Thursday, November 27, 2014

سمر واخواتها 16


توقفت ضحكات سارة لتستدير لي غاضبة لتصرخ:
حرمت عليكي عيشتك يا بنت الكلب…… هو انا كنت دبحت أخوكي, و لا قطعت له بتاعه؟…… و بعدين مين سمح لك تنطقي؟……. هوا أنا كنت طلبت رأيك يا شرموطه؟……. ولا يكونش قصدك تعملي حزب مع أخوكي ضدي؟…… و تقترب بوجهها من وجهي لتكمل صراخها: وبعدين قوليلي يا حنينه, صعبان عليكي أخوكي, ولا صعبان عليكي زبه؟…….. خايفة زبه يعطل وميعرفش ينيكك؟…… ومين قال أني كنت هاسيبه ينيكك أصلاً؟…….هو أنا كنت وعدتك بزبه؟…….. و بعدين تعالي هنا……. زعلانه على ايه قوليلي؟…….. هو من غيري عليكوا كنتى تحلمي إن الخول ده يقعد يتكلم معاكي خمس دقايق على بعضهم؟……. من غيري كنت تحلمي تشوفي ذراعه ولا حتى كتفه؟…….أما انك وسخه مابتصونيش الجميل صحيح……. وبعدين انتي فاكره دا تعذيب……. ده انا يادوب بادلعكو……. وتنزل على وجهي بصفعة قوية لتطيح بوجهي, و بحركة مفاجأة تلتقط حلمتاي بأصابعها, تقرصهما بعنف, و تجذبهما لأعلى بوحشية, لتقربهما من وجهي, و تصرخ في: بصي يا شرموطه على بزازك…. بصي…….. وريني علامه واحده فاضله عليهم من الضرب……… وإنزل برأسي بسرعة, و أنظر لثديي متألمة وأرد عليها: فعلاً حضرتك عندك حق…… مافيش إي آثار…… انا آسفه, فتستمر في ثورتها و جذبها القاسي لحلماتي لتصرخ: تنكري انك لحد دلوقتي جبتيهم تلات مرات الليله دي بس غير امبارح……. ردي عليا فأرد عليها: مانكرش حضرتك…….. فتقترب بوجهها أكثر من وجهي, و تستمر أصابعها في قرصها القاسي على حلماتي, وتستمر في صراخها: يعني بعد ماكسك انبسط جايه دلوقتي تصرخي في وشي…… دا بدل ماتشكريني, و تفضلي العمر كله خدامه تحت رجليا؟……. فأرد عليها بسرعة و الألم يفتك بحلماتي: أنا آسفه حضرتك……. أسفه جداً, و التقط شفتاها بقبله سريعة, لتهدأ ثائرتها, و تترك حلماتي المتألمة, لتكمل بصوت لم يفارقه الغضب: بقى بعد البهدله اللي شافها أخوكي طول الليل, و مانطقش المسكين على أمل انه يوصل لجسمك, عايزه تضيعي تعبه عالفاضي…… ايه؟……. مش عارفه تمسكي نفسك……قلبك حنين عليه أوي…… طيب هانشوف دلوقتي حنية قلبك و قلبه…………
تغادرني سارة بسرعة, و تتحرك لسمير الذي ما زال راكعاً على الأرض منكس الرأس, ومازال قضيبه على انتصابه, و إن مال لأسفل قليلاً, و قد ظهرت بقعة حمراء على قاعدته, لتقف خلفه تمسح على رأسه, لتهدأ أنفاسه, و تدلك على كتفيه برفق, و تنزل على ركبتيها من خلفه, لتحضنه ضاغطة بصدرها اللين على ظهره العاري, وتنزل بشفتيها تطبع قبلة حارة على عنقه, بينما يداها منطلقة تمسح على بطنه مقتربة من قضيبه, ليتنامى انتصابه, و يرتفع مهتزاً مقترباً من يديها, لتلتقطه بيمناها حريصة ألا تلمس أثر ضربتها و تدلك رأسه برفق, بينما تستمر يسراها تمسح على بطنه, و تهمس في أذنه بصوت مغري: سيبك من العبيطه دي…… دي لا عارفه مصلحتك, و لا عارفه مصلحتها……. كان لازم أهدي زبك الجبار ده, وتنزل شفتاها مجدداً على عنقه بقبلاتها الساخنة و تنشط يدها على رأس قضيبه ليتأوه سمير هائجاً, و تكمل سارة بكل إغراء: لو كنت سيبتك عليها وانتا في هيجانك ده كنت هاتخلص شهوتك في دقيقه مش أكتر……. مش حرام بعد السخونه دي, بتاعك مايخدش متعته كامله؟……. شوفت إزاي أنا قلبي على اخويا حبيبي؟ و يفتح سمير فمه ليرد عليها لكن احتبست الكلمات في فمه هياجاً لقبلات سارة الهائجة التي عادت تفرقع على رقبته, و تتسارع حركة يدها على رأس قضيبه, ليمتقع وجهه و يتأوه و قد تمكن منه الهياج, لينطق أخيراً: فعلاً كده أحسن يا حبيبتي……. ألف شكر, بس ارجوكي كفايه كده, لاحسن ممكن أجيبهم دلوقتي.
