ترفع سارة يدها عن قضيبها المحشور في شرج سمير, لتصرخ فيه غاضبة: أوكي يا خول……. بتمسك نفسك و مش عايز تجيبهم……… براحتك, مافيش مشكله……. انتا كده اخترت الشرموطه…….. و كده قررت تستحمل اللي هاعمله فيك و فيها, ارجع بقى بإيدك للزوبر اللي في طيزك……. و أوعى يطلع منها.
تتحرك سارة بسرعة تجاهي, تدب على الأرض بعصبية لتحرر يداي من قيودها, و قبل أن أتفحص أثر القيود على يداي, تسحبني من شعري بقسوة, لتوقفني أمام السرير, و تنزل بصفعة هائلة على وجهي, و تصرخ في: وانتي يا سهنه……. نايمه مستريحه طول الليل, مش هامك البهدله اللي شافها المسكين علشان خاطرك, مبسوطه بالخول اللي ها يموت نفسه علشانك و عماله تسخني فيه, مرة تهزي له بزازك و مره تفتحي له رجليكي, مش مشكله عندك أخوكي يتعذب…… يتناك, المهم عندك بس في الآخر تنولي زبه, و تصفعني بقوة ثانية, وتستمر في نباحها في وجهي لتختم كل جملة بصفعة هائلة: لا يا روح أمك….. صفعة…… أنا جايز أكون مفتريه ….. صفعة…… بس مش هاظلم أخويا حبيبي…….فاكره إيه؟….. صفعة…… هاتخدي زبه عالجاهز من غير ماتعملي حاجه؟ و تتوالى صفعاتها القاسية على وجهي حتى يختل توازني, أكاد أسقط على ظهري, فتلتقط أصابعها حلماتي, تجذبني بقوة للأمام لتمنعني من السقوط, فأصرخ من شدة الألم و قد أمتط ثدياي بين صدري و أصابعها, لتستمر في قرصها لحلماتي بقسوة, فأستمر في الصراخ, و تصرخ هي: أكتمي خالص يا شرموطه, مش عايزه أسمع نفس, و إرفعي إيديك فوق راسك, و ما أن رفعت يداي, حتى توحشت أصابعها على حلماتي بين قرص قاسي و شد عنيف في كل الاتجاهات, تارة تشدها لأعلى فأشب على أصابع قدمي بالكاد تلمس الأرض, و تارة تجذبها لأسفل لأنزل بوجهي ليصطدم بثدييها النافرين, تارة للخارج و تارة للداخل, تكاد تقتلع حلماتي عن ثديي, لتنهمر دموعي و بصعوبة استمر في كتم صرخاتي و بيدي فوق رأسي, و تنهي على حلمتي بجذبة قوية تجاهها, ليختل توازني و أنزل بيدي أستند بها على وسطها العاري, و أقترب بوجهي من وجهها, لتستمر أصابعها في عنفها على حلمتي, و تهمس لي: أنا بحبك أوي يا مرمر…….. بس إنتي اللي بتضطريني بغباوتك أعمل الحاجات دي…….. من ساعة ماكبرتي و جسمك إتدور و فيه حاجه بتشدني ليكي و لجسمك, و دي أول حاجه خلتني أحس بإني بحب النسوان أكتر مالرجاله, و كل ماكنت بابقى مع واحده كنت باتخيلك بدالها, و أنام أحلم بجسمك الملبن بين أيديا, و لولاش تعب امك السنه اللي فاتت, و البيت اللي ماكنش بيفضي, ماكنتش سيبتك أبداً, وتنزل بشفتيها تلتقط شفتاي بقبلة مشتعلة, و تنزل بيديها على مؤخرتي تعتصر لحمها لأحس به يذوب مشتعلاً بين أصابعها, و أعود على شفتيها أمتصها بشبق, و أتحرك بيدي على مؤخرتها أبادلها العصر, و تستمر قبلتنا الطاحنة تشعل الشهوة بجسدينا الملتحمين, حتى تسحب شفتاها بصعوبة من شفتاي, لتهمس بإغراء: هاتخليكي في حضني و لا لسه على غباوتك؟ فألتقط شفتاها بقبلة هائجة و أهمس لها: و أنا كمان يا سيرا بحبك موت, بس علشان خاطري ماتزعليش مني, نفسي أجرب الرجاله و لو مره, و بعد كده أنا معاكي, و جسمي ليكي و تحت أمرك تعملي فيه اللي انتي عايزاه, والأيام جايه كتير, و أقترب بشفتي من شفتاها, لكنها تشيح بوجهها عني, و تعود لوجهي بنظرة لائمة, و تبعدني عن جسدها بهدوء, لتشد شعري فجأة و كأنها تعاركني, و تدفع جسدي بعنف, لأنزل بظهري على السرير, لتجرني من قدماي لتستقر بمؤخرتي على طرف السرير, و بسرعة ترفع ساقاي, و تثني ركبتاي و تباعد بينهما لتفتح بين فخذاي كاشفة كسي المحتقن لنسمات الفجر اللطيفة, و لنظرات أخي النارية التي تسمرت عليه في اشتهاء واضح, ليهتز قضيبه بقوة و يفتح فاه فاغراً, فتستدير سارة لأخي تحدثه بمياصة وقحة: جرى إيه يا خول؟……. هي دي أول مره تشوف كسها…… ماهو كان قدامك طول الليل……. ولا فاكر نفسك عملت اللي عليك خلاص و كسها بقى من حقك دلوقتي…….لأ يا خول…… إمسك نفسك شويه…….. كده ممكن تجيبهم على كس أختك من غير ما تلمسه أصلاً……. و بعدين الشرموطه لازم تعمل اللي عليها هي كمان…… الحكايه مش كلام و بس, و لحد ما تثبت إنها عايزه زبك ……. الكس المربرب ده بتاعي أنا بس. و تنزل بيدها على كسي تحجبه عن نظرات أخي الشرهة لترفع يدها بسرعة في حركة تمثيليه كما لو لسعتها سخونة كسي, لتصرخ في أخي برقاعه: عاجبك كده؟……. أديك كنت هاتحرق لي كس البت بعينيك؟ و تمر بيدها تربت على كسي كما لو كانت تواسيه, و تقترب بفمها من كسي تنفخ عليه برفق و تهمس له: معلش يا حبيبي…… الواد معذور برده…… أصلك كس ماحصلتش. وتعود بيدها تتحسس لحم كسي ليشتعل في يدها و تنطلق أولى تأوهاتي, و تلتفت لأخي تحدثه همساً كأنما تطلعه سراً: أوف دي المسكينه كسها سخن أوي……. و غرقان عالآخر, و تمضي بكف يدها و أصابعها على كسي تعجن لحمه اللين ليرتعش فخذاي و تنطلق تأوهاتي و يستمر قضيب أخي في الاهتزاز لتكمل سارة: بس الصراحه يا ابني…….. أختك دي عليها حتة كس…… ملبن……. عمري ما إيدي قفشت في كس في طراوته…… لأ و ايه يا ابني, مليان لحم, و تقبض على كسي بقوة تعتصر لحمه بين أصابعها, فيقطر عصيره الساخن على يدها و شرجي, و تشدد قبضتها على كسي و تجذبه لأعلى, لأتأوه و أرتفع بمؤخرتي في الهواء, ليستقبل إصبعها شرجي المبتل بدفعة قوية لينزلق داخلاً بسهولة, و أتأوه مجدداً من المفاجأة, لينطلق إصبعها يرجرج جدران شرجي و يغيب بأكمله داخلاً و تمضي قبضتها تهزهز كسي بقوة, لتنفلت صرخاتي و قد دفعت إثارتها المفاجئة لشرجي و كسي لحافة شهوتي, و أتحرك بوسطي و كسي مع يدها صعوداً و هبوطاً لأقترب بسرعة من شهوتي و قد عدت لكتم صراخي علني أصيب شهوتي في غفلة منها, و يتمكن الهياج من وجه أخي و قضيبه المتأرجح, لتتابع سارة هياجي و هياجه, و تسرع يداها على كسي و شرجي, لتجبرني على الصراخ مقتربة من إدراك شهوتي, لتتوقف إصبعها عن شرجي, و تقبض على كسي بقوة تجذبه عالياً, و تحدث أخي متهكمة: إقفل بقك يا أهبل و إمسك نفسك شوية, و أوعدك, هيا لعبه واحده بس, لو لعبتوها كويس هأسمحلك بكسها أو طيزها, لسه ما قررتش, بس لو ماعرفتوش تلعبوا, يبقى ماتلوموش إلا نفسكوا, و ترفع يدها عن كسي لتمسح بللها على وجهي, و تخرج إصبعها من شرجي لتمتصه بفمها, و تحدثني بهدوء: جاهزه يا شرموطه للعبه الجديده؟