Thursday, November 27, 2014

سمر واخواتها 6


يحكي هذا الجزء “سمير جاد المرزوقي” الأخ الأكبر لسمر و سارة.

ماذا حل بي…..؟ أنام بصورة الشاب المتشدد الذي لا يتقبل ملابس أخته المكشوفة فأصحو في أحضانها العارية, أنام الشخص الخام بلا تجربه فأصحو مستمتعاً بعربدة أصبع أختي في شرجي, هل هذا الجنس الذي يحلم بممارسته كل شاب؟ أم أن سارة قد سلبت رجولتي و إرادتي و قلبت حياتي و رغباتي إلى ما لا تصل إليه أقصى نزوات الشواذ جموحاً, هل هذه أختي المثيرة التي طالما اشتهيت جسدها المحرم؟ هل حقيقةً نلت جسدها؟ أم هي التي نالت من جسدي فعبثت بأقدس محرماته, لقد قادتني سارة لشهوة مجنونه شاذة, دون أن تلمس قضيبي و المصيبة ………. إني استعذبت تلك الشهوة و إتيانها.
استمرت الأفكار المتلاطمة تعصف بعقلي بين سعادة بكسر الحواجز بيني و بين سارة و تحفظي على شهوتي الشاذة و سعادتي بها, و استمرت أنفاسي على تسارعها, بينما أجثو كالكلب على ركبتاي و سارة عارية تماماً من خلفي لا يزال إصبعها على حماسه يعبث شرجي دخولاً و خروجاً يميناً و يساراً, و قضيبي لا يزال يقطر منيه على ملآه السرير الوردية, حتى صنع بقعه زلقة كبيره, و مع آخر قطره تغادر قضيبي أخرجت أختي إصبعها من مستقره, تصورت أن الوقت قد حان ليدي المشتاقة لصدرها الضخم لتنطلق عليه عصراً و عجناً, و لفمي الجائع ليبدأ بالتهام حلماتها النافرة ثم ينهي على كسها الشهي أكلاً حتى الشبع, ومن شهد كسها روياً لظمأى, و احترت هل ستسمح لقضيبي الثائر أن ينال من كسها الساخن أم ستمكني فقط من شرجها الضيق ….
هممت بالنهوض لأحقق كل أحلامي على جسدها المثير, لتفاجئني سارة بصفعه قويه على مؤخرتي لتأمرني صارخة:
أوعى تتحرك يا خول من غير ماقولك, أنت هنا الكلب بتاعي أعمل فيك اللي انا عايزاه……. مفهوم ؟؟؟
لأجيبها: مفهوم يا سارة. لتنزل على مؤخرتي بصفعه قوية صارخة: لما كلب زيك يكلم سته لازم يقولها حضرتك…… مفهوم يا كلب؟ فأجيبها بدون تفكير: مفهوم حضرتك. لتكمل سارة: عايز تقوم بسرعه ليه؟……. هو انا لسه عملت فيك حاجه…… دانا يا دوب بعبصتك….. إيه, مش عايز تكمل عقوبتك ؟ فأرد عليها مستسلماً: تحت أمرك حضرتك……
لتمد سارة يمناها بين فخذاي لملآه السرير تغرف من المني الذي غادر قضيبي من ثواني قليله لتدهنه علي فتحة شرجي لتداعبه بطرف إصبعها, و تذهب بيمناها ثانية لتغرف المزيد من رحيق قضيبي و تعود ثانية لفتحة شرجي و لكن هذه المرة لتدفعه بإصبعها داخل شرجي قائلة:
أهو انت دلوقتي متناك رسمي, كأن دكر جابهم في طيزك بالظبط.
ثم تخرج إصبعها من شرجي لتدهنه من منيي ثانية, و تعود لشرجي تحشر إصبعان هذه المرة في شرجي المسكين, و تطلق لإصبعيها الحرية في شرجي ليدورا فيه يميناً و يساراً بحركة دائرية, بينما يدها اليسرى تمسح ما بقي من بقعة منيي لتضم أصبع من يدها اليسرى لإصبعيها في شرجي, لأتحشرج بصرخات مكتومة و قد فاق الألم في شرجي قدرتي على الاحتمال, لتتصارع أصابع سارة على توسيع شرجي و تنزل لتبصق في فتحتها المتسعة بين أصابعها, و تغادر أصابعها المغتصبة شرجي المتألم, لتبصق المزيد من لعابها على فتحة شرجي, لأنظر خلفاً لسارة متوقعاً نهايةً لعقوبتي, لأجدها منحنية تجذب شيئاً من تحت السرير و إذا به قضيباً صناعياً ضخماً تتحسسه بهياج و تبصق على رأسه, ليأخذني الهلع….. و أعود بوجهي للأمام و قد أدركت تخطيطها المسبق للأمر….. هل سيحل هذا الضيف الثقيل في شرجي؟ هل سيتحمله شرجي؟…… ما كل هذا الشذوذ؟……. تبدو أختي واثقة من استعدادي لتحمل أي شيء يقربني من جسدها الرهيب…… هل كانت نظرات اشتهائي لها مفضوحة لهذا الحد؟…… ماذا لو رفضت الآن؟……. هل سأخسرها للأبد؟……. و فجأة تنزل سارة بصفعة عنيفة على مؤخرتي لتقطع أفكاري, و تقبض على فلقتي مؤخرتي لتفارقهم و تصرخ في: إمسك طيزك الحلوه يا خول, و خليها مفتوحه كده.
