Wednesday, September 10, 2014

بيت الطالبات 5

فى الصباح اخذت هدى تدق الباب بشدة الا ان استيقظت شوق فحاولت ان تيقظ اى من ابنها او سلوى النائمين عراه تماما الا انها لم تفلح فلبست هى الروب الخاص بسلوى و ذهب الى الباب فنظرت من العين السحرية لترى هدى فتقول من خلف الباب : مينفقول هدى فى دهشة من هذا الصوت الغريب: انا هدى , سلوى هنافقالت شوق : لحظة واحدةو عادت الى سلوى و بالكاد فتحت سلوى عينيها قائلة : ايه ؟ صاحية بدرى ليه كدةفقالت شوق : فى واحدة على الباب اسمها هدىفقالت سلوى و هى تجلس فاركة عينها : اه طيب دخليها لو سمحتى لغاية ما اغسل وشىفقالت شوق و هى تشير الى روب سلوى برسومه الجنسية : افتحلها كدةفابتسمت سلوى و هى تمط زراعيها فى كسل : لو تحبى تفتحلها عريانة مفيش مشاكل .. دى صاحبتناعادت شوق الى الباب و احكمت اغلاق الروب قبل ان تفتح الباب لهدى التى قابلت شوق مبتسمة و دخلت و هى تنظر الى الروب و هى تقول : الروب ده مش غريب عليا .. انتى عملتى ايه فى سلوىفضحكت شوق و هى تتبع هدى الى الصالة و تقول : ولا حاجة اهى موجود عندك جوةفقالت سلوى و هى تجلس على الكنبة و تربع ساقيها قائلة : انتى هاتقوليلى ؟ .. ده تلاقيها هى اللى عملت فيكىفابتسمت شوقو هى تحسس على طيزها قائلة : و هى بتعمل بعقل ؟ضحكت هدى ثم قالت : انتى صاحبتها من زمانفقالت شوق : لا امبارح بسفدخلت سلوى و هى لازالت عارية تماما : دى مامة علاء يا هدىفقالت هدى : واو … اموت فى الجنس العائلى انافقال علاء و هو يدخل متثابا : يخرب بيت النت اللى مبوظلك دماغكفقالت هدى و كأنها تلقى مفاجأة : المهم انا احتمال اعملكوا عزومة مش هاتنسوها ابدافقال علاء و قد ذهب النوم عنه : اموت فى الاكل … امتى و فين ؟فقالت هدى : يا ابنى انسى بطنك شوية .., الموضوع جنسى بحتفقال علاء : برده اموت فى الاكل , امتى و فين ؟فقالت هدى : لسة مش عارفة بس لازم احكيلكوا القصة من اولها , فاكرين زميلتى فى بيت الطالبات اللى شفتها مع مديرة بيت الطالبات ؟فقالت شوق : هو انتى عايشة فى بيت الطاباتفقالت هدى فى أستغراب : اهفقالت لها شوق : تعرفى واحدة اسمها نهى سمير و احدة اسمها ضحىفقالت هدى : اه طبعا دول زمايلى فى الاودة .. بس مش دول اللى قصدى عليهمفنظرت شوق مبتسمة الى إبنها الذى قال لهدى : طيب احكيلنا بقى قصتك علشان فى قصة احنا هانحكيهالك انتىقالت همة فى غضب : هى فاكرة نفسها مين الشرموطة بنت الكلب دى ؟ ده انا الف عشرة زيها فى قرطاس صغير و احطه فى طيزى و أقعد عليهم سنة مااحسش بيهمفتنهدت سها التى تمددت عارية على الأرض و قد وضعت سيدتها قدميها عليها و كانها شلتة وضعت لراحة القدمين ثم قالت : ماتزعليش نفسك بس يا ستىفعادت همت تصرخ : ماازعلش نفسى ازاى عايزانى اروح افرجها على نفسى بنت الكلب هى و صحابها كمانفقالت سها : الموضوع مش كدة خالص يا ستى , هى بس عاجبها الموضوع و عايزين يجوا يلعبوا معانا , انا مش حكتلك هى عملت ايه معايا , و بعدين انتى ماحدش يقدر يمسك بسؤ يا ستى , هاتفضلى برده ست الكل , و الكل هايعاملك على انك ستى و جايبانى تفرجيهم عليا انا مش انتىفاعجب همت ذلك الكلام فقامت من مكانها و هى ممسكة السلسلة التى فى نهايتها رقبة سها فى طوق الكلب و اخذت تسير مفكرة فى ما قالته سها و خلفها سها تحبى على اربع قائلة : قلتى إيه يا ستىفقالت همت : موافقة على شرط انهم يعاملونى كلهم على انى ستى زى ما انتى قلتى زائد انى مش هاروح لحد هما اللى يجوا هنا الجمعة اللى جاية .قالت هدى و هى تنهى حديثها : بسثم وجهت حديثها الى شوق و علاء قائلة : احكيولى انتوا بقى قصتكوا و قولولى تعرفوا ضحى و نهى منين ؟قالت سلوى و هى مذهولة : ضحى ايه و نهى ايه , دى بجد اكلتى خرا يا بت ؟ انا باسمع حاجات غريبة قوى النهاردةثم دق جرس موبايل سلوى فردت : الو ………………… أيوة انا سلوى مين معيا …………ايوة موجودة اقولها مينفسدت سلوى انفها ضاحكة و ناولت الموبايل لهدى قائلة : خدى سها عايزاكىفأخذت سها الموبايل قائلة : الو …………. أيوة يا حبيبتى أزيك … ها ايه الاخبار ……..ز ايه خير … طيب دى سهلة ستك ستك احنا خاسرانين حاجة , دى حتى تبقى حاجة لذيذة برده ……..ايه الحاجة التانية ………. خلاص و احنا موافينثم اخذت تعد الأفراد الموجودين فى الغرفة و قالت : اعملوا حسابكوا على 4 افرادفاشارت شوق مسرعة لهدى برقم 6 فقالت هدى و على وجهها علامات عدم الفهم : لا قصدى 6 يا سها ………. اه 6 …….. خلاص اتفقنا …. أشوفك بالليل فى الاودةثم خفضت صوتها بدلع قائلة و الجميع لا زال يسمعها : ابقى حوشيلى حاجةقالت سها من الناحية الاخرى و هى لا تزال على اربع و همت واقفة الى جانبها تستمع و قد اسندت بمرفقها على رجلها التى وضعتها على ظهر سها : من عنيا يا قمرثم اغلقت الخط و وضعت الموبايل فى فمها و نظرت الى سيدتها التى التقطت الموبايل و طبطبت على خد سها فى رفق قائلة : شطورة يا سهاثم تركت سلسة الطوق من يدها و اتجهت الى الحمام و جلست لتتبول فغذا بسها تتبعها و تضع فمها مفتوح امام كس همت الضخم و همت تحمل الكثير من لحم بطنها كى تتيح لسها ان تشرب بولها الذى تتدفق فى حلق سها و تبتلعه باكمله جاهدة الا تضيع قطرة واحدة إلا ان همت اسقطت كرشها على وجه سها ففقدت الكثير من بول سيدتها و خرج بعض ما كان فى فمها فلم تجد الا ان تلحس كس سيدتها منظفة إياه و ما ان انتهت حتى قامت همت و هى تنظر الى البول الذى انسكب على الارض قائلة : عاجبك جدا يا وسخة ؟