تكمل سمر حكايتها
قبل أن يفيق أخي من الصفعة العنيفة على وجهه, عالجته سارة بصفعة ثانية أعنف من الأولى, لينظر لها مذهولاً لا يعي ما يحدث, أما أنا فقد أدركت أن أختي بساديتها المتوحشة تختلق الفرصة لتعذيبه كما فعلت معي من قبل فرجعت بظهري أستند به على ظهر السرير و فتحت عيناي على اتساعها لاشعورياً أستعد للمشاهدة, و فعلاً سرعان ما نزلت سارة بيدها اليسرى على جسد سمير, ليس على وجهه لتصفعه, ولا على قضيبه لتكمل على شهوته, بل على خصيتيه لتقبض علبها بعنف, و يمتقع وجه سمير ألماً, و يستمر بيديه متشابكة خلف ظهره مستسلماً لصفعات أخته كما لو كان يخشى مقاومتها, و لكن لماذا؟ هل يخشى غضبها؟ هل يستمتع بالألم كما استمتعت من قبله؟ هل يشتهيني لدرجة تحمل أي ألم في سبيل جسدي؟…..
أخذت أتابع مظاهر الألم على وجه أخي و كذلك تتابع سارة لتنفرج أساريرها عن ابتسامه شريرة فتزيد من ضغطها على خصيتيه مستمتعة بما صار إليه منظره و توجه كلامها لنا صارخة: بصوا بقى يا ولاد الوسخه…. ما حدش فيكم من حقه أنه يفكر …. مجرد تفكير هو عايز إيه, ماحدش هنا له رغبات غيري وانتم هنا العبيد بتوعي أعمل فيكم اللي انا عايزاه, و اللي عليكوا بس انكوا تنفذوا أوامري و مش عاوزه أسمع منكوا غير كلمتين بس “حاضر حضرتك”,… مفهوم يا خول؟
حاول سمير الإجابة و لكنه كان مشغولاً بكتم أنفاسه محاولاً عدم الصراخ و قد ثنى ركبتيه يتقافز بقدميه كما لو كان واقفاً على جمر مشتعل, يتحشرج بصراخه ألماً, لترفع سارة يدها و تنزل بها على وجهه بصفعه عنيفة صارخة: لما أسأل سؤال ماحبش الإجابة تتأخر, مفهوم؟… و تنزل بصفعة أخرى غاية في القسوة على وجهه, ليختل توازنه و يكاد يقع على ظهره, فتجذبه سمر من خصيتيه, فيصرخ سمير ويجيب بسرعة متألما : وووه مفهوم حضرتك.
لتبتسم سارة, و تطلق سراح خصيتي سمير, و تنزل بصفعه عنيفة جديدة على وجهه الذي إحمر من عنف صفعاتها المتتالية, لتتابع سارة صراخها: يظهر إني تساهلت معاك كتير….. صفعه قويه……. و لازم تتعلم من أول و جديد إزاي تكلم ستك ….. صفعه قويه…….
و تتوالى صفعات سارة و مع كل صفعة يتحرك جسدها بسرعة ليطير ثدياها في الهواء و يعودا برجة عنيفة, و مع كل صفعة تطيح بوجه أخي و جسده يميناً و يساراً, ليتأرجح قضيبه العملاق كصاري مركب في عرض بحر هائج تعصف به الرياح يميناً ويساراً لتهدأ الرياح فجأة فيعود لمستقره شامخاً, و أخذت عيناي تتنقل بين قضيبه أخي و ثديا أختي, و أنا في حيره أيهما أشتهي أكثر, و في حيره أكبر أي العذابين أشد, أعذاب أخي من ذل و ألم عنيف, أم عذاب كسي الهائج الذي تركه لسان أختي العابث و هو على وشك إطلاق شهوته, و ما أستغربه حقاً أن سمير كان يعود بعد كل صفعه ليرحب وجهه بالصفعة التالية, هل هي متعة الألم أم هي متعة الهدف؟
و تستمر صفعات سارة العنيفة على وجه أخي, لينتابني فجأة هاجس مزعج…… مادامت سارة تختلق الفرص لتعذيب أخي و تعذيبي من قبله, و مادام أخي لا يستطيع كف أذاها عن نفسه, إذاً فجسدي المقيد ليس بمأمن من سطوتها, و لا يمنعه عن نزوات سارة الشريرة غير انشغالها بأخي……. ترى, هل سيأتي الدور مره أخرى علي صدري الملتهب الذي لم يتعافى بعد من كرباجها ؟……. و الغريب جداً و برغم قسوة صفعات سارة أجد بداخلي ما يتمنى هذه الصفعات العنيفة لنهداي بدلاً من وجه أخي, و تسري سخونة الهياج في كسي مستعداً لتحمل أي شيء ليصل شهوته حتى لو كان صفعاتها العنيفة.
