Thursday, November 27, 2014

سمر واخواتها 11






يبقى سمير كما هو مرتكزاً على يديه و ركبتيه, و لم يطلق بعد أنفاسه التي حبسها استعدادا لإطلاق شهوته الحبيسة, و تبقى سارة من خلفه ترمقني بنظرات شامتة منتصرة, تزيح شعرها المنسدل عن وجهها بدلال, ثم تهبط ثانية على سمير لتخفى وجهها بين فلقتي مؤخرته, و تطبع بشفتيها قبله ساخنة على شرجه ظننتها ستكون قبلة الوداع لشرجه, لكن قبلتها طالت…… و طالت…… ليرفع سمير رأسه مغمض العينين و قد عاد الهياج يداعب قسمات وجهه, وتضغط سارة بوجهها و شفتيها على مؤخرة سمير لتدفع بجسده للأمام فيعود و يضغط بشرجه على شفتيها متأوها, فتمتص شفتيها شرجه بقوة حتى تفارقها أخيراُ بفرقعة عالية, لتسحب سارة نفساً عميقاً استعدادا للغطس مجدداً بين فلقتيه, فيفتح سمير عيناه على نظراتي الغاضبة, فيتهرب منها سريعاً لصدري العاري, و منها تتحول نظراته لترشق سهامها النارية في كسي الذي عادت السخونة لتدب فيه بقسوة, و تهجم سارة بشفتيها ثانية على شرج سمير, ليطلق شهقة عالية, و يهتز قضيبه متفاعلاً مع شفتاها التي أخذت تمتص شرجه بنهم, بينما تباعد يداها بين فلقتيه, لتبصق على شرجه, و يرقص لسانها بسرعة على شرجه, و يذهب لسانها يمسح لعابها عليه صعوداً و هبوطاً, ثم يندفع محاولاً اقتحام فتحته المحرمة, ليهتز جسد سمير بقوة لكل لمسة من لسانها, الذي أخذ يكيل لشرجه الطعنات, فيعود وجهه للاحتقان, و يكز على أسنانه, و يبدأ جسده في الارتعاش, و تندفع نظراته النارية على كسي تحاول اختراقه, لتتباعد شفرتيه رغما عني و عن غضبي من أخي, لتنزلق بينهما قطره ساخنة من شهد هياجي, فتتبخر سريعاً من فرط سخونة كسي الذي نالته عينا أخي بدلاً من قضيبه المنتفخ, و يجن لسان سارة يلعق شرج سمير, ليهتز قضيبه بقوه مقترباً من مراده دون أن تلمسه سارة, ليكتم أخي أنفاسه استعدادا لإفراغ شهوته, و فجأة…….. تتلاعب الساقطة مرة أخرى بشهوة أخي, كيف تتقن التوقيت لهذه الدرجة؟ كيف تعلو بأجسادنا لأعلى قمم الشهوة المشتعلة, ثم تدفعنا لنسقط في هوة الإحباط الباردة ؟ ما هدفها من إبقائنا طوال الوقت على وشك الاحتراق؟ وما الداعي لإبقائي في قيودي أتابع هياجها الشاذ مع أخي؟……. هل تريد كسري و إذلالي؟ أم تدريب جسدي على الهياج؟…….. لقد اختطفت سارة جسدي بدون تمهيد, لتفضح عنوة عن شذوذ داخله لم يكن لي علم به…… لكن هل ما فضحته هو حقاَ شذوذ؟ أم هي طبيعة كامنة داخل الجميع تنتظر من يوقظها؟ أم تراها متيقظة فعلاً داخل بعضهم تكويهم بنارها و لكنهم يرفضون الاعتراف بها؟…… من كان يظن أن فتاة خام مثلي لم يظفر شاب منها حتى بابتسامة, أو شاب متزمت كأخي استمر لسنوات طوال بلحيته و جلبابه و مقاطعة النساء, سيتحولان يوماً لكائنات جنسية شرهة, تفعل بأجسادهما الشهوة و أختهما السادية ما لا يخطر ببال أشد مهاويس الجنس شراهةً؟ هل كان لنشأتنا المحافظة و تربيتنا على كبت رغباتنا دور في ذلك؟ هل هو استعداد وراثي منحرف يسري ملازما للدم في الشرايين؟ أم أنه أختنا بشخصيتها المسيطرة و شذوذها الجارف و جسدها الرائع كانت لتفسد أطهر الملائكة؟

