Monday, October 27, 2014

انا ومدرستى وامى

بدأ العام الدراسى كما تعلمون
وانا فى الثانويه العامة وعندى التاريخ مش بعرف اذاكرو وباخد دروس فيه
بس انا فى مدرسه عندى عارف انها بتدى دروس خصوصيه فى البيوت فذهبت اليها وكانت اسمها شيرين مدرسه فى الخامس والثلاثين من العمر وطلبت منها ان تأتى الى فى البيت لتدينى الدرس وفوافقت وانا كنت فرح جدا لأنها جميله وعليها طيز ماتتوصفشى وكانت بتدينى فى الفصل كنت ببعصها وكانت مش بتتكلم خالص بس تبصلى وتضحك ولما قلتلها انى عايز لدرس قالتلى طب تعالى اقعدد جانبى نتفق قلتلها ماشى وقعدت جانبها ومكانشى فى حد فى اوضه المدرسات وقعدنا نتكلم عن الدروس وفلوس الدرس قلتلها مافيش اى مانع وبعد شويه قالت اه قلتلها فى ايه يا مس قالتلى مش عارفه بس باين تحت منى بيوجعنى اوى وكانت لابسه بنطلون جينس ولابسه بلوزه لحد طيزها ولابسه طرحه سمراء قلتلها ممكن اعملك حاجه قالتلى ايوة انا هاقوم وانا حط ايدى ادعكلى فى كسى استغربت طلبتها وفعلا قامت وقالتلى اهرشلى يلا قعدت ادعكلها فى كسها لحد ماحسيت ان البنطلون انبل من شهوتها وقالتللى كفايه كده

لما قعدت افرك فى كس معلمتى شيرين
قالتلى انا كده استريحت وقامت قالتلى يلا بقى انا هاجيلك انهارده بليل علشان الدرس وقاتلى يلا قوم علشان اوصلك فى عربيتى وركبت العربيه معاها ووصلتنى لحد البيت وعرفت الطريق وقالت انها هاتجيلى الساعه 9 بليل وفعلا انتظرتها وجات الساعه 9 وكانت امى فى البيت لابسه روب احمد وفاتحه صدرها ومبينه نص صدرها وانا قلت لأمى انى عايز انيك المدرسه بتاعتى وعايز امى توقعها ودخلت شيرين وكانت لابسه بنطلون جينس ضيق وبلوزه وسايبه شعرها ولابسه فى رجلها صندل ابيض رفيع مبين رجليها الجميله اللذيذه امى سلمت عليها وباستها وحضنتها وجات شيرين سلمت عليا سلمت عليها ونزلت بوست ايديها ضحكت شيرين امى قالتى اقعدو على الصوفره وانا هاخش اعملمكم حاجه تشربوها امى دخلت وانا وشيرين بره على الصوفره
وبعدين خلصنا الدرس امى قالت لشيرين اقعدى معايا شويه قالتلها ماشى وبعدين قعدت انا وامى وشيرين وامى لبست قميص نوم احمر قصير خالص مغطى طيزها بالعافيه وشفاف ومش لابسه كيلوت ولا سنتيان وبزازها بتلعب وانا قاعد جانب امى
رحت حاطط ايدى على فخد امى وقعدت احسس عليه شيرين قالتلى عيب شيل ايدك امى قالتلىها سيبيه يلعب فى فخدى
امى قالتلها انتى حلوة وجسمك يجنن
وامى قالتللها انى بنيكها وبنيك ستات عيلتى كلهم شيرين ماصدقتشى وقعدت تدعك فى بزازاها وانا رحت قايم قلت لشيرين مولاتى شيرين تسمحيلى امارس معاكى الجنس انتى وأمى وعرفت انها شرموطة وليها فى الجنس خبرات كتيرة وانها ساديه
قالت شيرين ياكسمك قوم اقعد جانب امك امى استغربت شيرين انا ملكتك انتا وامك
امى قالتلها ياشرموطه انا انيكك وانيك امك شيرين راحت عليها ضربت امى فى بطنها امى وقعت على الارض شيرين قالتلى انزل بوس رجلى امى قعدت تتوسل لشيرين تسيبها راحت شيرين سابتها قالت ياكلاب انا هابقى اجى اشرح للخول ده كل يوم وابقى هانيكم ياخولات ياشاميط امى استسلمت لشيرين وراحت امى جريت على شيرين قالتلى تسمحيلى بس نمارس جنس انهارده وبعدين ابقى كلبتك
شيرين فكرت شويه وقالت ماشى بس روحى هاتى زب صناع لو عندك امى قالتلها عندى اتنين ودخلت جابتهم ورجعت لشيرين شيرين قالتلى تعالى قوم وقالتلى ورينى شطارتك وخلت امى تلحس صندلها رحت ماسك شيرين قعدت الحس شفايفها ولسانها وراحت تفه فى بؤى رحت شارب تفتها وبعدين
قعدت ابوس فى شيرين وامى الكلبه تلحس رجليها
وبعدين شيرين زقتنى على الارض وقالت لأمى قوميلى ياكلبه وقالتلى قلعنى الصندل واقعد على الكنبه الحسو
وشيرين مسكت امى تديها بالكفوف وتبعبصها فى بؤها وامى لابسه القميص الاحمر راحت شيرين قلعت امى القميص وقعدت تمص فى بزازاها وتبعبصها فى كسها وبعدين شيرين راحت قاعده عليا وانا قاعد على الكنبه وقالتلى قوم ياكل قلعنى انتا وامك الشرموطه قلعت شيرين البنطلون وقلعتها امى البلوزه وكانت لابسه سنتيان ابيص وكيلوت ابض وطيزها كبيره ولذيذه وكسها احمر ناعم بدون اى شعره وبطن لذيذه وجسم متناسق وصدر كبير شوى ولذيذ
قالت شيرين تعالو الحسو بزازى مسكت بز وامى مسكت بز بس لما شيرين قلعتنى هدومى كلها وانا امص انا وامى بزاز شيرين شيرين تفت على ايديها وقعدت تلعب بزبى جامد وتفعص فيه وانا اتاوه راحت شيرين ماسكه ايدى وحطتها فى بؤها تلحس ايدى وراحت شايله ايدى وحطط ايد امى وبعدين فنست شيرين ونزلت انا وامى نلحس كسها وطيزها وبعدين شيرين نيمت امى وخلتنلا الحس كس امى ورااحت شيرين قعدت بطيزها على وش امى وامى تلحس طيظها
وبعدين شيرين قالت لامى مص زب ابنك ده زبو كبير وماشفتش اكبر منو يلا ياكلبه ياشرموطه
وانا فرحان ان امى بقت كلبه زييى وزى الكلبات اللى بتروضهم
وامى قعدت تمص فى زبى وشيرين حطط بزازها فى وشى الحسهم
وبعدين راحت شيريت فاتحه بؤى وقعدت تتف فيه
ونزلت لامى قالتلها افتحى بؤى وراحت ايلالى تف فى بؤ امك رحت تافف فى بؤ اى وشيرين قالت ابلعيهم
يا بنت الشرموطه وقومت شيرين امى قالتلها هاتى زب صناعى نيكى نفسك بيه
ونزلت شيرين لزبى قعدت تمص فيه جامد جدا قعدت تمص كتير وكل شويه تدعك بأيدها وتمص فى زبى وانا اتاوه من الفرحه واللذه وراحت شيرين قاعده على زبى وقعدت انيك فيها 10دقايق وقالت تعالو نخش على السرير ودخلت انا وامى وشرين السرير وتبظت شيرين وخلت امى تنام قدامها وتفتح رجلها وقعد انا انيك فى شيرين وشيرين تلحس كس امى واستمرينا على الحال ده نص ساعه
وبعدين شيرين نامت على السرير وانا قعدت انيك فى امى وامى تلحس كس شيرين واستمرينا الحال ده ربع ساعه
وراحت شيرين لابسه زب صناعى وامى جابت زب كمان وشيرين خلتها تلبسو وقالت شيرين ليا تعالى مص ازبارنا دى وقعدت امص فى زبر شيرين وامى الصناعى وبعدين راحت امى قامت باذن شرين
وقعدت تنكنى وانا امص فى زب شيرين وبعد كده شيرين ناكتنى وانا امص فى زب امى وقعدنا نمارس كل ده لحد الساعه 2 بليل لحد اما تعبنا خالص
وبعدين دخلت شيرين تستحمى ومشيت وقالتلى شيرين ابق بكره فى المدرسه تعاللالى علشان تبقى تلحسلى رجلى شويه
قلتلها امرك مولاتى وقالتلى شيرين انا هابقى اجى كل يوم امارس الجنس معاك انتا وأمك بس اما اتمتع بخدمتكم الاول
وبصت لأمى قالت ماشى يا شرموطه امى قالتلها امرك موللاتى
شيرين قالتلها تعالى يلا الحس رجلى قبل اما امشى ومشيت شيرين
وامى قالتلى انا من النهارده هابقى كلبه لمولاتى شيرين بس ماتبقاش تقول لحد ياحبى دى اكتر واحد اتمتعت معاها
بس يلا بقى اديها هاتنكنى وانمارس كلنا مع بعض كل يوم
ودخلت استحميت انا وأمى ونكتها فى الحمام ونمنا فى حضن بعض لحد الصبح

