فى الوقت الذى كانت (هدى) لم تعد بعد من دمنهور و عادت كل من (نهى ) و (ضحى ) و جلسا فى الغرفة يعيدن ترتيب الدواليب الخاصة بهن مرة اخرى و كان (ضحى ) تفكر حتى الان فى ما مرت به مع (هدى ) و كانت قد تنازلت عن مبادئها و وصايا امها و مارست العادة السرية اكثر من عشر مرات فى الاجازة و لم ترتوى بعد رغم ما حصلت عليه من متعة فى تجربتها الاولى فى مداعبة كسها كما كانت دائما ( مديحة ) صديقتها فى اسيوط تحاول ان تخبرها ان تمارسها و كيف تمارسها قبل ان تقطع ( ضحى ) علاقتها بها كى لا تفسد أخلاقها .. كل هذا و لا زالت تجربتها المهولة بالنسبة لها مع (هدى ) تفجر الشهوة بها و تتمنى تكرارها لكنها لا تحب طريقة (هدى ) الفجة و المستهترة فى الحوار ليتها مثل (نهى )هادئة و …….. و طرات لها فكرة فاستدرات ل(نهى ) قائلة : (نهى ) ممكن اكلمك فى موضوع بس محرج شويةفنظرت لها (نهى ) و هى تغلق دولابها بعدما انتهت من ترتيبه قائلة : اتفضلى يا (ضحى ) … عنيا ؟استراحت ( ضحى ) قليلا لرد (نهى ) رغم انه مجاملة متوقعة لكنه يختلف كثيرا عن اسلوب (هدى ) فقالت لها : اصل الصراحة كنت مرة باغير هدومى قدام ( هدى ) و بعدين اتريقت عليا علشان موضوع كدةابتسمت (نهى ) قائلة : يا ستى ماتزعليش من (هدى ) ما انتى عارفها بتحب تهرج كتيرفقالت (ضحى ) : لا مش فكرة زعل …. الفكرة فى الموضوع اللى اتريقت عليا فيهفجلست ( نهى ) على سريرها و قد استبد بها الفضول قائلة : موضوع ايه ؟؟؟اخذت (ضحى ) نفسا عميقا كى تستجمع شجاعتها و قالت و هى تفرك يديها فى خجل : اتريقت عليا يعنى علشان …….. علشااان…………. انا …….. مش با ……….فقالت (نهى ) تشجعها : ايوة …. ايوة …. علشان ايه ؟- علشان يعنى مش باحلقفصمتت ( نهى ) و قد فهمت …. لكن الموضوع اثارها نوعا ما و لم تريد ان يمر هكذا فارادت ان تطول فيه فقد كانت تظن ان (ضحى ) تريد الشكوى فقط : مش فاهمة قصدك ايهفقالت ضحى و قد بدا احمرار وجهها واضحا رغم سمرته فازدادت جمالا و جاذبية : يووه يا ( نهى ) يعنى حاكون قصدى ايهو اشارت الى كسها بيديها و هى تنظر الى الارض قائلة : مش باحلق هناو اعجب ( نهى ) و اثارها خجل (ضحى ) فقالت محاولة اخجالها اكثر : طيب و هى عرفت منينقالت ( ضحى ) و هى لا تزال تنظر ارضا : ما هو انا كنت باغير قدامها فشافت الشعر طالع من تحت ال ….كدة يعنى …..فبدا (نهى ) تهتاج فعلا فقالت لها : ياه هو شعر كسك طويل كدةو انتشت (نهى ) كثيرا حينما رات الاحراج واضحا على (ضحى ) خاصا عند ذكر كلمة كسها و اعجبها اكثر ان تبدو جريئة اما ( ضحى ) و هى التى اعتادت ان تكون دائما فى موقف (ضحى ) فتقمصت شخصية (رويدا) شيئا ما و هى تقول لها : طيب عندك مانع اشوف و انا اقولك هى غلطانة ولا بتبالغ ؟؟؟و لم تكن (نهى ) متوقعة ان توافق (ضحى ) و لكنها كانت تريد فقط ان تستمتع بمنظرها و هى خجلانةو لكن (ضحى ) مدت يدها الى جلبابها المنزلى التى ترتديه عادة فى الغرفة و رفعته بطء شديد و هى تتفجر خجلا و اثارة فى نفس الوقت حتى وصل الى وسطها مبينا كيلوتها الابيض و قد خرج من وراءه شعر كسها الغزير و هى ناظرة للارض و (نهى ) تنظر الى كيلوت (ضحى ) و ساقيها و افخاذها السمراء الصافية الخالية من اى شعرة بطبيعتها رغم شعر كسها الغزير التى لم تحلقه ابدا و قد تسارعت ضربات قلب (نهى ) و جف لعابها تنحنحت كثيرا كى تقول : اه …. طيب ما هو كتير قوى فعلا يا (ضحى ) عندها حق (هدى )فقالت (ضحى ) و قد جلست على السير دون ان تنزل جلبابها فهى تعلم جيدا انها لو انزلته لن تسطيع ان تخدمها شجاعتها مرة اخرى فى انزاله و قالت : ما انا عارفة انها معاها حق و هى عرضت عليا تعلمنى احلقه ازاى بس انا رفضت انا الصراحة حاسة انها مستهترة و مش تمام …. بس فى نفس الوقت عايزة احلقه علشان ماحدش يتريق عليا تانى .. ففكرت اذا كان ممكن يعنى ……و هنا فهمت (نهى ) ما ترمى اليه (ضحى ) و كادت ان تصرخ من الفرحة فهذا اكثر بكثير مما كانت تتوقع فلم تضيع وقت خوفا من ان تغير ( ضحى ) رايها فارتدت ثوب (رويدا ) مرة اخرى فهى اول مرة تصبح صاحبة خبرة امام اى احد و ذهبت الى دولابها و هى تقول : يا ستى دى حاجة بسيطة خالص ….. ما تقولى كدة من الاول …………… و عمالة تلفى و تدورىو فتحت الدولاب و اخرقت حقيبة اغراضها منه و بدات فى تمثيل دور الخبيرةو ضعت الحقيبة على السير و اقتربت من (ضحى ) و انحنت على الارض و انزلت كيلوتها قليل لتكشف شعر الكس كاملا و هى تقول : ورينى بس الاول الشعر قد ايه علشان افهم حانعمل ايهو رات شعر كس (ضحى ) الغزير فاثارها ذلك كثيرا فلقد كانت (رويدا ) دائما حليقة و اخذت (نهى ) تمر أصابعها بين شعر كس ( ضحى ) و هى تقول : مممممممممم …. لا ده كتير قوى فعلاكانت (ضحى ) قد انتهت تماما فهذا اكثر بكثير من ما تتحمله ….. الأن