تدق ساعة الحائط في الصالة الرحيبة لمنزل عائلة جاد المرزوقي الثانية صباحاً معلنة مرور ثلاث ساعات كاملة من الهياج المستعر بأجساد سمر و إخوتها, ولازال شباك الغرفة المفتوح على مصراعيه يسمح ببعض النسمات باردة على غير عاده شهر مايو تحاول على استحياء تلطيف نار الشهوة المتقدة بجسد سمر العاري المقيد إلى السرير……… و تكمل سمر حكايتها.
تمد سارة يدها داخل الحقيبة تبحث بعصبية, فيما يبدو عن وسيلة مناسبة لعقاب أخيها, لتخرج بقضيب مطاطي يصغر قليلاً عن قضيبه ذو مقبض على شكل خصيتين فتقبض عليه ييسراها و تلقى الحقيبة أرضاً و تهجم على أخيها تسحبه من شعره صارخة: يللا يا بوبي إمشي معايا على ايديك و ركبك, لتقوده في دائرة واسعة بالغرفة الفسيحة ضاحكة: نفسك في أختك الصغيره يا بوبي …… هاهاها….. ورينى البوبي الهايج بيعمل إيه بلسانه. ليدلى سمير لسانه خارجاً يلعق الهواء لاهثاً ككلب يستعد للانقضاض على فريسته, لتقهقه سارة حتى تصل بأخيها ليقبع بجوار السرير راكعاً, لا يفصل بين وجهه و قدمي اليسرى سوى عدة سنتيمترات, و تتركه لتلف حول السرير تهز أردافها بخلاعة, لترقد بجوار قدمي اليمنى و تنظر لأخي لتجده مازال مستمراً في هز لسانه, لتنطلق ضحكاتها: شاطر….شاطر يا بوبي… بس أوعى تكون فاكر نفسك بوبي دكر هاينيك اخته……انت بوبي خول و تشير بقضيبها المطاطي لقدمي مكمله حديثها : و ده مش صباع رجل أختك الشرموطه, ده زب كلابي صغير على قدك عايزاك تمصه….. هاتعرف يا بوبي؟
فيومئ سمير برأسه موافقاً, و لسانه المتدلي مستمراً في لعق الهواء و قد قبل التعايش مع دور الكلب الهائج, و تضغط سارة بيدها على مشط قدمي لأسفل لتترك إصبع قدمي الأكبر و حيداً منتصبا في الهواء, و بيدها الأخرى تخفض رأس أخي تقربه من قدمي لتذكي أنفاسه الساخنة نار شهوتي و لسانه المتدلي يكاد يلامس إصبع قدمي الكبير, لتتسارع دقات قلبي في انتظار أول لمسه من شفتي أخي لجسدي, و تكمل سارة دفعها لرأس أخي فيلتقط إصبع قدمي بشفتيه الظمأى…….. و كأن كهرباء العالم كله تجمعت في شفتيه لتصرع جسدي فتتملك هزة عنيفة من كل جزء من جسدي العاري, لأطلق صرخة عاليه رغماً عني, و يندفع سمير يمرر شفتيه المضمومة على إصبعي صعوداً و هبوطاً لتجتاح السخونة جسدي لتستقر ناراً مشتعلة في كسي, و أجاهد خجلة لأكتم تأوهاتي, و لكن أنفاسي المتسارعة تفضح هياجي, لتعلق سارة ساخرة: شوف الشرموطه عامله ازاي……أمال لو كان لحس كسك كنتي عملتي ايه, و تربت بقضيبها على رأس سمير قائلة: مصمصه كويس يا بوبي…..عايزاه فله…..برافو يا بوبي….. دلوقتي عايزاك تمصمص لها كل صوابع رجليها, فينطلق سمير بشفتيه يلتقط أصابع قدمي, يمتصها واحداً تلو الآخر, ليسيل لعابه عليها حارقاً, و تنزل على مسامعي فرقعة شفتيه على أصابعي كالسياط, تشعل النار في ثدياي…..في كسي….حتى في شرجي….. لتتمكن الكهرباء من كل شعره في جسدي تهزها بعنف, حتى لم يعد لفمي القدرة على كتم تأوهاتي, لتتسلل خافته من بين شفتاي المفتوحة, و تمد سارة يدها تمسح على رأس سمير, و تتسلل أصابعها تداعب شعره لتشجعه: برافو يا بوبي يا خول…. دلوقتي عايزاك تاخد رجل الشرموطه كلها في بقك, و تلقى بقضيبها على السرير لتضم أصابع قدمي بيسراها و تدفع رأس سمير عليها بيمناها على قدمي و يفتح سمير فمه لآخره ليبتلع مشط قدمي بالكامل و تستمر سارة تدفع رأس سمير عليها حتى يصلني صوته مختنقاً فتجذبه سارة من شعره ليطلق قدمي لامعةً من لعابه الغزير و تضحك ساره: ايه ده يا بوبي…… بتريل على أختك ….. أما بوبي خول بصحيح. و تعيد سمير على مشط قدمي ليبتلعه من جديد, و من جديد تعاود نار شهوتي لتشتعل بجسدي, لتنطلق تأوهاتي متعالية, و أشد بيدي على قيدي القاسي الذي حرمني مداعبة جسد أخي, و تأخذ شهوتي المتصاعدة برأسي في الاندفاع يمنة و يساراً و أغمض عيناي محاولة استجماع شهوتي حتى لو كانت من مص هائج