…….. فألتقط أنفاسي المتقطعة, و أومئ بالموافقة لتكمل سارة: دورك في اللعبه بسيط جداً و مش محتاجه تعملي أي مجهود, ببساطه….. هاتخليكي نايمه كده على ضهرك زي الباشا, و تجيبي ايديكي الإتنين تحت طيازك تمسكي كل فرده بإيد….. مهمتك الوحيده إنك تكشفي بزازك و كسك لاخوكي, مش ده اللي في نفسك بردو؟…….. بس يا شرموطه لو في أي وقت سيبتي طيازك أو داريتي كسك أو بزازك عن عينين أخوكي, يبقى ضيعتك صبرك و تعب أخوكي على فاشوش……. صعبه اللعبه دي؟ فأحرك رأسي بالنفي, لتسأل ثانية: فيها حاجه إن الغلبان ده يمتع عينيه بكسك و بزازك؟ فأشير بالنفي فتعود لتسأل: أوعي تكوني مكسوفه من أخوكي؟ فتضرب دماء الفجور في رأسي, لأشير مجددا بالنفي, لتتحرك سارة بسرعة تلتقط كرباجها الأسود الملقى على الأرض تضعه في يد سمير, و تلتقط عصاها تلوح بها في الهواء لتواصل تعليماتها ولكن هذه المرة لأخي:
اما انتا يا حنين…… معلش هاتعبك معايا شويه……. أنتا الراجل بتاعنا و لازم الراجل يتعب علشان عيلته, مش كده؟…….عايزاك بالكرباج الحلو اللي في إيدك ده……. تدلع بزاز أختك عالآخر…… لحد ماتقولك (و تغير صوتها لصوت طفله صغيره) كفايه كده على بزازي…….. أرجوك, كسي عايز يتلسوع شويه……. و باقولك من دلوقتي……. أوعى تنسى إنك أخوها الكبير و واجب عليك إنك تريحها و تعملها كل اللي في نفسها…… أول ما كسها يطلب الكرباج ماتحرموش, و تنزل بالكرباج تنسله على كسها لحد ما تقولك (و تعود لصوت طفله صغيره) بزازي….. بزازي, ترجع تاني بالكرباج على بزازها و تفضل كده تدلع بزازها و كسها و ماتخليش في نفسها حاجه لحد ما أقولك كفايه……. لكن لازم تفهم حاجه مهمه جداً, دا طبعاً لو ممكن تفهم في حاجه غير المذاكره…… كل ضربه عليها نقطه, و في النهايه هاحسب ليك مجموع نقطك و ادخلك التنسيق, لو جبت مجموع كويس يا تدخل كسها يا تدخل طيزها……. لكن لازم تفهم إن لو ضربه واحده ماجتش على مزاجي, مش هاتعب نفسي و لا هاتكلم , بس هاتلاقي الخرزانه الحنينه دي, نازله تدلع طيزك, و لو ماعجبتنيش الضرب عموماً, بردو مش هاتعب نفسي ولا هاتكلم, بس هاسيبك تكمل اللعبه للآخر, و تبهدل في جسمها, و بعدين هاقولك سوري يا باشمهندس……. يللا شد حيلك….. عايزه ضرب إفترا…… بس خلي بالك لا البت تفيص منك و تقول مش عاوزه أكمل و بناقص زبك……. عايزاك تشوي بزازها و كسها على نار هاديه…… شويه… بشويه…….. المهم عندي في الآخر لما احط إيدي عليهم, ألاقيهم مولعين نار,و إلا……… يبقى جسم أختك من حقي أعمل فيه اللي أنا عاوزاه……. أوكي؟…….. اتفقنا ياخول؟….. فيشير لها سمير برأسه بالموافقة و تستدير لي صارخة: فهمتي اللعبه يا شرموطه فأومئ بالموافقة لتكمل: كنتي زعلانه يا حنينه لما كنت هاكسر الخرزانه على زب أخوكي……. هاتشوفي بقى حنية قلبه على كسك و بزازك……
تستدير لسمير فجأة تقبض على قضيبه لتسحبه منه ليندفع بقوة تجاهي, و يستقر واقفاً بين فخداي المفتوحة, ينبض قضيبه الضخم بالهياج فوق كسي مباشرة, و يحدق و من خلفه سارة في ثدياي, لينتظرا أول ضربة من كرباجه, و رقدت أنا بلا حراك يحتضن فخذاي فخذا أخي, أتابع اهتزاز قضيبه الثائر الذي رفعه الهياج شبراً فوق كسي الساخن, و تتصارع الأفكار السوداء في رأسي……. كيف ستسير اللعبة ؟ و كيف ستنتهي؟……. هل بالتفريق بين جسدينا كما تهدف سارة؟ أم بلقائهما بعد طول هياج؟……. و ماذا سيفعل بنا ذلك الهياج؟…… هل سيمنحني قدرة أكثر على التحمل ؟……. أم يفرقنا كما ارتفع بقضيب أخي بعيداً عن كسي؟……. فلو ترفق أخي بجسدي, لن ترض سارة, و يخسر أخي جسدي, و لو قسي على جسدي ليرضي سارة, قد لا أتحمل أنا و أخسر جسده…….. أيمكن أن تضيع فرصتنا لحنان من أخي أو قسوة؟……. لقد تحمل الكثير ليصل بقضيبه الثائر لعتبة كسي, و ما عليه الآن إلا أن يمزق كسي و ثدياي بكرباجه ليعبر تلك العتبة؟ و ما علي إلا التحمل, و لن أكون أضعف من أخي, و لكن, فيم انتظاره؟ و ماذا يدور في رأسه؟ ألا يتوق للقاء جسدي أم فقد قدرته على الصبر؟ أيفكر في الهجوم على كسي بقضيبه؟ ماذا أفعل لو فعلها؟ هل أشاركه التمرد على سارة و أخسرها؟ أم أرفض و أخسر أخي؟ كيف أفاضل بين جسد أخي و جسد أختي؟ هل سيمتع قضيبه كسي مثلما أمتعه لسانها؟ هل سيستمتع فمي بقضيبه مثلما استمتع بكسها؟ هل سيعرف أخي كيف يداعب جسدي أو حتى يؤلمه مثلما تفعل هي؟
حتى هذه اللحظة لم أختبر متعة الجنس مع الرجال, لكني بالتأكيد يعي جسدي ما قدمته سارة, لقد كسرت في لحظة كل الحواجز بين جسدي و جسدها, و في لحظة أخرى كل الحواجز بين جسدي و جسد أخي, و سواء نجحت في هذه اللعبة أم لم أنجح, فلن أعود سمر الأمس, و لن يمنعني شيئاً عن جسدها أو جسده بعد الآن, لا, لن أساير أخي في مخالفتها حتى لو أدي الأمر لخسارته, فلولاها لما كان لي الحصول على كل هذه المتعة الآن, و ربما للأبد…..