فقالت سها و هى لا تزال على اربع و قد اخفضت راسها فى أسف : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندمفقالت همت و قد جلست على حافة البانيو : اتفضلى نظفى الارضفاخذت سها تجمع بكفيها البول من على أرضية الحمام و ترفعه الى فمها فترتشفه من كفيها و همت تشاهد الى ان بقيت قطرات قليلة من البول على الارض فنظرت سها الى سيدتها همت التى قالت فى حزم : ماتخليش حاجةفانحنت سها بفمها على الارض و قامت بشفط تلك القطرات بشفتيها الى ان لم يتبقى شئ فاخذت سها تمص أصابعها فى متعة و هى تظن ان كل شئ قد انتى الى ان همت قالت : نشفى الارض بقىفقامت سلوى بمسح الارض مكان البول بخديها كثيرا الى ان احمر خديها من كثرة المسح الى ان قالت همت : كفايةو قامت تخرج من الحمام و خلفها سها على اربعقالت شوق : و دى حكاية ضحى و نهىفقالت هدى : يا بنت الايه يا ضحى , انتى يطلع منك كله دهثم وجهت كلامها الى شوق : بجد اتناكت من الكلب ؟فهزت شوق راسها بالإيجاب مبتسمة فقالت هدى : طيب لما اشوفك يا ضحىفقالت شوق فى خوف : لا اوعى … انتوا هاتقابلوا بعض عندى الاول … لو شفتيها قبل كدة ماتجيبيش سيرة لو سمحتىفقالت هدى : هاقابلها عندك امتى قصدك هاقابلها عند همتفقالت شوق : لا ما انتوا معزومين عندى يوم الخميس كلكوافقامت هدى و هى تقبل شوق فى شفتيها قائلة : ماشى كلامك يا قمرفقالت شوق و هى تخلع طرحة هدى قائلة : ده انتى اللى قمرفقام علاء قائلا : لا انا كدة كفاية قوى كفاية المدرسة ضاعت هانزل الحق درس الإنجليزىفقالت شوق و هى تنحنى على زبر سلوى تاركة هدى تكشف الروب عن فخذيها و تدلكهما فى شهوة : طيب يا سيدى اياك تفلح بقى السنة دىفضحكت سلوى و تنام على ظهرها تاركة زبرها لشوق و لفت يدها الى شرجها تداعبه فى رفق من الخارج و هى تنظر لهدى التى اعجبها شعر كس شوق فاخذت تمشطه باصابعها فقالت شوق لسلوى : شفتى بقى جمهور شعر كسى بيزيد ازاىفنظرت سلوى الى إبط شوق و قد خرج الشعر من بينه واضح و قالت : و لسة لما تشوف شعر باطكفنظرت هدى الى شعر باط شوق و ابتسمت قبل ان تقبل شوق قبلة فى الهواء مبدية اعجابها به ثم تعود الى شعر كسها فى حين رفعت سلوى قدميها تداعب طيز هدى التى لازالت مرتدية ثيابها عادا طرحتها التى خلعتها لها شوق فوقفت هدى و خلعت ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما فعادت الى كس شوق الذى بدا من الواضح جدا انه اعجبها كثيرا فاخذت تفتح كس شوق و تدفع لسانها داخله و تجول بحرية فى ذلك الكس الذى اكسبه جاك اتساعا فقامت بإدخال أصبعين بسهولة فى كسها و هى تنيكها بهم فى حين قامت سلوى و دخلت الى غرفتها و عادت تحمل زبر صناعى و معه علبة كريم دهنت من الكريم قليلا على شرح هدى ثم دهنت الزبر و قامت بمداعبة شرج هدى بالزبر ثمدفعت به فانزلق راس الزبر بسهولة مع اهة عالية من هدى التى قامت كرد فعل بإدخال اصابعها بقوى فى كس شوق فاطلقت شوق صرخة عالية صاحبها اه إعجاب من سلوى أتاهم بعدها صوت علاء يقول قبل ان يخرج من المنزل : نيكة هنية يا جماعة هاخلص الدرس و ارجع اخد ماما لو فضل منها حاجة … باىابتسمت هدى لماعبة علاء و قالت و هى تحاول ادخال الإصبع الرابع فى كس شوق : لو فضل بقى منها حاجةتاوهت شوق و هى تقول : راحة عليا شوية كدة بيوجعفاخذت هدى الكريم و دهنت به كلتا يديها و هى تنظر لشوق قائلة و هى تتاوه من نيك سلوى لها بالزبر الصناعى : امال تعملى ايه بقى لما ادخل ايدى كلها ثم اخذت تدهن كس شوق بالكريم فى حين اخرجت سلوى الزبر الصناعى و نحنت تلحس كس هدى فى نهم و قد رفعت شوق ساقيها عاليتين لتتيح لهدى ادخال يدها التى لازالت فى بداية الطريق , ضمت هدى اصابعها الخمسة و اخذت تدفع بهم فى رفق فى كس شوق و هى تلفهم يمينا و يسارا فى نعومة فابتلع الكس الاصابع بمساعدة الكريم بسهولة و بدات شوق تظهر على وجهها علامات الالم عندما بدات هدى تحاول إدخال راحتها فتوقفت هدى قليلا كى تستوعب شوق القدر الذى دخل و لكى تستمتع هى بزبر سلوى التى تدخله الان فى كسها من الخلف ثم عادت تدفع راحتها التى راحت تنزلق ببطء فى كس شوق التى راحت تصرخ فى الم الى ان دخلت يد هدى بالكامل فراحت هدى تستعد لوضع يدها الأاخرى و هى تكشف عن اسنانها و تنظر الى شوق بشهوة فصرخت شوق : لا بلاش التانية .. كفاية كدة حرام عليكىفقبلتها هدى قبلة فى الهواء و هى تضع أطراف اصابعها فى كسها و هى تزيحها يدها التى بالداخل قليلا لتفسح مكانا لليد الأخرى التى دخلت أصابعها و هدى تدفع الراحة و شوق تعلو صرخات المها و هى تشد شعر هدى بقوى و راحت هدى هى الاخرى تتالم و قد اشتد نيك سلوى لها بعد أن أثارها الألم على وجه شوق مختلطا بالمتعة فاعطت هدى فرصة لشوق كى تستوعب اليد الجديدة فى كسها ثم تدفعها قليلا ثم تتوقف و تتداعب كسها بفمها و قاربت سلوى على قذف لبنها فقامت مسرعة و هى ممسكة بزبرها , متجهة الى شوق تريد ان تقذف لبنها فى فمها , ففتحت شوق فمها و بدات سلوى فى قذف لبنها الا ان شوق فجاة اخذت تقلب وجها يمينا و يسارا حيث واتتها شهوتها حين كانت هدىقد ادخلت كلتا يدها فى داخل كسها حتى الرسغين و اخذت تحرك احداهما دخولا و خروجا فجاء لبن سلوى على وجه شوق و اغرقه فانحنت سلوى تلعقه من على وجهها حتى اخر قطرة .