Thursday, November 27, 2014

سمر واخواتها 3


لم أعرف إتيان الشهوة من قبل, كان شيئاً رهيباً, أقوى من احتمالي, فانطلقت بصرخات عالية أنتفض بكسي عل شفتي أختي, لتجن شفتاها في مصمصة بظري و أصابعها في قرص حلماتي, لتستمر شهوتي في الاندلاع و يستمر جسدي في الارتعاش لفترة طويلة, و قد أبقيت يداي تحت ظهري, حتى هدأت شهوتي و أنفاسي, فتودع شفتي سارة كسي بقبلة قوية و تتحرك بجسدها تمسحه على جسدي العاري لتلتقط شفتاي بقبلة شرهه, لا أعرف لتهنئني على شهوتي الأولى في حياتي, أم لتشعل نار هياجي من جديد, فتنهمك شفتاي في مبادلة شفتيها المص التقط عن شفتيها بلل شهوتي البكر, و تنهمك أصابعها في مداعبة حلماتي المتألمة برفق, لأتأوه على شفتيها فيتصاعد عنف أصابعها على حلماتي تبث فيهما إحساساً غريباً, أقرب لتيار كهربي يمسك بحلمتي و ثديي ليهز جسدي بعنف, و يرج عقلي بعزم شديد فيطرد عنه كل الأحاسيس المألوفة, لأطفو بعقلي و جسدي في فضاء غريب لم تلمسه أقاصيص الشهوة و المتعة, و يستمر عنف أختي على حلماتي, و تتناوب أسنانها الحادة مع أصابعها القوية على إيلام حلماتي, لأحس بحرارة كسي تتصاعد دون أن تلمسه سارة, و أحس بسوائل هياجي تداعب جدرانه من جديد, لتعود أنفاسي للتسارع, و تعود تأوهاتي للانطلاق, و تتحمس سارة أكثر على حلماتي, لتتصاعد شهوتي و تتعالى صرخاتي, فتسحب سارة أصابعها و أسنانها عن حلمتي فجأة, و تسحب يدي من تحت ظهري بقوة لتوقفني أمام السرير آمرة إياي بشبك يداي فوق رأسي.
و تدور حولي بوجه غاضب, لتتوقف فجأة أمامي و تقترب بوجهها من وجهي وفي عينيها سعادة حيوان هائج أوشك على افتراس ضحيته و تضغط على أسنانها بغضب مفتعل لتصرح في: قوليلي يا ست سمر……. ممكن تقولي لي كنتي بتصرخي ليه دلوقتي؟ فأنظر لها مستغربةً لا أعرف كيف أرد على سؤالها, فتلتقط أصابعها حلمتي اليمنى بقرصة قوية و تعود لتسأل: كنتي ها تجيبي شهوتك من لعبي في بزازك….. صح؟ لأبهت من سؤالها, متألمة من قرصها, و أومئ برأسي بالموافقة, فتلتقط أصابعها حلمتي الأخرى أيضاً بقرص عنيف و تصرخ: و انتي تعرفي إن ده من حق بزازك؟ فأشير متألمة بالنفي, فتزداد بأصابعها عنفاً على حلماتي و تصرخ: كويس…..أدي إنتي اعترفتي أهو….. يبقى بزازك دي لازم تتأدب…. صح ولا أنا غلطانه؟ فأجيبها متألمة, مستسلمة: اللي تشوفيه حضرتك. لتترك أصابعها حلماتي, و ترفع يمناها عالياً تهم للنزول بها على صدري, و تنزل يدها فعلاً بسرعة لأجفل بجسدي, لكن تحيد سارة بيدها عن صدري في آخر لحظة, لأتنفس الصعداء و ترفع سارة يدها مرة أخرى و تنزل بها لكن هذه المرة لتصيب نهدي الأيمن بصفعه قوية و لسعة أقوى فأصرخ بقوة و أميل بجسدي للوراء مبتعدة عنها. لتنهرني نظرات سارة الغاضبة, فأعود و أقدم لها ثدياي لتتناولهما بيديها, تتأمل بإعجاب البقعة الحمراء التي أحدثتها صفعتها القوية, و تغرس أصابعها في لحم ثدياي بقوة, لأتألم متأوهة ولكني أبقي يداي فوق رأسي, لتقترب سارة بوجهها من وجهي لتلتقط شفتاي بقبلة هائجة بينما تستمر أصابعها في العبث بثديي و تهمس هائجة:
