Thursday, November 27, 2014

سمر واخواتها 8


تكمل سمر حكايتها
أخذت سارة و من خلفها سمير بالاقتراب مني, و أخذ الهلع يدق طبوله العالية في عقلي لتتنافس مع دقات قلبي الذي كاد يتوقف تماماً عندما توقفا مباشرة أمام قدماي, عندها تركت سارة قضيب سمير الضخم لتدور حول جسده العاري فيواجهني بقضيبه المتأرجح, لتقف من وراءه و تحتضن جسده من الخلف تلصق صدرها على ظهره, و تمسح بيديها على بطنه لتتجه يسراها تلتقط حلمته اليسرى بينما تنزل يمناها لتمسك بقضيبه المنتصب مرة أخرى, تدلكه بنشاط شهواني, ليظهر على وجهه الهياج و تتحول بشرته البيضاء إلى الوردي, و تتجول نظراته الشرهة على جسدي العاري, لتشل الصدمة عقلي تماماً, لم أعرف كيف أستر جسدي العاري من عيني أخي و قد قيدت سارة ذراعاي بإحكام لطرفي ظهر السرير, هذا الوضع الذي ترك صدري بدون مقاومه عرضه لكرباج سارة منذ دقائق قليله, و الآن يسلم صدري الملتهب و كسي اللامع ببلله لنظرات أخي الشرهة لأطرق برأسي هرباً من نظرات أخي و انطلق كعادتي في أفكاري…… هل هذا أخي سمير المتشدد الذي لم يطق ليله أمس بعد غياب عام كامل أن يحتضنني أنا أخته الصغرى عندما استقبلني في المطار؟ هل هذا أخي الذي لم يسمح لعينه أن تقع علي و أنا مرتديه الكم الطويل و البنطلون الواسع المتهدل؟….. ماذا حدث لسمير؟ و أين لحيته ؟ صراحة كانت لحيته الكثة تخفي وسامته, كم هو وسيم أخي و كم هو جميل جسده المتخم بالعضلات أكتاف عريضة, صدر ضخم كلاعبي الملاكمة مغطى بشعر غزير, وأحلى ما في جسده هو قضيبه الضخم الذي يتعدي العشرون و سنتيمتراً طولاً و يقترب محيطه من محيط مزيل رائحة العرق, و قد بدا قضيبه الضخم في يد أختي كقرموط ضخم خرج من الماء يتلوى باحثاُ عن جحر يسعي فيه الدفء من ليلة شتاء باردة, هل ستجعل سارة من كسي الساخن مقراً دافئاً لقضيبه؟ و هل سيتحمل كسي البكر الضيق هذا الضيف العملاق؟
أفقت من أفكاري على تأوهات سمير و ضحكات سارة لتحدثه متهكمة: فيه إيه يا سمسم…… قربت تجيبهم ولا إيه؟….. لأ امسك نفسك….. لسه شويه……….. أنت فاكرني هاخليك تجيبهم على جسم أختك ولا إيه؟
رفعت رأسي لأجدها مستمرة في مداعبة قضيب سمير و حلمته لتهمس بصوت لأسماعي: حلوه أختك الصغيره, مش كده؟ أجابها بخجل: قوي.