Thursday, October 23, 2014

صة حياتي الجنسية 4

حكيتلوكو قبل كده ازاي ابتدت معرفتي بالجنس الشاذ عن طريق جاري ماجد. 
و كمان صاحبه الي فتحني في بيته بعد ماسكرت من شرب الخمره. 
يومها رجعت البيت و انا مش مدرك ايه الي حصل فيا كنت في حاله من الذهول و الانكار
. عدي اسبوع كنت بحاول بكل الطرق مقابلش ماجد جاري الي ساكن فوقينا 
و كذا مره شوفته طالع و اتهربت منه. 
لحد مقفشني مرة و انا نازل و قالي انت فين انا عايزك في موضوع
انا قلتله لا عشان لازم اطلع بسرعة قالي هو في ايه بتتهرب مني ليه مردتش 
قالي اسمع الكلام هنتكلم بس 
وافقت تحت ضغطه.
طلعنا فوق السطح كالعاده. 
قعد علي السلم و شدني قعدت في حجره وسالني 
.مالك بقي في ايه ؟ قلت مفيش 
, قالي بسبب المره الي فاتت مش كده؟ قلتله اه
. قالي و ايه حصل بس ده احنا رجاله مع بعض انت مش راجل ولا ايه. 
قلت اه راجل
. قالي امال مالك
, سكت شويه و سالته
. هو الي احنا بنعمله ده عيب؟
قالي مين الي قالك كده انت حكيت لحد علي حاجة قلت لا . 
قالي بص في ناس بتتكسف و في ناس ممكن تفتكر كده عيب بس اهم حاجه انت . قلتله انا عادي
. رد يعني افهم من كده انك كنت مبسوط ؟؟ بصيت في الارض و مرديتش .
قالي يا هيثم انا ارتحتلك و حبيتك عشان انت ولد جميل و مطيع و بتسمع كلام اللي اكبر منك
. صدقني انا بساعدك و لو حسيت انك متضايق قللي و انا مش هضايقك تاني
. لو علي المره الي فاتت مع عمو سيد ضايقتك اوعدك مش هوديك عنده تاني. بصراحه كلامه معرفتش ارض عليه. قالي اتفقنا قلتله اوك
. قالي طيب هات بوسه بقي عشان اتاكد انك مش زعلان
قرب من شفايفي و باسني منها و انا جسمي سايب خالص.
. و قالي انا كده بوستك مش هتبوسني انت كمان
. قمت بوسته من خده
.قالي لا يا هيثومه بوستك ليا مش هنا
.قلتله امال فين
وشوشني و قالي في زبي يا حبيبي
اتكسفت جدا بس هو لقيته قومني و قعدني علي ركبي و وقف قصادي و قالي طلعه يا حبيبي و كالعاده سمعت الكلام و طلعت زبه
.قالي غمض عنيك و افتح بقك 
عملت زي مقال قام مسك زبه و هو واقف و قعد يضرب بزبه علي وشي و يحطه في بقي كان بيوجع لانه واقف جدا فتحت عيني قالي انا قلتلك فتح رديت مهو بيوجع . ولاول مره لقيته لطشني قلم خفيف علي وشي و قالي اسمع الكلام يا خول بصراحه انا خفت منه و ابتديت امص زبه و انا بعيط.
قعد ينكني في بؤي شويه لحد لما جابهم علي وشي و عنيا و شعري
حسيت اني قرفان اوي 
طلبت منه منديل امسح وشي 
دور معاه ملقاش قالي طيب امسح في هدومك و انزل غير
قلتله لا هدومي تتوسخ و ماما تاخد بالها
قالي طيب اقلع الكلوت و امسح وشك و تنزل تحطه في الغسيل علي طول
ملقيتش حل غير كده قمت قالع البنطلون و الكلوت
قالي هات امسحلك
اديته قام ابتدي يمسح لبنه من علي وشي و ايده التانيه بتحسس علي طيظي . انا خفت احسن يحاول يعمل فيا زي المره الي فاتت عند عمو سيد 
طيظي فضلت تعبانه اوي و بتوجع
المهم خلص مسح وشي بالكلوت و ابتدي يلحس في رقبتي و وشي ويمسح لبنه علي خرم طيظي
اول ماحاول يبعبصني و يدخل صباعه في خرمي صوت عشان كان بيوجع اوي. قالي مالك قلتله مش قادر
قالي هتتعود و دخل صباعه جامد فيا صرخت قعدت اعيطله يسبني انزل
غالبا بعد كذا محاوله صعبت عليه و سبني انزل شقتنا.
قعد افكر كتير في الي بيحصلي وكلها احاسيس متضاربه منها حب الاهتمام والاحساس بالذنب مع اني مكنتش فاهم ان ده شذوذ و كده انا مستقبلي بيضيع
حتي الكلام الي كان بيقولو مش فاهم نصه . مكنتش اعرف يعني ايه خول و شرموطه ولا اي حاجه من الكلام ده
مكنش بسال احسن يقول عليا اهبل و ***
مكنتش اعرف غير كلمه زب و طيظ و لبن الي كان ماجد علمهوملي.
عدي عليا سنتين في الوضع ده لحد لما بقيت 15 سنه 
ماجد جاري كل لما يشوفني يتحرش بيا و انا بتهرب منه بكل الاشكال 
محصلش انو ناكني تاني عشان انا كنت بتهرب منه فكان بيخليني امص زبه علي السلم. 
ولما دخلت المدرسه الثانوي كانت صدمه عمري عشان كانت مدرسه حكومه و انا كنت طول عمري خاص و مفيش شتيمه و قله ادب . لقيت الاولاد بيتكلمو في الجنس و تفاصيل النيك. و فعلا ساعتها حسيت اد ايه هم استغلوني و عملو فيا كده. كمان كنت بشوف الخولات في المدرسه كان بيتعمل فيهم ايه بهدله و فضيحه.
قررت اني مش هروح المدرسه خايف اتكشف او حد يعمل فيا حاجه. عمري مهعمل كده تاني ابدا مهما حصل و قررت اني. قلت لاهلي ان المدرسه مستواها وحش جدا و الطلاب بيضربو بعض . اهلي قررو اني اعد في البيت و اروح علي الامتحنات بس و اعتمد علي الدروس الخصوصيه.
قعدت في البيت و مريت بمرحله اكتئاب نفسي بسبب اني اتاخرت في علامات البلوغ و شكيت ان الي اتعمل فيا هو السبب و كده ممكن حد يعرف. فضلت عايش في الكابوس ده لفتره .
لحد لما ماجد قابلني مره و قالي تعالي فوق . رديت قلت لا انت كنت بتضحك عليا و ضيعت مستقبلي حرام عليك . و قلتله اني بطلت خلاص و سيبني في حالي. هو قالي هسيبك لو وعدتني ان ده سرنا و منقولش لحد. وافقت طبعا . قالي و نبقي اصحاب عادي . قلتله حاضر بس سيبني في حالي شويه. 
سيبته و نزلت البيت و دخلت اودتي و قعدت اعيط مش عارف ليه. اهلي حسو اني متغير و مكتئب قلتلهم عشان المدرسه و عشان مليش اصحاب. المهم صعبت عليهم فقرروا يجبولي كمبيوتر و انترنت عشان محسش بالملل من المزاكره و البيت.و فعلا ابتديت استخدم الانترنت و اكتشفت عالم تاني. وللاسف اكتشفت الافلام الجنسيه و افلام الشذوذ . كنت بتفرج و انا حاسس بالذنب و اقول كل حاجه هاتتظبط لما اتعرف علي بنت و احبها و اتجوزها. مرت سنه علي الوضع ده و بقي عندي 16 سنه . كنت اتعرفت علي كام صديق و حياتي ابتديت ترجع طبيعيه تاني.
و في يوم كنت خارج انا و اصحابي بنات و ولاد روحنا نتغدي في مطعم و تشاء الصدف اني و انا مستني قدام الحمام لقيت واحد بيقولي ازيك يا ثومه ببص لقيته عمو سيد الي ماجد خدني عنده و فتحني . انا مديت ايدي اسلم قام خدني بالحضن و باسني . انا قلبي وقع في رجلي و حسيت اني هيغمي عليا. قالي مالك يا حبيبي اتخضيت كده ليه. يدوب نطقت و قلت لا مفيش حاجه. قالي طيب مش بتيجي مع ماجد ليه.قلتله معلش ظروف و عندي مدرسه . قالي طيب هات رقمك بقي عشان ابقي اسال عليك ,كنت عايز اهرب منه باي طريقه بس للاسف معرفتش . اديته رقمي و قلت مش هرد عليه. المهم خلصت كلام معاه و جه دوري ادخل الحمام دخلت و سيبته و انا مذهول. كنت خايف يفضحني قدام اصحابي. المهم خرجت و رجعت لاصحابي علي الترابيزه . ببص لقيته شايفني من الترابيزه الي قاعد فيها و بيضحك. حطيت وشي في الارض. واحده صاحبتي كنت معجب بيها سالتني من الي كنت بتكلمه ده . قلتلها ده واحد صاحب بابا. حاولت مش ابص عليه عشان هي متاخدش بالها. لحد مامشينا. انا روحت كنت مخنوق جدا و قررت اني امسح رقمه.
تاني يوم لقيت رساله منه بيقولي "وحشتيني يا ثومه" انا قلت انفض و هسيبو يكلم نفسه. شويه و ابتدي يتصل. مرديتش اكتر من 10 مرات. بعتلي رساله تانيه بتقول"رد عليا ضروري متزعلنيش منك" انا خفت يبقي ده تهديد قمت رديت و انا قلبي بيدق اوي من الخوف. قالي يعني لازم اتحايل عليكي يا ثومه . انا طريقه الكلام ده بتلخبطني جدا مش عارف ليه و مش بعرف اجمع الكلام. قلتله معلش بقي . قالي طيب يا قلبي انا عايز اشوفك. قلتله لا معلش مش هينفع. قالي ضروري بجد هوريك حاجه. قلتله لا قول دلوقت. قال لا دي لازم اشوفك فيها . اعدت ازن عليه اعرف. في الاخر قالي صورنا مع بعض كنت هديلك نسخه. انا سمعت كده و فعلا الدنيا لفت بيا و لقيت نفسي بقفل السكه. كلمني تاني 4 مرات مردتش لحد لما عرفت امسك نفسي و رديت عليه. قالي مش عيب كده يا ثومه . قلتله معلش ممكن تمسح الصور بتاعتي. قالي يا حبيبي هم 3 صور مش حكايه و لا طبعا دي ذكره حلوه في اول مره شوفتك. قعدت اتحايل عليه شويه . بس هو رفض و قالي لو عايز تمسحهم يبقي تيجي انت بنفسك عشان تتاكد. قلتله هفكر و ارد عليك. قالي بصود جاد جدا. هيثم احسنلك ترد عليا بكره عشان ورايا مواعيد. انا خفت من لهجته و قلتله حاضر و قفلت.
قعدت مع نفسي افكر اعمل ايه و وصلت ان مفيش حل غير اني اروحله امسح الصور الي انا مش فاكر اني اتصورتها اصلا اكيد عشان كنت سكران. 
و في نفس الوقت لو حب يعمل معايا حاجه هرفض زي ماجد و امشي و اكمل حياتي من غير قلق.
كلمته تاني يوم قلتله انا هاجي عشان امسح الصور و امشي . قالي تشرف يا حبيبي. و اتفقنا علي يوم يعدي عليا عند البيت عشان هو عارف اني جار ماجد و ياخدني و يرجعني تاني
ووافقوا قلت لاهلي اني عندي حصص درس خصوصي اضافيه و هاتاخر
قمت كلمت عمو سيد و قلتله و اتفقنا علي اليوم المناسب.
في اليوم ده لقيته بيكلمني قبل المعاد وبيقلي انا تحت البيت انزل خفت حد يشوفني
فخليته يستني في اخر الشارع . ركبت معاه العربية قام سلم عليا و بسني اتكسفت منه و كنت مرعوب ان حد يشوفني معاه خصوصا ماجد جاري.
سألني ازيك يا حبيبي و عامل ايه و اخبارك في المدرسة؟
قلتله كويس الحمدلله .
قالي و ايه اخبار شقاوتك انت و ماجد؟؟
بصيت لتحت و استجمعت شجاعتي و قلتله ولا حاجه انا بطلت الكلام ده خلاص.
بصلي و ابتسم و قالي حبيبي مفيش حد بيعرف يبطل حاجة زي دي. عندك انا مثلا عمري 45 سنة و نمت مع بنات كتير بس برضه برجع ادور علي اولاد اموره و ناعمه زيك . صدقني انت لو فهمت عمرك ماهتبطل.
معرفتش اقول ايه سكت و قلتله بس انا مش خول.
قالي يا هيثم مش مهم الكلمه المهم انت تعرف انت عايز ايه.
قلتله انا عايز اكبر و اتجوز زي كل الناس.
قالي عادي انت ممكن تعمل الاتنين مع بعض.
قلت ازاي. قالي هفهمك التفاصيل لما نوصل البيت اهم حاجه تثق فيا و انا هعلمك كل حاجه حتي لو عايز بنت ممكن اجيبلك. بس علي شرط.
قلتله ايه؟؟ قالي لو وافقت يبقي مفيش رجوع يا اما هزعل منك و مش همسح الصور و كمان لازم تبقي صريح معايا و لو كدبت هعرف و هتتعاقب.
اترددت اني اوافق بس مكنش في حل تاني لو عايز امسح الصور.
وصلنا البيت و طلعنا شقته و اول مدخلت افتكرت المكان كاني كنت موجود امبارح مع اني شوفته مره واحده.
قعدت علي الكنبه قدام التي في و هو راح علي الميني بار بيعمل مشروب. افتكرت اخر مره لما شربت حصل فيا ايه فقلت لو سألني هقوله لا. جاب كاس ويسكي و اعد جنبي علي الكنبه و حط دراعه عليا و قالي وحشتيني يا ثومه. قلتله شكرا.
قالي هيثم انت عمرك اتفرجت علي فيلم سكس شواذ اتكسفت اقول اه . كدبت و قلت لا عمري قالي طيب تحب تتفرج. قلتله لا مش بحب , قالي لو عمرك ماتفرجت يبقي عرفت ازاي انك مش بتحب ,
و قالي كمان هيثم انت شكلك بتكدب قول الصراحة. قلتله بصراحة ساعات بتفرج علي الانترنت.
سألني امال كدبت ليه. قلتله مش عارف ممكن كنت مكسوف. قال احنا اتفقنا صراحة و تسمع الكلام و كمان في عقاب. قلتله خلاص انا اسف مش هكدب تاني,
قالي مفيش اسف هاعقبك حاجه بسيطه عشان تتعود ,قوم اقلع كل هدومك و تعالي.
لاقيت مفيش فايده قمت سمعت كلامه عشان اخلص. دخلت الحمام و قلعت و كنت مكسوف اخرج. هو حس اني اتاخرت جالي عند الحمام يلا اخرج. خرجت عريان خالص و حاطط ايدي علي زبي و بضاني عشان بتكسف منهم اوي زبي ميعديش السبعة سم و بضاني صغيرة عشان لسه مش بلغت. قالي شيل ايدك اول لما شفهم قالي ياكتكوته هو ده الي خايفه عليه. كنت محرج جدا ووشي احمر من الكسوف ,قام مسكهم و قالي علي فكره انا بعشق الاولاد الي زيك. قلتله ازاي يعني , قالي و هو بيدعك في زبي و بضاني النونو انا بحب انام مع الولد الي زبه صغير و جسمه صغير و ناعم. بصراحه لاول مرة احس بسخونه جنسيه من كلامه و دعكه لزبي. قالي تعالي علي السرير عشان تاخد العقاب بتاعك.
سمعت كلامه و دخلنا علي السرير و هو قعد و قالي تعالي نام علي بطنك علي ركبي. نمت هو ابتدي يحسس و يلعب في طيظي. و فجأه لقيته ضربني جامد علي طيظي صرخت جامد قالي اخرس خالص مش عايزك تنطق غير لما اسالك يا خول, قلتله انا مش خول . ضربني تاني جامد و قالي انا قلتلك تنطق يا شرموط. ساعتها عرفت ان انا تقريبا في موقف ******. فكرت اجري او ارفص بس هو كان مكتفني جامد و نازل بعبصه في طيظي و انا بتالم. دخل صباعين في طيظي صرخت و حاولت ابعد قام لطشني بالقلم جامد و قالي اسمع الكلام عشان متتعورش, قلتله حاضر بس بالراحه ابوس رجلك. قالي طيب كويس انزل بوس رجلي عشان انيكك بالراحه. انا اتصدمت و تنحت , قالي مسمعتش الي قلتو يا خول انزل بوس رجلي يا كس ***. اضطريت انزل و ابوس رجله و كاني في حلم لو مكانش كابوس. المهم بوست رجله و بصيتله قالي يلا بقي سمعني . قلتله ايه, قالي قول نكني في كسي بالراحه يا سيدي. انا استغربت بس قلت وراه . هو سخن اوي و قال هخليك خول طول عمرك يا ثومة و مسك راسي و قلع البوكسر و ابتدي يدعك زبه و بضانه في وشي, و سألني ماجد كان بينيكك علي السلم يا خول. قلتله لا . قالي امال كان بيعمل فيك ايه. مرديتش, قام مسك زبه و ضربني علي وشي بيه و قالي انطقي يا لبوة . قلتله كان بوس و تقفيش بس, قالي كنت بترضع زبه يا خول.
ولتاني مره وجعتني الكلمه و قلتله و الدموع في عنيا انا مش خول. رفع راسي و تف علي وشي و لطشني بالقلم و قالي انت مش حاسس بنفسك ولا ايه , انت عريان ملط و علي ركبك وزبي في بقك و علي وشك. عايز ايه تاني. 
انا عرفت انت ايه عايز ايه عشان تقتنع, عايزه تتناكي يا قحبه. قلتله لا حرام عليك, قالي ده حرام عليا لو منكتش طيظك ده, انت بعد كده هتمتع رجالة كتير يا خول. قوم نام علي بطنك يا كس *** من غير كلام. 
قمت و نمت علي السرير علي بطني ,قام فتح رجلي و ابتدي يبعبص خرمي جامد و يتف عليه لحد لما بقي لزج اوي و نزل بلسانه يلحس طيظي و يدخله في الخرم . انا ساعتها حسيت بمتعه لدرجه اني ابتديت اتجاوب معاه باهات متعه .
قام و حط زبه عليا و ابتدي يحكه جامد في الخرم و فعلا في الحظه دي حسيت اني نفسه يدخل اوي. هو حس بتجاوب مني و ابتدي يدخل راس زبه و يضغط عليا. قمت شديت علي طيظي قام نام عليا بجسمه فدخل راس زبه و لحس رقابتي و وشوشني بصوت واطي و كله رغبه و قالي ارخي طيزك يا متناكه عشان تتفتحي تاني, سمعت الكلام و رخيت اعصابي لقيته ساب جسمه عليا و زبه كله فتحني , صرخت و حسيت باحساس غريب مابين الم و متعه و خشونه جسمه المشعر علي جسمي الناعم , شعر زبه بيحك في طيظي , و زبي و بضاني مغروسين في السرير فجأه حسيت بحاجه بتنزل مني علي السرير و اعصابي كلها بتسيب . لما هو حس بيا سالني حاسس بزبي يا متناك. مقدرتش ارد , قام مسكني جامد و ابتدي يرزع في طيظي لدرجه انها فقدت الاحساس بالوجع. كل الي كنت بقوله كلمتين احححححححح و اههههههه .
كان و هو بينيك فيا بيعض في رقبتي جامد و شافيفي لدرجه انها ورمت.
استمر في النيك العنيف في الوضع ده اكتر من نص ساعه . و فجأه سحب زبه مني صرخت جدا و حسيت بخرمي مفتوح و نفسي في حاجه تقفله. قلبني علي ضهري و قالي افتح رجلك اوي يا شرموط, فتحت رجلي و مسكتهم و بقت طيظي مرفوعه و الخرم مفتوح. قام دخل زبه كله مره واحده, شهقت قوي , نام عليا و ابتدي يفشخ طيظي بزبه. و نازل فيا عض في رقبتي و حلمات صدري بعنف حسيت بوجع اوي شكله كان قاصد يخليني اصرخ. يدوب عرفت انطق و قلتله بالراحه حرام عليك. قالي لازم تتعود يا خول علي النيك ده. غمضت عيني و استسلمت ليه و لزبه.
فعلا فقدت الاحساس لكام دقيقه و فوقت علي قلم علي وشي و هو بيقوللي بص علي زبي و هو بينيكك يا متناكة و افتح بقك عشان هانتر لبني عليك. سمعت كلامه. ابتدي يرزع جامد و جسمه يتشنج و قام سحب زبه مني و ابتدي يجبهم علي بطني و بزازي و وشي. انفاسه هديت شويه و ابتدي يدلك لبنه بزبه و قام حطه في بقي و قالي دوق طعم لبني و طيزك عشان تفتكر. و قام من عليا و سابني نايم علي نفس الوضع رجلي مفشوخه و كل جسمي مبلول بلبنه و طيظي فيها انقباض لا ارادي من كتر النيك. 5 دقايق و سمعته راجع و انا علي نفس الوضع بفتح عيني لقيته ماسك كاميرا و بيصور فيا. انا اتخضيت و كنت هعترض بس للاسف مكنش عندي اي طاقه. بعض نص ساعه قالي قوم البس هدومك عشان تروح. قمت بالعافيه و مش عارف امشي و ريحتي كلها لبن دخلت الحمام و ببص في المرايه لقيت جسمي كله اثار عض بالذات رقابتي و حلمات بزازي لو حد شاف هاتكشف . ناديت عليه و سالته هو ده هيروح قالي اه بعد شويه. قلتله طيب ممكن استحمي, قالي لا البس علي كده و تعالي بره عايزك. سمعت الكلام و خرجت بره لقيته قاعد عريان و بيشرب سيجاره و كاس ويسكي. قعدت قدامه . سالني ايه رايك بقي؟ قلتله في ايه, قالي انت هتستعبط يا خول ؟ في النيكه طبعا انا احسن ولا ماجد الي كان بيزنقك علي السلم ,مرديتش عليه. قالي اسمعني يا هيثم كويس عشان مش هكرر الكلام ده تاني, انت ولد امور و اي راجل يتمني ينام معاك و انا قررت انك تبقي الخول الخصوصي بتاعي تسمع الكلام و تبقي كويس هعملك الي انت عايزه فلوس و لبس و دلع و لو عايز بنات اجبلك تجرب. لكن لو حاولت تكدب او تلعب بديلك او اي حد تاني يلمسك انا ممكن افضحك صورك عندي و انت اتصورت تاني النهارده و انت عريان و غرقان لبن و انا عارف بيتك فبلاش تخليني اعمل حاجات مش هتحبها و هتضيع مستقبلك. رديت قلتله حرام عليك انا كده خلاص مستقبلي ضاع و مش هعرف اتجوز . قالي جواز ايه الي بتفكر فيه و انت زبك لسه معداش 6 سم متفكرش في الكلام ده دلوقت و صدقني هتتبسط لما تتعود. انا اسلوبي عنيف و بشتم و بضرب بس انت هتحب كده و هتطلبه بعد كده. قلتله و العلامات الي علي جسمي دي هتكشفني و انت مخلتنيش استحمي, قالي عارف و انت لازم تتعود تخبي و تداري نفسك هتتعلم مع الوقت. و قالي روح هات المحفظه من علي التربيزه. روحت جبتها و اديتهاله طلع منها 200 جنيه و قالي خد دول و كل مره لما اتبسط منك هدلعك. قلتله انا مش عايز فلوس, قالي مفيش حد بيتناك ببلاش و علي العموم بكره انت الي تيجي تبوس رجلي عشان ده و مسك زبه , و كمل يلا وطي بوس زبي و خد الفلوس وطيت و بوست زبه و خدت الفلوس. قالي شاطر بلا روح ل*** يا خول و كلمني لما توصل. 
قمت و نزلت من عنده و انا كلي زهول من الي حصل و الاهانه و الصور مستقبلي كله ضاع كنت مش قادر ابطل عياط ولا امشي لاني مفشوخ و خايف اروح لاتكشف.
روحت البيت و جريت علي الحمام انضف نفسي و استحميت و غيرت هدومي و لبست توب بياقه هشان مكان العض في رقابتي و دخلت انام . نص ساعه و لقيته بيكلمني و يقلي متكلمتش ليه يا خول. قلتله معلش نسيت , قالي كده هتخليني ازعل و علي العموم حسابك معايا لما اشوفك, تظبط نفسك الاسبوع الجاي و تجيلي يوم من الصبح لبليل و مش عايز اسمع غير حاضر. قلتله حاضر بس متفضحنيش , قالي لما تيجي نتكلم.
قفلت معاه و انا في عالم تاني و نمت لتاني يوم.