و لكن…….. مالي أفاضل بين خسارة أختي و خسارة أخي طالما أن الأمر هو مجرد تحمل جولة واحدة من العذاب لكسي و ثدياي, و قد أستمتع بذلك كما استمتعت من قبل؟……
أعود من أفكاري الهائجة و قد عزمت أمري على تشجيع سمير و تحمل العذاب كيفما كان, لأجد سمير و سارة مازالا في شرودهما, فأنظر في عينيي أخي و أضم فخذاي على فخذاه, لتنتبه سارة و يبقى سمير على شروده في ثدياي, لتتراجع سارة خطوتان خلف سمير, و تحرك عصاها بسرعة لتشق الهواء بأزيز مزعج, و تصرخ في سمير: أصحى يا خول, نمت ولا ايه؟……. و خليك فاكر اللي هايحصلك لو أي ضربه ماجتش على مزاجي….. يللا….. سكوت يا جماعه هانصور……… لعبة دلعني يا حنين أول مره…….. أكشن.
يرفع سمير يده بالكرباج متردداً لتبقى معلقة في الهواء, و ابتسم له مشجعة, و لكنه يبقى على تردد ه, و لا ينزل بضربته, فتنزل سارة بخرزانتها على مؤخرته بضربة قاسية, ليصرخ سمير, و ينزل بكرباجه بسرعة بضربة ضعيفة على نهداي بالكاد تلامسهما, ليتطاير شعري و يحط على وجهي, و قبل أن أهز رأسي لأزيح شعري عن عيناي, تنزل سارة على مؤخرة أخي بضربة أشد قسوة من سابقتها, ليجفل سمير, و يهتز جسده بشده, و يتأرجح قضيبه العملاق بقوة, و يرفع كرباجه بسرعة, لأتوقع ضربة قاسية, فأكتم أنفاسي, و أرتفع بصدري في الهواء, مرحبة بالألم الذي طال انتظاره, و فعلاً ينزل كرباجه بضربة قوية تدوي على نهداي, ليهتزا بقوة و تعود إليهما السخونة من جديد, و أكتم صراخي و أهز رأسي لأبعد شعري المتطاير عنهما, و أنظر لسمير أشجعه على الاستمرار, ليرفع كرباجه مجدداً, و يبقى به في الهواء يحدق في ثدياي, و أحدق في قضيبه, و ينزوي ألم نهداي سريعاً, فأرتفع بهما من جديد أنتظر الضربة, و كذلك ينتظر نهداي, لينزل عليهما أخي بضربة أقوى, ليتقافزا بقوة, و يتأرجح قضيبه بقوة, ويرفع سمير كرباجه لأعلى, و تبقى عيناه متسمرة على ثدياي, و عيناي على قضيبه, الذي أخذ ينتفض بدماء الهياج المتدافعة في جسده, ليبدأ وجهه الأبيض في الاحمرار, وكذلك يبدأ ثدياي و أحس بالسخونة المعتادة تنتشر من صدري لجسدي بكامله, و لكن سخونة كسي كانت أعظم فأخذ يرتفع و ينخفض مطالباً بنصيبه من كرباج أخي الجبار, و لكن كان عليه الانتظار حتى يكتفي نهداي, و لم يطل انتظارهما, لينزل عليهما كرباجه بقسوة ترجرجهما, و تختطفني لسعة الكرباج عليهما من الغرفة لأفقد الشعور بالسرير من تحتي و الجدران من حولي لأشعر إني أطفو بجسدي في فراغ الغرفة فقط مع قضيب أخي و عيناه الهائجة, و أعلو بثديي في الهواء الحار طلباً لمزيد من ذلك الشعور الغريب, و ينزل سمير بكرباجه بعنف يفرقع عليهما, فأعود لصراخي و أشعر باني أحلق في عالم أحمر ساخن, ذلك اللون الذي بدأ يكسو ثدياي و وجه أخي, لا أعلم إن كان بسبب هياجه أم شفقة على ثدياي, و أرفع عيناي عن قضيب أخي الثائر صعوداً لوجهه أستعجل ضربة كرباجه, لأجد قسمات وجهه و قد تغيرت لنفس ملامح الهياج الشرير التي عهدتها طوال ليلتان على وجه سارة, التي كفت عن التلويح بخرزانتها و قد أطمأنت لحماسة ضربات أخي على نهداي, و ينزل سمير بضربة أخرى عنيفة على نهداي, تكاد تلصق بهما سيور كرباجه من فرط قوتها, ليصيبهما بصاروخ ناري يمر مباشرة إلى كسي, ليشعل به نار الشهوة, و تبدأ أولى قطرات عسله في التسلل بين جنبات جدرانه, و يتريث سمير في ضربته التالية, فأكاد أصرخ فيه ألا يدع السخونة تهدأ في صدري, و لكنه ينزل سريعاً بضربة قاسية, ليشتعل نهداي احمراراً و ألما, و يشتعل جسدي كله هياجاً و غيرة من ثدياي, و أحدق في قضيب أخي الثائر و يأخذ كسي في ذرف دمع الفرح بعنفوان هياجي و كمداً لتركه مهملاً, و يرفع سمير كرباجه ثانية, و أكاد أطالب بضربته القادمة لكسي, و لكن يوقفني تحرك سارة من وراء أخي في اتجاه التسريحة, لأتحول بعيناي عن قضيب أخي أتابعها قلقة لما قد تأتي به من ألعابها الشيطانية, ليفاجئ كرباج أخي نهداي بضربة قاسية, فأصرخ جفلة و قد توقعت توقف ضرباته لحين عودة سارة, فأعود بعيناي لوجه سمير مستغربة, لأجده و قد تمكن الهياج الشرير من وجهه تماماً, يستعد للنزول بضربة جديدة, و يصرخ في: بسرعة…… خدى نفس جامد و أكتميه, فأسرع مذهولة أملأ صدري المتألم بالهواء لأقبض عليه, و أقبض بيدي على فلقتي مؤخرتي بشدة, متوقعة توحش أخي على ثدياي, و قد وضح أنه لم يعد بحاجة لتشجيعي أو تهديد سارة ليلهبهما بكرباجه, بل حسبه الآن تقافزهما و دوي كرباجه عليهما ليدفع ساديته