Thursday, November 27, 2014

سمر واخواتها 7


بعد تجربتها الجنسية العنيفة مع أختها غرقت سمر في سبات عميق, لم تدر معه بصراخ أخيها في الغرفة المجاورة…….. تكمل سمر حكايتها.
في حياتي لم أنم بمثل هذا العمق, و لم تراودني أحلام شهوانية بمثل هذه العنف, هل سأصيب من المتعة الجنسية بقوة هذه القوة؟…… هل يحتلم الإناث أيضا في نومهم؟…….. على أية حال, لا أريد لهذا الحلم الجميل أن ينتهي,…. و لكن,….. هل كان ذلك حلماً ؟…….
فتحت عيناي بصعوبة, كان قرص الشمس الغارب يرسل إضاءة حمراء خافتة من شباك الغرفة المفتوح, ونسمات الهواء العليل تتسلل إلى جسدي تحاول تهدئة حرارته, مددت يدي إلى صدري أمسح عرقي المتصبب لأجده عارياً, بل لأجدني عارية تماماً, كيف نمت هكذا؟…. هل شاهدت أختي جسدي العاري؟……. يا للهول….. أكان كل ما حلمت به واقعاً, و ليس من نسج أحلامي؟…….
مددت يدي بسرعة لأستر كسي و ثدياي, لأجد للمسة يداي على صدري ألماً , و لأجد كسي غارقاً في بلله تكاد معه أصابعي تنزلق داخلاً, أردت الفصل بين يقظتي و استمرار أحلامي الشهوانية, فلم تجد أصابعي لتقرصه سوى حلماتي المنتصبة لأحس بألم شديد فيها, إذاً لقد كانت كل صفعات سارة على ثدياي و كل قرصها و عضها لحلماتي واقعاً محتوماً و ليست أحلام هائجة اخترعها عقلي المحروم لينفث عن رغباته المكبوتة….. توقفت بأصابعي عن قرص حلماتي و قد تيقنت من يقظتي, و لكن شيئا ما دفعني لمعاودة قرصهم, فقد كان لألم قرصهما لذة غامرة تجتاح جسدي بكامله, لتحرك السخونة في كل بقعة منه, و تدفع به هائجاً في التلوي, استعذبت الألم و استعذبت اللذة, فاستمرت أصابعي في قرص حلماتي و برمهما, حتى شعرت بسخونة تشع من كسي تستجدي يدي إطفاء ناره الموقدة, لتلبي يمناي النداء و تتخلى عن حلمتي اليمنى و تتوجه لكسي تتحسس لحمه بهياج, لأحس ببعض الألم هناك أيضاً و لكن هذا الألم لم يحجب متعه كسي بيدي أو هياج يدي على كسي, و أخذت يدي الأخرى تتبادل على ثدياي عصراً و على حلماتي قرصاً, و أخذت أمسح على كسي و أضغط على شفتيه بلطف تارة و بقوه تارة, و أصابعي تبحث عن بظري لتجده منتصباً في بلل كسي الهائج, فتتحمس عليه أصابعي تدليكاً و برماً, ليأخذ الهياج بعقلي, و أتلوى بجسدي, و أعلو بتأوهاتي, و اقترب من شهوتي, لأقرص حلمتي بعنف, و أكتم أنفاسي, و أتيبس بجسدي أوشك أن أطلق شهوتي…..
فجأة أنفتح باب الغرفة.
و من فتحته أطلت سارة بجسدها الرائع الكفيل بإثارة كل من يمشي على اثنين أو حتى على أربع, مرتديه بلوزه سوداء قصيرة تكشف جزئاً ليس باليسير من بطنها, التي بدت كبطن الراقصات في ضمورها و تناسق تكوينها البديع من عضلات قويه مكسوة بدهن طري, بينما برز أغلب ثدياها في تكور مثالي من فتحة بلوزتها الواسعة, تغطي جيبتها السوداء الطويلة فخذها الأيسر فقط بينما تكشف فتحة جيبتها الأمامية عن ساق مرمي و فخذ مشدود ممتلئ لامع. أخذتني المفاجأة لتتيبس يداي على كسي و ثديي, و أخذت سارة الدهشة لتفتح فمها مذهولة و تهز ساقها المكشوف بغضب ظاهر, ليهتز معه صدرها الضخم كاشفاً عن ليونة غير طبيعيه, لتلقي حقيبة سوداء كبيرة (هاندباج) عن كتفها, و تركل باب الغرفة بقدمها لتغلقه بعنف, و تصرخ بغضب: إيه اللي انتي بتعمليه ده يا بنت الوسخه؟
فأنتفض من رقدتي مرتعبة, و أسحب مخدة أداري بها صدري و فرجي عن أختي.
