Thursday, November 27, 2014

سمر واخواتها 13


أخيراً بعد هياج لم يهدأ لثلاث ساعات متواصلة أتت سمر شهوتها الحبيسة على يد أختها سارة, و تهدأ مؤقتاً ثورة جسدها, بينما مازالت الشهوة تعصف بجسد أخيها سمير.
و تكمل سمر حكايتها……..
أمسك سمير عن مص قدمي بينما أحاطت شفتاه بإصبع قدمي الأكبر في عناق حميم و عيناه تتابع يد سارة تعتصر كسي لتفوز بآخر قطرة من رحيق شهوتي ثم ترفع يدها عن كسي الذي تحول للون وردي ضارب للحمرة من أثر تدليكها العنيف, و تمر يدها تقطر منها سوائل شهوتي على بطني و على ثدياي حتى تصل بها فوق فمها لتفتح فمهاً تلتقط سوائلي المتساقطة بتلذذ و قد مالت بجسدها للخلف لتضغط بثديها الأيسر على خدي الأيمن فيغوص أنفي و شفتاي في لحم ثديها الضخم ليكتم أنفاسي اللاهثة أصلاً من إتيان شهوتي, فأحرك رأسي من تحته ليمسح خدي على ثديها لأنتشي بملمسه الناعم, فعدت أمرر خدي على ثديها لأحس بحلمته البارزة تزداد قساوة و انتصاباً, و تستمر سارة في مصمصة أصابعها حتى تأتي على أي أثر فيها لسوائلي, فتنزل ثانية بيدها لكسي تغترف عنه المزيد من شهد شهوتي الذي عاد للتساقط من جديد, و تضغط عليه بكف يدها بقوة, و ينزل سبابتها يمسح بين فلقتي و عن شرجي ما علق عليه من سوائلي, لينتفض جسدي بقوة كلما مر طرف إصبعها على شرجي, فتدخل طرف سبابتها بشرجي تهزهزه, و تمد رقبتها للأمام تطالع كسي, ليتحرك ثديها على وجهي, و تستقر حلمتها على شفتاي فأقاوم رغبتي في التقاطها بصعوبة, و تستمر بطرف إصبعها يعبث بشرجي, لتحدثني مستغربة:
إيه ده كله يا بنت الوسخه…… أول مره أشوف واحده تغرق الدنيا كده…… سيبتي ايه للرجاله, و تخرج إصبعها من شرجي لفمها مباشرة, لتنطلق شفتاها عليه بمص شهواني, لتتابع كلامها بين طرقعة شفتاها على أصبعها: حتى طعم طيزك سكر يا بنت الكلب, و تنزل يدها مجدداً تمسح على كسي و أدير رأسي لثديها ليغوص فمي في لحمه الطري, لتعدل سارة من رقدتها لتصوب حلمتها البارزة على شفتاي, و تقبض بأصابعها على كسي, لأحدثها و شفتاي تتحرك على حلمتها المنتصبة مع كل حرف أنطق به: شكراً يا سيرا يا حبيبتي….. انتي وصلتيني لدنيا ماكنتش أحلم بيها. و أنهي كلامي بقبلة رقيقة على حلمتها و أعود برأسي لأريحه على ظهر السرير, فتلتقط سارة أحد شفتي كسي المكتنزة بأصابعها لتقرصها بعنف, فأصرخ متألمة: آآآآآه….. جرى إيه يا سارة….. فيه إيه؟ فتجيبيني بغضب و قرصها يزداد عنفاً: جرى إيه انتي يا بنت الوسخه……. هو علمناهم الشحاته ولا إيه….. بتسخنيني و تسيبيني يا بنت الشرموطه……. أرضعي بزي يا بنت الكلب.
