وفي تمام الحاديه عشر من اليوم التالي رن جرس الباب ...
فقمت من نومي وفتحت الباب فوجدتها امامي ترتدي تايير اسود وتيشرت/بادي
احمر اللون وبدت وكانها البدر في تمامه فدخلت وتركت لها الباب مفتوحا وقلت لها ان تعد لي الفطور وتعمل لي شاي...
الي ان اخذ حمامي واخرج.....
وبعد نصف ساعه خرجت فوجدتها قد ارتدت قميص نوم طويل ضيق ذو فتحه طويله تصل الي اعلي فخذها
اسود اللون غايه في الروعه وهي تتحرك بنعومه وقد وضعت الفطور علي السفره وتقدمت الي لتقول ان الفطور جاهز سيدي
وهنا امرتها ان تقترب مني .....فهمست في اذنها قائلا عندما تكوني في حضرتي تكوني عاريه تماما ولا ترتدي اي شيء
فرايت ترددا وخوفا في عينها فرفعت يدي ونزلت بها علي خدها حتي انها كادت تقع فاسرعت بخلع ملابسها وهي تردد بصوت خافت
حاضر سيدي حاضر سيدي
وكانت رائعه في طاعتها لاوامري وكان جسمها غايه في الجمال.
وسالتها:ايه رايك اسميكي لوسي كلبتي لوسي؟
فردت في استغراب:يعني ايه؟
وهنا ضربتها بالقلم علي وجهها ضربه قويه وقلت في عنف:انت من الان كلبتي لوسي والكلاب تسير علي اربع..
فصرخت من شده الضربه ونزلت بين اقدامي قائله امرك سيدي ودموعها كانت تسيل من عينيها مما زادها جمالا فوق جمالها
فمسحت بيدي علي شعرها وقلت لها شاطره لوسي واشرت لها الي الدولاب الموجود في غرفتي وقلت : شايفه الدولاب ده؟
اذهبي اليه وافتحيه ستجدي اطواق كلباتي احضري الطوق الاسود اللون دا هيكون جميل عليكي وضربتها بيدي وقلت بحده يلا بسرعه
فذهبت وعادت لي مسرعه وفي يدها الطوق الاسود ذو السلسله الفضيه قائله اتفضل سيدي
فنظرت اليها بغضب وصفعتها علي وجهها ضربه قويه جدا اوقعتها علي الارض وصرخت فيها الكلاب تمسك الاشياء في فمها وليس يدها
وكان وجهها قد اصبح كتله من الدم وعلامات اصابعي تزين وجهها الابيض ودموعها تنساب من عينيها
....وامرتها ان ترد في عنف .. فردت بانفاس متقطعه وحروف متقطعه اسفه سيدي حاضر س ي دي
وجلست اشرب الشاي وهي بين قدماي تتاوه من شده الالم وعندما انتهيت من الشاي اخذت الطوق ورفعت راسها بيدي ووضعت لها الطوق حول رقبتها
وقمت وسحبتها خلفي وهي تسير علي اربع وانا اسمع انفاسها المتلاحقه الما وخوفا ....ودخلت بها الي غرفتي الخاصه وربطتها من يديها في الحلقه المدلاه من السقف وربطت قدميها مفتوحتين في طرفي السرير...وقد اتجهت الي دولاب ادواتي وهي تحاول ان تتلفت لتري ماذا احضر وانفاسها المتقطعه تشجن مسامعي ...واخرجت من الدولاب شمعتين احداهما سوداء الللون والاخري حمراء كما اخرجت المشابك المعدنيه
واخرجت خرزانتي المفضله من تحت مرتبه سريري وهذا هو مكانها الدائم
فاشعلت الشمع ومررته امام عينيها اللتي كانت رائعه الجمال وهي تنساب منها الدموع واخذت انقط بالشمع علي صدرها وبطنه وكسها وكنت ابدل بيدي بالشمعتين حتي غطي الشمع الاسود والاحمر في مزيج لوني رائع صدرها وبطنها وكسها وكانت صرخاتها تتعالي وتتعالي في سيمفونيه زادت من شهوتي ونشوتي وكلما كانت صرخاتها تتعالي طالبه الرحمه كلما زادت نشوتي
شم وضعت المعتين في فمها لتنقط تركيزا علي زمبورها وكسها وانا امسك الطوق بيدي حتي لا تحرك راسها وكانت تنتفض الما وصرخاتها محبوسه ودموعها تنزل انهارا وحركات جسدها المشلول الحركه يتلوي.