قصة حياتي الجنسية 3

زي معرفتوا في الجزئين لاي فاتو ان جاري ماجد الي سكن فوقينا في نفس العماره شاب اسمر و مشعر و استدرجني و ضحك عليا عشان يطفي شهوته فيا . المره الي فاتت الي كانت في اخر دور علي سلم العماره نجح في انه يدخل راس زبه في طيظي الضيقه . و بعد مانزلت حسيت بلبنه بينزل مني . المهم لما شفته تاني قلتله انا بلغت و نزلت لبن . قعد يضحك و انا مش فاهم و سألني نزلت لبن منين .اتكسفت و شاورت علي طيظي . ابتسم و قالي كويس جدا لازم كده نكمل عشان العلاج ينفع. وافقته و كنت فرحان جدا.
استمرت فترة طويله لحد مبقي عندي 13 سنه و هو بيمارس معايا بنفس الطريقة بس كان اخره يدخل راس زبه بس عشان انا كنت بتالم جدا من زبره . كنت مستحمل بس عشان اتعلقت بيه. بصراحه هو كمان كان بيهتم بيا و يتكلم معايا . صحيح كلامه كله كان كدب عشان يضحك عليا و يستغلني بس للاسف انا صدقته و سيبته يعاشرني. تطورت العلاقه ما بينا و في مره استأذن من اهلي عشان اروح معاه ماتش كوره في الاستاد وده معناه وقت طويل تقريبا اكتر من 10 ساعات . اهلي عشان واثقين فيه وافقوا . انا كنت فرحان جدا عشان دي اول مره اروح ماتش كوره بجد. المهم خدني من الصبح و نزلنا فعلا رايحين الاستاد . و احنا في السكه كان بيوشوشني في ودني و يقولي وحشتني اوي. موحشكش لبني؟؟. كنت بتكسف جدا من كلامه قدام الناس و ابتسم و احط وشي في الارض . وصلنا بره الاستاد و قالي هنستني واحد صاحبي هيجي يدخل معانا. قلت طيب . شويه و احنا واقفين بره صاحبه وصل . راجل كبير اسمه سيد عنده اكتر من 40 سنه تقريبا . مشعر جدا و مليان شويه و عنده كرش. جاري عرفه عليا و قاله ده هيثم الي حكيتلك عليه ولد مؤدب و جدع و مطيع . مديت ايدي اسلم عليه و اقوله ازيك يا عمو. قام شدني من ايدي و باسني بوستين علي خدي و قالي اهلا ازيك يا هيثومه يا حبيبتي . انا استغربت هو ليه بيكلمني كده بس مقدرتش ارد طبعا عشان راجل كبير. المهم فضلنا قدام الاستاد قريب من الساعه مستنيين الدخول يبدأ . فجأه و صاحبه خد جاري علي جنب وفضلو يتكلموا بصوت واطي و انا مش سامع حاجة . خلصوا كلام و رجعولي وماجد جاري قالي تعالي هقولك حاجة . روحت معاه قالي ان صاحبه عمو سيد الي معاه كان هيدخلنا الاستاد ببلاش من غير تذاكر بس هو دلوقت تعب من الشمس و لازم يروح . قلتله طيب احنا ندخل. قالي لا مش دي الشهامه ابدا لازم نمشي معاه نروحه بيته قريب من الاستاد و نتفرج علي الماتش في التيليفزيون . طبعا انا اتضيقت جدا و كنت قربت اعيط. قالي معلش انا هعوضك و اجيبلك كل الي انت عايزه . و سالني عايز ايه؟؟ . قولتله مش عايز حاجه . قالي طيب خد الخمسين جنيه ديه و هات الي نفسك فيه و لو عايز تاني هديك بس متزعلش. انا كنت ليه متضايق طبعا بس هو ابتدي يبقي حنين معايا اوي لحد لما قولتله ماشي . مشينا احنا التلاتة رايحين بيت سيد الي مفروض انه تعبان و احنا راحين نوصله و نتفرج علي الماتش عنده . و احنا راكبين . كان عمو سيد سايق و ماجد جنبه و انا قاعد ورا . ماجد قالي تحب تعد قدام . قلت اه ياريت . قالي خلاص تعالي اقعد علي رجلي . طلعت قعدت علي رجله قدام قام حضني و بيقولي اوعي تكون زعلت و باسني من خدي و رقابتي و ايديه محوطه علي وسطي . انا كنت مكسوف جدا عشان عمو سيد كان بيبص علينا و هو سايق. و رد علي ماجد و قال هيثومة حبيبتي شطوره و بتسمع الكلام و انا هشتريلها كل الي تحبه . قلتله مرسي اوي يا عمو . بس برده مفهمتش هو بيكلمني كده ليه .
المهم وصلنا بيت عمو سيد و طلعنا عنده . كان بيته جميل اوي . و قعدنا علي الكنبه و شغلي التيليفزيون اتفرج علي الدش عشان لسه بدري علي الماتش. كا عنده بار مليان قزايز خمره و قعد سيد و ماجد يشربو علي البار و انا بتفرج و ببص عليهم من بعيد بطرف عيني . كنت اول مره اشوف خمره بجد و ناس بتشرب . خلصو كلام و جابو قزازة ويسكي و سيد فرد الكنبه سرير و بقيت قاعد في وسطيهم و هم بيشربوا . و لقيت عمو سيد بيقولي تحبي تجربي شويه يا هيثومه . قبل ما ارد ماجد قاله لا بلاش يا سيد . رد سيد ليه بس شويه صغيرين مش هيعملو حاجه . انا طبعا كنت نفسي اجرب بصيت لماجد عشان يوافق قالي خلاص شويه صغيرين بس. قام حطلي شويه و عليهم تلج و بيبسي و قالي اشرب و ابلع علي طول زي مبتعمل في البن. انا بصيت لماجد ازاي يقول كده قدام حد. فهمني و قالي عادي يا حبيبي متقلقش. شربت و بلعت علي طول و ماجد سالني حلو ؟؟ قلتله مش اوي . لقيت سيد بيقولي ده احلي ولا البن بتاع ماجد . انا اتصدمت و اتلخبط و وشي احمر من كتر الاحراج و مرديتش طبعا قام ماجد قالي عمو سيد دكتور يا هيثم ماتتكسفش ده حتي ممكن يكشف عليك و يخليك تبلغ و تبقي راجل النهارده. انا كل ده مش بنطق و مش عارف اقول ايه. و قال لسيد اكشف عليه يا دكتور سيد عشان يطمن . رد عليه سيد عشان خاطر هيثومه بس و كمان هعملك ويسكي ببيبسي تاني عملي مشروب تاني و كان المره دي طعمه لازع اوي عشان هو حطلي ويسكي كتير. بلعته كله و حسيت دماغي بتلف و مش عارف اتكلم صح. قام سيد قام من جنبي و دخل الحمام و غير هدومه و لبس روب من غير حاجه تحتيه و في ايده زيت مساج و انبوبه جيل . طبعا انا مفهمتش ليه ساعتها ده غير اني مش في وعيي . جيه جنبي انا و ماجد و قالي اقلع هدومك يا حبيبي عشان اكشف عليك .قلتله اكشف من بره يا عمو . قالي يا حبيبي ماينفعش لو مش قادر تقلع خلي ماجد يقلعك. قلتله ماشي . و ابتدي ماجد يقلعني هدومي كلها لحد لما بقيت عريان خالص وسطيهم. وسمعتهم و هم بيتكلمو مع بعض و انا تقريبا سكران . سيد قال لماجد اوفففف دي واد مزه اوي جبته منين ده . قام ماجد ضاحك و قالو ده مجهود 3 سنين و مربيه علي ايدي. رد سيد و ازاي مفتحتوش لحد دلوقت . قاله اصله ضيق قوي و بيصرخ جامد لما بدخل راس زبي. رد عليه و قاله عشان انت غشيم واد زي ده لازم تفتحه بالراحه عشان يتعلق بزبك و يدمنه و انا هاسعدك نفتحه سوا بس بشرط تجبهولي انيكه كل لما اقولك ماتطمعش فيه لوحدك. قام ماجد قاله نبقي نشوف الموضوع ده بعدين . كل ده و انا نايم عريان وسطهم و حسيت بايد عمو سيد الخشنه بتحسس علي جسمي كله و بيدعك في بزازي . قام ماجد قام و قلع كل هدومه و نام جنبي و لزق جسمه في جسمي حسيت بحرارته اوي ساعتها و ابتدي يمصمص في شافيفي و حلماتي. في نفس الوقت عمو سيد كان حط علي ايديه زيت مساج و ابتدي يدهن جسمي كله . و كل لما يقرب من علي خرم طيظي يضغط بصباعه اوي. ابتديت اطلع اصوات بصوت واطي اهات خفيفه كده مكنتش عارف ده متعه ولا الم ولا عشان انا سكران . شويه ولقيت عمو سيد بيدخل صباعه جوايا انا اتوجعت بس ماجد كان بيبوس في بقي عشان صوتي ميطلعش. استمر عمو سيد في البعبصه في خرمي لحد لما دخل صباعه كله جوايا و الزيت كان مساعد جدا علي تخفيف الالم . ابتدي يدخل و يطلع صباع واحد لحد محسيت خرمي خد علي كده و حسيته سخن و متخدر. شويه و ابتدي يحشر صباع تاني صرخت و قلت لا . قالي اخرسي يا متناكه . قام ماجد قام من جنبي ووقف علي ركبه و صدري بين فخاده و انا نايم علي ضهري و حط زبره علي وشي و قالي مص زبي يا خول . معرفش ازاي كنت بسمع كلامه كأني متخدر . ابتدي ينكني في بقي و عمو سيد بيبعبص في طيظي و بيفتح فيها بصوابعه. شويه علي الوضع ده و سمعت سيد بيقول لماجد انا مش قادر لازم انيك طيزه و افتحها بزبي. قام رد عليه ماجد بس بالراحه عليه عشان هنيكه بعدك . قاله متقلقش انا ياما فتحت خولات. قام عمو سيد قلع الروب لقيت راجل مشعر جدا و زبه تخين و طوله وسط يعني زبر ماجد ارفع بس اطول. عمو سيد جه بزبه جنب وشي و انا بمص لماجد و بقيت بمصلهم هم الاتنين . قام عمو سيد قال لماجد كفايه كده سيبهولي افتحه بقي. قاله طيب بس بالراحه زي مقولتلك .
قام ماجد وولع سيجاره و ابتدي يتفرج علي عمو سيد و هو هيفتحني . عمو سيد فتحلي رجلي اوي و ابتدي يضرب بزبه اوي علي خرم طيظي لا اراديا حسيت طيظي بتفتح و تقفل مع كل ضربه من زبه .و جاب الجيل و دهن زبه جامد و حط علي صباعه و دخله جوا طيظي . و ابتدي يدخل زبه . كان راسه تخينه اوي و حسيته بيحاول يخترق خرمي بعنف . انا وشي احمر و كنت هموت من الوجع . قام خف الضغط شويه و حط جيل تاني . و المره ده زق زبره جامد لحد ما راسه اتزحلقت جوا طيظي . صرخت جامد . قالي متخفيش يا منيوكه دلوقتي يبقي حلو. فضل يدخل و يخرج في راس زبه لحد مابقي اسهل من الاول . لما حس اني ارتحت و اتعودت علي راس زبه ابتدي يدخل اكتر كل مره حته زياده . انا فتحت عيني ساعتها و بصيتله و حسيت هو اد ايه ضخم بالنسبه لحجم جسمي .ساعتها حسيت اني ابتديت استوعب ايه الي بيحصل من ساعت كاسين الويسكي الي شربتهم. حسيت ان عمو سيد ابتدي يرزع فيا شويه لحد لما حسيت بخشونه شعر بضانه و زبه علي لحم طيظي الناعمه. انا اتجمدت و حسيت ان طيظي مفتوحه قوي و انا مش عارف اقفلها . ساعتها نام عليا بجسمه المشعر . و لحس وشي و رقبتي و بزازي و زبه كله مغروس جوايا لحد بضانه. ابتدهي ينيك فيا و يدخل زبه و يخرجه مني و هو بيهمس بكلام مكنتش فاهم معناه . كان بيقولي طيظك اتفتحت يا خول و سخنه اوي . حسيت باعصاب جسمي كلها بتسيب و هو مش راحمني و بيرزع زبه علي الاخر. بصيت جنبي لقيت ماجد قاعد بيتفرج علينا و بيلعب في زبه . فضل عمو سيد ينيك فيا بتاع تلت ساعه لحد لما حسيت جسمه اتشنج و زبه كله جوايا و ابتدي يجيب لبنه في طيظي . فضل نايم عليا حاضن جسمي اوي و زبره ابتدي ينام جوا طيظي . قام عمو سيد من عليا و سحب زبه من طيظي مره واحدة شهقت و حسيت بفراغ و جوا طيظي و بقيت عارف اقفل طيظي اخيرا بس للاسف معرفتش اقفلها للاخر . عمو سيد جاب زبه و جه عند وشي و قالي الحس باقي البن من علي زبي يا شرموط طبعا سمعت الكلام و لحست زبه و لقيته مالح من البن الي جابهم جوا طيظي. خلصت زي مقالي قام عمو سيد بص لماجد و قاله الخول بتاعك اتفتح و بقي جاهز للنيك لو عايز . ماجد قاله سيبه لما يرتاح . رد عليه لا نيكه و هو لسه مفتوح لو استنيت طيظه هتوجعه و هيقرفك . قام عمو سيد قام و عملي كاس ويسكي تاني و قالي اشربي يا لبوه . قام ماجد قاله كفايه مش هعرف اروح بالواد كده . رد عليه سيد ده اخر واحد عشان يسخن معاك و انت بتنيكه . شربت الويسكي و حسيت دماغي بتلف تاني .قام ماجد قومني و ابتدي يبوس فيا جامد و يقفش في صدري و طيظي و قام نام علي ضهره و قالي اركب علي زبي يا حبيبي ركبت عليه و كنت خايف احسن يوجع بس بالعكس كان الم خفيف و زبه دخل جوايا لنصه و حسيت لبن عمو سيد بينزل من طيظي علي زب ماجد و ده خلي الموضوع اسهل كتير. كنت باصص في عنين ماجد و مش دريان بنفسي. قام ماجد مسك وسطي و شدني لتحت لحد لما حسيت كل زبه جوايا . شهقت اوي .قام قالي حاسس بزبي يا هيثم . قلتله اه اوي . مسك طيظي و فتحها اوي و ابتدي ينططني علي زبه . و انا لاول مره احس بمتعه مش عارف ليه ولا ازاي بس كان احساس مريح . بعد كده غيرالوضع و نيمني علي ضهري و ضم رجلي علي بطني و فضل ينيك بعنف لحد لما جه يجبهم قام مخرج زبه و جاب لبنه علي صدري و وشي . انا حسيت اني غرقان . قالي احنا اتعلمنا ايه يا خول امسح البن علي جسمك لحد لما ينشف . عملت زي مقال . قام ماجد قام يكلم عمو سيد الي كان بيتفرج علينا . و قاله ايه رايك . رد عليه سيد الواد ده هيطلع مزه اوي بس انت سيطر عليه. و كويس انك عودته علي انه يحب البن . ماجد قاله عيب عليك ده مجهود سنين.
فضلت نايم مكان ما ماجد ناكني من التعب و مدرتش غير لما لقيتهم بيصحوني عشان الماتش الي كنا مفروض نتفرج عليه قرب يخلص و لازم نمشي قريب. قمت لقيت جسمي كله ملزق و خرمي بيوجعني اوي . قام سيد قال لماجد لازم نحميه قبل ميروح احسن ريحته لبن الواد يتكشف كده . و قالي تعالي يا هيثومه يا حبيبتي نحميكي. دخلنا الشاور احنا التلاته . و ابتدو يحموني بالصابون و قام عمو سيد لف وشي ليه و قعد يبوس فيا بشراهه . و ماجد بيدلك ضهري و طيظي بالصابون و جه عند طيظي يبعبصها صرخت عشان كان بيوجع اوي . قام عمو سيد قاله مش هينفع تنيكه قريب اصبر عليه يومين تلاته . قام ماجد قالي حبيبي هيثم انزل مص زبي عشان اجيب البن الي بتحبه . من غير اعتراض نزلت علي ركبي وسطهم و ابتديت امص زبر ماجد زي ماعلمني قبل كده . دخل عمو سيد معانا و بقيت بمصلهم هم الاتنين. شويه و ماجد جابهم عليا ووراه عمو سيد. قوموني و حموني كويس . و خرجنا لبست هدومي و هننزل انا و ماجد. قام عمو سيد سلم عليا و باسني في بوقي و قالي متقلقش يا هيثومه انت كويس و هتبقي راجل قريب بس تسمع كلام الي اكبر منك و فاهم. قلتله حاضر يا عمو.
نزلت انا و ماجد و روحنا البيت . قبل مدخل قالي حبيبي زي متفقنا اوعي تقول لحد . قلتله متقلقش. و دخلت البيت . اهلي سألوني اتبسط في الاستاد. قلتلهم اه جدا . و دي كانت اول كدبه اكدبها بسبب الي اتعمل فيا .
دخلت انام علي طول و لسه طيظي بتوجعني و طعم البن المالح لسه في بقي .

قصة حياتي الجنسية 2

بعد اول تجربة جنسية مع جاري كان جوايا احساس ان ده غلط و عشان كده مقلتش لحد علي الي حصل . و ببرأه الطفوله افتكرت فعلا انه بيساعدني ****. و ده السبب اني استسلمت ليه. بعد الي حصل بايام كنت لسه بفكر فيه و نفسي اعرف ايه هيحصل تاني عشان ابلغ و ابقي زيه. و كالعاده و انا بلعب علي سلم العماره كان هو طالع بصلي و ابتسم فضحكت و اتكسفت. قالي ازيك و عامل ايه . رديت كويس . قالي اطلع ورايا عايزك في حاجه . طلعت وراه عند شقتهم . قالي لا مش هينفع عشان اهلي في البيت و انا هكلمك في سر و مش عايز حد يسمع تعالي ورايا في اخر دور عشان فاضي نتكلم براحتنا. طلعت وراه و بقينا لوحدنا علي السلم . قالي قلت لحد اني كنت بساعدك؟؟ رديت لا . قالي كويس ده سر ما بينا و لازم تبقي راجل و تكتم السر. قلتله طبعا. قالي حسيت بايه المره الي فاتت؟ بصراحه انا بصيت في الارض و مرديتش عشان فعلا انا مكنتش عارف ايه بيحصل. قالي انا هعلمك كل حاجه عشان محدش يضحك عليك . قلتله ياريت****. ولقيته قعد علي السلم و شدني عليه و ابتدي يحسس علي جسمي من تحت الهدوم . و قالي غمض عنيك زي المره الي فاتت. غمضت لقيته ابتدي يقلعني البنطلون . انا خفت .فالي ماتخفش انا معاك . و شد البنطلون و الكلوت تحت و بقيت طيظي و زبي الاطفالي قدامه. قربني منه تاني لحد لما بقيت واقف بين رجليه و ايديه بقفش جامد في طيظي و مد صوابعه علي زبي بيدعك فيه اوي انا بصيتله قالي حاسس بحاجه مردتش كالعاده. قام قام و قلع البنطلون و البوكسر و بقي عريان من تحت هو كمان و زبه واقف علي الاخر . انا كنت ببص عليه باستغراب جدا . ازاي زبي الصغير ده ممكن يبقي كده في يوم من الايام. بعد كده قام وقف قصادي و ابتدي يحضن و يبوس في وشي و رقابتي . و انا زي الجثه اللي مبتتحركش. و فجاه لقيه بيقلعني التيشيرت بطريقه عنيفه و لزقني في الحيطه و بوس و لحس و عض في كل جسمي و بالذات صدري . انا جسمي قشعر جدا و حسيت ان هيغمي عليا مش عارف ليه. فضل يزنق قيا كده و يحك زبه في زبي و بضاني . علي الوضع ده و انا ساند علي الحيط ابتدي يحط زبه بين رجليا من تحت بضاني و قالي اغرب حاجه مفهمتش يعني ايه غير بعدها بسنين . بصوت وشوشه في وداني قالي اقفل فخادك علي زبي يا مومس. سمعت الكلام و قفلت و ابتدي ينيك في فخادي زي اول مره . شويه و حسيت ان اعصابي بتسيب خالص و مش قادر اقف . قام قالي اتشعبط في رقبتي . شبكت دراعاتي علي رقبته و هو ضمني اوي و ايديه علي طيظي بتشدني علي جسمه و زبره بين فخادي داخل خارج . كنت فعلا بفقد الوعي و هو جسمه بيعرق علي جسمي و احتكاك شعر جسمه ابتدي يبقي سخن و مؤلم . كنت عايز اقوله انا تعبت و سبني بس مش عارف انطق . في النهايه جسمي كله ساب و كنت هقع من بين ايديه بس هو خد باله و شالني . و قالي مش قادر تقف . قلت اه انا تعبت.. قالي لا لازم تستحمل . و قام جايب ورق جرايد و فرشه علي الارض و قالي نام علي ضهرك. نمت زي مقال. قام جه مابين رجلي و حط زبه علي زبي و فضل يخبط و يضرب بزبه علي بضاني و بطني. قالي غمض عنيك و متفتحش غير لما اقولك. غمضت . و حسيت بيه بينزل ريقه و يتف علي زبه و بضاني. كان احساس جميل عشان ريقه كان مرطب من الاحتكاك. و حسيته بصوابعه بتلعب في خرم طيظي بس كان احساس جمبل عشان كان بارد و لزج من ريقه. و ابتدي يبعبص فيا جامد لدرجه الوجع. و كل لما اقول اه يتف من ريقه تاني علي خرمي. فضلي يحاول لحد لما نجح يدخل صباعه الكبير بعد مجهود . طيظي كانت ضيقه جدا و كمان التوتر مخليني مشدود . المهم فضل جوه شويه و بعدين قالي فتح عنيك . فتحت قالي عايزك تتف علي زبي زي ما انا كنت بعمل بالظبط . سمعت الكلام عشان نخلص و نمشي . قالي حطه في بقك و نزل كل ريقك عليه. ابتديت اعمل زي مبيقول فعلا لحد مبقي زبه كله مبلول و لزج من ريقي. قالي نام علي ضهرك تاني و غمض عنيك و سيب نفسك خالص. سمعت الكلام علي امل انه يسبني امشي. فتح رجلي اوي و باديه مسك فخادي و لزقهم في بطني . حسيت اني مفشوخ جدا وللاسف مكنتش فاهم معني الجنس . فضل يفرش زبه علي خرم طيظي و انا مغمض و حاسس بحاجه كبيره بتدعك في الخرم . فجاه حسيته بيضغط براس زبه علي خرمي اوي . انا اتخضيت و اتشنجت قام قالي اهدي يا خول. طبعا مفهمتش يعني ايه ساعتها. مقدرتش و هو بيزق تاني قمت مصوت قام كتم بقي بايده و زقه كمان لحد مدخل راسه . طبعا حسيت بنار و الم غير طبيعي . فضل ثابت علي الوضع ده راس زبه جوايا و انا بعيط . قالي متخفش الوجع هيروح . قلتله و انا بعيط كفايه ابوس ايدك انا عايز انز البيت. قالي حاضر بس استحمل و انا هخلي الوجع يروح. استحملت و هو ثابت جوه . فضل يكلمني و انا مش برد . قالي انا بعمل كده لمصلحتك و لازم تبقي راجل و تستحمل و تبطل عياط. المهم فضل يحسس علي بطني و صدري عشان استرخي و مسك حلمات صدري و ابتدي يلعب فيهم****. مفيش اقل من دقيقتين و نفسه ابتدي يعلي اوي و قرص حلماتي و ابتدي يجيب في طيزي. اول لما ابتدي ينزل سحب راس زبه من طيظي مره واحده و كمل تنزيل لبنه علي كل جسمي زبي و بطني و صدري لدرجه من كتر اندفاع البن وصل لوشي. انا ساعتها كنت متلخبط و مش عارف اعمل ايه . لقيه نزل علي شفايفي و ابتدي يبوس فيا و يمص فيهم اوي . انا كنت مستسلم للبوسه بس كنت قافل بؤي . قالي افتح بقك و سيب نفسك . فتحت قام مدخل لسانه و فضل يبوس فيا بوس شره جدا و قام منزل من رقيه جوا بقي و قالي ابلع. بلعته . قالي البن الي انت بتحبه اكتر من المره الي فاتت . قلتله ايوا فعلا. و انا جسمي كله غرقان من لبنه ده غير الي جوه طيظي. قالي خليك نايم علي ضهرك كده و امسح البن علي جسمك و سيبه لما ينشف. سمعت الكلام . كان هو لبس هدومه و انا لسه نايم علي الارض و بمسح البن علي جسمي زي مقال . قام مولع سيجاره و فضل يتفرج عليا. بعد 5 دقايق قالي يلا البس عشان ننزل . قلتله البن لسه منشفش . قالي لا متخفش كده كفايه . و انا هديك منه كل لما تعوز. سمعت الكلام و قمت البس هدومي و ريحتي لبن و ملزق في الهدوم . ****
نزلنا انا و هو قالي اوعي تقول لحد احسن ازعل منك و اخاصمك . قلتله متخافش . قالي لما تروح استحمي قبل متنام. قلتله حاضر. و رحت للعيال اصحابي الي في الشارع و حاسس بتعب في ضهري من النوم علي الارض و طيظي بتحرقني . قمت دخلت الحمام و قلعت و حطيت صباعي علي خرم طيظي لقيته بينزل لبن استغربت جدا . قمت مسحت البن في الكيلوت بتاعي و لبسته و خرجت العب. و انا بلعب حسيت في حاجات بتخرج من طيزي و بتنزل علي فخادي و رجلي . انا افتكرت ان انا كده ببلغ عشان بنزل لبن و من جهلي كنت فرحان عشان هبقي راجل .