و تستمر صفعات سارة ليتحول وجهه كتلة حمراء و يترنح بجسده فتصرخ فيه سارة: يا ألف خيبه عالرجاله, مش قادر تصلب طولك من قلمين, أمال هاتعمل إيه لما نخش في الجد, عايز الرحمه ولا نكمل يا خول؟ ليرد سمير بصوت ضعيف: نكمل حضرتك, لتزيد سارة من عنف صفعاتها, لأتعجب لما صار إليه حال أخي بين أمسية و ضحاها……. هل هذا أخي الذي طالما ضيق علينا بسيطرته؟ هل أمسكت نار الرغبة لجسدي بعقله و قضيبه لهذا الحد؟ هل لجسدي هذا التأثير على كل الذكور أم على أخي فقط؟…… لقد عشت حياتي في مجتمع مغلق, و لم أهتم يوماً بالتباهي بمفاتن جسدي لا في المنزل و لا خارجه, و لم أهتم يوماً بكلمات الثناء من زميلات الدراسة على حلاوتي و جمال جسدي, لكن الآن و بكل صراحة, رؤيتي لأخي الأكبر يتحمل هذه الآلام و المذلة حتى ينال جسدي هو خير إرضاء لغرور الأنثى في داخلي, و يذهب بشهوتي لقمة الاشتعال, حتى صرت أتمنى أن تبالغ سارة في قسوتها على جسده, و بالفعل زادت سارة من وحشية صفعاتها حتى أتت على وجهه بصفعة عنيفة كاد يسقط معها أرضاً, ليقف بصعوبة أمام سارة مترنحاً بعينين زائغتين, لتسارع سارة باحتضان جسده إلى جسدها العاري, و تقترب بوجهها من وجهه تلحسه و تهمس في أذنه بصوت مثير وحنان مفتعل: مالك يا أخويا يا حبيبي؟…….. دوخت من التلطيش ولا إيه؟ و تمرر يداها بين ذراعيه تدلك وسطه بقوة و تمر بشفتيها على وجهه الذي صار ككتلة حمراء توزع عليه قبلاتها حتى تلتقط شفتاه بقبلة شهوانية طويلة, و تذهب يداها تتحسس ظهره و مؤخرته بهياج واضح, و تضغط ببطنها على قضيبه الضخم لتغرسه في لحمها اللين, ليتجاوب سمير مع قبلتها و يرفع يداه بعد تردد ليحوط رأسها بكفيه, و يملس على شعرها الحريري, و تتغلغل أصابعه بين خصلات شعرها المنسدل ليبعثره على وجهيهما و يصل بأصابعه ليفرك خلف أذنيها لتتلوى سارة بجسدها على قضيبه و تشتعل قبلاتهما شبقاً, ليشتعل كسي هياجاً و أتلوى بجسدي المقيد لا حول له و لا قوة, و أتنهد بحرقة…… آه لو كانت يداي طليقة…… لم أكن لأترك هذا الهياج بدون مشاركة, أو على الأقل لعبثت بصدري و كسي حتى أطلق شهوتي المتأججة حبيسة كسي و قيدي, و لم يرحم الاثنان هياجي لتستمر شفاهما تطرقع القبلات الهائجة, و يستمر أخي في فركه لرقبة سارة, لتتسلل يداه نازلة تتحسس كتفيها, و تستمر في نزولها تفرك بشغف ظهرها الناعم مزيحةً شعرها الطويل و تذهب يدا سمير تستكشف وسطها الصغير و تمسح في صعود و هبوط بين وسطها و أردافها بينما تلتصق شفاهما في قبلة عنيفة ظننتها لن تنتهي و لكنها تنتهي أخيراً بطرقعة عالية, لتتحول شفتا سمير لالتهام وجه سارة بقبلات جائعة, لتبدأ سارة في تأوهات هائجة, و تنزل شفتا سمير لرقبتها و قد رفعت سارة رأسها لأعلى لتمكن شفتي أخيها من رقبتها ليوسعها قبلاً و لحساً, لتتعالى تأوهات سارة, فيضم سمير جسدها بقوة على جسده و قضيبه, و يفرقع بقبلاتها الشرهة على رقبتها, و يزيد من قوة دفعات قضيبه على بطنها اللين كما لو كان يجامع صرة بطنها, و تنطلق يداه على أردافها مستمتعة بنعومتها و طراوة لحمها, و تنطلق يدا سارة في اعتصار مؤخرته العضلية, فتتحول يدا سمير لتمسح مؤخرتها اللينة.
