يحكي هذا الجزء “سمير جاد المرزوقي” الأخ الأكبر لسمر و سارة.
وصلت مطار القاهرة أجر أقدامي المتعبة بصعوبة, فقد أمضيت الستة ساعات الماضية أتجول في شوارع مصر الجديدة لا أدري ماذا أفعل بحياتي, فقد أصبح الابتعاد عن سارة مستحيلاً, و الاقتراب منها ضرباً من العذاب, حرمتني الحيرة النوم لليلتين متتابعتين,أعلن مذيع المطار الداخلي قدوم رحلة مصر للطيران القادمة بسمر من السعودية فوقفت أنتظر خروجها من صالة الوصول و يمر أمام عيناي سريعاً شريط ذكريات الطفولة, لقد كنت الولد الوحيد لأب صعيدي, قضيت طفولتي و صباي مدللاً في مجتمع مغلق ليس لنا فيه أقارب و لا صداقات عائلية, لم أكن يوماً بارعاً أو مرحباً بتكوين أي صداقات لا مع أبناء جنسي و لا مع بنات حواء, فانطويت على عائلتي بين أمي و أختاي فنشأت مفتقداً خشونة الرجال, و خصوصاً مع تقدم أبي في عمله و تقلده منصب مدير عام للشركة, ما كان يتطلب منه الكثير من السفر بعضه لخارج السعودية لمتابعة فروع الشركة المنتشرة في المملكة و الخليج, و بحسب تعليمات الوالد تحتم علي أن ألزم المنزل طوال الوقت مع أختاي, فأنا رجل العائلة في غيابه, و لم يكن مسموحاً لأختاي بمغادرة المنزل إلا بصحبتي, كنت مستمتعاًً بحياتي أعيشها بعفويه حتى بدأت فورة البلوغ تغزو جسد أختي سارة, فبدأت ألاحظ نمو صدرها و استدارة أردافها, بدأت أحس بسخونة تسري في جسدي كلما أنكشف ساق لها أو فخذ أثناء نومها أو لعبها, بدأت أحس بمشاعر غريبة تجاهها, لأدرك أن التغيرات لم تطرأ على جسدها فقط بل أيضا على جسدي و عقلي, أنه البلوغ الذي أصابنا في نفس الوقت تقريباً, تطور إحساس الفضول و الإعجاب بجسد أختي بسرعة إلى اشتهاء لجسدها, كم قضيت ليال طويلة أتقلب في سريري متخيلاً شعرها الحريري المنسدل يهفهف على وجهي, وصدرها الطري في يدي أعتصره, و حلماتها البارزة في فمي أرضعها, حاولت … نعم حاولت أن أكبت هذه الشهوة ولكن نضوج جسدها لم يتمهل عليها أو علي ولم يرحم خيالاتي, و خلال عام واحد أصبح لها جسد أنثي كاملة, كانت تتمادي في التباهي بجمال جسدها بارتدائها أغلب الوقت قمصان نوم تكشف أغلب صدرها الناضج و أفخاذها الملفوفة, بالتأكيد كنت لها الفرصة الوحيدة لتسليط جبروت أنوثتها المتوحشة, و كان تأجج النار بداخلي يشبع غرورها بوضوح, زادت متاعبي عندما فوجئت بجسد أختي الصغرى سمر يلحق بسرعة بركب أجساد النساء, ليتصارع جسداهما على أحلامي المنحرفة فلا أستطيع أن أحدد أي الجسدين أرغب أكثر, أصبح مقاومه نهش لحمهما بنظراتي ضرباً من الخيال, تصنعت التشدد و أطلقت لحيتي حتى أحصل على رخصة أفرض عليهما بها إخفاء أجسادهما المثيرة عن عيناي النهمة, لكني لم أكن جاداً في محاولاتي بل كنت سعيداً بمقاومة أمي لي فقد كانت فرحة بجمالهما و دخولهما مرحلة النساء.
