Thursday, November 27, 2014

سمر واخواتها 2


ضمتني سارة بقوة لجسدها لأحس بصدرها الضخم شبه العاري يضغط بقوة على صدري ويداها تعصر خصري قائلة: ازيك يا مرمر……. وحشتيني….. وحشتيني أوي يا حبيبتي, و تقبلني على وجنتاي لتنهي بقبله ليست بالقصيرة على شفتاي, و تبتعد بشفتيها قليلاً عن شفتاي و تتحرك يداها على خصري و تعلق ضاحكة: إيه دا يا بت؟……. إنتي وسطك راح فين؟…. ولا أنا اللي نسيت.
استغربت كثيراً لقبلة سارة الأخيرة, فقد كانت أول مره تقبل شفتاي, و الأغرب كان مذاق قبلتها الذي لم أحسه بمثله من قبل, لأبتعد بجسدي عن جسدها قليلاً, و أبقي يداي مستقرة على وسطها و أرد عليها: انتي اللي وحشتيني اكتر يا سيرا, إنتي اللي إحلويتي عالآخر, و أنزل بنظراتي عن دون قصد لقميص نومها الفاضح و صدرها المكشوف أتأمل جمال ثدييها, و حلماتها المنتصبة بوضوح تحت الشريط البسيط من قميص النوم الذي بالكاد يغطي القليل من صدرها.لأضيف و عيناي لا زالت متسمرة على صدرها: ايه الحلاوه دي؟….. انتي عملتي في نفسك إيه؟……. سنه واحده تعمل ده كله؟…… بس انتي مش خايفه اخوكي يشوفك بالشكل ده؟
لتضحك ساره عالياً و تلف خصري بيمناها لنتحرك سوياً عبر الطرقة الطويلة لغرفة نومنا و ترد علي: انا ماعملتش حاجه…… دا الحب اللي يعمل كده و اكتر من كده ……… وبعدين اخوكي زهق من الكلام, و لما حاول يضربني أمك وقفت له و قالت له مالكش دعوه باخواتك خالص, أنا و أبوك لسه عايشين, لما نموت إبقى إعمل اللي يعجبك, و اختك ساقت فيها, و واضح ان اعصاب أخوكي مابقتش تستحمل المناظر دي, و عنها مابقاش عنده حل غير أنه يسيب البيت و يحط غلبه في الرياضه, شفته جسمه بقى عامل إزاي؟
انتهت خطواتنا إلى السرير العريض بغرفة النوم لأنزل عليه جالسة, و تتمدد أختي أمامي لينحسر قميص نومها كاشفاً عن كل فخذيها و كيلوتها الأسود الرقيق, لأسألها بعد تردد: معلش يا سيرا….. بس فيه حاجه مش فاهماها…… ازاي الحب يخلي الصدر حلو كده؟
لتضحك سارة بمياصه و تعدل من شعرها المنسدل على وجهها لترد: يا عبيطه……. ماهو الصدر لما يتعصر و يتمص, لازم الهيجان يعمل شغل …. و أنزلت يدها البضة عن شعرها لتمسح اعلي صدرها و بحركة بدت عفويه أسقطت حماله قميص نومها عن كتفها الأيسر تكاد تكشف صدرها لعيناي لتكمل : بس انتي ايه اللي انتي لابساه ده؟….. انتي بردانه ولا حاجه؟…… بلوزه بكم طويل و بنطلون واسع……. امال لو ماكنش جسمك حلو كنتي لبستي ايه….. و اعتدلت في جلستها ضاحكة ليهتز صدرها بقوة و ينزلق قميص نومها الناعم منحسراً عن نهدها الأيسر تدريجياً حتى يتحرر نهدها تماما لتتسمر عليه عيناي أتأمل جمال تكوينه و استدارته الكاملة و انتصاب حلمته الوردية……. كم هي ضخمة هذه الحلمة…… ترى كم رجلاً على سطحك أيها الأرض يستطيع مقاومة هذا الثدي و يستطيع مقاومة هذه الحلمة…..
