Thursday, November 27, 2014

سمر واخواتها 14


استمرت رعشة الشهوة تهز جسد سارة بقوة, سمير مستمر باندفاعه على كسها, حتى سكنت شهوتها و سكنت رعشتها لتدفع برأس أخيها عن كسها, ليتراجع سمير بفمه قليلاً, يبتلع بصوت مسموع ما غنمه من شهدها الساخن, و يمرر طرف لسانه على شفتيه متلذذاً بقطرة كاد يفلتها فمه من فيضانها العارم, ليعود و يهبط بلسانه المفلطح على كسها ماسحاً بقوة البلل عن شفرتيه, ليغوص لسانه في طراوة قبة كسها المكتنزة بينما تعود يداه لاعتصار ثدييها, لينتفض جسد سارة, و يستمر سمير يمسح على كس أخته بلسانه حتى يستبدل شهدها عليه بلعابه, لينطلق بلسانه يهزهز شفرتي كسها يميناً و يساراً مقتحماً كسها اللين, يتلقط ما علق داخله من نتاج شهوتها, و يرجرج جدرانه بقوة, لتطلق سارة صرخة مرتعشة, و تحاول دفع رأس أخيها عن كسها الذي لم يعد يتحمل المزيد, ليزيح سمير يداها عن رأسه بكوعيه, و يغرس أصابعه بوحشية في لحم نهديها, فتحول سارة يديها من رأسه ليديه, تحاول عبثاً تخليص نهديها من براثنه القوية, ليلصق سمير شفتيه على شفتي كسها في قبلة ماصه حارة, و يتجول لسانه العابث بين أشفار كسها المنفرجة حتى يصادف بظرها المنتفخ, فيطبق عليه بشفتيه يمصمصه بقوة, لتصرخ سارة, و تعود لتحاول بدون فائدة دفع أخيها عن كسها, حتى تخور مقاومتها تماما, فتهبط بظهرها على السرير, و برأسها على فخذي, و تتلوى بجسدها ليغادر شرجها إصبع قدمي, و تستمر صرخاتها, و تنتفض بساقيها في الهواء ترفعها شبراً مع كل صرخة, و يجن سمير بلسانه على كسها, لتنهار ساقيها نازلة تشابكها خلف ظهره, و بفخذيها على كتفيه لتعتصر رأسه بين فخذيها و كسها, و تقبض على رأسه بكلتا يديها تضغطها على كسها بقوة, و تفرك بأصابعها في شعره بهياج, و تتحرك برأسها يميناً و يساراً ليمسح شعرها الهفهاف على فخذيي و كسي, و تطلق صرخة طويلة مرتعشة من عنف الكهرباء التي يبثها لسان أخيها في كسها, لتلتقط أصابعه حلماتها في مداعبة هائجة, و ليجن لسانه يرفرف بين جدران كسها, و يسلم بظرها لأنفه يدلكه بسرعة صعوداً و هبوطاً, لتتعالى صرخات سارة, و تتعالى طقطقة سوائلها اللزجة بين كسها و أنفه و لسانه, و يزداد فخذاها عصراً لرقبته, و تتحول أصابعها على شعره لشد عنيف, و تتحول يداه على ثدياها و حلماتها لقرص عنيف, و يحمر وجهه و وجهها, و ينتفض وسطها برأسه صعوداً و هبوطاً, حتى يستقر به في الهواء يرقص به, و تكتم سارة أنفاسها, و تكتم أنفاس سمير في كسها, و ينتفض جسدها بعنف, و تطلق صرخة هائلة, و يتعلق وسطها و رأسه في الهواء في رعشة قوية, وتستمر صرختها مرتعشة, فقد أتت شهوتها الثانية في عشر دقائق على فم أخيها……