توقعت أن التحاقي بالجامعة في مصر سيمنحني الفرصة للاندماج في علاقات جديدة مع بنات حواء و يطرد من عقلي اشتهائي لأختاي, و لكن على عكس ما توقعت, فقد توحشت سيطرة سارة بالذات على مخيلتي بجسدها المثير و ملابسها الفاضحة, فلم تترك لغيرها أي فرصه في عقلي, أدمنت مشاهدة الأفلام الجنسية متخيلاً أن متابعة أجساد النساء العارية سيلهيني عن ذكرى جسدها شبة العاري لكني كنت دوما أرى تلك الأجساد لأتخيل ما لم أرى من جسد سارة, تصورت أن قدوم سارة إلى مصر للدراسة الجامعية و الإقامة معي بنفس الشقة سيهدئ من ناري ولكن هيهات, فقد عادت المعاناة مره أخري و لكن أكثر توحشاً, فقد كانت ملابسها تكشف و تشف أكثر مما تستر, و لم يكن لجسد أي أنثى سواء في الواقع أو في أفلام الجنس أي فرصة للمقارنة بجسد سارتي, و لم تكن الهيئة المتشددة التي اتشحت بها سوى ستار ليبرر لنفسي جبني من الأقدام على جسدها الشهي, حرمني وجود سارة النوم, و كيف لي أن أنام و جسدها الناري على بعد خطوات من قضيبي المنتصب دوماً, و لكن أين أنتي أيها الجرأة لألتهم سارتي؟……. هل ظهورها أمامي طوال الوقت شبه عارية هو دعوة صريحة للجنس؟ أم هو فقط اعتزاز بأنوثتها و جمالها؟…… هل ستفضحني أمام العائلة لو حاولت؟ بالتأكيد ستفعل, و قد يكون في ذلك نهايتي……
أفقت من أفكاري على سمر قادمة بملابسها الفضفاضة كفراشة رقيقة, و لم تخفي ملابسها رشاقتها, فأستعيد رباطة جأشي بسرعة, و أهتم بحقائبها رافضاً حتى السلام عليها, لأقلها مسرعاً بدون أن أنبس بحرف طوال الطريق لمنزلنا الهادئ, و بمجرد أن وصلنا حملت حقائبها للشقة دون أن أنتظر المصعد, لأغادرها مهرولا أحاول إخفاء ارتباكي قدر استطاعتي حتى وصلت السيارة لأجلس فيها متردداً مترددا بين الانطلاق بها أو الصعود لأختي, و أخيراً عزمت أمري و أدرت محرك السيارة و انطلقت لشقتي الصغيرة الخاصة القريبة من الجامعة التي استأجرتها بمجرد قدوم سارة للابتعاد عن نارها.
وصلت الشقة الكئيبة, عبثاً حاولت النوم, ظللت أتقلب في السرير قرابة الساعتين, نهضت لأمارس بعض الرياضة العنيفة لساعة كاملة, لكنها لم تهدئ من هياجي, قلت لنفسي لماذا أبتعد الآن عن سارة ولم تعد هناك فرصه للإنفراد بها و قد أصبحت سمر معنا في المنزل ؟…. قررت أن أتشجع و أقهر خيال سارة المريض في عقلي, وأن أقلب هذه الصفحة من حياتي البائسة, نهضت لأستحم, و أحلق ذقني لأول مرة منذ سبعة سنوات, لأرتدي جينز و تي شيرت و أتوجه لمنزل مصر الجديدة.
دخلت الشقة قرابة العاشرة صباحاً, كان السكون يعم المكان, أيقنت أن أختاي نائمتان, توجهت لغرفتي, كان الجو حاراً بعض الشيء مع نسمات لطيفه تداعب الستارة على النافذة المفتوحة,خلعت ملابسي لأرتدي شورتاً رياضياً خفيفاً, و ارتميت على السرير أشعر بإجهاد شديد, و قد قضيت يومان بدون نوم, ليداعب الهواء صدري العاري عبثاً يحاول تلطيف الشهوة المستعرة داخلي و قد صرت على بعد خطوات قليلة من معشوقتاي, مددت يدي أتحسس قضيبي المتألم من انتصابه المستمر ليعبث طيف سارة بعقلي رغماً عني, و لم تمر دقائق قليلة حتى ثقل جفناي و سقطت في نوم عميق…….