دق علاء جرس الباب و هو يقلب فى ورق الدرس و يعد بعض الأعذار للمدرس كى يقنعه بعد عمل الواجب الذى كان قد اعطاه إياه , حتى فتح مهند الباب فصافح علاء قائلا : أهلا يا باشاثم تقدمه الى غرفة المعيشة قائلا : تعالى ادخلفنظر علاء الى مهند و قد ارتدى شورت رياضى واسع و فانلة داخلية حملات بيضاء و قال : انت لابس كدة ليه هو المستر مش جاىفقال مهند و هو يجلس على الكنبة و يفتح التلفزيون بالريموت : المستر … يا عم انت اصلا مش فى الدنيا , مستر سمير اعتذر النهاردة فى المدرسة و انت ماكنتش موجود . و لما رجعت قعدت اكلمك فى التليفون ماحدش بيردفقال علاء : اه … صح … كنا بايتين النهاردة عند جماعة قاريبناثم قال و هو يستعد للرحيل : طيب ازوغ انا بقىفقال مهند : ليه يا عم ما انت قاعد ؟فقال علاء : يعنى اسيبك براحتكفقال مهند : يعنى انت قاعد على حجرى , تعالى يا عم انا قاعد لوحدى و مفيش حاجة ورايافتحرك علاء ليجلس الى جانبه على الكنبة فوجد كيلوت حريمى مثير يخص علية ام مهند فالتقطه علاء قائلا : ايه ده يا عم انت كان معاك صيدة ولا ايه ؟فاختطفه مهند قائلا و هو يضحك : بلاش قلة ادب يا حيوان .. ده بتاع امىفاستمر علاء فى الضحك : طيب و امك مالها مدلعة نفسها كدة … و بعدين انت مالك خطفته كدة .. انا يعنى بتاعى هايقف على كيلوتفقال مهند مغيظا اياه : انت أصلا عندك حاجة تقف بلا خيبة يا متناكفقال علاء متحديا : متناك بامارة ايه ؟؟ كنت نيكتنى قبل كدة ؟؟فقال مهند متحفزا : يعنى لازم انيكك علشان تسكتفقال علاء و هو يستفزه : لو تعرف اعملهافقام مهند فى سرعة و هجم على علاء قائلا : طيب و حياة امك لأقلعك البنطلون و اللباس و اشوف طيزك علشان صوتك ده مايطلعش تانىو اخذ هو يحاول خلع البنطلون لعلاء و علاء يقاوم فى ميوعة معطيا لمهند الفرصة كى يخلعه البنطلون و اللباس فلما انتهى مهند من ذلك و وجد مقاومة علاء ضعيفة فاراد ان يزله اكثر فقام بفتح طيزه و وضع اصبعه الوسطى فى خرم طيز علاء الذى ابتلعه بسهولة و قال مهند : إيه رايك كدة يا خولفقبض علاء بشرجه على إصبع مهند و هو يقول فى متعة : أيوة خليه كدة شويةفقال مهند و هو منذهل : انت مبسوطفقال علاء بنفس الطريقة و هو ينظر لمهند : اه بس طلعه و دخله بقى شويةفقال مهند و قد انتصب زبره : لا إذا كان كدة بقى يبقى ماينفعش صباعى فى زبرىفقال علاء و قد نام على ظهره و رفع قدميه منتظرا مهند الذى يخلع بنطلونه : عز الطلب .. ده يوم المنىفضربه مهند على فخذه بعد ان انتهى من خلع ملابسه كاملة و قال : يا خولفقال علاء بدلع : خول قوى بس انت مش واخد بالكفقال مهند و هو يرف ساقى علاء اكثر : طيب يلا يا خول يا حلو انتفقام علاء بفتح فلقتى طيزه بيديه ليتيح المجال لزبر مهند الدخول بسهولة الا انه لم يستطيع فبصق مهند فى يده و اخذ يدلك زبرهفنظر له علاء قائلا : تحب امصهولكفقال مهند :لا بعدين أصل ماما زمانها جايةفارجع علاء راسه و نام بها على الكنبة و اغمض عينيه منتظر مجئ الزبر الجديد قائلا : طيب يلا بقىبصق مهند مرة اخرى لكن هذه المرة فى شرج علاء المفتوح امامه ثم دفع زبره فى طيز علاء الذى تاوه و احتاج الامر من مهند الى دفعتين اخريتين ليدخل زبره بالكامل فى طيز علاء الذى اخذ يصرخ : اه جميل يا مهند … نيكنة كمانو غرق الاثنان فى المتعة حتى أنهما لم يسمعا صوت الباب و علية تفتحه و تدخل و تغلقه مرة واحدة و تدخل الصالة فتجد ابنها ينيك صديقه فتصرخ فى لوعة : مهند …. انت ايه اللى بتهببه ده ؟ثم دخلت تجرى الى غرفة نومها و هى تبكى فقام كلا من علاء و مهند يعيدا غرتداء ثيابهما و قال علاء : انا هاكت بقىفقال مهند : لا إستنى أنا هاجيب محفظتى و البس اى حاجة و اجى أبات عندك .. امى هاطلع عينى و انا مش قادر اوريها وشىفقال علاء : اوكيه بس بسرعة احسن تطلع تصوت ولا تعمل حاجةجرى مهند الى غرفته و التقط محفظته و ضعها فى احد البنطلونات وهم ان يرتديه فلحقت به امه و أمسكت بكتفيه تهزهما بشدة قائلة : دى اخرتها يا مهند , تخونى و مع مين مع راجل ؟لم يدرك مهند بماذا يرد فكل الردود التى كان يعدها عند هذا لم تكن ابدا لهذا السبب التىغضبت منه امه لم يكن يتوقع ان أمه ستغضب فقط لكونه خانها مع رجل , فبدا واضحا له ان امه اصبحت تعتبره عشيقها ليس الا و منها هنا تقمص دور العشيق الخائن و مد يده يحيط بخصرها قائلا : الموضوع مش كدة يا مامافقالت و هى لا تزال غاضبة و لكن بالطريقة التى تسمح له أن يصالحها : اما الموضوع ازاى يا سى مهند ؟فقال مهند و هو يبتيم إبتسامة رقيقة و يقرب وجه من وجه أمه و ينظر الى عينيها مباشرة : يا حبيبتى اولا لازم تفهمى انك مفيش منك ابدا خالص , و ان مستحيل اى حد ياخدنى منك مهما كان سواء كان راجل او ستفقالت علية فى غضب طفولى و هى تشيح بوجهها بعيدا عنه و قد بدا عليها نوعا من الرغبة من اقتراب مهند منها و حديثه معها بهذا الشكل : يعنى المطلوب منى افضل اتفرج عليك كل يوم و انت نايم مرة مع ولد و مرة مع بنت ؟