تنزل سارة أخيراً بوسطها على السرير ببطء فارجاً عن رأس سمير, ليشهق عالياً يملأ صدره بالهواء, و يعود بفمه سريعاً ليغطس في كس سارة يلعق عصير شهوتها المتساقط, ليكتسي وجهه بسوائلها, و يكتسي وجهها بابتسامة هانئة مرتعشة, حتى تصعد بجسدها جالسة على قدمي, تدفع إصبعه قدمي في شرجها الساخن من جديد, و ما زال فم سمير متمسكاً بكسها, و تمد سارة يدها تجذب سمير من شعره بكل قوة ليميل برقبته للخلف مبتعداً بفمه عن كسها, و تستمر يداه متمسكة بثدييها, لتستمر سارة في شد شعره, ليرتفع برأسه ببطء و قد غطت سوائلها اللامعة أغلب وجهه, ليرتكز على ركبتيه, و يهتز قضيبه العملاق ملامساً شفرتي كسها, لتنظر سارة باشمئزاز لقضيبه الملامس لكسها و لأصابعه الممسكة بحلمتيها, و يتجاهل سمير نظراتها, و لا يحرك ساكناً, فتجذب شعره بعنف للوراء بيسراها, ليسحب يداه مرغماً عن ثدييها, و تحرك يمناها بامتعاض تنفض آثار يداه عن ثدييها, ليتقافزا في ليونة, و تستمر في شدها لشعر سمير للخلف, ليميل بكتفه للخلف و بجذعه للأمام فينزلق رأس قضيبه ليغيب بين شفرتي كسها, و تبدأ في التأرجح بمؤخرتها على قدمي أماماً و خلفاً, لينزلق إصبع قدمي في شرجها من جديد, و ينال قضيب سمير من سخونة كسها لأول مرة, فلا يتأوه أخي بل يصرخ, و لا يحمر وجهه بل يحتقن, و لا يرتعش جسده بل ينتفض, و رغم هياج سارة الواضح, و بحركة مفاجأة من يدها, تجذب شعره بقوة للخلف, ليتقوس أخي بظهره للوراء, و ينزلق قضيبه لأعلى مغادراً كسها, لتلتقط قضيبه الثائر بيدها تدلك رأسه الزلقة بسوائلها, ليصرخ سمير و قد قارب قضيبه أن يصب شهوته في يدها, لتسكن يدها على قضيبه و تهمس له بصوت مثير: غمض عينيك و شبك ايدك ورا ضهرك, لينفذ سمير بسرعة و قد توقع الكثير من سارة, لتترك قضيبه من يدها, و تنزل على وجهه بصفعة قوية و تصرخ فيه: ده بس علشان تهدى شويه, و نعرف نكمل كلامنا, و تتوالى صفعاتها العنيفة على وجهه, تطيح به يميناً و يساراً, ليطيح قضيبه مع صفعاتها يميناً و يساراً بين فخذيها, و تتوقف صفعات سارة على وجه سمير, لتنزل يدها بصفعة مفاجئه على قضيبه, ليطيح لأسفل بين فخذيها و يرتد سريعاً, فتعالجه بصفعة أقوى على صفحته العريضة ليرتد ليدها طالباً المزيد, لتتوالى صفعاتها على قضيبه مدوية, ليحمر قضيبه, و تتعالى صرخات سمير, ليس ألماً بل هياجا و يستمر بعينيه مغمضتين, لتنزل سارة بيدها, لا لتداعب قضيبه و تأتي على شهوته, بل لتقبض على خصيتيه بقوة, ليصرخ سمير ألماً, و تقترب سارة بوجهها من وجهه المتألم, و بشفتيها من شفتيه المرتعشة, لتلعق بلسانها سوائل كسها عن شفتيه و وجهه, و تكلمه بصوت خفيض حازم بين أسنانها المنطبقة:
هل أخدت موافقتي قبل ما لسانك الوسخ يلمس كسي؟ ليرد عليها متألما: لأ حضرتك, لتكمل سارة و يدها مستمرة في ضغطها على خصيتيه: و مع ذلك, و من طيبة قلبي سيبت لسانك ياخد راحته في كسي مرتين مش مره واحده….. و بدل ما تشكر ستك يا متناك, تقوم عليا بزبك عايز تنيكني؟ و تضغط بقوة على خصيتيه لينتفض سمير متألماً و يرد بسرعة: آسف حضرتك ماكنتش أقصد أزعل حضرتك, لتزيد سارة من ضغطها على خصيتيه و تكمل: دلوقتي جاي تتأسف بعد ما زبك دخل كسي؟…….. أعمل إيه بأسفك؟…… كنت فاكر ايه يا خول؟…… تلعب شويه في كسي و بزازي تبقى سيطرت عليا خلاص؟