى تحبى و اخذت تلحس عسل علية من على وجه ضحى فتبعها علاء واضعا زبره فى شرجها فصرخت هى فى الم و عضت ضحى فى خدها فاحمر كثيرا رغم سمارها فى حين صرخت سلوى و هى تقذف لبنها فى على ظهر شوق و هى تشعر بلبن مهند يقذفه داخلها فاستدارت تمص زبرها واضعة اصابعها فى شرجه و هى تقول : المرة اللى جاية عايزة اجرب الطيز دىفابتسم لها و هو يرى امه تاخذ لبن سلوى من على ظهرها بيدها و تمصه من اصابعها و ثم اتجهت الى نهى التى نامت على ظهرها على الارض تاركا علية تخرج زجاجة البيرة من شرجها و اخذت هى تدعك زنبورها فساعدتها شوق حتى اتت شهوهتها ثم التفوا جميعا حول علاء منتظرين ان يقذف لبنه على ظهر هدى التى لا زالت تقبل ضحى فيما عادا مهند الذى اتجه الى طيز علاء و وضع زبره فى شرجه قائلا : قفشتكفاتجهت سلوى هى الاخرى واضعة زبرها فى طيز مهند قائلة : انا باقول نخلى دلوقتى المرة اللى جايةو لم يدم ذلك طويلا اذ سرعان ما قذف علاء لبنه و ارتمى على الارض متعبا فخرج من طيزه زبر مهند فقام مهند يجرى و سلوى ورائه يضحكان و سلوى : هانيكك يعنى هانيككتاركين الجميع يلعقوا لبن علاء من على ظهر ضحىاستيقظ الجميع فى وقت متاخر على صوت هدى المرتفع و هى تتحدث مع سهافى التليفون قائلة : ايوة فى اتنين كمان ……. اتنين بس ….. وافقت …… طيب تمام ساعة واحدة و نكون عندكمثم اغلفت الخط و قالت للجميع : يلا بسرعة اجهزوا الجماعة مستنينا بعد ساعةوقف الجميع امام باب شقة همت و ضربت هدى الجرس و انتظروا حتى انفتح الباب ليجدوا امامهم سها و عارية تماما الا من كادليز الذى يستعمله الاطفال و قد ربط عنقها بطوق الكلب و تدلت منه السلسلة و هى واقفة على ركبتيها قائلة فى خضوع الخدم : اتفضلوادخل الجميه مذهولين و كانما دخلوا فجاة فى فيلم اجنبى سادى ثم أغلقت سها الباب و عادت تحبوا تقودهم الى الصالة التى راوها خالية تمام من اى قطعت اثاث تراصت فقط شلت اسفنجية على شكل دائرة و فرشت كامل الصالة بمشمع نايلون شفاف و قالت سها : اتفضلوا لحظة واحد هابلغ ستىثم تركتهم و اتجهت الى الداخل و هى ايضا تحبو و قبل ان يفوقوا من دهشتهم عادت سها و هى تقول : ستى بتقول مش هاتطلع و فى واحد منكوا لسة لابس هدومهفبدا الجميع فى صمت يخلع ثيابه و اخذت سها تاخذ منهم الثياب بفمها و تضعها على ترابيزة وضعت خارج الصالة حتى انتهى الجميع فقالت سها و هى تلهث من المجهود : كدة تمام لحظة ابلغ ستى ان اوامرها اتنفذتو ذهبت و كان اول مت تكلم هدى التى قالت و هى تحك كسها فى لذة : دى الليلة شكلها لية فلفتحت شوق فمها لتنطق بكلمة الا انها اغلقته مرة اخرى اذ سمعوا صوت الباب ينفتح و نظر الجميع ليروا همت و قد ارتدت روبها الاسود و مسكت بيده سلسة الطوق و باليد الأخرى كرباج سودانى طويل و و تجر خلفها سها و قد شدت السلسة و جعلتها قصيرة بحيث كانت سها يتم جرها جرا و قد ضاق الطوق على رقبتها بشده حتى انها كادت تختنق الا ان همت توقفت فى و سط الحلقة و لاحظت وجود علية و تعرفت على وجه ضحى و خمنت ان يكون الباقون من بيت الطالبات كما تعرفت بالطبع على مهند ابن علية الا انها لم تبين على وجهها اى نوع من الارتباك و ظلت واقفة رافعة رأسها فى شموخ كانها زعيم سياسى او قائد عسكرى و جلست سها على قدميها فى وضع القرفصاء و سندت بكفيها على الارض كأنها كلبة و قالت للجميع : لازم دلوقتى تقفوا و تنحنوا لستى قبل ما تبتدى تعرض عليكوا ازاى هى مرنتنى علشان اكون خدامتها الوسخة المطيعةفوقف الجميع و انحنوا فى تعجب عادجا سلوى التى كانت تكتم ضحكاتها لكنها سرعان ما ابتلعتها عندما صوبت لها همت نظرة نارية و عاد الجميع للجلوس و قد بداوا يتشوقون لذلك العرض الذى سيبدأ فى الحال و كانت اكثرهم تهيجا هدىهنا قالت همت بنفس العظمة بعد ان جلس الجميع : اهلا بيكم فى بيتى .. انا عزماكوا النهاردة علشان تشوفوا خدامتى الوسخة دة بتخدمنى ازاى .. و علشان برده تشاركونا متعتنا اللى مالهاش حدود .. و وجودكوا هنا معناه انكوا موافقين و الموافقة دى غير قابلة للتراجعكانت تقول تلك الكلمات و قد بدات سها فى لحس اصابع قدميها و ما بينهم فى حين استمرت همت : و الحقيقة انا باستخدم خدامتى مش بس لخدمتى لكن لاشباع اى رغبة جوايا … من رغباتى اللى باموت فيها التعذيبثم ضربت ضربات خفيفى على طيز سها دون ان تنظر لها فاستدارت سها على اربع ايضا و ادرات طيزها الى الجلوس و خلعت البامبرز الذى ترتديه و وضعته جانبا فراى الجميع بوضوح نقش همت على طيزها ثم اكملت همت : و اللى انتوا شايفينه ده تقدروا تقولوا عليه صك الملكية اللى يثبت ان الوسخة دى مش خدامتى بس لكن ملكى كلياثم رفعت كرباجها فى الهواء فاصدر صوتا رهيبا مخيفا شهق له الجميع و نزلت به بضربه قوية على طيز سها التى فورا ادمت و ظهرت الدماء خفيفة فقالت همت : روعة الكرباج السودانى انه بيبان اثره فورا .. انا لولا ان قلبى رهيف كنت استخدمت الكرباج السودانى المحشى ازاز بس صعبت عليا الوسخةثم نظرت الى طيز سها و تابعت : و طبعا بعد ما السيدة تضرب خدامتها واجب على الخدامة ايه ؟فأنحنت سها على قدمى همت تقبلها و هى تقول : شكرا يا ستىعندما كانت همت تتابع : واجب عليها الشكرثم رفعت الكرباج مرة اخرى و هوت به على طيز سها لتترك اثرا اخر و تتعالى الشهقات مصاحبة لصرخات فى هذه المرة مع صوت انات سها تحت الالم و عادت سها بعدها تقبل قدمى همت قائلة و هى تبكى : شكرا يا ستىقالت همت : بطلى عياط يا بت صوتك مزعجثم اشارت لها ناحية حقيبة و ضعت خارج الصالة فكتمت سها صوت بكائها فى صعوبة و ذهبت تحبو الى الى الحقيبة مسكتها باسنانها و احضرتها الى سيدتها فاخذتها منها و همت و قالت قومى اقفىفوقفت سها محنية الرأس و قد شبكت كفيها فى خضوع امام سيدتها التى اخرجت من الحقيبة حبل من الالياف الطبيعية الخشنة و وضعت يدا سها خلف ظهرها و ربطتهم ثم ندهت على هدى قائلة : تعالى هنافاتت هدى و هى قلقة و خائفة فاعطتها همت باقى الحبل و قالت لها : اربطي رجليهافانحنت هدى عند قدمى سها و اخذت تربط قدميها برفق فزغدتها همت فى بطنها قائلة : اربطيها جامدصرخت هدى من الخضة و قالت : حاضرو اخذت تربط قدمى سها بشدة فى حين كانت همت تتابع قائلة : مش لازم ابدا السيد او السيدة تنحنى لاى سبب من الاسباب .انتهت هدى و وقفت تنتظر ما تقوله همت فقالت همت بعد ان نظرت الى ما فعلته قائلة : شاطرةثم ضربتها بيدها على طيزها بقوة قائلة : ارجعى مكانكتاوهت هدى من الصفعة و هى تتحسس طيزها ثم ابتسمت فى متعة و انحنت قبلت يد همت و هى تقول : شكرا يا ستىو عادت الى مكانها و الجميع يرقبها بدهشة و جلست بجانب سلوى التى قرصتها فى حلمتها قائلة : طيب مش تقولى انك ليكى فى اللون ده , و انا كنت اولىفاجابتها فى همس : و حياتك عندى انا اصلا ما كنتش اعرفثم انتبهوا الى همت و قد اخرجت من حقيبتها سلسة معدنية ينتهى طرفيها بمشبك معدنى قوى شبكت كل مشبك بحلمة من حلمات سها التى اخذت تضغط على شفتها فى البداية من الالم ثم بدات فى الصراخ مرة اخرى عندما اخذت سيدتها تضغط بيدها على المشبك فيضغط هو بدوره على حلمتيها فيزداد الالم بجنون ثم اخرجت همت مشبك مماثل و اصبح الالم لا يحتمل عندما ضمت همت شفتى كس سها و وضعت احدى طرفى السلسة لمنتهى بمشبك فى شفرتين مغلقة اياهما ثم تركت الطرف الأخر فهوى بثقله يشد كس سها فى قوةتجاهلت همت صرخات سها تماما و قلبت وجهها بين الحضور ثم أشارت الى علية قائلة : تعالىفقامت علية فإذا بهمت تجبرها بقسوة على ان تقف على ركبتيها بان دفعت كتفها لأسفل بقوة فركعت علية بحيث اصبح نهديها اما كس سها فأخذت همت الطرف الاخر من السلسة التى كانت تركتها من قليل وارادت ان تضعها فى حلمة علية التى اعرضت و قالت صارخة : لا لا لافنظرت لها نظرة نارية اخرى فى صمت و ندهت الى علاء قائلة : تعالىفاتى علاء فقالت لها همت اربط ايديها و رجليها زى الوسخة الاولانيةفشرعت علية فى القيام فعادت همت تدفعها فى كتفيها لتستمر واقفة على ركبتيها و ندهت الىنهى : تعالى يا بت امسكيها لغاية ما يربطهافقامت نهى و فعلت ما قالت همت الى ان انتهى علاء من ربط علية فقالت همت لعلاء و نهى : اقفوا هنا على جنب دلوقتى فنفذا علاء و نهى الامر فى حين شبكت همت المشبك فى احدى حلمتى علية التى اصبحت دموعها تجرى و صرخاتها تعلو ثم ندهت الى شوق فتقدت فقالت لها : خدى شمعتين من الشنطة و ولعيهمففعلت فاخذت منها واحدة و احتفظت هى بالاخرى ثم ندهت على سلوى فاتت سلوى مترددة فاعتطها الشمعة الاخرى ثم التفتت الى علاء و نهى قائلة لهم : ديروا وشوشكم ادونى طيازكم و ارفعوا اديكم على الحيطثم ندهت على ضحى و مهند قائلة : تعالوافعندما اتوا اعطت كل منهم خرزانة و قالت تضربوا طيازهم بالخرزانة دى على طيازهم و ضهرهم و عايزة اسمع صواتهم اذا نزلوا ايديهم او اتحركوا زودوا الضربثم وجهت كلامها الى شوق و سلوى قائلة : بالشمعة المولعة فى ايديكم كل ما تسمعوا صوات الاتنين اللى بيضربوا دولثم وجهت كلامها الى شوق قائلة : تقربى شمعتك من بطن خدامتى الوسخةثم الى سلوى : و انتى تقربيها من بطن اللى واقفة على ركبها دىثم صفعت سها على طيزها قائلة : ابداوا .انهال كل من مهند و ضحى على طيز علاء و نهى فى لا رحمة و ارتفع صوات علاء و نهى و هم يحاولوا الا ينزلوا يديهم و الا يتحركوا كي لا يزيد الألمفى حين اخذت تقرب كل من سلوى و شوق الشمعتين كما اخبرتهم همت فتلسع شمعة شوق بطن سها فتبتعد الى الخلف فيؤلمها كسها المربوط بحلمة علية التى تلسعها شمعة سلوى التى تقترب بسرعة فى بطنها فتبتعد الى الخلف فتؤلمها حلمتها ايضا فيعودا كل من علية و سها الى الخلف و هكذا يصرخا يبكيا و تقهقه همت .فصفعت همت طيز سها مر اخرى قائلة : كفايةثم اخذت بعض المشابك المعنية بدون سلاسل و اخذت تشبكهم فى السلاسل المقيدة لحلمات سها و المقيدة لحمة علية و كس سها و اخذت تنظر لهما مبتسمة و هن يتلون من الالم و سها تتقافز فى الم و تثنى ركبتيها و تفردهما ثم نظرت الى هدى قائلة : تعالىاتت هدى مسرعة فقالت همت و هى تشير لها على علاء و نهى : اقفى جنب دول و ادينا طيزك برده ثم قال لشوق و مهند و ضحى و سلوى : فى الشنطة هاتلاقوا دوبارة مغموسة فى سبرتوا كل واحد ياخد كام دوبارة طويلةففعلوا فى حين هى ذهبت الى نهى و علاء و هدى و قالت : اللى اضربه على طيزه يقول اسمهو اخذت تضربهم على طيازهم و كل منهم يصرخ باسمهثم نظرت الى شوق و سلوى و مهند و ضحى قائلة و هى تشير الى نهى و علاء و هدى اربطوا طرف كل دوبارة فى حلماتهم و و بعد كدة خدوا دوبارة تانية و حطوها فى طيازهم و تانى و حطوها فى كسهم و الواد ده حطوا فى طيزه و ارطوا زبره و سيبوه الاطراف التانية مدلدلةفانهمكوا هم فى ما قالته همت فى حين اخذت هى تضع اصابعها فى شرج علية فى عنف و تبصق على وجهها فيسيل لعابها حتى يصل الى فم علية فتجبرها على فتحه و ابتلاه و كذا فعلت مع سها حتى انتهى كل من سلوى و شوق و ضحى و مهند من ما يفعلوه فامسكت هى خرزانة و ضربت بها طيز سها قائلة ولوعوا الدوبارة كلها ففعلوا و هى تقتقه و على منظر كل من نهى و علاء و هدى و قد اخذوا يلصقون اجسامهم بالحائط و يتقلبون على الارض محاولين اطفاء الدوبارة قبل ان تصل الى اجسامهم فتلسعهم الدوبارة فى المكان الذى يطفئون به الدوبارة ثم امرت علاء و هدى بفك السلاسل من علية و سها و اخذت تشد حلماتهم التى اصبحت زرقاء بعنف ثم امرت بفك حبالهم ثم اخذت تصف كل من علاء و هدى و نهى و علية و سها فى صف و امرتهم ان ينحنوا معطينها طيازهم و جعلت كل من مهند و شوق و ضحى و سلوى يمسك خرزانة و اشارت توزع كل منهم على واحد من الذين فى الصف فاشارت الى شوق قائلة : علاءو الى ضحى قائلة : هدىو الى سلوى قائلة : نهىو الى مهند قائلة : و انت طبعا علية و انا مع خدامتى و نشوف مين فينا هايخلى طيز اللى معاه تحمر اكترو انهالوا على اطياز الاخرين ضربا حتى احمرت اطيازهم جميعا و وقعوا على الارض يتلوون من الالم و قد اصبحت اطيازهم بلون الدم و صراخهم يصم الاذان فقالت همت : كفاية , دلوقتى مدام فيسوا ووقعوا على الارض, خليكوا زى ما انتوا ناموا على بطنكم و الزقوا روسكم فى روس بعض و اعملولى داير فى النصففعلوا وقفت هى فى نص الدائرة و اثنت ركبتيها مباعدة بين فخذيها فاتحة فلقتى طيزها و بدات فى التبرز و هى تقول : دلوقتى كل واحد منكم بعدى هايجى يشخ اللى يقدر عليه هناو بدا بعدها كل منهم يتبرز حتى اصبح هناك جبل صغير من البراز فقالت همت : دلوقتى زى ما كنا موزعينهم كل واحد يمسك راس اللى معاه و يجبره ياكل الشخة او على الاقل يمرغ وشه فيها بس المهم الخرا ده كله يخلصفبدا كل منهم يفعل ذلك : و كانت هدى و سها اكثر من اكل من البراز اما نهى و علاء فقد تذوقوا ما لا باس بع فى المرة الاولى اما علية فلقد تقيات طوال الفترة و همت تصرخ : الترجيع اللى رجعته علية ده يخلص بردهحتى انتهى قدر لا باس منه من البراز فقالت همت : كدة كفاية , دلوقتى نخلى فى قلوبنا رحمة و نغسلهم وشهم و وقفت فوق وجه سها تتبول فوقه ففعل الجميع مثلها و انتهوا فقالت : دلوقتى تكملوا الخرا و تبلعوا بالطرطرةثم اكملت : و بعد كدة يبقى الحفلة خلصت , و المرات اللى جاية ممكن تبدلوا الادوار حسب رغابتكم , باىثم ضربت طيز سها بقدميها قائلة : خلصى و مشى الضيوف و نضفى المكان و تعاليلى جوةفقالت سها و قد أمتلا فمها بالبراز : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندمو أستمرت القاءات بينهم ثنائية و ثلاثية و رباعية و حفلات جماعية , إلا ان كما ترون و اكيد انكم قد شعرتم أن الأمور بدأت تسير على وتيرة واحدة حتى اننى مللت من تتبع اخبارهم و روايتها لكم لذا فاستطيع الان ان اكتب بمنتى راحة الضمير ( النهاية )
Wednesday, September 10, 2014
بيت الطالبات 5
فى الصباح اخذت هدى تدق الباب بشدة الا ان استيقظت شوق فحاولت ان تيقظ اى من ابنها او سلوى النائمين عراه تماما الا انها لم تفلح فلبست هى الروب الخاص بسلوى و ذهب الى الباب فنظرت من العين السحرية لترى هدى فتقول من خلف الباب : مينفقول هدى فى دهشة من هذا الصوت الغريب: انا هدى , سلوى هنافقالت شوق : لحظة واحدةو عادت الى سلوى و بالكاد فتحت سلوى عينيها قائلة : ايه ؟ صاحية بدرى ليه كدةفقالت شوق : فى واحدة على الباب اسمها هدىفقالت سلوى و هى تجلس فاركة عينها : اه طيب دخليها لو سمحتى لغاية ما اغسل وشىفقالت شوق و هى تشير الى روب سلوى برسومه الجنسية : افتحلها كدةفابتسمت سلوى و هى تمط زراعيها فى كسل : لو تحبى تفتحلها عريانة مفيش مشاكل .. دى صاحبتناعادت شوق الى الباب و احكمت اغلاق الروب قبل ان تفتح الباب لهدى التى قابلت شوق مبتسمة و دخلت و هى تنظر الى الروب و هى تقول : الروب ده مش غريب عليا .. انتى عملتى ايه فى سلوىفضحكت شوق و هى تتبع هدى الى الصالة و تقول : ولا حاجة اهى موجود عندك جوةفقالت سلوى و هى تجلس على الكنبة و تربع ساقيها قائلة : انتى هاتقوليلى ؟ .. ده تلاقيها هى اللى عملت فيكىفابتسمت شوقو هى تحسس على طيزها قائلة : و هى بتعمل بعقل ؟ضحكت هدى ثم قالت : انتى صاحبتها من زمانفقالت شوق : لا امبارح بسفدخلت سلوى و هى لازالت عارية تماما : دى مامة علاء يا هدىفقالت هدى : واو … اموت فى الجنس العائلى انافقال علاء و هو يدخل متثابا : يخرب بيت النت اللى مبوظلك دماغكفقالت هدى و كأنها تلقى مفاجأة : المهم انا احتمال اعملكوا عزومة مش هاتنسوها ابدافقال علاء و قد ذهب النوم عنه : اموت فى الاكل … امتى و فين ؟فقالت هدى : يا ابنى انسى بطنك شوية .., الموضوع جنسى بحتفقال علاء : برده اموت فى الاكل , امتى و فين ؟فقالت هدى : لسة مش عارفة بس لازم احكيلكوا القصة من اولها , فاكرين زميلتى فى بيت الطالبات اللى شفتها مع مديرة بيت الطالبات ؟فقالت شوق : هو انتى عايشة فى بيت الطاباتفقالت هدى فى أستغراب : اهفقالت لها شوق : تعرفى واحدة اسمها نهى سمير و احدة اسمها ضحىفقالت هدى : اه طبعا دول زمايلى فى الاودة .. بس مش دول اللى قصدى عليهمفنظرت شوق مبتسمة الى إبنها الذى قال لهدى : طيب احكيلنا بقى قصتك علشان فى قصة احنا هانحكيهالك انتىقالت همة فى غضب : هى فاكرة نفسها مين الشرموطة بنت الكلب دى ؟ ده انا الف عشرة زيها فى قرطاس صغير و احطه فى طيزى و أقعد عليهم سنة مااحسش بيهمفتنهدت سها التى تمددت عارية على الأرض و قد وضعت سيدتها قدميها عليها و كانها شلتة وضعت لراحة القدمين ثم قالت : ماتزعليش نفسك بس يا ستىفعادت همت تصرخ : ماازعلش نفسى ازاى عايزانى اروح افرجها على نفسى بنت الكلب هى و صحابها كمانفقالت سها : الموضوع مش كدة خالص يا ستى , هى بس عاجبها الموضوع و عايزين يجوا يلعبوا معانا , انا مش حكتلك هى عملت ايه معايا , و بعدين انتى ماحدش يقدر يمسك بسؤ يا ستى , هاتفضلى برده ست الكل , و الكل هايعاملك على انك ستى و جايبانى تفرجيهم عليا انا مش انتىفاعجب همت ذلك الكلام فقامت من مكانها و هى ممسكة السلسلة التى فى نهايتها رقبة سها فى طوق الكلب و اخذت تسير مفكرة فى ما قالته سها و خلفها سها تحبى على اربع قائلة : قلتى إيه يا ستىفقالت همت : موافقة على شرط انهم يعاملونى كلهم على انى ستى زى ما انتى قلتى زائد انى مش هاروح لحد هما اللى يجوا هنا الجمعة اللى جاية .قالت هدى و هى تنهى حديثها : بسثم وجهت حديثها الى شوق و علاء قائلة : احكيولى انتوا بقى قصتكوا و قولولى تعرفوا ضحى و نهى منين ؟قالت سلوى و هى مذهولة : ضحى ايه و نهى ايه , دى بجد اكلتى خرا يا بت ؟ انا باسمع حاجات غريبة قوى النهاردةثم دق جرس موبايل سلوى فردت : الو ………………… أيوة انا سلوى مين معيا …………ايوة موجودة اقولها مينفسدت سلوى انفها ضاحكة و ناولت الموبايل لهدى قائلة : خدى سها عايزاكىفأخذت سها الموبايل قائلة : الو …………. أيوة يا حبيبتى أزيك … ها ايه الاخبار ……..ز ايه خير … طيب دى سهلة ستك ستك احنا خاسرانين حاجة , دى حتى تبقى حاجة لذيذة برده ……..ايه الحاجة التانية ………. خلاص و احنا موافينثم اخذت تعد الأفراد الموجودين فى الغرفة و قالت : اعملوا حسابكوا على 4 افرادفاشارت شوق مسرعة لهدى برقم 6 فقالت هدى و على وجهها علامات عدم الفهم : لا قصدى 6 يا سها ………. اه 6 …….. خلاص اتفقنا …. أشوفك بالليل فى الاودةثم خفضت صوتها بدلع قائلة و الجميع لا زال يسمعها : ابقى حوشيلى حاجةقالت سها من الناحية الاخرى و هى لا تزال على اربع و همت واقفة الى جانبها تستمع و قد اسندت بمرفقها على رجلها التى وضعتها على ظهر سها : من عنيا يا قمرثم اغلقت الخط و وضعت الموبايل فى فمها و نظرت الى سيدتها التى التقطت الموبايل و طبطبت على خد سها فى رفق قائلة : شطورة يا سهاثم تركت سلسة الطوق من يدها و اتجهت الى الحمام و جلست لتتبول فغذا بسها تتبعها و تضع فمها مفتوح امام كس همت الضخم و همت تحمل الكثير من لحم بطنها كى تتيح لسها ان تشرب بولها الذى تتدفق فى حلق سها و تبتلعه باكمله جاهدة الا تضيع قطرة واحدة إلا ان همت اسقطت كرشها على وجه سها ففقدت الكثير من بول سيدتها و خرج بعض ما كان فى فمها فلم تجد الا ان تلحس كس سيدتها منظفة إياه و ما ان انتهت حتى قامت همت و هى تنظر الى البول الذى انسكب على الارض قائلة : عاجبك جدا يا وسخة ؟فقالت سها و هى لا تزال على اربع و قد اخفضت راسها فى أسف : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندمفقالت همت و قد جلست على حافة البانيو : اتفضلى نظفى الارضفاخذت سها تجمع بكفيها البول من على أرضية الحمام و ترفعه الى فمها فترتشفه من كفيها و همت تشاهد الى ان بقيت قطرات قليلة من البول على الارض فنظرت سها الى سيدتها همت التى قالت فى حزم : ماتخليش حاجةفانحنت سها بفمها على الارض و قامت بشفط تلك القطرات بشفتيها الى ان لم يتبقى شئ فاخذت سها تمص أصابعها فى متعة و هى تظن ان كل شئ قد انتى الى ان همت قالت : نشفى الارض بقىفقامت سلوى بمسح الارض مكان البول بخديها كثيرا الى ان احمر خديها من كثرة المسح الى ان قالت همت : كفايةو قامت تخرج من الحمام و خلفها سها على اربعقالت شوق : و دى حكاية ضحى و نهىفقالت هدى : يا بنت الايه يا ضحى , انتى يطلع منك كله دهثم وجهت كلامها الى شوق : بجد اتناكت من الكلب ؟فهزت شوق راسها بالإيجاب مبتسمة فقالت هدى : طيب لما اشوفك يا ضحىفقالت شوق فى خوف : لا اوعى … انتوا هاتقابلوا بعض عندى الاول … لو شفتيها قبل كدة ماتجيبيش سيرة لو سمحتىفقالت هدى : هاقابلها عندك امتى قصدك هاقابلها عند همتفقالت شوق : لا ما انتوا معزومين عندى يوم الخميس كلكوافقامت هدى و هى تقبل شوق فى شفتيها قائلة : ماشى كلامك يا قمرفقالت شوق و هى تخلع طرحة هدى قائلة : ده انتى اللى قمرفقام علاء قائلا : لا انا كدة كفاية قوى كفاية المدرسة ضاعت هانزل الحق درس الإنجليزىفقالت شوق و هى تنحنى على زبر سلوى تاركة هدى تكشف الروب عن فخذيها و تدلكهما فى شهوة : طيب يا سيدى اياك تفلح بقى السنة دىفضحكت سلوى و تنام على ظهرها تاركة زبرها لشوق و لفت يدها الى شرجها تداعبه فى رفق من الخارج و هى تنظر لهدى التى اعجبها شعر كس شوق فاخذت تمشطه باصابعها فقالت شوق لسلوى : شفتى بقى جمهور شعر كسى بيزيد ازاىفنظرت سلوى الى إبط شوق و قد خرج الشعر من بينه واضح و قالت : و لسة لما تشوف شعر باطكفنظرت هدى الى شعر باط شوق و ابتسمت قبل ان تقبل شوق قبلة فى الهواء مبدية اعجابها به ثم تعود الى شعر كسها فى حين رفعت سلوى قدميها تداعب طيز هدى التى لازالت مرتدية ثيابها عادا طرحتها التى خلعتها لها شوق فوقفت هدى و خلعت ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما فعادت الى كس شوق الذى بدا من الواضح جدا انه اعجبها كثيرا فاخذت تفتح كس شوق و تدفع لسانها داخله و تجول بحرية فى ذلك الكس الذى اكسبه جاك اتساعا فقامت بإدخال أصبعين بسهولة فى كسها و هى تنيكها بهم فى حين قامت سلوى و دخلت الى غرفتها و عادت تحمل زبر صناعى و معه علبة كريم دهنت من الكريم قليلا على شرح هدى ثم دهنت الزبر و قامت بمداعبة شرج هدى بالزبر ثمدفعت به فانزلق راس الزبر بسهولة مع اهة عالية من هدى التى قامت كرد فعل بإدخال اصابعها بقوى فى كس شوق فاطلقت شوق صرخة عالية صاحبها اه إعجاب من سلوى أتاهم بعدها صوت علاء يقول قبل ان يخرج من المنزل : نيكة هنية يا جماعة هاخلص الدرس و ارجع اخد ماما لو فضل منها حاجة … باىابتسمت هدى لماعبة علاء و قالت و هى تحاول ادخال الإصبع الرابع فى كس شوق : لو فضل بقى منها حاجةتاوهت شوق و هى تقول : راحة عليا شوية كدة بيوجعفاخذت هدى الكريم و دهنت به كلتا يديها و هى تنظر لشوق قائلة و هى تتاوه من نيك سلوى لها بالزبر الصناعى : امال تعملى ايه بقى لما ادخل ايدى كلها ثم اخذت تدهن كس شوق بالكريم فى حين اخرجت سلوى الزبر الصناعى و نحنت تلحس كس هدى فى نهم و قد رفعت شوق ساقيها عاليتين لتتيح لهدى ادخال يدها التى لازالت فى بداية الطريق , ضمت هدى اصابعها الخمسة و اخذت تدفع بهم فى رفق فى كس شوق و هى تلفهم يمينا و يسارا فى نعومة فابتلع الكس الاصابع بمساعدة الكريم بسهولة و بدات شوق تظهر على وجهها علامات الالم عندما بدات هدى تحاول إدخال راحتها فتوقفت هدى قليلا كى تستوعب شوق القدر الذى دخل و لكى تستمتع هى بزبر سلوى التى تدخله الان فى كسها من الخلف ثم عادت تدفع راحتها التى راحت تنزلق ببطء فى كس شوق التى راحت تصرخ فى الم الى ان دخلت يد هدى بالكامل فراحت هدى تستعد لوضع يدها الأاخرى و هى تكشف عن اسنانها و تنظر الى شوق بشهوة فصرخت شوق : لا بلاش التانية .. كفاية كدة حرام عليكىفقبلتها هدى قبلة فى الهواء و هى تضع أطراف اصابعها فى كسها و هى تزيحها يدها التى بالداخل قليلا لتفسح مكانا لليد الأخرى التى دخلت أصابعها و هدى تدفع الراحة و شوق تعلو صرخات المها و هى تشد شعر هدى بقوى و راحت هدى هى الاخرى تتالم و قد اشتد نيك سلوى لها بعد أن أثارها الألم على وجه شوق مختلطا بالمتعة فاعطت هدى فرصة لشوق كى تستوعب اليد الجديدة فى كسها ثم تدفعها قليلا ثم تتوقف و تتداعب كسها بفمها و قاربت سلوى على قذف لبنها فقامت مسرعة و هى ممسكة بزبرها , متجهة الى شوق تريد ان تقذف لبنها فى فمها , ففتحت شوق فمها و بدات سلوى فى قذف لبنها الا ان شوق فجاة اخذت تقلب وجها يمينا و يسارا حيث واتتها شهوتها حين كانت هدىقد ادخلت كلتا يدها فى داخل كسها حتى الرسغين و اخذت تحرك احداهما دخولا و خروجا فجاء لبن سلوى على وجه شوق و اغرقه فانحنت سلوى تلعقه من على وجهها حتى اخر قطرة .دق علاء جرس الباب و هو يقلب فى ورق الدرس و يعد بعض الأعذار للمدرس كى يقنعه بعد عمل الواجب الذى كان قد اعطاه إياه , حتى فتح مهند الباب فصافح علاء قائلا : أهلا يا باشاثم تقدمه الى غرفة المعيشة قائلا : تعالى ادخلفنظر علاء الى مهند و قد ارتدى شورت رياضى واسع و فانلة داخلية حملات بيضاء و قال : انت لابس كدة ليه هو المستر مش جاىفقال مهند و هو يجلس على الكنبة و يفتح التلفزيون بالريموت : المستر … يا عم انت اصلا مش فى الدنيا , مستر سمير اعتذر النهاردة فى المدرسة و انت ماكنتش موجود . و لما رجعت قعدت اكلمك فى التليفون ماحدش بيردفقال علاء : اه … صح … كنا بايتين النهاردة عند جماعة قاريبناثم قال و هو يستعد للرحيل : طيب ازوغ انا بقىفقال مهند : ليه يا عم ما انت قاعد ؟فقال علاء : يعنى اسيبك براحتكفقال مهند : يعنى انت قاعد على حجرى , تعالى يا عم انا قاعد لوحدى و مفيش حاجة ورايافتحرك علاء ليجلس الى جانبه على الكنبة فوجد كيلوت حريمى مثير يخص علية ام مهند فالتقطه علاء قائلا : ايه ده يا عم انت كان معاك صيدة ولا ايه ؟فاختطفه مهند قائلا و هو يضحك : بلاش قلة ادب يا حيوان .. ده بتاع امىفاستمر علاء فى الضحك : طيب و امك مالها مدلعة نفسها كدة … و بعدين انت مالك خطفته كدة .. انا يعنى بتاعى هايقف على كيلوتفقال مهند مغيظا اياه : انت أصلا عندك حاجة تقف بلا خيبة يا متناكفقال علاء متحديا : متناك بامارة ايه ؟؟ كنت نيكتنى قبل كدة ؟؟فقال مهند متحفزا : يعنى لازم انيكك علشان تسكتفقال علاء و هو يستفزه : لو تعرف اعملهافقام مهند فى سرعة و هجم على علاء قائلا : طيب و حياة امك لأقلعك البنطلون و اللباس و اشوف طيزك علشان صوتك ده مايطلعش تانىو اخذ هو يحاول خلع البنطلون لعلاء و علاء يقاوم فى ميوعة معطيا لمهند الفرصة كى يخلعه البنطلون و اللباس فلما انتهى مهند من ذلك و وجد مقاومة علاء ضعيفة فاراد ان يزله اكثر فقام بفتح طيزه و وضع اصبعه الوسطى فى خرم طيز علاء الذى ابتلعه بسهولة و قال مهند : إيه رايك كدة يا خولفقبض علاء بشرجه على إصبع مهند و هو يقول فى متعة : أيوة خليه كدة شويةفقال مهند و هو منذهل : انت مبسوطفقال علاء بنفس الطريقة و هو ينظر لمهند : اه بس طلعه و دخله بقى شويةفقال مهند و قد انتصب زبره : لا إذا كان كدة بقى يبقى ماينفعش صباعى فى زبرىفقال علاء و قد نام على ظهره و رفع قدميه منتظرا مهند الذى يخلع بنطلونه : عز الطلب .. ده يوم المنىفضربه مهند على فخذه بعد ان انتهى من خلع ملابسه كاملة و قال : يا خولفقال علاء بدلع : خول قوى بس انت مش واخد بالكفقال مهند و هو يرف ساقى علاء اكثر : طيب يلا يا خول يا حلو انتفقام علاء بفتح فلقتى طيزه بيديه ليتيح المجال لزبر مهند الدخول بسهولة الا انه لم يستطيع فبصق مهند فى يده و اخذ يدلك زبرهفنظر له علاء قائلا : تحب امصهولكفقال مهند :لا بعدين أصل ماما زمانها جايةفارجع علاء راسه و نام بها على الكنبة و اغمض عينيه منتظر مجئ الزبر الجديد قائلا : طيب يلا بقىبصق مهند مرة اخرى لكن هذه المرة فى شرج علاء المفتوح امامه ثم دفع زبره فى طيز علاء الذى تاوه و احتاج الامر من مهند الى دفعتين اخريتين ليدخل زبره بالكامل فى طيز علاء الذى اخذ يصرخ : اه جميل يا مهند … نيكنة كمانو غرق الاثنان فى المتعة حتى أنهما لم يسمعا صوت الباب و علية تفتحه و تدخل و تغلقه مرة واحدة و تدخل الصالة فتجد ابنها ينيك صديقه فتصرخ فى لوعة : مهند …. انت ايه اللى بتهببه ده ؟ثم دخلت تجرى الى غرفة نومها و هى تبكى فقام كلا من علاء و مهند يعيدا غرتداء ثيابهما و قال علاء : انا هاكت بقىفقال مهند : لا إستنى أنا هاجيب محفظتى و البس اى حاجة و اجى أبات عندك .. امى هاطلع عينى و انا مش قادر اوريها وشىفقال علاء : اوكيه بس بسرعة احسن تطلع تصوت ولا تعمل حاجةجرى مهند الى غرفته و التقط محفظته و ضعها فى احد البنطلونات وهم ان يرتديه فلحقت به امه و أمسكت بكتفيه تهزهما بشدة قائلة : دى اخرتها يا مهند , تخونى و مع مين مع راجل ؟لم يدرك مهند بماذا يرد فكل الردود التى كان يعدها عند هذا لم تكن ابدا لهذا السبب التىغضبت منه امه لم يكن يتوقع ان أمه ستغضب فقط لكونه خانها مع رجل , فبدا واضحا له ان امه اصبحت تعتبره عشيقها ليس الا و منها هنا تقمص دور العشيق الخائن و مد يده يحيط بخصرها قائلا : الموضوع مش كدة يا مامافقالت و هى لا تزال غاضبة و لكن بالطريقة التى تسمح له أن يصالحها : اما الموضوع ازاى يا سى مهند ؟فقال مهند و هو يبتيم إبتسامة رقيقة و يقرب وجه من وجه أمه و ينظر الى عينيها مباشرة : يا حبيبتى اولا لازم تفهمى انك مفيش منك ابدا خالص , و ان مستحيل اى حد ياخدنى منك مهما كان سواء كان راجل او ستفقالت علية فى غضب طفولى و هى تشيح بوجهها بعيدا عنه و قد بدا عليها نوعا من الرغبة من اقتراب مهند منها و حديثه معها بهذا الشكل : يعنى المطلوب منى افضل اتفرج عليك كل يوم و انت نايم مرة مع ولد و مرة مع بنت ؟فقال لها و هو يحيط خصرها بيد و يرفع اليد الاخر ليمسك بذقنها و يجذب وجهها بحنان لتنظر له مرة اخرى : لا .. مش كدة .. لكن شاركينى المتعة .. اولا احنا واثقين من حبنا لبعض فلما نفسنا تروح لحاجة كدة ولا كدة ايه المشكلة انى اجر و انتى تجربى و نرجع نحلم ببعض عارفين و متاكدين ان مفيش احلى من حبنا لبعض .. لكن لو نفسى فى واحدة او واحد او انتى نفسك فى واحدة او واحدة برده و حرمنا نفسنا صدقينى حبنا هايموت و هاتبوسينى و انتى بتفكرى با ترى التانى ده امتع ولا لأفقالت و هى تنظر له بدلال : يعنى من الأخر قصدك ايه ؟فقال لها مقلدا اياها : يعنى من الاخر قصدى ايه ؟فخفضت عيناها فى خجل و هى تضرب صدره مازحا و قد ابتسمت خجلى فضحك هو و قال مستكملا : يعنى قصدى انى لما اسيبك تنامى مع غيرى يبقى انا متاكد من حبك و انك مهما كان هاترجعيلى تانى لانك بتحبينى مش لانك محتاجة الجنس و لانك بحبك ليا مش هاتلاقى الجنس امتع مع اى حد تانى لكن البنى ادم بيحب التغيير .قال هذا و بدا يقبلها فى نعومة ثم ترك يده تنزلق من خصرها الى طيزها و اخذ يرفع طرف فستانها برف الى ان كشف عن طيزها فزحف بيده من تحت الكيلوت و اخذ يتحسس طيزها تارة و يعتصر لحمها تارة ثم ادخل اصبعه بين الفلقتين و وصل به الى الخرم السحرى فاخذ يداعبه قائلا : يعنى انا مثلا لازم ادوق الخرم ده علشان لما اجى انام مع علاء تانى اقوله طيز ماما احلى .. صحفابتسمت هى فى خجل مرة اخرى فضحك هو ثم قال مصرا : صح ؟ قولىفنظرت له فى رغبة و هى تقول : صح يا عيون ماما … انا كلى تحت امرك .. امرنىفاخذ مهند يراقها فى بطء و رومانسية و خطواتهما الراقصة تقربهما الى السرير فما ان وصلا حتى ادارها مهند و ضمها من الخلف ثم ركع على ركبتيه و دخل براسه تحت فستانها و أمسك كيلوتها باسنانه ينزله الى الأسفل و هو يتحسس ما يكشفه من طيزها من برفق و هى تتاوه فى خفوت حتى كشف طيزها بالكامل فاخذ يعضعض طيزها فتعالت تاوهتها حتى وصلت الى مسامع علاء الذى كان قد بدأ يمل من الانتظار و قد اصابه القلق فبدا يفكر فى الفرار وحده حتى لمحت عينه كيلوت علية مرة اخرى الذى كان قد خطفه من مهند فالتقطه و أخذ يتفحصه فراى اثار إفرازات الشهوة عليه فاثاره ذلك و اخذ يتشممه فى عمق و يضع لسانه على عسل عليه الجاف على كيلوتها محاولا ان يتذوقه فانتصب زبره قبل ان ياتى الى مسامعه تاوهات علية فانتبه و اخذ يسترق السمع الا انه لم يسمع الا مزيد من التاوهات فاشتعل فضوله لاحقا بزبره المشتعل و تقدم فى بطء الى غرفة مهند ليجده و قد انام امه على وجهها فوق السرير و خلعها فستانها و كيلوتها و اصبحت عارية الا من سوتيانها الاسود المثير و قد انتهى مهند على ما يبدو من مداعبة شرج أمه و وضع زبره بين فقتى طيزها و اخذ يحكه ذهابا و ايابا و هو مستلقى فوقها فتقدم علاء و انزل شورت مهند و بدا يتحسس طيزه هو الاخر فالتفت له مهند قائلا : انت جيتفانتبهت علية و التفتت هى الأخر لترى علاء و قد لحق بالركب ففتحت فمها لتقول شئ خمن مهند انها ستعترض فأغلق شفتيها بشفتيه و قبلها قبلة طويلة و هو يقول : فاكرة مبدانا ؟