استمرت سارة في ضحكاتها متجاهلة تعري ثديها أمامي و لم تحاول تغطيته رغم ملاحظتها نظراتي الحادة عليه لتبتسم في دلال و تكلمني ساخرة: عاجبك صدري أوي؟……. عمرك ما شفتي صدر في حلاوته مش كده؟……. ليحمر وجهي و قد صدمتني وقاحة كلام سارة و أرفع نظراتي عن ثديها لتكمل: إيه يا مرمر, أنتي انكسفتي ولا ايه….. بصي زي مانتي عايزه أنا واثقه من حلاوة صدري, بس يظهر أنتي اللي مش واثقه في نفسك, مع إن صدرك شكله أكبر……. وريني كده….. و تمد يداها بحركة مفاجئة لتضعها على صدري لتمسح عليه بحركة دائرية متظاهرة بقياس حجمه, لأتسمر بدون حراك و أشيح بناظري عن وجه سارة, و قد تزايد احمرار وجهي مسلمة ثدياي ليديها الجريئة, لتضغط فجأة عليهما بقوة لأجفل و أميل بجسدي للوراء و يدا سارة تطارد ثدياي بفاصل من العجن القوي لاستمر في الميل للوراء حتى استلقيت بظهري على السرير و يدا سارة مازالت متمسكة بثديي لتبدأ بغرس أصابعها في لحم ثدياي تتحسس طراوة لحمهما, لأحدق في سقف الغرفة بأنفاس متسارعة, و يتصبب عرقي, و تدافع الدماء في راسي بقوة حتى أكاد أغيب عن الوعي, لتكلمني سارة ساخرة: باصه بعيد ليه يا مرمر؟…… هو شكلي بيخوف ولا أنتي زعلانه مني ولا حاجه؟ لأنظر لوجهها دون أن أنبس بكلمة لأجده محمراً وفي عينيها نظره شهوانيه غريبة و تعتصر يداها ثدياي بقوة, و تمرر طرف لسانها على شفتيها المكتنزة قائلةً: اممم ….. زي ماقلتلك…… صدرك فعلاً كبير يا مرمر…… دا حتى كبر عن السنه اللي فاتت, و زي ما توقعت بالظبط…… طلع طري أوي أوي.
و تستمر سارة في إعتصار ثدياي و أستمر في التحديق في وجهها بالكاد أراه فقد و صلت لما يشبه الغيبوبة من فرط تدافع الدماء في رأسي, و وصل جسدي لما يشبه الشلل من هول المفاجأة, و لم ترحم سارة حالتي, و لم تكف يداها عن اعتصار ثدياي اللذان لم يوفر لهما السوتيان أو البلوزة من فوقه أي حماية من أصابع سارة القوية التي أخذت تغرسها في لحم ثدياي كما لو كانت تبحث عن شيء ما, و لم يكن صعباً على أصابعها أن تصل إلى حلماتي المنتصبة لتنطلق عليها أصابعها بين قرص و برم, و تميل على جسدي بجزعها ليسقط شعرها الفاحم الحريري على وجهي و يقترب نهدها العاري من فمي بحلمته الوردية تكاد تقول ألقميني, لكن يبقى جسدي في شلله,فلم استطع فعل أي شيء حتى لو أردت, و أخذت حرارة جسدي في التصاعد لتنقلب ناراً تمسك بكل جزء فيه, و أخذت أسئلة حائرة تتخبط في عقلي…… ماذا تفعل سارة؟…….. هل تقصد فعلاً التأكد من حجم صدري؟…… و ما علاقة برم حلماتي بحجم ثدياي؟…… و الأهم من ذلك….. مالي مسلمة لها هكذا بثديي؟…… هل يسعدني اشتعال نار الهياج بهما؟…… ماذا لو تمادت و خلعت عني ملابسي و عبثت بنهدي عاريين؟……. كيف ستكون ناري؟……. هل ستكتفي بمداعبة ثدياي؟….. هل يجب علي أن أوقفها عند هذا الحد؟ أم أشجعها للتمادي؟……. لا, لن أوقفها و لكن, أين أيها الجرأة لأشجعها أن تكمل على جسدي؟…….. يجب أن أشجعها, و أخذت أحث نفسي: إعملي حاجه يا بت يا سمر…… كده مش هاينفع……. لو مشجعتهاش ممكن تسيبني بناري القايده دي…… لازم اخليها تكمل….. لازم أعمل حاجه, أي حاجه…..