لم يذهب النوم بخيالات سارة عن عقلي, بل ليتحول خيالي عنها أحلاماً أكثر وحشيه تفترسني بقسوة, لأحلم بشفتيها المكتنزة تلتقي شفتاي الظمأى بقبله طويلة تروي ظمأ شهوتي لسارة من عذب لعابها الذي أخذت أرتشفه فصار طعمه في فمي أحلي من العسل, ثم يندفع لسانها بوقاحة في فمي ليلاعب لساني ويرد لساني بهجوم شبق داخل فمها يلحس في كل بقعة منه كما لو كنت ألعق كسها الرطب الذي طالما تفننت في أحلامي بملاعبته, و تترك شفتاي الجائعة شفتاها الشهية متجهه لكسها البض لأستقر أمامه بشفتي, أنفث عليه حرارة أنفاسي و أكيل لها كلمات التعبد القذرة في مؤخرتها الناعمة المستديرة, و صدرها الممتلئ اللين الذي عذبني سنوات طوال يهتز أمامي يدعوني لالتهامه, و كسها الشهي الذي يعترك عليه لساني و قضيبي يتنافسا للإقامة الدائمة فيه, و أحلم بيدي تتجه لصدرها الضخم لتتحسسه مستمتعة بنعومة ملمسه ثم تعتصر لحمه اللين ليشتعل قضيبي ناراً لتمد يدها الحانية لتلتقط قضيبي المشتعل تدلكه في رغبه هائجة و أنا أتأوه قائلاً: قد ايه كنت عايزك من زمان يا سيرا ….. مش عايز غيرك يا حبيبتي ….. خلصيني من ناري القايده, و تتجه يداي لكسها المبتل تفركه بهياج لتلتقط أصابعي العابثة بظرها المنتصب لترد متأوهه: أخيراً نطقت؟….. ماقلتش ليه انك عايزني من زمان؟…….. ليه سايبني كام سنه للنار تاكل في جسمي؟……. على فكره, انا مش مسامحاك على العذاب اللي انت سايبني فيه…….
فجأة صرت غير متأكداً إن كنت أحلم, أو إني فعلاً أناجي سارة و أنفاسها الحارة فعلاً تلفح وجهي…. لأفتح عيناي بصعوبة, لأجدني لست ممسكاً ببظر سارة, بل لدهشتي ممسكاً بقضيبي الضخم أدلكه برفق و قد كاد يقذف حممه, و لكن ما صعقني حقاً أن وجدت سارة جالسة بجواري على السرير ووجها الجميل يكاد يلامس وجهي و شعرها الطويل الحريري يلعب به الهواء ليداعب وجهي و وسط ذهولي و هياجي نزلت بنظراتي على جسدها لأجدها مرتديه قميص نوم ناعم أحمر قان, قصير للغاية يكشف أغلب فخذيها الممتلئة, ويرتكز قميصها علي كتفيها بحمالتين غاية في الرقة كاشفاً عن أغلب صدرها العامر الكامل الاستدارة, و تندفع نسمات الهواء العليل القادم من النافذة المفتوحة لتلصق قميصها الساتان اللامع على جسدها المرمري في منظر بديع, لتظهر تفاصيل جسدها الرائع الخالي من العيوب كجسد فينوس إلهه الجمال, و تهب نسمة من الهواء لتطير بشعرها الطويل مره أخرى ليمسح على وجهي و صدري العاري و يزيح حمالة كتفها الأيمن المواجه لي لتسقط في مفاجأة رائعة كاشفة عن ثديها الأيمن بالكامل محررة حلمته الوردية منتصبة تكاد تمس شفتاي, و لم استطع تحمل قرب ثديها ممن شفتاي لأنطلق بها ألتقط الحلمة العارية بجنون, و أمتصها بجوع شبق طامعاً أن أشفط ثديها بالكامل داخل فمي, لتتأوه سارة, و أستمر في تدليك قضيبي بقوة, و تدرك سارة أنها مجرد ثواني قليلة قد بقيت لأقذف مخزون سنوات طويلة من اشتهائها, فتنزل حمالة كتفها الأيسر لينزلق قميص نومها كاشفا عن ثدييها النافرة و بطنها الضامرة, لتهيج شفتاي على حلمتها و يدي على قضيبي, فتسحب سارة يدي عن قضيبي لتمررها على ذراعها و كتفها و تنزل بها لثديها فاقبض عليه بيدى و ألتقط حلمته بأصابعي فتعلو تأوهات سارة قائلة: آآآآآه…… كل ده و كاتم في قلبك…… آآآآآه……. ما أنا بقالي سنتين جنبك, و انت اللي مش عايز تقرب!!!!!…..آآآآآه…… تفتكر فيه واحده عاقله تقدر تقول لأ لزوبر خطير زي ده….. كنت مخبيه عني ليه؟