فأبتسمت له و عادت تحرك طيزها مع حركة زبره و أغمضت عيناها فى حين بدا مهند يحس بألاثارة من مداعبة علاء لشرجه فشجع هذا علاء ان يضع يده السبابة فى شرج مهند فزاددت تاوهاته التى حاولة ان يكسبها ميوعة مقلدا علاء عندما كان هو ينيكه الا انه شعر بالالم فقرر ان يعطى نفسه راحه فتراجع قليلا الى الخلف فتوقف علاء عن ادخال و اخراج أصابعه حتى يستقر مهند و اخذ مهند يدلك زبره إستعدادا لوضعه فى شرج امه التى إستعدت لذلك و فتحت فلقتيها بيده و مددت سبابتها تداعب شرجها منتظرة زبر إبنها حتى جهز فوضعه على فتحة طيزها و أخذت يفرك به الخرم مرارا و هو يفكر اكثر فى ذلك الاصبع الذى يؤلمه فى شرجه حتى قالت علية : يلا بقىفدفع بزبره فى شرج امه و أستقر قليلا ثم بدا فى النيك مستمتعا بضيق شرج امه الذى ضم على زبره و زادت متعته حين أخرج علاء اصبعه من شرجه الا ان متعته لم تكتمل حين فتح علاء طيزه و أدخل زبره فيها فصرخ مهند : لا لا بيوجع …فقال علاء مداعبا : امال فالح تنيك بسفسكت مهند متحملا و اخذ يحاول نسيان الام شرجه بمتعة زبره فى طيز امه التى اخذت تتاوه فى متعة الا انه بعد لحظات دفع علاء بعيد ا عنه فى الم بمرفقه و هو يقول : لا لا مش عايز .. مش قادرفقالت علية و هى تضحك : علشان تعرف بتعمل فيا إيهثم قال علاء و هو يزيحه عن امه و يأخذ مكانه قائلا : طيب حيث كدة تسمح بقىفظهرت علامات الغضب على وجه مهند و هم ان يمنع علاء الا ان علية نظرت الى زبر علاء الضخم و اعجبها فمددت يدها الىيه تداعبه و هى لازالت على بطنها مستلقية ثم نظرت الى مهند فى لوم و هى تقول : احنا مبدانا ايهفاستسلم علاء و ترك مكانه الى علاء الذى وضع زبره فى طيز علية و هو يقول : على كل حال طيزى مستنياك تكملفركب مهند فوق علاء مدخلا زبره فى طيزه بمرونى لا تقل عن مرونة زبر علاء فى طيز علية التى تصرخ من المتعة و تقول : كمان نيكونى لما يبانلى صاحبفقال مهند و هو ينهج من الاثارة : يعنى زبر علاء امتع من زبرىفردت علية من بين أهاتها : مين يقول كدة ؟؟ انت مفيش احلى منكفقال مهند : ولا فى احلى منكفدفع علاء زبر فى طيز علية دفعة قوية ثم ضم شرجه على زبر مهند بشدة و هو يمسح العرق من على جبينه ثم يشد شعر عليه فى شبق رافعا راسها و يلف راسه الى الخلف فيعض يد مهند المستندة على كتفه و يقول : الكلام ده معناه انى ماانفعش ؟فقال مهند و هو يتاوه من العضة : فى طيز متوحشة زى دى حد يقول عنها ماتنفعش ثم اخرج زبره و عاد لإدخاله فى طيز علاء دفعة واحدة فصرخ علاء : ايوة كدة حسسنى بنفسىو مال على عليه هامسا فى اذنها : قوليلى بينى و بينك زبرى احلى ولا زبرهفغمزت له علية ضاحكة و اخرج مهند زبره من طيز علاء و هو يقذف لبنه عليها قائلا : انا سامعكوا و شايفكوا سرع علا من نيكه بعد ان تحررت طيزه من زبر مهند فاكسبه ذلك سرعة و زاده شبق شرجه الذى اصبح خاليا جائعا مرة اخر فغرق فى قبلة قوية عض فيه شفة علية و هو يقذف لبنه داخل طيزها .كان علاء يرتدى ثيابه فى سرعة حين قالت له علية و هى تقف عارية مباعدة بين ساقيها و تثنيهما ممسكة بمنديل تجفف لبن علاء الذى ينساب منه : انت ليه عايز تروح .. خليك بايت معانافقال مهند ضاحكا : واضح ان زبرك نال الإعجاب يا عمفقال علاء و هو يغمز له : علشان تعرف ان الخولات مش تعبانينفقالت علية و هى تتصنع الغضب مازحة : انا باتكلم جد . خلونا نسهر سوافقال علاء : طيب هاجيب ماما و و نيجى نبات هنافقالت علية و قد اصابتها خيبة امل حاولت إخفاءها : اه اهلا و سهلا اتفضلوافلاحظ مهند فعلق قائلا : يا عديم الاحساس هى عايزانا نسهر سهرة جنس و متعة تروح تجيب امك تكلمها فى الطبيخ و الخياطةفقال علاء و هو يربط حذائه : يا عديم المفهومية .. امى تمام التمام و مش اقل من امك فى اى حاجة و سهرة النيك هاتبقى رباعيةفصفقت علية فى فرح و قال مهند و هو يجذب علا خارج الغرفة قائلا : و لسة واقف يا حمار .. بسرعة هات ست الحسن و تعالى .. و احنا هانحضر سهرة تجننقالت شوق لمهند و هى تقود السيارة : يعنى السهرة النهاردة كمان متعةفرد ضاحكا : ايه رايك فى ابنك بقىفقالت و تربت على فخذه و تنظر للطريق : احلى إبنفقرصها فى حلمتها قائلا : و انتى احلى امثم وضع يده بين نهديها و هزهما معا فضحكت هى فى ميوعةثم أبعدت يده فى سرعة عندما رات احد المارة يحدق بهما و قد رأى علاء و هو يعبث بصدرها و زادت من سرعة السيارة و عادت تقول ضاحكة بعد ان ابتعدوا : هاتفضحنا يا منيلدخلت هدى الى الغرفة فوجدتها خالية فحزنت فقد كانت تأمل بأن تجد سها لتكمل معها مغامرة البراز التى إكتشفت متعتها مؤخرا فأغلقت الباب فى خيبة امل لكن سرعان ما إبتسمت حين سمعت صوت ما فى الحمام فندهت قائلة فى ترقب : سهاو تهلل و جه هدى حين اتاها صوت سها من الداخل : أيوة يا هدى طالعالك حالافحاولت هدى ان تفتح باب الحمام قائلة : لا انا ادخلك احسنلكنها وجدت الباب مغلقا و لكنها سمعت صوت الترباس ينفتح من الداخل ففتحتالباب و دخلت لتجد سها و قد فتحت لها الترباس و هى ترتدى جلابية بيت قد رفعتها حتى وسطها و امسكتها بيدها و الكيلوت قد انزلته حتى ركبتيها و ترجع الى الخلف لتعود و تجلس على المرحاض فاسرعت هدى توقفها و تجلس خلفها ضامة راحتيها الى بعضهما قائلا : مالوش لازمة الكابنيه هاتيهم فى إيدىفنظرت سها لها فى أسف و أشارت لها برأسها الى المرحاض قائلة : خلاص .. انتى أصلك اتاخرتىفنظرت سها الى المرحاض الذى كانت تجلس بجواره قائلة : كدة .. مش قلتلك استنينىفاتجهت سها لتجلس بجانب المرحاض فى الجهة المقابلة الى هدى و هى تقول : ملحوقةثم مدت يدها الى المرحاض و التقطت احدى قطع البراز و رفعتها بين وجهها و وجه هدى قائلة : الحتة دى تعجبك حلوة , تعجبك ؟فقربت هدى انفها من القطعة و هى تشمها ثم قالت : مممممممم جميلةفاعبتها سها بأن الصقت القطعة فى انفها فما كان من هدى الى ان زادت التصاقا بالقطعة ثم ابتعدت و قد اصبح انفها و كانه قطعة براز اخرى و اخذت تشم فى متعة فى حين قامت سها الى البانيو و سدت بلاعته و وضعت قطعة البراز بين اسنانها ثم عادت الى هدى و اوقفتها و اخذت تخلع لها ملابسها ثم قادتها الى البانيو و هى تقول : نامى هنا عندى حبة ترترة لو عايزةفنامت هدى فى البانيو و هى تنظر الى سها فى هيام و هى تخلع جلابيتها و كيلوتها و تدخل الى البانيوو تقف مباعدة بين رجليها فوق بطن هدى ثم انحنت مقربة قطعة البراز بين اسنانها الى فم هدى الذى فتحته هدى عن اخره مشتاقة الى مذاق تلك القطعة فاسقطتها سهافى فم هدى فقالت هدى و هى تمضغها : ممممممممم و حشنى الطعم ده قوىثم طغطت على القطعة الممضوغة فى فمها بين لسانها و سقف فمها و أخذت تستحلب القطعة و تبتلعها و كأنها قطعة من الشيكولاة الطرية و اخذت تراقب ملامح سها و هى تركز محاولة إستحضار البول و هدى تداعب ساقيها فى حنان و انطلق شلال البول الذهبى على بطن هدى مار بذرعيها فاسرعت هدى تضم راحتيها مرة اخرى و تدخر بعض من البول فيهما و ترفعه الى فمها فترتشف من و تدخر فى فمه تتمضمض منه ثم تخرجه مرة اخرى نافورة من فمها الى نهدها و يدها تحت كس سها تدخر كمية اخرى فقالت سها : إبلعيه دوقيه .. مدام عاجبك الخرا ده كمان هايعجبك قوىفرشفت هدى البول من راحتيها و اخذ تتمضمض به مرة اخرى و تمسح بالبول المنسكب على بطنها كسها فى شبق و هيجان و اخذت تبتلع كل لحظة كمية صغيرة من البول و تستشعر طعمه الذى اثبت له صحة ماقالته سها فقد اعجبها ملوحته الخفيفة و دفئه فى حلقها و ما يتركه من طعم فى فمها و حلقها بعد بلعه اعجبها كثيرا و لاحظت سها ذلك فانحنت تدلك حلمات هدى بالبول الذى عليها قائلة مش قلتلك ثم شدتها لتقف و نامت هى مكانها فى بولها و اوقفتها مكانها قائلة : انتى بقى عندك خرا و لا ترترة لحبيبتك الغلبانةفقالت هدى و احدى يديها تداعب كسها و الأخرى فى الخلف تداعب شرجها : عندى كل حاجة انتى تحبى نيتدى بإيه ؟فقالت سها و هى تتمطع فى دلع مبتسمة : اللى عايز ينزل الاول و مستعجل إيه ؟فقالت هدى و هى تثنى ركبتيها : بيتهيألى هاتأكلى الأول و بعدين تبلعى بالبولقالت هذا و ظهر عمود طويل من البراز من شرجها هابطا فى بطء بين راحتى سها التى كانت تنتظره قائلة : ياه ده انتى شكلك محوشاه من زمان ؟فقالت هدى و هى تتاوه : من إبارح ساعة ما كنت معاكى مارضيتش ادخل الحمامقالت سها و هى و قد اخذت تجمع العمود الذى أكتمل سقوطه فى يدها ليصبح قطعة واحدة قبل ان يصل العمود الثانى الذى ظهرت بشائره من شرج هدى : أصيلة يا بنتفقالت هد ى : و قد نزل من كسها بعض الدفعات الصغيرة من البول رغما عنها : امال زيكفقالت سها و هى ترفع فمها بصعوبة الى فخذى هدى تلتقط بلسانها بعض قطرات البول التى سالت على فخذها : طيب بس إهدى و حبة حبة كدة ماتخلصيش عصير الليمون ده خليه بعض الاكلفقالت هدى : مش بإيدىو بدا عمود البراز يهبط فى يد سها و لكن سرعان ما نقطع و هبط بعده قطعتان صغيرتان لتبتسم هدى و هى تقول : شخة هنية تكفى ميةثم مسحت شرجها باصابعها و مصتها و هى تتذوق برازها قائلة : يا سلام … تسلم الطيز اللى شختوضعت سها كتلة البراز الضخمة التى جمعتها على بطنها و اخذت منها قطعة وضعتها فى فمها و نزلت هدى اليها و اخذت قطعة هى الأخرى مضغتها و هى تفرد باقى الكتلة على بطن و صدر و نهدى سها فى نعومة حتى اكتسى كامل جسمها به فقامت مرة اخرى و هى تتبول قائلة : مش قادرة امسك نفسى اكتر من كدةفقامت سها فى سرعة تتجرع البول من كس هدى و لكنه كان اكثر من ان تجمعه فى فمها او تشربه على جرعة واحدة فسقط الكثير منه فى البانيو الذى تحول الى بركة من البول نزلت هدى مرة اخرى لسها تحتضنها و تحك صدرها بصدرها كى تشعر ببرازها عليه ثم قبلتها فى فمها و اخذت ترتشف بعض قطرات البول المتبقية على شفتى سها فاعجبتها فراحت تلعق وجه سها بالكامل بما عليه من بول ثم نزلت الى نهدى سها المدهونين ببرازها تمتصهما فى جنون حتى قالت سها : انا كمان جعانةو اخذت هى الاخرى بدورها تمتص البراز من على جسم هدى و تبادلتا الادوار كثيرا حتى انتها البراز تقريبا من على جسمها فنامت سها على جنبها و نزلت هدى تنام ايضا على جنبها مقابلها و هما يبتسمان لبعضهما ثم قالت سها : متشكرة قوى يا هدىفاحتضنتها هدى قائلة : انتى اللى متشكرة ؟ثم استطردت قائلة : دى هاتبقى سهرة تجنن يوم الجمعةتقدمت شوق مبتسمة حين كان مهند يقبل يدها منحنيا فى طريقة مسرحية مرحبا بها قائلا : أهلا ست الحسنثم ضرب علاء على طيزه قائلا : اهلا بالشاطر حسنقال شوق و هو تتقدم و تقف فى وسط صالة الجلوس : امال فين مامتك يا مهند انا علاء شوقنى ليها جدااتاها صوت علية و هى تدخل الى الصالة و قد ارتدت قطعة ملابس جنسية من قطعة واحدة بها فراغ للنهدين يبرزان منه و مجرد فتلة من الخلف تدخل بين الفلقتين فتبدو الطيز عارية تماما و الظهر عار أما البطن و الارجل فمغطيان بقماش رفيع شفاف اسود كالقماش المستخدم فى الشربات الحريمى .فقال علاء مصفقا : قشطة ده إحنا ليلتنا فل الليلةو قالت شوق و هى رافعا حاجباها فى إعجاب : واو انا بقى جاية أعمل ايه جنب القمر ده ؟فقالت علية تبادلها المجاملة : متشكرة قوى .. انتى كمان وشك و جسمك جنانفقال علاء و هو يخلع عن أمه ملابسها و هى تضحك فى خلاعة و تقاومه فى ليونة : اى كلام قبل ما تشوفى جسمها يبقى كدب و نفاقنظرت علية الى جسم شوق و هى معجبة فعلا بما ترى ثم تقدمت نحوها و مدت يدها تتحسس نداها الممتلئان : عاجبنى جدا دولفلف علاء امه ليشاهد علية و مهند طيزها قائلا : لا شوفى طيزها كمان .. احنا بضاعتنا بضاعة من الاخر .. مش اى كلامفضربت شوق علاء على صدره و هى تقول فى دلع : يا واد يا صايعتقدم مهند و هو يتحسس طيز شوق فى حين مرت علية بين فلقتي شوق باصابعها : مش ممكن تحننىثم بحركة سريعة مدت يدها الى زبر مهند ابنها المنتصب و هى تقول : و الأزبار مش بتجاملثم نظرت الى زبر علاء المنتصب من خلف البنطلون و فى زبرين هنا واقفلينك إحترامافدارت شوق لتواجه علية و تمسك إحدى نهديها و تلعق حلمته فى هدوء قبل ان تقول : انا بيتهيألى انهم واقفين احتراما ليكى انتىفضرب مهند امه على طيزها قائلا : خلصوا يا مزة انتى و هىو قال علاء و هو يضرب امه مقلدا مهند قائلا : احنا هايجين عليكم انتم الأتنينفقالت شوق و هى تتوجع من الضربة : طيب هايجين لابسين هدومكم ليهو قالت علية و هى تتحسس طيزها فى مكان الضربة : فالحين يضربوا و بسثم مدت يدها تسحب شوق ن يدها متجهين الى الانتريه تاركة مهند و علاء يخلعون ثيابهم و هى تقول لشوق : و لولانا كان زمانهم بيضروبوا عشارى مش طياز نسوان زى القمر زيناجلست شوق و هى تنظر الى الجاتوه و الحلوة امامها و هى تقول : ايه الجاتوهات و العصاير دى كلها احنا جايين ضيوف .. احنا جايين نتمتع كلنا مش جايين نتعبكمفقالت علية : يا ستى ماتاخديش فى بالك ده كلام كدة لزوم القاعدة , تسالى يعنىدخل مهند الى الانتريه و التقط إحدى قطع الجاتوه و قضمها قائلا : و بعدين الحاجات الحلوة مع الحاجات الحلوة حلوة.تبعه علاء الذى تقدم ناحية علية و جلس على فخذيها و هو يتحسس حلمة صدرها و يقول : عندك حق .. ممكن ادوق ؟فابتسمت علية و هى تقول و انت لسة هاتدوق ما انت غرفت غرف من شويةاخذ مهند قطعة من الكريمة التى على قطعة الجاتوه و وضعها على حلمة امه و هو يقول لعلاء : دوقها كدة هاتلاقيها ليها طعم تانىو ترك علاء يلحس الكريمة من على نهد امه و تقدم الى شوق و وضع باقى الكريمة على شعر كسها الغزير و هو يقول : و انا هاجرب غزل البنات بالكريمةو انحنى و فتح لنفسه مجالا بين قدميه جالسا على الارض و هو يمص الكريمة من على شعر كسهاتثائبت ضحى و هى تقول : ايه الملل دهفقالت نهى و هى لا تزال تقلب فى قنوات الدش : يعنى أقوم ارقصلكفضربتها ضحى على صدرها العارى و قالت : ماتيجى نتصل بشوق لو فاضية نروح نسهر عندهافالتقطت نهى التليفون قائلة و هى تضرب رقم موبايل شوق : اه ده جاك وحشك بقىفابتسمت فى خجل ضحى و هى تقول : يعنى مش جاك بس …الجماعة كلهماخذت تشوق تشاهد مهند و هو يمص الكريمة ن على شعر كسها مستمتعا و هى مبتسمة لإعجاب الجميع تقريبا بشعر كسها التىكانت تعتبره إهمالا و عيبا ثم اخذت تتاوه اذ مد مهند يده بمزيد من الكريمة و اخذ يحشو بها كسها فنظر علاء ليرى مما تتأوه امه فاعجبه ما فعله مهند فالتقط هو قطعتين جاتوه بعد أن انام علية على ظهرها و اخذ يفرك الجاتوه على بطنها و صدرها و هويقول : كدة الواحد يأكل و يشبعفضحكت علية و هى تقول لشوق : شوفتى العيال بيعملوا إيهردت شوق و هى تقهقه : يا ستى سيبيهم يلعبواو ضحك الجميع لتعليق شوق التى رن موبايلها فالتقطه بيد و اليد الأخرى تعبث بشعر مهند الذى أنهمك فى دهن كامل جسدها بالكيك و الجاتوه و الكريمة و قال : الو …….أهلا ازيك يا حبيبتى …..و ازى ضحى ……. اه فعلا انا مش فى البيت …….. معلش بقى …..ولا أقولك خليكى كعايا لحظة واحدة ….ثم كتمت سماعة التليفون بيد و باليد الأخرى زغدت مهند الذى اصبح الان منهمكا فى لحس ما دهنه على جسدها و هى تقول : اتلهى يا مفجوع انت و استنى شوية هو انا هاطير مش شايفنى باتكلم فى التليفونفضحك مهند و لم يتوقف و قالت شوق لعلية : باقولك فى بنتين زى العسل جيرانى ممكن أستأذنك يجوا يشاركونا الحفلة … أصلهم كانوا فاكرنى فى البيتفترددت علية للحظة فقال علاء و قد بدا يحشى كسها بالجاتوه : ماتخافيش دول ثقةفهزت راسها بالإيجاب لشوق التى عادت للتليفون قائلة : ايوة .. بصوا يا حبايبى خدوا العنوان ده و تعالوا .. فى سهرة هنا هاتعجبكم …..ثم ضحكت طويلا قبل ان تقول : لا قوليلها جاك مش معايا ………. بس معايا هنا اللى احسن من جاك كتير ………………….. طبعا امال يعنى انا عازماكوا على ندوة فكريةثم اخذت تملى عليهم العنوان فى حين التهم كل من مهند و علاء كل ما دهنوه على امهاتهم من جاتوه و كريمة فقالت علية و هى تدفع علاء على الارض و تمسك زبره و تدهنه ببعض الجاتوه : احنا بقى مالناش نفس نأكلفقالت شوق و هى تفعل مثلها : لا ازاى لينا و نص طبعاقالت نهى لضحى بعد ان حاسب التاكسى الذى اوصلهم : يلا هو ده العنوانفقالت ضحى : تفتكرى ايه الحفلة دى ….. انا خايفة يطلع بيت مشبوهفقالت نهى : اعمل ايه فيكى بس …. يا بنتى اهمدى بقى و بطلى دماغ الافلام دى انا عارفة ايه اللى مضايقك فى الخروجةثم اخرجت لها لسانها و هى تغيظها مازحة : يا بتاعة جاكثم انطلقت تصعد السلم جارية و ضحى ورائها تحاول اللحاق بها لضربهاقالت شوق و هى تقوم ناظرة الى جسمها و ما عليه من بقايا الجاتوه : انا كدة لازمنى حمام حالا.