فترفع سارة يدها عن قضيب سمير, و تبتعد بشفتيها عن رقبته, و تنظر لي لتحدثني متهكمة: شوفتي يا بنت الوسخه زب أخوكي عامل إزاي…… أهو بتاعه واقف زي حتة الحديد أهو…… و لا حاجه أثرت فيه…… عرفتي بقى إني بادلعكوا مش باعذبكو…. بس انتوا اللي ولاد كلب, ماعندكوش دم……. و تنزل يداها تداعب شعر صدر سمير الكثيف, نزولاً لبطنه في طريقها لقضيبه لتمسك برأسه ثانية تداعبه برفق, و تكمل ساخرة: أنا عارفه العيله الوسخه دي……. ازبار زي الحديد مافيش حاجه تهدها…… لكن رجالتها ولاد كلب خولات, ما بيفكروش غير في زبهم و بس, و تستمر سارة تداعب رأس قضيب أخي, لتتسارع أنفاسه و أنفاسي, و يتجدد أملي في لقاء جسد أخي, و يتجدد أمل كسي في لفاء قضيبه, لتدب السخونة في كسي كجمرة مشتعلة تلسع شفرتيه, لينفرجا غير محتملين النار بينهما يفتحا طريقاً لسوائلي المتدفقة تحاول تلطيف ناري, لكن عبثاً ذهبت المحاولة, فقد نزلت سوائلي حمماً تزيد لهيب كسي, و تنساب ساخنةً تلسع شرجي, و تستمر سارة في مداعبة قضيب أخي لينتفض بجسده متأوها بين الحين و الآخر, و تهمس سارة في أذنه بصوت مغري: تعرف؟ كان نفسي في بتاعك من زمان, و كان واضح من منظره تحت الهدوم انه هايطلع حاجه محترمه,ها ها ها…… معلش يمكن إفتريت عليك شويه, بس طناشك ليا الكام سنه اللي فاتوا, خلاني عايزه أخلص القديم و الجديد على جتتك, و تسرع يدها على قضيبه لتتعالى تأوهاته, و تكمل همساً: ده طبعاً غير إن تعب الناس بييجي على مزاجي أوي, و عمري في حياتي ماريحت حد , لا في كلام و لا في معامله…… و طبعاً ماكنش ينفع أغير نظامي في النياكه ……. فزي مانتا شايف كده, أهم حاجه عندي إني أسخن اللي بانيكه سواء كان راجل أو ست لحد ما أخليه زيك كده هايموت و يجيبهم, و تسرع بيدها على قضيبه ليصرخ سمير مقترباً من إدراك شهوته, لترفع يدها عن قضيبه بسرعة, و تضع كف يدها أمام فمه لتهمس: تُف على إيدي يا خول, و تعاود بقبلاتها الهائجة على رقبته, و يبصق سمير على كف يدها لتهمس بين قبلاتها: تاني, فيبصق سمير ثانية, لتنزل بيدها على رأس قضيبه تدلكه برفق, و تفرقع يدها بلعابه على قضيبه, و تفرقع قبلاتها على رقبته, ليتأوه سمير عالياً, لتدق تأوهاته الهائجة و فرقعة قبلاتها على رقبته و فرقعة يدها على قضيبه طبول الشهوة في رأسي, لتندلع نار الهياج في كل بقعة من جسدي, و تستمر سارة دون هوادة على رأس قضيب أخي, لتتعالى تأوهاته أقرب للصراخ و قد اقترب من تسليم شهوته ليدها, لترفعها فجأة تبصق عليها و تعود بها ثانية لقضيبه تكمل على هياجه و هياجي بهدوء, و تكمل همسها: أما عن حكاية الضرب دي….. فدي حاجه كلها فوايد, أولا للي بينضرب….. بيسخن بطريقه عمره ماشافها في حياته, و لما في الآخر يجيب شهوته بيبقى لها طعم تاني خالص…… و لو طلعت ولد كويس, ممكن في الآخر اسيبك تجيبهم, و ساعتها هاتعرف الفرق بين مرة الليلة دي عن مرة