Thursday, October 23, 2014

مديحه 3


ووجهت حديثى للبنى ممكن تيجى معايا؟ وكأنى اريدها بحتى لا أذهب وحيدة لمنطقة 
الحمامات بينما كانت نفسي ترغب شئ اخر، ردت لبنى وهى تقوم طبعا، ذهبنا للحمام 
وبمجرد دخولنا حتى بدأنا فى الكلام فى نفس اللحظة كل منا ترغب فى الحديث لصديقتها، 
ضحكنا سويا عندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الأخري فجذبتها من يدها ودخلنا احد
الحمامات وأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودى معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما 
بشفاهي فقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى
حركات اللسان والشفاه حتى ارتوي فمينا، قالت لى قولي لى فين الكيلوت؟؟ قلت لها ليه
بتسالي؟؟ قالت لى انا لمحت واحد راجل ماسكه فى ايده وهو ماشي امام البوتيك ... كان
مخبيه فى ايده لكن انا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهام بينما غرقت
انا فى ضحك متواصل حتي جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهى تتعجب، بدأت اجيبها
من بين ضحكاتى بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القيام وهي واقفة تنظر لى
بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كدة برضه يا مديحة ...
تسيبى الناس تتفرج على كيلوتى، قلت لها وايه يعنى هو فيه حد يعرف انه بتاعك ...
خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثم بدأت مثلى فى الضحك بينما
يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذا سيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد
يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحة لبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل
على جسم لبنى التى اقتربت منى وكان كسها فى مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت
يداى وانا لا ازال جالسة لأفك لها زرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها،
كان البنطلون ضيقا مما جعل فخذاها منطبقان فأخذ لسانى يتسلل بين فخذاها ليصل
لزنبورها محاولا سحبه خارج كسها وفخذاها، بينما يداي ببتحتضنانها من طيزها وتداعب
لحمها اللين فقد كانت طيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة فى نيل
زنبورها فأعطتنى لبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد
على بروزه انضمام فخذيها ولم أتاخر أنا فى الإنقضاض على ذلك الزنبور الذى كان قد
إنتصب فبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أري شرج لبنى بوضوح فى وضعيتها هذه وإن
كنت قد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعي بينما كان لسانى منهمكا بداخل
كسها ينهل منه، لم تتوانى لبنى فى الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتها لتبدأ
إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأري عن كثب تلك الإنقباضات التي بدأت فى
مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفى ذلك الوقت وبدون اى قصد مني ضغط إصبعى
على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنى صيحة وهى تجذب
رأسى بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي. جلست لبنى على التواليت لتسترد
أنفاسها بينما وضعت أنا رأسى على فخذها لتحتضن رأسى وتداعب بأناملها شعري فى حركات
رقيقة، حتى إستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا على هاني، قالت لى وإنتى ...
انتى لسة، فقلت لها مش مشكلة هانى يعوضنى لما نطلع، وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما
كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الأن رائحة كسها لتخجل وتحمر وجنتاها عدنا لنكمل
السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشات ومحاولة هانى لوضع يده على افخاذي من
أسفل المنضدة لكي لا تراه لبني حتي يصل لكسي، بينما كانت لبني فى المقابل تحاول
تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفل المنضدة لكي لا يراها هانى بينما كنت أنا الفائزة
بينهما فقد صار جسدي هو هدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة
قضيناها سويا لنصعد بعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة
معها ولكن لم يكن ذلك ممكن فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدى وكسي فى تلك الليلة
ليمتعهما ويتمتع بهما، الشئ الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني
بعد نشوتنا بأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة
الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي ايه رأيك حلو ولا لا؟
قلت ايه هو؟ قال لى اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت فى خجل فقد علمت انه رأني ليقوم هاني
واضعا جسدى بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي ، لم يطلب مني عمل شئ ولكني فهمت
وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبله ولتتحول قبلاتي
للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزي بنيكة أخري لكسي من
هانى لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس صباح اليوم التالى طلب منى هانى
ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولمنى كدت اصرخ وتمالكت نفسي بأخر لحظة، ففي شدة
متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرت سريعا ماذا اقول لهانى،
أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قد فقدت مايوها لا يكاد يري؟؟؟
قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته منى امس لتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال
لي اتصلي بيها وشوفى عملت ايه، إتصلت بلبنى بالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم
تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصال بحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتى تصليح
المايوة ولا لسة، لتضحك لبنى على سماعة الهاتف فقد وجدت مايوهى ملقى على سريرها بعد
عودتها امس، وصرت انا اكلم نفسى على الهاتف حتى لا يشعر هانى بشئ، فاقول ها خلصتيه
... طيب انا جايه اخذه منك، واغلقت السماعة وقلت لهاني حاروح اجيبه من لبنى ... هى
لسة فى غرفتها، وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهى
تكاد تقع من شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها
على عدم اعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكاتنا وهزارنا كانت تذكرنى بأنى قد أخذت
كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هى ذلك بمايوهى الملئ برائحة كسي، ضحكنا كثيرا
لنتوقف بعدها ونبدأ فى تقبيل بببببببعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لم يكن افطارنا
كافطار باقى النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشئ المنتصب فى مقدمة كس
صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعنا وقذفنا شهوتنا ولاذهب
بعدها الي هانى وتذهب هى الى البوتيك مر ذلك الإسبوع سريعا بينما كان يومي بالكامل
ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجى هانى ولبنى التى كنت أختلس اللحظات لألتقى بها سواء
فى غرفة تغيير الملابس فى البوتيك أو فى حمام النادي الليلى الذي شهد فضها لبكارة
شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدث جديدا فى حياتى الجنسية سوي إعتيادى على طعم ماء
هاني وأصبحت اتذوقه يوميا وأذيق بقاياه من كسي للبنى، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد
على أصابع لبني الرفيعة بينما لم يحاول زوجى أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد
شكواي من الألم فى أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس
ومنها وضع السجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل
بمقدار أكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطانى ذلك قدرة أكبر فى التحكم
وإدخال قضيبه بالقدر الذى ارغبه وفى الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا فى أحد المرات
أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمى وشفتاي فتبلل
بطنى وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي فى مائه وأتذوقه ووقتها ضحك هانى لما افعل وكان
ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكت رأسه بيدي الأخري وقمت
بإدخال ثديي المبلل من مائه فى فمه ليصرخ ويحاول التملص بينما كنت أستغل صرخاته
وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقه ماء خصيتيه، ضحك هانى كثيرا
بعدها فقد كان رجلا ممتازا فى الجنس وفى عبث الجنس. فى اليوم الأخير لنا فى الفندق
وقف هانى ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنت أنا لأودع لبنى فذهبت لها البوتيك
وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنا كفراق لعشاق فقد كانت نظراتها حزينة
بالرغم من انها قد قالت لى بانها تمارس الجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت
هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرة تبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع
فقد أحسست فعلا أننى سأفتقد لبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا
النفسية تسمح بأن نمارس اخر جنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على
لقائنا، قبلتها قبلة سريعة فى فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان
نلتقى مجددا ونصبح اصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجى هانى فقد كان انهى اجراءات
مغادرتنا بينما لبنى تنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح انا لها واخرج مع
هانى لنغادر الفندق عائدين لحياتنا المعتادة وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين
ولمن بداخلنا سعادة من تلك الرحلة الجميلة، خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير
نتذكر أيامنا الحلوة التى قضيناها، كنت فى قمة سعادتى فلم أكن أعلم أننى سارزق بزوج
يجعل ايامى كلها سعادة مثل هانى مر شهر على زواجنا وبدأ هانى فى العودة والإنتظام
بعمله فقد كان يتطلب عمله أن يخرج فى التاسعة صباحا ليعود فى التاسعة مساء، فى
بداية ذهابه لأيام عمله كان يختطف ساعتين ظهرا ليعود الي ينهل من لحمي وأنهل من
قضيبه، ولكن مع مرور الوقت بدأ بيقى فى عمله لكامل اليوم، لن أكذب عليكم وأقول انه
كان ينقصنى شئ، فالحب والسعادة والإمكانيات المادية والزوج المتفهم كلها أشياء كانت
متوفرة بحياتى كان لوجود هانى نصف اليوم بعيدا عني سببا فى بداية شعورى بالملل
فبدأت اتعرف على المكان من حولى وعلى جاراتي بالبناية التى نسكن بها، كانت بنايتنا
مكونة من خمسة ادوار وبكل دور منها شقتين، تعرفت على جارتى بالشقة المقابلة لشقتنا،
كانت تدعى صفاء وهى اكبر منى سنا فهى فى حوالى الأربعين من عمرها لديها ولدان احمد
سبع سنوات ومحمود فى الحادية عشر من عمره وزوجها نبيل، كانت جارتى تعمل فكان الدور
بالكامل خاليا من التاسعة صباحا حتى الواحدة موعد عودة ولداها من المدرسة وحتى تعود
هى فى الثانية والنصف وزوجها فى الثالثة، كنت أذهب اليها بعض الاوقات فى السادسة
مساء لأقضى معها بعض الوقت لحين عودة زوجى فى التاسعة، كانت سيدة بشوشة وإن كانت
جادة فلم أستطع الحديث معها فى أمور الجنس، فكانت صداقتنا تعتمد على الحديث فى امور
المنزل والعمل ومشاكل الحياه، كان ولداها يجلسان على منضدة مقابلة لنا ونحن نتحدث
يستذكران دروسهما بينما أمهما ترمقهما لتتأكد من أنهما يستذكران ولا يلعبان، كان
محمود على عتبات سن البلوغ فسن الحادية عشر هو بداية التغيرات التى تحدث فى جسده
لتحوله من صبي لرجل ولكنى كنت أتعامل معه ومع اخيه احمد كأطفال فكنت اقبلهما حين
أدخل الشقة أو قبل المغادرة، كنت أوقات المح بعض النظرات من محمود تحاول ببالتسلل تحت
ملابسي عندما أجلس وأضع ساقى فوق الأخري أو عندما أنحني فيتدلي ثدياي مرتجين
ومصطدمين سويا كأمواج البحر، كان للجنس الذي أمارسه مع هانى وما مارسته مع لبنى
حولانى لإنسانة لا ترتوى وأشعر دائما بالنظرات الجنسية والأفكار الجنسية، فتسللت
عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا لا يجاوز إنتصاب زنبور كسي، كدت أضحك ولكننى
أمسكت أنفاسي لكي لا ترانى أمه فى أحد الأيام وقبل موعد عودة هاني إستأذنت للذهاب
لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة هاني لأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع
بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت فى الإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي
عارية فى ظلام دامس، كنت أترك نافذه الحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار
خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبا لبعض الإضاءة من الخارج، كان الظلام دامسا
فلمحت شئ يختبئ من النافذة المقابلة، كانت النافذة المقابلة لنافذة الحمام هى نافذة
حمام شقة جارتي صفاء، أدركت وقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتى بالحمام وإن كنت لا
أعلم من هو، ما هى الا ثوانى وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكننى تركت
جزءا أكبر مفتوحا لأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي لقد كان الضوء الصادر من
حمامي يضئ نافذة حمام صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لتري
الجارة العارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود
ذلك الصبي الصغير يقف فى الظلام متطلعا لعري جسدى وأنا التى كنت أظنه يحاول رؤية
أفخاذي فقط ولكنه يرانى عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغير الذي
يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء فقد أكون أنا اول ذكريات حياته الجنسية وأول
لحم لإنثي يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيه وكأني غير مدركة بأن
أحدا يرانى، فبدأت يداي تعتصران ثدياي لينزلق لحم ثدياي بتأثير الصابون وتنتصب
حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارس العادة السرية ويرغب فى
الإستمناء على جارته العارية، أزادنى ذلك رغبة فزادت إستعراضاتى وخاصة حينما بدأت
أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخل كفي بين فلقتى طيزي لأنظف شرجي،
ما هى إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائط فيبدوا أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن
اري ماء هذا الطفل وكيف ينزل قضيبا لا يزيد طوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء
هانى أنهيت حمامي وكنت فى قمة هياجى ليعود لى زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة
عيناي متخيلة بأن ذلك الطفل يراقبنى وقضيب هاني يمزق كسي لأنتشي كعادتى كل ليلة
بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير الطفل الشقي، فعند ذهابى لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد
من عراء فخوذى أمام عيناه أو كنت أذهب لأنحنى على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا
مقابله لوجهه وكأننى أسأله عما يستذكر بينما تركت ثدياي يتدليان أمام عيناه ومحاولة
بحركاتى أن أجعلهما يرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما الطلف المسكين فى قمة
إثارته ويخشي أن أعلم أنه يرمق ثدياي فأحرمه من تلك اللذة فكان يختطف النظرة تلو
الأخرى وهو خائف أن أراه حتى أتى أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا فى السابعة صباحا،
فتح زوجى وعاد الى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد
من ذهابهما لعملهما ويستأذنان فى ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب
لعملهما، ضحكت بينى وبين نفسي مها هى معى بعض السويعات التي سأقضيها فى القضاء على
ذلك الطفل تماما وأشبع تلك الرغبة بداخلى، قلت لهانى طبعا يتفضلوا، قمت
مسرعة أرتدى ملابسي فقد كنت أنام عارية مع هانى كما عودنى كل ليلة، وأخرج لصفاء
وأنا أقول ايه ماله محمود الف سلامة، فقالت لى مش عارفة بطنه يتوجعه... معلش حاغلس
عليكى وخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلت لها طبعا وأخذت محمود وربتت
على ظهرة وأنا أقول مالك يا حبيبى ... تعال ارتاح جوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على
سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له ثوان حاشوف هانى وارجعلك، ذهبت لهانى ووجدته
غاضبا فلن يستطيع تناولنى هذا الصباح، قلت له معلش نعوضها لما ترجع، بينما كنت أضمن
أنا إفطاري الجنسي فها هو إفطاري موجودا بالغرفة المجاورة، لبس هانى ثيابه وودعنى
بقبلة عند الباب تعمدت أن أطيلها وأطلق اهه فى أخرها فقد كان محمود يرمقنى كعادته،
ودعت هانى وأغلقت الباب خلفه لأنظر خلفى وأفكر كيف أعذب شهوة ذلك الصبى اليوم توجهت
نا حية غرفة محمود وفتحت الباب فقد كنت أتركه مواربا ودخلت لأقول له مالك يا محمود
... تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأنى أرى حرارة جسده،
قال لى محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمت وذهبت
للمطبخ لأعد له كوب من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومى افكر ماذا ارتدي لهذا
الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديت عليهما روب
فلم أكن أرغب أن يعلم هذا الطفل أنى أتعمد إظهار لحمى له ولكنى كنت أرغب فى
المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص عليا، خرجت وأخذت كوب اللبن وعدت له وجلست
بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان
الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أى ثغرة ليصل إلى
جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبى المزيد من لحم أفخاذي عن
قرب فها أنا فى هذه المرة أقرب إليه من أى مرة أخري، شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق
جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء
حتى منتصف جسده إنتهى محمود من شرب كوب الحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول انا موجودة
برة ... لو عاوز حاجة انده لى ... حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفى
وتركت له من الباب ما يكفى ليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجى وكنت معطية ظهرى
للباب ليري ذلك الصغير ظهرى العاري ومؤخرتي الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف
ولأسير فى إتجاه الأريكة على مهل وبدلال لأجعله يري إرتجاجات فلقتي طيزى أثنائ
سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرة نصفى الأسفل ولكنه لا يرى
وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب
باطن قدمي بقدمي الأخري وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك
الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يرانى كما