قصة حياتي الجنسية

قصة واقعيه
هاي احب الاول اعرفكم علي نفسي . انا اسمي هيثم سني دلوقت 25 سنه. اوصافي 171 سم و 74 كجم وبشرتي بيضه. و جسمي ناعم .
انا قررت اني اكتب الي حصلي عشان انا محتاج احكي و اخد راي الناس للي في حالتي. بصراحه كده انا بدات قصه حياتي الجنسيه من و انا *** عندي 11 سنه كنت عايش في اسره صغيره محافظة و كنت *** هادي جدا يدوب بلعب في الشارع. اول احتكاك جنسي ليا كان مع جاري شاب اسمر عنده 28 كنت اعرفه كويس عشان هو ساكن في نفس العماره و انا كنت علي طول بلعب علي السلم . للاسف انا كنت *** شخصيتي ضعيفه و عشان كده كان دايما يحصل مشاكل و اعيط و معرفش اخد حقي. في مره كنا بنلعب و اتخانقت مع ولد قدي و الولد ضربني . في الوقت ده كان جاري طالع و شاف الي حصل و شافني بعيط . قام زعق للولد التاني و ططب عليا و قالي تعالي جوه الشقه احكيلي الي حصل . رفضت و قلتله لا معلش .قالي تعالي متخفش الاهل مش موجودين و محدش هيشوفك و انت بتعيط. المهم دخلت معاه و دخلني الحمام اغسل وشي .دخل ورايا و وقف جنبي و ابتدي يهزر معايا و يرش عليا ميه . ضحكت و رشيت عليه انا كمان . لحد ما اتبليت كلي حتي الهدوم الداخليه . خرجت مبلول و قالي لازم تغير قلتله هنزل لماما . قالي لا و هتقولها ايه علي البلل ده كده تعرف انك كنت بتتخانق و متنزلكش تلعب تاني. قلتله طيب اعمل ايه قالي اقلع هدمك ننشرها لحد ماتنشف و هديك هدوم من عندي. طبعا انا كنت *** و ساذج فقلعت كل هدومي قدامه ووقفت بالكلوت مبلول. قالي اقلع ده كمان قلتله لا عيب .قالي احنا رجاله عيب ايه اقلع و استرجل كده. قلعت و فضلت عريان قدامه خد الهدوم و نشرها و رجعلي . قلتله هات هدوم من عندك . قالي مفيش مقاسك استني انشفك و الفك في الفوطه علي ما الهدوم تنشف. قلتله ماشي. جاب فوطه كبيره و ابتدي ينشف جسمي و بيدعك فيا اوي.
وقف ورايا و قالي ارفع ايد انشف تحت باطك رفعت قام لزق فيا اوي و اكنه بينشف في صدري و نزل علي بطني و ضغط عليها قمت برده فعل و انا مش فاهم حاجه رجعت لورا حسيت بيه بيضغط عليا من ورا كمان. انا سعتها كنت مش عارف اعمل ايه بس معترضطش . بعد كده نزل بالفوطه من علي بطني لزبي و بضاني . زبي طبعا كان صغير جدا مش اكتر من حته جلده فضل يدعك فيهم بالفوطه و قام مدخل الفوطه بين فخادي . ووشوشني في وداني قالي افتح فخادك عشان انشفك من جوا . فتح قام مدخل الفوطه في فلقه طيظي و فضل يحك . انا كنت مستسلم تماما مش عارف ايه الي بيحصل ده قالي تعالي علي السرير . قلته لا البس الاول . قالي لما هدومك تنشف . انا كمان هقلع عشان ماتتكسفش مني . و من غير ما ارد قلع عريان خالص و سحبني علي السرير . كنت اول مره في حياتي اشوف جسم راجل . هو كان اسمر و زبه تخين و طوله متوسط . انا اتخضيت عشان انا زبي مش كده خالص بصيت عليه اوي و احنا علي السرير . قالي اكيد بتسال انت ليه مش عندك كده ***. قلتله اه ليه***. قالي عشان انا راجل وانت ولد لسه مبلغتش . قلت طيب انا عايز ابلغ . قال لازم تستني لما تكبر او تحاول تبلغ بدري . قلتله اه اولي ازاي ابلغ بدري. قال لا احسن اهلك يعرفوا تبقي مشكله . قلت لا مش هقول لاي حد . قالي خلاص يبقي اعلمك و ادافع عنك قدام اصحابك بس تسمع الكلام. وافقت و كنت فرحان عشان هبقي راجل و هبلغ. المهم بعد ما اتفقنا قالي اول حاجه لازم اعرف جسمك كويس وانت كمان تعرف جسمي . قلت ازاي . قال هات ايدك و قام حطها علي زبه و فضل يحركها و ايده التانيه بتحسس علي ضهري . شويه لقيت زبه بيكر ضحكت قالي امسكه و ادعكه بايدك . سمعت الكلام . فضل يشدني عليه لحد ما بقيت تقريبا نايم علي جسمه قمت سيبت زبه لقيته شدني كمان لحد مبقيت كلي نايم علي صدره . قام حاطط زبه بين فخادي من قدام و انا نايم عليه . طبعا انا كان جسمي اصغر بكتير . لقيته بيحضن اوي و قالي اقفل فخادك علي زبي . عملت زي مقال . لقيت جسمه سخن اوي و ابتدي يدعك في كل جسمي جامد و نزل باديه علي طيظي بفعص فيها و يفتحها اوي و بدا يحسس علي الخرم . انا اول محاول يحط صباعه شهقت و كنت هصرخ . كتمني و قالي اهدا متخفش و غمض عنيك عشان ميوجعكش . غمضت عيني و سيبته يكمل.قام حاطط صباعه في بقي و قالي هات من ريقك نزل باديه تاني علي طيظي و زبه بين فخادي وابتدي يدخل و يطلع بين فخادي و باديه فاتح طيظي و بيدلك الخرم . فضل الوضع ده بتاع ربع ساعه لحد لما لقيته قفش فيا اوي و ضم فخادي علي زبه و حسيت بحاجه سخنه بتنزل بين رجلي ووصل لفلقه طيظي. انا اتخضيت و جيت اتحرك قالي لا استني خليك ماتخفش. قلتله هو ايه حصل. قالي انا جبت لبني عشان انا بالغ انت ليه مع التمرين هتجيب. و لقيته ابتدي يجيب من لبنه علي فتحه طيظيو يدعك الخرم و ابتدي يدخل صباعه. شهقت ولسه هتكلم قام باسني في شافيفي عشان اسكت و مره واحده دخل صباعه كله. صرخت بصوت مكتوم. قالي خلاص اهو لو وجعك قول . فضل صباعه جوه لخمس دقايق و بعد كده ابتدي يدخل و يطلع و كان اسهل عشان لبنه مساعد . شويه كمان شال صباعه و قالي يلا نستحمي. قمت معاه و لقيت رجلي و طيظي غرقانين قلتله هو ده لبنك . قالي اه انا حطتلك شويه جواك عشان تجيب انت كمان. دخلنا الحمام و ابتدي يحميني بالصابون و يحسس علي جسمي كله. حضني من ورا تحت الدش و فضل يدعك في صدري و يحك زبه في طيظي من ورا و انا مستسلم ليه خالص. لفيني لوشه و قعد يلحس في وشي و رقبتي لحد محسيت زبه بيخبط في بطني وواقف علي الاخر. مسك ايدي و نزلها عليه و قالي لو عايز تشوف البن و هو بيطلع دلكه جامد . فضلت ادعك فيه و هو نازل تقفيش في جسمي حته حته. سالته هو البن ده زي الي احنا بنشربه . قالي لا ده غيره بس في ناس بتشربه عشان مفيد جدا و ريحته حلوه كمان. قلتله انا ماشمتش اي ريحه حلوه .*** قالي ازاي انزل علي ركبك و حاول شم زبي ده هيعجبك اوي. نزلت علي ركبي و لقين وشي قدام زبه و هو واقف. قالي شمه . حاولت اشم من بعيد قالي لا مناخيرك عليه. قربت اكتر منه قام مسك راسي بالراحه و حط مناخيري في بضانه و زبه علي وشي. و فضل يمسح زبه في وشي و قالي طلع لسانك و الحسه. قلتله لا . قالي صدقني البن ده مفيد جدا و هينفعك . لازم تلحسه و تمصه عشان يجيب . استجبتله و فضلت الحس زبه . قالي خده في بقك بقي عشان نخلص . حاولت ادخله و هو يزق بالراحه لحد لما مسك راسي قوي و قالي هجيب ابلع علي طول متوقعش حاجه و ابلعه زي الدوا . و ابتدي يجيب و انا بحاول ابلع كله و مقدرتش طبعا بلعت شويه و تفيت الباقي نزل علي صدري .بصلي و قالي كده برده انا اجيب عشانك و انت متبلعوش كله . قلته معلش انا اسف . قالي لا عادي المره الجايه هتتعود . بس خلصنا شاور و خرجنا لبسني هدومي و قالي انزل احسن اهلك يقلقوا عليك وزي م اتفقنا انا باساعدك عشان انت ولدطيب و مطيع لو حد دايقق من العيال تيجي تقولي واوعي حد يعرف انك بتيجي عندي .

نزلت من عنده حاسس احساس غريب . احساس غلط و ممتع في ان راجل يهتم بيا . 

