شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى ،، بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـــى خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ... أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن .أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى ...عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجها نحوى .. داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـــه النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـــى فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـــى ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن ... ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت خافت ... مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب .. فأشارت برأسها للآعلى واسفل ولم تنطق بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت أس أسس أح أح حلو حلو ... فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســــها فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح وتتمايل بوجها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها .. صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى أس أس أس مش حاسه بكسى ... مش حاسه بكسى ... نظرت فى وجها
لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا وهى تصرخ أه أه أحــــــوه أحــــــــووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام
أرتميت على ظهرى على السرير أبغى بعض الراحه فمالت هى على وجها وظهرها نحوى . كان ظهرها بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى تقول ووجها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على ... أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ...قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا ...بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه طيزها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح حبه ... عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى بعضا منه ووضعته على فتحه طيزها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـــام من ملمس اصبعى وهى تقول أيـــــــــــوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك كمــــــــــــان
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ... جننت ... دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا بحبك أه أه أه أرحم طيزى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه ... عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى ... شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍٍٍس فارتميت على ظهرها بجسدى وزبى ما زال ينتفض فيها . .
أفقت من غفوتى على أصابعها تداعب فتحة طيزى و تدهنها كريم مرطب ، و عندما شعرت بأنى قد أفقت قالت لى يلا يا حبيبى ، الدور دلوقت عليا علشان أنيكك. أكيد وحشك زبى .. و طيزك بتاكلك مش كده. دلوقت مفعول الفياجرا أنتهى و زبك مش هايقدر ينيكنى تانى النهارده ، أنا بقى زبى مش محتاج فياجرا علشان يقدر ينيكك. من دلوقت أنت المنيوك و الشرموط و هاقطع لك طيزك من النيك .
بصيت عليها لقيتها لابسه الزب الصناعى التخين و بتدعكه كريم زى الرجاله ما بتدعك زبها علشان يقف أو تضرب عشره . قالت لى قوم يا خول قوم يا متناك إلبس لى اللبس إللى أنا إختارته لك علشان دخلتك الليله. و شاورت على السرير جنبى لقيتها محضره لى قميص نوم أصفر بحمالات شفاف و قصير و معاه كيلوت نفس اللون بفتله من إللى تتحشر فى فلقة الطيز . كان ده أول طقم أنيكها فيه و كان جوزها شاريه لها من إحدى سفرياته .
قالتلى يلا بسرعه إتحرك يا متناك ، و دفعت أصباعها فى طيزى تبعبصنى علشان أقوم . قمت من السرير و أصبعها الأوسط جوه طيزى و هى توجهنى من طيزى إلى المرأه ، لبست قميص النوم و ناولتنى الكيلوت علشان ألبسه ... وطيت ألبس الكيلوت راحت ضربتنى على فلقتى طيزى بكفها و هى تقول يلا يا متناك يا شرموط و أخذت تضرب و أنا ما زلت موطى لها و رافع طيزى لحد ما حسيت أن طيزى سخنت و أحمرت من كتر الضرب ، حسيت إنى هجت قوى و هى عارفه إن الضرب على طيزى بيهيجنى قوى و بيفتح فتحة طيزى على الأخر قبل ما تنيكنى ، و ده برضه بيهيجها على زى ما تكون راجل و معاه شرموطه هايجه .
شدتنى من شعرى علشان أنزل على ركبتى موجهة راس زبها إلى شفتاى و أنا أتصنع التمنع قالت لى مص يا شرموط خده كله فى بقك يا متناك يا خول أنا هانيك راسك و طيزك لحد ما تتملى لبن و تمشى تنقط لبنى من طيزك المفتوحه طول اليوم ، يلا مص جامد و ألحس زبى إللى ها ينيك طيزك المتناكه .