ثم قالت لعلية : ممكن و لو دى قلة ادبقالت علية و هى تسحبها للحمام : فى قلة أدب اكتر من اللى بنعملها دىثم دق جرس الباب فقالت علية : دول اكيد صحابكم افتحلهم انت يا علاءثم علاء ليفتح الباب فى حين دخلت علية و شوق الى الحمام و ظل مهند على كنبة الأنتريه منتظرا ليرىالضيوف و كان أخر ما يتوقعه هو ما راه حين راى ضحى و نهى فضحك حتى سالت الدموع من عينيه و هو يصرخ باعلى صوته : تعالى يا ماما شوفى مين صحاب طنط شوقانكمشت علية فى ركن من اركان الحمام و خافت كثيرا ان يكونوا اشخاص تعرفهم هى الفضيحة لا محالة ان صدق ما يقوله ولدها اما شوق فقد قلقت عندما رات رد فعل علية فذهبت تجرى الى الانتريه لترى ماذا يحدث فوجدت نهى و ضحى واقفتان يضحكان هما الاخريتان على تلك المصادفة التى جعلتهما واقفتان الان امام ابن مدرستهما و هو عارى تماما و ما ان وقع نظرهما على شوق و هى ملوئة بالجاتوه حتى توقفتا عن الضحك للحظة مذهولتان ثم استمرا فى الضحك مرة اخرى على شوق هذه المرة التى اخذت تضربهما على طيزهما و هى تقول : بتضحكوا على ايه يا شراميط انتوااخذت نهى تخلع هدومها و هى تقول لضحى : اقلعى يا بت الحفلة باين عليها كاجوال خالصفخلعت ضحى هدومها و هى تقول : اما فين ابله عليةفقالت شوق : فى الحمام خايفة تطلعقالت نهى طيب تعالى معانا يا طنط نجيبهادخلت نهى و ضحى و شوق الى الحمام و تركوا علاء و مهند فى الانتريه و ما ان دخلوا الى الحمام حتى صرخت علية باعلى صوتها فاقتربت منها ضحى تحسس على ظهرها العارى بحنان و تقبل راسها كى تهدا و تقول : مالك يا ابلة ماتخافيش .. احنا هانبقى صحاب و سرنا مع بعضنامت نهى على بطنها و فتحت قدمى علية فى بطء و قد استسلمت علية لهما و اخذت تراقب نهى التى بدات فى لحس كس علية فى سرعة اشعلت رغبة علية فمدت يدها تسحب راس ضحى ناحيتها و تقبلها فى حين انحنت شوق على طيز نهى و هى تحاول ان تضع اصابعها فى شرجها قائلة : الطيز الضيقة دى الواد علاء ماخلنيش اتمتع بيها المرة اللى فاتتثم وجدت صعوبة فى ما تفعله فالتقطت الصابونة قائلة : ده الموضوع مش سهلتاوهت نهى من اصابع شوق التى انزلقت فى سهولة مع الصابون داخل شرجها و قد بدات شوق تخرجهما و تدخلهما فى الوقت الذى تركت فيه عليه شفتا ضحى و انتقلت الى حلمة بزها الايسر تعضعضهما و هى مستمتعة بلسان نهى الذى تدفعه داخل كسها دفع و سمعت شوق و هى تقول و قد جعلت طيزها ناحية ضحى و هى تهزها قائلة : و الطيز الغلبانة دى ماحدش عايز يلعب فيها ؟فتركت ضحى علية تمص فى حلمتها و التقطت زجاجة عطر اسطوانية ضخمة قائلة : الزبر الكبير ده ينفع يدخل ؟فقالت شوق و هى تنحنى براسها اكثر ناظرة الى ضحى من تحت ساقيها : اى حاجة بتدخل بعد زبر جاك و علاء و مهندفقالت ضحى و هى تغرس الزجاجة فى قسوة داخل طيز شوق التى تصرخ : انا ماجربتش غير زبر جاكفابتسمت علية و هى تداعب كس ضحى قائلة : هاتجربيهمفامسكت ضحى يد علية و هى تنقلها لشرجها قائلة : هاجربهم طبعاففهمت علية انها عذراء و مددت يدها الى كس نهى و هى تقول و انتى كمان ؟لم تفهم نهى القصد حين كانت تائهة مع اصابع شوق التى فى شرجها فاجابت عنها ضحى و هى تتاوه لاصابع علية التى اصبحت بكاملها داخل شرجها : ايوة و هى كمانفلم تبعد يدها علية عن كس نهى بل اكملت فى مداعبة زنبورها الشهىقال علاء لمهند : تعالى نروحلهم يا عم دول باين عليهم بداوا نيكة لوحدهمفمد مهند يده الى طيز علاء يتحسسها قائلا : طيب ما تيجى نبدا احنا كمان من غيرهمفقال علاء مبتسما فى دلال : ده انت عجبتك طيزى بقىقال مهند و هو يزحف باصابعه ناحية شرج علاء : ده انت انيك من امك و امى مع بعضفقال علاء و هو يبعد يده عن شرجه فى دلع قائلا : لا يا عم انت مابترضاش انا العبلك .. اللى يدى لازم ياخدفقال مهند و قد أرتبك : اصلها بتوجع قوى يا علاءقال علاء و هو يمسك زبر مهند و يهزه : و الملعون ده مش بيوجعثم اكمل و قد راى ان مهند قد قارب على الاقتناع : و بعدين يا اخى ده الموضوع فى الوال بس بيوجع , بعد كدة متعة بسفقام مهند و جلس على ركبتيه فى وضع الكلب و قد ادار طيزه الى علاء قائلا : طيب بس براحةفقال علاء و قد تهلل وجهه : من عنيادفن مهند رأسه بين يديه على الأرض و أغمض عينيه منتظرا الألم لكن علاء فى هذه المرة كان اكثر خبرة و مهارة فلقد قام بمداعبة شرج مهند فى لطف و رقة و هو يراقب زبر مهند الذى بدا يستجيب لمداعبته و ينتصب و اخذ مهند يفتح عينيه و يرفع راسه و يفتح فمه مستمتعا و علاء يقرب فمه من شرج مهند و يسيل عليه من لعابه مدخلا أصبعه فى بطء شديد الى شرج مهند حتى بدا يسمع اهات متعة خافتة تصدر من مهند فاقل علاء و قد ادخل عقلة تقريبا فى شرج مهند : ايه رأيك بقى ؟قال مهند فى صوت خافت من المتعة : حلو قوى .. مش بيوجع على قد ما بيمتع …. العبلى فى زبرىمد علاء يده الى زبر مهند الذى انتصب بشدة و اخذ يدلكه فى سرعة و قد بلل يده بلعابه فبدا مهند يصل الى ذروة الإثارة قد لم يشعر باصبع علاء الذى كان قد دخل باكمله فى شرجه و بدا ينيكه به فى سرعة أيضا او ربما هو يشعر و يستمتع و من الاثارة لا يقوى على التعليق .و فى الحمام كانت الاهات قد ملأته حتى قالت شوق و تمسك يد ضحى التى لا زالت تدفع بالزجاجة عميقا فى شرجها : كفاية يا بنتى انتى ماعندكيش رحمةثم قالت : يلا بينا نروح للعيال برةقاموا جميعا و اتجهو الى الصالة حيث علاء و مهند و ما ان راوا ما يفعلوه حتى ضربت نهى على صدرها قائلة : يالهوى هو مفيش رجالة سليمة خلاصفنظر لها مهند مرتبكا و لا زال علاء منهمكا فى نيكه بإصبعه و ضحكت شوق و هى تتجه ناحيتهما و لا زالت الزجاجة مغروزة فى شرجها ثم جلست على ركبتيها خلف ابنها علاء و وضعت اصابعها فى شرجه و هى تقول : اه بس ده لسة مستجدثم ضربت على طيز ابنها بيدها و لازالت اصابع يدها الاخرى فى شرجه : ده بقى القديمفقال علاء و هو يهز طيزه : القدية تحلىفتقدمت علية تسحب مهند و توقفه و هى تقول : طيب اقلبوا رجالة بقى علشان فى اربع قمرات محتاجينكواو اجلست ابنها على الفوتيه و جلست على ركبتيها تمص له فى حين سحبت شوق اصابعها من شرج ابنها ثم امسكت هى الاخرى زبره الضخم و اشارت به الى ضحى و سها قائلة مين ياخد ده و مين ياخد التانى فاتجهت نهى الى مهند و هى تدفع ضحى ناحية علاء قائلة : انا جربت ده هاجرب التانىثم جلست بجانب علية و اخذت تلحس بيضان مهند و اتجهت ضحى الى علاء الذى كان قد انهمك فى مص حلمات امه حتى بدات ضحى فى مص زبره فنظر لها قائلا : ازيك يا بت يا سمرا انتىثم مد يده يتحسس شعرها الغزير ثم التفت الى مهند قائلا : يا عم خد واحدة من اللى بشعر دول و هاتى واحدة من اللى عندك يبقى كل واحد معاه اتنين مشكلفابتسم له مهند قائلا : خلاص ابعتلى واحدة و انا ابعتلك واحدةفقال علاء و هو يدفع امه ناحيته : خد امى .. اهى عندى على طولفقال مهند و هى يفعل نفس الشئ مع علية : على رأيكقامت علية متجهة ناحية علاء متصنعة الغضب و هى تقول الى شوق التى تتجه الى مهند : شوفى يا ختى العيالفابتسمت لها شوق و هى تتعداها و تصفعها بيدها على طيزها التى تهتز فتهتز معها الزجاجة المعلقة بها قائلة : غلطانة فينا اللى تفتح رجلها لابنها تانى
بيت الطالبات 4
و بالطبع شهرت (علية ) بكل هذا و لم تفلح محاولاتها البلهاء فى اقناع نفسها بانها اوهام فكانت تحدث نفسها بلوعة : يالهوى …يالهوى …يالهوى … الواد هايج عليا …. الواد هايج عليافترد على نفسها : هايج عليكى ايه ؟؟ يا شيخة بلاش هبل …..انتى بيتهيألك هو بس اللى على راسه بطحة بيحسس عليهاحتى كانت مرة تجلس معه على الترابيزة تعد هى كشوف خاصة بعملها و هو يستذكر دروسه و كالعادة فى الايام الاخيرة كان يتعمد هو ان يوقع اقلامه و ادواته لينحنى و يحضرها و يستمتع برؤية افخاذ انه المثيرة و لكنها فى هذه المرة ارادت ان تقطع الشك باليقين فقامت هى بدورها بالقاء قلم من اقلامها و انحنت لتلتقطه و هى تنظر الى قضيب ابنها كى ترى ان كان متهيجا عليها ام لا الا انها بمجرد نظرها الى قضيبه شعرت بروحها تخرج منها فلقد كان ابنها مخرجا قضيبه و يمارس العادة السرية اسفل الترابيزة و هو تائه تماما و فى اللحظة التى نظرت فيها امه الى قضيبه كان هو يقوم بقذف منيه و مغمض عيناه حتى انه لم يلحظ انها انحنت و لا لاحظها حتى و هى تجرى مختنقة بدموعها الى الحمام الذى اغلقت بابه خلفها و استدارت مستندة بذراعيها عليه و هى تدفن راسها ذات العينان الدامعتان بينهما و تحدث نفسها همسا : احيه احيه …الواد مش بس هايج عليا … الواد بيضرب عشرة على امه … يعنى الواد كمان عايز ينكني …و اخذت تلطم خديها و هى تقول : يالهوى يالهوى يالهوى …… ليه كدة بس يا (مهند ) ليه كدة يا ابنىو انهارت مرة اخرى على الباب و فى تلك اللحظة فقط انتبهت الى ان هناك بعض القطرات تتساقط من كسها و برقت فى رأسها صورة قضيب ابنها و هو يقذف منيه .جاء اخيرا يوم الخميس لينطلق (مهند ) الى عرفة نوم امه و الشوق يملاؤه و فى يده انبوبة الدهان الخاصة بامه فدخل عليها ليجدها مستلقية على الفراش و قد تغطت و على وشك النوم فقال مسرعا : يلا يا مامافاحابت مستفهمة : يلا ايه يا حبيبى ؟فاجاب و هو يحاول اخفاء اهتمامه : يلا علشان ادهنلك المرهمففهمت امه ما يرمى اليه فقد كانت تلك المهمة من قبل مهة ثقيلة عليه يتهرب هو منها فقالت : لا يا حبيبى انا حاسة انى بقيت كويسة .. و بعدين تعبانة قوى و عايزة انامفقال (مهند) مدافعا عن حلمه : لا ازاى يلا قومى اقلعى بلاش دلعو بدأ يزيح عنها الغطاء ليتتصب قضيبه فور رؤيته لفخذى امه اللتان انحسر عنهما قميص نومها و شعرت هى بالثارة شئ ما حينما سمعته يدهوها لخلع ملابسها و لكنها كانت تعلم ما يريد فرفضت و استمرت فى الرفض حتى تمادى ابنها فى حماسه و دفاعه عن رغبته و امدت يداه الى القميص يحاول خلعه عنها قائلا : ما هو انتى حاتدهنى يعنى حاتدهنى ….فتقلعى لوحدك يا اما انا حاقلعكفرأت انه على جميع الاحوال ان تخلع هى قميصها خيرا من ان يفعل هو فخلعت القميص و هى تشعر بمشاعر متضاربة فهى مزيج بين الخوف من ولدها و على ولدها و الرغبة و الشهوة التى ازدادت كثيرا عندما عقدت زراعيها تدارى بهمانهديها عن عيون ابنها الجائعة و استلقت على بطنها و هى لا ترتدى الا الكيلوت فقط و هى ترى ابنها من طرف عينيها يبحلق فى ظهرها فاعرا فاه و هو يضغط انبوب الدهان فيخرج منه قليلا و تلمس يداه ظهرها فى حنان و تحتضن اصابعه لحمها فى اشتياق يشعل الرغبة داخلها و يستدعى قطرات كسها لتتدفق منه و تزيدها تهيجا ربما اكثر من ابنها الذى ترى قضيبه منتصبا يكاد يخترق الشورت الذى يرتديه فتتمنى هى ان تلتقطه و تخرجه لتضعهه فى فمها و تطفئ نيرانه و نيرانها التى ازدادت اكثر حينما شعرت باصابع ولدها تتسلل للأجزاء الظاهرة من نهديها فتلمسهما لمسا سريعا و تعود تماما كما يفعل ايضا مع اردافهاو لكنه شعر بان انفاسه اصبح صوتها مسموعا فلم يجد الا ان يفتح اى حوار حتى لا ينفضح امره امام امه فتحرمه من تلك المتعة فقال و هو يدعك ظهرها: مش حرام بقى ننام و نسيب الضهر الجميل ده يتوجع ؟؟؟و لم تكن تلك اللحظة المناسبة بالنسبة لها للحدسث حيث كانت رغبتها تجعل صوتها منحاشا فى حلقها فتنحنحت ثم قالت : بس يا واد بلاش قلة ادبفقال و قد بدأ يثيره نواعا ما هذا الحوار : قلة أدب ايه بس ؟؟؟ ده انا لو مش ابنك كان استحالة اسيبك …. انا عارف ازاى باب يسيب الجمال ده و يموتفابتسمت هى و هى تشعر بفيضانات كسها تبلل الفراش و تخشى ان يراها هو فضمت فخذيها اما هو ففى اثناء حديثه وجدها فرصة كى يحك ركبيتيه بطيزها فى محاولات منه ان تبدو تلك الحركات غير مقصودة و لكن سواء نجح فى ذلك ام لا الا انها لم تستطع ان تكتم اهه انطلقت من بين شفتيها فظنها هو اهة الم فانحنى بجذعه عليها حتى اصبح وجهه اقرب ما يكون لوجهها و انفاسه تحرق خديها و قال : ايه يا ماما ؟؟؟ شوفتى بقى ؟؟؟كان الحال ايه بقى لو نمنا من غير ما ندهنو انحنى اكثر ليطبع قبلة على خديها و اثناء قبلته و لانه انحنى اكثر انغرز قضيبه المنتصب فى طيزها فتسمر هو و تسمرت هى و تلاقت اعينهما و ظلا لثوانى ينظران لبعضهما و لا زالت شفتاه متسمرتان على خدها و شعرت هى بقضيبه منغرز فى طيزها و لم تشعر الا و فلقتيها لا اراديا ينضمان ليحتتضنا قضيب ولدها الذى لم صدق نفسه فتحرك بشفاه الى شفاهها يقبلهما قبلات محمومة لتلتقط شفتاها هى شفتيه فى خبرة و تبدأ فى قبلة تروى بها عطش السنين و تبلغ شهوة (مهند ) اقصاها فيبدأ بتحريك قضيبه ايلاجا و خروجا فى طيز امه التى هنا انتبهت الى ما تفعل فدفعت ولدها بزراعها و هى تصرخ : (مهند) بس …………….ايه اللى بنعمله ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ احنا اتجننا ؟؟؟؟ انا امكو لكن هيهات فقد انتهى الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو يترجهاه مقبلا ظهرها بقبلاته المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه ……….. مش قادر انا حاتجنن ………..حرام عليكى يا ماما ………..انتى عارفة انا نفسى فيكى قد ايه ؟؟ عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟؟؟و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى تحتضن خديه بكفيها قائلة فى حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى …………..بس ماينفعش انا امك ……….فاهم يعنى ايه امكو انعدمت فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما تقبيلا و هى تحاول منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند …. اسمعنى طيب …انا امكفتوقف هو و هو يقول ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما ….انتى امى …اه … بس ده يخلينا نحب بعض اكتر ………احنا مالناش غير بعض ……… من ساعة ما وعيت على الدنيا دى و ماليش غيرك ……….يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى حضنك على طولثم توجه بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى …مش هى اللى رضعتنى زمان ؟؟و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش انت اتفطمت بقى خلاص ؟؟؟فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها و هو يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابداثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه الذى اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها فيستجيب ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها فى حب و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت بيدها لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها بقوة اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه ……….. اه يا مامافتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده كله …. كبر امتى ده ؟؟؟ ده كان مفعوص صغيرفيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد عاجبك يا مامافتقبل هى قضيبه قائلة : يجنن يا روح مامافيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااااااااااااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطرىفتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون ماماثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب مامافيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى بقى ايه رايك فى لسان ماماو تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى اتمت لعقهما كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخر ثم فتحت فمها و التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو تتدلكهما بلسانها و هى بين الحينو الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه غارقا فى المتعة فتزداد هى اشتعالا و تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى تتدلكهما بما تبقى عليهما من لعابها و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما : بحبكفيرد : باموت فيكىفتعود هى للتدلك قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم تتجه الى قمة رأسه فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى دوائر تتسع تتدريجيا حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات تزيدها مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقىفنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لافينظر لها فى استعطاف : علشان خاطرىفتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى فمها باكمله و تضغط عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه فيصرخ (مهند) من الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه فى سرعة حتى كاد يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و أخرجت قضيبه من فمها و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة ماما عايزة منك كتير …..ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك ………… قلتلك عايزة انام ……..فابتسم هو و هو يشير برأسه الى قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما … ده احسن ولا النوم احسنفاحتتضنت (علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب مامافقال هو : انا مش هاسيبك ابدا يا مامافقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح ماما – ماما تحبى الحسلك ؟؟فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟؟؟فقال و هو ينهض من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا ……… ماعملتهاش قبل كدة …بس شوفت فى الافلام …هاجربفنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى تردد فقد كانت مقبلة على تجربة جديدة عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احدا كسها و استلقى (مهند ) على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا : ايه الجمال ده يا ماماثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة قائلا : ايه ده ……… ياسميييين ..؟؟ فل ؟؟؟؟؟؟؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكشفابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها الى زنبورها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما يفعله ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو يحتتضن زنبورها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر له ان يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا بلاش تبلعه يا حبيبىفبلعه هو و قد راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره بعد كدة ثم انهال على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا و تقبض على شعره قائلا : اه اه اه ………… احيه يا مهند ……… لا لا لا لا لا بالراحة ……. اه اه … طيب واحدة واحدة ……. اووووووه اوف اوه …فتذكر مهند الشريط فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا مامافقالت هى : احووووووووووووووووووووووووهثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة اخرى و هى تصرخ : احححححححححححححو لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم اتجه بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده هى ليعرف طريقه بيدها و هى لازالت فى ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى غرزه بداخلها تتدريجيا و هو يستلقى عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل يمتعه و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد من ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه … اوعى تجيبهم جوةفلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما ياعدها هو قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى احضانها يقبلها و هى تقبله : بحبك يا حبيبىفمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها قائلا : بحبك يا ماما …انتى اروع حاجة فى الدنيا ………مش هاسيبك ابداامتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا واد يا بكاش ……. بكرة تشوفلك بت حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى انا اكل فى نفسىفضحك قائلا : جواز مين ………انا خلاص اتجوزتك انتىفضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادةانطلقت ( نهى ) بسعادة الى غرفتها لتخبر (ضحى) بالجديد فابواها مسافران الى الغردقة فى رحلة عمل تخص ابيها و سيصطحب امه و اخوها معه و تعللت هى بالكلية و المحاضرات و حينما رفض ابيها ان تجلس وحدها و اصر ان تبقى فى بيت الطابات وجدت الفرصة كى تستأذنه فى ان تجلس فى شقتهم بالأسكندرية على ان تحضر معها صديقتها (ضحى) خلال الفترة الذى سيسافروا فيها و لم يجد الاب مانعا حيث انه بهذه الطريقة لن تكون وحدها خصوصا بعد ان زكت زوجته (ضحى) لديه حيث انها رأتها مرة فى بيت الطالبات حين كانت تزور (نهى) و وجدتها فتاة خجولة مؤدبة و اكدت انها ايضا ستوصى جارتها مدام (شوق) لتراعى الفتاتان طوال فترة وجودهما بالشقة وحدهما .و ما ان علمت (ضحى ) حتى قالت لها فى خيبة امل : يا سلام ……… انتى بقى اهلك وافقوا و انا ماليش اهل ….؟فقالت (نهى ) : لا ما ان عملت حسابى وو اديت لبابا نمرتكوا فى الصعيد و هو كلم باباكى و استأذنه و فضل يتحايل عليه و اتصاحب عليه خالص لحد ما وافق بس عايزك تكلميه فى التليفون علشان يديكى كام نصيحى كدةفقفزت (ضحى) من الفرحة و هى تحتضن (نهى) التى كانت اسعد خصوصا بفرحة (ضحى ) التى تعتبر نفسها مسؤلة عن سعادتها كشعور أى عاشق تجاه عشيقتهو فى يوم الخميس صباحا لم تذهب اى منهما الى محاضراتها و انطلقا منذ الفجر الى شقة نهى يكادان يطيران اليها و ما ان دخلا الى باب شقة (نهى) حتى صرختا فى فرحة و انطلقا الى احضان بعضهماو (نهى) تنام على كتف (ضحى) و هى تقول : وحشتينى قوى يا (ضحى)ثم انزلت يدها الى طيز (ضحى) تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر يدها بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير الذى اشتاقت له طويلة ثم سمعت ( ضحى ) تصرخ فى صوت منخفض : يالهوىثم اخذت (نهى) و انحنت فى الارض فارتمت (نهى) على الارض بجانب (ضحى) و قد سقط قلبها فى قدميها و هى تقول : فى ايه ؟؟؟فوجدت انظار (ضحى ) متوجهه ناحية النافذة فنظرت هى الاخرى الى النافذة لترى من خلال شق الستارة نافذة جارتهم (شوق ) مفتوحة و هى تجلس تشاهد التلفزيون و بجانبها كلبها ( جاك ) فتنفست الصعداء و هى تقرص (ضحى ) فى نهدها قائلة : وقعتى قلبى ….. يخرب بيتك ….. فى ايه ؟؟؟فقالت (ضحى ) ولا زالت علامات الخوف واضحة عليها : ايه اللى فى ايه …… جارتكوا دى مش ممكن تشوفهافقالت (نهى ) : لا مش ممكن تشوفنا …… اولا شقة طنط (شوق ) منورة و علشان كدة احنا شايفنها كويس لكن احنا مضلمين الشقة يعنى مش هاتعرف تشوفنا الا لو دققت قوى و هى ايه اللى يخليها تدققفتنهدت (ضحى ) فى راحة و هى تقول لها : طيب … قومى بقى اقفلى الستارة كويس احسن تشوفنافقالت نهى : لا سيبيها علشان لو شافت الستارة بتتقفل حاتعرف اننا جينا و حاتيجى تشوفنا عايزين حاجة ولا لأ ….. علشان ماما موصياها تاخد بالها منناثم مددت يداه الى قميص (ضحى ) تفك ازراره و هى تبتسم لها فى عشق : و احنا مش عايزين حد يزعجنا دلوقتى ….. ولا ايه ؟؟؟؟فابتسمت (ضحى ) فى دلال و هى تتمنع و تزيح يد (نهى ) فى دلال قائلة : طيب استنى شوية مستعجلة على ايهفاستشاطت (نهى ) غيظا قائلة : شوفى البت ….. مش انتى يا بت اللى طول السكة عمالة تقوليلى – انا مش قادرة يا (نهى ) ———- كسى مشتاقلك يا (نهى ) ——– طيزى بتاكلنى يا (نهى) ——– حلماتى ماعرفش ايه يا (نهى) ——- لحد ما ولعتى (نهى ) واللى جابوا (نهى )فابتسممت (ضحى) ثم فتحت قميصها الى اخره قائلة : طيب قلعينى الستيانة يا (نهى )فابتسمت (نهى ) فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان الا ان (ضحى ) عادت و افلقت القميص مرة اخرى فنظرت لها ( نهى ) و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت لها (ضحى ) قائلة : طيب هاتى بوسة الاولفانطلقت ( نهى ) تقبل فى شفتيها قبلات متهورة على شفتاها و جبينها و خديها و انفها و عيناها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتاها فى شوقو رفعت (ضحى ) ساقيها و لفتهما حول وسط ( نهى ) و ضمتهما فى قوة و خلصت شفتاها من شفتى ( نهى ) لتقول لها فى هيام : بحبك ……. عارفة قد ايه بحبك ؟؟؟؟فقالت ( نهى ) و هى تقبل جبينها قبلات متتالية : قد ايه يا عيونى ؟؟؟؟فقالت ( ضحى ) : قد كدةو انطلقت الى رقبة (نهى ) تلعقهما و تمتصها مصا عميقا فلم تترك جزء لم تقبله شفتاها او يلعقه لسانها او يمتصه فمها و اثار هذا (نهى) فتملصت من ساقى ( ضحى ) قليلا و انزلقت الى اسفل بعض الشئ حتى وصلت الى نهدى (ضحى) فاعتصرتهما بيديها و حى تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات (ضحى) تطالبها بالمزيد فينقلب عضها مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من الندين لينزلق فى فم (نهى) الذى لا يشبع ابدا حتى تملكت الشهوة (ضحى ) ففتحت ساقاها و هى ترفهم عاليا و صرخت و هى تشد ( نهى ) من شعرها : كسى يا ( نهى ) الحسيلى كسى حاموتفانزلقت ( نهى ) و رفعت الجيب الى وسطها و خلعتها الكيلوت متوجهة الى كس ( ضحى ) و هى تقول لها فى صوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيون ( نهى ) يا روح قلب ( نهى )و اخذت ( نهى ) تكبش من شعر كس (ضحى ) و تزيحه فى رقة لكى تفسح لفمها طريقا الى الكس مباشرة و ابقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بلاعبها و هى تلحس كس (ضحى ) و تمتص شفراته فهى تحب شعر كس ( ضحى ) كثيرا و تعتنى به كثيرا .و اخذت (نهى ) زنبور (ضحى) بين شفتاها بعد ان اوسعت الشفرات مصا و تقبيلا و اخذت تمتصه مصا عميقا بينما كان اصبعها الوسطى ينهك شرجها خروجا و دخولا و صرخات (ضحى) تتعالى و تكاد تمزق حلماتها و لم تهدأ حتى اتت شهوتها و نظرت ل(نهى) فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبت (نهى) على ظهرها و نامت هى فوقها و هى تقول لها : ممكن انظف اللى عمله كسى ؟؟؟فابتسمت (نهى) و هى تقول مازحة : اتفضلى …. بس واحدة واحدة و بشويش لو سمحتىو اخرجت (ضحى ) لسانها و هى تلعق به وجه (نهى) فى بطء شديد و استمتاع اكبر من الطرفين حتى انتهت ( ضحى ) من تنظيف وجه (نهى ) فابتسمت قائلة : كسى عاوز يعملها تانى ….. ممكن تساعديه تانى …… و اوعدك انضف اللى يعمله بردهفتنهدت (نهى) قائلة مداعبة (ضحى ) : و بعدين بقى فى الكس الشقى ده ؟؟؟؟فقالت (ضحى ) فى استعطاف و هى تجارى (نهى) فى دعابتها : معلش علشان خاطرىفقالت (نهى) و هى تفتح ساقيها و تتداعب كسها من فوق البنطلون الضيق : طيب و الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟فضربت ( ضحى ) صدرها العارى بيدها و هى تتصنع الخضة قائلة : يالهوى ….. انا ازاى نسيته ؟؟؟فأخذت تفك ازار البنطلون و هى تنظر ل(نهى) مبتسمة ثم خلعت عنهعا البنطلون لتجدها لا ترتدى كيلوت فاتسعت ابتسامتها و بادلنها (نهى) الابتسامة ذات المعنى و ارسلت لها قبلة فى الهواء فرددتها (ضحى) فى هيامثم نزلت الى كس (نهى ) و هى تحدثه قائلة : معلش يا حبيبى كسى الوحش فجعان كان حاينسينى حبيب قلبى خالصثم بدأت تمر باصابعها على كس (نهى) الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتى عندك …. حاتشوف هادلعك ازاى النهاردةثم مدت اصابعها الى فمها تتذوق ماء كس (نهى) قائلة : يا حبيب قلبى ….. انا وحشاك قوى كدة ؟؟ثم انحنت فى عشق الى كس (نهى ) تلحس مائها المتتدفق من كسها الى ان بدأ لسانها يندفع الى داخل كس (نهى) قليلا فاتحا له طريق بين الشفرتين صاعدا الا ان يلامس الزنبور لمسا ثم يعود ادراجه الى اسفل متعمقا فى كسها اكثر و اكثر حتى قاربت (نهى ) على الجنون من رغبتها فى ان يعانق هذا السان المحاور زنبورها فما ان لامس زنبورها مرة اخرى و قبل ان يعود و يتركه اطبقت بيدها على رأس (ضحى ) تدفنها فى كسها و ترفع وسطها كى تلصقه اكثر بفم (ضحى) التى عانقت بفمها كل ما استطاع فمها عناقه و اخرجت لسانها تدلك به زنبور (نهى) فى سرعة مثيرة حتى ان (نهى) تملكتها الشهوة اكثر و اكثر فقامت و لا زال كسها ملاصق لفم (ضحى ) و و نامت (ضحى ) مرة أخرى على ظهرها و جلست هى بكسها على فم (ضحى ) و هى تحرك كسها لتساعد (ضحى ) فى مهمتها و مستندة باحدى يديها على الارض خلفها و اليد الاخرى تتداعب ما استطاعت الوصول له من كس (ضحى ) التى بدأت تساعدها فى الوصل الى كسها و هى تحرك وسطها هى الاخرى على وتيرة مداعبة اصابع (نهى ) لكسها حتى صرختا سويا و هما يأتيان شهوتهما و ارتمت (نهى) على ظهرها و نامت على جنبها معانقة فخذ (ضحى ) تقبله و رفعت (ضحى )رأسها تتامل ملامح (نهى ) العاشقة الا ان منظر ما استوقفها فشهقت فى دهشة و هى تنظر تجاه النافذةفنظرت لها (نهى ) فى لامبالاة و هى تقول لها و هى لا تزال تقبل فخذها : بطلى هبل بقى يا بنتى ….. قولتلك هى صعب تشوفنافقالت (ضحى ) و هى تقول فى ذهول : اه بس انا شايفاها بقىفقالت (نهى ) فى نفس الا مبالاة : قلتلك علشان شقتها منورة لكن احنا ……….و لم تكمل كلامها حيث سحبت (ضحى ) فخذها من بين احضانها و هى تزحف على بطنها متجهة الى النافذة فى حذر فتنهدت (نهى) فى ضيق ثم ابتسمت حين رات طيز (ضحى ) تهتز و هى تزحف فزحفت ورأها و انقضت على مؤخرتها تفتحها و هى تداعب شرجها قائلة : اهو الخرم الشقى ده كمان واحشنىفتوقفت (ضحى) عنى الزحف للحظة قائلة : اتلهى و سيبى الخرم فى حاله دلوقتى و تعالى بصىفاندهشت (نهى ) و زحفت بجانب (ضحى ) حتى وصلتا الى النافذة لينظروا الى شقة مدام (شوق ) ليجدوها قد خلعت الروب الحريرى التى كانت ترتديه و انزلت حمالات القميص فسقط ليترك المجال لنهدان ممتلئان بحلمات منتصبة انتصاب الشهوة و يدها تداعب زبر كلبها الولف الواقف بجانبها على الاريكة و هو يلهث من ما تفعله صاحبته بزبره و يحرك ذيله فى فرحه و زبره منتصب و صاحبته تزيده انتصابا بيد و اليد الاخرى تربت بها على رأس كلبهافقالت (ضحى) و هى لا تزال تنظر الى ما يحدث : هى دى بقى اللى حاتخلى بالها مننا يا ست (نهى) ؟؟؟؟لم تجبها ( نهى ) فقد كانت فاغرة فمها فى ذهول و ترقب ( شوق ) و هى لا زالت تدعك زبر كلبها بيدها اليسرى بينما تحولت يدها الاخرى من رأسه الى كسها تداعبه مباعدة بين شفرتيها مدخلة اصبعها الوسطى و قد استبدت بها الشهوة الى اقصاها فتركت زبر كلبها و هى تسحب رأسه ناحية كسها بيد و اليد الأخرى تشير و تطبطب بها على كسها هامسة للكلب باسمه : (جاك ) …. يلا يا (جاك ) هنا ……..و يبدو ان الكلب قد تم تدريبه جيدا فقد تقدم الى كسها و بدأ يلحسه بلسانه لحسا محترفا و كأنه عاشق قديم محترف و اعتدلت (شوق) ثم نامت على الاريكة و باعدت بين فخذيها لتعطى له المساحة الكافية للحس و رأت كل من (ضحى ) و (نهى) جارتهم ( شوق ) و هى تتلوى من ما يفعله بها (جاك ) و تصرخ صرخات المتعة المحمومة فانزلت ( ضحى )يديها الى حلماتها تعتصرهما بين ابهامها و سبابتها بينما امتدت يد ( نهى ) الى جيب ( ضحى ) التى كانت لا تزال ترتديه تنزله الى فخذيها و تباعد بين فلقتيها محاولة الوصول باصابعها اتلى شرج (ضحى ) فاحست (ضحى ) بها فدفعت بطيزها برفق ناحية يدها تساعدها فى الوصول الى شرجها و تتأوه فى خفوت و هى تشعر باصبع (نهى ) الوسطى و هو يفسح له مجالا فى شرجها فى رفق فتقول ل(نهى ) فى همس : ناشف قوى يا (نهى ) فتخرج (نهى ) اصبعها و تلف زراعها حول عنق ( ضحى ) و هى تضع اصبعها على شفاة ( ضحى ) التى اخذت الاصبع فى فمها و اخذت فى مصه و مداعبته بلسانها كى يصبح اكثر سهولة و متعة فى مداعبة شرجها و اخذتا يكتمان انفاسهما و كأنما لو علت سوف تسمعهما (شوق ) و انزلت (ضحى ) يدها الى كسها الذى اخذ يقطر ماء على الارض اسفلها و هى لا زال تتذوق طعم شرجها من اصبع (نهى) الذى فى فمها و كان قبل لحظات على مشارف شرجها و اخذت تتاوه و ( نهى ) تتنهد الا ان كلتاهما قد شهقا و هما يريان (شوق ) و قد سحب رأس كلبها (جاك ) من على كسها فى صعوبة و اوقفته على الاريكة كما كان ثم نزلت براسها تحته ملتهمة زبره فى فمها دفعة واحدة و كأنه زبر رجلها و أخذت تمصه رويدا و كلبها يصدر اصواتا بين كونه يعوى و بين كونه يزوم و كأنه يتاوه هو الاخر مما تفعله ( شوق ) و يطالبها بالمزيد أو ربما هو يبثها عشقه و يبدو انها شعرت بما يود قوله فأخرجت زبره من فمها و نقلته الى يدها و هى تدلكه بلعابها و مدت فمها الى رأس كلبها تقبله قبلات حانية و هو يحاول لعق ما يستطيع الوصول له من وجهها و استقبلت هى لعقاته بشهوة غريبة و أرجعت راسها للوراء لتستقبل لعقاته على رقبتها حتى اغرقها من لعابه فعادت هى الى زبره تمصه بينما صعدت (نهى) بيدها الاخرى الى تحت التى شيرت الذى هو القطعة الوحيدة المتبقية على جسدها و التى كانت تتمنى ان تخلعه لولا ان يدها الاخرى مشغولة فى شرج ( ضحى ) فازاحت التيشيرت قليلا و اخذت تعتصر نهديها فى رفق تارة و فى قوة الرغبة تارة اخرى و شعرت بان (ضحى )على وشك ان تاتى شهوتها فأخذت تسارع بأدخال و اخراج اصبعها فى شرج (ضحى ) كى تمتعها اكثر و تساعدها فى إتيان شهوتها فى حين صرخت (ضحى ) فى خفوت و هى تاتى شهوتها و اخذت تقبض بشرجها و فلقتيها على اصبع ( نهى ) الغائب داخلها . و هى ترى بعينيها النصف مغمضتان من أثر المتعة …. شوق و قد انتهت من مص زبر ( جاك ) و جلست على الاريكة على أربع و وجهت طيزها الى جاك كلبها و اخذت تصفع طيزها براحة يدها و هى تلهث مشجعة ( جاك ) قائلة : يلا يا ( جاك ) … اح اح … هنا يا جاك ….