فقال لها و هو يحيط خصرها بيد و يرفع اليد الاخر ليمسك بذقنها و يجذب وجهها بحنان لتنظر له مرة اخرى : لا .. مش كدة .. لكن شاركينى المتعة .. اولا احنا واثقين من حبنا لبعض فلما نفسنا تروح لحاجة كدة ولا كدة ايه المشكلة انى اجر و انتى تجربى و نرجع نحلم ببعض عارفين و متاكدين ان مفيش احلى من حبنا لبعض .. لكن لو نفسى فى واحدة او واحد او انتى نفسك فى واحدة او واحدة برده و حرمنا نفسنا صدقينى حبنا هايموت و هاتبوسينى و انتى بتفكرى با ترى التانى ده امتع ولا لأفقالت و هى تنظر له بدلال : يعنى من الأخر قصدك ايه ؟فقال لها مقلدا اياها : يعنى من الاخر قصدى ايه ؟فخفضت عيناها فى خجل و هى تضرب صدره مازحا و قد ابتسمت خجلى فضحك هو و قال مستكملا : يعنى قصدى انى لما اسيبك تنامى مع غيرى يبقى انا متاكد من حبك و انك مهما كان هاترجعيلى تانى لانك بتحبينى مش لانك محتاجة الجنس و لانك بحبك ليا مش هاتلاقى الجنس امتع مع اى حد تانى لكن البنى ادم بيحب التغيير .قال هذا و بدا يقبلها فى نعومة ثم ترك يده تنزلق من خصرها الى طيزها و اخذ يرفع طرف فستانها برف الى ان كشف عن طيزها فزحف بيده من تحت الكيلوت و اخذ يتحسس طيزها تارة و يعتصر لحمها تارة ثم ادخل اصبعه بين الفلقتين و وصل به الى الخرم السحرى فاخذ يداعبه قائلا : يعنى انا مثلا لازم ادوق الخرم ده علشان لما اجى انام مع علاء تانى اقوله طيز ماما احلى .. صحفابتسمت هى فى خجل مرة اخرى فضحك هو ثم قال مصرا : صح ؟ قولىفنظرت له فى رغبة و هى تقول : صح يا عيون ماما … انا كلى تحت امرك .. امرنىفاخذ مهند يراقها فى بطء و رومانسية و خطواتهما الراقصة تقربهما الى السرير فما ان وصلا حتى ادارها مهند و ضمها من الخلف ثم ركع على ركبتيه و دخل براسه تحت فستانها و أمسك كيلوتها باسنانه ينزله الى الأسفل و هو يتحسس ما يكشفه من طيزها من برفق و هى تتاوه فى خفوت حتى كشف طيزها بالكامل فاخذ يعضعض طيزها فتعالت تاوهتها حتى وصلت الى مسامع علاء الذى كان قد بدأ يمل من الانتظار و قد اصابه القلق فبدا يفكر فى الفرار وحده حتى لمحت عينه كيلوت علية مرة اخرى الذى كان قد خطفه من مهند فالتقطه و أخذ يتفحصه فراى اثار إفرازات الشهوة عليه فاثاره ذلك و اخذ يتشممه فى عمق و يضع لسانه على عسل عليه الجاف على كيلوتها محاولا ان يتذوقه فانتصب زبره قبل ان ياتى الى مسامعه تاوهات علية فانتبه و اخذ يسترق السمع الا انه لم يسمع الا مزيد من التاوهات فاشتعل فضوله لاحقا بزبره المشتعل و تقدم فى بطء الى غرفة مهند ليجده و قد انام امه على وجهها فوق السرير و خلعها فستانها و كيلوتها و اصبحت عارية الا من سوتيانها الاسود المثير و قد انتهى مهند على ما يبدو من مداعبة شرج أمه و وضع زبره بين فقتى طيزها و اخذ يحكه ذهابا و ايابا و هو مستلقى فوقها فتقدم علاء و انزل شورت مهند و بدا يتحسس طيزه هو الاخر فالتفت له مهند قائلا : انت جيتفانتبهت علية و التفتت هى الأخر لترى علاء و قد لحق بالركب ففتحت فمها لتقول شئ خمن مهند انها ستعترض فأغلق شفتيها بشفتيه و قبلها قبلة طويلة و هو يقول : فاكرة مبدانا ؟فأبتسمت له و عادت تحرك طيزها مع حركة زبره و أغمضت عيناها فى حين بدا مهند يحس بألاثارة من مداعبة علاء لشرجه فشجع هذا علاء ان يضع يده السبابة فى شرج مهند فزاددت تاوهاته التى حاولة ان يكسبها ميوعة مقلدا علاء عندما كان هو ينيكه الا انه شعر بالالم فقرر ان يعطى نفسه راحه فتراجع قليلا الى الخلف فتوقف علاء عن ادخال و اخراج أصابعه حتى يستقر مهند و اخذ مهند يدلك زبره إستعدادا لوضعه فى شرج امه التى إستعدت لذلك و فتحت فلقتيها بيده و مددت سبابتها تداعب شرجها منتظرة زبر إبنها حتى جهز فوضعه على فتحة طيزها و أخذت يفرك به الخرم مرارا و هو يفكر اكثر فى ذلك الاصبع الذى يؤلمه فى شرجه حتى قالت علية : يلا بقىفدفع بزبره فى شرج امه و أستقر قليلا ثم بدا فى النيك مستمتعا بضيق شرج امه الذى ضم على زبره و زادت متعته حين أخرج علاء اصبعه من شرجه الا ان متعته لم تكتمل حين فتح علاء طيزه و أدخل زبره فيها فصرخ مهند : لا لا بيوجع …فقال علاء مداعبا : امال فالح تنيك بسفسكت مهند متحملا و اخذ يحاول نسيان الام شرجه بمتعة زبره فى طيز امه التى اخذت تتاوه فى متعة الا انه بعد لحظات دفع علاء بعيد ا عنه فى الم بمرفقه و هو يقول : لا لا مش عايز .. مش قادرفقالت علية و هى تضحك : علشان تعرف بتعمل فيا إيهثم قال علاء و هو يزيحه عن امه و يأخذ مكانه قائلا : طيب حيث كدة تسمح بقىفظهرت علامات الغضب على وجه مهند و هم ان يمنع علاء الا ان علية نظرت الى زبر علاء الضخم و اعجبها فمددت يدها الىيه تداعبه و هى لازالت على بطنها مستلقية ثم نظرت الى مهند فى لوم و هى تقول : احنا مبدانا ايهفاستسلم علاء و ترك مكانه الى علاء الذى وضع زبره فى طيز علية و هو يقول : على كل حال طيزى مستنياك تكملفركب مهند فوق علاء مدخلا زبره فى طيزه بمرونى لا تقل عن مرونة زبر علاء فى طيز علية التى تصرخ من المتعة و تقول : كمان نيكونى لما يبانلى صاحبفقال مهند و هو ينهج من الاثارة : يعنى زبر علاء امتع من زبرىفردت علية من بين أهاتها : مين يقول كدة ؟؟ انت مفيش احلى منكفقال مهند : ولا فى احلى منكفدفع علاء زبر فى طيز علية دفعة قوية ثم ضم شرجه على زبر مهند بشدة و هو يمسح العرق من على جبينه ثم يشد شعر عليه فى شبق رافعا راسها و يلف راسه الى الخلف فيعض يد مهند المستندة على كتفه و يقول : الكلام ده معناه انى ماانفعش ؟