ابغى وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت انا بلبنى فقد كنت أتصل
بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوص محمود فنحن لا نتحدث فى شئ سوي الجنس،
قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكننى أن أفعله بصبي
فى سن محمود ولبنى تضحك وتقول لى إستعملى ساقه بدلا من قضيبه ... انتى كسك واسع،
ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصي سويا كم
مرة إستمني حتى الأن بينما كنت أنا أبدل وأغير فى وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء
مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتى مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك
المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبنى حتى
الأن من مرات ممارسته العادة عشر مرات فى حوالى الساعة هى مدة مكالمتى مع لبنى وكان
ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل،
قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأنى
اطمئن عليه ووجد جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة بده ظاهرة بين أفخاذه، سالته
بلهفة مال يا محمود ... تعبان؟؟؟ إنت مش نايم ليه؟؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب
بسرعة ايوة بطنى وجعانى, وحول موضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني
فى غمرة خوفى عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه،
جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته ايه الألم شديد؟ قال لى
ايوة، أعتقد أنه كان قد داري قضيبه فى ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على
جسده، رفعت الغطاء لأضع يدى على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على
بطنه ولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعدم قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني
وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك
الرائحة التى لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأننى غضبى ايه
ده .... انت عملتها على روحك؟؟ إنت مش كبرت؟؟؟ ليه ما قلتليش عاوز ادخل الحمام؟؟
تلعثم الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب فى
أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده تجاه
الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا ايه لما ترجع؟؟ تقول انى ما اخدتش بالى
منك؟؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلى اضحك عليه فقد صفعته على مؤخرته كما نفعل
بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه
حتي أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء بتعرف تستحمي لوحدك ولا عاوز
حد يحممك كمان؟؟ كان الصبي فى قمة خجله ولم يستطع رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه
باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بينى وبين نفسي
فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلى
يساعدني فى التفكير عما يمكننى أن أفعل به أكثر إنتهي محمود من الحمام ولم يجد ما
يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من
خلف ستارة الحمام بينما باقى جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة
ولأراه عاريا، كنت أرغب فى رؤية قضيبه ولكننى لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن
منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات
تنموا فوق قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع طفل فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتضم بمناطقه
الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح كعقلتين
إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو فى سمك إصبع يدي
الصغير، جففت جسده بينما كنت فى الحقيقة أعبث بجسده فكان لحمه الخالي من الشعر
يذكرنى بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي
بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام
لغاية ما اغسل لك هدومك، سالنى حاروح كدة؟؟ قلت له ما فيش عندى هدوم مقاسك ... انت
مكسوف مني؟؟؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره
بالغطاء، وأذهب مسرعة لألفى بملابسه فى الغسالة، عدت له وكانى متعبة وقلت له انا
حانام جنبك لانى تعبت وانت حاول تنام شوية، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه
يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شئ، أعطيته
ظهري وما هى الا لحظات وبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقى فى النوم، بالطبع كنت
مستيقظة ولكنني رغبت فى أن أعطيه الفرصة لأري ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص علي جسدى
من نافذه الحمام بينما ها أنا الأن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص
الشفاف وعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شئ من
جسد المرأة مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب فى فراشي
محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذاه ولكننى لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر
بشئ يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم،
فبدأ هذا الشئ يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قضيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة
تحاول لمس فخذائ، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس
جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى إعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده
ينتفض وشعرت بسائل يبلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب
عليكم لقد أثارنى ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس ولكنني فضلت على
الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه،تراجع محمود
سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقة لأتقلب فى الفراش ساحبة يدي ولأضعها
أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا بستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلى
وأرغب فى رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدي عشر ربيعا، كانت
مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به فى بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء
ليري جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية فى مواجهته ما
عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الصبي كفه يتحسس لحمى اللين ولأجده قد
إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا فى احد حركات تقلبي ولأبرز له
طيزى موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر
محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب فى عبثه،
مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين
فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب
لشرجي فذلك القضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب
هاني، فضلت السكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي بدخل
قضيبه بين فلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا
لطول ذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداة تتحسس بخفة أعلى فخذي حتي
أستطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ فى إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد
أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزى وعندها قررت تغيير مسار تلك
اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على وجهه
صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب ... إيه اللي بتعملة ده يا قليل الأدب،
ولأقوم من جواره جارية بينما هو فى قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق عليه الباب
بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بينى وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام لأتي بشهوتى
وأمارس عادتى السرية فقد كنت فى قمة تمحنى دخلت الحمام مسرعة بينما أسمع طرقات
محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجانى بألا أخبر والدته وانه يأسف لما فعل، دخلت
الحمام وخلعت ملابسي وبدأت فى فرك زنبوري المتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني
الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه ولأفرك زنبوري بمنيه، كان منيه أخف
من مني هانى وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته
ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدى لأتى شهوتى وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي كان
صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب عليا تصنع الغضب بينما أنا فى قمة سعادتى ونشوتي،
أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان
المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلنى بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه فى وجهه
وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري
جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلسته بجوارى
على الأريكة وبدأت أساله بهدوء ايه اللى خلاك تعمل كدة، قال محمود أنا أسف ... ما
كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود
أنا أسف ... بلاش تقولى لماما حتموتنى من الضرب، قلت له محمود أنا بأعاملك زي إبنى
... عيب تعمل معايا كدة، أطرق محمود وجهه فى الأرض فقلت له إنت عرفت الحاجات دى
منين؟ ... قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا
يعمل كدة لماما, ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتى الجنسية، أظهرت علامات العجب
على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل ايه؟؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها وكان
بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا يبدوا
عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج ام أنه يجبرها على ذلك، فقلت لمحمود
وبعدين؟؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما
كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا
الستات، كنت أرغب فى معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعد ما
يعمل لماما كدة كانت بتعمل ايه؟ قال محمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم
وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا،
وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه بشرجها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها
فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك
لكن بشرط، قال بسرعة ايه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني ... توعدني، قال
بدون تردد ايوة ... أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما
عملتش حاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب فى أن
أشعره بمدي ليونة أثدائي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلص شوية
حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب فى أستكمال
إستعراضي فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته من مرأه فى الغرفة
بدون أن يرانى، أخرجت بعض الملابس من دولابى وكأنني أرغب فى تفحصها وبدأت أبدلها
على جسدي لأبدوا مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرة بملابس النوم ومرة بدون ملابس
بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرأه ولكنه كان يتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس
قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصاب ملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك
من بشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شئ فالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة
صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميص الذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل ايه دلوقت
... ماما زمانها جاية، قال لى انا كويس وكان يضم فخذاه حتي لا ألحظ بروز قضيبه
المثار عادت صفاء من العمل وسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإننى إعتنيت به وقالت لي
شكرا يا مديحة ... انا مش عارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها علي ايه يا صفاء ...