……. كنت فاكرني هافتح رجليا و أقولك كسي تحت أمرك يا سيدى…..إعمل فيه اللي انتا عايزه…….كلكوا كده يا رجاله…… مايهمكوش غير متعتكوا, و احنا نتحرق, مش مشكله……. جواري عند اللي جابوا أهاليكو……. و انا اللي كنت فاكراك هاتشيلني فوق راسك, و عمرك ماهاتعمل حاجه غصب عني…….. لكن طلعت زي أي خول تاني…….. طبعاً انتا عارف اني كده مضطره أعاقبك علشان تفتكر بعد كده تعمل اللي انا عايزاه مش اللي انتا عايزه…… فيه عقوبات إجباري و عقوبات إختياري…….. إيه رأيك نكمل؟……. ليصمت سمير و يشير برأسه بالإيجاب لتكمل سارة: و هاتسمع الكلام و تستحمل كل اللي أعمله فيك؟ و تضغط بقوة على خصيتيه, ليمتقع وجهه و يضغط على أسنانه متألماً و لا يجيب, بل يرجع يداه خلف ظهره يشبكهما معلنا خضوعه الصامت لما تقرره أخته, لتسحب يدها عن خصيتيه و ترفعها لأعلى, ليغمض سمير عينيه منتظراً صفعة قوية على وجهه, و تنزل الصفعة قوية على خده الأيمن لتطيح بوجهه, فيعود به في انتظار صفعتها القادمة, لتنزل بقسوة على خده الأيسر, ليعود بوجهه مستسلماً في انتظار وحشية صفعاتها, لتتوالى على وجهه مدوية, و تتأرجح بمؤخرتها على قدمي مع كل صفعة, لتختلط تأوهات هياجها مع تأوهات آلامه, و لا أستطيع تحديد سبب تأجج النيران بكل بقعة من جسدي……. هل لمتابعة تأرجح قضيب أخي الشهي, أم لمتابعة آلامه…….
تتوقف أخيراً صفعات سارة, و تسكن مؤخرتها على قدمي, لتنحني لسمير و تحوط وجهه بكفيها و تحدثه همساً: على فكره يا خول….. ماتفكرش ان ده ضرب بجد….. ده بس علشان تحس بالذل اللي انا شوفته,و تحس يعني إيه إنك تكون هاتموت مالهيجان, و اللي قدامك مش بس يحرمك من متعتك, لأ و تبقى متعته انه يعذبك و يهينك و انتا مش قادر تقوله لأ علشان جايز يحن عليك و يسيبك تجيبهم……
تدفع سارة برأس سمير للخلف, و تلتقط قضيبها المطاطي الملقى على السرير لتمرر شفتيها المكتنزة عليه و في عيناها لمعة غريبة لتحدث أخيها بهدوء لكن بحزم: أولاً لازم تعرف حاجه مهمة قوي…. إنسى ان زبرك المتختخ ده ممكن يوصل لكسي….. على الأقل الليلة دي…… و دي عقوبه إجباريه, لكن فيه عقوبه إختياريه…….. و دي حاجه نادره جداً أني آخد رأي خول في عقوبته…… رأيك ايه نعمل ايه بالزبر الحلو اللي في إيدي ده؟ و تمرر لسانها عليه تبلل قضيبها بلعابها, لتنزل به تمسح لعابها على شفتي سمير و تكمل: ايه رأيك ؟….. أنيك نفسي بيه و أسيبك كده في نارك ؟….ولا أنيك الشرموطه بيه و برضه اسيبك لنارك؟……. ولا انيك طيزك بيه و جايز…….. بقول جايز, لو جالي مزاج يعني…….. أسيب زبك عالشرموطه اللي انت هاتموت عليها…… هه؟ و يرفع سمير رأسه ليتنقل بوجهه الآخذ في الامتقاع بين وجه سارة و جسدي العاري باشتهاء واضح ليجيبها بعد تردد متلعثماً: نيكيني أحسن…… بس لو سمحتي, لو ممكن……. و يمسك سمير عن إكمال جملته, لتلقى سارة قضيبها على السرير, و تخفض رأسها لأخيها, و تمسك رأسه بكلتا يديها تحك انفها بأنفه برفق مغمضة العينين على طريقة ناهد شريف هامسة: ممكن ايه …..