بزازك ملبن يا بنت الكلب, شكلي هانبسط منهم جداً……. شفتي بيتنططوا إزاي مع الضرب, بس فيه حاجه مهمه لازم توعديني بيها علشان مازعلش منك, و تلتقط أصابعها حلماتي بقوة و تجذبهما بعنف تجاهها لاقترب بشفتي من شفتيها لتكمل: مهما عملت في بزازك, مش عاوزاكي ترجعي بيهم أبداً لورا, و لا عاوزه أسمع صوت صريخك ثاني…….. واضح؟؟
و قبل أن أجيبها تزيد سارة من قسوة أصابعها على حلماتي, لأدرك أن القادم أقوي كثيراً مما سبق, لأجيبها متألمة: واضح حضرتك. فتلتقط سارة شفتاي بقبلة طويلة, و يهيج قرصها لحلماتي, و تنزل بشفتيها على رقبتي ثم نهدي الأيمن تسلم حلمته لأسنانها تعضها و تجذبها بقوة بينما تواصل أصابعها القرص و الجذب على الحلمة الأخرى, بينما تطالع نظراتها رضوخي لأمرها, و تزيد من قسوة أصابعها و أسنانها تدريجياً على حلماتي ليتصاعد ألمي و تفور الدماء في رأسي و ترتعش ركبتاي, لأضغط بشدة على أسناني و أكتم أنفاسي و صرخاتي, ومع ازدياد الألم تدمع عيناي ألماً و يتفجر داخلي شعور أشبه بالنشوة المستمرة ليدمع كسي هائجاً, و أستمر في كتم صرخاتي, حتى ترفع سارة أسنانها الحادة عن حلمتي بعد أن كادت تقطعها لتمسح دموعي ساخرة: بتعيطي يا بيضا؟……… داحنا لسه يدوب هانبتدي……. أقفي عدل يلا و بلاش دلع.
لأعتدل في وقفتي و أبرز نهداي للأمام, و ترفع سارة يدها عالياً, و بدون مقدمات أو تهويش تهوي على ثديي الأيسر بصفعة هائلة, وقبل أن أحاول كبت صرخاتي تهوي يدها الأخرى علي ثديي الأيمن, لأغمض عيناي مستسلمة أكتم أصرخاتي بصعوبة, و تنهال صفعات سارة على صدري بلا رحمة, كل صفعة تدوي على نهد لتعطي إيذاناً بصفعة أكثر وحشية على النهد الآخر, كل صفعه تنزل على نهد لتشعل به نار الألم و ترسل عمود من نار الهياج إلى كسي, و عبثاً تحاول سوائله المنهمرة في تهدئة ناره المشتعلة…… أتدرك سارة ما تفعله صفعاتها بكسي دون أن تلمسه؟…….. أتدرك ما تفعله صفعاتها بشهوتي؟……. هل توافق سارة لو طلبت منها أن توقف صفعاتها دقيقة واحدة تريح فيها شهوتي الثائرة؟…… و لكن هل تهتم سارة لهياجي؟…… هل تهدف بهذه الصفعات لهياجي؟ أم تهدف لهياجها ؟……. ترى, أيقطر كسها كما يقطر كسي الآن؟…….
و بين دوي صفعات سارة على ثدياي يأتيني صوت صراخها الهائج كما لو كان قادماً من بئر عميق أو من عالم آخر: أيوه كده يا بت يا سارة……. هو ده تلطيش البزاز ولا بلاش……. صفعة…… أما عليكي بزاز يا شرموطه……. ملبن بصحيح……. صفعة…… دانتي لقطه يا بنت الكلب……صفعة……..
