بدأت الخيوط الأولى لضوء الفجر تتسلل من النافذة المفتوحة بوقاحة لتلامس صدري الملتهب من قسوة ضربات أختي, و أخذت أنفاسي المتسارعة في الهدوء بعد إتيان شهوتي العنيف على يد سارة أختي, لتتنقل نظراتي الزائغة بين ثدياي الذي تحولت بشرتهما للون أحمر مع بعض البقع الزرقاء و جسد أختي العاري التي ما زالت جاثمةً على جسدي العاري و قد انطلقت في شرودها تمسح بيمناها على كسي المبتل بينما تمسح يسراها على ثدياي, لأنطلق في شرودي أنا أيضاً……. منذ أقل من ساعة لم أظن في نفسي الشجاعة لاستبدال ملابسي أمام ناظري أختي, منذ أقل من ساعة كانت أقصى خيالاتي جموحاً أن أستقر في حضن شاب وسيم, ليقتنص من شفتاي القبلات المشتعلة, لم أكن لأتخيل يوماً أن أصل نشوتي الجنسية على يدي أنثى و لسانها, ناهيك عن كون هذه الأنثى هي أختي المحرمة, و ناهيك عن كم الألم الذي تحملته في سبيل نشوتي الجنسية…… هل يتطلب الاستمتاع بالجنس كل هذا الألم؟…… أم أن الألم قد زاد من متعتي……. هل تنتظر سارة المعاملة بالمثل؟……. هل سيكون علي أن أدفعها لشهوتها كما دفعتني لشهوتي منذ قليل؟……. هل سيكون على أن أعمل على كسها بلساني؟……. و لو واتتني الجرأة…….. ترى, هل سينجح لساني في إمتاع كسها؟……
و أفيق من شرودي لأربت على كتف سارة قائلة:
يخرب بيتك يا ساره إنتي عملتي فيا إيه؟……. أنا ماكنتش فاكره الموضوع ده حلو كده…….بس إيه العنف ده كله ؟……. إتعلمتيه منين؟
لتكتفي سارة بابتسامه خبيثة و لا ترد , لترفع يدها عن كسي, لتتحول يداها لحلماتي المتألمة تبرمهما برفق, و تلتقط شفتاي بقبل قوية متتابعة, لينطلق بي الهياج من جديد, يشعله طرقعة قبلات سارة القوية على شفتاي, و رغم هياجي المتصاعد, لم يكن لصدري الملتهب أو لحلماتي المتألمة أن يتحملا المزيد, فسحبت شفتاي من براثن شفتيها, لأنظر لأختي ضاحكه :
كفايه كده يا ساره, جسمي مش هايستحمل أكتر من كده, وبعدين لو أخوكي رجع و لاقانا كده هايدبحنا.
لتضحك سارة برقاعة قائله: ما لكيش دعوه باخوكي, خليه عليا أنا, أختك خلاص قربت تطير اللي فاضل من عقله, و بعدين فيكو فاهم سمير زيي, …… دا لو قدر يضحك على الدنيا كلها بالدقن الجلابيه البيضا دي, مش هايقدر يضحك عليا أنا……. أولاً بقى لي معايا سنتين في البيت, ولا مره شفته بيصلي……. ثانياً انتي مش عارفه البلاوي اللي لقيتها عالكومبيوتر بتاعه, ثالثاً كتير كنت باعمل نفسي مش واخده بالي بس كنت ملاحظه عينيه و ازاي كانت هاتخرج على كل حته في جسمي, و بصراحه بقى أنا مش راحماه و خصوصاً بعد وفاة ماما, تقريباً قاعده له شبه عريانه طول الوقت, و لو أخوكي فعلاً كان عايزاني أتحشم ولا حتى اتحجب في البيت, لا انا و لا امك كنا قدرنا نقف قدامه, غيرش بس هو اللي جبان, هايموت على جسمي, بس خايف يقرب منه, لكن خلاص بقى……. أختك ناويله, هوا أولى مالغريب, شفتي جسمه بقي عامل ازاي ؟……. واضح إن المسكين بيطلع غلبه في الرياضه.
أهاجني كلام سارة عن نظرات سمير و اشتهائه لها و اشتهائها له, فأخذت أملس على شعرها الحريري و أقترب بوجهي من وجها, و ما أن أنهت كلامها حتى التقطت شفتاها بقبله طاحنة طويلة لتتحرك يداها على ثدياي و يداي على ثدياها, لننهي قبلتنا بصعوبة و قد تسارعت أنفاسي و أنفاسها, لأتأمل جسدها المثير العاري, و ألتقط حلمتيها بأصابعي بفرك رقيق قائلة:
سيرا حبيبتي….. مش معقول كل الدلع يبقى ليا أنا بس, عاوزه أبسطك زي ما بسطتيني…….. ممكن حضرتك ؟
لتضحك سارة قائلة: يا سلام !!! أوي…. و لو اني حسيت لما هيجتك وصلتك لمتعتك كأني وصلت بالظبط……. لكن إتفضلي, بزازي و كسي و طيزي تحت امر سعادتك.