مديحه 6

لينزل على ظهر محمود، أحسست بروح محمود وهي تخرج منه عندما إندفعت رأس قضيب هشام 
خارجة من شرجه فقد كان محمود يلهث بينما أتلوي أنا أسفله وأبتلع قضيبه بكسي كان 
الفتيان مهتاجان بحيث أن تلك القضبان لم تتوقف للحظة عن الدخول بأحد الاماكن
الحساسة بجسدي فقد تذوقت اليوم هشام وكان ذكره الغليظ ممتعا فى دلك الشفرات وأتيت 
نشوتي أكثر من سبع مرات فى ذلك اليوم حتي ألقيت جثه هامدة على الأرض بدون حراك 
بينما تركتهما يتضاحكان بعدما زال الخجل من بينهما وهما يرقبان مواطن عفتي التي
أنهكت من أدائهم الممتاز بينما يعبثان سويا بلحم مؤخرتي وهما يستعرضان إهتزازات ذلك
اللحم عندما يتم لطمه بإستخدام القضيب ودخلا سويا فى تحدي من يسبب إهتزازا أكثر
لمؤخرتي بلطم قضيبه بينما تركتهما أنا يعبثان بلحمي مستمتعة بكل ما يمكنني أن أحصل
عليه أمضيت الأيام التالية في متعة جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا
يتحديان بعضهما فى إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم, واشعرهم
دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعة إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من
جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شئ لهما مقابل متعتي، كنت من وقت لأخر
عندما أري أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو
الذي صورته لهما وأبدأ فى عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن
يمسني أحدهم حيث أنهم منايك لا يفرقون عن البنات في شئ، وبذلك كنت أكسر بداخلهم
شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، بينما كنت أعلمهم بأن ما يشاهدونه هو
نسخة من الشريط وأن الشريط الأصلي مخبأ فى مكان أمين لألجأ إليه إذا حاول أحدهم
الوشاية بما نفعل بدأ هشام فى تعلم أصول الجنس كمحمود وأصبح بارعا وبدأت أمارس
أوضاعا جديدة معهما سويا حيث أطلب من هشام أن يستلقي لأمتطيه بين فخذاي مدخله قضيبه
بداخلي حيث كنت أفضل قضيبه لكسي لغلظته فى فرك شفراتي بينما أجعل محمود يأتي من
خلفي بنفس الوقت ليباشر شرجي وكان قضيبه مثاليا للشرج حيث أن نحافته كانت لا تسبب
ألم، وبهذا كنت أمتلئ بداخل أحشائي بقضيبيهما سويا فى نفس الوقت وأشعر بالقضيبان
يتصادمان بداخلي، كانت متعتي لا حد لها فى تلك الأيام بينما كلما حصل جسدي على متعة
طلب ما هو أكثر منها مرت الأيام على هذا المنوال بينما بدأ يبدوا على جسدي الإرهاق
من كثرة الجنس الذي أمارسه، فأنا كان يومي أما ممارسة للجنس أو نائمة لأفيق لجنس
جديد، بدأ هاني يلاحظ الإرهاق الذي بدوت عليه فكان يسألني لأقنعه بإني طبيعية وأنه
يخاف عليا من شدة حبه لي، كان كلما تحدث لي بحب أشعر بأحشائي تتمزق وكأنه يجلدني
بسياط وبعض الليالي كنت أبكي ليلا بينما هو نائم وأنا أنظر لوجهه وأتذكر أول أيام
زواجنا، كنت ممزقة فأوقات أشعر بالندم لخيانتي لهذا الرجل بينما في أغلب الأوقات
كنت لا أستطيع السيطرة على جسدي متي طلب جنسا، فكرت فى أن أطلب الطلاق وأتحجج بعدم
الإنجاب لكيلا أظلمه معي فقد كنت فعلا أحب هاني، ولكن جسدي الملعون يرغب فى المتعة
المتنوعة ولا يكتفي بمتعة رجل واحد بل يطلب عشرات الأيادي لتتحسسه كل بطريقته فى
أحد الأيام حدثت هاني بهدوء فى موضوع الطلاق وأنه يجب أن يتزوج أخري لينجب منها،
أما هو فرفض رفضا قاطعا مما زاد من عذاب ضميري، فأنا لا أستحق هذا الإنسان كان
ضميري المعذب ينهار من أول لمسة لجسدي أو حتي من تفكيري فى الجنس فأنسي وقتها كل شئ
وأطلب المتعة فقط، كانت حياتي الجنسية تسير كالمعتاد حتي طلب مني هاني فى أحد
الأيام أن أرافقة لسهرة مع أحد عملائة، فهو قادم من الخارج ويمضي بضعة أيام
بالقاهرة بصحبة زوجته ولابد بنا من مجاملتهم فى تلك الأيام، بالطبع حزنت كثيرا فلن
استطيع أن أحصل على متعتي اليومية فقررت أن أعتبرها أجازة لأجدد إشتياقي للجنس كما
أجدد إشتياق محمود وهشام وصفاء لجسدي كان العميل نزيلا بأحد الفنادق الفاخرة فذهبنا
هناك حيث كان موعدنا معه فى العاشرة ليلا لنتقابل بالنادي الليلي بالفندق، بمجرد
دخولنا خفق قلبي فقد تذكرت أول إسبوع من زواجي وذلك النادي الليلي هناك وتذكرت مدي
السعادة التي كنت فيها ويبدوا أني أضعت تلك السعادة من يدي، جلسنا على منضدة محجوزة
بإسم زوجي بينما كانت هناك راقصة مبتدئة ترقص رقصا شرقيا خليعا معتمدة على ما يقفز
من ملابسها ولكنها لا تعلم عن فن الرقص شيئا، ما هي إلا لحظات ولمحت زوجي يشير لشخص
ما فنظرت تجاهه فوجد رجلا فى حوال الخمسين من عمره طويل القامة بينما أكثر ما يميزه
وسامته الشديدة وذلك الشعر الأبيض فى مقدمة رأسه بينما كانت تسير بجواره سيدة تصغره
بحوالي خمسة عشر سنة متوسطة الجمال لكنها ترتدي من الحلي والملابس الفاخرة ما يمكنه
إعادة الحياه الإقتصادية لمصر لإستقرارها تقدم الرجل نحونا مادا يده ليسلم على هاني
بينما ينظر إلي ليقدمه هاني قائلا أستاذ فيصل، ويشير تجاهي قائلا مديحة مراتي، طبع
فيصل قبلة تحية على يدي بينما أتت مرافقته ليقول لنا شيرين مراتي، فتبادلنا التحية
لنجلس سويا بينما بدا هاني فى الترحيب بالضيوف وأحاول أنا جذب أطراف الحديث مع
شيرين بينما كعادتي أتفحصها بدء من أصابع قدميها وحتي أعلى رأسها كما إعتدت، كعادة
زوجي فى تلك الأماكن طلب زجاجة النبيذ الفاخر مع العشاء ليدور حديث عمل بين هاني
وفيصل بينما لم تكن شيرين من ذلك النوع المتحدث فبدأت اراقب جسد الراقصة بينما أرمق
جسد شيرين بين الحين والأخر محاولة إكتشافه حتي إنني ألقيت بالمنشفة الموضوعة أمامي
على الأرض لكي أحضرها وأستكشف ما بأسفل المنضدة فإكتشفت فخذان أملسان لشيرين
ينتهيان بكيلوت شفاف يبدي كسها بينما لدي فيصل تكور كبير يمثل ما يملكه رجل بمثل
هذا الطول الفائق، إنهمك زوجي بحديثه بينما بدأنا نجرع كؤوس النبيذ وفكري يذهب لعدة
سنوات مضت عندما كنت اقابل لبني فى مثل تلك الحالة، كان النبيذ قد بدأ يدير رأسي
فبدأت أنظر تجاه باب الملهي أنتظر دخول لبني بينما بدأ كسي فى طلب المتعة، لم أدر
بنفسي إلا وأنا أدفع ساقي بين ساقي شيرين التي إنتفضت في جلستها فسحبت ساقي مسرعة
بينما تنظر هي لى فى تعجب وأنظر أنا لها نظرة إعتذار، لم يمض بعض الوقت إلا وكنت
أقول لهاني بأني ذاهبة للحمام فقد كنت أرغب فى مداعبة كسي فقد أخرجت الخمر بواطن
جسدي، سألت شيرين بعدها إذا كان يمكنها أن ترافقني وقامت معي متوجهتين للحمام بينما
يدور بخلدي ما سافعله معها، دخلنا صالة الحمام الخارجية وقد كانت خالية لأضع يدي
علي رأسي قائلة يااااه ... الخمرة دوختني، فقالت بينما كانت لا تزال محتفظة
بتوازنها فهي لم تشرب كثيرا إنتي يا مدام شربتي كثير ... الظاهر إنك واخدة على
الشرب، فقلت لها لأ والله ... ده فى المناسبات بس ... من يوم جوازي دي تاني مرة
أشرب فيها، فضحكت شيرين بينما بدأت الخمر تجعلني أري وجهها وكأنه وجه لبنى فلم أدري
بنفسي إلا وأنا ممسكة برأسها ومدخلة لساني بداخل فمها، لم تكن شيرين بالطبع تتوقع
ذلك فإنتفضت بعيدا عني وهي تقول أيه ده؟؟ ... إيه القرف ده؟؟ ... ده إنتي إنسانة
شاذة، وتركتني وخرجت لم اكن أتوقع ذلك الرفض وقد أحسست بما فعلت فلعنت الخمر وما
تفعله, يا ويلي أتكون الأن تحكي لهم بالخارج ما فعلته؟ ما موقف زوجي من ضيفة؟؟ وقفت
أبكي بينما أنظر فى المرأة أحدث نفسي إلي إين يمضي بي جسدي حاولت التحامل علي نفسي
وخرجت لأنضم لهم بينما تنظر شيرين لي بنظرات إشمئزاز وإحتقار وأبعدت أنا عيني عن
عينيها لأشاهد الراقصة التي كانت لا تزال تحاول إخراج المزيد من اللحم من ملابسها
ليرضي عنها جمهور الصالة، لم يكن باديا شئ على هاني زوجي وضيفة، لتنتهي السهرة فى
سلام ويمضي كل منا فى طريق عودته. فى اليوم التالي كان مقررا أن يتناولوا طعام
الغذاء معنا بالشقة فلم أستطع لقاء محمود أو هشام لأستطيع أعداد منزلنا للقاء
الضيوف، وحضر زوجي فى ذلك اليوم حوالي الواحدة وأتي ضيفانا حوالي الواحدة والنصف
لنتناول مشروبا مثلجا أولا ثم نتوجه للغذاء بدأت ألحظ نظرات لم أرها أمس من فيصل
موجهه تجاهي فهل تكون زوجته قد باحت له بما فعلت أمس؟؟ بدأت أتهرب من نظراته ولكن
جسدي الملعون بدأ يشتعل لتلك النظرات فبدأ يبرز تموجاته أثناء سيري، مر الغذاء على
سلام لأسأل زوجى بعدها عن طبيعة العلاقة مع فيصل فيخبرني بأنه يرغب فى توقيع عقد
معه سنستفيد منه كثيرا توجهنا ليلا للفندق للجلوس بالنادي الليلي كيوم أمس بينما قد
صار هناك حائطا يمنع إقامة أي علاقة بيني وبين شيرين فهي لا تحدثني سوي بحديث رسمي،
كعادتي بعد قليل من الخمر ذهبت للحمام ولكن وحيدة تلم المرة ودخلت لأحد الحمامات
وأغلقت الباب وبدأت فى مداعبة بظري بينما جعلت أصوات تمحني تصدر عالية لعل إحدي
النزيلات تدخل الحمام فتأتي لتشاركني، وفعلا سمعت بعض الأصوات بالصالة الخارجية
ولكن لم يشاركني أحد بل تركوني وحيدة أتجرع كأس هياج المرأة خرجت من الحمام فى حالة
هياج أكثر من وقت دخولي، كانت الحمامات بركن منفصل عن الصالة بينما كان الظلام يلف
المكان، بمجرد خروجي سمعت صوتا فى الظلام ينادي بإسمي فنظرت فإذا هو فيصل ضيف زوجي،
سألته عما يرغب فجذبني من يدي وهوي على فمي بقبلة عنيفة، كان عقلي يعمل وقتها فجسدي
محتاج بينما كيف سينظر فيصل لزوجي إذا سكتت، بعدت عن فيصل سريعا ومددت يدي كلي
أصفعه على وجهه ولكنه بمهارة شديدة إلتقطها فى الهواء جاذبا إياي لقبلة تجبر جسدي
على الإستسلام التام، حاولت دفع جسده لكن خارت قواي لأجد لسانه يعبث بداخل فمي
بينما إرتخاء عضلات فمي تفسح له المجال للدخول أكثر، كانت رائحة أنفاسه عطرة بينما
بسبب طول قامته كنت أشعر بقضيبه يكاد يخترق بطني، خارت قواي تماما ووجدت جسدي قد
اعلن إستسلامه ليسند فيصل جسدي على الجدار بينما عيناي مغمضتان ويتركني ويرحل عائدا
من حيث جاء بينما أنا ألهث لا أستطيع الوقوف بجسدي المرتخي أمضيت بعض الوقت مستندة
على الحائط لأسترد أنفاسي واستطيع الإنتصاب ثانية، كان النور خافتا من حولي والخمر
العابثة برأسي يصوران لي أنني أحلم ولكن البلل الذي تحسسته بشفتاي أعلمني أنها
حقيقةن عدت أدراجي لدورة المياه لأتفقد حالي أمام المرأة، ماذا يجب أن أفعل الأن
فهذا الرجل أحد عملاء زوجي وعلى علاقة وثيقة به فماذا أفعل، هل أقول لزوجي؟؟ إن
زوجي يضع أمالا كبيرة على صفقته مع فيصل فإذا علم فبالطبع سيتوقف عن العمل معه، فهل
أجلس صامته؟ وزوجي كيف سيبدوا أمام صديقة؟؟ لا أعلم ماذا يجب أن أفعل، خرجت من
الحمام عائدة للمنضدة التي نجلس عليها ولمحتهم يضحكون ويتحدثون، جلست بجوار هاني
بينما لم يبدوا على فيصل أي شئ فهو حتي لم ينظر تجاهي، بقيت أرمقه فوجدته وسيما كنت
أنظر لتلك الشفاه التي تتحدث وقد كانت منذ قليل تعتصر شفتاي، إن شفتاه جذابتان،
بدأت أعاود شرب النبيذ لأشعر به يسري بجسدي حاملا معه طعم قبلة فيصل فشعرت بقشعريرة
بجسدي وكأن أحدا يتلمسه مرت تلك الليلة ولم ينظر لي فيصل سوي وقت الوداع ليودعني
بإبتسامة بسيطة ويخرج بينما زوجته تتأبطه، خرجت مع هاني لنعود لمنزلنا فمارس معي
الجنس بينما له طعم أخر بتأثير تلك الخمر اللعينة، فكنت كلما أغمضت عيناي رأيت وجه
فيصل الوسيم وأتذكر إمساكه ليدي وإجباره لى على الإستسلام بقبلته صباح اليوم التالي
خرج هاني كعادته بينما سمعت رنين الهاتف، كان المتحدث هو فيصل فقال لي صباح الخير
مدام مديحة ... أنا عارف إن هاني برة دلوقت ... لكن عاوز أتكلم معاكي ... ممكن؟ كان
كلامه مباشرا وصريحا لم يكن من ذلك النوع الذي يضيع الكثير من الوقت فى الوصول
لأهدافه، لم اعلم ماذا أقول له فرددت أيوة يا أستاذ فيصل ... أي خدمة؟ فرد فيصل
شيرين قالتلي على اللي حصل منك فى الحمام, صعقت عندما قال لي هذه الجمله فهو يعلم
إنني قد حاولت تقبيل زوجته وإنها رفضت، أكمل فيصل حديثه قائلا طبعا ده أمر عادي ...
فيه ستات كتير بيحبوا نفس الجنس ... لكن للأسف إن شيرين مش منهم، لم اتحدث ولم أقل
شيئا فأكمل فيصل قائلا أنا لاحظت إنك ست بتحبى المتعة وده مش غلط ... كل إنسان له
قدرات معينة ... فيه الشخص اللي بيرضى بأي متعة وكمان الشخص اللي ما يشبعش من
المتعة ... أنا هنا فى أجازة عندك مانع لو نشرب كبايتين حاجة ساقعة مع بعض، كان
جريئا جدا فى حديثه فقلت له إنت مش خايف إني أقول لهاني؟؟ فقال لي يا مدام ... إنتي
لو عاوزة تقوليله ما كنتيش رجعتي تقعدي معانا إمبارح تاني ... أرجوكي خدي قرارك
بسرعة ... الشخص اللي بيعرف قيمة الجنس بيحسب الثواني اللي تمر عليه من غير جنس ...
وتأكدي إن الرفض أمر عادي جدا، صمت قليلا كلن ذهني يحاول التفكير لكن طريقة إلقاء
فيصل وحديثه وكلامه المباشر جعلني عاجزة عن التفكير ليأتي صوته العميق قائلا يا
مدام ... حرام الوقت اللي بيعدي على جسم محتاج للمتعة، وجدت نفسي أقول له أستاذ فصل
أنا ست متجوزة ...، فقاطعني فورا قائلا عارف إم هاني إنسان ممتاز ومتأكد إنه مش
مقصر فى حقك ... لكن إنتي ما تشبعيش أبدا، كانت كلماته كالصاعقة على أذناي، لقد علم
تماما ما بداخلي شعرت وقتها مرة أخري بقبلته التي أذابتني وكذلك بقضيبه الذي كاد أن
يقجر بطني من صلابته، قال فيصل مدام ... أنا منتظرك ...شيرين نزلت تتسوق ومش حترجع
قبل المغرب ... إنت عارفة الفندق ... رووم 805 ... حأنتظرك لكن لو سمحتي لو مش جاية
أرجوكي بلغيني علشان أجازتي قصيرة فى مصر وورايا حاجات كتير مطلوبة ... أسف لتضييع
وقتك، وأغلق السماعة لأجد نفسي واقفة غير مصدقة لما سمعت، لا أعلم ماذا أفعل ولكن
طرقات الباب إيقظتني لأجد محمود بالباب فأدخلته علي أطفئ ناري به فلا أحتاج للذهاب
لصديق زوجي، كان محمود لم يمسسني يومان فكان في شدة هياجه، فإحتضنني يلثم جسدي
تقبيلا ليزيد ناري نارا، كان قضيبه يصطدم بفخذي، وجدت نفسي أجري مقارنة بينه وبين
فيصل ففيصل اذاب جسدي بقبلته بينما محمود أنا التي أقبله، فيصل قضيبه يحتك بأمعائي
بينما محمود قضيبه يحتك بفخذاي، والأهم من هذا وذاك أن محمود موجود ظوال الوقت
بينما فيصل سيسافر بعد أيام، وجدت نفسي أجذب جسدي من بين يدي محمود لأقول له معلش
يا محمود انا ورايا مشوار النهاردة، فرد بدهشة إيه ... أنا ليا يومين ما ....،
فقاطعته بينما بدأت فى خلع ملابسي معلش علشان فيه ضيوف مع هاني لازم نجاملهم، كنت
متوجهه لغرفة النوم بينما يتبعني محمود جاريا خلفي محاولا تغيير رأيي، وكنني كنت قد
إتخذت قراري فسأتمتع مع فيصل اليوم، كنت قد أصبحت عارية بينما أنتقي ملابسي من
الخزانة بينما إكتفي محمود بلمس جسدي وهو مخرج قضيبه يمارس عادته السرية، بالطبع قد
أثارني ذلك كثيرا ولكنني قررت إبقاء إثارتي لأنهيها بأحضان فيصل، إنتهيت من اللبس
لأخرج متوجهه للفندق بينما عاد محمود لشقته حزينا بينما أقول أنا له إتصل بهشام
ونيكو بعض النهاردة، وضحكت بينما نظراته تتبع إهتزازات جسدي وأنا على السلم وصلت
للفندق لأجده تاركا رسالة لي عند موظف الإستفبال للصعود لغرفته، صعدت لغرفته بينما
قلبي يخفق بشدة لما أنا مقدمة عليه، طرقت باب الغرفة لأسمع صوتا يدعوا الطارق
للدخول فتحت الباب ودخلت لأجده واقفا بهامته الطويلة أمام باب الشرفة مرتديا روبا
حريريا ويمسك بيده كأسا، إبتسم إبتسامة واسعة عندما رأني ورحب بي قائلا أهلا أهلا
يا مدام ... إتفضلي، ,اشار بيده لمقعدان موجودان بالشرفة، كنت أشعر بالخجل فاول مرة
بحياتي أتوجه لرجل بمكانه بعدما طلب مني جسدي ولم ارد عليه بل ذهبت له، جلست على
أحد الكراسي محتضنة شنطة يدي الصغيرو وكأنني أحتمي بها، قال فيصل نورتي يا مدام ...
أنا كنت متأكد إنك حتيجي، نظرت له نظرة إستهتار وأنا أقول له ياااه ... دا إنت
متأكد من نفسك أوي يا أستاذ فيصل .... مش يمكن جاية أقول لك أسفة، فرد بثبات قائلا
لأ ... إنتي فهمتيني غلط يا مدام ... أنا مش واثق من نفسي ... أنا واثق منك إنتي،
نظرت له نظرة إستفهام فقال الست اللي تحب المتعة ما تقدرش تتحكم فى جسدها ...
الراجل الوحيد اللي ممكن تقوله لأ هو الراجل اللي تكرهه ... وأنا ما أعتقدش إني
عملت حاجة تخليكي تكرهيني، كان فيصل من الطراز العملي ذو التفكير المنطقي والذي
يصيب هدفه دائما فوجدت نفسي أنجذب لشخصيته فقد كنت لأول مرة أمر بهذه الشخصية، قال
فيصل وهو يمد يده بكأس لا اعلم محتواها إتفضلي، أخذت الكأس بدون سؤال وإرتشفت أول
رشفة لأجد بها أحد أنواع الخمور، قال فيصل تحبي ندخل جوة، لم أرد ولكنني قمت متفقدة
الحجرة بنظراتي بينما وجدته يغلق باب الشرفة ويجذب الستارة ليسود جو هادي بداخل
الغرفة، جلست على طرف السرير أرمق ذلك الجسد الذي سيستلقي فوقي بعد قليل بينما
أرتشف من كأسي رويدا رويدا، جلس فيصل بجواري بينما بدأ يحدثني بأحاديث بعيدة تماما
عن الجنس، إنتهيت من كاسي وقد بدأت أشعر بدوار الخمر فبدأ فيصل يلاحظ نظراتي التي
كانتتنظر محاولة إستكشاف جسده فغير مجري حديثه بسرعة ليقول تعرفى يا مدام إن جسمك