لحافة الجنون بل قل للجنون نفسه, فأعلو مستسلمة بثديي في الهواء, لينزل عليهما كرباجه بضربة متوحشة لأكتم صرختي و أنفاسي, ليستمر كرباجه في الهواء يمينا ليعود مسرعاً على نهدي الأيسر ليصيبه بقسوة, و يستمر في الهواء لينزل بدوي هائل على ثديي الأيمن, ليصيبه بلهيب قاس, و أرجع برأسي للوراء أبعدها عن مسار كرباجه الماجن و أغمض عيناي لتعلق بهما صورة قضيب أخي الضخم و عيناه الشريرة, و يدور كرباجه في الهواء بصوت مرعب, لينال من ثديي الأيسر كجمر نار مشتعلة, و تتوهج الصورة في عيناي بلهيب أحمر, و ينطلق كرباجه يشق الهواء بصوت مرعب لتتوالى ضرباته القاسية على ثديي يميناً و يساراً, لتنزل كل ضربة كصاعقة تشعل بهما نار حامية, لأفقد القدرة تماما على كتم صرخاتي, فأطلقها تشق سكون الليل, فما زاد ذاك ضربات أخي إلا توحشاً, لتتفجر الصورة أمام عيناي بلهيب أحمر هائل, يتوارى معه شيئاً فشيئاً صورة قضيب أخي العملاق, و تبقى فقط صورة عيناه الشريرة في لوحة نارية مرعبة, و تستمر ضربات كرباجه على ثدياي بتوحش متصاعد ليفترسهما الألم بجنون حتى صار الألم فوق احتمالهما و احتمالي, لتنهمر دموعي, و تحتبس صرخاتي في حلقي, و أتحول لبكاء هستيري, و تتحول الصورة في عيناي لعتمة سوداء, و أكاد أفقد الوعي, لكني لم أجرؤ على المطالبة بتحويل وحشية كرباجه لكسي, فبالتأكيد لن يتحمل تلك القسوة, و فجأة يسود السكون الغرفة, فأرفع رأسي بصعوبة, و أفتح عيناي لأجد أخي و قد لمعت عيناه بهياج شيطاني و أشتعل وجهه و جسده بلون أحمر, ترتعش بده بكرباجه في الهواء, و ينتفض قضيبه بقطرة من مذيه, و ألمح سارة في طرف الغرفة تراقب المشهد بأنفاس متسارعة, و تفرك في كسها بجنون, لتتوقف فجأة و تلتقط قنينة من العطر و خرزانتها, و تتجه لسمير بعصبية زائدة, لتنزل بعصاها على مؤخرته بقسوة, ليتلوى سمير, و تتوالى ضرباتها مع صراخها: وقفت شهوتي يا ابن الكلب, مين قالك توقف الضرب يا حمار؟ إنتا هنا علشان تنفذ أوامري أنا, علشان مزاجي أنا, و تنهي بضربة غاية في القسوة, و تصرخ: ايه, صعبت عليك بزازها يا ابن الكلب؟ لينزل سمير بضربة هائلة على نهداي الملتهبان, لأصرخ, و يرفع سمير كرباجه يهم بضربة جديدة, و لكن يد سارة تسبقه و لمنع يده من النزول قائلة: استنى شويه يا خول……. انتا بوظت مزاجي خلاص……. ندي لبزازها بقى راحه صغيره على مانشوف بزازك انتا, و تمد يدها تنزع الإبرتان المرشوقتان في حلمتيه واحدة تلو الأخرى, لترش عطرها مكانهما, و تقترب بوجهها من صدره, تشم بإعجاب عطرها النفاذ, و تنفخ برفق على حلمته اليمنى, لتلثمها بقبلة ساخنة, ليجفل سمير, فتلتقط حلمته اليسرى بأصابعها تفرك فيها بهياج, و تحرك يدها الأخرى على ظهره تدلكه بحماس, و تضغط ببطنها على قضيبه, و تتلوى بجسدها على قضيبه, تبرمه على لحم بطنها الطري, ليحتقن وجه سمير هياجاً, و تحل أصابعها على حلمته مكان شفتيها, لتنطلق في قرص حلمتيه بعنف, و تنطلق بطنها في الرقص على قضيبه, لتنطلق تأوهاته و ضحكات سارة, و تكلمه ساخرةً: إيه يا خول فيه إيه؟ بزازك هاجت ولا إيه؟ فيومئ سمير موافقاً, لتستمر في ضحكاتها و سخريتها: و طيزك, لسه مبسوطه مالزوبر اللي محشور فيها؟ فيومئ سمير بالموافقة ثانيةً, لتضحك سارة مجدداً, و تسرع ببطنها ترقص على قضيبه لتكلمه: طيب برضه كده ينفع؟ بقى أبسطلك بزازك و طيزك, و إنتا طناش عالآخر, مافيش حتى كلمة شكر؟…….. كده بجد هازعل أوي…… عايزاك تبص ناحية الشرموطه و تقولها بصوت عالي: أنا مبسوط جداً من لعب ستي و ستك سارة في بزازي, و مبسوط من زوبرها الكبير اللي في طيزي. ليستدير سمير ناحيتي, ليقف من جديد بين فخذاي, و تدور سارة لتقف خلفه, وتمد يداها تضم جسده على جسدها, و تلتقط حلمتيه بأصابعها تقرصها بقوة, و يستمر سمير صامتاً, لتهمس سارة في أذنه: أيوه يا خول, انتا عالهوا…….كنت عايز تقول حاجه للجمهور, مش كده؟ ليتغلب سمير على تردده, و ينطق أخيراً بوجه ممتقع: أنا مبسوط جداً من لعب ستي سارة في بزازي, و زوبرها الكبير اللي في طيزي, لتنطلق ضحكات سارة الهستيرية, و تنزل بيديها تفرك على بطنه و فخذيه لتدور حول قضيبه, و تهمس في أذنه:علشان ماتعملش علينا دكر بعد كده, أديك اعترفت أهو, و اختك و كل الجمهور شاهدين….. ها ها ها ……. بمناسبة أختك…… مش ملاحظ إنك سيبت بزازها ترتاح زياده عن اللزوم؟ و كده ممكن يبردوا و بعدين ترجع تندم, أنا قلبي عليك……. لو مش عايز تكمل بلاش…… براحتك.