فأدير رأسي لثديها, ألتقط حلمته بين شفتاي, أقبلها بشغف, و أمصها بقوة, لتخفف من قرصها في كسي قليلاً, ليتحول تدليكاً عنيفاً هائجاً, لتدب السخونة مجدداً في كسي, فتعمل شفتاي في مص حلمتها بقوة متزايدة, لم تلبث أن تحولت لعضعضة رقيقة, لتبدأ تأوهات سارة و تأوهاتي, و تعود شفتا سمير من جديد لمص أصابع قدمي, ثم يتحول لمحاولة إدخال مشط قدمي في فمه دفعة واحدة, و يضغط عليه محاولاً ابتلاعه……. كم هو مسكينُ هذا الشاب!!!!…….. لقد حولته سارة بين أمسية و ضحاها من إنسان متزمت لم يعانق أخته الصغرى بعد عام من الفراق لمخلوق شاذ يستعذب مص قدمها….. هل ستكون مفاجأة غداً لو تحول لمص الذكور ؟…… و ماذا عني؟ ماذا عن اشتهائي لجسد سارة؟ هل تحولت أيضاً لعشق أجساد النساء؟ ……و هل سنحت لي أساساً الفرصة للاختيار بين الذكور و الأناث؟…… لقد اختطفتني أختي من عالم البراءة الكاملة, لتقحم جسدي بدون مقدمات عالم الشهوة و اللذة العارمة, و قبل أن أبايع جسدها الناري الولاء الدائم, أصحو على جسد أخي الرياضي, وقضيبه الضخم يخلب عقلي, ليتصارع بداخلي عشق أجساد النساء و الرجال….. ترى لمن ستكون الغلبة؟ و كيف لي الاختيار و أنا لم أجرب أجساد الرجال بعد؟…….. هل سيكون قضيب أخي بضخامته و طراوته أقدر على إمتاع كسي و شرجي من لسان سارة؟ أم تراها مقولة صحيحة, أن أبناء الجنس الواحد أكثر دراية بما يمتعهم, و بالتالي يكونون أكثر قدرة على إمتاع بني جنسهم.
مع صرخة عالية من سارة أعود إلى الواقع و قد تحولت أسناني لعض صريح على حلمتها, لتتجاوب مع عضتي بقرصة عنيفة على شفرتي كسي, الذي لم تكد تجف سوائله حتى عاد للاشتعال من جديد, و يتجاوب سمير لهياجي فيمسك بقدمي يتحسسها, و يضغط على مشطها بفمه, لينجح أخيراً في ابتلاعه, و أبتلع أنا حلمة سارة بأكملها في فمي, أكتم بها تأوهاتي و صرخاتي, و أنشب أسناني فيها بقوة, لتتبادل أصابعها على شفتي كسي بين فرك هائج و قرص عنيف, فتزيد أسناني قوة على حلمتها, فتصرخ في: أجمد يا بنت الكلب…… عضي جامد و إلا هاقطعلك كسك, و تزيد من شراسة قرصها لشفرتي كسي المنتفخة, فأزيد من قوة عضتي على حلمتها حتى ترحم كسي, فتتطلق صرخة عالية و لكنها لا ترحمني, بل تزيد من عنف قرصها, فأقبل التحدي وأضغط بأسناني بعنف, أكاد أقطع حلمتها, لتتعالى صرخاتها, لتمتزج بصرخاتي المكتومة, وتتوحش في قرصها, و تعود بظهرها للوراء, ليمتط ثديها اللين بين أسناني و جسدها المتراجع, فأزيد من ضغط أسناني على حلمتها حتى لا تنفلت, لتصرخ سارة, و تغادر يدها كسي المتألم, لتنزل على وجهي بصفعة, قوية يهتز لها وجهي لكني لا أفلت حلمتها, وتتوالى صفعاتها العنيفة على وجهي, و لكني أبقي على تمسك أسناني بحلمتها, حتى نزلت سارة بأقوى صفعاتها كقنبلة على أذني, لأصرخ مفلتة حلمتها من فمي, و تمسك سارة بثديها تتفحص آثار أسناني على حلمتها, لتقرصها, و تقترب بوجهها من وجهي, و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصها بقوة, و تهمس لي: برافو يا شرموطه…… بعد كده لما تعضي بزازي, عايزه