رائع، إبتسمت وأنا أقول متشكرة، فقال لي لأ أنا مش بأجامل بينما مد يده يجذبني لأقف
ويقف بجواري، كنت معجبة بذلك الطول الفارع أمسك بيدي ليديرني كراقصة أمامه بينما
عيناه تتحسس جسدي، لم أكن لأصبر أكثر من ذلك وكدت أن أطلب منه أن يبدأ عمله بجسدي،
ولكنه سبقني وامسك رأسي ليبدأ غزوي بقبلة مماثلة لقبلة أمس، كان ممتازا فى رضع
الشفاه وحركة لسانه فكنت أجد لسانه بداخل فمي يتحسس به سقف حلقي أو يدخله بتلك
التجاويف الموجودة أسفل لساني، كان لتأثير قبلته نفس تأثير الأمس فإرتخي جسدي تماما
بينما فقدت السيطرة على حركة عضلات جسدي، أجلسني فيصل على السرير بينما تركني ليعود
بشريط اسود سألته فورأ إيه ده؟ فأشار لي بالصمت بينما بدأ يغلق عيناي بذلك الشريط
لاجد نفسي فى ظلام دامس لا أري شيئا بينما أسمع شفتاه تهمسان فى أذني قائلتان
حتعيشي دلوقت المتعة بخيالك .... حسي باللمسات على جسمك وخلي عقلك يتخيل المتعة، لم
اكن اري شيئا مطلقا فبدأت حواس اللمس لدي تصبح مرهفة، فبدأت أشعر بتلك اللمسات
الخفيفة لشفتاه على عنقي بينما بعض اللمسات الأخري لأصابع تجردني من ملابسي كانت
لمساته رقيقة فأشعر بجسدي يقشعر منها ليرخي كافة عضلاته فوجدت جسدي ينهار ساقطا على
السرير، بأيادي خبيرة وجدت نفسي عارية تماما وعندما أقول عارية تماما فأنا أعنيها
فقد خلع فيصل خواتمي وحلقي حتي دبلة زواجي خلعها عني بينما يهمس فى أذني بأنه
يريدني كيوم ولادتي لا شئ على جسدي مطلقا، لم يكن لدي القوة لأجادل أو أحاور كل ما
إستطعت فعله عندما خلع ملابسي أن أضم فخذاي فلا يرى ماء كسي فيعلم مدي تهيجي ورغبتي
به، ولكنه مد يداه يتحسس فخذاي بكفاه، لم أكن أراه ولا أعلم هل جالسا أم واقفا فقد
كنت أري ظلام دامس بينما أشعر فقط بالحركات وأستمع للهمسات، تسللت يداه على فخذاي
بينما أحاول جاهدة ألا أرخي عضلاتهما حتي وصلت يداه لعانتي فمرر يده على عانتي
بينما يفضحني زنبوري فإحتك بيده، لم أطق تلك اللمسة فأطلقت أول صرخة لأشعر بكفاه
بعدها مباشرة يباعدان فخذاي بينما شعرت بأنفاسه التي تقترب من موطن عفافي، كانت
أنفاسه حارة بينما أشعر بسوائل كسي تنهار لتبلل شرجي، لم يطفئ لهيب أنفاس فيصل سوي
شعوري بلسانه المبلل يبدأ فى تحسس شفرتاي فلم أعد بعدها أحصي عدد الصرخات التي
أطلقتها فقد كان شديد التحكم بحركة لسانه ويعلم تماما أين توجد نقط ضعف المرأة،
حاولت ضم فخذاي على رأسه ليعيد دفعهما بعيدا وكأنه يعطيني رسالة بأنه هو المتحكم
الوحيد بتلك المرة، كانت يداه تعبثان بثدياي فى حركات ماهرة فكنت أشعر بثدياي
يتقافزان بين كفيه كما لو كنت أجري بينما حلماتي المنتصبة وجدت متعتها أيضا بين
أصابع يديه، كانت حركاته بجسدي مثيرة للشهوة، بدا لسانه يتحرك متصاعدا تجاه بطني
وسرتي ليداعبهما قبل رضاعة ثدياي فقد كان يدخل الحلمة أولا بفمه ليبدأ بشفط الثدي
بكامله بداخل فمه ليعتصره بلسانه بعدها، ترك ثدياي ليصعد لرقبتي بينما بدات أشعر
وقتها بمن يصطدم بجسدي، علمت أنه قضيبه لم استطع مد يدي لأتفقد قضيبه ولكنني شعرت
بضخامته من طرقاته على جسدي بينما وصل فيصل لشفتاي يلثمهما ووجدت جسدي بدأ يتلوي
ويرتفع وسطي محاولا الوصول لذلك القضيب، لم أري ماذا فعل بعد ذلك ولكنني شعرت بشئ
شديد النعومة يحتك بوجهي ليمر على خداي ويتلمس شفتاي حاولت رفع يدي لأمسك ما يمر
على وجهي ولمن فيصل أعاد يدي مكانها بينما ذلك الشئ الناعم البشرة يتحسس وجهي، علمت
أن قضيبه هو الذي يمر على وجهي من تلك الرائحة العطرة، تعمدت أن أخرج قليلا من
لساني خارجا عندما يمر أمام شفتاي لكي أتذوقه بينما كنت أشعر بالخصيتان يتدليان فوق
رقبتي، مد فيصل يده يفرك زنبوري بشدة ليتأكد من محنتي فعلمت أنه الأن يستعد
لمضاجعتي فدعوته بأصوات محنتي أن يفعل لأشعر بعدها بجسده يلامس جسدي بينما ذلك
العملاق يصطدم يلحم فخذاي، أمسك فيصل بقضيبه وبدا يدلك رأس قضيبه بشفراتي ليبللها
من ماء كسي فبدأت تلك الرأس تنزلق علي شفرتاي مسببة ألام الشهوة الممتعة بينما بدأ
جسدي ينزلق محاولا الإندفاع لإبتلاع ذلك القضيب، كنت أشعر بمدي ضخامته فقد كان
جانبي رأس قضيبه يحتكان بفخذاي فعلمت أنني أمام معركة مع وحش شرس، بدأت أشعر بتلك
الرأس تحاول التسلل بداخلي، كان فيصل من ذلك النوع الهادئ فى ممارسة الجنس فكدت
أصرخ بأعلي صوتي طالبة منه إدخال قضيبه ودل على ذلك حركات جسدي التي تندفع بعنف
تجاه قضيبه، شعرت يشفري كسي ينفرجان بينما تدخل تلك الرأس بينهما فبدأ كسي من
الداخل ينقبض ليبتلع الوحش القادم، شعرت بجسد فيصل بعد ذلك يتمدد على جسدي بينما
قضيبه ينزلق ببطئ شديد داخل كسي ليصل أخيرا لرحمي بينما فيصل غارقا بين شفتاي، ملأ
قضيبه كسي وكانت جدران مهبلي مشدودة على قضيبه بينما بدأ هو يدفع قضيبه لأشعر به فى
أحشائي، لم يكن سريع الحركة فقد أبقاه داخلي دافعا إياه بشدة تجعل رحمي مرفوعا
بينما بدأ جسدي أنا يتلوي تحته محاولا تحريك ذلك القضيب، كان فيصل يرتشف المتعة فهو
لا يتعجل إتيان الشهوة بقدر ما يحب الشعور بالمتعة، بدأ بعدها يسحب قضيبه من داخلي
بنفس البطئ لأشعر بجدران مهبلي التي خلت من قضيبه ترتجف محاولة إستعادته بينما هو
ينسحب منها خارجا حتي وصلت رأس القضيب لشفرتاي فأعاد الكرة ليعيد إدخال وحشه ثانية،
لم أكن لأتحمل وقتها وفقدت كل شعوري فإنطلق صوتي من بين أهاتي يطلب الرحمة فكنت
أقول حرام عليك .... كفاية مش قادرة ... إرحمني بأتعذب إرحمني، بينما يلثم هو شفتاي
ويهمس فى إذناي بمدي سخونه شهوتي وإنني إمرأة لا يجب أن تغادر الفراش بينما
تتقاذفها قضبان الرجال الواحد تلو الأخر، كان كلامه كحريق فى أذناي فأمسك بوسطه
رافعة جسدي بشدة لأنتفض تحته عدة إنتفاضات تنبئة بأول نشوة أنتشيها، بدأ كسي ينقبض
إنقباضات النسوة حول قضيبه ليسقط بعدها جسدي كجثة هامدة، سحب فيصل قضيبه دفعة واحدة
من داخلي لأشهق شهقة وكأنني أموت بينما هو يقلب جسدي ليرقدني على وجهي وأشعر ثانيه
بوحشه بين فخذاي، مرر رأس قضيبه ثانية على شفراي ليعيد إدخاله بكسي من الخلف، كان
طول قامته يعطيه إمكانيات هائلة فى أوضاع المضاجعة فقد كان قضيبه بكسي بينما أنا
ممددة على بطني وبالرغم من هذا إستطاع الوصول لشفاهي ووجهي لأبادله أنا هذه المرة
القبل وأبدأ أستعيد مديحة التي كانت خجلة قبل أول نشوة لها، فإنطلقت صرخاتي
المعتادة وبدأت أعبث بمؤخرتي فى بطنه فيزداد هياجه ولكن لبطئ حركته بكسي كان متحكما
فى نشوته فلم يكن من ذلك النوع من الرجال الذين يرغبون فى إتيان نشوتهم مبكرا مضت
حوالي الساعة حتي شعرت بماء فيصل ينساب علي بطني بينما كنت أنا فى شبه غيبوبة مما
فعله بي ذلك القضيب، فوجدت فيصل يحتضنني بحضنه بينما يجذب ذلك الشريط الأسود عن
عيناي لأري من جديد بعدما كنت فيما يشبه الحلم، تمدد بجواري وهو يحتضنني بينما وضعت
أنا رأسي علي صدره وتتحسس يداي ذلك الصدر العريض بينما تعبث ببعض الشعيرات على
صدره، مر وقت حتي إسترددت انفاسي فقد كانت متعتي معه أكبر من أن يحتملها جسدي ففتحت
عيناي لابدأ بتفحص ذلك الجسد العاري بجانبي، كان جسده رائعا وقضيبه يماثل طول كفي
بينما هو مرتخي كما أن عرضه يماثل عرض ثلاثة اصابع، وجدت يدي تتسلل على بطنه حتي
أمسكت ذلك القضيب تعبث به بينما رفعت نظري لفيصل فوجدته ينظر إلى ويقول عجبك،
فإبتسمت له ولم أرد بل عدت ثانية للنظر لقضيبه بينما تداعبه يدي، كنت أود أن أقول
له أن قضيبه أعجبني جدا ولكن أعتقد أن نظرتي مع عبثي بقضيبه كانت أبلغ رد لسؤاله، كان
العبث بذلك القضيب الضخم المرتخي ممتعا فهو أشبه بعبثك مع هر صغير بنعومته، كان
خجلي قد زال فجلست القرفصاء بجواره أستجوبه إن كان يفعل ذلك بكل بلد يزوره وما ذا
يفعل فعلمت منه أنه يفعل ذلك كلما سمح وقته وكان يقول لي أنا وإنت من نفس العجينة
... الجسم اللي ما يشبعش من متعة الجنس وممكن يمارسه فى أي وقت، فقلت له تعرف إني
بأحب هاني، فقال لي أنا متأكد من كدة ... وهاني إنسان ممتاز ... وأنا كمان باحب
شيرين ... لكن اللي زينا ما يعرفش يشبع من الجنس ... مش لقصور فى شريكه لأ ... ولكن
لقصور فينا إحنا، كان حديثه منطقيا فأنا فعلا لا أشبع من الجنس وشبه لي حالتي
وحالته بأولئك البشر الذين لا يفتأون يأكلون حتي لو شعروا بالشبع ووجدوا طعاما
فإنهم يأكلون لمتعة الأكل وليس للشبع، علمت أن هذا الرجل يفهم ما بداخلي أكثر مني
فنهضت أتناول ذلك الشريط الأسود الذي كان يستخدمه لإخفاء الواقع عن عيناي ووضعته
على عيناه، بينما أقول له ده دوري علشان تعرف متعة مديحة جلست على صدره بينما هو
فقد الرؤية وبدأت أمرر كسي على شعيرات صدره لأنحني بعدها الثم حلمات ثدياه
وأرتضعهما فينتصبا لأفركهما بعد ذلك برأس زنبوري الذي كان يتمتع من ذلك الشعر
الموجود بصدره، بدأت أتحسس جسده بلساني كما فعل معي حتي وصلت لعانته فتركت لساني
يعبث قليلا بين شعيرات عانته ثم قمت بعضه بخفه فى تلك العانة المشعرة لأسمع من ذلك
الرجل المتعطش للجنس أول أهه من أهاته فسررت لأني إستطعت إنتزاعها من بين شفتاه
فاعدت تلك العضة مرارا وتكرارا بعانته بينما بدأت يداي تعبثان بذلك القضيب الذي لم
يعد مرتخيا بعد، تأملت قضيبه فقد كان بحق ضخما، لم يكن فى ضخامة قضيب الشيخ الدجال
ولكنه كان ضخما فعندما أرقد قضيبه على بطنه تتعدي الرأس سرة بطنه بينما كان مفلطحا
وليس مستديرا فزادته تلك الفلطحة سمكا، بدأت اداعب الرأس بلساني بينما يداي نزلتا
للخصيتان ليمسكا كل بيضة من بيضتاه على حدة وتبدأ كل يد تقوم بما تستطيع فعله بما
تملك، تحجر ذلك القضيب بفمي فبدأت أخرج خبراتي الدفينة فى رضاعته لأتسلل بعدها
للبيضات أمتص كل منهم على حدة بفمي محاولة جذبها وكأنني ساقطعها من جسد فيصل، سمعت
أنات فيصل أكثر من مرة فإستدرت لأكتم أناته بكسي ولأشعر بلسانه يدخل بين شفراتي
بينما أقوم أنا بلمساتي الأخيرة لقضيبه للتأكد من أنه مستعد لإمتاع كسي فقد أمسكت
قضيبه أصفق به على أثدائي وكأتتي أتأكد من صلابته لأقيمه بعد ذلك كعامود وأعتليه
لأدخل ذلك الوحش بداخلي، كدت أتمزق عندما فكرت أن أجلس عليه بكامله فصرخت صرخة
عالية فقد أحسست أنه قد مزق مهبلي فعلا، فألقيت بجسدي على صدر فيصل بينما أحرك
مؤخرتي لأقتل الوحش الغازي لكسي ولكن تلك الحركات كانت تزيد تضخمه فأحسست بأن
شفراتي قد حشرتا بين جدار مهبلي وبين ذلك القضيب فقد أخذهما القضيب داخل مهبلي معه
فصرخت لأشعر بإهتزاز جسدي وإتيان نشوتي ولم أستطع التغلب على قضيب فيصل، فقد إرتخي
جسدي وأصبحت غير قادرة على الحركة فمددت يدي أنتزع الشريط الأسود من على عيناه
بينما أردد من وسط أنفاسي اللاهثة مش قادرة ... مش قادرة، فقد أعطيتة علامة
إستسلامي وأن عليه هو أن يكمل الباقي، وبالفعل ألقي فيصل بجسدي من عليه ليبدأ يباشر
مهامه مستخدما الته الضخمة بداخلي ببطئة المعهود والذي كان يثير شهوتي أكثر فأكثر
أمضي معي فيصل بالمرة الأخيرة ساعتان من قضيب حار متصلب مولج بداخلي حتي أتي مائه ولم
أخجل فى تلك المرة من الطلب مباشرة بحاجتي لتذوق ذلك الماء، وبالفعل تذوقته وإنكببت
عليه بعدها الثم شفتاه لأذيقه قليلا من ماء حياته تمتعت كثيرا مع فيصل فى ذلك اليوم
وبقيت معه من الساعة العاشرة صباحا وحتي الثالثة ظهرا ولم يؤرقني سوي إتصال هاني
بفيصل للإتفاق على أن نتقابل سويا بالنادي الليلي بينما كنت أنا بين أحضانه، المني
ذلك كثيرا ولكن فيصل إستطاع بذكاء أن يشعل ذلك الجسد ليخمد إي شئ أخر، لم يتركني
فيصل بل قام كأي جنتل مان بتوصيلي لقرب منزلي بينما لم نحدد موعدا أخر حيث قال لي
أن نداء الجسد لا يحتاج لمواعيد ... ومتي طلب الجسد فسنلبي بدون موعد، كان رجلا
عجيبا فكان الجنس بالنسبة له كل شئ ومع ذلك لم يكن يمارسه بأي من الأنواع التي مررت
بها من قبل دخلت شقتي منهكة الجسد فخلعت ملابسي وأنا أتذكر قضيب فيصل الجبار وأعيد
الإستماع لصوته وهو يشق جسدي، كان جسدي ملطخا بمياه الشهوة والنشوة معا فدخلت لأنظف
لحمي وأخرج بعدها لأذهب فى سبات عميق، ولا أفيق إلا على صوت هاني بعد عودته من عمله
يطالبني بالنهوض لنقابل فيصل وشيرين بالنادي الليلي نهضت لأرتدي ملابسي ونذهب أنا
وهاني للنادي الليلي بينما أنا متوجسة فهي أول مرة سأري فيصل بعدما مارس معي الجنس
صباحا بينما أنا مرافقة لزوجي وهو مراقفا لزوجته، تبددت مخاوفي سريعا ففيصل لم ينظر
لي سوي وقت التحية بينما سمعتهما يتحدثان فى العمل ولم ينظر لي فيصل ثانية إلا وهو
يقول بصوت عالي ليسمعني مبروك يا أستاذ هاني ... العقد حأمضيه بكرة معاك، شعرت
وقتها بأنه يهديني أنا ذلك العقد وفكرت هل هو ثمنا لتمتعه بجسدي؟ أم إنه كهدية
ليعبر بها عن شعورة تجاهي؟ أحسست بالإشمئزاز من نفسي حينما فكرت بأن ذلك ثمنا لجسدي
فهل بدأت أتجه رويدا رويدا لأبدأ بيع جسدي، ظهر على وجهي الغضب فقد كنت أبتسم مجبرة
لمجاملة من هم أمامي، مرت الليلة بسلام وذهبت مع هاني لمنزلنا منتظرة بفارغ الصبر
صباح اليوم التالي لأفهم من فيصل سبب تصرفه بمجرد خروج هاني صباح اليوم التالي
أمسكت بالتليفون أتصل بفيصل ولكن ردت زوجته فأغلقت الخط بينما أحترق غيظا، إنتظرت
ساعة أخري لأعيد الإتصال ويرد فيصل فى تلك المرة لأجد نفسي أنفجر بالصراخ بوجهه
معاتبة إياه فكيف يعتقد أنني سلعة يمكن أن يشتريها بعقد، تركني فيصل أتحدث بدون أن
يرد ولو بكلمة حتي هدأ ذلك البركان الذي إنفجر بداخلي ليقول بعدها بهدؤ مديحة ...
أنا الشغل عندي شئ والمتعة شئ تاني ... تفتكري لو إني عاوز أنام مع أي وحدة بفلوسي
ما أقدرش ... أسف جدا إنك فهمتي كدة ... أنا النهاردة كنت منتظرك ومتأكد إنك جاية
لكن لو تفكيرك وصل لأني بأشتري جسدك بيقي أسف ما فيش داعي نتقابل تاني، وأغلق الخط
بينما أدركت أنا خطأي فهو لم يقصد أبدا دفع ثمن متعته, وجدت نفسي أسرع وارتدي
ملابسي مسرعة وفى خلال نصف ساعة كنت أطرق باب حجرته بعدما تأكدت من الإستقبال بأن
زوجته قد خرجت دخلت الحجرة لا أدري ماذا أقول أأقول له أنني حضرت له لأسلم له
جسدي؟؟ أم ماذا أقول؟؟ رحب بي فيصل وإن كان ترحيبا رسميا ليقول بعدها مباشرة أرجوا
إنك تكوني فهمتيني صح، فقلت له أنا صعقت لما فكرت إني بقالي ثمن ... أبقي وقتها
عاهرة أو بنت ليل، رد فيصل مسرعا قائلا أنا عارف إنتي إيه يا مدام ... عارفة بالرغم
من أني أعتبر من الأثرياء لكن عمري ما مارست الجنس مع بنت ليل أو بمقابل فلوس ...
عارفة ليه ... لأن بنت الليل طالبة الفلوس فوق المتعة ودي ما تلزمنيش، ثم إقترب
واضعا كفه على خدي وهو يقول أما البنت اللي تطلب المتعة قبل كل شئ ... هي دي اللي
أنا محتاجها، وقتها فهمت فيصل فهو ينظر للجنس المجرد من أي شئ أو أي منفعة سوي
ممارسة الجنس فقط، وجدت نفسي أقبل باطن كفه لأجثو بعدها بين فخذاه واضعة رأسي على
صدره وكأنني وجدت ضالتي فى الجنس ولا أرغب في أن تفلت مني ثانية، بدأ جسدينا
يتناجيان لنرد علي تلك الأجساد بالقبلات الساخنة والتدليك المثير، نهضت من بين
فخذاه فخلعت ملابسي كاملة كما يريد وأخر شئ خلعته هو دبلة زواجي لأنظر له وأنا
عارية وأقول له بإغراء أنا أمي ولدتني كدة، أطلق فيصل يداه بجسدي بينما أجلسني على
فخذاه لأمد يدي أخرج ذلك القضيب الممتع وأرقده على فخذاي كطفل صغير بينما يدي تريت
عليه وتعبث برأسه، إنتصب القضيب وطلب كسي ليجده مستعدا له بمائه الزلق فتعانق قضيبه
وكسي سويا بينما تركناهما ونحن نتعانق عناق المتعة المجردة تاركين أجسادنا تتصرف
كما يحلو لها، فأبدع جسدي كما لم يبدع من قبل ما بين أهات وأنات وما بين حركات
وإنقباضات منافسا لأروع الحيات المعروفة، نهلت من المتعة فى ذلك اليوم كما لم أنهل
من قبل وزال خجلي تماما فلم أخجل فى أن أطالبه أن يداعب شرجي ولكن بالطبع بدون أن
يدخل ذلك العملاق فلن أستطيع التحمل مرت الساعات سريعا بينما لم أرغب فى الرحيل
ولكنه ذكرني بأن الوقت مضي وقد تعود زوجته فى أي وقت، وقتها شعرت ببعض الغيرة فقد
كنت أتمني أن أبقي معه فيكفيني مداعبة قضيبه الجميل مرت الأيام التالية على نفس
المنوال حتي يوم سفره ترك زوجته حيث أنها لم تكن خارجة للتسوق فى ذلك اليوم بينما
أجر غرفة أخري بأحد الفنادق تلاقينا بها وكان لقاء الوداع عنيفا فكل منا قد وجد
نفسه بالأخر، يومها أستطعت إدخال كامل قضيبه بداخلي بينما توالت إنتفاضاتي وأنا
أقبض علي ذلك القضيب لأودعه بينما إستطعت لأول مرة منذ تلاقينا بأن أحصل منه على
خمس دفعات من مائه فى غضون ثلاث ساعات، إحتضنني قبل الرحيل بينما تواعدنا بأن نظل
على إتصال سويا رحل فيصل وتركني فى فراغ جنسي رهيب فلم يعد محمود وهشام يكفياني كما
لم تعد صفاء تسد حاجتي، الوحيد الذي كنت لا أزال أستمتع معه هو زوجي هاني وذلك بسبب
حبي له، بالرغم من ذلك لم أتوقف عن ممارساتي مع الشابان وعلافتي مع صفاء وإن كان قد
بدا عليا عدم الرضا والشهوة الدائمة بدون توقف ولذلك عدت ثانية لممارساتي بالمترو،
فكنت اترك جسدي تتلقفه الأيادي كيفما تشاء بينما اقف أنا وسط البشر أتلمس قضبانهم