و تواصل سارة صراخها الغاضب: بتلعبي في كسك يا بنت الكلب؟…… مافهمتيش لحد دلوقتي إن صدرك و كسك خلاص بقوا بتوعي, و مابقاش من حقك إنك تلمسيهم……. قومي أقفي يا شرموطه, و حطي إيديكي فوق راسك.
لأطيعها بسرعة صاغرة و أجيبها: حاضر حضرتك.
و لتركل سارة حذائها بعنف و تهجم علي بخطوات مسرعة حتى إذا ما وصلت أمامي نزلت على ثديي الأيمن بصفعه هائل مدوية ارتج لها ثديي بعنف, ألجمتني قوة صفعتها, فلم أنطق لترتفع يدها ثانيةً و تهبط على نهدي الآخر بصفعه لا تقل قسوةً عن سابقتها محدثة دوياً هائلاً, لأكتم صراخي, و تنطلق هي في صفع ثدياي بلا هوادة كأنما تنتقم مني لشيء لا أعلمه, لتنهمر دموعي و تصرخ سارة: أنا قلت علقة أمبارح علمتك الأدب, لكن يظهر إنك بتنبسطي من الضرب,……. بتنبسطي من تلطيش بزازك يا شرموطه؟
لأجيبها بعد تردد: أيوه حضرتك. لينطلق الوحش داخل سارة و تنطلق يداها تدوي على ثدياي بصفعات عنيفة متتالية, لتهزهما بقوة و تهز معهما جسدي بالكامل و قد سعدت لإجابتي. و تبدأ صرخاتي في الانطلاق لأستعطفها:بس الجيران يا ساره….. صفعة…….آآآآه….. الشباك مفتوح….. صفعة…….آآآآه….. سيبيني أقفله و ارجع لحضرتك على طول….. صفعة…….آآآآه….. أرجوكي حضرتك.
و تستمر صفعات سارة بوحشية و تصرخ في: جيران إيه يا كس أمك….. صفعة……. يا ريتهم ييجو يتفرجوا….. صفعة……. علشان أنيكهم هما كمان….. صفعة……. و تنزل بيديها لثديي تعتصرهما بقسوة بالغة, و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف و تجذبهما تجاهها بقوة حتى تكاد تخلعهما عن ثدياي, ثم تطلق أصابعها حلماتي فأعود بجسدي للوراء, لتعود أصابعها لتلتقط حلماتي بقرص عنيف ثم تجذبهما فجأة تجاهها حتى أكاد أنكفئ عليها فتصرخ: أثبتي مكانك يا وسخه, و تستمر في قرص حلماتي بقسوة حتى أفلت صرخة مكتومة, و أجذب جسدي و ثدياي للخلف بقوة لتفلت حلماتي من براثنها فتنزل على وجهي بصفعة هائلة صارخة: كده مش هاينفع…… لو سيبتك كده هاتتعبيني, و تعود بأصابعها لتقبض على حلماتي تجرني منهما للسرير, لتجلسني عليه, و تعود لحقيبتها السوداء الملقاة على باب الغرف, لتركلها أمامها حتى تصل بها إلى جوار السرير, و تخرج منها حبلاً قوياً تقيد به يدي اليمني لطرف ظهر السرير, و حبلاً آخر تقيد به يدي اليسرى لطرف ظهر السرير الآخر, لأستقر نصف جالسه على السرير عارية تماماً يلتصق ظهري بظهر السرير, بينما يبرز صدري الملتهب تحت إمرتها, و كسي الساخن لا يمنعه عن نزواتها شيء, ليصرعني الرعب….. ماذا تنوي لجسدي أكثر قسوة مما فعلته؟ هل تنوي لثديي ما هو أكثر وحشيه من شبشبها الذي شبع على صدري المسكين ضرباً حتى صار مزرقشاً بالعلامات الزرقاء؟ هل تخطط أن تعبث بكسى البكر؟ و ماذا سيعود عليها من ذلك؟