انتصبت سارة واقفة تستند بيدها على مؤخرة أخي المرتعشة, و على وجهها ابتسامة شيطانيه منتصرة, لتنزل بصفعه قويه على مؤخرته صارخة: إجمد يا متناك…. لسه بدري أوي, و تنزل برأسها ثانية تحركها يميناً و يساراً فوق مؤخرته ليمسح شعرها الطويل الناعم عليها,بينما تمسح يداها بهياج على ثدييها,ثم تتحول لعصرهما لتغوص أصابعها في لحمها اللين, ثم تطلق ثدييها من أصابعها لتعود و تقبض عليها, لتنطلق تأوهاتها, و تستمر أصابعها في إطلاق ثدييها و عصرهما, حتى تلتقط أصابعها حلماتها الوردية المنتصبة تقرصهما و تفرك فيهما بعنف, و تستمر تمسح بشعرها الناعم على مؤخرة أخي, ليأخذ وجهه في الاحمرار, و يهتز قضيبه كلما مر شعرها على شرجه, و تزداد أصابعها عنفا على حلمتيها بين قرص و جذب, و فجأة تدفع رأسها للوراء, ليطير شعرها مستقراً خلف ظهرها, و تبصق مباشرة على شرج أخي, و تصرخ فيه: عايزه أشوف خرم طيزك يا متناك, فيسارع أخي بالإمساك بفلقتي مؤخرته يباعدهما, و تمسك بثديها الأيمن لتعتصره بيسراها بينما تعمل يمناها على حلمته بين جذب و برم لتزيدها بروزاً و انتصاباً, لتهبط بثديها اللين تمسح به على شرج أخي صعوداً و هبوطاً, و تمسح بحلمته المنتصبة على فتحة شرجه كأنها قضيب يتلمس طريقه لاختراقها, ليتأوه سمير, و تلقى حلمتها ضالتها, فتضغط سارة بكل قوتها بثديها و حلمتها على شرجه, لتتعالى تأوهاته, فتريح قبضة يدها على ثديها و تعود لتقبض عليه و دفع حلمتها على شرج أخي, ليستمر أخي في تأوهاته الشاذة, و تستمر سارة في حماسها تجامع شرجه بحلمتها, ليشتعل وجه أخي احتقاناً, و تتسارع أنفاسه, لتنحني سارة عليه تهمس في أذنه بصوت ناعم مثير: قول لي يا خول…. عايزه أعرف رأي طيزك……عجبها إيه أكتر؟……. صباعي ولا بزازي؟

فيجيبها بصوت خفيض أكلته الشهوة: بزازك أحلى.

فتبتسم سارة وترجع مجدداً لشرجه تبصق عليه وتمسك بثديها الأيسر تعتصره بكلتا يديها لشكل أنبوبي و تنظر لي ضاحكة تشير بذقنها لثديها: إيه رأيك؟…. شفتي الزوبر ده؟…… هو صحيح ما بيوقفش لوحده زي زبر أخوكي…. بس بالراحه أتخن من بتاع أخوكي مرتين ….ياما نفسي أدفسه كله في طيزه….. و تلتفت لسمير لتصرخ فيه بحزم: جهز طيزك يا خول, فيزيد سمير من مباعدة فلقتيه و تعود لتوجه لي حديثها: لو عايزه تذلي أي راجل حتى لو كان أخوكي و تخليه خدام تحت رجليكي, لازم تعرفي توصلى لطيزه الأول……… و الخول ده أختك جابت طيزه امبارح …… النهارده بقى حقى أعمل فيه اللي أنا عايزاه, و تركت ثديها لتنزل بصفعه قويه على مؤخرة سمير صارخة: حقي ولا مش حقي يا خول؟ ليهتز سمير جفلاً من ضربتها و يجيبها بسرعة: حقك حضرتك.

وتنزل سارة لتبصق على شرج سمير, و تمسك بثديها الأيسر تبرم حلمته بأصابعها لتبرز منتصبة أشبه بقضيب صغير, و تنزل تمسح ثديها اللين و حلمته المنتصبة صعودا و هبوطاً على شرجه, لتنطلق تأوهاته كلما مرت حلمتها المدببة على شرجه فتسأله: فيه أيه يا خول عاجبك بزازي أوي؟ فيجيبها: أوي حضرتك….. فتستمر في مسحها لشرجه بثديها بنشاط و تعود لتسأله في خلاعة: طريه أوي مش كده؟….. بس عليها حتة حلمه يابني …. دبوس!!!! و تصوب حلمتها على شرجه و تأخذ بإصبعها تضغط عليها لتدفعها مع إصبعها داخل شرجه, ليتأوه سمير, فتضحك سارة عاليا قائلة: علشان ماتقولش حرمتك من حاجه……. قوم أقف على ركبك يا خول و حط ايديك ورا ضهرك.