من شدة محنتي فى أحد الأيام بينما أقف بالمترو ملقية بجسدي بين عدة رجال وتاركة
حركة المترو تقذف بجسدي من هذا إلي ذاك، كان الرجل الواقف خلفي قد بدا فى إدخال
إصبعه بمؤخرتي بينما تركته بالطبع يفعل ما يشاء بينما أقبض عضلتي مؤخرتي كنبضات
لأشجعه على العبث أكثر فجسدي محتاج لهذا العبث، إلتصق الرجل بي أكثر بينما همس
بأذني قائلا تعالي نروح البيت ... هناك أمان أكثر، لم يلق رد فدفع إصبعه بشدة حتي
أحسست بأن فستاني قد دخل بشرجي فصدرت مني أهه فوجدت كثير من الأعين التي تنظر تجاهي
فألقيت برأسي للخلف لأهمس للرجل الواقف خلفي شيل صباعك بيحرقني, وفعلا أبعد الرجل
إصبعه ولكن بعدما أداره بشرجي بعنف، عند أول محطة للمترو وجدت نفسي أترك المترو
بينما تبعني هذا الرجل فورا، ما أن إبتعدت عن الزحام حتى وجدته أمامي فقلت له بدون
مقدمات شقتك فين؟؟ فأجاب مسرعا ناخذ تاكسي، وفعلا ألقيت بجسدي فى التاكسي بينما
أتجه لشقة رجل غريب لا أعلم عنه شيئا، لا أعلم إلي أين سيأخذني هذا الجسد اللعين،
أطلقت تنهيدة بينما أفكر بهذا المستوي الذي هبطت له وصل التاكسي لمنطقة شعبية حيث
طلب منه مرافقي الوقوف على ناصية شارع، نزلنا ليريني بناية بمنتصف الشارع وهو يقول
حأسبق أنا وإنت تحصليني علشان محدش ياخد باله ... الدور الرابع شقة 15 .. ما تنسيش،
وتركني وذهب هو مسرعا بينما وقفت أنا قليلا كانت فرصتي للتراجع فالمنطقة قذرة ولم
افعل ذلك من قبل ولكن نبضات من كسي حركتني لأتبع ذلك الرجل من بعيد بينما عيناي
ترمقان رواد الشارع فقد أري من هو أفضل منه لأسلم له جسدي الملتهب، دخلت البناية
لأجدها متهالكة بينما أطفال تلعب على سلم البناية وأصوات إمرأة تصرخ بسباب بذئ
لإبنها ليصعد بينما لا يعيرها إلتفاتا، صعدت السلم لأصل للدور الرابع فوجدت باب
الشقة 15 مواربا بينما يقف هو خلف الباب ينتظرني، وجدت نفسي أتلفت حولي لكيلا يراني
أحد بينما أسرع لأدخل الشقة ويغلق هو الباب خلفي مسرعا، كانت شقة متواضعة أثاثها
مهترئ بينما أحسست بيدان من خلفي تقبضان مؤخرتي فرجف جسدي، كان قلبي ينبض بعنف
بينما كانت نبضات كسي أسرع منه فتغلب نداء كسي على أي شئ أخر، لم انظر خلفي بل
تركته يعتصر لحم مؤخرتي بينما يرفع فستاني من الخلف ليظهر له فخذاي ومؤخرتي
العارية، أبعد يداه فتقدمت قليلا داخل الشقة متجهه للاريكة الموجودة، إستدرت لأنظر
له فوجدته قد تخلص من كامل ملابسه بينما يتقدم تجاهي عاريا ونظرة إفتراس تظهر من
بين عيناه، لم يقل أي كلمه بل أطبق على جسدي يدفعني لأرتمي على الأريكة بينما أطبق
فوقي يتحسس لحمي بينما شعرت بقضيبه المنتصب يكاد يقطع ملابسي فوجدت نفسي أقول له لأ
.. لأ ... مش كدة، فقال لي كلمة لن أنساها بحياتي فقد رد بعنف لأ إيه يا بنت
الشرموطة ... هو إنتي لسة شفتي حاجة، وأطبق علي جسدي يفترسني حتي بدون أن يخلع
ملابسي فقد إكتفي بإخراج أحد أثدائي ورفع فستاني وإبعاد ما يكفي من كيلوتي لأن يدخل
قضيبه، شعرت بالتقزز مما وصلت له فأين هي المتعة التي أبحث عنها، إنني أمام شخص
يمتع نفسه فقد كان يضرب ضربات قوية بقضيبه داخلي بينما أحد شفراي يحتك بقضيبه
والشفرة الأخري محتجزة خلف كيلوتي فلا تشعر بشئ وأحد ثدياي بفمه بينما الأخر مقيد
خلف فستاني يستنجد بمن يطلقه ليداعبه، لم يستغرق سوي لحظات حتي إرتجف منزلا مائه
على ملابسي، أكاد أجن فالنار المشتعلة بجسدي إزدادت إشتعالا بينما أنا فى صحبة
حيوان لا يعرف شئ عن الجنس سوي الإنزال، حاولت أن أستجيب معه وأن أحضنه ولكن قضيبه
كان قد إرتخي كما إرتخي جسده فوقي كاتما أنفاسي، وجدتني أبعده عني بعنف بينما أقوم
بأنفاس لاهثة أدخل ثديي المدلي وأعدل كيلوتي بينما أقول له لما إنت ما بتعرفش حاجة
عن النيك ... أمال جايبني معاك ليه، كدت أجن من الشهوة ففتحت الباب وهرعت على السلم
تاركاه خلفى ممددا على أريكته، خرجت من البناية مسرعة لا أعلم ماذا أفعل أأقف بوسط
الشارع لأطلب من أي شخص أن يتمتع بجسدي الهائج، كدت أجن وقتها فلا يعلم مشاعري في
ذلك الوقت سوي المرأة التي إهتاجت وبدأت جنسا ولم تستطع إكماله، نظرت حولي فوجدت
أحد محلات الملابس فدخلت ووجدت شاب وفتاه يقفان بالداخل ولحسن حظي وجدت أن المحل
مكون من طابقين أحدهم تحت مستوي الأرض، كان المحل خاليا من الزبائن فى ذلك الوقت،
تجولت بالمحل حتي إقتربت من السلم المؤدي للدور الأسفل فنزلت لأجد نفسي وحيدة فصحت
وكأني أطلب المساعدة من الشاب الواقف بالمحل قائلة لو سمحت، فوجدت الفتاه قد نزلت
لتستفسر عما أطلب فقلت لها لأ ... ممكن ينزل لي الشاب الواقف فوق علشان عاوزة أختار
حاجة لجوزي وعاوزة أخذ رأيه، صعدت الفتاه لينزل بعدها الشاب قائلا أأمري يا مدام،
وإتجه نحوي ليري ماذا أريد فلم يكن مني سوي أن أطبقت على رأسه بيداي ألثم شفتاه
بشدة بينما يحاول هو الإبتعاد مذهولا كنت ممسكة برأسه بشدة فلم يستطع إفلات لسانه
من فمي حيث أمسكت به بأسناني بينما لساني يداعبه من داخل فمي، مرت لحظات الذهول
الأولي فأحسست بإرتخاء الشاب قليلا، تركت رأسه بينما أنظر حولي لأبحث عن مكان أمن
بينما هو يقول يا مدام ... يا مدام، لم أتركه ليكمل كلمته حيث وقعت عيني على غرفة
تبديل الملابس فجذبته خلفي متجهه ناحية الغرفة لأدخل بها وأسند جسدي على جدارها
بينما أجذب جسده ليلتصق بجسدي، لم يأخذ الشاب مني وقتا ليبدأ هو بعدها في لثم شفتاي
بينما يداه إنطلقت تتحسس مختلف أجزاء جسدي، مددت يدي من خلف ظهره لأجذب ستارة
الغرفة بينما هو منهمكا بعمله، مددت يدي بين فخذاه لأتحسس ممتلكاته ولأطمئن على
مستقبل كسي بين يديه وما وجدته كان مطمئنا فقضيب الفتي يبدو عليه الشدة بينما أثاره
بشدة إمساك قضيبه فوجدته يبحث عن كيفية إخراج ثدياي فلم اضيع وقته فى البحث بل
إستدرت طالبه منه حل سوستة الفستان لألقيه بلأرض بعد ذلك كاشفة كامل جسدي له
ليداعبه، كان ذلك الشاب جيدا ولم يكن متسرعا فقضي وقتا فى تذوق لحمي حتي جثا أمامي
ليصل لكسي المتعطش بينما سوائلي كانت قد بللت فخذاي، بينما أقف عارية وهو جاث على
ركبتاه يلعق كسي فإذا بي ألمح تلك الفتاه التي كانت تقف معه بالدور العلوي واقفة
على السلم ترمقنا بدهشة من جزء صغير لم يغلق جيدا من ستارة الغرفة، كانت الفتاه
واقفة وقد تسمرت قدماها بينما فمها مفتوحا بدهشة، إلتقت عيناي بعينا الفتاه فنظرت
تجاهها نظرة شهوة نارية بينما أمسكت رأس الفتي وهو بين فخذاي لأدفعها دفعا بداخلي
فقد أثار شهوتي كثيرا نظرات الفتاة لنا ونحن على هذا الوضع، علمت الفتاه أنني
رأيتها فعدلت بصرها وحاولت الصعود لتتراجع بعدها وتقف لترمقنا بينما بدأت ألمح بعض
قطرات العرق تتسلل على جبينها مع أنفاس متسارعة فعلمت أن الفتاه فى حالة إشتعال
الأن فقررت أن أزيد إحتراق جسدها كما أحترق أنا، سحبت الشاب من شعر رأسه ليقف ومددت
يدي أخرج قضيبه خارجا ثم أعود فأحتضن الشاب فدخل قضيبه بين فخذاي ليتحسسه كسي، كان
ظهر الشاب للفتاه فلم يكن يراها بينما أتعمد أنا أن أنظر فى عيناها مباشرة كلما كان
الشاب منهمكا بأحد أجزاء جسدي، بدأت يدا الفتاه ترعش بينما إستندت بجسدها على
الحائط، إلتقط الشاب إحدي ساقاي ورفعها عاليا لأصبح واقفة على ساق واحدة بينما
الأخري فى الهوء بينما بدأ قضيبه بالتسلل بين شفراتي يحتك بهما فيلهبهما ويردا عليه
ببلل غزير يعينه على دربه القادم، بدأت تنهداتي تعلو وتعمدت أن أجعلها أجراسا بأذني
الفتاه، إمتلأ مهبلي بقضيب الشاب فأحسست بتلك الإنقباضات التي تتحسس الزائر وبينما
بدأت ضرباته أطبق على أحد ثديي يلتهمه بنهم شديد بينما صوت إرتضام جسده بجسدي لا
يقطعه سوي صوت صرخات شهوة تصدر من بين شفتاي، بينما الفتاه فقدت وعيها وبدأت يداها
تتسلل من بين ملابسها فأدخلت يدا بصدرها بينما اليد الأخري بين فخذاها، كنت أرغب فى
رؤية لحمها بينما يملأني ذلك القضيب فركزت نظراتي على عينيها وإلتقطت ثديي أرفعه
لشفتاي أتحسس حلمتي بلساني، كانت نظراتي للفتاه تثيرني وأعتقد أنها تثيرها هي أيضا
فبدأت تقلدني فأخرجت يدها وبللت أصابعها لتعيد إدخالها على ثديها مرة أخري بينما
أتبع أنا يدها بنظراتي فلم تجد الفتاه بدا من إخراج ثديها بينما تعتصره بشدة فيبرز
لحم ثديها من بين أصابعها، ثارت شهوتي لحد النشوة عندما رأيتها قد بدأت تعري جسدها
فإنطلقت صرخة شهوتي ليقبض كسي على قضيب الشاب بشدة مانعا إياه من الحركة بينما يمتص
قضيبه لتخرج شهوتي بعد عناء فلم يتحمل قضيب الشاب إحتراف كسي فنبض بشهوته هو أيضا
ليمتلئ كسي بسوائل غزيرة تسيل على فخذاي إنهرت على الحائط بعدها بينما أنزل الشاب
ساقي المرفوعه مستندا بجسده على جسدي بينما قضيبه لا يزال ينتفض بداخلي من أثر
نشوته، عرفت الفتاه بأننا إنتهينا فأسرعت تعيد ثديها لتحاول الصعود مبتعدة بينما
ساقاها لا يقويان على حملها، أخرج الشاب قضيبه مني وقال لي إيه ده .... مش ممكن ...
ده إنتي سخنة أوي، فكانت إجابتي عبارة عن إبتسامة أعقبها وضع يدي على قضيبه دليل
على رضائي عنه، سألني الشاب إسمك إيه فرديت لا إسم ولا عنوان ... واحدة جات وخرجت
وخلاص، فقال مسرعا مش ممكن ... مش ممكن أسيبك، فقلت له أنا لما أحتاج حاجة حأجيلك،
ومددت يدي ألتقط فستاني من على الأرض ليساعدني فى إغلاق السوسته وأقبله على فمه
وأتركه لأصعد للدور العلوي صعدت فوجدت الفتاه لا تزال تلهث فإبتسمت بينما أقول لها
عجبك الفيلم ... الواد لسة تحت وهايج ... يلا إنزليله، ضحكت الفتاه وهي تقول بخجل
ما ينفعش يا مدام ... أنا لسة بنت، فإقتربت من أذنها لأقول لها يبقى تنفعيني أنا
... ممكن تجيلي البيت تعمليلي مساج؟ فردت الفتاه ما أعرفش ... عمري ما عملت مساج
لحد، فقلت لها أعلمك، وأخذت رقم تليفون المحل قائلة أنا حأتصل بيكي، وبينما أستدير
للخروج رأيت الشاب صاعدا مستندا على السلم بينما قضيبه يظهر منتصبا من ملبسه فضحكت
وأنا خارجة لأستقل تاكسي وأذهب فورا إلي منزلي وصلت المنزل منهكة الأنفاس بينما
حالتي النفسية لم تكن جيدة فقد كنت أشعر بنفسي أتدهور شيئا فشيئا وأقبل بمستويات لم
أكن لأنظر لها من قبل فدخلت لأخذ دشا أزيل به أثار المني من جسدي لأندفع بعدها فى
الفراش لنوم عميق حوالي السادسة مساء أيقضتني صفاء من نومي فهي ترغب في متعة جسدها
أيضا وبعدما إنتهينا من جولتنا الأولي جلسنا عاريان نتحادث كالعادة بينما عيناها
مركزتان على جسدي وهي تقول إيه ده يا مديحة ... مالك .... جسمك ما كانش كدة ... إيه
اللي جراله، فقلت لها مال جسمي، فمدت يدها على ثدياي وهي تقول فين البزاز اللي كانت
منتصبة ... مالهم إترخوا كدة ليه ... وبعدين فيه بقع حمرا فى جسمك ... من إيه ده،
قمت مسرعة أقف عارية أمام المرأة لأنظر جسدي فوجدت كلامها صحيحا أماكن إحمرار
لقرصات على جسدي من تلك الأيادي التي تمتد بالمترو بينما أثار إعتصار ثدياي بدت
واضحة، وقفت أفكر كم من يد إمتدت حتي الأن لذلك الجسد وكم من فم تذوق دلك اللحم،
كادت رأسي تنفجر بينما وقفت صفاء بجواري تربت على ظهري وهي تقول مالك ... إشكيلي
أنا صاحبتك، بالطبع لم يكن بمقدوري أن أحكي لها عما أفعل فما أفعله لا تقوم به إلا
لبؤة محترفه فحتي إبنها لم يسلم من يداي، فإستدرت لأجلس على السرير قائلة ولا حاجة
يا صفاء بس تعبانة شوية، بينما وجدت دمعة تنحدر من عيني ساقطة على جسدي العاري ذهبت
صفاء عندما رأت أن حالتي النفسية ليست على ما يرام بينما إفتعلت مشادة فى تلك
الليلة بيني وبين هاني أملا فى أن يكرهني فلم أكن كفؤا لحبه الكبير، نام هاني ليلته
خارج الغرفة بينما لم أنم أنا مفكرة كيف أجعله يطلقني بدون أن أجرح مشاعرة الرقيقة،
فقد كان قرار الطلاق نهائيا بداخلي فأنا لا أرغب فى أن أسبب الألم لهاني أكثر من
ذلك كما أنني لا أستطيع السيطرة على شهوات جسدي صباح اليوم التالي خرجت من غرفة
نومي فلم أجد هاني بالخارج فيبدوا أنه قد خرج مبكرا، فكرت فى الألم الذي اسببه له
بمعاملتي تلك فجلست أبكي وحيدة بينما أرغب فى إنهاء زواجي مع هاني بأسرع ما يمكن
لكي أريحه وأستريح أنا من عذاب ضميري، طرق الباب فذهبت لأفتح فوجدت محمود مبتسما
فمددت يدي لأمنعه من الدخول قائلة مش النهاردة يا محمود ... مش قادرة تعبانة، فقال
ليه ... أنا ...، فقاطعته قائلة تعبانة، وأغلقت الباب وعدت لبكائي بينما يمر أمام
عيناي لأي مدي وصل جسدي قضيت يومان بالمنزل لم أبارحه كما لم أنم بجوار هاني فقد
كان غاضبا من معاملتي ويبيت ليلته بالصاله ويخرج قبل إستيقاظي، كان يومان بدون جنس
بالنسبة لجسدي شيئا كبيرا فلم يسبق له أن مر بفترة طويله مثل تلك الفترة بدون جنس
فحتي أيام دورتي الشهرية كان هشام يداعب ثدياي بينما أعبث أنا بين فخذاه وفي أيامي
الأخيرة كنت ألقي بجسدي وسط الزحام لتلتقطه الأيادي وتشبعه لمسا وقرصا ولذلك ففترة
يومان بالنسبة لجسدي بدون أن يلمسه أحدا كانت بالنسبة لي فترة طويلة، تحسنت حالتي
النفسية بهذا الشعور وفكرت فطالما إستطعت إيقاف جسدي يومان فقد يمكنني إيقافه للأبد
والإكتفاء بحبيبي، فوجدت نفسي أجري مسرعة على التليفون لأتصل بهانى ووجدت كلمات
الإعتذار تنساب من فمي وسط بكائي فقد كنت أعلم بأني أنا المخطئة، أغلق هاني
التليفون لأجده بالمنزل بعد نصف ساعة مبتسما لي فألقيت جسدي بين أحضانه وأنا ابكي
واعتذر فمسح دموعي وقبل شفتاي بقبلته الحانية وجذبني تجاه غرفة نومنا ليعوض ليلتانا
السابقتان توالت إنقباضات رحمي بينما أشعر بإنقباضات قضيب هاني بداخلي تعلن نشوته
وإتيان مائه، وقد كانت نشوتي فى ذلك اليوم نشوة لذيذة حالمة فلا يوجد أحلي من نشوة
المرأة مع الإنسان الذي يحبه قلبها، إرتمي هاني علي صدري يلتقط أنفاسه بينما سمعت
طرقا على الباب، يا ويلي فقد يكون أحد عشاقي قد أتي غير عالم بأن زوجي فوقي الأن،
قام هاني ليري من الطارق بينما وقفت أنا خلف الباب أنصت لما سيحدث وقلبي يخفق بشدة
وبالفعل فقد سمعت صوت هشام بينما زوجي يحدثه، لطمت خداي فقد جعلت زوجي فى موقف لا
يحسد عليه أو قد يظنه هشام هو أيضا أحد عشاقي فيطلب الدخول معه ليناما معي سويا،
ولكنني سمعت صوت إغلاق الباب وعودة هاني فسألته بلهفة مين دلوقت ... دا عمره ما حد
جه دلوقت، فرد هاني قائلا واحد كان فاكرها شقة محمود جارنا، لم يهتم هاني بالأمر
بينما إستدار ليحضنني وأنا أشعر بالخوف مما تخبئه لي الأيام غادر هاني عائدا لعمله
بينما لم يكد يغادر فأسمع طرقات سريعة على الباب لأجد هشام ومحمود سويا أتيان فقد
إفتقدا ذلك الكس الذي إحتوي قضيبهما وذلك الجسد الذي إستقبل منيهما على لحمه اللدن،
دخل الشابان يتضاحكان بينما إعترضتهما غاضبه من ذلك الموقف الذي حدث مع هشام متهمة
إياه بأنه يريد خراب بيتي وأن شقتي ليست جاخور مفتوحا له فى أي وقت يشاء وقد وقف
هشام يعتذر معللا تصرفه بإشتياقه الشديد لجسدي حيث أنه لم ينم ليالي متواصلة من
التفكير في، كان يعتذر بينما يصف كيفية عذابه وتفكيره بجسدي وأدي ذلك الكلام لتحفيز
المتطقة الواقعة بين فخذاي فبدأ كسي يعلن عن رغباته بينمأ أحاول أنا منعه فيكفيني
ما عانيت بالأيام السابقة ولكن بين إلحاح كسي وإلحاح الشابين وإلحاح تلك اللإيور
البارزة والظاهرة من ملابسهما سمحت لهما بالدخول وإستسلم جسدي لهما معوضا حرمان
يومان، ولم يكن مني زوجي قد جف بعد من داخلي فإستمتعت بينما هما يلحسان كسي سويا
ويتذوقان ماء زوجي بدون أن يعلمان فكنت كمن يقول لهما إن زوجي هاني فوق الكل فها
أنتما تلعقان مائه من كسي كان الشابان في شدة هياجهما فقد إنقطعت عنهما فترة كانت
كافية لأن يكونا بقمة هياجهما فلم ترتخي إيورهما في ذلك اليوم بينما تناوبا على كسي
وشرجي وفمي بعنف وشهوة جعلتني أغيب عن وعيي وأقرر ألا أجعل نفسي سهله لهما كل يوم
لأزيد لإشتياقهما فيفعلا ما فعلا اليوم، لم أترك الشابان حتي أتممت إرتخاء أيورهم
وإمتصاص ماء شبابهما لأذهب لنوم عميق بعدها كان قد جافاني ليلتان، حتي أتي موعد
صفاء فإرتشفتها فى ذلك اليوم أيضا بينما كانت هي الأخرة متشوقة فقد أشعلت نيران
جسدها منذ بداية علاقتي بها وأعدت إشعارها برغبة الكس بينما كانت قد إفتقدتها منذ
بدأ زوجها يستخدم شرجها عوضا عن كسها، وقد عوضت جسدها المسكين فى ذلك اليوم بثلاث
إرتعاشات حتي خرت كجثة هامدة لا تستطيع لملمة شتات جسدها بينما لحمها يرتج مع
إنتفاضاتها مرت سنتان أخرتان بينما أنا بنفس الوضع أندم يوما لأعود أياما لعبثي
بينما توترت العلاقة بينى وبين هاني عدة مرات وأعتقد بأنه قد بدأ يلحظ بعض الأشياء
التي أثارت ريبته فقد راني أحد أصدقائه صدفة فى أحد المرات بالمترو وقال لهاني
بينما أنكرت أنا خروجي من المنزل كما بدأ أوقاتا يلاحظ ذلك الإنهاك على جسدي، أما
محمود وهشام فقد دخلا كلية التجارة بينما أحب محمود إحدي زميلاته وإنشغل بها عني ولم
يبقي لي سوي هشام الذي إعتدت وقتها أن أزوره أنا بمنزله فى غياب والديه حتي لا يأتي
لمنزلي ، وكانت صفاء على عادتها فقد أدمنت السحاق معي وعوضها دلك تماما عن حرمانها