الجيران لبعض، ثم ضممت محمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها
محمود لأذهب للحمام والقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التى كانت تنزل
بإستمرار طوال ذلك اليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما
علمت أننى تركت محمود يستمني بكفى وبطيزى بدون أن أفقد سيطرتى على الموقف عندما
حانت الساعة السادسة توجهت كعادتى لمنزل صفاء وكالعادة جلست معها بينما كان الطفلان
يستذكران أمامنا وتعمدت ان أكشف لعيني محمود المزيد من الأفخاد حين أتحرك على
الأريكة حتى إنني عندما كنت أقوم لأسأله عما يستذكر كنت أهب فأرفع ساقي حتي يتسني
له رؤية ذلك السير الذي يطلقون عليه كيلوت بينما شفرتي كسي محتطنتان ذلك السير فلا
يظهر هو ولكن كسي هو الذي يظهر لأتوجه بعدها بجوارة لأشجعه على المذاكرة فأريه
أثدائي كالمعتاد وأتمتع بمنظره وهو يزدرئ ريقه ويكاد يختنق من الإثارة كنت افكر كيف
أفتتح الأحاديث الجنسية مع صفاء فقلت لها صفاء ... عاوزاكي فى موضوع، قالت لي تحت
أمرك يا مديحة، قلت لها لأ مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل
حجرة النوم قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدي الرعب فقد توقع أنني
سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟؟ قلت لها مش
عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء ايه يا
مديحة إحنا إخوات ... قولي اى حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتى
عارفة إننى عروسة جديدة ... ولسة ما ليش خبرة فى امور الجواز ... يعنى عاوزة أسال
على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعنى هانى
بيطالبنى بحاجات مش عارفة هى صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد بطالبك بإيه؟
قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدي فى الفترة الأخيره انه ... وسكتت لتشجعنى هى بمزيد
من اللهفة والرغبة فى السمع وتقول بيطالبك بإيه؟؟؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز
يعاشرنى من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا فى الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه
ولكنني كنت أرغب فى الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟؟ قلت لها لأ أنا رافضه
وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كدة .. لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع
فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن ... بصراحة اللي بتحكيه ده حصل
معايا، وقتها رفعت وجهى وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقى نصيحة ولكنني كنت
سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء فى بداية زواجنا بدأ يطالبنى بأنه يعاشرنى من ورا
... وطبعا أنا رفضت فى الأول، فقاطعتها مسرعة فى الأول؟؟؟ يعنى بعد كدة وافقتى؟؟
فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهه ... بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي
يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه ... وفى يوم كان مصر يعمل كدة
وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه ... وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي
وخلانى أسجد له ... وبعدين عملها ... لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعد ما
خلص ... وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام ... فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع
بأنه يعملها تاني ... لكن ... وبدأت تنزل دمعة من عينها وهى تطرق بالأرض، فقلت٢لها
أنا أسفى يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لأ خلاص ده كان زمان ... بدأ
محمود يضربنى لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي المي وقت الجنس ...
وكنت أسيبه بعد ما الاقي أن الم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولى معاشرته ...
فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي ... كان مجرم ما
بيرحمنيش ... بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة
واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخري فى البكاء فأخذتها على صدري وربتت
على ظهرها وكأنى أواسيها بينما أنا أتحسس مدي ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولى
عليها هى أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها كانت تفتقد لبعض
الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأنى أربت عليها،
ورفعت وجهها بعد قليل وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هى فيه لتقول لى كانت حياتى زمان
صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لأ ... ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما
فيش الم واخذت على اني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟؟
أجابت لأ ... إزاي اشعر بمتعة من شئ كرهته، سالتها وبتعملي ايه؟؟ قالت وهي تبتسم
أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها
غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهى وهو ده اللى
بيحصل لكل ست؟؟ قالت لى لأ طبعا ... انتى ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كدة لانك
لو سبتيه مرة خلاص حيطلب علي طول وحيفضل يعمل كدة عن المكان الطبيعي، لم تكن
العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لى كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه
سيحدث شئ بيننا فى المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخري أنني أثرت تلك الذكريات بد
لديها وخرجنا مرة أخري للصالة لأعود لهوايتى فى إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف
ليعرف هل قلت شئ لوالدته عما فعل ام لا بينما تركته انا بين نيران الحيرة أتى موعد
عودة هانى فإستأذنت كعادتى وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من
جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم مرت عدة
ايام وانا أتحدث مع جارتى فى الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما
كنت مستمرة فى إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتي يوما وكنت مهتاجة
ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل
بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء،
إنتظرت حتي الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست
ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما بتيجيش تقعدي عندي فى البيت شوية،
قالت لى ليه ... أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش إنت عمرك ما
جيتي عندي ... تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شوية، بعد قليل من الإلحاح قامت
صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت
عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي فى
اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم
جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلي كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة
وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى بوصلنا غرفة نومي أنا وهاني،
أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب
لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي
الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو
السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتينى لما كنت
لسة عروسة ... بس أيامى ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها
تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها
لأ خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها
على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع
... قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم
مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت ... خذي البسي، ضحكت
وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل
فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ فى لبس الكيلوت الذي
أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن سوي من رؤية فخذاها فقد كانت تترك
الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من
إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون
تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لى مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج
بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتي أتممنا حشره فلم
يصل سوي لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن
تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها،
بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجينى، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان
الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأري كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها
شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها
لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها
وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن
عفتها بينما أقول لها ايه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي
تقول اديكي شفتي ... ورينى انتى بقي اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها
وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتي ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به،
أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا
وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت
التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتي رقبتى ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن
أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد
يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت فى جلستي وداريت
جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة
لورا ... أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك ... ليه
سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه ... هو المنيل بيبصلي ... خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش
حاجة الا إنه يرفع القميص من الخلف وينزل الكيلوت شوية ويدخله من ورا خمس دقايق
وخلاص، قلت لها وانتي؟؟ قالت انا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير
وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهى تقوم على فين؟؟ قلت لها حاحلق
لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت ايه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا
كمان ابقي احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك ... يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف
لها الكريم الذي اشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه
ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما
أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه
الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال
للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين
فخذيها وأبدا فى دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها
لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل ... أنا حاخففه بالمقص
الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ فى قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لى
ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما
وصلت لمنطقة البظر فمنت أزيحه بأصابعى مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول
لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم
أنظر لها حتي أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتي بدأت
أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها،
وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة ... كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم
أرد عليها وواصلت عملي حتي قمت وأنا اقول لها خلاص ... حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها
نظرت لوجهها فوجدتها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها
بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟؟؟ فيه حاجة؟؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة
صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لأ ما فيش حاجة ... بس كفاية كدة أنا إتاخرت، قلت
لها مش حأطول، فقالت لأ بلاش النهاردة ... كفاية كدة، وقامت مسرعة متوجهه ناحية
الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على
كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهانى لكي يطفئ لهيبه
حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لى هانى وناكني فى تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض
عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة
الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هانى من كثرة هياجي فى
اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا
أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال
النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما
أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف
الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس
المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي،
قالت لي صفاء ايه اللي انتي عاملاه فى نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه
؟ وحشة؟؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلى ... الله يكون فى عون جوزك، وضحكنا ودخلنا
سويا بينما تقول انا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي
تريد إكمالها فقلت لها أيوة طبعا ... ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط
وقالت نكمل ايه؟؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسة فاكرة ... بصراحة يا مديحة
أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟؟ قالت يابنت أنا نسيت
الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني ... والله ما قدرتش انام طول
الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل ... ليه ما ...، ولم
أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر ... تصدقي انا لي اكثر من عشر سنين ما
جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، حاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي
ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها
شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل
لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول ايه التقدم ده ... النهاردة عارفة السكة لوحدك،
فإبتسمت فى خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة
فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت
بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها
وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر
فقلت لها فيه شعر لسة تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لأ سيبيه بعد
ما نخلص قدام نبقي نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفري كسها بالكريم بينما كنت أتعمد
لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة
العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا ... مالك؟؟ فردت
بصعوبة والله ما انا عارفة اقولك ايه يا مديحة ... تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها
فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على
كسها والله أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهى
تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها تقولي ايه بقي ... رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم
هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث فى لحم فخذها حتي أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد
علي حديثي وأوقات أخري تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت
منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم
شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها اللللله ... اهه اللحم ابتدي يظهر،
لتنظر هي للأسفل تري عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت فى تنظيف المنطقة
لأنظر بعدها، فها هو الزنبور قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين
المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التى تمر بها،طلبت منها
الوقوف داخل البانيووأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل
اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس زنبورها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتي
أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن زنبورها وتقول بصوت خفيض
كفاية يا مديحة ... كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه
فى تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن
فئأنزلت أصابعي تجاه زنبورها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي
... كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه
بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على
جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب
قد فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أناأرفع ملابسها
لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشي على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو
مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها ملابسها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن
تنطق بكلمة سوي همهمات حرام عليكي ... مش قادرة ... حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة
فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني ... حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي
وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشئ
لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوي بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها
الضخم بارزا بينما شفريها وزنبورها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي
لكسها وبمجرد لمس زنبورها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتهاعاليا حتي أنني
خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول
لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتي خرجنا من
الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان ثدياها
ومؤخرتها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف
ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش فادرة أمشي يا
مديحة, وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما
وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها فبروز زنبورها كان يوحي بأنه سينفجر
ما لم يروضه أحد، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي
حتي اصبحت مثلها فى تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي
يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة،
ونزلت برأسي وكأنني أرغب فى شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ
جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس زنبورها، يبدوا أنها
لم تمر فى حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت
صرخة عالية وهي ترفع وسطها فى الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني
قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها
وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتي شهوتي فيها مع هاني كنت مهتاجة وأرغب فيمن
يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها
ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة
فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا
ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها
لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه
بفمي ,استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها
محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها وكأنني ذكر يغتصب أنثي، فتبسمت لي وهي
تقول ده انتي بالف راجل ... يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن فى حالة
تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر
ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخري فمدت يديها تشاركني،
إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتي وصلت لمؤخرتي تداعبها، كنت أرغب
فى الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل
أن تنطق بكلمة هويت علي شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها
مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتى لا مجال للتراجع الأن ... يجب أن أذيقك كسي
لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة
ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي ببين فخذيها معطياها مؤخرتى وكسي
ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة
الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس
كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس مؤخرتي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها
وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء
كيف تلحس كس انثي، بيدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما
تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ فى الإرتعاش
ولتخمد نار جسدينا فغستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني
أخشي أن افقده عشرة دقائق قضيناها فى صمت تام حتي التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها
وأستلقى بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي ايه بس اللي عملناه
ده ... عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كدة ... بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها
الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوة ... كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت
المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي
جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال
فبدأت كل واحدة تتمعن فى جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها
وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي
العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي
نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة ... دا انتي روحتيني
امبارح وكنت فى حالة وحشة خالص ... ما حسيتش اني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت
وكنت كل ما افكر اني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته
وأنا أقول لا ... ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفى يا مديحة إمبارح من كتر
هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت ... لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار
... مع إنه لو كان عمل حاجة حتي لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن
تجيبيهم لو إتنكتي من ورا، فبقالت لما ب~أكون هايجة هياج شديد بس ... لكن غير كدة لأ
بأحس بالقرف منه، قلت لها فى خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفى ايه؟؟
قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجها بعد ولم أكن متخيلة كيف
يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة ... دا إنتي راجل وأنا
مش واخدة بالي ... أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها
لأ بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل فى الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص ... كانت فى
الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت
أدفعها لتستلقي وأري شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتي
منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتي أري شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا
تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها
واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا
بالخوف ايه ده يا صفاء ... ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا
بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص ... ليه كام سنة الملعون
جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل فى جلستها وأنا أقول لها
بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي ... كسك
أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت
فى خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز
لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كدة،
ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي
بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوة قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت
القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ فى دعك
شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخري بالألم فسحبت
إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك
شرجي يثيرني أما عندما كانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل
الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول
التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله فى شرجي، أحسست
بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي
... إنتي من صباع وتالمتي ... إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني،
كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع ... شيليه ... شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك
إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع
إصبعها، إعتدلت فى جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب
بشرجها مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة
طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي
لم يقصر فى حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخري بدونه، خطر
ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهي من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم
بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب
... أنا أحبك من داخل قلبي ... لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول
ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا
بيني وبين نفسي بأ، أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع
إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات
الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق علي عبثي بصدره إحتضنني فقلت له
أنا بحبك يا هاني ... بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي
وحياتي وعمري، كانت كلماته تلبهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي
يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي ... أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي
بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم ... معاد الشغل، فقلت له لأ بلاش
النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع ... حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل
ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة
بأرق وملل حتي جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه فى الذهاب لها فقد صممت على
إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم
لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء ... تعبانة شوية، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك
أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون فى ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها
ثم عادت ومعها شئ تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة ... بسرعة ... فين
الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم ... يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان
القيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على
الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم ايه ده،
فردت فيلم حيعجبك ... أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة فى الشغل، فإنتظرت حتي بدأ
الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شئ من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا
بأهات إمرأة فى قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل ايه
ده؟؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لى رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير
ما يجري أمامي أولا حتي أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها
وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أري وأنا أقول
ياماما ... ياماما ... إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي ... ايه
ما اتنكتيش قبل كدة، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة
وعودي لجسدي فى لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي طفل
بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم
اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي
الأخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ
إتنين ... قدام وورا؟؟؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال
قبضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل،
فقلت لصفاء تعرفى اني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط ... إيه ده
... كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتى خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت
حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين
قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو
قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثي أن تتحمل لمثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو
زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه فى طيزك .... ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها
أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها
بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع
الفيلم بينما بدأت صفاء فى التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها
ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخري، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات
يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبني وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا
للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الأخر من
شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح
ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ
يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا
تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول
أحداث الفيلم الذي نشاهده الي حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي
من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها فى
شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت
النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد
أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون
بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين فى يديها
بينما هناك عدة قضبان أخري متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتي أن أحد الشباب
كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها
لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد
لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه
يتبع.....................................................

No comments:

Post a Comment