العض يكون بالمستوى ده, و تلتقط شفتاي في قبلة هائجة طويلة, ويندفع فم سمير على قدمي ليبتلع نصفه, و تفرقع قبلات سارة على شفتاي, وتمد يدها لرأس سمير تدفعها للوراء عن قدمي, بينما شفتاها مستمرة على شفتاي, و تعود يدها لكسي المتألم لتمسح عليه برفق, ليمتزج ألمه بهياجه في تركيبة قوية, تكاد تقفز بشهوتي لإتيانها في لحظات قليلة, و تفترق شفانا, وتغادر يدها كسي لامعة بشهده اللزج, لتدهنه على قدمي الغارقة بلعاب سمير, و تنهض من رقدتها, لتدور حول السرير في خلاعة, حتى تصل لسمير الراكع أمام قدمي فتجذبه من شعره للخلف, لتمر لتقف بين رأسه و قدمي, يكاد كسها يلامس شفتيه, و تكاد مؤخرتها تلامس قدمي, لتهز ردفيها كالراقصات, فتمسح كسها على فمه, و مؤخرتها على قدمي, ثم ترفع قدمها لتضعها على صدره العضلي, لتتسمر عيناه على كسها الحليق اللامع في بلله, المتباعد الشفرات من هياجه, لتدفعه بقدمها فجأة, ليقع على ظهره و قد انتصب قضيبه الضخم في الهواء مشيراً لأعلى, لترفع سارة قدمها ثانية لتركل قضيبه لاهيةً, ليرتطم قضيبه ببطنه, و يرتد سريعاً لقدمها لتركله مجدداً ضاحكة, و تستمر عينا سمير في تسمرها على كسها, يتحول وجهه شيئاً فشيئا للاحتقان هياجاً على كسها و مداعبتها لقضيبه, و تنزل سارة بقدمها على قضيب أخيها, تدفعه على بطنه, و ترفع يداها لتلملم شعرها فوق رأسها, لتحتار عينا سمير بين كسها الممتلئ و صدرها المتكور, و تحرك سارة قدمها لتدلك قضيب أخيها على بطنه و تبرمه, لينزلق بسهولة على عرقه الغزير الذي غطى جسده بأكمله, لتتسارع أنفاس سمير, و يزداد احتقان وجهه, و تبدأ تأوهاته في التعالي, لتبتسم سارة, و تتسارع بقدمها على قضيبه, ليصل وجهه لقمة احتقانه, و يكتم أنفاسه, و كعادة سارة, ترفع قدمها عن قضيبه في اللحظة التي كاد فيها يأتي شهوته, لترجع للوراء تجاه قدمي, لتنزل عليه بيدها تخفض مشطها لأسفل فيبقى إصبعي الأكبر منتصباً في الهواء, فتنزل عليه جالسة بشرجها, فينزلق أصبعي داخل شرجها الساخن بسهولة, و تهتز بجسدها يميناً و يساراً ليغيب أصبعي تماماً داخل شرجها, و تستقر سارة في جلستها بدون حراك, و تشير لسمير بإصبعها بالاقتراب, فيهب زاحفاً على ركبتيه مقترباً, حتى توقفه بإشارة منها ليستقر وجهه على بعد شبر واحد من كسها, فتشير له بإصبعها ثانية ليقترب أكثر هامسة بصوت مغري: كمان… كمان…..كمان يا خول….. و يقترب سمير حتى تكاد شفتاه تلمس كسها, فتشير له بالتوقف ثانية و تنزل بيمناها لكسها تفارق شفراته,و تهمس بأنوثة طاغية: شايف كس اختك حبيبتك غرقان ازاي؟…….. حاسس بالصهد اللي طالع منه؟….. شامم ريحته ؟ ليحمر وجه سمير, و ترتعش شفتاه ملامسة ً لكسها, فتمسك شعره بيسراها, لتبعده بعنف عن كسها قليلاً, و تواصل كلامها: أوعى لسانك و النار…..مش انتا اللي قولت عايز الشرموطه؟…. استحمل بقى و خليك في الشرموطه…… مش كان زوبرك أولى بطيزي من رجلها, و تلقى بوزنها على قدمي ضاغطةً, و تهز مؤخرتها يميناً و يساراً ليكتمل انغراس إصبعي في شرجها, و تبدأ في حركة صاعدة هابطة على قدمي, و تقرب رأس سمير من كسها, حتى تكاد شفتاه تلامسه, و تستمر مؤخرتها على نشاطها, تدك قدمي بقوة, لتتعالى تأوهاتها: آآآآآه…..