فتحت بقى و أنا أنظر فى عينها بإذلال و دخلته كله جوه لحد ما لمس حلقى و أستمريت أمص و ألحس و هى ماسكه راسى من شعرى و تتحرك إلى الأمام و الخلف بوسطها زى ما تكون بتنيك شرموطه و عاوزه تقطعها نيك، و بعد حوالى عشر دقايق راحت ساحبه زبها من بقى و لفت لقيت لسانى أمام فتحة طيزها ، أنا بأعشق طيزها دى وطت شويه و فتحت فلقتى طيزها بإيدها إلإثنين و رجعت طيزها إلى لسانى و قالت لى إلحس طيز سيدتك يا متناك بوس طيزى يا شرموط نيكنى بلسانك ما دام زبك خلاص مش قادر يقف . لحست فتحة طيزها الورديه و كانت ما زالت مفتوحه من كت ما نيكتها فيها ، لسانى كان بيدخل جوه طيزها بسهوله و هى بتحاول تقفل عليه بإنقباضات سريعه ، حركتها خلت اللبن إللى أنا جيبته فى طيزها يطلع على لسانى ، قالت لى إلحس يا خول كل اللبن الدافى إللى جوايا . نظف لى طيزى إللى أنت هاريتها و قطعتها أن مش عاوزاك تسيب نقطة لبن واحده تنشف فى طيزى.
فضلت ألحس فى طيزها و أدخل لسانى كله و هى تتأوه و تتحرك للأمام و الخلف و فى لحظه لقيتها بترتعش و طيزها مسكت على لسانى و بتنبض نبضات سريعه متتاليه و هى بتصرخ أه ه ه ه ه أفف أح ح ح ح ح ح ياه عليك منيوك ، صحيح بتعرف تخدم سيدتك و تسعدها و علشان كده ها نيكك نيكه العمر ، و إن حبيت كمان هاجيب لك السواق بتاعى ينيكك ، قلت لها خد*** يا عزه هانم ، أنا كلى ملك إيديك إعملى فيا إللى إنتى عاوزاه ، أنا شرموطك و منيوكك و خدام رجليك ، و لو حبيتى هاتى كل إللى أنت تعرفيهم ينيكونى ، خليهم يملوا طيزى لبن ، خليهم ينيكونى من طيزى و فمى ، أنا ملكك و تحت أمرك.
قالت لى أنا هانيكك الأول و لما أتعب منك هاجيب لك إللى يشبعك و يخليك تحمل من طيزك يا متناك ، بس ما تبقاش تبكى و ترجونى أبعدهم عنك، أنا عارفاهم بيموتوا فى طيز زى طيزك المتناكه دى . كلامها ده خلانى هايج و مش قادى أصبر ، حاسيت أن فتحة طيزى بتتفتح و تتنفخ و بتنبض . قلت لها يلا بسرعه نيكينى قطعى طيزى نيك ، ضحكت و ضربتنى على وجهى و قالت لى بدلع بس إهدى شوية يا متناك ، إهدىء . أنا أنيكك بمزاجى ، وطيت على رجليها أبوسها و أنا أنفاسى بتتقطع ، أرجوكى مش قادر خلاص ، طيزى بتنبض و عايزه زبك الكبير ده ينيكها و يملاها ، أبوس رجلك تانى ريحينى ، راحت ضربتنى قلم جامد على وجهى و قالت لى بس يا خول مش عاوزه أسمع صوتك ، أنت تفضل كده موطى و رافع طيزك فى الهوا و تستنى لما أنا أحب أنيكك ، و جابت الشمعه إللى كانت حطاها فى طيزها و هى مستنيانى و قالت لى خد دى فى طيزك المتناكه و خليها جوه طيزك لحد ما تسيح ، لو خرجت من طيزك هاقطعك ضرب ، يلا هز طيزك و ورينى إنك قد إيه فرحان إنى هانيكك بالشمعه إللى كانت فى طيزى. هزيت طيزى يمين و شمال و هى بتخبط بيها على فتحة طيزى و كل ما أحاول أرجع بطيزى علشان أدخل الشمعه ترجع بها شويه و تخليها عل فتحه طيزى من بره، خلاص مش قادر أرجوك يا عزه دخليها ، ضربتنى جامد على طيزى و قالتلى عزه حاف كده ، خلاص نسيت نفسك يا متناك ، أنا سيدتك و انت خدامى ، قلت لها أنا أسف يا ستى أنا أسف يا ملكة ، أنا خد*** و عبدك أرجوك سامحينى و رحت أبوس قدميها و ألحس أصابع رجليها و هى تضحك و تقول خلاص سامحتك ... . بس إلحس صباع رجلى الكبير و مصه علشان أبعبصك بيه ، مصيت صباعها و كأنى هابلعه لحد ما