و تتوالى صفعاتها على ثدياي بكل ما أوتيت من قوة, ليهتز جسدي بعنف مع كل ضربة و أعود و أقدم لها ثدياي و تنهمر دموعي, و فجأة تتوقف صفعات سارة, فأفتح عيناي لأجدها منحنية على الأرض تلتقط شبشب مطاطي, و تعتدل سريعاً لتقف مواجهة لي و قد أمسكت بفردة شبشب في كل يد و تحدثني بأنفاس لاهثة:
يخرب بيت بزازك يا بنت الكلب……. أيدي وجعتني و يا دوب بزازك احمرت……. البزاز الحلوه دي لازم تبقى زرقا…… اللون الاحمر مابقاش يرضيني……. عندك مانع يا بيضا؟؟؟
لأرد في هلع : أرجوكي بلاش حضرتك……… مش هاستحمل أكتر من كده …أرجوكي.
لتضغط سارة على أسنانها غضباً, و ترمي الشبشب من يديها, و تلتقط حلماتي تقرصهم بكل عنف و ترد: و بعدين بقى؟…… هيا دي الردود اللي اتفقنا عليها؟
فأصرخ من الألم فلم تعد حلماتي تتحمل قرصها العنيف و خصوصاً بعد عمل أسنانها الوحشي عليهما و أرد بسرعة: أسفه حضرتك.
لتكمل سارة وقد خففت قليلاً من قرصها لحلماتي:
ماهو يا انزل بالشبشب على بزازك, يا نزل بيه على كسك, و بصراحه انا شايفه ان ده هايبقى كتير أوي على كسك في أول مره …ماشي؟؟
لأجيبها بدموعي المنهمرة : ماشي حضرتك .
و تنحني سارة مرة أخرى لتلتقط شبشبها لتواجهني قائلة :
علشان تعرفي أنا حنينه عليكي قد إيه …المره دي هاسمحلك بالصريخ لكن بصوت واطي……. لكن لو ايديكي اتحركت من فوق راسك, هاتبقى ليله سودا على دماغك و مش هاتستحملي اللي هايجرالك.
و رغم عدم فهمي معنى “الصريخ بصوت واطي”, وجدت نفسي أجيبها في انصياع: اللي تشوفيه حضرتك, و أغمض عيناي مرتعبة و أنتظر ما لا أتوقع احتماله.
و فعلاً تنزل أول ضربه عل ثديي الأيسر كأنها سكين يقطع في لحمه الملتهب, لأصرخ عالياً لتنزل الضربة الثانية تقطع من ثديي الأيمن, لأصرخ مجدداً و يبدو أن أختي قد انتشت لصراخي, لتتوالى ضرباتها تدوي على ثدياي يمنةً و يساراً كما لو كانت تنتقم من ألد أعدائها……
لأجهش بالبكاء و لكن مع إبقاء يداي فوق راسي و ثدياي لضرباتها, و لم يحرك بكائي شيئاً من رحمتها على صدري المسكين, بل زادها وحشية عليه حتى لم تعد قدماي قادرة على حملي, لأسقط على الأرض أكاد أفقد الوعي لتسحبني
سارة من يدي لتلقي بجسدي المتهالك على السرير لاستمر في بكائي و تهجم على جسدي لتنام عليه بجسدها لأحس بعرقها يلسع صدري الملتهب ألماً و شهوةً, و تعربد يداها على جسدي لأتناسى ألآمه و تنطلق أول تأوهاتي الهائجة, لتنطلق سارة على شفتاي تلتهمها بقبل هائجة, لتذوب شفتاي بين شفتاها و تشاركها هياج القبل, و تتحرك سارة بسرعة, لتثني ركبتاي و تباعد بين فخذاي لتركع بجواري على السرير تتبادل يسراها على ثدياي العجن و العصر, بينما تنزل بيمناها علي كسي المبتل بضربات سريعة متتابعة, و رغم قوة ضرباتها لم أحس لها ألما, لأنسى ألم ثدياي و أعيش فقط فوران الشهوة في كسي و رأسي و كل جسدي, و مع ازدياد قوة و سرعة ضرباتها علي كسي المشتعل, تنطلق صرخاتي و لكن هذه المرة لم تكن ألما, بل هياجاً وشهوةً, لتتعالى صرخاتي تدريجياً حتى أطلقت صرختي الكبرى …..
و بالرغم أن سارة لم تستعمل لسانها في كسي هذه المرة, ورغم كون ثدياي في أقصى درجات الألم, كان إتيان شهوتي أقوى بكثير, و كان صراخي أيضاً أعلى بكثير……

No comments:

Post a Comment