فتحركت واحضرت المشابك المعدنيه وامسكت بحلماتها فصرخت صراخا عاليا مما ادي لسقوط الشمع من فهما فكم كانت غايه في الجمال والروعه وجسمها الممشوق يتلوي من الالم ويحاول ان يتحرر ويرتعش من شده الالم والشهوه اللتي وصلت اليها وكم كان وجهها اكثر جازبيه وهو مغطي بالدموع وعليه علامات الالم والشهوه ثم شبكت مشبك اخر في ذمبورها واخذت اتحرك حولها مستمتعا بتاوهاتها والمها وعندما نظرت الي وجهها الباكي المتالم كانت نشوتي قد وصلت الي ذروتها فقبلتها قبله طويله في فمها وسالتها مبسوطه يا قطتي فاشارت لي براسها لانها كانت فاقده السيطره علي حواسها من زياده ارتعاشه النشوه الممزوجه بالالم ثم التقطت الشموع اللتي انطفات واشعلتها مره اخري ووضعتها في فمها حتي تسيل علي جسمها الجميل فتزيده جمالا ونشوه ورعشه والتقطت الخرزانه واخذت اضرب بها علي صدرها وعلي كسها ضربات خفيفه وسريعه ومتتاليه افقدتها توازنها تماما فسقطت الشموع للمره الثانيه من فمها فازدادت ضرباتي لها علي صدرها وبطنها واردافها وكسها وهي تتلوي من الالم وصرخاتها كانت كمعزوفه موسيقيه تطربني وجسدها يتلوي وكانها ترقص احلي الرقصات وكان استرحامها لي ورجائها لي بان اريحها من نشوتها التي بلغت زروتها كانشوده عذبه تطرب مسامعي وبدات اضغط بيدي علي كسها حتي تعالت تاوهاتها وفككت يداها وقدماها وادخلت زبري في كسها المتوهج المرتعش من النشوه بكل قوه فتعالت تاوهاتها وصرخاتها الي ان ارتاحت وضممتها الي صدري لاطمئنها وامسح دموعها بيدي وهي تضمني بقوه وكانها تحاول ان تدفن نفسها وتختفي بين ضلوعي وتبوس صدري وهي باكيه مردده : باحبك يا سيدي
فقبلتها قبله عميقه وضممتها الي صدري وانا املس علي شعرها حتي نامت علي صدري
فقمت من نومي وفتحت الباب فوجدتها امامي ترتدي تايير اسود وتيشرت/بادي
احمر اللون وبدت وكانها البدر في تمامه فدخلت وتركت لها الباب مفتوحا وقلت لها ان تعد لي الفطور وتعمل لي شاي...
الي ان اخذ حمامي واخرج.....
وبعد نصف ساعه خرجت فوجدتها قد ارتدت قميص نوم طويل ضيق ذو فتحه طويله تصل الي اعلي فخذها
اسود اللون غايه في الروعه وهي تتحرك بنعومه وقد وضعت الفطور علي السفره وتقدمت الي لتقول ان الفطور جاهز سيدي
وهنا امرتها ان تقترب مني .....فهمست في اذنها قائلا عندما تكوني في حضرتي تكوني عاريه تماما ولا ترتدي اي شيء
فرايت ترددا وخوفا في عينها فرفعت يدي ونزلت بها علي خدها حتي انها كادت تقع فاسرعت بخلع ملابسها وهي تردد بصوت خافت
حاضر سيدي حاضر سيدي
وكانت رائعه في طاعتها لاوامري وكان جسمها غايه في الجمال.
وسالتها:ايه رايك اسميكي لوسي كلبتي لوسي؟
فردت في استغراب:يعني ايه؟
وهنا ضربتها بالقلم علي وجهها ضربه قويه وقلت في عنف:انت من الان كلبتي لوسي والكلاب تسير علي اربع..