قالت لى كفايه ، يلا لف كده و أنت زى الكلب و هات طيزك و أفتحها بإيدك و هى فى الهوا ، لفيت بسرعه على إيدى و ركبى و خليت طيزى ناحيتها و مسكت فلقتى طيزى مباعدا و هى بتضحك من كتر إذلالها لى و هايجانى على الأخر ، و رفعت رجليها على طيزى و فضلت تلعب بإصبعها على فتحه طيزى و تدخله و هى بتقول أشكرنى يا متناك إنى سامحتك ، قلت لها أشكرك يا ستى ، أشكرك اوعدك إنها مش ها تتكرر تانى ، راحت ساحبه رجليها و مطلعه صباعها من طيزى و قالت لى يلا بقى تتناك ، دلوقت أنا لي مزاج أنيكك يا شرموط حاسيت براس زبها على فتحه طيزى رجعت بيها بسرعه راح داخل كله بدون مقاومه ، راحت هى ضحكت بصوت عالى و قالت لى شفت إزاى يا خول أنا أعرف أخلى طيزك تبقى مفتوحه على الأخر مسكتنى من وسطى و هى بتنيكنى و فضلت تدخله للأخر و تسحبه و تزود فى السرعه و أنا أتأوه زى المرأه المتناكه ، قالت لى كمان سمعنى أهاتك ، خللى الجيران يعرفوا إن فيه عندنا واحده شرموطه ، دول هايفتكروا إن جوزى بيخونى ، هم أصلهم عارفين صوتى لما بتأوه من النيك . عمرهم ما هايفكروا أن إللى بيتناك هنا ده واحد خول و متناك زيك . فضلت أتأوه أ ه ه ه ه ه أوف . أح ح ح ح ح ح ح ح و هى يتزود فى سرعة دخولها و سحبها و تنيكنى جامد و مره واحده راحت ساحباه من طيزى للأخر و دخلته بسرعه و فضلت تخرجه و تدخله و فى نفس لحظة دخوله فى طيزى تتضربنى عليها مره على فلق طيزى اليمين و مره على الشمال ، كأنها راكبه حصان فى سباق و عاوزه توصل الأول ، أوفف أى ى ى ى ى أح ح ح ح ح . أه ه ه ه ه
حسيت أن زبى بيترعش و ينبض لوحده من غير ما حد يلمسه و جبتهم على الأرض و جسمى كله بيترعش و طيزى بتقفل و تفتح لوحدها ، فضلت كده لمدة دقيقه كامله بعد ما هى سحبت زبها من طيزى و بتتفرج عليها و هى بتقفل و تفتح لوحدها و أنا مش قادر أسيطر عليها ، قعدت تضحك و بعدين شدتنى من شعرى و قالت لى كده يا متناك تجيبهم على السجاده ، مين ها ينضفها غيرك يلا إلحس لبنك من على الأرض قبل ما ينشف و يعمل لنا فضيحه ، كنت مش قادر أنظم نفسى من كتر التعب ، كان عمرى ما جبت الكميه دى كلها من اللبن فى مره واحده شدت راسى للأرض و أنا ألحس لحد ما السجاده نظفت ، رفعت راسى و قالت لى نظف زبى كمان ، إلحس مكان طيزك يا متناك ، إلحس ده أنت غرقته ميه ولا كانه كان فى كس اكبر شرموطه ، أنت جبتهم من زبك و طيزك يا خول ها ها ها ها ، مصيت و لحست زبها و هى مش قادره تقف من الضحك و التعب من كتر ما ناكتنى ، إترمت على السرير و خلعت زبها و تركته فى فمى ، و فتحت رجليها و قالت لى تعالى يا شرموطه ، تعالى يا متناكه ، أنا من هنا و رايح مش هاقولك غير يا متناكه ، أصلك خلاص بقيت شرموطه رسمى ، انا ها خللى كل إللى أعرفهم ينيكوك قدامى و كمان بفلوس ، أصلك أجدع من أى شرموطه و بتتناك أحسن منهم ، و بالفلوس دى ها أشترى لك قمصان نوم و أطقم نيك جامده و كمان مكياج ، أنا هاخليك أحسن متناكه فى المنطقه ، يلا إلحسى كسى يا شرموطه ، خللينى أجيبهم على لسانك ، دا أنتى هايجتينى و تعبتينى قوى أفف
إلحسى يا حلوه ، أيوه كمان كمان كمان أ ه ه ه ه ه ه . أ ح ح ح ح ح ح ح يا ا ا ا ه ه ه ه ه ه بس كفايه خلاص كفايه ، أترميت جنبها على السرير و أحنا الأثنين مش قادرين نتحرك .
No comments:
Post a Comment