إمبارح……. ثانياً أما عن اللي بيضرب, فعلاً بيبقى هياج مافيش بعده, لما تذل اللي قدامك, أنا شخصياً مابقتش أحس بطعم للنياكه من غير ما اشوي جسم اللي قدامي, و امتع وداني بصريخه, و بصراحه أكتر انا شخصيا باحب أحس بالألم و ألم قوي كمان و انا باجيبهم, ثالثاً…… الفايده الكبيرة جداً……. هي إن اللي عملته فيك خلاك دلوقتي خلاك عبد ليا, و مش بمزاجك أعمل فيك اللي أنا عايزاه, عارف ليه؟…….و ترفع يدها عن قضيبه تبصق عليها و تضع يدها أمام فمه ليبصق عليها, و لا يرد, لتهمس في أذنه: انا سألتك سؤال يا خول…. ما بتجاوبش ليه؟….. مش عارف؟ فيحرك سمير رأسه مشيراً بالنفي, لتبصق على يدها مرة ثانية, و تنزل بها لتعاود على مداعبة قضيب سمير, و قد سيطرت الحيرة على وجهه لتكمل: شكلك مش عارف….. أقولك أنا…… علشان دلوقتي يا خول…….. لو تجرأت و فكرت……. بس مجرد فكرت…… إنك تخرج عن طاعة ستك اللي هيا أنا……. هافضحك في العيله……. و ابقى إنكر بقى يا خول, و شوف هايصدقوا مين فينا, و ساعتها يبقى لازم تفسر لهم العلامات اللي في طيزك و بزازك و زبك دي جات منين, و تغادر يدها قضيبه لتنطلق في ضحك هستيري, و يكفهر وجه سمير و يكفهر وجهي و يغيب الهياج عن وجهينا, فقد أدركنا أن سارة قد نجحت حقاً في استعبادنا, و أن رضاءها الآن قد أصبح أمراً مفروضاً علينا, و تستمر سارة في ضحكاتها و تبصق على يدها مجدداً, و تعود لمداعبة رأس قضيب سمير المنتصب, و لكن سمير كان في واد آخر فلا يتجاوب معها, فتعود سارة لضحكاتها الهستيرية, و تستمر في مداعبة قضيبه, و تكمل بسخرية: يقطعني……. أنا بوظت مزاجك ولا إيه؟……. ماترد يا خول…… مالك……. فيه إيه؟……. ولا داهيه لاتكون ماعرفتش مقامك إلا دلوقتي بس؟ هاهاها…… كنت فاكراك أذكى من كده يا باشمهندس…… هاهاها…… و تجن يدها على قضيبه, تدفعه للهياج من جديد, و تذهب بيدها الأخرى تقرص حلمته على إبرتها المرشوقة, ليصرخ متألماً هائجاً, وتكمل سارة: بس عارف يا سمسم…… طل عمري باحب العنف, فاكر لما كنا صغيرين؟…… ياما ضربت عيال في المدرسة وضربتك أنت و اختك……. دانتا حتى كنت عامل البودي جارد بتاعها في البيت……. و كان امك و ابوك يضحكوا فاكرينها شقاوة عيال, شفت بقى الشقاوه وصلت لإيه؟…… لكن بصراحه اللي علمني شقاوة دلوقتي و الأذيه على أصولها كان قريبك ابن الوسخه…… طلع أستاذ أذيه إبن المتناكه…….. يظهر الحكايه دي بتجري في دم العيله……. عمل لي فيها صدر حنين ابن الكلب, و خدني واحده واحده لحد ما فتحني و صور لي شريط فيديو, و بعدها ظهر على حقيقته, و نط لي من جواه شيطان الأذيه المستخبي……. كان تعذيبه إفترا…….