و دون أن يرد سمير يرفع كرباجه بسرعة, و ينزل به بقسوة على نهداي, ليعود بهما للتقافز, و يعود إليهما بالألم, وأعود للصراخ من جديد, و يرفع سمير كرباجه ثانية, و تمسح سارة بهياج على بطنه و صدره لتلتقط حلمتيه بأصابعها من جديد, تقرصهما بقوة, و تمسح ثدياها على ظهره, و تستند بكسها على يده التي مازالت متمسكة بقضيبها في شرجه, و تنزل شفتاها على جانب رقبته بقبلها الهائجة لينطلق الاحتقان بوجهه, و يرتعش بالكرباج في يده, لتنزل بهدوء جانباً, لتهمس سارة في أذنه بصوت مثير: بطلت ضرب ليه يا خول؟ كمل انتا على بزازها و ماليكش دعوه بيا, فيرفع سمير كرباجه عالياً و قبل أن ينزل به, تنزل سارة بيمناها تلتقط قضيبه لتدلكه برفق, و تستمر يسراها في التبادل على حلمتيه, و يستمر ثدياها في المسح على ظهره, و ينزل هو بضربة بشعة على نهداي ليصرخ بهما الألم, و أصرخ أنا عالياً, و تجحظ عينا أخي و أختي, على ترجرج ثدياي, و يرفع سمير كرباجه من جديد, و تسرع سارة في تدليك قضيبه, ليفتح سمير فمه على اتساعه, و يرتعش بتأوهاته, و ترتعش يده بالكرباج, و يتلوى بجسده على جسدها, و تتعالى تأوهاته مقترباً من شهوته, لتهمس في أذنه بصوت مغر: ايه رأيك يا حبيبي, أكمل على زبك ولا تكمل بالكرباج عالشرموطه؟ ليغالب سمير هياجه دون رد, و ينزل بكرباجه بضربة متوحشة تنهش لحم ثدياي, ليشتعلا ألما, و يشتعل وجه سمير هياجاً لارتجاجهما و لعمل سارة النشيط على قضيبه تكافئه على ضربته الوحشية, و لا يكترث لا لصراخي المتعالي و لا دموعي المنهمرة, ليتحمس على نهداي بضربة أكثر وحشية, و تستمر صرخاتي و يستمر تدليك سارة على قضيبه, و تتعاقب ضربات كرباجه, حتى يفوق ألألم في ثديي احتمالهما و احتمالي فأصرخ: كفايه…. كفايه أرجوك……. تحت…… تحت بقى, ليتعلق كرباج سمير في الهواء, فأباعد بين فخذاي, و أغمض عيناي مرتعبة, أنتظر و ينتظر كسي وحشية كرباجه, و لكن يختار سمير لكرباجه أن يودع نهداي بأقوى ضرباته, فأطلق أعلى صرخاتي, أبقى بعيني مغلقتين, ليعلو صراخ سارة فجأة: أوعى تغير المحطه…… خليك على بزازها, و لم يتريث سمير لأسمع صوت كرباجه يشق الهواء, و يرتطم على صدري بعنف, لأصرخ عالياً و تصرخ سارة: ايوه كده يا خول, إجمد و اشجيني, ليعود كرباجه و يدوي على نهداي بنفس العنف, و أستمر في الصراخ, و تستمر صرخات سارة: كمان يا خول, أموت في البزاز الملبن و هيا بتتنطط, و تعلوا تأوهات أخي, و ينزل كرباجه بوحشية يلهب نهداي المشتعلة لتحتبس الصرخات في حلقي, و أفكر جدياً في التراجع عن أخي, الذي استمر في تعذيب ثدياي, و استمر في التأوه مستمتعاً بتدليك سارة لقضيبه, و تصرخ سارة: بقى معقول يا مؤدبه يا بتاعة المدارس, بعد كل اللي عملته في كسك و بزازك قدام أخوكي, و زبه المتختخ عمال يتنطط بين فخادك, لسه عامله لي مودبه و تقولي تحت؟ طيب خلى الأدب ينفع بزازك بقى,علشان لما أقولك يا شرموطه تقولي كسي, يبقى تقولي كسي, مش تحت….. قطع لها بزازها يا خول, و قبل أن أفكر حتى في الرد, يصم إذناي صوت كرباج سمير يشق الهواء كشهاب مشتعل ليحرق ثدياي بضربة عنيفة, فتحتبس صرختي, ويتوحش سمير على نهداي بضربات متتالية, كما لو كانا ألد أعدائه, و تتعالى تأوهاته, و تزداد ضرباته وحشية, كما لو كانت دموعي و صرخاتي هي وقود هياجه, لأنطق بصعوبة أخيراً بصوت محتبس بين دموعي المنهمرة: كســــي كسي…… أرجوك لسوعلي كسي…..
و ياليتني ما نطقت, فبعد سكون وجيز عجزت فيه عن فتح عيناي, ينزل كرباج سمير بعنف على كسي, لأصرخ عالياً و أضم فخذاي, لتصرخ سارة: جرى ايه يا وسخه؟…… افتحي رجليكي, لأفتح بين فخذاي و أفتح عيناي, لأجد سارة تتراجع عن جسد أخي خطوتان, و تنزل بعصاها على مؤخرته بضربة قاسية صارخة: جرى إيه يا خول انتا هاتشتغلني و لا ايه؟ الدلع ده ماينفعنيش, ده آخر انذار, عايزه ضرب بجد و إلا…… و قبل أن تتم سارة كلمتها, ينزل كرباج أخي على كسي بضربة قاسية, يهتز لها لحمه, و ينتفض لها جسدي, و أصرخ عالياً, و أضم فخذاي, و أفتح عيناي, لأستعطفه بنظراتي, و لكن سمير يرفع كرباجه بسرعة غير مبالياً, فأعود لأفرج فخذاي مستسلمة, لينزل بكرباجه بقسوة, لأحس سيوره تكاد تخترق لحم كسي, فأتلوى بجسدي صارخة وأضم فخداي للحظات كاتمة أنفاسي, أوشك أمام الألم الصارخ في كسي أن أطالب بالضربة القادمة لصدري المهترئ, و لكني أعود بسرعة لفتح فخداي أحاول التماسك, و أرتفع بكسي في الهواء, ليتلقفه كرباج أخي بضربة قوية تنزل به للسرير, لأصرخ عالياً, و أضم فخذاي, و تستمر دموعي في الانهمار, و أتعجب كيف وصل الهياج السادي بأخي لكل هذه القسوة على جسدي؟ أليس هذا الجسد هو ما تحمل العذاب لأجله؟ ألا يزال حقاً راغباً في جسدي؟ هل تحولت رغبته عن جسدي لجسد سارة؟ هل نجحت في سرقة عقله و قضيبه مني بمداعباتها المستمرة؟ لقد نالت فرصاً في جسده لم أنل شيئاً منها…….. فقد التحم جسداهما في أحضان هائجة طوال الليل و لم يلمسني بعد, لقد تذوقت شفتاه طعم شفتاها و ثدياها و كسها و لم يقترب مني بعد, لقد عبثت بشرجه و قضيبه لتدفع شهوته لحافة الانطلاق و لم ألمس جسده بعد…….. إلام تهدف وحشية أخي على جسدي؟ هل حقاً ليحافظ على فرصته للقاؤه؟ أم يريد تحميلي مسئولية فشل لقاء جسدينا ليرتمي في أحضان سارة بطلب مني؟ هل قد فقدت حقاً فرصتي في جسد أخي و قضيبه؟ هل ذهب كل عذاب ثدياي و كسي بلا طائل؟…… و أعود لأتساءل, هل حقاً يريد أخي إفشالي؟ أم أصبح أداة في يد سارة؟ أم تراها سادية مجنونة أطلقتها لعبتها الشيطانية داخله؟………. و أعود لأتذكر قواعد اللعبة, و أعود لأتذكر أن أخي لم يخرج عن دوره فيها, و أن علي دوراً ينبغي أن أؤديه حتى أصل جسد أخي, و أعود لفتح فخذاي. و كلي إصرار ألا أضيع فرصتي في جسده و قضيبه, و أرتفع بكسي في الهواء ليلتقيه كرباج أخي بضربة قوية فيعود نازلاً للسرير, و لم يفلح صعودي بكسي مقترباً من كرباجه في إضعاف ضربته المتوحشة, و لا نزولي به مع الضربة في امتصاص قوتها, فأبقى بوسطي على السرير, لتتوالي ضربات أخي, و يتصاعد الألم بقسوة في كسي, لأعود لضم فخذاي في حيرة, فلم يعد لكسي و لا ثديي أي قدرة على تحمل المزيد من الألم؟ لأيهما أطالب بالضربة القادمة؟ لتصرخ سارة: جرى ايه يا وسخه يا بنت الوسخه…….. لو مش عايزه كرباج أخوكي على كسك تقولي بزازي, مش تقفلي رجليكي……. إلا لو مش عايزه نكمل خالص, قوليلي و ارحمي كسك و بزازك…….. دي آخر مره هاسألك, عايزه تكملي و لا مش عايزه؟ لأرد بدون تردد: عاوزه أكمل حضرتك, بس جسمي اتبهدل, لترد سارة متهكمة: تؤ تؤ تؤ……. إنتي صعبتي عليا خالص يا مسكينه, بس لو عاوزه زب أخوكي لازم تستحملي, أنا ماجبرتكيش على حاجه……..
تتحرك سارة بسرعة لتلتقط إيشاربها الأسود من الكومودينو, لتصيح في: اعملي حسابك دي بعد كده مافيش رجوع……. ماشي؟ فأرد: ماشي حضرتك, فتعصب عيناي لأغرق في ظلام دامس, و أحس بسارة تصعد على السرير ليأتيني صوتها من خلفي, و أحس بيدها الناعمة تتحسس ثدياي نزولاً لكسي الغارق في عصيره الساخن و يأتيني صوتها: أأأأخ,برافو يا خول…….. لحد دلوقتي انا مبسوطه منك, بزازها و كسها مولعين زي الفرن, و واضح ان كس البت متكيف من الضرب, غرقان في شبر مياه يا ولداه, بس لسه ناقصه شوية سوا, و تتسلل يداها لتفتح فخذاي عن آخرهم, لتكشف كسي لأخي و يعلو صوتها مقلدةً إستفان روستي: إشتغل يا حبيبي إشتغل, لتدوي سيور كرباجه بقسوة بالغة بكسي, فأصرخ عالياً و أحاول ضم فخذاي و لكن تمنعني يدا سارة القوية على ركبتاي, لتصرخ في: و بعدين يا شرموطه, أنا ساعدتك كتير, بس إنتى كمان لازم تساعدي نفسك……. لو لميتي فخادك تاني, هاكتفك و اعمل اللي عايزاه فيكي, و ساعتها هايبقي جسمك من حقي و إنسي زب أخوكي خالص.
أفتح فخذاي في هدوء, أنتظر و ينتظر كسي وحشية كرباج أخي, لكن يطول إنتظارنا, لأحس بدلاً منه بأنفاس سارة الساخنة على وجهي متجهة لصدري, و أحس بلحم سارة الطري على وجهي, لأكتشف أنه ثديها اللين يمسح على وجهي, و حلمته القاسية على شفتي, فأفتح فمي, لتندفع في فمي, و تغوص شفتاها بقبل قوية في ثديي, حتى تلتقط حلمتي اليسرى بمص قوي, فأبادل حلمتها المص, لتلتقط أصابعها حلمتي الأخرى ببرم هائج, و رغم توقعي كرباج أخي على كسي في أي وقت, لم أستطع مغالبة هياجي, لترتخي عضلاتي, و ينفتح فخذاي عن آخرهم, و أهتز بكسي صعوداً و هبوطاً, لكن للغرابة لا يصيبه كرباج أخي…… ترى ما يؤخره؟ يغطي عيناي الظلام فلا أدري ما يحدث الآن, هل أشارت سارة لأخي بالتوقف؟ هل تسمرت عيناه على كسي؟ هل يحدق الآن هائجا في ثدياي التي أخذت سارة تهزهز لحمهما بأصابعها و أسنانها, لحظات و أنسى أخي و كرباجه, لأنطلق في هياجي مع سارة أمصمص حلمتها بقوة, و أخرج يمناي من مكمنها ألتقط حلمتها الأخرى بأصابعي, أقرصها بقوة و أسحبها لأسفل بعنف, لتتحمس على حلمتي بأصابعها و أسنانها, تشعل النار بشهوتي, لتضرم نارها كامل جسدي, لتنفرج شفتي كسي الساخن أصلاً من كرباج أخي, و يرتفع الهياج بوسطي في الهواء أحاول لمس قضيب أخي بكسي لأول مرة في حياتي مستغلة انشغال سارة بثديي, لتتوحش فجأة أسنانها و أصابعها على حلمتي, فأتقوس بجسدي ألما لأعلى وأعلو بكسي في الهواء و لكنه لا يصيب قضيب أخي, بل يصيبه فجأة كرباجه بضربة قاسية, ليصعقني الألم المفاجئ على كسي و حلمتي, و يكتم ثدي سارة في فمي صرختي, و يزداد تقوس جسدي لأعلى, لينزل كرباج سمير على كسي بضربة وحشية جديدة, لأعض على حلمتها بعنف, لأحس بأسنانها تكاد تقطع حلمتي, لينتفض جسدي ألما, ليرتفع كسي في الهواء يرقص في وجه أخي, فينزل عليه بكرباجه بقسوة, و تستمر أسناني على حلمة سارة و أسنانها على حلمتي في تحد سافر, أي الحلمتين ستسلم لأسنان الأخرى أولاً, و يمنع الألم وسطي من الهبوط, و يدفع بكسي لمزيد من الارتعاش في وجه أخي و كرباجه الذي استمر في وحشية بالغة على كسي بضربات قاسية متتابعة, يكاد يمزق سيوره على شفرتيه المشتعلتين ألماً و هياجاً, و هنا أيقنت تحالف أخي و أختي في تعذيبي, فتتخلى أسناني عن حلمة سارة, لأصرخ كما لم أصرخ من قبل, و تترك أسنانها حلمتي, و أهبط بوسطي على السرير, أفتح فخذاي في استسلام, لتضحك سارة منتصرة و تصرخ في أخي: أيوه كده يا خول……. عايزاك تعلم كسها الأدب.