و لم يستغرق ( جاك ) طويلا فى فهم الامر فسرعان ما قفز برجليه الاماميتان و استند بهما على ظهر (شوق ) و هو يحاول ان يدخل زبره المنتصب فى داخل كسها و ارسلت (شوق ) يدها من اسفل الى زبره تلتقطه و تضعه على كسها و تولى هو ادخال زبره بدفاعته القوية و التى استمر فى القيام بها دافعا زبره فى داخل كسها و مخرجا اياه فى مرونة يحسده عليها الرجال و تعشقه من اجلها (شوق ) التى قد استندت بذراعيها على الأريكة و و نامت بخدها على المسند و هى تصرخ من المتعة و تتاوه من الشهوة تماما مثل (نهى) التى تشاهدها و هى تشعر باصبع ( ضحى ) يداعب زنبورها فى حنان و شهوة فتساعد هى نفسها بعصر حلماتها و فركهما حتى اتت شهوتها فى نفس الوقت الذى رأت فيه (شوق ) تخرج زبر ( جاك ) من كسها فيقذف بلبنه على ظهرها و يقفز فى لياقة الى الارض و يتركها هى تدهن ظهرها بلبنه و تنشره على مساحات اكبر من ظهرها ثم مدت يدها الى فمها تلعق ما عليها من لبن (جاك ) و رات (ضحى) هذا و كانت يدها لا تزال على كس (نهى ) فبلا شعور قرصت بشدة على زنبور (نهى ) من الشهوة فلم تتمالك (نهى ) نفسها حتى صرخت صرخة عالية تنبهت لها (شوق) و التفتت على أثرها الى شباك شقة (نهى) فرأت ظل رأس (نهى) و (ضحى) و لم تكن فى حاجة لأكثر من ذلك لتعلم ان (نهى) و زميلتها التى اخربتها عنها والدة ( نهى ) قد شاهدتا كل ما فعلته مع (جاك ) فصرخت هى الأخرى فى فزع و قامت تجرى الى غرفتها و (جاك ) يجرى خلفها و هو يهز ذيله فى فرحة معتقدا انها بداية نيكة جديدة تريدها صاحبتهأغلقت ( نهى) الشباك فى خوف و هى تقول ل(ضحى ) : ايه اللى هببتيه ده اهى سمعتنى و شافتنا ….. نعمل ايه دلوقتى ؟؟؟فهزت (ضحى ) كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه ….. هو احنا كنا بنعمل حاجة غلط ….. هى اللى تعمل و تخاف يا هابلة …… هى اساسا مش هاتورينا وشها خاااالص …. و هاتموت فى جلدها من فكرة انك ممكن تقولى لاهلكفقالت (نهى ) ضاحكة : ايه ده كله …ايه ده كله …. ايه التمكن و الثقة دى كلها يا ست (ضحى ) ده انتى ولا اتهزلك جفن يا بت ؟؟؟فقالت (ضحى) و هى ترتمى فى أحضان ( نهى ) : تلميذتك يا أبلةجلست (همت ) أمام جهاز الكمبيوتر فى منزلها و هى عارية تماما و ممسكة بيدها اليسرى الموبايل تحاول الاتصال ب( سها) لكى تأتى لها و باليد اليمنى تمسك الماوس و تطالع غرف ال ( (bdsm على الياهو ماسنجر و تحاول أن تتأكد من الكاميرا التى قد اشترتها مؤخرا موصلة بالجهاز و تعمل على الياهو حتى ردت عليها (سها) فصرخت (همت) فى شراسة : ايه يا كس امك ساعة علشان تردى عليا يا منيوكة ؟فأتاها صوت سها مرتبكا : معلش اصلى كنت فى محاضرةردت( همت ) بنفس الشراسة و هى مستمتعة بإرتباك سها حين ادركت انها لابد و بين صديقاتها : ربع ساعة تكونى عندى فى البيتسها : حاضر يا افندم- بتقولى ايه ؟ مش سامعةفخفضت سها صوتها و هى تكاد تموت خوفا ان يسمعها احد زملائها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندمألقت ( همت ) الخط دون أن تلقى اى تحية الى خادمتها و على شفتيها ابتسامة النشوة و أخذت تداعب كسها بأصابعها و هى مغمضت العينين حالمة ثم تنهدت فى شوق الى كل ما هو سادى ثم أخذت تصفع بطنها الممتلئة صفعات خفيفة و هى تنظر فى ساعتها لترى كم من الوقت تبقى قبل ان تحضر خادمتها الجنسية و اعتدلت مرة أخرى مواجهة جهاز الكمبيوتر لترى عشرات الطلبات لمشاهدة كاميرتها قبلتهم جمعيا و هى مطمئنة انه فى تلك الغرفة الأوربية و فى هذا النوع الضيق الشاذ من الجنس استحالة ان يكون هناك من يعرفها و فى خلال دقائق معدودات كانت هى نجمة تلك الغرفة الجميع يرغب فى التحدث معها على الخاص فأخبرتهم جمعيا ان خادمتها الجنسية ستحضر بعد قليل و فور حضورها سوف تغلق الكاميرا و تعيد فتحها مع شخص واحد فقط يجب ان يكون سيد او سيدة و معه خادمته او خادمها كى يقوموا بعمل حفلة على الكاميرات فورا اتاها الكثير من الترجيات الا تغلق الكاميرا و هى ترفض الى ان قال لها احدهم : لا عليكى سيدتى من انا هنا سيد و معى خادمتى و يسعدنى ان نقيم الحفلى معا و يسعدنى أكثر ان يكون لنا مثل هذا الجمهور فى تلك الغرفة يقيم من مننا اجاد إستخدام عبده و تدريبه اكثرراقت لهمت فكرة المسابقة فإبتسمت و هى تكتب : حسنا تعجبنى تلك الفكرة على ان تترفق بى فانا لست الا سيدة مبتدئة مع خادمتى من بضعة أيامأمتلئت الغرفة بعبارات التهليل و التشجيع على تلك الصفقة التى تضمن المتعة للجميع- حسنا لا تخافى سوف اقوم انا بإكسابك بعض المهارات التى أرى انك تحتاجينها فى خادمتك و لكن أخبرينى ما هى حدودك مع خادمتك- لا حدود- رائع- الأن ارى ان تسمح لى بمشاهدة خادمتك حتى تأتى خادمتى القذرة- لا مانع لدىو قام بفتح كاميرته لنرى رجل فى الخامسة و الأربعين من عمره شاب القليل من شعره و لا زال متناسق القوام مما يساعد ملامحه الأوربية فى جعله وسيما الى حد كبير و قد كلس على فوتيه امريكى و بإحدى يديه كوب من البيرة و الأخرى بها سيجار كوبى و تحت قدميه فتاة فى الخامسة عشر من عمرها على الأكثر و و هى بيضاء البشرة كما الحليب سوداء الشعر نعامته جدا نهداها لا زالا فى اول مراحل فتنتهما ليسا اكبر من ليمونتين مؤخرتها صغيرة شهية تتاكد من نوعومتها من مجرد النظر و قد تخشى عليها من اللمس كى لا تلين فى يدك رغم العلامات الكثيرة التى تملأاها و التى تؤكد انها تعرضت للجلد كثيرا و كذلك فخذاها و ظهرها اما كسها فقد كان غير واضح بطريقة جيدا فى ذلك الوضع و هى منحنية على ركبتيها فى وضع الكلب تلحس اصابع قدم سيدها و بين الحين و الاخر كلما امرها سيدها بكتابة شئ على الكيبورد كتبته ثم وقفت على ركبتيها امام سيدها و كأنها تطلب منه الثواب على طاعتها فيصفعها صفعة قوية على خدها الصغير الابيض فيكتسى بالحمرة جاعلها أيه من أيات الجمال و ينتشى الجميع فى الغرفة من علامات الألم لعى وجه الفتاة مختلطة بعلامات السعادة لما نالته من ثواب تحبه و تطلبه ثم تعود لتنظيف أصابع سيدها و غسلها بريقها ثم تعيد شفط ريقها مرة أخرى و تبتلعه قبل أن تعود الى كتابة ما يريده سيدها على الكيبورد .همت : رأئعة هى خادمتك يا ( ماستر فور يو )- شكرا لكى ( سيكسى ) و تسطتيعى ان تنادينى ( ماستر )كثير من العبارات فى الغرفة تطلب من ماستر ان يعرض المزيد من إمكانيات خادمته فابتسم فى ثقة ثم امر خادمته الصغيرة بالوقوف فوقفت فى طاعة منحنية الراس ثم امرها بغحضار شيئا ما فانطلقت فى سرعة و عادت تعمل كرباج من النوع المستخدم مع الحيوانات ثم أنحنت متيحة له ان طيزها يفعل بها ما شاء و هى تبتسم له فى سعادة ورجاء كانها ترجوه أن يسرع بضربها فرفع كرباجه عاليا و أنهال على طيزها بضربات سريعة متتالية قوية اشعلت الفتاة الما و متعة رأها الجميع على وجهها و هى تصرخ من الالم فاشعلتهم رغبة ترجموها فى عبارات ثناء و تشجيع و مديح له و لخادمته الصغيرة و قرا هو العبارات المليئة بالأخطاء الإملائية فضحك كاتبا : يبدو ان الجميع هنا يكتب بيد واحدةأبتسمت همت : انا ايضا أكتب بيد واحدة- الان تاتى خادمتك فأجعليها تكتب و لا تفعلى انتى- نعم …. سأفعل- هلى هى جميلة خادمتك- نعم و لكن ليس بجمال و روعة خادمتك- هل تريدى ان ترى المزيد من خادمتى- نعم اتوق الى ذلك- حسناو امر خادمته امر أخر فقامت و هى تتحس طيزها او بمعنى اخر تتحس الخطوط الدامية التى احدثها للتو سيدها و تنظر ليدها فترى القليل من الدم على اصابعها فتمتصه فى متعة و هى تنظر الى سيدها مبتسمة إبتسامة الأطفال التى من المفترض ان تكون ابتسامة بريئة ثم ذهبت و عادت تحمل كوب زجاجى كالذى يمسكه سيدها و لكنه فارغ ثم جلست على ركبتيها امام سيدها و أمسكت زبره بعد ان كتب على لسانه فى الغرفة : عذرا أيها السادة لقد أحتسيت كثيرا من البيرة و الان يجب ان اتبولو امسكت زبره مصته قليلا ثم وضعته فى الكوب و هى تنظر الى شلالات البول التى انطلقت تملأ الكوب الكبير و هى تلتقط بيدها بعض الرذاذ الذى يتطاير خارج الكوب ثم تقوم بلحسه من على يدها حتى امتلا الكوب فوضعته جانبا و أخذت تلحس راس زبره تنظف اياه من بقايا البول ثم كتبت على الكيبورد ما املاه عليها سيدها : الأن انتبهوا ايها السادة …. فالإعادة غير متاحةثم عادت الى الكوب و واجهت الكامير و رفعت الكوب عاليا و فتحت فمها واسعا و اخذت تسكب من الكوب الى فمها ببطء حتى امتلا فمها فابتلعت قليلا من بول سيدها ثم واجهت الكاميرا ليرى الجميع باقى البول يملأ فمها ثم قامت ببلعه و فتحت فمها مرة أخرى ليراه الجميع فارغا ثم قامت بتجرع باقى الكوب دفعة واحدة و ابتلعته و التهبت الغرفة بعبارات الثناء و كتبت همت : بارع انت فى تدريب خادمتك- الحقيقة اننى انفقت سنوات كى تصبح هكذا- سنوات ؟؟؟؟ انها لا تتعدى ال 15 من عمرها …. فمنذ متى و انت تتدربها- كما اخبرتك منذ سنوات …. و الحق انها لا زالت فى ال 14 من عمرها … و فى الواقع ايضا انها لسيت خادمتى فقط بل هى ابنتى- اوووووووووووه …. هذا مثير جدا- الأكثر إثارة ستعرفينها عندما تحضر امها و تشارك فى العرض فان امها هى خادمتى الأولى و هى من ساعدتنى فى تدريب ابنتنا لتصبح هى تلك الخادمة الصغيرة التى تفتنكم- اتحرق شوقا لارى خادمتك الكبيرة- انها فى العمل الان …. فيجب عليها الى جانب خدمتى ان تنفق على هذا المنزل …. و لكنها على وشك الوصولرن الجرس عند همت فكتب قائلة : لحظة واحدة سوف اعود حالا … يبدو ان خادمتى القذرة قد حضرت- نحن بإنتظارك ( سيكسى )قامت ( همت ) و فتحت الباب فوجدت سها فسحبتها من شعرها مباشرة و مزقت بلوزتها التى لاتردى تحتها سوتيان كما امرتها همت ثم قالت : اقلعى البنطلون يا بت … عندك شغل كتيرفقامت سها بخلع البنطلون فى خضوع و هى تنظر لسيدتها فى استعطاف قائلة : ستى ممكن اطلب طلب ؟فقالت همت بعد ان نظرت الى كس سها و كأنها تستكشفه و امسكت بكتف سها لتجعلها تستدير و تفحصت طيزها لترى ان كان هذا سوف يعجب اصدقائها بالغرفة ام لا ثم قال : لا مش دلوقتى بعد ما تخلصى شغل ممكن افكر اسمعكو جرتها بلا اى كلمة الى غرفة الكمبيوتر و سها تصرخ ثم رمتها على الأرض أمام الكاميرا فارتعبت سها عندما رأت الجهاز موصل بالأتنرنت و هناك عبارات مدح عليها و منها ماستر يقول : جميلة خادمتك جدافصرخت سها و هى تبحث عن شئ تستر به جسمها و تقول لهمت : لا حرام عليكى يا ستى … انا خدامتك طول العمر بس من غير فضايحعلى غير العادة انحنت همت الى سها و ربتت على رأسها فى عطف كمن يربت على رأس كلب و قالت : يعنى انتى مبسوطة يا بت انك خدامتىفقالت سها و هى تحاول ان تخفى وجهها خلف جسم همت بعيدا عن الكاميرا : والله يا ستى انا فى الأول ماكانش عاجبنى بس انا ابتديت احس بشئ من المتعة طول الكام يوم اللى فاتوا لدرجة انى ساعات بابقى نفسى تتصلى بيا لو ماكانش فى ميعاد من مواعيد خدمتك ….. لكن فضايح قدام الناس لأابتسمت همت فى سعادة و هى تشدها من شعرها و تريها الشاشة قائلة فى رفق : طيب بس يا هابلة ما تخافيش … دول كلهم اجانب .. ماحدش يعرفنا و بعدين يعنى انا غاوية فضايح يا كس امك … ما انا كمان قدامك اهو عريانة فى الكاميرافنظرت سها الى الشاشة فى حذر و كانها تتأكد ثم الى الكاميرا فى خوف : ثم نظرت الى همت فى قلق و خضوع قائلة : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندمسعدت همت جدا و ترجمت ذلك بصفعة قوية على وجهها ثم التهمت وجهها تقبيلا : برافوا عليكى يا بت انا هابسطك على الاخر طول ما انتى خدامتى الوسخة المطيعةثم نظرت همت الى الشاشة لترى ( ماستر ) و قد كتب قائلا : ممتاز (سيكسى ) ستكون خفلة رائعة و ها هى خادمتى الكبيرة قد أتت ايضا لتشارك الحفلةو فى الكاميرا ظهرت سيدة فى اواخر الثلاثينات من عمرها ترتدى ثيابا بسيطة لكن جذابة و تشبه كثيرا ابنتها و خلعت الجاكت الخفيف الذى كانت ترتديه و هى تلوح فى الكاميرا تحى الجميع ثم شرعت فى خلع قميصها و كتب ماستر : فلتبدا الحفلة
بيت الطالبات 3
فى الوقت الذى كانت (هدى) لم تعد بعد من دمنهور و عادت كل من (نهى ) و (ضحى ) و جلسا فى الغرفة يعيدن ترتيب الدواليب الخاصة بهن مرة اخرى و كان (ضحى ) تفكر حتى الان فى ما مرت به مع (هدى ) و كانت قد تنازلت عن مبادئها و وصايا امها و مارست العادة السرية اكثر من عشر مرات فى الاجازة و لم ترتوى بعد رغم ما حصلت عليه من متعة فى تجربتها الاولى فى مداعبة كسها كما كانت دائما ( مديحة ) صديقتها فى اسيوط تحاول ان تخبرها ان تمارسها و كيف تمارسها قبل ان تقطع ( ضحى ) علاقتها بها كى لا تفسد أخلاقها .. كل هذا و لا زالت تجربتها المهولة بالنسبة لها مع (هدى ) تفجر الشهوة بها و تتمنى تكرارها لكنها لا تحب طريقة (هدى ) الفجة و المستهترة فى الحوار ليتها مثل (نهى )هادئة و …….. و طرات لها فكرة فاستدرات ل(نهى ) قائلة : (نهى ) ممكن اكلمك فى موضوع بس محرج شويةفنظرت لها (نهى ) و هى تغلق دولابها بعدما انتهت من ترتيبه قائلة : اتفضلى يا (ضحى ) … عنيا ؟استراحت ( ضحى ) قليلا لرد (نهى ) رغم انه مجاملة متوقعة لكنه يختلف كثيرا عن اسلوب (هدى ) فقالت لها : اصل الصراحة كنت مرة باغير هدومى قدام ( هدى ) و بعدين اتريقت عليا علشان موضوع كدةابتسمت (نهى ) قائلة : يا ستى ماتزعليش من (هدى ) ما انتى عارفها بتحب تهرج كتيرفقالت (ضحى ) : لا مش فكرة زعل …. الفكرة فى الموضوع اللى اتريقت عليا فيهفجلست ( نهى ) على سريرها و قد استبد بها الفضول قائلة : موضوع ايه ؟؟؟اخذت (ضحى ) نفسا عميقا كى تستجمع شجاعتها و قالت و هى تفرك يديها فى خجل : اتريقت عليا يعنى علشان …….. علشااان…………. انا …….. مش با ……….فقالت (نهى ) تشجعها : ايوة …. ايوة …. علشان ايه ؟- علشان يعنى مش باحلقفصمتت ( نهى ) و قد فهمت …. لكن الموضوع اثارها نوعا ما و لم تريد ان يمر هكذا فارادت ان تطول فيه فقد كانت تظن ان (ضحى ) تريد الشكوى فقط : مش فاهمة قصدك ايهفقالت ضحى و قد بدا احمرار وجهها واضحا رغم سمرته فازدادت جمالا و جاذبية : يووه يا ( نهى ) يعنى حاكون قصدى ايهو اشارت الى كسها بيديها و هى تنظر الى الارض قائلة : مش باحلق هناو اعجب ( نهى ) و اثارها خجل (ضحى ) فقالت محاولة اخجالها اكثر : طيب و هى عرفت منينقالت ( ضحى ) و هى لا تزال تنظر ارضا : ما هو انا كنت باغير قدامها فشافت الشعر طالع من تحت ال ….كدة يعنى …..فبدا (نهى ) تهتاج فعلا فقالت لها : ياه هو شعر كسك طويل كدةو انتشت (نهى ) كثيرا حينما رات الاحراج واضحا على (ضحى ) خاصا عند ذكر كلمة كسها و اعجبها اكثر ان تبدو جريئة اما ( ضحى ) و هى التى اعتادت ان تكون دائما فى موقف (ضحى ) فتقمصت شخصية (رويدا) شيئا ما و هى تقول لها : طيب عندك مانع اشوف و انا اقولك هى غلطانة ولا بتبالغ ؟؟؟