لم أسترسل في حيرتي طويلاً فسرعان ما أخرجت سارة من حقيبتها شيئاً أسوداً ثقيل الوزن عبارة عن مقبض أسود جلدي يشبه قضيب ذكري ضخم, يتدلى منه حوالي أربعون من السيور الجلدية الرفيعة المجدولة ذات اللون الأسود يقارب طول كل منها النصف متر, أخذت سارة تمرر تلك السيور على صدري الناعم لتنزل جالسة بجواري و تلحس خدي بشهوة غريبة قائلة: تعرفي إيه ده يا بنت الكلب؟……. شكلك مش عارفه…… أقولك أنا…… ده بقي يا ستي, كرباج معمول مخصوص علشان بزازك الملبن دي,…… لما تجربيه و تحسي بيه بيقطع في بزازك……. عمر بزازك ما هاتشتاق للشبشب تاني أبداً…. إيه رايك؟…….خايفه؟؟؟؟؟
لأجيبها و قد تملكني الرعب: شكله فظيع قوي يا ساره, بلاش علشان خاطري.
و كأنها لم تسمعني, اقتربت بشفتيها المكتنزة من شفتاي المرتعشة, بالكاد تلامسهما هامسة: اللي بيجنني في الكرباج ده يا بت, أنه مع كل رزعه منه على بزازك الملبن دي, هاتلاقي بزازك بتتنطر لفوق و تحت, و تحسي بالنار بتولع فيهم, أما صوت الرزعه على البزاز إيه……ماقوليكيش, مزيكا و خصوصا لما البزاز تكون ملبن كده و ألقت الكرباج بجوارها على السرير لتعتصر نهداي و تلتقط شفتاي في قبله شرهه طويله أحسست معها بالدماء تندفع إلى رأسي, و تتحول أصابعها على حلماتي بقرص عنيف, لتزيد من نار شهوتي, حتى أنهت قبلتها و بقيت بشفتاها ملامسة لشفتاي و تتحرك بيدها ترفع شعري المتساقط عن وجهي و تلملمه خلف رأسي كاشفة ثدياي و تكلمني بحزم:
بصي يا شرموطه, أنا مش عايزه أكمم بقك, علشان ليا مزاج دلوقتي أستمتع بمنظرك وانتي ماسكه الصريخ, لكن لو صرختي و حرمتيني من المتعه دي, هاتشوفي اللي ما عمرك شفتيه, فارحمي نفسك أحسن و أكتمي الصريخ خالص, مفهوم؟
أجبتها في رعب و استسلام:حاضر حضرتك. لتنهض سارة من جواري و قد تملك بي العجب كيف تحولت سارة لهذا المخلوق المتوحش؟……. ومتى حدث كل هذا التغيير؟…… و من أين أتت بهذه الحقيبة؟…… و علام تحتوي غير هذا الكرباج ؟… و لكن الأهم ….. ماذا حل بي؟…… كيف لي أن أسلم صدري بل بالأحرى أسلم جسدي كله لأختي لتفعل به ما تشاء؟…… و الأغرب مالي متشوقة في انتظار تجربة تبدو مؤلمة؟
خلعت سارة بلوزتها لتطلق ثدياها بهزة مثيرة, يا له من صدر جميل متكور, كم أشتهيه, كم افتقده منذ منامي, بالأمس كان بين يداي و في فمي أشبعه قبلاً و مصا وعضاً, أما اليوم فأنا مكتوفة الأيدي لا أملك سوي التهامه بعيناي, كم كان إحساساً غريباً أن أمنح ثدياها الألم, و الأغرب منه أحساس ثدياي بتلقي الألم, ماذا يعجبني أكثر, منح الألم أم تلقيه؟ …..لا أعلم و لكن لأستمع الآن بتلقيه, و عندما تواتني الفرصة مرة أخري, سأتفنن في تعذيب ثدياها,…… و لكن لأتعلم منها أولاً.