هى جالسة كاشفة فخذيها و منزلة كيلوتها كاشفة شعرتها و فتاة اخرى تتفحصهنهى : ممممممم لا كدة يا ( ضحى ) لازم نقصه الاول بالمقص و الموضوع ده مش لازم تتعلميه علشان انا مش حاسيبك تتطولى شعر كسك تانى كدة ابداو ذهبت للشنطة و اخرجت مقص صغير و عادت ل(ضحى) و رفعت جلبابها تخلعها اياه دون كلمة واحدة من اى منهما لتصبح (ضحى ) عارية الا من كيلوتها و اصبحت انفاس (ضحى ) عالية و مسموعة بينما تحاملت (نهى ) حتى لا تظهر علامات الشهوة عليها بينما كسها بدا فى الافراز فعلا و هى تسحب (ضحى ) من يدها الى الحمام و هى تضع يدها حول وسط (ضحى ) قائلة : تعالى بقى للحمام علشان ما نوسخش الدنيا هناو توجهتا للحمام و قد بدات (نهى ) تترك يدها لنزلق الى طيز (ضحى ) و تحاول استكشافها شيئا ما … بينما كانت ترمق بطرف عيناها نهدا (ضحى ) المتوسطتين حجما و لكنهما نافران للامام بتقوس شهى كحبات المانجو الطازجةو دخلتا الحمام و وقفت (ضحى) لا تعلم ماذا تفعل فامسكتها (نهى ) من اكتافها و ساقتها الى حافة البانيو فاجلستها عليها ثم قالت و هى تخلعها الكيلوت : نقلع بقى الكيلوت علشان نعرف نشتغلو نظرت ل(ضحى) بابتسامة اذابت (ضحى ) مع انها ذات الابتسامة فى مواقف اخرى قد لا تعنى شيئا و بدات (نهى) فى قص شعر كسها و هى تتعمد ان تفتح شفرات (ضحى) و تمرر يدها لتحك زنبورها متظاهرة انها تحاول ان ترى كمية الشعر الواجب قصها و اثار (نهى) كس (ضحى) كثيرا رغم ان شعرها كان يمنع (نهى) من تبين تفاصيله جبدا الا ان ذات الشعر هو ما اثارها فهى فى حياتها لم ترى سوى كسها و كس (رويدا) و كلاهما حليق و تباطئت (نهى) كثيرا فى قص الشعر و نظرت الى (ضحى ) فرأتها مغمضة عيناها و منفرجة الشفاه و هناك خلجات و هناك بعض الانقباضات فى فى وجهها تدل على ان حركات ( نهى) تثيرها رق قلب (نهى) ل(ضحى) تاملت وجهها وجدته وجها ملائكيا برئ و مثير فى ذات الوقت خصوصا و علامات التهيج هذه على وجههاهنا فقط قررت (نهى) ان تكون (ضحى) هى حبها الجديد و البديل النهائى ل(رويدا) و خياناتها المستمرة و فكرت سريعا و بدات خطتها المرتجلة – أقولك حاجة يا (ضحى) بس مازعليش ؟ و لا تقولى عليا قليلة الادب زى ما بتقولى على (هدى )و لم تكن (ضحى) قادرة على النطق بكلمة فهزت راسها مستفهمة بعض ان فتحت عيناها فى صعوبةفاكملت (نهى ) و قد توقفت عن قص شعر كسها و بدأت تمرر اصبعها السبابة برقة شديدة بين شفرات (ضحى) قائلة : انتى كسك جميل قوى و شكله رقيق خالصثم صعدت بسبابتها الى زنبور (ضحى) و هى تدعك رأسه قائلة : و الزنبور الجميل ده حرام يستخبى ورا الشعر ده و لو ان الشعر ده برده عامل جو يعنىقالت (ضحى) و هى تئن فى ضعف : طيب بس علشان خاطرى بلاش اللى بتعمليه ده …. احسن بيعمل فيا حاجات مش كويسةفابتسمت (نهى) و قد بدا صيدها يقع فى مصيدتها و قالت و هى تتصنع الدهشة : ياااااااه ….. معقولة ؟؟؟ كل ده علشان لعبتلك بصباعى فى زنبورك ؟؟؟ أمال لو عملت كدة بقىو مدت (نهى) فمها الى كس (ضحى ) و تقدت راسا الى زنبورها و اخذت تلحسه كثيرا حتى تشبع بلعابها ثم اطبقت عليه تدعكه بشفتيها و هى تهز راسها و تسمع اهات (ضحى) العالية فتشجيها و تزيدها متعة و اثارة و بدات (ضحى ) تفقد وعيها و اتزانها فلم تعد قادرة على فرد ظهرها و اخذت تنحنى للخلف حتى قاربت ان تسقط فى البانيو مرة اخرى و لكن (نهى) ابعدت فمها للحظة و ابدلت مكانه يدها و مدت يدها الاخرى الى يد (ضحى ) فشدتها فى رفق اليها ثم انامتها على ارضية الحمام و تمددت فوقها فى عشق و و بدات تقبل رقبتها قبلات حانية هادئة و يداها لا زالت تدعك زنبورها و تتركه قليلا لتتداعب الشفرات ثم تعود اليه مرة اخرى ثم انتقلت من رقبتها صاعدة الى شفاتها و هى تقبل كل ما فى طريقها بنفس القبلات الرقيقة و عندما وصلت لشفتاها بدات تقبل الشفة السفلى بتفس الطريقة بادئة من طرف فم (ضحى) الى الطرف الأخرى ثم صعدت الى الشفى الاخرى و اخذت ما بين القبلة و الأخرى تخرج لسانها تلحس شفتها من الخارج ثم بدأ لسانها يتسلل ليلحس الشفة و يدخل داخل فم (ضحى) ليلتقى بلسان (ضحى ) الذى بدأ يتحرك فى هدوء ليرحب بلسان (نهى ) و يعانقه و احتضنت (نهى ) شفة (ضحى السفلى و اخذت تمصها فى رغبة و تجاوبت معها (ضحى) فاحتضنتها بزراعيها و أحتضنت شفتها العليا بنفس الشدة بكل رغباتها و احلامها المكبوتة و اخذت تتحس ظهر (نهى) فى تلهف و و ملمسه الناعم يثيرها و (نهى) ايضا اثارها تجاوب (ضحى) معها فجنت نزعت شفتيها من بين شفة (ضحى) و اخذت تقبلها فى كل مكان بوجهها و تلحسه …. عيناها انفها …. داخل اذنها …. و تعضعض حلمات اذنها و تمصهما فى حب شديد و هى تقول : انا بحبك قوى يا ضحى …. انتى مش عارفة انتى حاتبقى بالنسبالى ايه ؟؟؟؟ انتى من دلوقتى دنيتى كلها انا مستعدة اعملك اى حاجة بس اوعى تحرمينى منك او تحبى واحدة غيرى يا (ضحى)لم تكن (ضحى) تفهم معنى هذا الكلام جيدا لكنها احست به شعرت بصدقه و احست بحب (نهى) الحقيقى لها مما ولد لديها شعور جارف بالحب تجاه (نهى) فاخذت تتلقى قبلاتها و هى تحتضن راسها التى لا تستطيع تملكها جيدا من سرعة و انفعال قبلات (نهى ) و تئن أنات ضعيفة و اهات متعة عالية و بينهما تقول ل(نهى) : عمرى ما حاسيبك يا حبيبتىو ما ان سمعت (نهى) كلمة حبيبتى حتى كادت تبكى من الانفعال و رفعت جسدها قليلا من على جسد (ضحى ) و أحتضنت راس (ضحى) بكفيها فى إنفعال و هى تقول لها : بتقولى حبيبتك ؟؟؟ بجد بتحبينىفابتسمت لها (ضحى ) فى حب حقيقى و هى تقول لها و هى تمر بيدها على خد ( نهى ) بظهر يدها فى نعومة : و عمرى ما حاسيبك ابدالم تتمالك (نهى ) نفسها من الفرحة فرمت نفسها مرة اخرى فى احضان (ضحى) و هى تقول لها : و انا من النهاردة بتاعتك اللى تؤمرينى بيه انا موافقة عليه …. حاعيش على طول مخلصالك بحبك يا (ضحى) بحببحبك بحبك بحبك بحبك بحبكو بين كل كلمة و الاخرى هبطت (نهى) تقبل جسم (ضحى) من جبينها حتى و صلت الى قدميها فاخذت تقبل اصابع قدميها فى حب و وله اصبع اصبع و انتهت لتقبل باطن قدميها لتصعد من جديد و هى تقبل باطن فخذيها حتى وصلت الى كسها فاخذت تقبله و تمص الشفرات الممتلئة بمياه (ضحى) التى عادت تتاوه اهات المتعة من جديد و لسان (نهى) يعزف على كسها بحب شديد و رغبة أشد حتى اتت (ضحى ) شهوهتها لكن (نهى) لم تتوقف و هى تسمع صرخات (ضحى) فى شهوتها و تشعر بانحناءات بطنها فقلبت (ضحى ) على بطنها و اخذت تقبل فلقتى طيزها و تمسحها بلسانها و كأنها تنظفهم لها من ارضية الحمام ثم دخلت لبسانها تلحس ما بين الفلقتين دون ان تصل الى شرجها و بين لحظة و اخرى تترك قليلا من اللعاب ليخرج من فمها و يسيل فيما بين الفلقتين متجها الى ليصب فى شرجها حتى امتلا ما بين فلقتيها باللعاب فبدات (نهى ) تسوقه بلسانها الى شرج (ضحى) و تدخل طرف سبابتها لتوسع شرج (ضحى ) الضيق البنى الداكن فى لونه ليدخل اللعاب فى شرج (ضحى) و يثيرها هذا و تشعر ( نهى) باثارتها فى اهاتها التى تحولت الى صرخات متعة و يدها التى امتدت الى زنبورها و حلماتها تفركهما فى عشوائية الرغبة اللذيذة حتى دخل معظم لعابها فى داخل شرج (ضحى) ففتحت (نهى) فلقتى طيز (ضحى) بكفيها فاتسع الشرج قليلا فوضعت ( نهى) شفتيها على شرج ( ضحى ) و اخذت تشفط لعابها مرة اخرى و شعرت (ضحى ) بشعور رهيب لم تشعر به من قبل و لم تسمع عنه و لكنه كان ممتع اقصى ما يكون الامتاع و هى تسمع صوت شفتا (نهى) و هى تشفط لعابها من شرجها فجعلت (ضحى ) يدها تترك حلماتها لتلحق بيدها الاخرى و تساعدها فى فرك زنبورها فقد كانت فى اشد الحاجة لان تاتى شهوتها و ادركت (نهى) هذا فمدت يدها الى كس ( ضحى) تدعك كسها من الخارج فى تناغم مع يدا (ضحى) التى تفرك زنبورها حتى اشتعلت (ضحى) و اتت شوهتها و هى تصرخ : نهى نهى بحببببببك بحببببببببببببك بحبببببببببكفتركت (نهى) ما كانت تفعله و ارتمت من جديد فى احضان (ضحى ) و راحا فى قبلة طويلة تعلن عن علاقة حب تنوى ان تستمر طويلاطوت (همت) خطاب (سها) الذى كانت قد كتبته الى (رامى) بعد ان انتهت ( همت ) من قرأته و سمعت طرقات (علية) على باب مكتبها و كانت قد استدعتها فقالت : ادخلى يا (علية ) – خير- خدى الجوابات رجعيهم للبنات- ليه ؟- اصلى فكرت لقيت اننا محتاجين الفلوس لحاجات تانية- حاضر- و بالمرة اندهيلى البنت اللى اسمها( سها بسيونى ) من أودة (48)- من عنياو خرجت (علية) و تركت (همت ) و لكن هذه المرة و كانت قد تاكدت من نجاح خطتهالم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ماان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت ب(سلوى) – الو سلوى ؟ ازيك انا نهى ………….. الله يسلمك ……… انا لسة واصلة حالا ……… اه … و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى …… بجد ؟؟؟ …..يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟؟؟ ….. مش هاعطلك عن حاجة …… و انتى كمان وحشانى جدا ……. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة …… انا مستنياكى قدام السوبرجيتو ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل منهما تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى منتصفها قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى دش لحد ما انا اغير هدومى و اجهزلكفقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على الاخر …. ما اقدرش استنى لحظة واحدةفضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت ….. هو انا حاطير دى لحظة بس ….بدل العرق و التراب ده ؟؟؟فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه …. اهو انا بعد القرصة دى استحالة فعلا اسيبك …. انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابكو اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى) اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ): يا علقةفشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها قبل السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و هى تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس … اهو انا مش عايزة اكتر من كدةفمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟؟؟فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟؟؟؟؟؟؟ اصلك ماتعرفيش عملتى فيا ايه اخر مرةانتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكىفانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح الكلام ده ؟؟ … ورينى كدة ؟؟؟فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا …. انا طول الاجازة بأحلم بكسك المرة دى دورىو مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى يشبه سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى (سلوى) فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها تقول لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم و لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و سعدت أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى) برفع قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل الكيلوت الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها- أخيرا ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى ما اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقبو توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة لفهم ما تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى القصير برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبيةففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول – هل يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت النظر الى قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس القضيب فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت فمها على القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها الى رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم (هدى) و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول قضيب يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها ذهابا و ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت (هدى) بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب زنبورها المنتصب و تغرق يدها من عسلها و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها و هى تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها فى فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا لها و تزيد (هدى) دعكا لزنبورها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين فى كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان تطيل المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها فتبتسم ( هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلعحتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيييييييييه لا خلاص ……………. حرمتفضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله فى داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى جنون (سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع منى سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و تلعق منهيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى (سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلااحت تخلص شفتيها من كف (سلوى) بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى) التان يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى تقول : بحبك قوى ؟؟؟؟فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس بردهفابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا …. عجبنى جدا و فرحانة قوى ….. بس انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل عنده البزاز دى برده ؟فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ستفاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها قائلة : بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشت اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجلثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست ……….. يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لافعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ……..