لأرفع جسدها عن جسدي بسرعة, و أقلبها على ظهرها, و أهجم بشفتي على شفتيها, و لأول مرة لا استغرب هياج قبلاتي على شفتيها, لأنطلق أمتص شفتيها بقوة و أعضعض شفتها السفلى المكتنزة بأسناني, ثم نزلت على رقبتها بلساني ألعقها بنهم, ليزيد رائحة عطرها المثير من هياجي, لتلتقط أصابعي حلماتها النافرة أفركها بعنف, سرعان ما تحول إلى قرص عنيف لا أعرف إن كان رغبه لإسعادها كما أسعدتني, أم رغبة في الانتقام لحلماتي الموجوعة, أم إني قد تحولت للاستماع بالجنس مع أختي و إيلامها, لتتجاوب سارة بتأوهات متصاعدة: آآآآآه….. آآآآآه يا مرمر…… عضيهم بقي…… عضيهم…….. لأنزل بأسناني على حلماتها المنتصبة بعض عنيف مدركة أن الألم الخفيف لا يرضي سارة أو حلماتها لتتحول تأوهاتها صراخاً, تعلوا به كلما زدت قسوتي على حلمتيها, لتتنقل أسناني على حلمتيها بقسوة, بينما نزلت يداي على نهديها بضربات عنيفة, ثم تغادر أسناني حلماتها التي كدت أقطعهما من توحشي عليها, لتتفرغ يداي لصفع أكثر وحشيه عل صدرها الضخم, لاستمتع بمنظر ارتجاجه, و مع تعالي صرخاتها نزلت بيدي أتحسس كسها المكتنز الحليق الذي كان يطفو كجزيرة صغيرة فوق بركة من سوائله, لتأخذني طراوة لحمه فأخذت أعجن قبة كسها بيدي, ليهتز جسد سارة تحت يدي و تصرخ متأوهة: آآآآآه ……. ماتسيبيش بزازي…… افتري عليهم, لتتبادل أصابعي على حلماتها بقرص عنيف, بينما يدي الأخرى مستمرة في فرك كسها بنشاط, حتى تشجعت و نزلت بشفتي أقبل كسها بلطف لتهتز سارة بجسدها تحت قبلاتي, فتتمسك أصابعي بحلمتيها, و استعذب مذاق كسها لألحسه بنهم, و تنطلق أصابعي على حلمتيها فركاً و قرصاً محموماً, فتجن صرخاتها لتؤجج نار اشتهائي لأختي و كسها, و يتحمس لساني على شفتي كسها الأملس, و أتوق للمزيد من عسلها فينطلق لساني بحثاً عن المزيد داخل كسها, لتفاجئني حرارته كما لو كان فرناً متقداً يصب على فمي عسلاً عذباً دافئاً في ليله شتاء باردة, فتتحول أصابعي من حلمتيها لشفتي كسها أفارقهما لأفسح الطريق للساني العطش لاختراق كسها بطعنات قويه يغترف من عسلها الشهي, و كسها الكريم لا يكف عن إغداق فمي بالمزيد و المزيد من أحلى ما ذاق فمي, أخذت أصابعي تشد شفاتير كسها لأقبل باطن كسها تارة مستمتعة بفرقعة قبلاتي عليه, و لألحس القادم من عسلها تارة أخرى, لينطلق جسد سارة برعشة قوية تحت شفتاي و لساني, وأخذت ترتفع بكسها تدفعه بقوة على لساني لينغرس أكثر في كسها, فأنطلق بلساني بسرعة على كسها, ليجد لساني متعة عارمة في إثارة كسها تقارب متعة كسي السابقة بلسانها, فتمنيت لهذه اللحظات أن تستمر للأبد و ألا يفارق فمي كسها, و تتعالى صرخات سارة تنبئ بقرب بلوغ شهوتها, و رغم أني لم أرد هذا الطعم الجميل أن يذهب من فمي, لم أستطع تهدئه لساني و شفتاي من العربدة داخل كسها اللين, لتتفوق رغبة لساني في إشعال شهوتها و صهر كسها الساخن على رغبته في إطالة مستقره في كسها, فتعود أصابعي لحلماتها تمنحها الألم اللذيذ مره أخرى, بينما اندفعت بكامل فمي داخل كسها أمصمص سوائله الشهية, بينما يحك أنفي بظرها بجنون صعوداً و هبوطا, حتى أطلقت صرخة الشهوة العالية, و ارتعشت الرعشة الكبرى, و لكني استمررت أرتشف رحيق شهوتها بنهم حتى دفعت رأسي عن كسها و هي تنهج : يخرب بيتك ….. يخرب بيتك …… شكلنا كده هنبقت دويتو هايل.