و بين ترددي و هياجي المتصاعد, اقتربت سارة بوجهها من وجهي لتهمس : تعرفي يا سمر…… من ساعة ما بوست شفايفك الفظيعه دي….. و انا مش عارفه أتلم على نفسي…… بس خايفه ماتكونيش عايزه, و اقتربت أكثر بوجهها من وجهي لتلتقي عينانا و أحس بأنفاسها الساخنة تلفح وجهي و تضغط يداها بقوة على ثدياي لألتقط شفتيها المكتنزة بقبلة سريعة, وكانت هذا كل ما احتاجته سارة لتلتهم شفتاي بقبله طاحنة طويلة, لأغمض عيناي فتلتقط شفتي السفلى تمتصها بين شفتيها, ثم تسلمها لأسنانها تعضعضها برقة لأتأوه, فينطلق لسانها يلحس شفتاي و يسيل لعابها على فمي لأبتلعه متلذذة بشفتي مضمومة فيندفع لسانها بين شفتي يمسح جدران فمي إلى أن يلتقي لساني في ملاعبة و مداورة هائجة, و يهيج عجن يداها في ثدياي, لأتأوه ثانية,فيغادر لسانها فمي لتلحس به خداي المشتعلان واحداً تلو الآخر, و تغادر يداها ثدياي لتعبث بأزرار بلوزتي فتفتحهم بسرعة و ارتباك واحداً تلو الآخر, و لسانها مستمر في رحلته يجوب كل بقعة في وجهي, لتلحس أنفي بهياج, ثم جفوني, ثم رقبتي بلحس بطيء صاعداً لأذني ثم هابطاً فصاعداً لتستقر بشفتيها على أذني تمتصها و تعضعضها بأسنانها ما شاءت, و ما أن فرغت يداها من خلع بلوزتي و سوتياني, حتى نزلت بلسانها تلعق رقبتي من جديد, و تسلمت يداها نهداي من جديد و لكن هذه المرة كانا عاريان, و كان فمها ملتصقاً بحلماتي يتبادل عليهما بقبلات قويه, بينما يداها مستمرة في اعتصار نهداي بنشاط, لتتسارع أنفاسي بل شهقاتي, و يستقر فمها على حلمتي اليسرى يمتصها بعنف و يجذبها للخارج بقوة مصدراً طرقعة عالية كل مره تخرج حلمتي من فمها ليعاود التقاطها من جديد, بينما استلمت أصابعها الحلمة الأخرى تقرصها بعنف مؤلم لتتعالى تأوهاتي فانطلقت أختي في عنفها تشد حلماتي بقوة واحدة بأصابعها و الأخرى بأسنانها, ليتنافس الألم مع المتعة على حلماتي فتفوز المتعة, و استمر في تلقي متعة أختي المؤلمة غير قادرة على فعل أي شيء سوى التأوه, لتزداد قسوة أختي تدريجيا لتواتني فجأة الشجاعة ربما هرباً من الألم الذي بدأ يفوق المتعة في حلمتاي لأدفعها عني و اقلبها على ظهرها و أجثم على صدرها و أنزل عنه قميص نومها ليتحرر ثدياها الرجراجين لألعقهما بشهوة هائجة لتطلق سارة شهقة عالية أدرك منها إني في الطريق الصحيح على جسدها لأنطلق على ثدييها و حلمتيها أفعل بهما مثلما فعلت بثديي و حلماتي من مص شديد و عض اشد, لتجاوبني تأوهاتها كلما ازددت عنفاً معلنه رضاؤها, فأخذت أختبر تحمل حلماتها لأسناني لتتعالى من فمها صيحات الاستمتاع, فأخذت أزيد من عنف أسناني عليها لتتعالى صيحاتها حتى خشيت إن أجرح حلماتها, فخففت من قوة عضي عليها لتقبض سارة على رأسي بقوة و تصرخ في: عضي جامد عن كده ……كمان …. أقوى ….آآآآآآآه …..أقوى ….. أيوه كده…..آآآآآه…… آآآآآآه, و مع صرخاتها المتعالية أخذت أتبادل على حلميتها بأسناني بكل قسوة إلى أن فجأة, و بدون مقدمات قلبتني بكل قوه على ظهري و علتني من جديد, و لكن هذه المرة لتخلع عنها قميص نومها و كيلوتها الأسود بسرعة لتتعرى تماماً, و تهجم على بنطلوني تفك أزراره بسرعة لتخلعه عني و الكيلوت من تحته بحركه واحده قوية, لأستغرب من عنفها و قوة يداها فقد كنت قبلاً الرياضية الوحيدة في العائلة, فنزلت بعيناي على جسدها لألاحظ ضمور بطنها العاري و قوة عضلاته و امتلاء فخذيها و ذراعيها تحت دهنهما الأملس لتدل على ممارسة مستمرة للرياضة….