…… آآآآآآه بالراحه شويه على صدري….. آآآآآه…… أنت بهيجانك ده مش هاتنفعني ….. مش هاتلحق تعمل حاجه, و بعدين أنت لازم أعاقبك علي إهمالك ليا السنين اللي فاتت, هاتستحمل العقوبة ولا أقوم و اسيبك؟…… و لم تنتظر سارة ردي فقد كان استعدادي واضحاً لتقبل أي شيء منها, لترفع يدي عن ثديها الأيسر و تخلع الأيمن بصعوبة من فمي و تنحني تقبل حلمتي اليسرى المقابلة لها و تمصمصها ثم تعضها بعنف ظاهر, لأتأوه من الألم المفاجئ الغير متوقع, لتترك أسنانها الجريئة حلمتي المتألمة و تذهب لشفتي الظمأى تلتقطهم في قبله ماصه رطبة لم تراودني أحلامي بمثل حلاوتها, ثم تهجر شفتاها الناعمة شفتاي المشتعلة, وبقوه لم أتخيل أن تملكها سارة تقلبني علي وجهي, و ترفع مؤخرتي في الهواء, و تباعد بين فخذاي لتمسك بقضيبي الذي أوشك على الانفجار, لتمسح على مؤخرتي بقوه و تنزل عليها بصفعه قويه و تعود عليها من جديد تمسحها بيدها, و أنا في استسلام كامل فلطالما تمنيت أن تقطع من جسدي و أنالها حتى و لو في أحلامي, و ها هي الآن على أرض الواقع ممسكه بقضيبي الثائر الذي طالما تاق لجسدها, فمهما أرادت أن تفعل بي و بجسدي فلن أعترض, و تنزل سارة بصفعة أقوى من سابقتها على مؤخرتي لتقطع الصمت الوجيز, و أهتز لقوة الصفعة و قد أيقنت أن سارة لا تكترث لاستيقاظ سمر في الغرفة المجاورة, فتمنيت أن تستمر في صفعي بكل عنف حتى توقظها هي الأخرى لنتشارك أقصي خيالاتي جموحاً, و فعلاً تغادر يدا سارة مؤخرتي و قضيبي لتنحني من خلفي لتلتقط شيئاً من الأرض و إذا به شبشب مطاطي لتنزل به على مؤخرتي بضربة قوية و برغم الألم الذي أخذ في التصاعد مع ضرباتها العنيفة و على غير ما توقعت أحسست بالإثارة تشتعل في قضيبي الذي أخذ يهتز طربا لكل ضربة, و فجاه ألقت سارة الشبشب من يدها, لتقبض على فلقتي مؤخرتي بقوه تباعدها ليندفع فمها مباشرةً في قبلات متتالية على فتحة شرجي و رغم هول المفاجأة و على غير ما توقعت أو تخيلت أحسست بهياجي يتصاعد لقبلاتها…… هل يستمتع الأسوياء بمثل هذه الأفعال؟……. أم أن بداخلي شاذ لا أعلم عنه شيئاً؟……
فجأة توقفت قبلات سارة على شرجي و لكن فمها لم يبتعد كثيراً لأحس بأنفاسها الساخنة تلهب فتحة شرجي, وليتولى لسانها مهمة شفتيها السابقة على فتحة شرجي ليلحسها بحركة دائرية ثم يتحول عليها بطرفه المدبب يكيل لها الطعنات ثم يلتحق أصبعها بلسانها في مداعبة فتحة شرجي ثم أنفرد أصبعها و أظنه الأوسط في الدخول برفق في شرجي البكر حتى أحسست بأصبعها بكامل طوله و قد اخترق حرمة شرجي ولكنه لم يكتفي فلا يزال يضغط محاولاً الدخول أكثر و أكثر و يدور يميناً و يساراً حتى صادف بروزاً خلف خصيتي ويبدو أن هذا البروز و أظنه البروستاتا هو ضالتها المنشودة فأخذت تدلكه بسرعة فتزيد من هياجي لأطلق تأوهاتي الهائجة غير مكترث بتعاليها و عواقبها من التفات الجيران أو إيقاظ سمر, لم تلمس سارة قضيبي, و لم تكن بحاجة للمسه ليصل هياجي قمته و يوشك قضيبي على قذف حممه, و تزيد سارة من سرعة إصبعها في العبث بشرجي, بينما يدها الأخرى مستمرة على مؤخرتي بصفعات قويه….
بالتأكيد لم يكن ما تفعله أختي بشرجي ليدخل خيالي عن المتعة الجنسية, أو عن أول لقاء لجسدي بجسد سارة, لكن بعد مرور أقل من دقيقة على عبثها بشرجي وجدت نفسي غير قادراً على تحمل إثارة إصبعها العنيفة في شرجي لينطلق قضيبي مستجيباً بقذف حممه الساخنة……. لأول مره مع معشوقتي سارة بشحمها و لحمها و ليس خيالاً في أحلامي المريضة التي كان بالتأكيد أقل مرضاً مما حدث في الحقيقة.
No comments:
Post a Comment