هل هذا عذاب أقسى من أن أتابع أخي و أختي الذين أشتهيهما و هما يطلقان العنان لشهواتهما و يتركان جسدي و شهوتي للاحتراق؟………. أشعر بكسي يكاد يحترق من فرط سخونة المشهد و فرط سخونة جسديهما علي بعد ثلاث خطوات فقط……. ماذا يضيرهما لو انضممت لهما؟…… و أين هي تضحيات أخي لينال جسدي؟ هل كان إغراء سارة له أقوى من قدرته على الاحتمال؟….. و هل ملكت سارة أجسادنا و عقولنا بتحكمها في شهوتنا و هياجنا؟
استمر جسدا أخي و أختي في الالتحام الهائج, و استمرت تأوهات سارة في التعالي, و استمر سمير في اعتصار لحم مؤخرتها في هياج واضح, ليبعد بين فلقتيها كاشفاً عن فتحة شرجها الشهية تناجي لساني المحروم, و تتسلل أصابعه ببطء لشرجها ليسيل لعابي من فمي المفتوح, و تنزل سارة بفمها على صدر أخي المتخم بالعضلات تمسح عليه بشفتيها الرطبة حتى تلتقط إحدى حلماته تطرقع عليها القبلات بشغف, بينما تتحرك يداها لتعبث أصابعها بشعر صدره الكثيف, و تمسح بكفها على صدر سمير بقوة لتعبث أصابعها بحلمته الأخرى لتلتقطها أخيرا بين أصابعها تفركها برفق, وتتحول قبلاتها على حلمته عضعضه رقيقة لينتفض قضيبه ثائراً و يبدأ بالتأوه, لتدرك سارة مدى الإثارة التي أصابت أخيها, فأخذت أسنانها و أصابعها في التبادل على حلماته بجنون, لتجن تأوهاته, فتسيطر أصابعها على حلماته قرصاً و تنزل بشفتيها على بطنه قبلاً متجهة لقضيبه الآخذ في الاهتزاز من فرط انتصابه لتصيبه بنار شفتيها المشتعلة و تهزهزه بلسانها, بينما أصابعها منطلقة في قرص حلماته, و تنطلق شفتاها في فرقعة القبلات مجدداً على رأس قضيبه, ليزمجر أخي بصرخات هياجه المكتومة, فتلتقط شفتاها رأس قضيبه في فمها تمصه بقوة و تتابع كما لو كانت ترضعه, ليقبض أخي بقوة على لحم كتفي أخته العاري و يرفع رأسه متأوهاً, لتتحمس سارة على قضيب أخيها العملاق فتتحرك شفتيها عليه ببطء لتبتلعه رويداً رويداً حتى يغيب تماما في فمها و تخفيه داخلاً للحظات دون أن تتنفس, و تقرص حلماته بعنف ليهتز بقضيبه و فمها, فتبدأ في العودة بشفتيها عن قضيبه, لتخرج إياه بكامله مصدرةً فرقعةً عاليةً كصوت فتح زجاجة مياه غازية, ثم تعود لتبتلع قضيبه بكامله في فمها بكل يسر, كوضع السيف في غمده, و تستمر بفمها على قضيبه بين دخول و خروج سريع, بينما تتعلق بوزنها على حلماته, لتأخذ صرخات سمير في التعالي, و تأخذ ركبتاه في الانثناء, و تستمر سارة بنشاط على قضيب أخيها, حتى كتم أنفاسه استعدادا لصرخته الكبرى, فتوقفت سارة عن حركة فمها على قضيب أخيها و قد ابتلعته كاملاً, ليستمر سمير في كتم أنفاسه و يزداد امتقاع وجهه و يتحرك بقضيبه في فمها بهدوء محاولاً بلوغ شهوته في, لتعمل سارة أسنانها على قضيبه بعضة قوية, ليصرخ سمير محبطاً بألمه, لتتراجع سارة بفمها عن قضيبه بسرعة, و تنهض لتقترب بوجهها من وجهه, و تقترب بفمها من أذنه, و بدلاً من همسها المثير في أذنه من دقائق قليل, تعض أذنه بعنف ليصرخ أخي من ألم العضة المتوحشة بدلاً من صراخ إتيان شهوته, و يهتز قضيبه من الغيظ بدلاً من الهياج, يقطر قضيبه لعاب أخته بدلاً من منيه…….
و عندما اطمأنت سارة لهروب شهوة أخي, تركت أسنانها أذنه, و لكن فمها لا يبتعد كثيراً عن أذنه لتهمس بابتسامه خبيثة: مش خلاص الدوخه راحت؟….. نخش بقى في الجد, إنزل على ركبك يا خول, و حط راسك في الأرض و طيزك لفوق يا متناك.
تابعت أخي ينفذ أوامر سارة في صمت, لأرمقه بنظرة حزينة ملؤها العتاب, ليرد علي بنظرة محبطة ملؤها الندم, بينما تتجه سارة لحقيبتها السوداء.
No comments:
Post a Comment