من زوجها بينما لم تفكر فى الإستعاضه بأحد الرجال بدلا عن زوجها، بينما لم يخل حالي
من بضعة مغامرات مع رجال لا أعرفهم ولا يعرفونني حيث كنت اقابلهم مرة واحدة فقط
بدون أن يعلموا عني شيئا وكنت أتصيدهم إما من وسائل المواصلات أو من المحلات العامة
وذلك فى الأوقات التي لا أستطيع أو لا أجد أحدا يطفئ ناري كنت أذهب لهشام بشقته
بينما بدأ يبتزني بحجة الإتيان بمقويات جنسية وفيتامينات وقد كنت أعطيه ما يريد فقد
كنت أمتص شبابه بصفة يومية تقريبا حتي أنه رسب بكليته بينما تفوق عليه محمود، وفى
أحد الأيام بينما كنت مع هشام بشقته وبينما كنا عاريان بعد إحدي النشوات وجالسان
نتحدث بينما أعبث أنا بقضيبه وإذا بطرقات خفيفة على باب الشقة، تعجبت وأسرع هو
ليغلق باب غرفته حيث إعتدنا أن نمارس الجنس بها وتوجه ليري الطارق بينما حاولت أنا
اللبس مسرعة وقلبي يتوجس من القادم، سمعت بعدها صوت حوار بالخارج فإقتربت من الباب
لأستمع لصوت يحدث هشام بينما يبدوا أنه قد دخل الشقة، وضعت يدي على قلبي فمن يكون
ذلك القادم وكيف سيتخلص منه هشام لأعود لمنزلي، فتحت الباب قليلا لأري شاب أخر
يتحدث مع هشام بينما أتت عيني بعيناه ففزعت وأغلقت الباب مسرعة فقد رأني، سمعت
بعدها حديث غاضب بين هشام والشاب بينما علا صوتهما وعلمت أنه قد رأني ويطلب الدخول
للنيل مني بينما هشام يرفض والشاب يهدده بالفضيحة، لحظات ليفتح باب الغرفة ويدخل
هشام يحدثني بخوف فيقول ده واحد صاحبي إسمه حسين ... وعاوز يدخل معاكي وإلا يفضحنا
... مش عارف أعمل إيه، بينما أقول أنا مسرعة إتصرف يا هشام ... أنا حاروح فى داهية
.... يالهوي يالهوي، فقال هشام مش عارف ... أنا بأقول نسيبه ...، ولم يكمل فقد
لطمته وأنا أقول يا إبن الكلب ... تسيبه إيه ... أنا عاوزة أخرج حالا، وتوجهت تجاه
الباب فأمسك هشام بي قائلا لو فضحنا حتكون فضيحة كبيرة ... إهدي وفكري ... حتعملي
إيه لو جوزك عرف، وقفت كاني بينما بدأت دموعي تنهمر بينما إحتضنني هشام قائلا معلش
... أهي مرة وتعدي حنعمل إيه بس غير إننا نوافق، مرت ثواني لأنظر له وعلامات
الإستسلام بادية على وجهي لأقول له بس قولله يخلص بسرعة ... أنا عاوزة أروح، فقال
لي وهو يبتسم ماشي، وفتح الباب وهو يصيح حسين ... حسين ، بينما أدرت أنا ظهري
للباب، سمعت صوت أقدام حسين بالغرفة بينما هشام يقول حأسيبكم لوحدكم، فأسرعت أمسك
بيده قائلة رايح فين؟؟ فأجاب بينما يسحب يده من يدي أبدا ... حأقعد برة علشان حسين
ياخد راحته، وخرج مغلقا باب الغرفة بينما حسين يرمقني بنظرات نارية على كامل أنحاء
جسدي وهو يقول بسم الله ماشاء الله ... إيه الحلاوة دي ... أنا ما كنتش متخيلك كدة
ده الواد هشام طلع نمس، توجهت تجاه السرير بينما أقول بسرعة لو سمحت ... أنا عاوزة
أمشي، فإحتضنني من الخلف وهو يقول مستعجلة ليه بس ... لسة بدري، قال ذلك بينما ألصق
جسده بجسدي من الخلف بينما يداه تتحسسان جسدي من الأمام، فأفلت منه لأجلس على
السرير قائلة يلا ... خلص اللي إنت عاوزه بسرعة، فمد يده ليخرج قضيبا عجيب المنظر
شبيه بالمخروط فقد كانت رأسه صغيرة جدا بينما شديد العرض من الخلف وكان طوله
طبيعيان كنت جالسة على السرير بينما هو واقف فبدأ يمرر ذلك القضيب علي خداي ليشعرني
بنعومته، لم يعلم حسين من هي مديحة فهو لا يعلم أن مرور يد علي خدها كافية لإشعال
رغباتها فما بالكم بمرور قضيب، إشتعل جسدي كعادته بينما أحاول أنا أن أبدو ثابته
وغير متأثرة حتي أحسست بثديي يعتصر فخرج صوتي ليعلن له إستجابتي، مددت يدي أتحسس
قضيبه وأوجهه لشفتاي فقد اثارتني تلك الرأس الصغيرة فأدخلتها فى فمي بينما لساني
يدور حولها بدوائر سريعه جعلت جسد حسين ينتفض، خلعت ملابسي بسرعة بينما خلع هو
أيضا ملابسه وبدا يعبث بجسدي، كان معجبا بجسدي فأخذ يتحسس كل جزء من أجزائه بينما
لم أعد أطالبه بأن يسرع بل بدأت أصرخ متوسلة له أن أتذوق ذلك القضيب، أخذ حسين وقتا
فى تلمس جسدي والعبث بحلماتي حتي بدأ يولج قضيبه بداخلي، فى البداية لم أشعر بشئ
فقد كان رفيعا جدا من الأمام ولكن عندما وصل لمنتصف قضيبه شعرت بكسي ينفرج حتي كاد
أن يشقه نصفين ليكمل علي كسي بإدخال باقي قضيبه، كان شديد العرض من الخلف ولكن
سوائلي اللزجه جعلت كسي يبتلعه بينما يسحق شفراتي فى حركته، بدأت أصرخ وأتلوي بينما
هو يدفع بقضيبه، كان رافعا ساقاي سويا بينما يضغط على فخذاي ليضمهما فكنت أشعر
بقضيبه يخترقني إختراقا، أتيت رعشتي قبله ولكن حركاته السريعه وأوضاعه المختلفة
جعلتني أرتعش رعشتي الثانية معه، لأخمد على سرير هشام بينما يقوم هو وأشعر به يمسح
قضيبه بمؤخرتي ثم يرتدي ملابسه ويخرج بينما دخل هشام ليجدني جثه هامدة على السرير
فمد يده يعابثني حتي إلتقطت أنفاسي وخرجت عائدة لمنزلي بينما أقسم له بأنني لن أتي
له ثانية بعدما جعل شخصا أخر يضاجعني وهو جالس خارجا صباح اليوم التالي لم أطق صبرا
على نيراني لأعاود التوجه لهشام الذي إستقبلني وهو يضحك بينما يقول كسك مش قادر ...
عاوزة تتناكي؟؟ فكان ردي هو إعتصار خصيتيه حتي صرخ الفتي صرخات ألم بينما أقول له
عارف لو قلت لي كدة تاني، فصاح وسط صرخاته خلاص ... خلاص، ودخلت غرفته لأتلقي جرعتي
اليومية من شبابه في غضون خمسة أيام تكرر ثانية نفس حادث حسين فقد أتي أحد
أصدقائه وضاجعني بينما إنتظر هو بالخارج ولكنني فى تلك المرة تسللت خلف الخارج لأري
ما يفعل مع هشام فوجدته يدس بيده بعض النقود أثناء خروجه فعرفت أن النذل يتاجر
بجسدي وإن ما حدث لم يكن صدفة كما إعتقدت أغلقت الباب لأستند على الحائط غير
مصدقة، تحسست شفتاي فقد كان مني صديقه لا يزال سائلا علي شفتاي بينما بقيته تتسلل
خارجة من كسي مبلله فخذاي، إذا فلم يكن صديقه لقد كان الشاب مسددا لفاتورة ذلك
المني اللزج، فكرت ماذا افعل هل أخرج وأصرخ بوجهه فإنه يبيع جسدي؟ أم أصمت وكأنني
لا أعلم شيئا، لم أكن مصدقة أن جسدي أصبح الأن بمقابل وأنني أصبحت فتاه تباع، قررت
عدم الصمت وفتحت الباب لأخرج عارية بينما كان هشام يودع من إدعي بأنه صديقه على
الباب، صرخت بينما أشعر بالدماء تندفع إلي رأسي أيه ده ؟؟؟ ... إيه الفلوس اللي
أخذتها دي، نظر هشام بينما إبتسامه خبيثه ماثلة على شفتاه وهو يقول فلوس كنت
مسلفهاله وردهالي، كان بيده ورقة ماليه فئة مائة جنيه فصرخت إنت بتبيع لحمي؟؟ فرد
بهدوء قائلا يا حياتي ما تفكريش كدة ... إنتي مش بتتمتعي ... خلاص يهمك إيه، وجدت
نفسي ألكمه فى صدره وأهذي ياكلب ... يا جبان ... بتبيعني، وإستدرت جارية بينما
دموعي تتساقط لأجذب ملابسي وأرتديها بينما أسير فى طريقي نحو الباب بينما يحاول
هشام الإمساك بي وتهدئتي ولكن ما كان بداخلي كان أقوي من أن أهدا فنزلت مسرعة بعدما
أخبرته بألا يعرفني بعد اليوم لم يحاول هشام الإتصال بي ومر يومان كنت أحترق بهما
ولم أجد سبيلا سوي تلك الحبة من الخضروات التي كانت بالكاد تسد رمق كسي بينما كان
نزولي لوسائل المواصلات يزيد هياجي هياجا، وفى اليوم الثالث بينما كنت أعبث بكسي
مستخدمة أي شئ أجده مناسبا للولوج به لم أطق صبرا ونزعت ما بكسي لأسرع ذاهبة لأرتوي
من قضيب حقيقي وأنفاس تلهب عنقي وأثدائي، وصلت شقة هشام وطرقت الباب وإستقبلني
مرحبا وكأنما يعلم تماما أنني لا بد وأن أتي ثانيه، دخلت مباشرة لغرفة نومه بينما
قطع ملابسي تتساقط أثناء سيري لأصل عارية الجسد ألقي نفسي على السرير فى إنتظار أن
أريح شهوتي بينما لمحت هشام واقفا عند التليفون يجري مكالمة تلفونية أتي بعدها وهو
يخلع ملابسه وينظر لجسدي العاري قبلما ينقض عليه ليفرغ شهوته ولأفرغ أنا أيضا
شهوتي، وما أن إنتهي سمعنا طرقا على الباب فنظر لي وهو يقول ده واحد صاحبي ...
أخليه يدخل؟؟ نظرت له نظرة نارية ولم استطع أن أقول شيئا فها أنا قد علمت وبالرغم
من ذلك فها أنا قد أتيت بقدماي، قام من فوقي ساحبا قضيبه من بين فخذاي وأغلق باب
الحجرة ليفتح الباب بعد قليل ويدخل رجل فى حوالي الخمسين من عمره، لم أعد أهتم فها
أنا جسد عاري على السرير فى إنتظار تلك القطعة الصلبة من اللحم التي تدخل أحشائي
ولم يعد يفرق معي من الذي سيفترسنى الأن فكل ما يهمني أن يرقد شخصا فوقي ليصل
لأحشائي، دخل الرجل لا يعلم ماذا يقول ووقف عند طرف السرير بينما أنا راقدة عارية
فجذبته من بنطلونه لأخرج فضيبه وأبدأ لعقه ومصه، لم يتحرك الرجل وكأنه يهاب الموقف
فإضطررت لأن أقوم وأخلع عنه ملابسه لألقيه على السرير وأستكمل لعق قضيبه وخصيتاه
بينما يتأوه هو فإلتففت لأضع كسي فوق رأسه ليلعق لي شفراتي المدلاه بينما بعض
القطرات من ماء كسي المصاحبة لماء هشام كانت تقطر فوق أنفه، أتممت إنتصاب ذكره
لأمتطيه بعد ذلك مولجة إياه فى أحشائي أقتص منه فقد كان من ذلك النوع السميك الذي
يتمتع به كسي، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو كان قد أنزل مائه وأنا فى قمة شهوتي، حاول
النهوض فلم أدعه فكنت كلبؤة جائعة لا يستطيع أحد أن ينتزع الطعام من فمها بينما
إستمرت حركة وسطي تعتصر قضيبه بشدة حتي شعرت بأن الرجل ستقطع أنفاسه تحت جسدي، لم
أتركه حتي إنتشيت فألقيت بجسدي على السرير تاركه إياه ليقوم ويلبس ملابسه خارجا من
الغرفة بينما أنا مسجاه عارية ألهث، لحظات وأحسست بهشام خلفي مادا يده يعبث بمؤخرتي
فقلت له بس ... أنا خلصانه ... مش قادرة تاني، ولمنه إستمر بعبثه فقد فتح فلقتاي
مدخلا لسانه بينهما يلعق شرجي، وبالطبع كان كسي قد بدأ يستجيب للحس شرجي فإلتفت له
وأنا أقول فى دلال بس يا هشام, وعندما رايته صرخت فلم يكن هشام صرخت هشام ... هشام،
فأتي هشام مسرعا يفتح الباب بينما أشير أنا تجاه الغريب لأسأل مين ده؟؟؟ فرد هشام
قائلا أبدا واحد صاحبي، فأسرعت أمسك الوسادة الموجودة بجواري لاقذفه بها بينما أقول
إتنين يا إبن الكلب ... إتنين، بينما وقف ذلك الرجل يقول أيه ... هي تمثيلية
بتعملوها عليا ولا إيه؟؟ ... لأ انا محدش يستكردني ... أنا حقي حاخده تالت ومتلت،
ونظر تجاه جسدي العاري على السرير وإنقض على جسدي يقبل ويعتصر بينما بدأت أصرخ
وهشام يخرج مغلقا الباب خلفه تاركا الرجل يفترس نفسي قبل لحمي، كان شديد العنف
بينما كنت أنا أقاومه ولكنه كان ضخم الجثه فلوي إحدي ذراعاي فصرخت بينما أشعر بأن
ذراعي سينفصل عن جسدي بينما كان هو يخرج قضيبه وقد كان منتصبا فأمسك برأسي دافعا
قضيبه بفمي بعنف بينما ألام شديدة أشعر بها من ذراعي ومن أحد ثدياي فقد كان ممسكا
به يعتصره بشدة، لم أجد بدأ من الرضوخ فهدأت حركتي ليترك ذلك الرجل ذراعي وثديي
ويمسك رأسي بكفيه الإثنتين ويحاول إدخال قضيبه بداخلى أكثر فأكثر، أحسست بأنني
سأفرغ أمعائي ولكنه ظل يدفع بقضيبه حتي أحسست بشعر عانته على شفتاي، لم أعد أستطيع
التنفس قفد كان قضيبه داخلا ببلعومي وشعرت بأني أنهار، سحب الرجل قضيبه من داخل فمي
فأخذت نفسا عميقا فقد كدت أختنق ولكنه أعاد إدخال قضيبه مرة أخري ليستقر ببلعومي
ثانية، كرر تلك الحركة عدة مرات فكدت أموت فقلت له وأنا خائفة منه بشويش ... بشويش
.. حتعمل كل حاجة بس لو سمحت بشويش، فضحك بصوت عالي بينما يقلبني على وجهي كلعبه
وأشعر بقضيبه يخترق شرجي بعنف شديد يمزق أمعائي، كنت أصرخ ولكنه لا يبالي بينما ذلك
النخاس هشام لا بد أنه يسمع صرخاتي ولكنه قد باعني وقبض الثمن، لم يكن ذلك الرجل من
أولئك الرجال سريعوا القذف كما تمنيت فقد ظل يعمل بعنف في شرجي طوال ساعة بينما
فقدت أنا الإحساس من شرجي تماما وكنت أشعر بأشياء تخرج خارج شرجي فلم أعد أسيطر على
عضلتي، عندما قارب على الإنتهاء أمسكني من شعري بعنف ليعيد تلذذه بإبقاء قضيبه
ببلعومي حتي وقف ينتفض وقضيبه بداخل حلقي وشعرت بمائه ينزل مباشرة لأحشائي، سحب
قضيبه مادا يده لملابسه بينما أنزلت أنا كل ما بأمعائي على الأرض فلم أكن لأتحمل
ذلك بينما عرت بأشياء تنزل من شرجي على السرير فبصق الرجل علي وهو يقول مقرفة،
وإستدار خارجا تاركني فى حالة إعياء شديدة دخل هشام الحجرة بعد قليل ليجدني في حالة
يرثي لها بينما فراشه قد تلوث بما يخرج من أمعائي فصرخ إيه ده؟؟ لم أكن قادرة على
رفع رأسي فقد أنهكني ذلك الوغد اللعين في حين له كل الحق فقد دفع مقابل متعته بي
وله الحق فى أن يتمتع كيفما شاء بينما قبض هشام ثمن جسدي وأنا من جلبت ذلك لجسدي
بشهوته اللعينة، قلت لهشام خدني للحمام ... مش قادرة عاوزة أستحمى، سندني هشام
بينما كان مذهولا مما فعله بي ذلك الوغد، دخلت تحت مياه الدوش أتحسس جسدي فقد كنت
أشعر بألام شديدة فى مختلف أنحاء جسدي وألام أشد بشرجي فتمددت يدي لأجد شرجي مفتوحا
بينما لا أستطيع التحكم بعضلت شرجي لإغلاقه، وقفت أبكي كطفل بينما يحاول هشام أن
يواسيني، إنتهيت من حمامي لأرتدي ملابسي وأنزل متجهه لمنزلي فقد كنت فى أشد الحاجة
للنوم، أحسست بأن كل من بالشارع ينظر لي بينما لمحت إثنان يتحدثان بينما أحدهم يؤشر
تجاهي وهو يتحدث، هل أصبحت معروفة بالمنطقة وهم يتحدثون عن تلك المرأة التي تأتي
يوميا لذلك المنزل وتخرج بعد ساعات باديا عليها التعب والإرهاق؟؟ لا أعرف ولكنني
بدأت أشعر بأن كل من حولي يعرف أنني عاهرة الأن فقد يكون أحدهم كان بأحشائي منذ
أيام، وصلت المنزل لأخلد لنوم عميق يريح تعب أعضائي المنهكة مرت الأيام بالتتالي
وهشام يضاجعني يوميا ثم يحضر من يضاجعني بينما هو ينتظر خارج الغرفة ينتظر من يصب
مائه بجسدي ليقبض هو الثمن بينما يكفيني أنا تلك الأيور التي تمر بداخلي يوميا، كنت
أقضي أياما أبكي بحضن حبيبي هاني بدون أن يشعر وأفكر ماذا لو كان أحد أصدقائه شخصا
ممن عبثوا بي أو أحد العاملين لديه؟؟ كنت أشعر بألم نفسي شديد وأنا بأحضانه فهو لا
يمكن أن يصدق أن لحم زوجته يباع الأن بسوق النخاسة فى أحد الأيام بينما كنت موجودة
مع هشام أدخل علي أحد الأشخاص وبعدما خلع ملابسه وبدأت أنا فى لعق قضيبه بينما هو
يتفحص ثديي بيده ويعتصر حلمتي فإذا به يقول إنتي مدام هاني مش كدة؟؟ خفق قلبي بشدة
لأنظر له بينما عقدت الدهشة لساني فقلت له بصوت متعلثم هاني ... هاني مين؟؟ فقال لي
هاني صاحب محلات الأقمشة الشهير، فضحكت ضحكة من خلف قلبي وأنا أقول له أأأأه ... لأ
ده زبون ... بس زبون كويس، نزلت دمعة من عيني بينما أنكر زوجي وأعترف بأني عاهرة
وأن زوجي أحد زبائني، أسلمت جسدي فى ذلك اليوم للرجل بدون أن أشعر بأي شئ وبدون أن
تجف دمعتي، وبالرغم من ذلك لم أستطع إيقاف جسدي ولم أمتنع عن الذهاب لهشام فى تلك
الأثناء كنت قد لحظت تغيرات عنيفة على هاني زوجي فلم يعد ذلك الشخص الهادئ الوديع
المحب ولكنه أيضا لم يتطاول علي أو يمسني ولكنه كان فاترا باردا كما لم أعهده من
قبل حتي أتي يوما وقال لي أنه سيسافر بضعة أيام فى مهمة عمل وأبدي عدم رغبته فى
إصطحابي قائلا بأن كل منا فى حاجة لأن يريح أعصابه المرهقة، وفعلا سافر هاني بينما
ظللت أنا وحيدة لتتضاعف ساعات وجودي مع هشام ويتضاعف دخله وأولئل الذين يضاجعوني
يوميا وفي أحد الأيام المشؤمة إنتهي هشام من مضاجعتي وتركني قليلا لأستريح بينما
ذهب ليفتح لأحد زبائنه، كنت قد إعتدت أن أنام عارية على السرير مبرزة مؤخرتي بينما
معطية ظهري للباب حتي يدخل صاحب الحظ السعيد ويخلع ملابسه لأنهض بعدها وأبدأ فى
إعطائه ما يلتهمه من لحمي، مرت لحظات وسمعت من يدخل من باب الغرفة ولكنني لم أشعر
به يقترب فمددت يدي على مؤخرتي أتحسسها بينما أصفعها بيدي لأثير القادم ولكنه لم
يتحرك، إستدرت بطريقة مثيرة لأنظر خلفي وقد رأيت ما كنت أتوقعة وأخشاه، رأيت زوجي
واقفا ينظر لي بينما عيناه حمراوتان وهو غير مصدق إن تلك هي المرأة التي أحبها،
قفزت أحاول إيجاد أي شئ أستر به جسدي فقد أحسست بأني عارية ولكنني لم أجد شيئا حولي
فقد إعتدت أن ألقي بكل شئ على الأرض حتي ملابسي، سترت ثدياي بيداي بينما لم أجد ما
يستر موطن عفافي سوي أن أضم فخذاي، قال هاني بصوت جريح قومي البسي هدومك ... أنا
مستنيكي برة، خرج هاني وأغلق باب الغرفة بينما لا أعلم ماذا أفعل لأسمع صوت هشام من
الخارج يقول أيه يا أستاذ ... ما عجبتكش... طيب الساعة خمسة ممكن تشرف فيه واحدة
إنما إيه ...، وبدأ هشام يسرد فى أوصاف فتاة الساعة الخامسة بينما التقط أنا ملا
بسي من على الأرض لأرتديها فتحت الباب بينما قلبي يخفق بشدة وعندما رأني هاني توجه
ناحية باب الشقة ليفتحه ويدعوني للخروج فخرجت وهو يتبعني وهشام يصرخ إيه يا جماعة
... فيه ايه .. طيب فهموني، فأغلق زوجي باب الشقة، كنت أرغب فى أن أحدثه أن أعتذر
أن أفعل أي شئ ولكنني كنت أعلم أنني قتلت الإنسان الوحيد الذي أحببته فى تلك
الدنيا، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور
الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، فقد تركني وحيدة ومضي بينما وقفت أنا أرقبه
ليتضائل شيئا فشيئا حتي إختفي عن ناظري فى ذلك الزحام ويختفي معه بداخلي كل شعور
جميل عرفته فقد خسرت حياتي وزوجي وجسدي.
النهاية أتمنى ان تكون القصة قد نالةاعجابكم وأنا بأنتظار التعليقات الوعية والبناءة
وشكرأ