تستمر عيناي في متابعة ثديا أختي حتى خلعت عنها آخر قطعة من ملابسها, و التقطت كرباجها الثقيل, لتقف أمامي عارية تماماً, و ترفع كرباجها لأعلى, و تبقى عيناي متسمرة على ثدييها, وفجأة يخرق صمتي و صمتها دوي ارتطام سيور كرباجها بنهدي, لأجفل على وشك الصراخ و قد أحسست بسيور كرباجها من فرط قوة الضربة تلتصق بثدييي للحظة لتنزعهما سارة بقوة فيتقافز ثدياي مهتزين بألم صارخ, حابساً أنفاسي, و لدهشتي يتلاشى أغلب الألم سريعاً من ثديي ليحل بدلاً منه خدراً كهربياً خفيفاً, انتظرت سارة حتى التقطت أنفاسي و عدت لكتمانها استعداداً للضربة القادمة, لتهوي بها بنفس العنف و نفس الدوي و نفس الألم الحاد ثم نفس الكهرباء في صدري, كل ما استطعت التنفيس به هو تأوهه مكتومة, لم تنتظر كثيراً هذه المرة و نزلت بضربة أخرى لأكتشف أن الضربات الأولي كانت مجرد تعارف لثديي بكرباجها و تمهيد رقيق لثديي بألم كرباجها, لتتوالى ضرباتها بقسوة متصاعدة, و يتصاعد معها ألم ثدياي كجمرة نار مشتعلة, و يتجاوب لها كسي بسخونة متصاعدة حتى أصبح كبركان يفيض شهداً ساخناً, جاهدت في كتم صرخات الألم و الهياج, أخذت الدماء تضرب بقسوة في كل بقعة من جسدي,تسارعت أنفاسي, تسارعت ضرباتها القاسية على ثديي, انهمرت الدموع من عيناي, زادها منظر دموعي قسوة, لم تعد تمهلني بين الضربة و الأخرى, انفجرت بكاءً و نحيباً, انقطعت أنفاسي, أوشكت على الصراخ, توقفت سارة فجأة , ألقت الكرباج و انحنت تملس على شعري و لتقبلني على شفتاي قبله سريعة حانية و هي تمسح على صدري قائلة: إيه ده يا عبيطه ,دا إنتي جربتي قبل كده و عارفه قد إيه الألم ده بيعلي الهيجان و يخلي المتعه في الآخر نار,…. قوليلي الأول……الكرباج أحسن و لا الشبشب؟
أجبتها وسط دموعي: ده أحسن كتير, صحيح الألم بيبقى نار لكن بيروح بسرعه.
ابتسمت سارة, وانحنت لتلتقط شفتاي بقبلة شرهة طويلة, تبادلت شفتانا المص, أخذت ترتشف لعابي ثم تلاقى اللسانين في ملاعبة شرهة, نزلت شفتاها لصدري المتألم تقبله و تذهب يدها اليمنى لثديي الأيسر تعصره و تلتقط حلمته بأصابعها لتقرصها, بينما تلتقط الحلمة الأخرى بأسنانها تعضعضها, بينما تتفحص عيناها في وجهي عن أثر إيلامها لحلمتي عن لتجدني أزداد هياجا مع الألم فتتشجع أكثر في عنفها حتى احتقن وجهي, فهبت واقفة تلتقط كرباجها مرة أخرى, لتعاود قسوة ضرباتها على ثديي فيعود هياجي للاشتعال من جديد, هذه المرة كنت أكثر احتمالاً, هذه المرة لم تكتفي أختي بثديي, بل نزلت بكرباجها على بطني بعنف لينتشر الألم و الهياج بكل جسدي, و تراودني المخاوف من تنقل كرباجها على جسدي, و تستمر ضربات كرباجها نزولاً لفخذيي المضمومين تضربهما بعنف, و تتزايد مخاوفي و ظنوني, و أكتم صرخاتي بصعوبة, و تعود ضربات سارة من جديد لثديي صارخة: إفتحي رجليكي عالآخر يا لبوه, و هنا أدركت أن ظنوني في طريقها للتحقق, لأتردد في تنفيذ أمرها, لتتوحش سارة بكرباجها على ثديي فأفتح فخذاي لآخر اتساعهما, و أغمض