فينهض سمير من ركوعه ليطير قضيبه متأرجحاً. و تنهض سارة لتدور حول جسده العاري تهز جسدها في خيلاء, لتخرج عيناه و عيناي على تداوير جسدها و ارتجاجة ثدياها العنيفة لكل خطوة,حتى يستقر أخيراً ثدياها و تستقر وقفتها أمام أخي اللاهث هياجاً, لتدفع برأسها جانباً فيطير شعرها الحريري خلف ظهرها, و تريح ذراعيها على كتفيه و تمسك برأسه بين يديها, و تنحني عليه ببطء ليتدلى ثدياها على وجهه يمسحا عليه بين شهيقها و زفيرها لتمر حلمتها اليسرى على فمه المغلق بين صعود و هبوط, ليبدأ وجهه في الاحتقان, و تتسارع أنفاسه الساخنة على ثدييها, و ترتعش شفتاه على حلمتها و لكنه يبقي عليها منطبقة تحظي منها بلمسات متقطعة, فتحوط خديه بكفي يديها لتقرب وجهه من ثديها الأيمن تصوب شفتيه على حلمته البارزة, و تهمس له بصوت مثير: قول ماتخبيش يا سمسم…… نفسك في بزازي؟

فيرد عليها و شفتاه ترتعش على حلمتها: أوي.

فتعود لتسأله: أمال قافل شفايفك ليه؟…… مش عايز تبوس بزازي؟……. مش عايز تمصهم؟……. مانفسكش تاكلهم؟……. و تتحرك بثدييها ببطء على وجهه تمسحهما على خديه و شفتيه و تكمل في خلاعة: طيب مستني إيه؟

ليرد بصوت مرتعش: مستني أوامرك حضرتك, لتضحك سارة عالياً, و تهز صدرها كالراقصات فيطير ثدياها يتلاطمان على وجهه, لتستقر بهما على خديه و تستقر شفتيه في أخدودهما لتهمس بصوت مثير: انا جايالك مخصوص علشان شفايفك تدوق طعم بزازي….. و يتحول صوتها فجأة لصياح حازم: جايالك مخصوص علشان تدوق طيزك من عليهم يا متناك؟…… يلا يا بوبي…… جهز لسانك…… عايزه بزازي يلمعوا من النضافه………

يبقى سمير بيديه فوق رأسه و تفك سارة حصار ثدييها عن وجهه, ليخرج لسانه العريض بدون تردد, و يقترب به من ثديها الأيمن, لتمسك سارة وجهه بين يديها لتقوده و لسانه ليلعق ثديها ببطء من أسفل إلى أعلى حتى يغطيه بلعابه, ثم يمسح عنه لعابه بخديه عليه بخديه, و يغوص بفمه و شفتيه في لحمه الطري بقبل هائجة, ليظهر على وجه سارة الهياج, فتقود وجه أخيها لثديها الآخر, ليندفع عليه بلسانه يلعقه بحركة دائرية قوية متجهاً لحلمتها المنتصبة, حتى يدركها ليدور لسانه عليها برفق يغدقها بلعابه ليتنامى انتصابها فيحوطها بشفتيه يرتشف لعابه عنها و يمرر أسنانه عليها بلطف لتتأوه سارة, و ترفع سارة يداها عن وجه أخيها بحركة بدت عفوية تلملم شعرها المنسدل عن ثدييها, فيطبق سمير شفتيه بقوة على حلمتها, و تتصنع سارة التماسك أمام هياجها و أخيها لتكلمه بهدوء: تلاقي ايديك وجعتك يا مسكين,ممكن دلوقتي تريحها على وسطي……. بس اوعى تطمع في حاجه أكتر من وسطي يا خول…….. لينزل سمير بيديه يقبض بقوة على وسط سارة, و تبقى سارة بيديها على رأسها تمرر أصابعها بين خصلات شعرها المنسدل لتمنح لأخيها الحرية على ثدييها و تهمس لأخيها بخلاعة: بس ماقولتليش يا خول……. عجبك طعم طيزك ولا لأ؟ فيجيبها و حلمتها تملأ فمه: روعه, و يكمل و هو في طريقه لحلمتها الأخرى: روعه حضرتك….. أي حاجه على بزازك سكر, و يندفع على حلمتها يمتصها بقوة, لتطلق سارة ضحكة رقيعة عالية و تكمل: شكلك طمعت في بزازي يا خول……. آآآآآه…… طول عمرك طمعان فيهم……. ماعنديش مانع….. هاسيبك تمصهم……. بس خلي بالك…….لو ماعرفتش تبسطني هاتتعب أوي……. عاوزه… آآآه……. ليكمل سمير مصته العنيفة لحلمتها, لتستمر سارة في التأوه و تضم ركبتيها على قضيبه, ليتأوه معها و يفرك بأصابعه على ردفيها و ينطلق بشفتيه الجائعين لحلمتها الأخرى, لترتعش تأوهات سارة, و تنظر لي بسعادة منتصرة تفرك يداها على كتفي أخيها و ركبتيها على قضيبه لتطالعني بوجه محتقن و تكلم أخيها: آآآآآه…. باين عليا هانبسط منك….. بس بلاش مص الخولات ده و إجمد شويه, فيطبق سمير فمه بقوة على حلمتها يسحبها تجاهه بقوة و يظل متشبثاً بها ليمتط معه ثديها حتى ينفلت أخيراً محدثا صوتا عاليا, فيعود لالتقاطه بنهم, و تتحسس يداه وسطها بهياج لتتسلل نازلةً صاعدة تمسح بين أردافها الناعمة و خلف فخذيها, ليتلوى جسد سارة و تظل تواجهني بتأوهاتها المتعالية كما لو كانت تهدف إغاظتي, لأحتار بين رغبتي في جسد أخي و هياجي……. و الغريب حقاً أن يفوز هياجي المتصاعد, هل أغتاظ حقاً لسيطرة سارة على أخي؟ أم يشتعل هياجي لمشاهدة هياجها و هياجه؟ هل سيزيد هياجي المتصاعد من قوة شهوتي عندما يجئ دوري في جسد أخي ؟….. و لكن هل تنوي حقاً الوفاء بوعدها؟؟؟؟