و لم تكن (نهى ) متوقعة ان توافق (ضحى ) و لكنها كانت تريد فقط ان تستمتع بمنظرها و هى خجلانةو لكن (ضحى ) مدت يدها الى جلبابها المنزلى التى ترتديه عادة فى الغرفة و رفعته بطء شديد و هى تتفجر خجلا و اثارة فى نفس الوقت حتى وصل الى وسطها مبينا كيلوتها الابيض و قد خرج من وراءه شعر كسها الغزير و هى ناظرة للارض و (نهى ) تنظر الى كيلوت (ضحى ) و ساقيها و افخاذها السمراء الصافية الخالية من اى شعرة بطبيعتها رغم شعر كسها الغزير التى لم تحلقه ابدا و قد تسارعت ضربات قلب (نهى ) و جف لعابها تنحنحت كثيرا كى تقول : اه …. طيب ما هو كتير قوى فعلا يا (ضحى ) عندها حق (هدى )فقالت (ضحى ) و قد جلست على السير دون ان تنزل جلبابها فهى تعلم جيدا انها لو انزلته لن تسطيع ان تخدمها شجاعتها مرة اخرى فى انزاله و قالت : ما انا عارفة انها معاها حق و هى عرضت عليا تعلمنى احلقه ازاى بس انا رفضت انا الصراحة حاسة انها مستهترة و مش تمام …. بس فى نفس الوقت عايزة احلقه علشان ماحدش يتريق عليا تانى .. ففكرت اذا كان ممكن يعنى ……و هنا فهمت (نهى ) ما ترمى اليه (ضحى ) و كادت ان تصرخ من الفرحة فهذا اكثر بكثير مما كانت تتوقع فلم تضيع وقت خوفا من ان تغير ( ضحى ) رايها فارتدت ثوب (رويدا ) مرة اخرى فهى اول مرة تصبح صاحبة خبرة امام اى احد و ذهبت الى دولابها و هى تقول : يا ستى دى حاجة بسيطة خالص ….. ما تقولى كدة من الاول …………… و عمالة تلفى و تدورىو فتحت الدولاب و اخرقت حقيبة اغراضها منه و بدات فى تمثيل دور الخبيرةو ضعت الحقيبة على السير و اقتربت من (ضحى ) و انحنت على الارض و انزلت كيلوتها قليل لتكشف شعر الكس كاملا و هى تقول : ورينى بس الاول الشعر قد ايه علشان افهم حانعمل ايهو رات شعر كس (ضحى ) الغزير فاثارها ذلك كثيرا فلقد كانت (رويدا ) دائما حليقة و اخذت (نهى ) تمر أصابعها بين شعر كس ( ضحى ) و هى تقول : مممممممممم …. لا ده كتير قوى فعلاكانت (ضحى ) قد انتهت تماما فهذا اكثر بكثير من ما تتحمله ….. الأن هى جالسة كاشفة فخذيها و منزلة كيلوتها كاشفة شعرتها و فتاة اخرى تتفحصهنهى : ممممممم لا كدة يا ( ضحى ) لازم نقصه الاول بالمقص و الموضوع ده مش لازم تتعلميه علشان انا مش حاسيبك تتطولى شعر كسك تانى كدة ابداو ذهبت للشنطة و اخرجت مقص صغير و عادت ل(ضحى) و رفعت جلبابها تخلعها اياه دون كلمة واحدة من اى منهما لتصبح (ضحى ) عارية الا من كيلوتها و اصبحت انفاس (ضحى ) عالية و مسموعة بينما تحاملت (نهى ) حتى لا تظهر علامات الشهوة عليها بينما كسها بدا فى الافراز فعلا و هى تسحب (ضحى ) من يدها الى الحمام و هى تضع يدها حول وسط (ضحى ) قائلة : تعالى بقى للحمام علشان ما نوسخش الدنيا هناو توجهتا للحمام و قد بدات (نهى ) تترك يدها لنزلق الى طيز (ضحى ) و تحاول استكشافها شيئا ما … بينما كانت ترمق بطرف عيناها نهدا (ضحى ) المتوسطتين حجما و لكنهما نافران للامام بتقوس شهى كحبات المانجو الطازجةو دخلتا الحمام و وقفت (ضحى) لا تعلم ماذا تفعل فامسكتها (نهى ) من اكتافها و ساقتها الى حافة البانيو فاجلستها عليها ثم قالت و هى تخلعها الكيلوت : نقلع بقى الكيلوت علشان نعرف نشتغلو نظرت ل(ضحى) بابتسامة اذابت (ضحى ) مع انها ذات الابتسامة فى مواقف اخرى قد لا تعنى شيئا و بدات (نهى) فى قص شعر كسها و هى تتعمد ان تفتح شفرات (ضحى) و تمرر يدها لتحك زنبورها متظاهرة انها تحاول ان ترى كمية الشعر الواجب قصها و اثار (نهى) كس (ضحى) كثيرا رغم ان شعرها كان يمنع (نهى) من تبين تفاصيله جبدا الا ان ذات الشعر هو ما اثارها فهى فى حياتها لم ترى سوى كسها و كس (رويدا) و كلاهما حليق و تباطئت (نهى) كثيرا فى قص الشعر و نظرت الى (ضحى ) فرأتها مغمضة عيناها و منفرجة الشفاه و هناك خلجات و هناك بعض الانقباضات فى فى وجهها تدل على ان حركات ( نهى) تثيرها رق قلب (نهى) ل(ضحى) تاملت وجهها وجدته وجها ملائكيا برئ و مثير فى ذات الوقت خصوصا و علامات التهيج هذه على وجههاهنا فقط قررت (نهى) ان تكون (ضحى) هى حبها الجديد و البديل النهائى ل(رويدا) و خياناتها المستمرة و فكرت سريعا و بدات خطتها المرتجلة – أقولك حاجة يا (ضحى) بس مازعليش ؟ و لا تقولى عليا قليلة الادب زى ما بتقولى على (هدى )و لم تكن (ضحى) قادرة على النطق بكلمة فهزت راسها مستفهمة بعض ان فتحت عيناها فى صعوبةفاكملت (نهى ) و قد توقفت عن قص شعر كسها و بدأت تمرر اصبعها السبابة برقة شديدة بين شفرات (ضحى) قائلة : انتى كسك جميل قوى و شكله رقيق خالصثم صعدت بسبابتها الى زنبور (ضحى) و هى تدعك رأسه قائلة : و الزنبور الجميل ده حرام يستخبى ورا الشعر ده و لو ان الشعر ده برده عامل جو يعنىقالت (ضحى) و هى تئن فى ضعف : طيب بس علشان خاطرى بلاش اللى بتعمليه ده …. احسن بيعمل فيا حاجات مش كويسةفابتسمت (نهى) و قد بدا صيدها يقع فى مصيدتها و قالت و هى تتصنع الدهشة : ياااااااه ….. معقولة ؟؟؟ كل ده علشان لعبتلك بصباعى فى زنبورك ؟؟؟ أمال لو عملت كدة بقىو مدت (نهى) فمها الى كس (ضحى ) و تقدت راسا الى زنبورها و اخذت تلحسه كثيرا حتى تشبع بلعابها ثم اطبقت عليه تدعكه بشفتيها و هى تهز راسها و تسمع اهات (ضحى) العالية فتشجيها و تزيدها متعة و اثارة و بدات (ضحى ) تفقد وعيها و اتزانها فلم تعد قادرة على فرد ظهرها و اخذت تنحنى للخلف حتى قاربت ان تسقط فى البانيو مرة اخرى و لكن (نهى) ابعدت فمها للحظة و ابدلت مكانه يدها و مدت يدها الاخرى الى يد (ضحى ) فشدتها فى رفق اليها ثم انامتها على ارضية الحمام و تمددت فوقها فى عشق و و بدات تقبل رقبتها قبلات حانية هادئة و يداها لا زالت تدعك زنبورها و تتركه قليلا لتتداعب الشفرات ثم تعود اليه مرة اخرى ثم انتقلت من رقبتها صاعدة الى شفاتها و هى تقبل كل ما فى طريقها بنفس القبلات الرقيقة و عندما وصلت لشفتاها بدات تقبل الشفة السفلى بتفس الطريقة بادئة من طرف فم (ضحى) الى الطرف الأخرى ثم صعدت الى الشفى الاخرى و اخذت ما بين القبلة و الأخرى تخرج لسانها تلحس شفتها من الخارج ثم بدأ لسانها يتسلل ليلحس الشفة و يدخل داخل فم (ضحى) ليلتقى بلسان (ضحى ) الذى بدأ يتحرك فى هدوء ليرحب بلسان (نهى ) و يعانقه و احتضنت (نهى ) شفة (ضحى السفلى و اخذت تمصها فى رغبة و تجاوبت معها (ضحى) فاحتضنتها بزراعيها و أحتضنت شفتها العليا بنفس الشدة بكل رغباتها و احلامها المكبوتة و اخذت تتحس ظهر (نهى) فى تلهف و و ملمسه الناعم يثيرها و (نهى) ايضا اثارها تجاوب (ضحى) معها فجنت نزعت شفتيها من بين شفة (ضحى) و اخذت تقبلها فى كل مكان بوجهها و تلحسه …. عيناها انفها …. داخل اذنها …. و تعضعض حلمات اذنها و تمصهما فى حب شديد و هى تقول : انا بحبك قوى يا ضحى …. انتى مش عارفة انتى حاتبقى بالنسبالى ايه ؟؟؟؟ انتى من دلوقتى دنيتى كلها انا مستعدة اعملك اى حاجة بس اوعى تحرمينى منك او تحبى واحدة غيرى يا (ضحى)لم تكن (ضحى) تفهم معنى هذا الكلام جيدا لكنها احست به شعرت بصدقه و احست بحب (نهى) الحقيقى لها مما ولد لديها شعور جارف بالحب تجاه (نهى) فاخذت تتلقى قبلاتها و هى تحتضن راسها التى لا تستطيع تملكها جيدا من سرعة و انفعال قبلات (نهى ) و تئن أنات ضعيفة و اهات متعة عالية و بينهما تقول ل(نهى) : عمرى ما حاسيبك يا حبيبتىو ما ان سمعت (نهى) كلمة حبيبتى حتى كادت تبكى من الانفعال و رفعت جسدها قليلا من على جسد (ضحى ) و أحتضنت راس (ضحى) بكفيها فى إنفعال و هى تقول لها : بتقولى حبيبتك ؟؟؟ بجد بتحبينىفابتسمت لها (ضحى ) فى حب حقيقى و هى تقول لها و هى تمر بيدها على خد ( نهى ) بظهر يدها فى نعومة : و عمرى ما حاسيبك ابدالم تتمالك (نهى ) نفسها من الفرحة فرمت نفسها مرة اخرى فى احضان (ضحى) و هى تقول لها : و انا من النهاردة بتاعتك اللى تؤمرينى بيه انا موافقة عليه …. حاعيش على طول مخلصالك بحبك يا (ضحى) بحببحبك بحبك بحبك بحبك بحبكو بين كل كلمة و الاخرى هبطت (نهى) تقبل جسم (ضحى) من جبينها حتى و صلت الى قدميها فاخذت تقبل اصابع قدميها فى حب و وله اصبع اصبع و انتهت لتقبل باطن قدميها لتصعد من جديد و هى تقبل باطن فخذيها حتى وصلت الى كسها فاخذت تقبله و تمص الشفرات الممتلئة بمياه (ضحى) التى عادت تتاوه اهات المتعة من جديد و لسان (نهى) يعزف على كسها بحب شديد و رغبة أشد حتى اتت (ضحى ) شهوهتها لكن (نهى) لم تتوقف و هى تسمع صرخات (ضحى) فى شهوتها و تشعر بانحناءات بطنها فقلبت (ضحى ) على بطنها و اخذت تقبل فلقتى طيزها و تمسحها بلسانها و كأنها تنظفهم لها من ارضية الحمام ثم دخلت لبسانها تلحس ما بين الفلقتين دون ان تصل الى شرجها و بين لحظة و اخرى تترك قليلا من اللعاب ليخرج من فمها و يسيل فيما بين الفلقتين متجها الى ليصب فى شرجها حتى امتلا ما بين فلقتيها باللعاب فبدات (نهى ) تسوقه بلسانها الى شرج (ضحى) و تدخل طرف سبابتها لتوسع شرج (ضحى ) الضيق البنى الداكن فى لونه ليدخل اللعاب فى شرج (ضحى) و يثيرها هذا و تشعر ( نهى) باثارتها فى اهاتها التى تحولت الى صرخات متعة و يدها التى امتدت الى زنبورها و حلماتها تفركهما فى عشوائية الرغبة اللذيذة حتى دخل معظم لعابها فى داخل شرج (ضحى) ففتحت (نهى) فلقتى طيز (ضحى) بكفيها فاتسع الشرج قليلا فوضعت ( نهى) شفتيها على شرج ( ضحى ) و اخذت تشفط لعابها مرة اخرى و شعرت (ضحى ) بشعور رهيب لم تشعر به من قبل و لم تسمع عنه و لكنه كان ممتع اقصى ما يكون الامتاع و هى تسمع صوت شفتا (نهى) و هى تشفط لعابها من شرجها فجعلت (ضحى ) يدها تترك حلماتها لتلحق بيدها الاخرى و تساعدها فى فرك زنبورها فقد كانت فى اشد الحاجة لان تاتى شهوتها و ادركت (نهى) هذا فمدت يدها الى كس ( ضحى) تدعك كسها من الخارج فى تناغم مع يدا (ضحى) التى تفرك زنبورها حتى اشتعلت (ضحى) و اتت شوهتها و هى تصرخ : نهى نهى بحببببببك بحببببببببببببك بحبببببببببكفتركت (نهى) ما كانت تفعله و ارتمت من جديد فى احضان (ضحى ) و راحا فى قبلة طويلة تعلن عن علاقة حب تنوى ان تستمر طويلاطوت (همت) خطاب (سها) الذى كانت قد كتبته الى (رامى) بعد ان انتهت ( همت ) من قرأته و سمعت طرقات (علية) على باب مكتبها و كانت قد استدعتها فقالت : ادخلى يا (علية ) – خير- خدى الجوابات رجعيهم للبنات- ليه ؟- اصلى فكرت لقيت اننا محتاجين الفلوس لحاجات تانية- حاضر- و بالمرة اندهيلى البنت اللى اسمها( سها بسيونى ) من أودة (48)- من عنياو خرجت (علية) و تركت (همت ) و لكن هذه المرة و كانت قد تاكدت من نجاح خطتهالم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ماان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت ب(سلوى) – الو سلوى ؟ ازيك انا نهى ………….. الله يسلمك ……… انا لسة واصلة حالا ……… اه … و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى …… بجد ؟؟؟ …..يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟؟؟ ….. مش هاعطلك عن حاجة …… و انتى كمان وحشانى جدا ……. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة …… انا مستنياكى قدام السوبرجيتو ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل منهما تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى منتصفها قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى دش لحد ما انا اغير هدومى و اجهزلكفقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على الاخر …. ما اقدرش استنى لحظة واحدةفضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت ….. هو انا حاطير دى لحظة بس ….بدل العرق و التراب ده ؟؟؟فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه …. اهو انا بعد القرصة دى استحالة فعلا اسيبك …. انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابكو اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى) اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ): يا علقةفشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها قبل السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و هى تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس … اهو انا مش عايزة اكتر من كدةفمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟؟؟فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟؟؟؟؟؟؟ اصلك ماتعرفيش عملتى فيا ايه اخر مرةانتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكىفانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح الكلام ده ؟؟ … ورينى كدة ؟؟؟فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا …. انا طول الاجازة بأحلم بكسك المرة دى دورىو مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى يشبه سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى (سلوى) فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها تقول لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم و لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و سعدت أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى) برفع قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل الكيلوت الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها- أخيرا ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى ما اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقبو توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة لفهم ما تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى القصير برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبيةففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول – هل يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت النظر الى قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس القضيب فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت فمها على القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها الى رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم (هدى) و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول قضيب يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها ذهابا و ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت (هدى) بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب زنبورها المنتصب و تغرق يدها من عسلها و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها و هى تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها فى فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا لها و تزيد (هدى) دعكا لزنبورها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين فى كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان تطيل المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها فتبتسم ( هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلعحتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيييييييييه لا خلاص ……………. حرمتفضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله فى داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى جنون (سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع منى سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و تلعق منهيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى (سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلااحت تخلص شفتيها من كف (سلوى) بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى) التان يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى تقول : بحبك قوى ؟؟؟؟فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس بردهفابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا …. عجبنى جدا و فرحانة قوى ….. بس انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل عنده البزاز دى برده ؟فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ستفاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها قائلة : بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشت اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجلثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست ……….. يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لافعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ……..مبسوطة جدا جدا جدا و مش عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبسفاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحدو تعالت ضحكاتهما سوياطرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة المشرفات ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخلدخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى ترتدى الرننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت لها فى هدوء و صرامة : انتى(سها بسيونى ) مش كدةفهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و هى تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنافاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت (همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها على الأرض امام قدى (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات ان افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام ……….و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا بت ……..قوليلى يا افندمفنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و استدركت قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم ….. الجواب ده مش بتاعىفابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و ترميه لها بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى …! مع انك انتى اللى ردتى عليه …… مش ده خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدىهنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض برأسها و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم تهتم (همت) بدموعاه و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على المكتب و أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم بدأت تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو ……………. ايوة يا علية ؟؟؟