عيناي لتنزل أول ضربة على كسي برفق لم أتوقعه, لكني جفلت لها, لأنتظر الضربة القادمة, لتنزل أختي بضربه أخرى خفيفة على كسي, و رغم ألم ضربة الخفيف فقد أحسست بسيور الكرباج تداعب كسي لتهيجه بعنف, و مع استمرار ضربات كرباجها التالية على كسي أحسست بكسي يشتعل شهوةً, و أدركت ما تريده سارة من ضرباتها لعش متعتي, ليأخذني الهياج, و أرتفع بوسطي لأعلى, ليرحب كسي بسيور كرباجها الساخنة, لتنطلق تأوهاتي, و مع توالي الضربات و صوت ارتطامها بكسي المبتل و تأوهاتي المتعالية, يزداد هياج سارة بكرباجها على كسي, لتزيد من قوة وسرعة ضرباتها عليه, لتهبط كل ضربه بكسي لألتصق بالسرير من تحتي, فأعود بسرعة لأرفع وسطي ليرحب كسي بالضربة التالية, و يشتعل جسدي بأكمله من نار الشهوة, و أقترب رويداً رويداً من شهوتي, لأتقوس بجسدي لأعلى, و قد ثبت بكسي في الهواء يتلقى ضربات سارة التي تمادت في عنفها عليه, لتستمر شهوتي في التصاعد, و أطلق صرخة ألم و هياج مع كل ضربه غير مبالية بالعالم من حولي, حتى أطلقت صرختي الكبرى, و هبطت بكسي سعيداً منتشياً, و جسدي كله مرتعشاً من فرط النشوة, لتنتشي سارة و كرباجها بإدراكي شهوتي, لتحتار ضربات كرباجها العنيفة بين كسي و ثديي, و يحتار جسدي بين رعشة الشهوة و رجفة الألم, فقد كانت توليفة مشتعلة, لم أستطع معها كتم صرخاتي, فانطلقت بها كما لم أصرخ في حياتي, ليصل لمسامعي صوت تفتح أبواب الشرفات المجاورة, مع همهمات متسائلة عما يحدث, و لم أبال و لم أتوقف عن صرخاتي حتى هدأت رعشة شهوتي, لتتوقف ضربات كرباج سارة على جسدي, لألتقط أنفاسي, و تنحني سارة على شفتاي تلتهمها في قبله جنسية شرهة لتهمس في أذني:
شوفتي يا وسخه…. كنتي تتخيلي عمرك إنك تجيبيهم نار كده, لم أرد عليها……. آه…….كم كنت أتمنى لو كانت يداي طليقه لأرد لها الجميل في جسدها الشهي, كل ما استطعته هو أن التقط شفتاها بقبلة عنيفة طويلة. لتستمر شفانا ملتحمة و تسرح يداها على جسدي المتألم و تدفعني أخيراً بقوه لأرتطم بظهر السرير و تغادر شفتاها شفتاي قائلة: دقيقه واحده و راجعالك يا قمر.
نهضت سارة عن جسدي عارية تماماً لتخرج من الغرفة و تغلق الباب من ورائها و تتركني مثلها عارية و لكن مقيدة لظهر السرير لتأخذ أنفاسي المتسارعة في الهدوء, و أنا في قمة حيرتي…… أين ذهبت سارة؟……. ما القادم لجسدي؟….. لماذا تركتني مقيدة؟…… متى ستحل وثاقي؟…
فجأة رأيت مقبض الباب يتحرك و باب ألغرفه ينفتح, تخيلت أن أختي سارة عادت أخيراً لتحل وثاقي, وفعلاً دخلت سارة كما غادرت الغرفة من قبل عارية تماما يتجاوب صدرها الضخم لدلال خطوتها, ومن خلفها الصدمة التي أذهلتني و كاد يغشى علي من أثرها……. أخي سمير حليق الذقن عاري الجسد و قضيبه الضخم في تمام انتصابه, و قد أحكمت سارة قبضتها على قضيبه تسحبه منه لداخل الغرف في اتجاه مرقدي, لتأخذني المفاجأة بهولها….. ماذا يحدث؟…… ماذا يمكن أن يحدث؟……. ماذا يمكنني أن أفعل؟……..

No comments:

Post a Comment