فقال مهند و هو يتاوه من العضة : فى طيز متوحشة زى دى حد يقول عنها ماتنفعش ثم اخرج زبره و عاد لإدخاله فى طيز علاء دفعة واحدة فصرخ علاء : ايوة كدة حسسنى بنفسىو مال على عليه هامسا فى اذنها : قوليلى بينى و بينك زبرى احلى ولا زبرهفغمزت له علية ضاحكة و اخرج مهند زبره من طيز علاء و هو يقذف لبنه عليها قائلا : انا سامعكوا و شايفكوا سرع علا من نيكه بعد ان تحررت طيزه من زبر مهند فاكسبه ذلك سرعة و زاده شبق شرجه الذى اصبح خاليا جائعا مرة اخر فغرق فى قبلة قوية عض فيه شفة علية و هو يقذف لبنه داخل طيزها .كان علاء يرتدى ثيابه فى سرعة حين قالت له علية و هى تقف عارية مباعدة بين ساقيها و تثنيهما ممسكة بمنديل تجفف لبن علاء الذى ينساب منه : انت ليه عايز تروح .. خليك بايت معانافقال مهند ضاحكا : واضح ان زبرك نال الإعجاب يا عمفقال علاء و هو يغمز له : علشان تعرف ان الخولات مش تعبانينفقالت علية و هى تتصنع الغضب مازحة : انا باتكلم جد . خلونا نسهر سوافقال علاء : طيب هاجيب ماما و و نيجى نبات هنافقالت علية و قد اصابتها خيبة امل حاولت إخفاءها : اه اهلا و سهلا اتفضلوافلاحظ مهند فعلق قائلا : يا عديم الاحساس هى عايزانا نسهر سهرة جنس و متعة تروح تجيب امك تكلمها فى الطبيخ و الخياطةفقال علاء و هو يربط حذائه : يا عديم المفهومية .. امى تمام التمام و مش اقل من امك فى اى حاجة و سهرة النيك هاتبقى رباعيةفصفقت علية فى فرح و قال مهند و هو يجذب علا خارج الغرفة قائلا : و لسة واقف يا حمار .. بسرعة هات ست الحسن و تعالى .. و احنا هانحضر سهرة تجننقالت شوق لمهند و هى تقود السيارة : يعنى السهرة النهاردة كمان متعةفرد ضاحكا : ايه رايك فى ابنك بقىفقالت و تربت على فخذه و تنظر للطريق : احلى إبنفقرصها فى حلمتها قائلا : و انتى احلى امثم وضع يده بين نهديها و هزهما معا فضحكت هى فى ميوعةثم أبعدت يده فى سرعة عندما رات احد المارة يحدق بهما و قد رأى علاء و هو يعبث بصدرها و زادت من سرعة السيارة و عادت تقول ضاحكة بعد ان ابتعدوا : هاتفضحنا يا منيلدخلت هدى الى الغرفة فوجدتها خالية فحزنت فقد كانت تأمل بأن تجد سها لتكمل معها مغامرة البراز التى إكتشفت متعتها مؤخرا فأغلقت الباب فى خيبة امل لكن سرعان ما إبتسمت حين سمعت صوت ما فى الحمام فندهت قائلة فى ترقب : سهاو تهلل و جه هدى حين اتاها صوت سها من الداخل : أيوة يا هدى طالعالك حالافحاولت هدى ان تفتح باب الحمام قائلة : لا انا ادخلك احسنلكنها وجدت الباب مغلقا و لكنها سمعت صوت الترباس ينفتح من الداخل ففتحتالباب و دخلت لتجد سها و قد فتحت لها الترباس و هى ترتدى جلابية بيت قد رفعتها حتى وسطها و امسكتها بيدها و الكيلوت قد انزلته حتى ركبتيها و ترجع الى الخلف لتعود و تجلس على المرحاض فاسرعت هدى توقفها و تجلس خلفها ضامة راحتيها الى بعضهما قائلا : مالوش لازمة الكابنيه هاتيهم فى إيدىفنظرت سها لها فى أسف و أشارت لها برأسها الى المرحاض قائلة : خلاص .. انتى أصلك اتاخرتىفنظرت سها الى المرحاض الذى كانت تجلس بجواره قائلة : كدة .. مش قلتلك استنينىفاتجهت سها لتجلس بجانب المرحاض فى الجهة المقابلة الى هدى و هى تقول : ملحوقةثم مدت يدها الى المرحاض و التقطت احدى قطع البراز و رفعتها بين وجهها و وجه هدى قائلة : الحتة دى تعجبك حلوة , تعجبك ؟فقربت هدى انفها من القطعة و هى تشمها ثم قالت : مممممممم جميلةفاعبتها سها بأن الصقت القطعة فى انفها فما كان من هدى الى ان زادت التصاقا بالقطعة ثم ابتعدت و قد اصبح انفها و كانه قطعة براز اخرى و اخذت تشم فى متعة فى حين قامت سها الى البانيو و سدت بلاعته و وضعت قطعة البراز بين اسنانها ثم عادت الى هدى و اوقفتها و اخذت تخلع لها ملابسها ثم قادتها الى البانيو و هى تقول : نامى هنا عندى حبة ترترة لو عايزةفنامت هدى فى البانيو و هى تنظر الى سها فى هيام و هى تخلع جلابيتها و كيلوتها و تدخل الى البانيوو تقف مباعدة بين رجليها فوق بطن هدى ثم انحنت مقربة قطعة البراز بين اسنانها الى فم هدى الذى فتحته هدى عن اخره مشتاقة الى مذاق تلك القطعة فاسقطتها سهافى فم هدى فقالت هدى و هى تمضغها : ممممممممم و حشنى الطعم ده قوىثم طغطت على القطعة الممضوغة فى فمها بين لسانها و سقف فمها و أخذت تستحلب القطعة و تبتلعها و كأنها قطعة من الشيكولاة الطرية و اخذت تراقب ملامح سها و هى تركز محاولة إستحضار البول و هدى تداعب ساقيها فى حنان و انطلق شلال البول الذهبى على بطن هدى مار بذرعيها فاسرعت هدى تضم راحتيها مرة اخرى و تدخر بعض من البول فيهما و ترفعه الى فمها فترتشف من و تدخر فى فمه تتمضمض منه ثم تخرجه مرة اخرى نافورة من فمها الى نهدها و يدها تحت كس سها تدخر كمية اخرى فقالت سها : إبلعيه دوقيه .. مدام عاجبك الخرا ده كمان هايعجبك قوىفرشفت هدى البول من راحتيها و اخذ تتمضمض به مرة اخرى و تمسح بالبول المنسكب على بطنها كسها فى شبق و هيجان و اخذت تبتلع كل لحظة كمية صغيرة من البول و تستشعر طعمه الذى اثبت له صحة ماقالته سها فقد اعجبها ملوحته الخفيفة و دفئه فى حلقها و ما يتركه من طعم فى فمها و حلقها بعد بلعه اعجبها كثيرا و لاحظت سها ذلك فانحنت تدلك حلمات هدى بالبول الذى عليها قائلة مش قلتلك ثم شدتها لتقف و نامت هى مكانها فى بولها و اوقفتها مكانها قائلة : انتى بقى عندك خرا و لا ترترة لحبيبتك الغلبانةفقالت هدى و احدى يديها تداعب كسها و الأخرى فى الخلف تداعب شرجها : عندى كل حاجة انتى تحبى نيتدى بإيه ؟