………….. اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها( سها بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة ………… اه و تعاليلى دلوقتى حا……..عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت ) تتوسل اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى يا افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا ………… الموت مش حايكفيهمفشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى ذل فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها دفعة قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من دموعها التى تغرق وجههافقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة ………و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى ؟؟؟؟فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و هى تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاصفقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟؟؟؟؟ انتىفكرانى هابلة و لا بريالة يا روح امك ….. انا حاقول لأهلك هما بقى يخلوكى تتوبى بمعرفتهمشعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت) : امى يا بت اقفى ….. و اياكى تقعدى تانى و انتى معايافتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم سالتها : الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟؟؟فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندمفصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة ….. و اللى عيطى تانى حاوريكى شغلكفكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا بت ما عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟فقالت (سها) صدقينى يا افند انا لسة زى ما انا- جرى ايه يا شرموطة انتى حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتشفنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى قالت لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟؟؟فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها همت فى غضب : ماتردى عليا يا بتفقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من كثرة الخجل و الاهانة : ايوة يا افندمفسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك ؟؟؟؟فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة قوية على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟؟؟؟؟ حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع … ولا اجيب ابوكى العرص يشوف شغله معاكى ؟؟؟؟فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى انكسار و هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت) عندما ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان تخلع البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارةضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بتو انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج و حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم تكن تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها) الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى وجدت فى انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما شعرت بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض السعادة و النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموووووووووووووووووطة ……!!!!! ده الموضوع بجد بقى يا بت ….. و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز (سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها من طيز (سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده انتى طلعتى موضوع كبير قوى يا بتفبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى تقول : لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتكثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى اقولك عليه يتنفذ فوراو انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه ……… عندك رأى تانى ؟هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت) قائلة : البسى بنطلونكفرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى بلد يوم الخميس ؟- ما بروحش بافضل فى المدينة- ليه مالكيش اهل ؟؟؟- اهلى فى الكويتسعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب …. كويس يوم الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر …….. العنوان اهه ……. يلا غورىفاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟؟؟فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش عايزة ؟؟؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش ………. يلا اجرىو استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر فى صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بتفنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزكفهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم نحوها : بتقولى ايه مش سامعة ؟فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة مفاجأة : حاضر يا افند م- من النهاردة تقولى يا ستى ……… ماتقوليش يا افندمدفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى ….. جتك البلاثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة النشوة و النصرألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عامو كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع اقرانه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل آخرنظرت (همت ) ل(سها ) و هى جالسة فى كبرياء ثم قالت : اقلعى هدومك كلها يا بتو لم تتردد (سها ) فخلعت كامل ملابسها من الفستان و حتى الكيلوت و الحذاء و وقفت تنتظر امر (همت ) القادم …. فقالت (همت ) : تعالى هنافتقدمت (سها) حتى سمعت (همت ) تصرخ : لافنظرت لها فى ذعر مستفهمة … فقالت (همت ) تعاليلى و انتى بتزحفى على ايديكى و رجليكىفترددت (سها) قليلا حتى رأت (همت ) تلوح لها بحزام جلدى غليظ و عريض كاحزمة جنود الجيش او الشرطة قائلة : على فكرة اى عقاب النهاردة مش حايرسى على قلمين و خلاص ….هاه …فركعت (سها ) على الارض فورا و اخذت تحبى على اربع حتى وصلت امام (همت ) التى قالت لها : اقعدى يا بتفاستعدت (سها )للقيام حتى دفعتها (همت ) باحدى قدميها فى صدرها فاختل توازنها و سقطت على الارض و هى تسمع (همت ) تقول لها : انتى فاكرة نفسك حاتقومى تقعدى جنبى على الكنبة و الكرسى زى البني أمين ؟؟؟؟ انتى من هنا و رايح لما اقولك اقعدى ….. تقعدى على ركبك تحت رجلى زى الكلبة ….فاهمة ؟؟؟؟فهزت (سها )رأسها بالموافقة و هى تقول : فاهمة يا افندمفصرخت فيها (همت ) : فاهمة يا ايه ؟فاستدركت (سها ) فى ذعر : فاهمة يا ستىفارجعت (همت ) ظهرها لتسندها على ظهر الكرسى و فتحت الروب لتراها (سها ) عارية تماما الا من كيلوت اسود فى لون الروب بجسدها السمين و كرشها المتدلى – كما وصفناها سابقا – و ان كانت اليوم ذات وجه اجمل كثيراالمهم انها فتحت الروب و مددت ساقيها السمينتين كل ساق على كتف من اكتاف (سها ) التى شعرت بثقل ساقى (همت ) فانحنت قليلا بجسدها لكن خوفها جعلها تتحمل و تفرد جسدها ثانية و هى تسمع (همت ) تقول لها غير مبالية بمعاناة (سها ) من ساقيها – و كأنه الامر الطبيعى ان تضع (همت ) ساقيها على كتفها : بصى يا بت- نعم يا ستى- انتى عارفة انك شرموطة ……… مش كدة ؟- ايوة يا ستى- ايوة ايه سمعينى ؟فقالت (سها) بانكسار : ايوة انا شرموطة- كويس ……….. و مين اللى يقدر يفضحك ؟؟؟- انتى يا ستىرفعت ( همت ) قدمها و صفعت (سها ) على وجهها بوجه قدميها ثم اعادتها و هى تقول : اسمها حضرتك يا ستى- حضرتك يا ستى- كويس … و لو إتفضحتى ايه اللى حايحصلك ؟قالت و قد بدات فى البكاء : اهلى يموتونى يا ستىقالت (همت ) بفراغ صبر و هى تفرك انف (سها ) باصابع قدميها : من غير عياط يا بت ستين شرموطةفكتمت (سها ) دموعها و هى تقول : يموتونى يا ستى- حلو …. و انا لما استر عليكى …. يبقى انقذت ايه ؟؟؟؟- حياتى يا ستىفانزلت (همت ) ساقيها و انحنت على (سها ) و امسكت صدغيها باصابعها فى قسوة و هى تقول : يبقى حياتك دى بتاعتى ….انتى من دلوقتى ملكى ؟؟؟ أعمل فيكى اللى انا عايزاهفنفجرت (سها ) باكية فندفعت (همت ) تصفعها على وجهها صفعات متتالية حتى كتمت (سها ) دموعها و عادت (همت ) ترفع ساقيها على كتفى ( سها ) الراكعة على ركبتيها امامها و هى تقول : بت- نعم يا ستىاخذت (همت ) تصفعها بوجه قدميها على خديها يمنا و يسارا صفعات خفيفة و كأنها تلهو و هى تقول : بعد كدة لما اندهلك … تقوليلى – خدامتك الوسخة تحت أمرك يا ستى –ثم اعادت كلمتها : بتفقالت (سها ) و هى تكاد تموت هوانا و ذلا : خدامتك الوسخة تحت أمرك يا ستىفقالت (همت ) : الحسيلى صوابع رجلى يا بت … عايزة انضفهمو دفعت باصابع قدميها فى فم (سها ) و هى تمرر لسانها بين اصابع قدميها و قد استسلمت (سها ) لما تفعله و هى مغمضة عينها فى تقزز رهيبحتى انتهت (همت ) فانزلت ساقيها و وقفت و ذهبت الى البوفيه و فتحت درجه و احضرت شيئا و هى تقول : انتى بتنضفى الصوابع كويس يا بت …. كل يوم قبل ما اروح من بيت الطالبات تيجى تنضفيلى صوابعى بلسانك … مفهوم-قالت ( سها ) و لا زال طعم اصابع (همت ) فى فمها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا فندمو تبينت (سها )ان ما تمسكه (همت ) ليس الا طوق كلب حينما بدات (همت ) تربط الطوق حول رقبتها و شدته بقسوة حتى اختنقت (سها ) و سعلت كثيرا فخففت هى الطوق قليلا و لكن تركته مؤلم و سحبتها ورأها تمشى على أربع و ذهبت الى الحمام و جلست على التواليت و هى ممسكة بطرف الطوق و (سها ) تجلس امامها على ركبتيها و هى تسمع صوت (همت ) و قد بدات تتبول فاطرقت برأسها أرضا فى قرف فرفعت (همت ) رأسها من شعرها و هى تقول : قرفانة من ستك يا بت ؟ …….. بصى على كسى يا بت و قولى جميل قوى يا ستىو نظرت ( سها ) الى كس ( همت ) و هى تتبول و قالت فى امتعاض : جميل قوى يا ستىو انتهت ( همت ) فقامت و قالت ل ( سها ) : نضفى كسى يا شرموطةفمدت (سها ) يدها لكس (همت ) فصفعتها بقوة و هى تقول : بلسانك يا بنت القحبةفتلقت (سها ) الصفعة ثم مددت لسانها تلعق كس (همت ) و هى تشعر بملوحة القطرات المتبقية من بولها فى فمها فقالت (همت ) : ابلعى يا بتفاستجمعت (سها ) كل قواها و بلعت ريقها و على وجهها اكثر علامات الأمتعاض و هى مغلقة عيناها فربتت (همت ) على رأسها و كأنها تربت على رأس كلبها و تقول : برافو يا شرموطةفشعرت (سها ) رغم السباب ببعض الامان من ربتة (همت ) على رأسها و مشيت خلفها و الطوق فى رقبتها على أربع و جلست (همت ) على الفوتيه مرة اخرى و فتحت فخذيها و هى تقول : تعالى يا وسخة الحسيلى ……. كسىنظرت (سها ) الى كس (همت ) المكرمش و شفرتيها البنيتين بلون داكن و لم تصدق انها لعقت هذا الكس و ستلعقه مرة اخرى و لكنها تعلم العقاب فمدتت لسانها و بدات تلعق كسها فى رقة حتى استثارت (همت ) و دفعت بكسها فى فم (سها ) و كبشت شعرها فى قسوة و اخذت تفرك برأس (سها ) كسها و( سها ) مخرجة لسانها تلعق و هى فى حيرة بين قليل من الاثارة و كثير من الألم و القرف تشعر به و فرحت كثيرا حيث ان (همت ) كانت سريعة الرجفة و لكنها حزنت عندما قالت (همت ) : جدعة يا شرموطة نضفى بقى كسى من العسل دهو اخذت (سها) تلعق كس (همت ) و هى تستمتع بقليل من الأثارة دون ألم و كثير من الأذلالثم قالت ( همت ) : دلوقتى بقى انتى بتاعة مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟فقالت ( سها ) : بتاعة ستى (همت )فقالت ( همت ) : و ايه اللى يثبت ؟فلم تفهم (سها ) ما الذى يجب عليها ان تفعله او تقوله و خافت من العقاب فلم تجد ما تقوله الا : خدامتك الوسخة تحت امرك يا ستىسعدت ( همت ) برد (سها ) و سحبت حبل من تحت المقعد الذى تجلس عليه و بدأت فى ربط يدى (سها ) خلف ظهرها و قدميها : برافو عليكى يا علقةثم انتهت و صفعتها على طيزها و انتشت بصرختها و ذهبت و عادت بزجاجة خمر و موس حلاقة و ارتعبت (سها ) عندما رات الموس و اخذت تصرخ فركلتها (همت ) فى بطنها و هى تقول : ما هو لازم اثبات انك بتاعتي يا كس امكو جلست (همت ) بجسدها السمين على فخذى (سها )و اخذت تكشت جلدها بالموس و تستمتع بصراخ (سها ) – حراااااااااااام عليكى – ااااااااااااااه – ارحميييييييييينى – انا خدامتك و تحت رجليكى بس بلاش كدة – و كان ذلك يثير (همت ) اكثر فتغرز الموس اكثر و هى تكتب على طيز ( سها ) بالموس و تنتشى بصرخاتها فتتجرع الخمر و اذا تملكتها الشهوة ضربتها فى اى منطقة يحلو لها ان تضربها فيها او اخرجت الخيارة و اخذت تصب الخمر فى شرجها فيحرق الخمر (سها ) فى شرجها فتتلوى و تصرخ فتنتشى (همت ) اكثر و تصب الخمر على الجراح لتغسل الدم فتتلوى (سها ) و تنتحب فتشتعل ( همت ) و تفرك كسها بأفخاذ (سها ) حتى انتهت من الكتابة على طيز (سها ) فقامت و فكتها و دفعتها باقدامها : قومى يا شرموطة نامى فى الحمام …………….و الصبح لو لقيتك هنا حاسود عيشتك ……………. اصحى الاقى الفطار جاهز ……… و الدم و القرف ده ممسوح و انتى مش هنا …….و القت (همت ) زجاجة الخمر الفارغة فانكسرت فتابعت قائلة : و تلمى القزاز ده احسن ستك تتعورثم بصقت على وجه (سها ) و ذهبت الى غرفتها تترنح و اكوام الشحم فى مؤخرتها و بطنها و جانبيها يهتزان و قامت (سها ) لا تقوى على السير تجمع الزجاج وهى ذاهبة الى المطبخ ترميه فى القمامة فمرت بالمرأة فجال بخاطرها ان ترى ما فعلت (همت ) بطيزها و هالها ما رأت فقد كانت طيزها مكتوب عليها بالموس ( شرموطة خاصة بهمت ) .جلس (مهند ) فى الحمام بمنزله يدعك قضيبه و هو يفكر فى أمه و لا يحول بخاطره الا كيف يراها عارية خطر له ان يصنع ثقب فى حمام المنزل لكنه طرد هذه الفكرة سريعا ففى المنزل مثل هذا الثقب سيتم اكتشافه سريعا و لن يكون هناك متهمين غيره و مع اول قطرات منيه ……….. انتبه انه بطبيعة الحال يرى جسم امه شبه عارى مرة كل اسبوعنعم …. كيف لم يتنبه لذلك …لقد كانت (عليه ) تعانى من بعض الام الظهر و قد نصحها الطبيب بدهان مرة كل يوم خميس يقوم (مهند ) بدهن ظهرها بأكمله و تكون هى مرتدية الستيان فقط و مستلقية على وجهها و لا يعلم ماذا ترتدى بالجزء السفلى حيث كانت دائما تستر هذا الجزء بالغطاء لكن لا بد و انها ترتدى بالكثير الكيلوت .و ظل (مهند ) على أحر من الجمر ينتظر …..أما (علية ) فقد تذكرت انها نسيت شريط الفيديو داخل الجهاز و عادت من عملها مسرعة بعد ان تججت ل(همت ) بالتعب و الأرهاق و تلقت ما تيسر من اهانات ( همت ) لتعود فتتنفس الصعداء حينما تجد الشريط فى مكانه داخل الجهاز الا ان قلبها قد سقط فى قدمها مرة اخرى حينما نظرت الى الشريط و هى تتوجه الى غرفة تومها لتخبئه فوجدت ان الشريط فى نهايته فى الوقت الذى من المفروض ان يكون الشريط فى بدايته حيث انها كانت تشاهده و تركته و نامت و كان من المفروض ان يرجع الشريط الى بدايته من تلقاء نفسه …… هذا لامعنى له الا ان (مهند) قد شاهده … و اخذت تفكر بعد ان وضعت الشريط فى مخبأه ماذا تفعل و كيف تواجه ابنها و قد رأها تتعرى و تشخر و تمص كامهر العاهرات و احست بجسدها يشتعل من التوتر و اخذت تترقب ابنها الذى كان فى الحمام منذ دخولها حتى خرج و اخذت تراقب ردود افعاله و طريقة كلامه معها حتى وجدتها طبيعية فحاولت هى ان تقنع نفسها بانه لم يشاهد الشريط .اما (مهند ) فقد ظل ينتظر يوم الخميس بفارغ صبره و هو يحلم برؤية جسد امه شبه عاريا و كان صبره يفرغ كثيرا فيحاول ان يدخل على امه و هى تغير ملابسها عله يرى شيئا الا انها كانت تنتظر حتى يخرج و يستميت هو فى التكؤ و التباطئ الا انه لا يجد فى النهاية الا ان يخرج و على وجهه اقصى علامات الأسى و الخيبة و قضيبه منتصبا واضحا للعيان من مجرد التفكير فى ان امه فستخلع ثايبها خلق هذا الباب الذى هو مجبر على اغلاقه خلفه فلا يجد الا ان يقفز مقتنصا الفرصة ان انحنت امه لوضع الاطباق اثناء الغداء ليرى جزء من نهودها او ان يسرع بنظراته ان انحسر ردأءها قليلا فى اى موقف او ان يطيل النظر الى اردافعها التى تضيق هى عليها الملابس حين تقوم بالجنس او المسح و يستكتع بجلباب المنزل حين ينحشر داخل طيزها اذ ما انحنت و قامت اثناء المسح و هو يحلم بان يقوم ليشده هذا الثوب باسنانه و يضع لسانه مكانه …….
Subscribe to:
Posts (Atom)