كان بيقطع في جتتي بالحته, و ضربه يفضل معلم في جسمي يومين تلاته, مش زي الدلع اللي بادلعه ليكو……. و كان مزاجه دايماً يخليني متشعلقه, فاضل لي شعره و أجيبهم……… لكن عمر مابن الكلب سابني أجيب شهوتي…… و تتنهد سارة بحرقة و تسهم بعينها, بينما يدها مستمرة في حركة تلقائية على رأس قضيب أخي, لينطلق به الهياج سريعاً, و يكتم تأوهاته محاولاً إخفاء هياجه عن سارة, و تتسارع يدها على قضيبه و يقترب سمير من إدراك شهوته, و تتسمر عيناه على ثدياي في طريقه لإدراك شهوته, لتشتعل شهوتي بجسدي, و أتلوى بجسدي هياجاً و تذمراً على قيدي, فيهتز ثدياي يميناً و يساراً لتتابعهم عينا أخي يستجمع عليهما شهوته القريبة من الانطلاق على يد سارة, فأقرر أن أمنح عينا أخي ما هو أكثر من ثدياي المهتزة, فأثني ركبتاي و أباعد بين فخذاي, و أرتفع بكسي في الهواء أهتز به, لأمنحه لأخي يضاجعه و لو بعينيه الظامئة, ليجحظ بها على كسي, و بتيبس جسده بدون حراكعدا قضييبه الذي أخذ يرتج في يد سارة بعنف, و يفتح فمه على اتساعه, لتفلت منه تأوهة ما قبل الشهوة, لتنتبه سارة و تبعد يدها عن رأس قضيبه, و تقرص حلمته بعنف على الإبرة المغروسة فيها, فيصرخ سمير و يبتعد عن شهوته لتصرخ سارة: جرى ايه يا ولاد الكلب؟…….. أسرح عنكوا شويه, ألاقيك الخول ها يجيبهم, و ألاقي الشرموطه واخده راحتها عالآخر…….. طبعا ما هي دي غلطتي,مانا اللي سيبت جسمها يستريح, فنسيت زعلي شكله إيه…… هيجتي على زب أخوكي يا وسخه؟ مش ده اللي كنتي بتعيطي عليه من شويه؟…….اطمنتي انو لسه شغال يا بنت الكلب؟…… بصراحه مش عارفه أعمل فيكو إيه؟……..غاويين تنرفزوني و مش عايزين تتعلموا أبداً…….. إف.
تقوم سارة لتسير في خيلاء تجاه شباك الغرفة المفتوح, و ترفع شعرها المنسدل عن ثدييها لتمسح عرقها عنهما, حتى تصل للشباك المفتوح لتتكئ على إفريزه بذراعيها, و دون تحفظ تنحني للأمام تراقب سكون الشارع الهادئ ليتدلي ثدياها بكاملهماً خارج الشباك, وتسحب نفساً عميقاً تلو الآخر من هواء الليل العليل, ثم تدور لتسير برشاقة تجاهي و قد جف عرقها, لتقف أمامي واضعة يداها على وسطها, لتنحني على ثدياي تنفخ عليهما بلطف, و تهمس بلهجة متهكمة: أما الجو بره حلو بشكل, المره الجايه أعملي حسابك……. تصوير خارجي, مش هاستحمل الحر الفزيع ده تاني, و يتهيألي و لا أنتي كمان, و تنزل بيدها تمسح عن نهداي عرقهما لتكمل: فعلاً بزازك نار, و تلتقط أصابعها حلمتي تفركهما بهياج و تستمر في تهكمها: و حلماتك راخره نار……. لأ و شاده حيلها على الآخر, دانتي على كده تعبانه أوي يا مسكينه…….. أمال كسك عامل إيه, وريني كده, و تستمر يدها تفرك في حلمتي اليمنى بينما تنزل بيدها الأخرى لتضعها على كسي و تسحبها بسرعة بحركة تمثيلية كأنما لسعتها ناره و تشهق عالياً: أحح……..ايه دا كله ايه دا كله, كسك مولع يا بنت الكلب, و تحدق في كسي لتكمل بذهول مصطنع: يخرب بيـــــــتك يا بت دا كسك غرقان و غرق السرير معاه, و تنشط أصابعها ف برم حلمتي, لأتأوه, تلتقط الحلمة الأخرى بأصابعها لتبرمها و ليشتعل هياجي, و تنطلق تأوهاتي لتكمل سارة متهكمة: تؤ تؤ تؤ……. صعبتي عليا يا مسكينه……. دانتي شكلك تعبانه أوي, قوليلي أقدر أريحك إزاي……إيه رأيك؟