مبسوطة جدا جدا جدا و مش عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبسفاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحدو تعالت ضحكاتهما سوياطرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة المشرفات ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخلدخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى ترتدى الرننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت لها فى هدوء و صرامة : انتى(سها بسيونى ) مش كدةفهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و هى تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنافاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت (همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها على الأرض امام قدى (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات ان افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام ……….و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا بت ……..قوليلى يا افندمفنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و استدركت قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم ….. الجواب ده مش بتاعىفابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و ترميه لها بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى …! مع انك انتى اللى ردتى عليه …… مش ده خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدىهنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض برأسها و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم تهتم (همت) بدموعاه و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على المكتب و أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم بدأت تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو ……………. ايوة يا علية ؟؟؟………….. اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها( سها بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة ………… اه و تعاليلى دلوقتى حا……..عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت ) تتوسل اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى يا افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا ………… الموت مش حايكفيهمفشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى ذل فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها دفعة قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من دموعها التى تغرق وجههافقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة ………و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى ؟؟؟؟فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و هى تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاصفقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟؟؟؟؟ انتىفكرانى هابلة و لا بريالة يا روح امك ….. انا حاقول لأهلك هما بقى يخلوكى تتوبى بمعرفتهمشعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت) : امى يا بت اقفى ….. و اياكى تقعدى تانى و انتى معايافتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم سالتها : الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟؟؟فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندمفصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة ….. و اللى عيطى تانى حاوريكى شغلكفكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا بت ما عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟فقالت (سها) صدقينى يا افند انا لسة زى ما انا- جرى ايه يا شرموطة انتى حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتشفنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى قالت لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟؟؟فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها همت فى غضب : ماتردى عليا يا بتفقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من كثرة الخجل و الاهانة : ايوة يا افندمفسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك ؟؟؟؟فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة قوية على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟؟؟؟؟ حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع … ولا اجيب ابوكى العرص يشوف شغله معاكى ؟؟؟؟فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى انكسار و هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت) عندما ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان تخلع البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارةضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بتو انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج و حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم تكن تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها) الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى وجدت فى انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما شعرت بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض السعادة و النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموووووووووووووووووطة ……!!!!! ده الموضوع بجد بقى يا بت ….. و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز (سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها من طيز (سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده انتى طلعتى موضوع كبير قوى يا بتفبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى تقول : لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتكثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى اقولك عليه يتنفذ فوراو انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه ……… عندك رأى تانى ؟هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت) قائلة : البسى بنطلونكفرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى بلد يوم الخميس ؟- ما بروحش بافضل فى المدينة- ليه مالكيش اهل ؟؟؟- اهلى فى الكويتسعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب …. كويس يوم الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر …….. العنوان اهه ……. يلا غورىفاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟؟؟فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش عايزة ؟؟؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش ………. يلا اجرىو استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر فى صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بتفنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزكفهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم نحوها : بتقولى ايه مش سامعة ؟فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة مفاجأة : حاضر يا افند م- من النهاردة تقولى يا ستى ……… ماتقوليش يا افندمدفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى ….. جتك البلاثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة النشوة و النصرألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر فى جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت الطالبات و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و قادر على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام (علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم المدينة مع الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا اخوة له و والده متوفى من 15 عامو كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع اقرانه فهو يستطيع ان يتعرف على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و جسمه الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و العرق بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من وجوده فى بيت الطالبات بشكل آخرنظرت (همت ) ل(سها ) و هى جالسة فى كبرياء ثم قالت : اقلعى هدومك كلها يا بتو لم تتردد (سها ) فخلعت كامل ملابسها من الفستان و حتى الكيلوت و الحذاء و وقفت تنتظر امر (همت ) القادم …. فقالت (همت ) : تعالى هنافتقدمت (سها) حتى سمعت (همت ) تصرخ : لافنظرت لها فى ذعر مستفهمة … فقالت (همت ) تعاليلى و انتى بتزحفى على ايديكى و رجليكىفترددت (سها) قليلا حتى رأت (همت ) تلوح لها بحزام جلدى غليظ و عريض كاحزمة جنود الجيش او الشرطة قائلة : على فكرة اى عقاب النهاردة مش حايرسى على قلمين و خلاص ….هاه …فركعت (سها ) على الارض فورا و اخذت تحبى على اربع حتى وصلت امام (همت ) التى قالت لها : اقعدى يا بتفاستعدت (سها )للقيام حتى دفعتها (همت ) باحدى قدميها فى صدرها فاختل توازنها و سقطت على الارض و هى تسمع (همت ) تقول لها : انتى فاكرة نفسك حاتقومى تقعدى جنبى على الكنبة و الكرسى زى البني أمين ؟؟؟؟ انتى من هنا و رايح لما اقولك اقعدى ….. تقعدى على ركبك تحت رجلى زى الكلبة ….فاهمة ؟؟؟؟فهزت (سها )رأسها بالموافقة و هى تقول : فاهمة يا افندمفصرخت فيها (همت ) : فاهمة يا ايه ؟