و لم تمهلني سارة لاستغرق في ملاحظاتي طويلاً, لتجلس على بطني بمؤخرتها اللينة و تنزل بيديها على نهداي تعتصرهما بقوة فيفيض لحمهما بين أصابعها و يفاجئني و يفاجئها انتصاب حلماتي بشكل لم أره من قبل لتلتقطهما أصابع سارة بقرص عنيف و تشدهما بقوة لأعلى فأطلق صيحات الهياج و الألم عالياً لتبتسم سارة بخبث قائلة: فيه إيه يا مرمر…… بزازك بتوجعك ولا حاجه؟ فأومئ برأسي موافقة بينما تتبادل أصابعها في جذب حلماتي لأعلى…….. لتكمل سارة: بس حلو الألم …… مش كده؟ لأومئ برأسي ثانية لتكمل سارة: شفتي أد إيه ممتع؟…… طبعاً ما جربتيهوش قبل كده؟……. و قبل أن أجيبها تشتد أصابعها بقرصة بشعة على حلماتي و تجذبها بعنف لأعلى ليمتط معها ثدياي لأجيبها بصرخة عالية و أمسك بيديها بقوة أحاول تخليص حلمتاي من أصابعها و أصرخ فيها: آآآآآآه……. إيه الافترا ده يا ساره……. بالراحه شويه, فيكفهر وجه سارة و تتحرك بسرعة لتتناول ذراعي الأيمن تثنيه بقوة خلف ظهري و تتبعه بالذراع الآخر و تعود جالسة على بطني ملقيه بساقيها فوق كتفاي تثبتهما و تثبت ذراعاي تحت ظهري ليصبح ثدياي تحت رحمتها بدون أي فرصة للمقاومة, لأتوقع توحش يداها و أصابعها عليهما لكن لمفاجأتي لم تتجه يداها لثديي بل لوجهي بصفعة قوية لتصم أذني بدويها و يشتعل خدي على أثرها, و قبل أن أعي سبباً لردة فعلها العنيفة كانت أصابعها على حلماتي من جديد تقرصها بعنف, لتصرخ في بلهجة حازمه : أوعي يا شرموطه يا بنت الكلب تمدي أيديكي الوسخه على ستك بعد كده, أنا أعمل اللي أنا عايزاه و انتي تقولي حاضر و بس……. تقولي أيه يا شرموطه؟ و قبل أن أخرج من ذهولي و قبل أن أفتح فمي, نزلت سارة بصفعه أقوى من سابقتها على خدي الآخر. لأرد بسرعة: حاضر يا ساره.