قول ماتخافش, فيرد متلعثماً: مو.. مو …مومكن ألحس كسها و انتي بتنيكيني….. لتنزل جملة سمير كسهم ناري يرتشق مباشرة في كسي, ليشعل به ناراً ضارية لتنفرج شفتيه متمنياً لسان أخي بعدما ناله لسان أختي, و تقهقه سارة عالياً و ترجع بجسدها للخلف في ضحكة هستيريه ضاغطة بشرجها على قدمي, ليبتسم سمير بسذاجة منتظراً رد سارة التي هدأت ضحكاتها أخيراً, لتشير له بطرف إصبعها بالاقتراب من كسها ليتحرك سمير برأسه ببطء بين فخذيها مقترباً بشفتيه المرتعشة من كسها الغارق في سوائله, لتلقي بساقيها واحداً تلو الآخر على ظهره فتحوط رأسه بفخذيها و تلصق شفتيه بشفتي كسها الحليق, و يسكن سمير بشفتيه بدون حراك خوفاً من غضب سارة التي وضعت كلتا يديها على رأسه تضغطها على كسها الحليق الغارق في عصيره الشهي و تحرك رأسه يميناً و يساراً لتنزلق شفتيه بين شفتي كسها المنفرجة, لتبدأ شفتاه و لسانه في العمل داخل كسها فتبتسم سارة هائجة و ترفع يديها فوق رأسها تلملم تزيح شعرها الحريري عن صدرها الضخم لينسدل على ذراعيها البضة, و تلتفت لي ترمقني بنظرات شامتة, و تبدأ في تأوهاتها الداعرة, لينطلق لسان سمير في كسها بنشاط, و يشتعل وجهها هياجاً لتحدث أخيها في بدلال بين تأوهاتها: ماتفهمنيش غلط يا خول أنا بس باريح رجليا على كتفك…….آآآآآه…… لو ماطلعتش لسانك من كسي عقوبتك هاتزيد……. آآآآه……. و بعدين انتا حيرتني يا خول انت عايز كس مين بالظبط؟ …..آآآآه…… كسي ولا كس الشرموطه؟…..آآآآه….. ولا كس أي واحده و السلام…… المهم خليك شغال لحد ما انظر في طلبك ….. آآآآه….. عايزتلحس كس الشرموطه و انا بانيكك….. آآآآه…. سيبني افكر شويه الموضوع مش سهل آآآآه……بس هدي نفسك شويه…. مش عاوزه اجيبهم دلوقتي…..آآآآآه ……. يخرب بيتك اهدا….. آآآآآه….. قولتك مش عايزه أجيبهم…………اهدا يا ابن الكلب…….آآآآآه …..آآآآآه……. و تتعالى صرخات سارة مقتربة من شهوتها, و يتجاهل سمير تمنعها و يندفع بلسانه لإرضاء شهوة أخته, لتمسك رأسه بكلتا يداها تفركها بقوة, و تستمر صرخاتها في التعالي, و في اللحظة التي كادت فيها تأتي شهوتها, تبعد رأس أخيها و فمه عن كسها قائلة: أمممم…..خلاص فكرت…. لاء….. مش موافقه, و يكفهر وجه سمير مصدوماً و تكمل سارة في دلال هائج: فيه حاجه أساسيه لازم تبقى في دماغك على طول و هاقولها لآخر مره…… و ترتفع نبرة صوتها فجاه: أنا مش مستنيه شروط من خول زيك علشان أنيكه…… أنا هنا بس اللي أدي أوامر, و أي وقت أعوز انيكك تقول حاضر حضرتك و بس…… و مافيش حاجه اسمها لو سمحتي……. مافيش حاجه اسمها نفسي….. و تنزل على وجهه بصفعه قوية, و تتبعها بصفعة أخرى, و تنهض فجأة ليغادر شرجها الساخن قدمي و تدور حول سمير لتصرخ فيه: يللا يا خول علشان أجهز طيزك…. حط راسك عالأرض, و ارفع طيزك لفوق يا متناك, فيركع سمير أرضا, و يرفع مؤخرته في الهواء, و تركع سارة من خلفه, و تصرخ فيه: وسع طيزك يا خول.

No comments:

Post a Comment