……………………………
أخذت سارة تلتقط أنفاسها اللاهثة, و أخذت أنا ألعق شفتاي بطرف لساني لا أريد ترك أثراً من رحيق سارة خارج فمي, و أغمضت عيناي مستمتعة بألذ نهاية لأسخن ليلة في حياتي, و لكن سارة كان لها رأياً آخر, فإذا بها تنهض مسرعة, لتقلبني بقوة لاستلقي على بطني, و ترفع مؤخرتي لأعلى صارخة: لسه يا وسخه, الدرس الأول ماخلصش.
و قبل أن أعي ماذا تنوي سارة؟ و ماذا بقي من المتعة لم أصبه, و ماذا بقي من الألم لم يصبني, تنزل سارة بصفعة هائلة على مؤخرتي, لأجفل بشدة و أكتم صرختي, لتعالجني أختي بالثانية, ثم تهبط بسرعة تلتقط شبشبها المطاطي مرة أخرى, و أنتظر بهياج ممزوج بالقلق و قد استسلمت تماماً لما قد يحدث و لم يخب ظني…..
لتنزل أول ضربه من شبشب سارة على مؤخرتي بفرقعة عالية كالنار تنتقل سريعاً إلى كسي ….لحظات قليله و تنزل الضربة الثانية أشد من الأولى, لأحس بالنار تشتعل بجسدي كله, و أحس بسوائلي تداعب كسي من جديد, و تنهال ضربات أختي القاسية تنهش لحم مؤخرتي بقسوة و تهز جسدي بأكمله,و أستمر في كتم صرخاتي حتى لا أقيد توحش أختي على مؤخرتي, حتى انقطعت أنفاسي تماماً و أوشكت على الصراخ, لتتوقف ضربات سارة فجأة و تلقي شبشبها, لتنحني تفرقع قبلاتها على مؤخرتي,لالتقط أنفاسي الهائجة بصعوبة, و تتحرك شفتاها و أسنانها على مؤخرتي تلتهم لحمها بنهم غريب حتى اقتربت بفمها من كسي, لأرتعب عليه من أسنانها الحادة, و قبل أن تلتقي كسي بفمها, تبقي بشفتيها تكاد تلامسه لفترة لتلفحه و تلفح فتحة شرجي أنفاسها الساخنة, لتنزل بشفتيها تطبع قبله طويلة ليس على كسي بل على فتحة شرجي البكر, و قبل أن أحاول تقبل شفتيها على شرجي, تصرعني حلاوة القبلة, لأحس أنها أحلى قبله تلقيتها الليلة, بل أحلى قبله تلقيتها طوال حياتي, و أحس بسخونة شديدة تدب في شرجي, تمنيت أن تبقى بشفتيها ملتصقة فتحة شرجي و لا تغادرها, و تتحول شفتاها لمص فتحة شرجي فتتحشرج تأوه مكتومة في فمي, و تغادر شفتاها شرجي بطرقعة عالية, لأتأوه عالياً, فتعود شفتاها سريعاً على فتحة شرجي بقبلات قوية متتابعة,لأحس بشرجي يكاد ينصهر من سخونة قبلاتها و أكاد أنصهر معه, و تستمر تأوهاتي, و يأخذ طرف لسان سارة مكان شفتيها في العمل على فتحة شرجي, لتتعالى تأوهاتي, فيندفع لسانها بطعنات قويه على فتحة شرجي, فأتمايل بجسدي تجاهها طالبةً المزيد, لتمنحني المزيد و لكن بإصبعها الذي تسلم فتحة شرجي الضيق من لسانها ليتحسسها برفق ثم تمر عقلة واحدة داخل شرجي,لأصرخ هائجة فتسحب سارة إصبعها لتلتقط به من بلل كسي وتعود به ثانيةً لشرجي البكر لتغمده فيه بسهوله لينطلق داخلاً خارجاً بجنون ليطلق تأوهاتي و يسحب روحي معه, لأنسى العالم من حولي, و تنقلب تأوهات متعتي صراخاً, لتدخل أختي أصبعاً آخر في شرجي و تحركهما معاً دخولاً و خروجاً بكل سرعة و عنف ليهتز معهما جسدي بقوة مع كل حركه أماماً و خلفاً, لتتعالى صرخاتي, و تمد سارة يدها الحرة لتلقط إحدى حلماتي من تحتي بقرص قوي و شد أقوى, لتزداد سرعتها في دك شرجي لتهز مؤخرتي و جسدي بقوة فأحاول الثبات بجسدي كي أنعم بحركة إصبعيها في شرجي, و لكني لم أصمد كثيراً و كذلك لم يصمد هياجي, لأرتعش بجسدي بقوة مع صرخة عاليه معلنة عن أقوى و أغرب شهوة أأتيتها هذه الليلة.
No comments:
Post a Comment