لينطلق كرباج أخي بكل عنف على كسي, يهز جسدي و السرير بقوة, و أنطلق في صراخ هستيري, حتى تحتبس أنفاسي مع صوتي, أبكي بحرقة قسوة أخي على جسدي, ليتوقف كرباجه قليلاً, فأتمالك صوتي لأصرخ: فوق فوق……. بزازي بزازي, ليعود كرباج سمير قاسياً على نهداي الملتهبان بضربات متتابعة, لتتعالى صرخاتي من جديد, حتى أصرخ: كسي كسي, فتعود عليه ضرباته المتوحشه حتى اصرخ: بزازي, و لكن يستمر كرباجه على كسي ثلاث ضربات قاسية, لتستمر صرخاتي و دموعي قبل أن يحول كرباجه لثدياي بنفس القسوة, ليقطع دويه الهائل سكون الليل تزاحمه صيحات سارة الهائجة و صرخاتي المتعالية, و تتسلل دموعي من عصابة عيناي لتسيل على وجهي, و يستمر سمير في وحشيته حتى تحتبس صرخاتي, و تنقطع أنفاسي تماماً, فيعلو صوت سارة آمرة: كفايه كده يا خول, و لكن يستمر سمير بوحشية بالغة, و استمر في تلقي ضرباته دون أن أتنفس, لتصرخ سارة: إهدا يا خول, كفايه, انتا إندمجت و لا ايه؟ كفايه كده على بزازها, باين عليها استوت خلاص, خليها تاخد نفسها و بعدين تكمل على كسها, لسه عايزاه يتلدن شويه……. عايزاك تتحفه بعشر لسعات حلوين, بس استنى لحظه لما أكتم صوتها علشان ماتفضحناش أكتر من كده, و تدريجياً تهدأ الألام في ثديي, و تدريجياً تبدأ أنفاسي في الانتظام, لأحس بالسرير يهتز بسارة تتحرك ثانية لتقف من فوقي, لتهبط بمؤخرتها على وجهي, تتحرك بها للأمام و الخلف, لتمسح دموعي على مؤخرتها و عصير كسها على شفتاي, و تنطلق بتأوهاتها, ليتحرك لساني دون تحكم على شفتيه يلتقط شهدها اللذيذ, و يلج داخل كسها الساخن يداعب جدرانه المبتله, لتعلوا تأوهاتها و ترقص بوسطها على فمي مقتربة من شهوتها, و يأتيني صراخها الهائج: كفايه يا بنت الوسخه, يخرب بيتك, كده هاجيبهم, كفايه كده على كسي…… عايزه بقى أحلى بوس على طيز ستك على ما الخول يخلص شغله على كسك …… أوكى؟ و تتحرك مؤخرتها على وجهي لتستقر بشرجها على فمي و تكمل: شوفتي أنا حنينه ازاي؟…… انا عارفه طول مافيه حاجه حلوه في بقك لا هاتحسي بألم ولا هاتصرخي……. يللا يا حلوه, و لم تكن شفتاي بحاجة لدعوة منها فقبل أن تكمل جملتها انطلقت على شرجها في قبلة حارة طويلة لتصيح سارة: آآآآخ……… بالراحه شويه يا بنت الكلب…..آآآآه…….. أنا جتتي مش خالصه……. انا على شعره و اجيبهم من لعبك في كسي, و تفرقع أولى قبلاتي على شرجها لتصرخ سارة: آآآآه……. يللا يا خول فيه ايه؟……… مستني لما أجيبهم على بقها و لا أيه؟…….. و ينزل كرباج سمير قاسياً على كسي لينتفض جسدي من المفاجأة و تتمسك شفتاي بشرجها في قبلة ماصة عنيفة لتتعالى صرخاتها و تنزل الضربة الثانية و أكتم صرختي في شرجها و قد تجاهلت الألم البشع في كسي و تنزل الثالثه فادفع فمي على شرجها و اطلق صرختي لترفرف شفتاي على شرجها لتصرخ سارة: آآآآآآآه……. خلصني بقى يا ابن الكلب كده مش هاينفع…… آآآآه….. مش عايزه أجيبهم على بوسه في طيزى…… آآآآآه…..خدي نفس جامد يا شرموطه فتفارق شفتاي شرجها لأسحب نفساً قوياً و تنزل بمؤخرتها على فمي و أنفي لتكتم أنفاسي و ينزل سمير بضرباته متتابعة على كسي و قد ازدادت توحشا لينتفض جسدي بأكمله لكل ضربة وأحاول تحريك وجهي بحثاً عن الهواء و لكن تضغط سارة بمؤخرتها و وزنها على وجهي لتحد حركته لتهزهز شفتاي شرجها بقوة فيأتيني صراخها الهائج و يزداد ضغط شرجها على فمي لتكتم صراخي و أنفاسي و تتوالى ضربات سمير على كسي ليزداد تقوس وسطي لأعلى مع كل ضربة حتى صرت ألمس السرير فقط برأسي و أصابع قدمي و أحرك يداي من تحت مؤخرتي لأقبض بها على فخذاي سارة من فوقي و أستمر في دفع شرجها بفمي و تتوالى ضربات سمير الوحشية على كسي التي تعدت العشر بالتأكيد و ترتعش سارة بمؤخرتها على فمي و تتعالى صرخاتها و فجأة تتوقف صرخات سارة و ترتفع بشرجها قليلاً عن فمي و تصرخ في سمير: كفايه يابن الكلب….. كفايه….آآآه. ليتوقف كرباج سمير و ترتفع سارة عن وجهي لتلتقط أنفاسها و ألتقط أنفاسي وأبقى في ظلام عصابتي أنتظر وفاء سارة بوعدها……… فقد تحمل كسي و ثدياي ما ارتضه أختي لهما من العذاب…….. و لكن هل يستحق أخي و قضيبه ما مررت به على يده؟…….. و هل حقاً تحملت كل هذا العذاب من أجل أخي أم أصبح عذاب جسدي في حد ذاته يمتعني؟……….و تأخذ أنفاسي في الهدوء وكذلك أنفاس سارة….. و أنتظر ما تقرره و ينتظر جسدي مكافأته في قضيب أخي……….