…….. ألحس لك كسك, ولا تحبي الخول أخوكي يلحسهولك؟….. و تلتفت لسمير و ألتفت معها, لأجد عيناه تكاد تخرج على كسي, و قد وصل وجهه قمة امتقاعه, يحاول ابتلاع ريقه بصعوبة, لتتهكم سارة: أخوكي المسكين هايموت من منظر كسك المبطرخ؟ هاهاها …. أمال لو سيبته يلحسه هايجراله إيه؟ لتقفز في عقلي صورة لسان أخي تعربد في كسي, فيشتعل بي الهياج و تضرب طبول الهياج بقوة في رأسي, و أجد صعوبة أيضاً في بلع ريقي أنا الأخرى, و انطلق بتأوهاتي يشعلها خيالاتي بأخي و برم أختي في حلمتي, و بغرابه شديدة أحس بشهوتي تقترب, و بغرابة أشد تدرك سارة حالتي و تحدق في عيناي, لترفع أصابعها عن حلمتي, و تتحرك لتجلس على فخداي بمؤخرتها اللينة, وتضغط بثدييها الأكثر ليونة على ثدياي, لتغوص حلماتي الهائجة في ليونة ثدييها, و تنغرس حلماتها المنتصبة كالمسامير في لحم ثدياي, و تقترب بشفتيها المكتنزة من شفتي لتهمس: تعرفي يا بت…… وحشتني بزازك موت……. و وحشتني شفايفك أكتر الشويتين اللي كنت بادلع أخوكي فيهم, و تمسح بثدييها على ثدياي و تهيج حلمتي, و تمس شفتاي المرتعشة بشفتيها, فألتهم عيناها بعيني بعشق فاجر, و أرد عليها همساً: و أنتي كمان يا سيرا وحشتيني موت, و تستمر عينانا في عناق شهواني هائج, لتمد يداها بين ثديانا, تلتقط حلمتاها تضمها مع حلمتي بين أصابعها, تفركهما سوياً بقوة, لتهيج حلمتانا سوياً, لتشتعل أنفاسنا و تتسارع على شفانا المرتعشة, و تعلوا تأوهاتنا معاً, لتلقط شفتاي أخيراً في قبلة ساخنة طويلة, لأدفع شفتاي على شفتاها بقوة, و أدفع بلساني على فمها, ليمر بين شفتيها, ليلتقي لسانها بمداعبة هائجة, فيعود لسانها على فمي ليقتحمه, فتلتقطه شفتاي بمص نهم كما مصت شفتاها قضيب أخي, فتهيج سارة و تهيج أصابعها في برم حلماتنا, لتنطلق تأوهاتي مكتومة على لسانها, و أتلوى بجسدي تحتها, لأهزهز مؤخرتها بفخذيي, و تعود شفتانا للالتحام في قبلات قوية هائجة سريعة, لتهمس لي بصوت مثير يقطعه فرقعة قبلاتنا بين كل كلمة و الأخرى: قوليلي يا مرمر…… قبله….. لو فضلت….قبله…… ألعبفي بزازك….. قبله…… و آكل شفايفك….. قبله…… تقدري….. قبله…… تجيبيهم……. قبله…… من غير……. قبله…… مالمسكسك؟…… و تلتهم شفتي بقبلة طويلة عاصرة, لأرد عليها بموافقة مكتومة على شفتيها: آمممم,فتنطلقأصابعها على حلماتنا الهائجة قرصاً, و تنطلق شفتاها على شفتي قبلاتً شرهة, لتذكي نار شهوتي, و أقترب رويداً رويداً من إتيان شهوتي, لتبعدني سارة عن شهوتي بقرصة عنيفة على حلمتي, و تبتعد بشفتيها عن شفتي, لتهمس حازمةً: أصبري يا شرموطه, أنا لسه ماكملتش سؤالي, و تعود أصابعها لتهييج حلماتي, و قبلاتها الساخنة تفرقع على شفتي, و تكمل: ولا رأيك…… قبله….. تحبي أحسن…… قبله….. نخلي أخوكي …… قبله….. يشتغل…… قبله….. عليكي …… قبله….. بزبه التخين؟ …… قبله, و تتوقف قبلاتها و تستقر بشفتيها بين شفتي منتظرة ردي, وأتردد قليلاً لأومئ برأسي بالإيجاب, فتجذب حلمتيها من أصابعها لتنفرد بحلمتي, لتقرصها بقسوة, و تجذبها تجاهها بقوة, و تصرخ في: كده مافهمتش حاجه….. أنا مش باهاتي مع واحده خارسا , عايزا أسمع رد أفهمه, عايزه شفايفي على شفايفك, و ايديا على بزازك, و لا عايزه زب أخوكي؟ و تجذب حلماتي بقسوة ليمتط ثدياي و أجيبها بسرعة: عايزاه…. عايزه زبه حضرتك, فتزداد توحشاً في قرص حلماتي, و تعود شفتاها لتلتقط شفتي في قبلة حارة طويلة, لأكتم صرخاتي على شفتيها حتى تفارق شفتاي أخيراً بفرقعة عالية, و تضحك سارة ساخره: ماحنا بقينا بنعرف نتكلم أهو هاهاها, …… قولي لي بس الأول……. لما أخوكي الخول قابلك في المطار سلم عليكي ولا لأ؟ فأهز رأسي بالنفي و أسرع بالإجابة: لأ حضرتك.
تضحك سارة عالياً, و تترك أصابعها حلماتي, لتأخذ جسدي بحضن قوي, و تدلك على ظهري بيديها, لتحدثني بحنان أحسسته حقيقياً: أخ بس لو ماكنتش باحبك, و تنهي كلامها بقبلة طويلة على شفتي, لتغادرني متجهة لسمير الراكع بجوار السرير, لتمد يدها تقبض على قضيبه, تجذبه لأعلى, لينهض سمير واقفاً, و تتحول يدها لتدليك قضيبه, و تطوق وسطه بيدها الأخرى لتقربه من جسدها, و تقترب بوجهها من وجهه, و بشفتيها من شفتيه تكاد تلامسها, و تكلمه بصوت ناعم مثير: و أخويا حبيبي عامل ايه ؟……. أزي زبرك دلوقتي؟….. عامل ايه؟…… لسه بيوجعك ولا حاجه؟ ليجيبها بابتسامة: شويه حضرتك,فتستمر يدها بتدليك قضيبه و تدلك ظهره بيدها, و تسأله همساً: لو مش مستحمل ايدي عليه أسيبه, و لا مبسوط كده أدلعهولك شويه؟ فيجيبها: لو سمحتي تدلعيه حضرتك. فتعود لتسأله وقد بدأت علامات الهياج تظهر على وجهه: طيب و طيزك إزاي أخبارها دلوقتي؟…… يا ترى مبسوطه بالزبر المعتبر اللي حاشراه في طيزك؟ فيرد عليها: مبسوطه حضرتك, لتترك قضيبه و تغير صوتها الناعم لطبقه أعلى, و هي تلف الإبرتان المغروستان في حلماته: عايزه أفهم…. انتا ماعندكش دم؟….. زبك مبسوط و طيزك مبسوطه….. ومافيش كلمة شكر لستك؟ ليجيبها متألماً: آسف يا ستي….. شكراً حضرتك, فتصفعه على وجهه و تصرخ فيه: انا ملاحظه يا ولاد الوسخه انكوا مش مقدرين المجهود اللي باعمله علشان أبسطكم, و تنزل بصفعه أخرى هائلة على وجهه, و تصرخ فيه: أقف صفا يا خول, ليباعد سمير بين قدميه, و يستمر بيده على قضيبها في شرجه, لتدور سارة من حوله تتأمل إهتزاز قضيبه الضخم, لتستقر بوقفتها مواجهةً لجانبه الأيسر, لتحتضن ذراعه بين ثدييها, و تحتضن فخذه بين فخذيها, و تمد يدها تزيح يده عن قضيبها, لينزلق خارجاً لتقبض عليه, و تدفعه عنوة لتحشره حتى آخره بشرجه, ليهتز قضيب سمير و يجفل متألماً, فيتحرك بفخذه على كس سارة, ليتقلص وجهها, و تخفف ضغطها على قضيبها, فيعود للانزلاق خارجاً, فتعود عليه