عادت لتسأله: كنت متخيل جسمها نار كده؟ …….تعالى نقرب من جسمها شويه, و أخذت تدفعه أمامها و يدها مستمرة في تدليك قضيبه حتى وصلت بأخي ليقف بجوار رأسي, فتترك قضيبه ليتأرجح منتصباً بجوار وجهي و تلف حوله و تصعد على السرير فتعود و تنزل ثانية لتكلم سمير بسخرية: إيه ده؟….. كده عيب أوي…… مايصحش كده……مطنأر زبك في وش أختك الصغيره؟ و تترفع شعري المنسدل لتغطي به قضيبه, و تقفز برشاقة لتجلس على فخذاي و تقترب بشفتاها من شفتاي و في اللحظة التي تصورت أنها ستلتقط شفتاي في قبله طاحنه استدارت لسمير قائلة: أوعى إيدك تيجي على زبك و إلا هاقطعهولك…. إيدك جنبك و عادت إلى و شفتاها تكاد تلمس شفتاي و تتحدث هامسه بصوت مثير موجهه كلامها لسمير: أيه رأيك في الشفايف المصاصه دي؟ ما نفسكش تاكلها؟ و أخرجت لسانها تلحس شفتاي و سمير يجيبها :نفسي
فتلتقط شفتاي في قبلة شرهة طويلة لأتناسى وجود أخي, و تمتص شفتاي بشبق, و تنزل بلسانها على رقبتي تلعقها صعوداً و هبوطاً, لأنسى فعلاً وجود أخي و لم يعد بمقدوري كتم تأوهات الهياج, لتنطلق مع نزولها تمسح خدها الناعم على نهداي لتسأل سمير بنفس الصوت الخفيض المثير: و البزاز الملبن دي مانفسكش تغطس فيها؟ ليجيبها بصوت مرتعش: أيوه نفسي, لتتحرك يدا سارة تمسح على ثدياي برقة تختبر نعومتهما, و تضغطها عليهما برفق تختبر ليونتهما, ثم تنطلق يداها عليهما تعصرهما بقوة لتختبر هياجي, فأغمض عيناي و أنطلق بتأوهاتي و أحرك وجهي يميناً و يساراً بهياج لأرفع شعري عن قضيب سمير المنتصب, و تستمر سارة في عجن ثدياي و تنفخ عليهما برفق و تمر على حلمتي بلسانها تلحسهما لتتصلب حلمتاي منتصبة, فتضغط بقوة على ثدياي ليزداد بروز حلماتي, لتمتص اليمنى بقوة, لأتأوه, و تستمر شفتاها ترضع حلمتي بنهم حتى تتركها في هياجها تكلم سمير متجهة لحلمتي اليسرى: طيب و الحلمات الحلوه دي……. هاتعمل معاها إيه يا مسكين؟…….. مانفسكش ترجع عيل صغير علشان ترضع في بزاز أختك, و تلتقط حلمتي اليسرى بمص قوي لتتركها بفرقعة عالية و تكمل: أخ….واقفه و ناشفه في بقي زي ما تكون زب صغنن و تعود لحلمتي ثانية لكن هذه المرة بأسنانها لتعضها و تشدها بقوة و تلتقط حلمتي الأخرى بأصابعها لتقرصها بعنف و تجذبها بشدة لأصرخ فتتوحش أكثر على حلمتي ليتعالى صراخيو فتستمر في وحشيتها على حلماتي حتى تتركهما أخيراً و تكمل لأخي: أنا بقى باموت في بهدلة البزاز, و تنهض سارة من جلستها على فخذاي لتباعدهما و تثني و تنزل راكعة على ركبتيها بينهما, و تقترب بوجهها ببطء من كسي الهائج لتحدث سمير: أما الكس الابيضاني اللي محصلش ده…… أقولك عليه إيه ولا إيه؟…… مش عارفه ازاي ممكن حد يشبع منه؟…… و تتوقف بشفتيها أمام شفتي كسي و تكمل: شوف كسها مبطرخ ازاي, شوف مبلول ازاي؟ شوف فاتح شفايفه مشتاق لشفايفي ازاي؟ شوف أنا هابوسه ازاي؟ لتلصق سارة شفتيها فجأة بشفتي كسي بقبلة شرهة طويلة, لأصرخ عالياً و يندفع قضيب سمير ليصطدم بوجهي, و تستمر شفتي سارة في مص شفتي كسي لأستمر بصراخي و أدفع بكسي على شفتيها حتى تنهي قبلتها أخيراً و تنظر لأخي لتسأله: تحب ألحس كس أختك من تحت لفوق؟ و تنزل عليه بلسانها تلحسه بقوة و بطء صاعدة,لتتحشرج تأوهاتي في فمي, و تتوقف بشفتيها أمام كسي و تسأل سمير : ولا من فوق لتحت؟ و تعود بشفتيها على كسي نازلة, لترفع رأسها و تمرر لسانها عل شفتيها تتلقط ما علق عليها من شهد هياجي قائلة: أحلى من كده ما فيش,….. لكن بقى لو عايز تاكل كسها بصحيح و تشرب منه…… لازم تتفضل جوه…… مش هاينفع من عالباب, و تباعد أصابعها بين شفاتير كسي, لتنزلق بشفتيها بينهما و تدفع بلسانها داخلاً ليمسحه ببطء من أسفل إلى أعلى لتبتلع ثم تعود عليه صاعدة مرة ثانية فثالثة فرابعة لأنطلق بصرخات هياجي, فتنطلق بلسانها عليه تزرغد بين جدرانه, لأرتفع بكسي أدفعه على لسانها, و أرتعش به على شفتيها, و أرتعش بصرخاتي مقتربة من شهوتي, فتمد يداها تلاعب ثدياي, و تقبض أصابعها على لحمهما و حلماتي, و يسرع لسانها يتخبط في لحم كسي, لتواصل صرخاتي تعاليها, و يتحرك كسي بفم سارة صعوداً و هبوطاً, و يتلوى جسدي من قرب إتيان الشهوة, و يتقلب وجهي يميناً و يساراً يكاد فمي يلتقط قضيب أخي, لأسمع تأوهاته العالية كما لو كان علي وشك إتيان شهوته, ليتيبس جسدي, و تتعالى صرخاتي في طريقها للصرخة المنشودة….. و فجأة يتوقف لسان سارة عن عبثه بكسي و تقرص حلماتي بقسوة, لتنهض عني و عن كسي متجهة لأخي الهائج لتحوط قضيبه المحتقن بيديها و تقترب بوجهها من وجهه لتحدثه: عرفت بقى ممكن تعمل ايه في كس اختك؟ ليومئ لها برأسه بأنفاس متسارعة, لتبدأ في تدليك قضيبه بكلتا يديها, ليزداد وجهه المحتقن احتقاناً و تكمل سارة: عايز تدوق كس أختك اللذيذ, فيجيبها بهياج مقترباً من شهوته: نفسي حضرتك, فتستمر في تدليك قضيبه الثائر كما لو كانت تفكر بعمق و تجيبه أخيراً بصوت يفيض إثارة: ممكن تدوقه……. بس من على شفايفي….. بس بالراحه, ليهجم سمير على شفتيها يلتهمها بقبلة عنيفة و مص أعنف, و تستمر سارة في تدليك قضيبه ليتأوه على شفتيها مقترباً من إتيان شهوته, لتسحب شفتاها من شفتاه بصعوبة و تتوقف يداها عن تدليك قضيبه, لكنها تستمر قابضة عليه قائلة: أيه رأيك في طعم كس أختك مش روعه؟
أجابها و هو في قمة الهياج: رووووعه.
لتعود لتدليك قضيبه برفق لتحافظ على شهوته مشتعلة دون أن تطفئ نارها, و تنظر لي بابتسامه خبيثة سعيدة بحرماني إدراك شهوتي بعد أن كنت على أعتابها, لأحدق بها بأنفاس متسارعة لا أستطيع مداراة غضبي الذي أخذ كبركان ثائر يدفع دمائي الساخنة لتصطدم بقمة رأسي, لتستدير سارة لسمير و مازالت يداها تعمل على قضيبه بصوت مثير: أيه رأيك…… نفسك في إيه دلوقتي؟
فأنظر لسمير منتظره رده لأجد وجهه في قمة الهياج و الاحتقان, وقد ثنى ركبتيه و كتم أنفاسه مقترباً من إتيان شهوته, ليجيب سارة صراخا بين تأوهاته كما لو كان يأمرها غاضباً أن تتوقف عن مداعبة قضيبه: عايز سمر…..عايزهاااا.
.
ليكفهر وجه سارة و تصرخ في سمير: غلط … إجابه غلط, والإجابات الغلط بتنرفزني جداً……. و عيبي أني مابقدرش أتسامح بسهوله ……. ولازم أعاقبك دلوقتي علشان أعصابي ترتاح, و لا عايز أختك حبيبتك تفضل متنرفزه ؟ …أيديك ورا ضهرك يا خول.
ليسرع سمير بشبك يداه وراء ظهره.و تنزل سارة على وجهه بصفعة هائلة………

No comments:

Post a Comment