لقدمي, و أكتم صرخاتي أحاول إخفاء هياجي عن سارة مدركة أنها لن تدعني أنال شهوتي, و فجأة أحس بيد سارة تتحسس صدري, و تمسح بيديها الناعمتين على صفحته الملساء, فتتهدج أنفاسي و أكتم تأوهاتي حتى لا تفضح قرب شهوتي, و تستمر سارة في مسحها لنهداي لتنتصب حلماتي, فتركز سارة في مسحها عليها تبرمها في حركة دائرية, لتخرج بتأوهاتي مجدداً أقرب للنحيب, و يهتاج سمير في مصه لقدمي, و أحس بأسنانه تشارك شفتيه على أصابعي, و تزداد يدا سارة قوة في مداعبة ثدياي, لتبدأ في عجنهما و تغرس أصابعها بقوة في لحمهما لتصيبهما بألم لذيذ, و أخذت ألتقط أنفاسي بصعوبة و يداها مستمرة تعربد في ثدياي تعصرهما بعنف و تجذبهما بقوة كما لو كانت تحاول خلعهما من صدري. لأحس بثدياي يتصلبان تحت أصابعها التي تحولت لحلماتي تقرصها و تبرمها بهياج مجنون, و يشتعل كسي لتنساب قطرة تلو الأخرى من شهده ساخنة على شرجي الذي استقبل البلل المتتالي بانقباضة ترحيب, و استمر في إغماض عيناي و يستمر سمير في عضعضة أصابع قدمي بينما تحل أسنان سارة مكان أصابعها على نهدي الأيمن, تلتقط حلمته في عض قوي ممتع, و تلف يدها اليسرى من وراء ظهري لتلتقط الحلمة الأخرى, لتتنافس أسنانها مع أصابعها على إيلام حلماتي و إمتاعهما, و فجأة تضرب يدها الحرة برفق على كسي المحتقن, ليتناثر رذاذ سوائله على فخذاي, و أفشل في كتمان صرخة هياج ثائرة, و ينتفض جسدي جفلا, و تتابع أختي ضربات يدها الرقيقة على كسي ليختلط صوت ضرباتها على كسي و طشطشة سوائلي بصوت مصمصة أخي الظامئ لقدمي, و مع كل ضربه تستعر نار شهوتي, و تتعالى صرخاتي, بينما أسنانها و يدها مستمرة بعنف على حلماتي, و جسدي مستمر في انتفاضاته, وتجتن شفتا أخي في مصها لأصابع قدمي لتتحول بين الحين و الآخر لعضعضه نهمه و تسكن يد سارة على كسي لتضم شفتيه بأصابعها, تفركهما فيهما بسرعة,لينزلقا بسهولة على بعضهما و على بظري المنتصب, فيتملك مني الهياج, لأرتفع بصرخاتي, و ارتفع بوسطي في الهواء, و قد اقتربت من إتيان شهوتي, و فجأة تغادر أصابع سارة و أسنانها حلماتي, و تكف يدها عن ضرب كسي, فأعود بوسطي للسرير ثانية, وتذهب سارة بأصابعها اللامعة بسوائلي المنهمرة تلعقها باستمتاع واضح: اممممم…. أما عليكي حتة كس يا بنت الكلب…..ملبن يا بنت الوسخة…..و لا طعمه….. عسلللللل…… أخخخ, و تستمر سارة تمصمص أصابعها, و سمير مستمر في لحسه لقدمي مانعاً شهوتي من الهدوء, و تعود سارة بيدها ثانية لكسي تباعد بين شفرتيه بأصابعها, لتكشف لعيني أخي لحم كسي الوردي, لتمد يدها الأخرى تمسح عليه بسرعة يميناً و يساراً, لكن هذه المرة لتنال من باطن شفرتيه بنشاط محموم, ليشتعل كسي هياجاً في لحظة, و أثني ركبتاي المرتعشة ليتحرك سمير مع قدمي و قد ابتلع أغلبها بفمه, و أتحرك بوسطي صعوداً و نزولاً أدفع بكسي على يد سارة, لأعلو بصرخاتي و جسدي لأعلى متصلباً, و تتدفق سوائلي بين أصابعها, لتمسح بها على كسي بقوة و سرعة متزايدة يميناً و يساراً, مصدرة صوت كأسماك هائجة تتصارع في حوض مزدحم, لتنفرج شفرات كسي المشتعلة عن آخرها, فتتحول يدها من مباعدة شفراتي لبظري المحتقن, فتهيج سبابتها في تدليكه صعوداً و هبوطاً, لتمسك بكسي كهرباء عنيفة, لينتفض بعنف بين يديها, و ترتعش صرخاتي, و تأخذ رعشة ماجنة بكامل جسدي و اكتم أنفاسي و يتقوس ظهري بالكامل حتى لم يعد له تلامس مع السرير, و يرتعش جسدي بعنف حتى تصرعه الرعشة الكبرى, و تندفع سوائل شهوة كسي كنافورة بين أصابعها, فقد أتيت شهوتي الكبرى منذ عرفت الجنس……….
إذاً, و على غير ما توقعت, فقد سمحت سارة لشهوتي أخيراً بالانطلاق…..
و لكنها لم تسمح لي بأخي…… هل تحتفظ به لنفسها؟……هل قصدت فقط عذاب قربه و ملامسته لجسدي دون أن يناله؟….. هل قصدت التفريق بيننا؟……و هل بهذا تنهي متعة الليلة؟……. أم مازال هناك المزيد؟
No comments:
Post a Comment