فاستدركت (سها ) فى ذعر : فاهمة يا ستىفارجعت (همت ) ظهرها لتسندها على ظهر الكرسى و فتحت الروب لتراها (سها ) عارية تماما الا من كيلوت اسود فى لون الروب بجسدها السمين و كرشها المتدلى – كما وصفناها سابقا – و ان كانت اليوم ذات وجه اجمل كثيراالمهم انها فتحت الروب و مددت ساقيها السمينتين كل ساق على كتف من اكتاف (سها ) التى شعرت بثقل ساقى (همت ) فانحنت قليلا بجسدها لكن خوفها جعلها تتحمل و تفرد جسدها ثانية و هى تسمع (همت ) تقول لها غير مبالية بمعاناة (سها ) من ساقيها – و كأنه الامر الطبيعى ان تضع (همت ) ساقيها على كتفها : بصى يا بت- نعم يا ستى- انتى عارفة انك شرموطة ……… مش كدة ؟- ايوة يا ستى- ايوة ايه سمعينى ؟فقالت (سها) بانكسار : ايوة انا شرموطة- كويس ……….. و مين اللى يقدر يفضحك ؟؟؟- انتى يا ستىرفعت ( همت ) قدمها و صفعت (سها ) على وجهها بوجه قدميها ثم اعادتها و هى تقول : اسمها حضرتك يا ستى- حضرتك يا ستى- كويس … و لو إتفضحتى ايه اللى حايحصلك ؟قالت و قد بدات فى البكاء : اهلى يموتونى يا ستىقالت (همت ) بفراغ صبر و هى تفرك انف (سها ) باصابع قدميها : من غير عياط يا بت ستين شرموطةفكتمت (سها ) دموعها و هى تقول : يموتونى يا ستى- حلو …. و انا لما استر عليكى …. يبقى انقذت ايه ؟؟؟؟- حياتى يا ستىفانزلت (همت ) ساقيها و انحنت على (سها ) و امسكت صدغيها باصابعها فى قسوة و هى تقول : يبقى حياتك دى بتاعتى ….انتى من دلوقتى ملكى ؟؟؟ أعمل فيكى اللى انا عايزاهفنفجرت (سها ) باكية فندفعت (همت ) تصفعها على وجهها صفعات متتالية حتى كتمت (سها ) دموعها و عادت (همت ) ترفع ساقيها على كتفى ( سها ) الراكعة على ركبتيها امامها و هى تقول : بت- نعم يا ستىاخذت (همت ) تصفعها بوجه قدميها على خديها يمنا و يسارا صفعات خفيفة و كأنها تلهو و هى تقول : بعد كدة لما اندهلك … تقوليلى – خدامتك الوسخة تحت أمرك يا ستى –ثم اعادت كلمتها : بتفقالت (سها ) و هى تكاد تموت هوانا و ذلا : خدامتك الوسخة تحت أمرك يا ستىفقالت (همت ) : الحسيلى صوابع رجلى يا بت … عايزة انضفهمو دفعت باصابع قدميها فى فم (سها ) و هى تمرر لسانها بين اصابع قدميها و قد استسلمت (سها ) لما تفعله و هى مغمضة عينها فى تقزز رهيبحتى انتهت (همت ) فانزلت ساقيها و وقفت و ذهبت الى البوفيه و فتحت درجه و احضرت شيئا و هى تقول : انتى بتنضفى الصوابع كويس يا بت …. كل يوم قبل ما اروح من بيت الطالبات تيجى تنضفيلى صوابعى بلسانك … مفهوم-قالت ( سها ) و لا زال طعم اصابع (همت ) فى فمها : خدامتك الوسخة تحت امرك يا فندمو تبينت (سها )ان ما تمسكه (همت ) ليس الا طوق كلب حينما بدات (همت ) تربط الطوق حول رقبتها و شدته بقسوة حتى اختنقت (سها ) و سعلت كثيرا فخففت هى الطوق قليلا و لكن تركته مؤلم و سحبتها ورأها تمشى على أربع و ذهبت الى الحمام و جلست على التواليت و هى ممسكة بطرف الطوق و (سها ) تجلس امامها على ركبتيها و هى تسمع صوت (همت ) و قد بدات تتبول فاطرقت برأسها أرضا فى قرف فرفعت (همت ) رأسها من شعرها و هى تقول : قرفانة من ستك يا بت ؟ …….. بصى على كسى يا بت و قولى جميل قوى يا ستىو نظرت ( سها ) الى كس ( همت ) و هى تتبول و قالت فى امتعاض : جميل قوى يا ستىو انتهت ( همت ) فقامت و قالت ل ( سها ) : نضفى كسى يا شرموطةفمدت (سها ) يدها لكس (همت ) فصفعتها بقوة و هى تقول : بلسانك يا بنت القحبةفتلقت (سها ) الصفعة ثم مددت لسانها تلعق كس (همت ) و هى تشعر بملوحة القطرات المتبقية من بولها فى فمها فقالت (همت ) : ابلعى يا بتفاستجمعت (سها ) كل قواها و بلعت ريقها و على وجهها اكثر علامات الأمتعاض و هى مغلقة عيناها فربتت (همت ) على رأسها و كأنها تربت على رأس كلبها و تقول : برافو يا شرموطةفشعرت (سها ) رغم السباب ببعض الامان من ربتة (همت ) على رأسها و مشيت خلفها و الطوق فى رقبتها على أربع و جلست (همت ) على الفوتيه مرة اخرى و فتحت فخذيها و هى تقول : تعالى يا وسخة الحسيلى ……. كسىنظرت (سها ) الى كس (همت ) المكرمش و شفرتيها البنيتين بلون داكن و لم تصدق انها لعقت هذا الكس و ستلعقه مرة اخرى و لكنها تعلم العقاب فمدتت لسانها و بدات تلعق كسها فى رقة حتى استثارت (همت ) و دفعت بكسها فى فم (سها ) و كبشت شعرها فى قسوة و اخذت تفرك برأس (سها ) كسها و( سها ) مخرجة لسانها تلعق و هى فى حيرة بين قليل من الاثارة و كثير من الألم و القرف تشعر به و فرحت كثيرا حيث ان (همت ) كانت سريعة الرجفة و لكنها حزنت عندما قالت (همت ) : جدعة يا شرموطة نضفى بقى كسى من العسل دهو اخذت (سها) تلعق كس (همت ) و هى تستمتع بقليل من الأثارة دون ألم و كثير من الأذلالثم قالت ( همت ) : دلوقتى بقى انتى بتاعة مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟فقالت ( سها ) : بتاعة ستى (همت )فقالت ( همت ) : و ايه اللى يثبت ؟