بذمتك شفت كس أحلى من كده؟ و ماتقوليش ماشفتش كساس قبل كده, انا شفت السيديهات و شرايط الفيديو اللي انتى مخبيهم, و كنت عارفه من زمان انك شيخ تايواني, ليحتقن وجه سمير, و لا يرد, و تتسارع أنفاسه الحارة على كس سارة, لتتزايد سرعتها على قدمي صعوداً و هبوطاً, ليتلامس كسها على شفتي سمير المرتعشة, و تترك رأسه من يديها لتستند على السرير, و تنطلق تأوهاتها صراخاً: آآآآآه……. مانفسكش تاكل كس اختك؟….مانفسكش تطفي نار زبرك في الكس الضيق ده؟……آآآآه ابعد بقك شويه….. نفسك سخن قوي…… بيولع نار في كسي….. آآآآه…… كده هاتخليني أجيبهم على نفسك…… آآآآه…… إبعد يا ابن الكلب و ارحم كسي……. و تستمر سارة في صراخها الهائج, ليشتعل وجه سمير احتقاناً, و يرتبك بشدة, و يخرج لسانه يلعق الهواء, و يميل بوجهه لكس أخته فيكاد يلامسه, و تنشط حركة سارة على قدمي صعوداً و هبوطاً, فيلامس كسها لسان أخيها مع كل صعود و هبوط, لتتقطع صيحاتها الهائجة في أخيها: آآآآآآه ….لأ لأ ماحبكش و انت كده……. آآآآآه…… سبق و قلت لك ما تعملش حاجه من غير ماقولك…. ولا عايزني أزعل منك و اتنزفز…… آآآآه…… امسك نفسك يا متناك و ابعد لسانك……. آآآآآآه ….. آآآآآه و تنطلق تأوهات سارة في صوت مغر مثير, لتحرك النار الحبيسة في جسدي و جسد أخيها, ليضع يداه المرتعشة على فخذي سارة, ليمسح عليها بقوة و يتحسسها بهياج مقترباً بأصابعه المرتعشة من عش متعتها, فيعود ليمسح باطن فخذيها نازلاً لركبتها و كأنما يستجمع شجاعته, فيعود يفرك باطن فخذيها صاعداً لكسها ثانية, لتتعالى صرخات سارة, و فجأة يهجم سمير بوجهه على كسها السمين, ليخترق شفرتيه بلسانه لينال من باطنه, فتصرخ سارة صرخة هياج منتصرة, و قد دفع إغرائها بأخيها لكسها, و تزيد من سرعتها على قدمي, و تلتصق شفتا سمير بشفتي كسها في قبلة مشتعلة, و لسانه مندفعاً لآخره يمسح جدران كسها في كل اتجاه, و يدفع برأسه يمينا و يساراً لتستقر شفتاه داخل عش شهوتها تفارق بين شفرتيه, ليبرز بظرها المنتصب كإصبع صغير بين شفتيه, لتلتقطه في قبلة حارة يرتشف رحيقها من حوله بصوت عالي, و تجن حركة سارة على قدمي, و تتعالى صرخاتها, و تطول قبلة سمير على بظرها, و ترتفع يداه صاعدة من فخذيها لبطنها, ثم لثدييها تمسح عليها برقة , ثم تعتصرهما بقوة, ليفيض لحم نهديها اللين حول أصابعه, و تنطلق شفتاه على بظرها تمصمصه بقوة, فتتعالى صرخاتها, وتستقر مؤخرتها على قدمي تضغطها بقوة و تهتز عليها للأمام و الخلف في هياج ثائر لتدفع بكسها و بظرها عل شفتي سمير, الذي انطلق على بظرها يرضعه باشتهاء, بينما انطلقت أصابعه على حلمتيها تقرصها بعنف, و تشدها بقسوة لتصرخ سارة عالياً, و يرتعش جسدها منتفضاً, لتسكن حركتها للحظة, لتعاود بعدها انتفاضاتها, و تعود معها لصرخاتها العالية فقد أدركت شهوتها الأولى على فم أخيها……..

No comments:

Post a Comment