فقالت سها و هى تتمطع فى دلع مبتسمة : اللى عايز ينزل الاول و مستعجل إيه ؟فقالت هدى و هى تثنى ركبتيها : بيتهيألى هاتأكلى الأول و بعدين تبلعى بالبولقالت هذا و ظهر عمود طويل من البراز من شرجها هابطا فى بطء بين راحتى سها التى كانت تنتظره قائلة : ياه ده انتى شكلك محوشاه من زمان ؟فقالت هدى و هى تتاوه : من إبارح ساعة ما كنت معاكى مارضيتش ادخل الحمامقالت سها و هى و قد اخذت تجمع العمود الذى أكتمل سقوطه فى يدها ليصبح قطعة واحدة قبل ان يصل العمود الثانى الذى ظهرت بشائره من شرج هدى : أصيلة يا بنتفقالت هد ى : و قد نزل من كسها بعض الدفعات الصغيرة من البول رغما عنها : امال زيكفقالت سها و هى ترفع فمها بصعوبة الى فخذى هدى تلتقط بلسانها بعض قطرات البول التى سالت على فخذها : طيب بس إهدى و حبة حبة كدة ماتخلصيش عصير الليمون ده خليه بعض الاكلفقالت هدى : مش بإيدىو بدا عمود البراز يهبط فى يد سها و لكن سرعان ما نقطع و هبط بعده قطعتان صغيرتان لتبتسم هدى و هى تقول : شخة هنية تكفى ميةثم مسحت شرجها باصابعها و مصتها و هى تتذوق برازها قائلة : يا سلام … تسلم الطيز اللى شختوضعت سها كتلة البراز الضخمة التى جمعتها على بطنها و اخذت منها قطعة وضعتها فى فمها و نزلت هدى اليها و اخذت قطعة هى الأخرى مضغتها و هى تفرد باقى الكتلة على بطن و صدر و نهدى سها فى نعومة حتى اكتسى كامل جسمها به فقامت مرة اخرى و هى تتبول قائلة : مش قادرة امسك نفسى اكتر من كدةفقامت سها فى سرعة تتجرع البول من كس هدى و لكنه كان اكثر من ان تجمعه فى فمها او تشربه على جرعة واحدة فسقط الكثير منه فى البانيو الذى تحول الى بركة من البول نزلت هدى مرة اخرى لسها تحتضنها و تحك صدرها بصدرها كى تشعر ببرازها عليه ثم قبلتها فى فمها و اخذت ترتشف بعض قطرات البول المتبقية على شفتى سها فاعجبتها فراحت تلعق وجه سها بالكامل بما عليه من بول ثم نزلت الى نهدى سها المدهونين ببرازها تمتصهما فى جنون حتى قالت سها : انا كمان جعانةو اخذت هى الاخرى بدورها تمتص البراز من على جسم هدى و تبادلتا الادوار كثيرا حتى انتها البراز تقريبا من على جسمها فنامت سها على جنبها و نزلت هدى تنام ايضا على جنبها مقابلها و هما يبتسمان لبعضهما ثم قالت سها : متشكرة قوى يا هدىفاحتضنتها هدى قائلة : انتى اللى متشكرة ؟ثم استطردت قائلة : دى هاتبقى سهرة تجنن يوم الجمعةتقدمت شوق مبتسمة حين كان مهند يقبل يدها منحنيا فى طريقة مسرحية مرحبا بها قائلا : أهلا ست الحسنثم ضرب علاء على طيزه قائلا : اهلا بالشاطر حسنقال شوق و هو تتقدم و تقف فى وسط صالة الجلوس : امال فين مامتك يا مهند انا علاء شوقنى ليها جدااتاها صوت علية و هى تدخل الى الصالة و قد ارتدت قطعة ملابس جنسية من قطعة واحدة بها فراغ للنهدين يبرزان منه و مجرد فتلة من الخلف تدخل بين الفلقتين فتبدو الطيز عارية تماما و الظهر عار أما البطن و الارجل فمغطيان بقماش رفيع شفاف اسود كالقماش المستخدم فى الشربات الحريمى .فقال علاء مصفقا : قشطة ده إحنا ليلتنا فل الليلةو قالت شوق و هى رافعا حاجباها فى إعجاب : واو انا بقى جاية أعمل ايه جنب القمر ده ؟فقالت علية تبادلها المجاملة : متشكرة قوى .. انتى كمان وشك و جسمك جنانفقال علاء و هو يخلع عن أمه ملابسها و هى تضحك فى خلاعة و تقاومه فى ليونة : اى كلام قبل ما تشوفى جسمها يبقى كدب و نفاقنظرت علية الى جسم شوق و هى معجبة فعلا بما ترى ثم تقدمت نحوها و مدت يدها تتحسس نداها الممتلئان : عاجبنى جدا دولفلف علاء امه ليشاهد علية و مهند طيزها قائلا : لا شوفى طيزها كمان .. احنا بضاعتنا بضاعة من الاخر .. مش اى كلامفضربت شوق علاء على صدره و هى تقول فى دلع : يا واد يا صايعتقدم مهند و هو يتحسس طيز شوق فى حين مرت علية بين فلقتي شوق باصابعها : مش ممكن تحننىثم بحركة سريعة مدت يدها الى زبر مهند ابنها المنتصب و هى تقول : و الأزبار مش بتجاملثم نظرت الى زبر علاء المنتصب من خلف البنطلون و فى زبرين هنا واقفلينك إحترامافدارت شوق لتواجه علية و تمسك إحدى نهديها و تلعق حلمته فى هدوء قبل ان تقول : انا بيتهيألى انهم واقفين احتراما ليكى انتىفضرب مهند امه على طيزها قائلا : خلصوا يا مزة انتى و هىو قال علاء و هو يضرب امه مقلدا مهند قائلا : احنا هايجين عليكم انتم الأتنينفقالت شوق و هى تتوجع من الضربة : طيب هايجين لابسين هدومكم ليهو قالت علية و هى تتحسس طيزها فى مكان الضربة : فالحين يضربوا و بسثم مدت يدها تسحب شوق ن يدها متجهين الى الانتريه تاركة مهند و علاء يخلعون ثيابهم و هى تقول لشوق : و لولانا كان زمانهم بيضروبوا عشارى مش طياز نسوان زى القمر زيناجلست شوق و هى تنظر الى الجاتوه و الحلوة امامها و هى تقول : ايه الجاتوهات و العصاير دى كلها احنا جايين ضيوف .. احنا جايين نتمتع كلنا مش جايين نتعبكمفقالت علية : يا ستى ماتاخديش فى بالك ده كلام كدة لزوم القاعدة , تسالى يعنىدخل مهند الى الانتريه و التقط إحدى قطع الجاتوه و قضمها قائلا : و بعدين الحاجات الحلوة مع الحاجات الحلوة حلوة.تبعه علاء الذى تقدم ناحية علية و جلس على فخذيها و هو يتحسس حلمة صدرها و يقول : عندك حق .. ممكن ادوق ؟