و بمجرد أن أمسكت فلقتاي, أحسست بقضيبها المطاطي يستقر على فتحة شرجي لتدفعه عليها بقوة, فأصرخ بقوة, و يفشل قضيبها في المرور لضخامته, فتعود سارة و تبصق على شرجي ثانيةً, و وسط رعبي تعود لتدس قضيبها ثانيةً في شرجي و تضغط بكل قوه صارخة: إفتح يا سمسم. لينزلق رأس قضيبها داخلاً و افشل في كتم صرخة عالية فقد كان الألم بشعاً, و تتوقف سارة عن الدفع بقضيبها للحظات تلتقط أنفاسها و أكتم صرخاتي التي كانت في طريقها للانطلاق, و أرتعب…… ماذا لو أيقظ صراخي معشوقتي الصغرى ؟…… ماذا سيكون رأيها في أخيها الأكبر؟……. هل ستكون لي فرصة في جسدها؟……. هل ستحكي لها سارة عن اغتصابها لشرجي؟……. هل لا زالت نائمة بعد كل صراخي؟…… أم تراها واقفة الآن على باب الغرفة من خلفي تتابع شذوذ أخيها الأكبر؟…… هل م……. و أرجع من أفكاري السوداء فجأة مع دفع سارة بقضيبها المطاطي من جديد في شرجي, لأنطلق بصراخي, و تنطلق سارة بقضيبها لينزلق في شرجي بصعوبة, و ترتفع يدا سارة عن قضيبها للحظة, فأهم بالتماسك و التقاط أنفاسي, غير أن سارة لم تمهلني فتعود بيديها ومن ورائهما كامل وزنها على قضيبها لتعالج شرجي بدفعه غاية في القوة, لينحشر قضيبها بالكامل كعمود من نار في شرجي, و تنقطع أنفاسي من فرط الألم حتى أكاد أفقد الوعي, لتترك سارة قضيبها محشوراً في شرجي, و تنحني على جسدي, لأحس بثدييها الناعمين تمسح على ظهري بطراوتهما الفائقة, و بشفتيها الناعمة تصل لرقبتي تمسها بقبلات رطبة, و أصابعها تبحث عن حلماتي لتفركها بعنف, و بكسها الغارق في بلله الساخن يمسح على مؤخرتي, لينسيني ملمسه الناعم الألم الحارق في شرجي, و يزيدني قرصها العنيف لحلماتي هياجاً, و أتأوه هائجاً, لتمسح بصدرها اللين على ظهري نازلة, لتلتقط قضيبها مره أخرى, و تعود لدفعه داخلي مره أخرى ليخترقني لآخر مداه و تثبته هناك دقيقة كاملة, ثم تحركه دخولاً و خروجاً ببطء, لتنطلق تأوهاتي لتعبر عن لم تغب عنه المتعة, و تتناوب يسراها بين حلماتي في قرص عنيف و مؤخرتي في صفعات أعنف, و تسرع يمناها في دك شرجي بقضيبها, ليهتز قضيبي من تحتي مع كل دفعة من قضيبها, و تتصاعد صيحات هياجي, و تتصاعد معها صيحات هياج سارة كما لو كانت على وشك إتيان شهوتها, حتى توقف قضيبها مره ثانيه عن دك شرجي, و عادت صدرها الضخم ليمسح على ظهري في طريقها لتلتقط أذني لتمصها بشبق ثم لتعضعضها هامسة: ما هو لازم تستحمل يا حبيبي, لتشعلني ناراً بهمسها المثير في أذناي, و تضرب كلمة “حبيبي” بكل دمائي الساخنة في رأسي, و تمسح يداها على صدري حتى تلتقط حلماتي بقرص رقيق, فأتأوه و تكمل سارة بهمس مثير: هو انا ماستهلش ولا إيه؟ و تلتقط أذني بين شفتيها تعضها بقوة لأتأوه عالياً هياجاً, و تعود نازلة على ظهري تمسح ثدييها عليه ببطء هامسة بصوتها المثير: مش عايز البزاز المهلبيه دي؟ لأرد بتأوهات أقرب للصراخ: آآآآه…..عايزهم طبعاً….. هاموت عليهم. فتستقر بفخذها على قضيبها المطاطي تدفعه بقوة في شرجي, بينما تمسح بكسها الساخن و بلله الدافئ على مؤخرتي و تتأوه هامسة: و الكس المولع ده ماتعملش أي حاجه علشان تطوله بشفايفك؟