لتعود على وجهي بلطمة قوية على وجهي صارخة: لما تكلمي ستك……. تقولي حضرتك مش ساره….. إيه ساره دي؟ وتتبع جملتها بلطمة أخرى لأحس بالخدر يسري في خداي, و بطنين عال في إذناي, لأجيبها بصوت ضعيف خنقته الدموع: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لتلتقط إحدى حلمتاي بقرصة عنيفة و تنزل بيدها لكسي المبتل تلتقط أحد شفتيه بقرص أكثر عنفاً لأستمر أردد: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لترتفع يدها عن حلمتي و تنزل بها على نهدي الأيمن بصفعة قوية و تعود بسرعة لقرص حلمته بعنف صارخة: يعني واضح كلامي يا بنت الكلب ولا هاتقرفيني ؟ لتصفع النهد الآخر بصفعة هائلة و تقرص حلمته بعنف و تصرخ: لما أسألك سؤال يا شرموطه…… بأبقى عايزه إجابه و بسرعه……. واضح يا شرموطه؟ لأصرخ متألمة: واضح حضرتك, لتتوالى صفعاتها العنيفة و قرصاتها الأعنف على نهداي و حلماتي و تعلوا صرخاتها مع كل صفعة: واضح يا شرموطه؟ لأرد صارخة مع كل صفعة: واضح حضرتك. و لم تكف يداها عن صدري المسكين حتى تحول بياضه للون أحمر, لتحدق فيه برضا و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف لأتألم بدون صراخ و تجذب حلماتي بشدة لأتألم و أصرخ بدون إعتراض فتبتسم لي قائلة: هي ده سمع الكلام اللي أنا عايزاه…… أنا كده مبسوطه منك……. و علشان كده ليكي عندي مكافئه حلوه.
تستمر أصابع سارة في برم حلماتي الموجوعة, لتنهض سارة عن جسدي و أبقى بذراعي خلف ظهري, و تنزل سارة بركبتيها بين ركبتي, و تنزل بلسانها تلعق بين نهداي نازلة لبطني لتتوقف بلسانها عند صرة بطني, ليدور حولها قليلاً, ثم تداعب بطرفه صرتي لتواصل بعدها النزول ببطء مقتربة من كسي الغارق في بلله, و أنتظر مكافئتي عليه, لكن لسانها يحيد عنه ليتجه لفخذي الأيسر نازلاً حتى يصل ركبتي فتثني ركبتاي, و تباعد بين فخذاي, و يتحول لسانها لركبتي الأخرى لتلحس صاعدة على باطن فخذي الأيمن ببطء بدوائر مقترباً من هدفي و هدفها الأعلى, لأشعر بسخونة تسري في جسدي, ليتوقف فمها أمام كسي ينفث نار أنفاسها المشتعلة عليه, و تتحرك بكلتا يديها تتحسس فخذاي بهياج حتى تصل بأصابعها لكسي, لتلتقط شفتيه المكتنزة تباعدهما بأصابعها, و كما لو كانت تخشى على فمها من سخونة كسي أخذت تنفخ عليه بلطف, لأحس بالنار في كسي تزداد ضراوة, لتنقض سارة فجأة بشفتيها على كسي فتستقر بهما بين شفتيه, لأشهق عاليا و أجفل بكسي على فمها, و تتحرك يدا سارة تمسح على بطني صاعدة لثدييي تعتصرهما بقوة و تلتقط حلماتي بأصابعها بفرك و برم و تدفع لسانها بقوة في كسي, حتى خشيت على عذريتي من اندفاعه, فأصرخ عالياً و أضم فخذاي بقوة على رأسها فيتوقف لسانها داخل كسي و تقسو أصابعها على حلماتي لأباعد فخذاي عن رأسها فتنزلق بشفتيها داخل كسي تمتص رحيق هياجي برشفات قوية مسموعة, و تردد بين الرشفة و الأخرى: عسل يا بنت الكلب…… عسل, و يستمر عنف أصابعها على حلماتي, و يعود لسانها للحركة في كسي و لكن هذه المرة ليلعقه بسرعة, لأرتعش بفخذيي على رأسها و ينفض الهياج جسدي و كسي على شفتيها التي تحولت لبظري تقبله و تمتصه بقوة, لأحس بفوران عارم يهز جسدي بعنف لأرتفع بكسي المرتعش و فم أختي في الهواء و أعلو بصرخاتي, فتجن أصابعها على حلماتي و شفتيها على بظري, لأكتم أنفاسي و صرخاتي للحظات لأطلق بعدها صرختي الكبرى, فقد أتيت شهوتي للمرة الأولي في حياتي على شفتي أختي الكبرى .

No comments:

Post a Comment