فابتسمت علية و هى تقول و انت لسة هاتدوق ما انت غرفت غرف من شويةاخذ مهند قطعة من الكريمة التى على قطعة الجاتوه و وضعها على حلمة امه و هو يقول لعلاء : دوقها كدة هاتلاقيها ليها طعم تانىو ترك علاء يلحس الكريمة من على نهد امه و تقدم الى شوق و وضع باقى الكريمة على شعر كسها الغزير و هو يقول : و انا هاجرب غزل البنات بالكريمةو انحنى و فتح لنفسه مجالا بين قدميه جالسا على الارض و هو يمص الكريمة من على شعر كسهاتثائبت ضحى و هى تقول : ايه الملل دهفقالت نهى و هى لا تزال تقلب فى قنوات الدش : يعنى أقوم ارقصلكفضربتها ضحى على صدرها العارى و قالت : ماتيجى نتصل بشوق لو فاضية نروح نسهر عندهافالتقطت نهى التليفون قائلة و هى تضرب رقم موبايل شوق : اه ده جاك وحشك بقىفابتسمت فى خجل ضحى و هى تقول : يعنى مش جاك بس …الجماعة كلهماخذت تشوق تشاهد مهند و هو يمص الكريمة ن على شعر كسها مستمتعا و هى مبتسمة لإعجاب الجميع تقريبا بشعر كسها التىكانت تعتبره إهمالا و عيبا ثم اخذت تتاوه اذ مد مهند يده بمزيد من الكريمة و اخذ يحشو بها كسها فنظر علاء ليرى مما تتأوه امه فاعجبه ما فعله مهند فالتقط هو قطعتين جاتوه بعد أن انام علية على ظهرها و اخذ يفرك الجاتوه على بطنها و صدرها و هويقول : كدة الواحد يأكل و يشبعفضحكت علية و هى تقول لشوق : شوفتى العيال بيعملوا إيهردت شوق و هى تقهقه : يا ستى سيبيهم يلعبواو ضحك الجميع لتعليق شوق التى رن موبايلها فالتقطه بيد و اليد الأخرى تعبث بشعر مهند الذى أنهمك فى دهن كامل جسدها بالكيك و الجاتوه و الكريمة و قال : الو …….أهلا ازيك يا حبيبتى …..و ازى ضحى ……. اه فعلا انا مش فى البيت …….. معلش بقى …..ولا أقولك خليكى كعايا لحظة واحدة ….ثم كتمت سماعة التليفون بيد و باليد الأخرى زغدت مهند الذى اصبح الان منهمكا فى لحس ما دهنه على جسدها و هى تقول : اتلهى يا مفجوع انت و استنى شوية هو انا هاطير مش شايفنى باتكلم فى التليفونفضحك مهند و لم يتوقف و قالت شوق لعلية : باقولك فى بنتين زى العسل جيرانى ممكن أستأذنك يجوا يشاركونا الحفلة … أصلهم كانوا فاكرنى فى البيتفترددت علية للحظة فقال علاء و قد بدا يحشى كسها بالجاتوه : ماتخافيش دول ثقةفهزت راسها بالإيجاب لشوق التى عادت للتليفون قائلة : ايوة .. بصوا يا حبايبى خدوا العنوان ده و تعالوا .. فى سهرة هنا هاتعجبكم …..ثم ضحكت طويلا قبل ان تقول : لا قوليلها جاك مش معايا ………. بس معايا هنا اللى احسن من جاك كتير ………………….. طبعا امال يعنى انا عازماكوا على ندوة فكريةثم اخذت تملى عليهم العنوان فى حين التهم كل من مهند و علاء كل ما دهنوه على امهاتهم من جاتوه و كريمة فقالت علية و هى تدفع علاء على الارض و تمسك زبره و تدهنه ببعض الجاتوه : احنا بقى مالناش نفس نأكلفقالت شوق و هى تفعل مثلها : لا ازاى لينا و نص طبعاقالت نهى لضحى بعد ان حاسب التاكسى الذى اوصلهم : يلا هو ده العنوانفقالت ضحى : تفتكرى ايه الحفلة دى ….. انا خايفة يطلع بيت مشبوهفقالت نهى : اعمل ايه فيكى بس …. يا بنتى اهمدى بقى و بطلى دماغ الافلام دى انا عارفة ايه اللى مضايقك فى الخروجةثم اخرجت لها لسانها و هى تغيظها مازحة : يا بتاعة جاكثم انطلقت تصعد السلم جارية و ضحى ورائها تحاول اللحاق بها لضربهاقالت شوق و هى تقوم ناظرة الى جسمها و ما عليه من بقايا الجاتوه : انا كدة لازمنى حمام حالا.ثم قالت لعلية : ممكن و لو دى قلة ادبقالت علية و هى تسحبها للحمام : فى قلة أدب اكتر من اللى بنعملها دىثم دق جرس الباب فقالت علية : دول اكيد صحابكم افتحلهم انت يا علاءثم علاء ليفتح الباب فى حين دخلت علية و شوق الى الحمام و ظل مهند على كنبة الأنتريه منتظرا ليرىالضيوف و كان أخر ما يتوقعه هو ما راه حين راى ضحى و نهى فضحك حتى سالت الدموع من عينيه و هو يصرخ باعلى صوته : تعالى يا ماما شوفى مين صحاب طنط شوقانكمشت علية فى ركن من اركان الحمام و خافت كثيرا ان يكونوا اشخاص تعرفهم هى الفضيحة لا محالة ان صدق ما يقوله ولدها اما شوق فقد قلقت عندما رات رد فعل علية فذهبت تجرى الى الانتريه لترى ماذا يحدث فوجدت نهى و ضحى واقفتان يضحكان هما الاخريتان على تلك المصادفة التى جعلتهما واقفتان الان امام ابن مدرستهما و هو عارى تماما و ما ان وقع نظرهما على شوق و هى ملوئة بالجاتوه حتى توقفتا عن الضحك للحظة مذهولتان ثم استمرا فى الضحك مرة اخرى على شوق هذه المرة التى اخذت تضربهما على طيزهما و هى تقول : بتضحكوا على ايه يا شراميط انتوااخذت نهى تخلع هدومها و هى تقول لضحى : اقلعى يا بت الحفلة باين عليها كاجوال خالصفخلعت ضحى هدومها و هى تقول : اما فين ابله عليةفقالت شوق : فى الحمام خايفة تطلعقالت نهى طيب تعالى معانا يا طنط نجيبهادخلت نهى و ضحى و شوق الى الحمام و تركوا علاء و مهند فى الانتريه و ما ان دخلوا الى الحمام حتى صرخت علية باعلى صوتها فاقتربت منها ضحى تحسس على ظهرها العارى بحنان و تقبل راسها كى تهدا و تقول : مالك يا ابلة ماتخافيش .. احنا هانبقى صحاب و سرنا مع بعضنامت نهى على بطنها و فتحت قدمى علية فى بطء و قد استسلمت علية لهما و اخذت تراقب نهى التى بدات فى لحس كس علية فى سرعة اشعلت رغبة علية فمدت يدها تسحب راس ضحى ناحيتها و تقبلها فى حين انحنت شوق على طيز نهى و هى تحاول ان تضع اصابعها فى شرجها قائلة : الطيز الضيقة دى الواد علاء ماخلنيش اتمتع بيها المرة اللى فاتتثم وجدت صعوبة فى ما تفعله فالتقطت الصابونة قائلة : ده الموضوع مش سهلتاوهت نهى من اصابع شوق التى انزلقت فى سهولة مع الصابون داخل شرجها و قد بدات شوق تخرجهما و تدخلهما فى الوقت الذى تركت فيه عليه شفتا ضحى و انتقلت الى حلمة بزها الايسر تعضعضهما و هى مستمتعة بلسان نهى الذى تدفعه داخل كسها دفع و سمعت شوق و هى تقول و قد جعلت طيزها ناحية ضحى و هى تهزها قائلة : و الطيز الغلبانة دى ماحدش عايز يلعب فيها ؟