أرد و قد إشتعل بجسمي النار: أي حاجه, أي حاجه, قطعيني حتت لو عايزه….. بس اطوله.
فتنطلق سارة على شرجي بقضيبها تجامعه بدفعات متتالية, و انطلقت أنا بتأوهاتي العالية و قد أخذني ملمس فخذها الناعم على مؤخرتي و من قبله صدرها اللين على ظهري, و صوتها المثير الهامس في أذني, ليرتفع هياجي لقمته و مع استمرار حركة قضيبها السريع في شرجي أحسست بشهوتي تقترب, لتتعالى صرخاتي, لتتوقف عندها سارة و تعود على ظهري لتعض أذني بعنف و تهمس: و زوبرك التخين ده…… مانفسكش أخده بين شفايفي و أمصهولك؟
لتسقط كلماتها الأخيرة كالنار على رأسي ليشتعل هياجاً, و أمسك قضيبي عن القذف بصعوبة وقد أحس بقرب لقاءه بفم أختي الشهي الذي طالما حلم و طالما حلمت به, لأرد بسرعة: أرجوكي يا حبيبتي….. إلحقيه بسرعة.
لتنزل سارة عن ظهري لتقلبني على ظهري لتتناول قضيبي المنتصب بين يديها الناعمة وسط تأوهاتي العالية و تنزل عليه بشفتيها الأنعم تقبله, أكاد أجزم أن سخونة قضيبي الذي صبر كثيراً قد لسعت فمها, فأخذت تنزل من لعابها على رأسه المنتفخ تبرده, لتضم شفتاها المكتنزة عليه كما لو تمص قمة ستيك ضخم من الأيس كريم, ثم تحوط شفتيها على رأس قضيبي تمتصه بقوة بل ترضعه بنهم لأقاوم بصعوبة شهوتي المتصاعدة ,حتى أطيل سعادة قضيبي المتصاعدة بفمها قبل أن أرضعه لبني, فتندفع بشفتيها نازلة على قضيبي الضخم لتبتلعه في فمها ببطء لتذهل قضيبي و تذهلني بسخونة فمها و حريرية ملمسه, و تهزهز يدها قضيبها المطاطي المحشور في شرجي دخولاً و خروجاً, و يعلو بي الهياج فأمد يدي لأمسك بأحد ثدييها أعتصره برفق و أشد حلمته البارزة كما كنت أحلم و أحتلم منذ معرفة قضيبي الانتصاب, و يكمل فم سارة الزلق على قضيبي ليبتلعه بالكامل فيختفي حتى نهايته في مغارة فمها الساخنة, و تدفع بحلقها المخملي رأس قضيبي تدلكه بحماس, و تصل بلسانها لخصيتي تلعقهما بنشاط, لتسري به ما يشبه تيار كهربي لطيف, و تفشل أوصاف المتعة و الهياج عن وصف ما أحسست به, فلا يزال شرجي بكثير من المتعة و قليل من الألم يستقبل دغدغه قضيب سارة المطاطي, و قضيبي الضخم محشور في فمها الساخن و رأسه في حلقها يستقبلا حركة فمها عليهما صعوداً و هبوطاً, و يداي لا تكتفي من لحم ثدياها الطري, لأحس بشهوتي على وشك الانفجار, فأزداد بيدي عصراً على ثديها و أتحرك بالأخرى لكسها البض و قد نويت أن أشبعه فركاً و تدليكاً حتى نأتي شهوتنا معاً, لكنها تمنع يدي عن كسها لتضعها على ثديها الآخر دون أن تتكلم فقد كان فمها مشغولاً بقضيبي, لتعمل يداي و أصابعي على ثدييها معاً تنهل من ليونة لحمهما و تصلب حلماتها البارزة, و تزداد يداها ضغطاً لقضيبها في شرجي, و يزداد حماسة فمها على قضيبي, مفجرة داخلي أقوى الشهوات, حتى لم تعد لي أي قدره على أطالة هذه اللحظات التاريخية في حياتي, لأنطلق بصراخي و ينطلق قضيبي يقذف حممه الساخنة في حلق أختي, فتدفع قضيبها بقسوة تحشره لآخره في شرجي, و يستمر قضيبي ينتفض بفم أختي و رأسها يدفع بمخزون اشتهائي الممتد لها, و لا أعلم إن كان هناك شعور بالمتعة يفوق ما شعرت به, هل هو الوصول مع معشوقتي المحرمة لمتعتي و متعة قضيبي؟…… هل هو متعة شرجي المفاجئة التي لم أحسها من قبل؟…… هل هو امتزاج المتعة بالألم لأول مرة في حياتي؟…… هل هو الشعور بالانقياد و الاستسلام لتلك الأنثى النارية الجسد و الشهوة؟……. أسئلة كثيرة لا أهتم بمعرفة إجاباتها…… ما يشغل بالي حقاً هو ما ستحمله تجربتي القادمة لي و لأختي من متعة.

No comments:

Post a Comment