فلم تفهم (سها ) ما الذى يجب عليها ان تفعله او تقوله و خافت من العقاب فلم تجد ما تقوله الا : خدامتك الوسخة تحت امرك يا ستىسعدت ( همت ) برد (سها ) و سحبت حبل من تحت المقعد الذى تجلس عليه و بدأت فى ربط يدى (سها ) خلف ظهرها و قدميها : برافو عليكى يا علقةثم انتهت و صفعتها على طيزها و انتشت بصرختها و ذهبت و عادت بزجاجة خمر و موس حلاقة و ارتعبت (سها ) عندما رات الموس و اخذت تصرخ فركلتها (همت ) فى بطنها و هى تقول : ما هو لازم اثبات انك بتاعتي يا كس امكو جلست (همت ) بجسدها السمين على فخذى (سها )و اخذت تكشت جلدها بالموس و تستمتع بصراخ (سها ) – حراااااااااااام عليكى – ااااااااااااااه – ارحميييييييييينى – انا خدامتك و تحت رجليكى بس بلاش كدة – و كان ذلك يثير (همت ) اكثر فتغرز الموس اكثر و هى تكتب على طيز ( سها ) بالموس و تنتشى بصرخاتها فتتجرع الخمر و اذا تملكتها الشهوة ضربتها فى اى منطقة يحلو لها ان تضربها فيها او اخرجت الخيارة و اخذت تصب الخمر فى شرجها فيحرق الخمر (سها ) فى شرجها فتتلوى و تصرخ فتنتشى (همت ) اكثر و تصب الخمر على الجراح لتغسل الدم فتتلوى (سها ) و تنتحب فتشتعل ( همت ) و تفرك كسها بأفخاذ (سها ) حتى انتهت من الكتابة على طيز (سها ) فقامت و فكتها و دفعتها باقدامها : قومى يا شرموطة نامى فى الحمام …………….و الصبح لو لقيتك هنا حاسود عيشتك ……………. اصحى الاقى الفطار جاهز ……… و الدم و القرف ده ممسوح و انتى مش هنا …….و القت (همت ) زجاجة الخمر الفارغة فانكسرت فتابعت قائلة : و تلمى القزاز ده احسن ستك تتعورثم بصقت على وجه (سها ) و ذهبت الى غرفتها تترنح و اكوام الشحم فى مؤخرتها و بطنها و جانبيها يهتزان و قامت (سها ) لا تقوى على السير تجمع الزجاج وهى ذاهبة الى المطبخ ترميه فى القمامة فمرت بالمرأة فجال بخاطرها ان ترى ما فعلت (همت ) بطيزها و هالها ما رأت فقد كانت طيزها مكتوب عليها بالموس ( شرموطة خاصة بهمت ) .جلس (مهند ) فى الحمام بمنزله يدعك قضيبه و هو يفكر فى أمه و لا يحول بخاطره الا كيف يراها عارية خطر له ان يصنع ثقب فى حمام المنزل لكنه طرد هذه الفكرة سريعا ففى المنزل مثل هذا الثقب سيتم اكتشافه سريعا و لن يكون هناك متهمين غيره و مع اول قطرات منيه ……….. انتبه انه بطبيعة الحال يرى جسم امه شبه عارى مرة كل اسبوعنعم …. كيف لم يتنبه لذلك …لقد كانت (عليه ) تعانى من بعض الام الظهر و قد نصحها الطبيب بدهان مرة كل يوم خميس يقوم (مهند ) بدهن ظهرها بأكمله و تكون هى مرتدية الستيان فقط و مستلقية على وجهها و لا يعلم ماذا ترتدى بالجزء السفلى حيث كانت دائما تستر هذا الجزء بالغطاء لكن لا بد و انها ترتدى بالكثير الكيلوت .و ظل (مهند ) على أحر من الجمر ينتظر …..أما (علية ) فقد تذكرت انها نسيت شريط الفيديو داخل الجهاز و عادت من عملها مسرعة بعد ان تججت ل(همت ) بالتعب و الأرهاق و تلقت ما تيسر من اهانات ( همت ) لتعود فتتنفس الصعداء حينما تجد الشريط فى مكانه داخل الجهاز الا ان قلبها قد سقط فى قدمها مرة اخرى حينما نظرت الى الشريط و هى تتوجه الى غرفة تومها لتخبئه فوجدت ان الشريط فى نهايته فى الوقت الذى من المفروض ان يكون الشريط فى بدايته حيث انها كانت تشاهده و تركته و نامت و كان من المفروض ان يرجع الشريط الى بدايته من تلقاء نفسه …… هذا لامعنى له الا ان (مهند) قد شاهده … و اخذت تفكر بعد ان وضعت الشريط فى مخبأه ماذا تفعل و كيف تواجه ابنها و قد رأها تتعرى و تشخر و تمص كامهر العاهرات و احست بجسدها يشتعل من التوتر و اخذت تترقب ابنها الذى كان فى الحمام منذ دخولها حتى خرج و اخذت تراقب ردود افعاله و طريقة كلامه معها حتى وجدتها طبيعية فحاولت هى ان تقنع نفسها بانه لم يشاهد الشريط .اما (مهند ) فقد ظل ينتظر يوم الخميس بفارغ صبره و هو يحلم برؤية جسد امه شبه عاريا و كان صبره يفرغ كثيرا فيحاول ان يدخل على امه و هى تغير ملابسها عله يرى شيئا الا انها كانت تنتظر حتى يخرج و يستميت هو فى التكؤ و التباطئ الا انه لا يجد فى النهاية الا ان يخرج و على وجهه اقصى علامات الأسى و الخيبة و قضيبه منتصبا واضحا للعيان من مجرد التفكير فى ان امه فستخلع ثايبها خلق هذا الباب الذى هو مجبر على اغلاقه خلفه فلا يجد الا ان يقفز مقتنصا الفرصة ان انحنت امه لوضع الاطباق اثناء الغداء ليرى جزء من نهودها او ان يسرع بنظراته ان انحسر ردأءها قليلا فى اى موقف او ان يطيل النظر الى اردافعها التى تضيق هى عليها الملابس حين تقوم بالجنس او المسح و يستكتع بجلباب المنزل حين ينحشر داخل طيزها اذ ما انحنت و قامت اثناء المسح و هو يحلم بان يقوم ليشده هذا الثوب باسنانه و يضع لسانه مكانه …….
No comments:
Post a Comment