تستمر سارة في فرك قضيب سمير بين ركبتيها و يستمر سمير في التنقل بفمه بين حلمتي سارة ليلتهمها بنهم, بينما تدرك يداه مؤخرتها الملفوفة لتقبض عليها بعنف لتنال أصابعه من طراوتها البالغة, و ينال الهياج من سارة فتمسك برأس أخيها تضغطها على ثديها بقوة لتغوص به في لحمه الطري و تستمر في التأوه : آآآآه ……..عض الحلمه يا خول …. أجمد من كده…. أجمد….. آآآآآه …… أيوه كده ….. آآآآآه ….عض التانيه بقى …..أقوي يا خول…… أيوه كده…. آآآآه…. هوا ده …… هوا ده أخويا حبيبي…… ليستمر سمير يتنقل بين حلمتيها بأسنانه, و تستمر يداه تفرك في أردافها و مؤخرتها, و تستمر سارة في تأوهاتها التي انقلبت صراخاً, و تنطلق يداها تفرك في شعره الحريري, و تتحرك يدا سمير على داخل فخذها صاعدة ببطء مقتربة من كسها الناعم الغارق في بلله, و لكن سارة لم تمهله, فتجذبه من شعره بقسوة, مبعدة رأسه و أسنانه عن صدرها, و تصرخ فيه: انت هاتتعود عليا و لا أيه يا متناك ؟ و تنزل على وجهه بصفعه هائله …. أوعى تنسى نفسك يا خول, أنت هنا خدام ستك……. تعمل اللي ييجي على مزاجها ,مش اللي على مزاجك, و تصفع خده الآخر بقسوة, و تمسك بشعره فجأة, و تخفض رأسه لأسفل لتطبق عليها بفخذيها, و تستقر بكسها على قمة رأسه, وتمرر أصابعها بين خصلات شعرها المنسدل تبعثره على وجهها المحتقن الذي لم يفارقه الهياج و تسحب نفس عميق قائله: آآآآه…… الجو جميل أوي النهارده, و تتحرك بكسها على رأس أخيها للوراء ببطء لينزلق كسها الحليق على شعره الناعم ثم يعود عليه للأمام بنفس البطء, بينما يداها مستمرة فوق رأسها تعبث بشعرها, لتبدأ بكسها في حركه مكوكية متسارعة للأمام و الخلف على رأس أخيها تمتعه بنعومة شعر أخيها, و سمير يدفع برأسه لأعلى لتنال من كس أخته ما لم ينل قضيبه و يزداد كس سارة في حركته سرعه و قوه و صدرها يتقافز مع كل حركه و تنطلق تأوهاتها: آه…آآآه… آآآه يا ابن الكلب عليك شعر….. آآآه…..جمد راسك يا خول….. و تزداد دفعاتها على رأس أخيها….. و تتحول تأوهاتها صراخا: جمد راسك بقى …. آآآآآه……قربت أجيبهم…… إثبت يخرب بيتك……آآآآه…… و فجأة تنهض سارة عن رأس أخيها لتصرخ فيه: انا كده مانبسطش…. و تنزل على وجهه بصفعه هائلة, و تتحرك بغضب لحقيبتها السوداء.

No comments:

Post a Comment