فتركت ضحى علية تمص فى حلمتها و التقطت زجاجة عطر اسطوانية ضخمة قائلة : الزبر الكبير ده ينفع يدخل ؟فقالت شوق و هى تنحنى براسها اكثر ناظرة الى ضحى من تحت ساقيها : اى حاجة بتدخل بعد زبر جاك و علاء و مهندفقالت ضحى و هى تغرس الزجاجة فى قسوة داخل طيز شوق التى تصرخ : انا ماجربتش غير زبر جاكفابتسمت علية و هى تداعب كس ضحى قائلة : هاتجربيهمفامسكت ضحى يد علية و هى تنقلها لشرجها قائلة : هاجربهم طبعاففهمت علية انها عذراء و مددت يدها الى كس نهى و هى تقول و انتى كمان ؟لم تفهم نهى القصد حين كانت تائهة مع اصابع شوق التى فى شرجها فاجابت عنها ضحى و هى تتاوه لاصابع علية التى اصبحت بكاملها داخل شرجها : ايوة و هى كمانفلم تبعد يدها علية عن كس نهى بل اكملت فى مداعبة زنبورها الشهىقال علاء لمهند : تعالى نروحلهم يا عم دول باين عليهم بداوا نيكة لوحدهمفمد مهند يده الى طيز علاء يتحسسها قائلا : طيب ما تيجى نبدا احنا كمان من غيرهمفقال علاء مبتسما فى دلال : ده انت عجبتك طيزى بقىقال مهند و هو يزحف باصابعه ناحية شرج علاء : ده انت انيك من امك و امى مع بعضفقال علاء و هو يبعد يده عن شرجه فى دلع قائلا : لا يا عم انت مابترضاش انا العبلك .. اللى يدى لازم ياخدفقال مهند و قد أرتبك : اصلها بتوجع قوى يا علاءقال علاء و هو يمسك زبر مهند و يهزه : و الملعون ده مش بيوجعثم اكمل و قد راى ان مهند قد قارب على الاقتناع : و بعدين يا اخى ده الموضوع فى الوال بس بيوجع , بعد كدة متعة بسفقام مهند و جلس على ركبتيه فى وضع الكلب و قد ادار طيزه الى علاء قائلا : طيب بس براحةفقال علاء و قد تهلل وجهه : من عنيادفن مهند رأسه بين يديه على الأرض و أغمض عينيه منتظرا الألم لكن علاء فى هذه المرة كان اكثر خبرة و مهارة فلقد قام بمداعبة شرج مهند فى لطف و رقة و هو يراقب زبر مهند الذى بدا يستجيب لمداعبته و ينتصب و اخذ مهند يفتح عينيه و يرفع راسه و يفتح فمه مستمتعا و علاء يقرب فمه من شرج مهند و يسيل عليه من لعابه مدخلا أصبعه فى بطء شديد الى شرج مهند حتى بدا يسمع اهات متعة خافتة تصدر من مهند فاقل علاء و قد ادخل عقلة تقريبا فى شرج مهند : ايه رأيك بقى ؟قال مهند فى صوت خافت من المتعة : حلو قوى .. مش بيوجع على قد ما بيمتع …. العبلى فى زبرىمد علاء يده الى زبر مهند الذى انتصب بشدة و اخذ يدلكه فى سرعة و قد بلل يده بلعابه فبدا مهند يصل الى ذروة الإثارة قد لم يشعر باصبع علاء الذى كان قد دخل باكمله فى شرجه و بدا ينيكه به فى سرعة أيضا او ربما هو يشعر و يستمتع و من الاثارة لا يقوى على التعليق .و فى الحمام كانت الاهات قد ملأته حتى قالت شوق و تمسك يد ضحى التى لا زالت تدفع بالزجاجة عميقا فى شرجها : كفاية يا بنتى انتى ماعندكيش رحمةثم قالت : يلا بينا نروح للعيال برةقاموا جميعا و اتجهو الى الصالة حيث علاء و مهند و ما ان راوا ما يفعلوه حتى ضربت نهى على صدرها قائلة : يالهوى هو مفيش رجالة سليمة خلاصفنظر لها مهند مرتبكا و لا زال علاء منهمكا فى نيكه بإصبعه و ضحكت شوق و هى تتجه ناحيتهما و لا زالت الزجاجة مغروزة فى شرجها ثم جلست على ركبتيها خلف ابنها علاء و وضعت اصابعها فى شرجه و هى تقول : اه بس ده لسة مستجدثم ضربت على طيز ابنها بيدها و لازالت اصابع يدها الاخرى فى شرجه : ده بقى القديمفقال علاء و هو يهز طيزه : القدية تحلىفتقدمت علية تسحب مهند و توقفه و هى تقول : طيب اقلبوا رجالة بقى علشان فى اربع قمرات محتاجينكواو اجلست ابنها على الفوتيه و جلست على ركبتيها تمص له فى حين سحبت شوق اصابعها من شرج ابنها ثم امسكت هى الاخرى زبره الضخم و اشارت به الى ضحى و سها قائلة مين ياخد ده و مين ياخد التانى فاتجهت نهى الى مهند و هى تدفع ضحى ناحية علاء قائلة : انا جربت ده هاجرب التانىثم جلست بجانب علية و اخذت تلحس بيضان مهند و اتجهت ضحى الى علاء الذى كان قد انهمك فى مص حلمات امه حتى بدات ضحى فى مص زبره فنظر لها قائلا : ازيك يا بت يا سمرا انتىثم مد يده يتحسس شعرها الغزير ثم التفت الى مهند قائلا : يا عم خد واحدة من اللى بشعر دول و هاتى واحدة من اللى عندك يبقى كل واحد معاه اتنين مشكلفابتسم له مهند قائلا : خلاص ابعتلى واحدة و انا ابعتلك واحدةفقال علاء و هو يدفع امه ناحيته : خد امى .. اهى عندى على طولفقال مهند و هى يفعل نفس الشئ مع علية : على رأيكقامت علية متجهة ناحية علاء متصنعة الغضب و هى تقول الى شوق التى تتجه الى مهند : شوفى يا ختى العيالفابتسمت لها شوق و هى تتعداها و تصفعها بيدها على طيزها التى تهتز فتهتز معها الزجاجة المعلقة بها قائلة : غلطانة فينا اللى تفتح رجلها لابنها تانى

No comments:

Post a Comment