تنطق سارة أخيراً لتنادي على أخي: تعالى هنا يا خول……. إطلع عالسرير……. مبروك انتوا لعبتوا كويس………. ودلوقتي خلاص……. هاسيبك تنام على أختك………. هاسيبك تحس بجسمها الطري السخن على جسمك…….. هاسيبك تفعص في بزازها اللي زي الملبن زي مانتا عايز …… عايزاها تحس بحلاوة زبك على لحمها…….. بس افهم كويس الأول…….. مش عايزاك تستعجل……. ماتتهبلش كده و اسمع كلامي للآخر…….. لسه فيه شرطين صغننين……. أولا مش من حقك تمد إيدك على جسمها…… ثانياً……… أوعى زبك و الريموت كونترول……. إياك زبك يلمس كسها…… و يسود السكون المكان من حولي, و أحس بدماء الغضب و الهياج تضرب في رأسي و كسي و جسدي بأكمله…….. لماذا تبقيني في ظلام عصابتها في هذه اللحظة المميزة؟…….. لحظة لقائي بأخي …….. و لماذا تمنع عني قضيبه بعد كل ما مررت به؟……… ماذا تريد هذه المجنونة؟……. ألم أتحمل كل ما أرادت لجسدي من عذاب؟……. أتريد بهذا أن يكون العذاب الأكبر؟…….. عذاب التقاء جسدي بجسد أخي و قضيبه دون إشباع ؟……. و أعود لأتذكر عذابي و عذاب أخي الذي مررنا به طوال الليل….. و أعود لأتذكر وعودها……. لقد وعدت أخي إنها قد تمكنه من كسي أو شرجي و لم تقل تمكن قضيبه……. كان وعدها لأخي مطاطاً مثلما كان وعدها لي……. مجرد احتمال نوال قضيبه……… أهذا هو وفاءها بوعدها المطاط؟…….. أهذا كل ما سنناله؟…….. أهذا هو عقابها الشيطاني لي و لأخي لاختيار كل منا الآخر و رفضنا لجسدها؟……..هل ما سمحت به الآن هو خطوة تجاه جسد أخي؟….. أم هو عذاب جديد لشهوتي الجائعة؟……..
يهتز السرير تحت وزن أخي و يهتز معه جسدي الهائج بعنف فقد اقترب من التقاء جسد أخي لأحس بركبتيه تحط بجوار ركبتي…… ترى أين قضيبه الآن؟ و أين سيحط به؟…… و تمر لحظات الانتظار كأنها دهراً…… لأحس بسخونة جسده تلفح جسدي……. و أحس بفخذيه يحوطان فخذاي و قضيبه الضخم ينزلق على عرق بطني العارية المتصبب فيستقر برأسه على صرتها يتبعه جسده العضلي ليلتحم جسدانا في حضن مشتعل لأحس بضخامة عضلات صدره على نهداي الملتهبان و قساوة قضيبه المنتصب الذي انغرس في صرتي و خصيتاه الضخمة تستقر على كسي ليبدأ جسده في المسح على جسدي و صدره في الضغط على ثدياي و بقضيبه يشتعل بين حرارة جسدينا لينزلق على عرقي و عرقه يجامع صرتي و ترتطم خصيتاه على كسي لتعلوا تأوهاتي و تأوهاته لتصرخ سارة فجأه: كفايه كده يا خول عالبت……. دلوقتي هاسمحلكم ببوسه…… بس مش بوسه لبعض يا ولاد الوسخه…… أنتي الأول يا شرموطه…… يللا بوسي خرم طيز ستك, و أحس بحرارة شرجها تلفح شفتاي فأمدها لتلقمها في قبلة ساخنة فتصرخ سارة: آآآآه….. يللا يامتناك حط شفايفك انتا كمان على كسي بس….آآآآه……. يا اولاد الكلب……. بالراحه شويه……. أنا مش مستعجله…… و خلي بالكو……آآآآآه……. لو انبسط منكوا هابسطكم أوي…… بالراحه يا ولاد الكلب……. و لم تكن سارة في حاجة لتشجيعنا فقد انطلقت بفمي على شرجها أمتصه بقبلات هائجة متأوهة و انطلق أخي على بطني بقضيبه و على كسها بقبلاته القوية ليهتز جسدها فوق شفتاي و سرعان ما تعالت فرقعة قبلات أخي على كسها فترد شفتاي على شرجها فرقعاتها ننفث هياج جسدينا المتصاعد في شرجها و كسها لتستمر صرخاتها في التصاعد و حرارة جسدينا في التعالي لترقص مؤخرتها على فمينا على إيقاع فرقعة قبلاتنا المتسارع لتتلوى بشرجها على فمي و أتلوى بجسدي تحت جسد أخي العاري فيرتعش سمير من فوقي و تجن صرخات سارة فأغرس أظافري في لحم فخذيها الطري و تتوقف فرقعات قبلات أخي على كسها ليحل بدلاً منها أصوات عبث لسانه بجدران كسها اللزجة فأدبب لساني لأضغط به على شرجها و يتسارع صوت لسانه على كسها و تتعدى صرخاتها حد الجنون لتتجمد مؤخرتها على فمي و تصمت صرخاتها و يتيبس جسدها فوقي متشنجاً للحظات ليعود في بانتفاضة قوية و صرخة عالية و صوت مياة مندفعة يتناثر رذاذها على وجهي دافئاً و ترتعش صرختها و يستمر جسدها في الانتفاض العنيف كما لو كان يتلقى طعنات قاسية لأحس بسائل دافئ حلو المذاق ينساب على فمي فيعمل لساني و شفتاي في التقاطه بنهم حتى كف عن التساقط فأعود لشرجها بسرعة امسح عنه ما علق به من شهدها لتتعالى تأوهات سارة ولا تمر لحظات حتى أحس بلسان أخي يزاحم لساني على شرج سارة ينافسه على شهدها العالق لتستمر سارة في التأوه و ينزل سمير بلسانه العريض على وجهي يمسح عنه سوائل أختي فأعود أنا للتأوه الهائج و أتلوى بجسدي على جسد أخي وقضيبه و يندفع لساني على شرج أختي بدون منافسة لتتعالى تأوهاتها و يرتعش فخذاها و يستمر سمير بلسانه على خداي لتتحرك أصابعه تلتقط حلماتي في قرص هائج و ينشط قضيبه منزلقا على بطني لتتعالى تأوهاته و تأوهاتي و أرتعش بجسدي من تحته و يجن لساني على شرج أختي ويتحول أخي لسان أخي لشفتاي يلتقط قطرة شهد فارة من كسها و تلتقي شفانا لأول مرة في حياتنا فيمسح عنها بلسانه بللها ثم تحتضن شفتاه شفتاي في قبلة شرهه و ننسى سارة و الدنيا من حولنا و نمضي في قبلة ماصة عنيفة ليدخل أخي لسانه في فمي فألتقطه بشفتاي كما كنت أشتهي طوال الليل فأخذ يدخل لسانه في فمي و يخرجه كما لو كان يضاجع فمي بلسانه و فجاه يعلو صراخ سارة: يا سلام يا سلام يا ولاد الوسخه……. أهو ده اللي كنت خايفه منه, فينتفض سمير مبتعداً عني, و تكمل سارة: قوم يا خول…… دا اللي كنت عامله حسابه…… صحيح إذا أكرمت اللئيم……. مافيش احترام لستكم خالص…… دانا قلتلكم هابسطكوا……. مش قادرين تصبروا……. دانا كنت ثواني و اديك كسها مش بقها……… اسهل حاجه دلوقتي أقول لكم خلاص……. كان عندكم فرصه و ضيعتوها……… بس الفرق بيني و بينكوا إني هافضل أعمل بأصلي مهما شوفت منكو……بس لازم تدفعوا تمن قلة أصلكوا الوسخ…….
……………….
No comments:
Post a Comment