بدفعة عنيفة, ليجفل ثانية, و يهتز قضيبه في الهواء, و فخذه على كس سارة, لتتأوه و تعود الابتسامة الخبيثة لوجها, لتنطلق يدها بسرعة تهزهز قضيبها في شرج أخي دخولاً و خروجاً, و قضيبه العملاق في الهواء, ليشب سمير على أصابع قدميه تارة, و يثني ركبتيه تارة أخرى, ليستمر فخذه في الدفع على كس أخته, و قد سيطرت أمارات الهياج على قسمات وجهه و وجهها, لتتعالى تأوهاته و تأوهاتها, لتكلمني بصوت يخنقه الهياج: شايفه زب أخوكي مبسوط إزاي من الزب اللي في طيزه؟…… إنتي عارفه أن الرجاله برده زينا……… ممكن يجيبوا شهوتهم من اللعب في طيازهم…… من غير ما تلمسي….. آآآآه…… زبرهم خالص؟…… و يحرك سمير فخذه عامداً على كس سارة, فتلتفت له سارة تصرخ فيه بينما يدها مستمرة بقضيبها في شرجه: إتهد يا خول و ثبت فخدك…… مش عايزه أجيبهم دلوقتي……. و لو هاجيبهم مش هايبقى على فخذ خول زيك………بس قولي يا خول…..شعورك إيه و أختك بتنيكك بزبر في طيزك….. مبسوط؟ فيرد سمير و قد بدأ في التأوه: آآآه… أيوه مبسوط حضرتك…… قربت أجيبهم…..آآآآه….. فتصفعه سارة على وجهه, و تسرع بحركة قضيبها في شرجه: انتا هاتستعبط يا خول ولا إيه ؟…….. هي المجايب دي بمزاج أهلك ولا بمزاجي أنا؟….. لأ طبعاً, مش دلوقتي….. أوكي يا خول؟…… فيرد: أوكي حضرتك….. لتنشط بقضيبها على شرجه ليصرخ ثانية: آآآآه……. ممكن لو سمحتي أجيبهم فتنهره ببرود: لأ ماسمحش….. مش دلوقتي, و بعدين أنا طول الليل عماله أدلع في زبك, و أطبطب على طيزك و ماسمعتش منك يا وسخ كلمة شكراً…….. إيه مش مقدر تعبي ولا أنا اللي سمعي تقل؟ و تقترب بأذنها من فمه ليغوص كوعه في طراوة ثدييها, و يمتقع وجهه, و لا يرد, فقد كان مشغولاً مقاومة انطلاق شهوته, فتملأ ابتسامة سارة الخبيثة وجهها كاشفة عن أسنانها اللامعة و تستمر يدها تهزهز قضيبها بنشاط في شرجه ليستمر قضيبه في الاهتزاز ويلمع رأسه بقطرة من مذيه ليكز على أسنانه و يثني ركبتيه ليزمجر بتأوهاته و يرتعش بجسده ليعود يحك بفخذه على كس سارة ليحتقن وجهها لتبعد برأسها عن وجهه و تنزل بصفعة قوية عليه و تصرخ: مش قلتلك إتهد…….. وبرده ماسمعتش منك لا رد و لا شكرانيه, فيرد سمير و قد غطى احتقان وجهه على أثر الصفعة: آسف حضرتك… شكراً حضرتك….. آآآآه….. شكراً حضرتك, و ينطلق سمير متأوهاً يعاني مغالبة شهوته الوشيكة, و لتزيد سارة من معاناته, تنشط سارة بقضيبها في شرجه, و تمد يدها الأخرى تمسح بها على بطنه و صدره, و تمسح ثدييها على ذراعه, و كسها المبتل على فخذه, و تقترب بفمها من إذنه, تطلق تأوهاتها الهائجة, ليطلق سمير تأوهاته, أو بالأحرى صرخاته, و تعلوا صرخات سارة و قد كادت تأتي شهوتها, لتوقف عن حركة كسها على فخذه, لكن تستمر بحركة قضيبها في شرجه, و تهمس في أذنه بصوت مثير: جرى إيه يا متناك قربت تجيبهم و مش عارف تمسك نفسك؟ مش كده؟ ليرد سمير وقد ثنى ركبتيه: صح حضرتك… آآآآآآآآه….. قربت خالص, فتعالج شرجه بدفعه قويه من قضيبها, فينتفض سمير متألماً, لتتوقف عن هزهزه قضيبها, و تضغط على أسنانها مصطنعه الغضب, لتكلم أخي بصوت خفيض: أنا مش قلتلك مش دلوقتي؟……. انتا مابتفهمش يا حمار؟ ولاغاوي تتعب نفسك؟…….. حاول تبقى راجل و امسك نفسك شويه…….. مش مكسوف من نفسك و انتا عايز تجيبهم من طيزك, و في اللحظة التي فتح سمير فمه يهم بالرد, عاودت سارة بقضيبها حركته النشيطة في شرجه, ليرد بصوت مختنق: آسف حضرتك…….. بس مش قادر بجد……… دي حاجه مش في إيدي……. آآآه…….. ممكن أجيبهم دلوقتي……. آآآآه…… فترد سارة بصوت يفيض انوثه: أوعى, و تستمر في تحريك قضيبها بنشاط و تكمل: بس قولي الأول…… انتا عاوز تجيبهم أوي ولا نص نص, و تمسح ثدييها الناعمين على ذراعه, ليختفي كوعه في لحم صدرها اللين فيصرخ سمير: آآآآه…… هاموت يا سارة……… مش قادر…….. فتصرخ فيه: إيه سارة دي؟… إعرف مقامك يا خول و اعرف انتا بتكلم مين, ليرد بسرعه: آسف حضرتك……بس مش قادر أمسك نفسي حضرتك….. آآآآه…. فتنهره سارة صارخة: امسك نفسك يا خول, و تزيد من حركة قضيبها في شرجه, ليرقص قضيبه في الهواء, و تعود لتمسح كسها على فخذه, و تتعالى بتأوهاتها المثيرة في أذنه, ليثني أخي ركبتيه, و يشتعل الهياج بوجهه و وجها و معهما وجهي أيضاً…… و بالطبع يشتعل كسي, ليفيض بعصيره الساخن, ليغرق في شهده و يغرق معه شرجي, حتى اختلط على الأمر, هل يفيض كسي فقط بشهده؟……. أم أن شرجي قد أصابته عدوى الفيضان أيضاً؟ و لو كان له أن يفيض شهداً, ماذا يهدف به؟………. هي يشتهي أيضاً قضيب أخي؟………هي ينافس كسي في الترحيب بقضيب أخي؟……
تجن سارة بقضيبها على شرج أخي ليصيح لها مستعطفاً: أرجوكي حضرتك…. هاموت….. سيبيني أجيبهم…… هاموووووت, فترد سارة ساخرة: قطعت قلبي يا جدع ……. لأ بصحيح صعبت عليا……… بس فيه مشكله بسيطه…… لو رحمتك و سيبتك تجيبهم……. هانعمل إيه في الشرموطه الهيجانه دي اللي مستنياك من الصبح؟……… لو قلت لي طظ فيها و في جسمها اللي زي الملبن الليله…….. هاخليك تجيبهم دلوقتي حالاً, و نسيبها كده في نارها لحد بكره, إيه رأيك؟…… فيرد عليها و هو بالكاد يمنع شهوته من الانطلاق رغماً عنه وعن سارة: أرجوكي خلصيني دلوقتي, و بعد كده أبقى أكمل معاها, مافيش مشكله, أنا أقدر أجيبهم خمس مرات و أكتر ورا بعض, لترد سارة بحزم: لأ ……كده ماينفعش…… لازم تختار, يا إما تجيبهم دلوقتي, يا إما تستنى الشرموطه, وساعتها أقرر, يا سيبها لك يا مسيبهاش, و تطلق سارة قضيبها بأقصى سرعة في شرج سمير, و تنزل بيدها على قضيبه تقبض على رأسه ليصرخ سمير, و تسأله سارة بصوت مغر: ماسمعتش ردك يا سمسم, قرر بسرعة يا خول.
يبقى سمير صامتاً, و يجن جنون قضيب سارة في شرجه, و لكن يستمر أخي في صمته, و لا يرد, و قد بدأ في التماسك مبتعداً عن إتيان شهوته……..

No comments:

Post a Comment