فصرخت من شده الضربه ونزلت بين اقدامي قائله امرك سيدي ودموعها كانت تسيل من عينيها مما زادها جمالا فوق جمالها
فمسحت بيدي علي شعرها وقلت لها شاطره لوسي واشرت لها الي الدولاب الموجود في غرفتي وقلت : شايفه الدولاب ده؟
اذهبي اليه وافتحيه ستجدي اطواق كلباتي احضري الطوق الاسود اللون دا هيكون جميل عليكي وضربتها بيدي وقلت بحده يلا بسرعه
فذهبت وعادت لي مسرعه وفي يدها الطوق الاسود ذو السلسله الفضيه قائله اتفضل سيدي
فنظرت اليها بغضب وصفعتها علي وجهها ضربه قويه جدا اوقعتها علي الارض وصرخت فيها الكلاب تمسك الاشياء في فمها وليس يدها
وكان وجهها قد اصبح كتله من الدم وعلامات اصابعي تزين وجهها الابيض ودموعها تنساب من عينيها
....وامرتها ان ترد في عنف .. فردت بانفاس متقطعه وحروف متقطعه اسفه سيدي حاضر س ي دي
وجلست اشرب الشاي وهي بين قدماي تتاوه من شده الالم وعندما انتهيت من الشاي اخذت الطوق ورفعت راسها بيدي ووضعت لها الطوق حول رقبتها
وقمت وسحبتها خلفي وهي تسير علي اربع وانا اسمع انفاسها المتلاحقه الما وخوفا ....ودخلت بها الي غرفتي الخاصه وربطتها من يديها في الحلقه المدلاه من السقف وربطت قدميها مفتوحتين في طرفي السرير...وقد اتجهت الي دولاب ادواتي وهي تحاول ان تتلفت لتري ماذا احضر وانفاسها المتقطعه تشجن مسامعي ...واخرجت من الدولاب شمعتين احداهما سوداء الللون والاخري حمراء كما اخرجت المشابك المعدنيه
واخرجت خرزانتي المفضله من تحت مرتبه سريري وهذا هو مكانها الدائم
فاشعلت الشمع ومررته امام عينيها اللتي كانت رائعه الجمال وهي تنساب منها الدموع واخذت انقط بالشمع علي صدرها وبطنه وكسها وكنت ابدل بيدي بالشمعتين حتي غطي الشمع الاسود والاحمر في مزيج لوني رائع صدرها وبطنها وكسها وكانت صرخاتها تتعالي وتتعالي في سيمفونيه زادت من شهوتي ونشوتي وكلما كانت صرخاتها تتعالي طالبه الرحمه كلما زادت نشوتي
شم وضعت المعتين في فمها لتنقط تركيزا علي زمبورها وكسها وانا امسك الطوق بيدي حتي لا تحرك راسها وكانت تنتفض الما وصرخاتها محبوسه ودموعها تنزل انهارا وحركات جسدها المشلول الحركه يتلوي.
فتحركت واحضرت المشابك المعدنيه وامسكت بحلماتها فصرخت صراخا عاليا مما ادي لسقوط الشمع من فهما فكم كانت غايه في الجمال والروعه وجسمها الممشوق يتلوي من الالم ويحاول ان يتحرر ويرتعش من شده الالم والشهوه اللتي وصلت اليها وكم كان وجهها اكثر جازبيه وهو مغطي بالدموع وعليه علامات الالم والشهوه ثم شبكت مشبك اخر في ذمبورها واخذت اتحرك حولها مستمتعا بتاوهاتها والمها وعندما نظرت الي وجهها الباكي المتالم كانت نشوتي قد وصلت الي ذروتها فقبلتها قبله طويله في فمها وسالتها مبسوطه يا قطتي فاشارت لي براسها لانها كانت فاقده السيطره علي حواسها من زياده ارتعاشه النشوه الممزوجه بالالم ثم التقطت الشموع اللتي انطفات واشعلتها مره اخري ووضعتها في فمها حتي تسيل علي جسمها الجميل فتزيده جمالا ونشوه ورعشه والتقطت الخرزانه واخذت اضرب بها علي صدرها وعلي كسها ضربات خفيفه وسريعه ومتتاليه افقدتها توازنها تماما فسقطت الشموع للمره الثانيه من فمها فازدادت ضرباتي لها علي صدرها وبطنها واردافها وكسها وهي تتلوي من الالم وصرخاتها كانت كمعزوفه موسيقيه تطربني وجسدها يتلوي وكانها ترقص احلي الرقصات وكان استرحامها لي ورجائها لي بان اريحها من نشوتها التي بلغت زروتها كانشوده عذبه تطرب مسامعي وبدات اضغط بيدي علي كسها حتي تعالت تاوهاتها وفككت يداها وقدماها وادخلت زبري في كسها المتوهج المرتعش من النشوه بكل قوه فتعالت تاوهاتها وصرخاتها الي ان ارتاحت وضممتها الي صدري لاطمئنها وامسح دموعها بيدي وهي تضمني بقوه وكانها تحاول ان تدفن نفسها وتختفي بين ضلوعي وتبوس صدري وهي باكيه مردده : باحبك يا سيدي
فقبلتها قبله عميقه وضممتها الي صدري وانا املس علي شعرها حتي نامت علي صدري
No comments:
Post a Comment